الرئيسة \  ملفات المركز  \  تطورات الأوضاع في الرقة

تطورات الأوضاع في الرقة

14.10.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 12/10/2017
عناوين الملف
  1. النهار :محادثات لاجلاء مدنيي الرقة تخوفا من ازمة انسانية بالمدينة
  2. المنار :“التحالف الدولي” يتفاوض مع تنظيم “داعش” بشكل مباشر في الرقة
  3. سكاي نيوز :مقاتلات كرديات يخضن حرب شوارع في الرقة
  4. الوفد :التحالف الدولي: لن ندعم أي تفاوض لإنسحاب داعش من الرقة
  5. العرب اليوم :"التحالف": عدد مسلحي "داعش" داخل "الرقة" يتراوح بين 300 و400 عنصر
  6. الشرق الاوسط :مفاوضات لإخراج «داعش» والمدنيين من الرقة...اقتراح بانتقالهم إلى دير الزور من دون أسلحتهم
  7. العرب اليوم :«داعش» يفجر في دمشق.. ويفاوض لإجلاء مقاتليه من الرقة
  8. الحدث نيوز :إسرائيل: “داعش” يتخذ مرتفعات الجولان بديلاً عن الرقة
  9. من اليمن :التحالف الدولي: لا تفاوض على انسحاب مسلحي داعش من الرقة
  10. سفن داي :"التحالف" و"سوريا الديمقراطية" يجريان مفاوضات مع "داعش" في الرقة
  11. الخليج :جنرال أمريكي: "داعش" سيدافع عن الرقة حتى الموت
  12. راديو سوا :محادثات روسية ـ كردية: التسوية بعد “الرقة ودير الزور” و”الفيدرالية” نظام سوريا الجديدة
  13. العربي الجديد /:الائتلاف السوري يدعو الأمم المتحدة لحماية السجلات في الرقة
 
النهار :محادثات لاجلاء مدنيي الرقة تخوفا من ازمة انسانية بالمدينة
المصدر: "ا ف ب" 11 تشرين الأول 2017 | 14:53
أعلن التحالف الدولي أن "مجلس الرقة المدني يقود محادثات لتحديد أفضل طريقة لتمكين المدنيين المحاصرين من قبل "داعش" من الخروج من المدينة".
وأكد التحالف في بيان له أن "مجلس الرقة المدني، الذي يضم ممثلين عن أبرز عشائر الرقة وفاعليات محلية يولي إهتماماً خاصاً بحماية المدنيين ومنع حدوث أزمة انسانية كبيرة في المدينة".
ونقل البيان عن مدير العمليات في التحالف جوناثان براغا قوله: "أن مسؤوليتنا تكمن في القضاء على "داعش" مع الحفاظ على أرواح المدنيين الى أقصى حد ممكن".
من جهته، أكد مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن حصول المفاوضات مع تنظيم الدولة الاسلامية، موضحاً أن هدفها "اخراج مقاتلي التنظيم مع عائلاتهم الى البوكمال والريف الشرقي لدير الزور"، متحدثا عن "حافلات نقل ركاب كانت متوقفة حتى وقت متأخر من ليل الثلثاء في مزارع الأسدية الواقعة شمال مدينة الرقة".
وسبق أن شهدت مناطق عدة في سوريا حوصر فيها مقاتلو تنظيم الدولة الاسلامية مفاوضات مماثلة، أدت الى انسحاب المقاتلين بعد استسلامهم لقوات "سوريا الديموقراطية".
ومنذ بدئها هجوماً على محافظة الرقة قبل عام تقريباً، يدعم التحالف الدولي بقيادة واشنطن قوات "سوريا الديموقراطية "بتوفير غطاء جوي وبالسلاح والتدريب ونشر مستشارين على الارض.
========================
المنار :“التحالف الدولي” يتفاوض مع تنظيم “داعش” بشكل مباشر في الرقة
تحدث “المرصد السوري” عن وجودِ مفاوضات مباشرة بين “التحالف الدولي وقوات سوريا الديمقراطية” من جهة وتنظيم “داعش” الارهابي من جهة أخرى.
ولفت “المرصد” الى ان “”هدف المفاوضات هو إخراج من تبقى من مسلحي التنظيم وعوائلهم والمدنيين من المناطق التي ما زال يسيطر التنظيم عليها في مدينة الرقة إلى ريف دير الزور الشرقي”.
وأشار “المرصد” إلى “وجود دولة أوروبية تعارض تلك المفاوضات بحجة وجود أحد المسؤولين عن الهجمات التي تعرضت لها فرنسا داخل الملعب البلدي في الرقة”.
========================
سكاي نيوز :مقاتلات كرديات يخضن حرب شوارع في الرقة
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أظهرت لقطات مصورة خوض مقاتلات من وحدات حماية الشعب الكردي حرب شوارع بمواجهة عناصر داعش وسط مدينة الرقة، معقل التنظيم المتشدد في سوريا.
وتعد وحدات حماية الشعب الكردي، العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية التي بدأت منذ أشهر عملية واسعة بدعم من التحالف الدولي لدحر داعش من الرقة.
وترصد اللقطات، التي نشرت الثلاثاء، المقاتلات الكرديات خلال مواجهة مسلحي التنظيم في محيط المشفى الوطني، حيت تتركز العمليات منذ أيام عدة.
معارك وسط الرقة
وكانت "قوات سوريا الديمقراطية" بدأت أخيرا عملياتها العسكرية في قلب مدينة الرقة، بهدف إنهاء تواجد "داعش" نهائياً في المدينة.
وعلى رغم طرد التنظيم من نحو 90 في المئة من مساحة الرقة، فإن الاشتباكات لا تزال مستمرة في مساحات محدودة يتحصن فيها "داعش"، لاسيما وسط المدينة.
وتسعى القوات المدعومة من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة إلى التقدم من الجهتين الشمالية والشرقية، لإحكام طوقها على فلول داعش.
وكانت مصادر عسكرية كشفت أن على قوات سوريا الديمقراطية "تحرير" الملعب البلدي ودوار النعيم  ومشفى الرقة الذي حوّله "داعش" ثكنة عسكرية، قبل إعلان "تطهير" الرقة".
========================
الوفد :التحالف الدولي: لن ندعم أي تفاوض لإنسحاب داعش من الرقة
القاهرة - بوابة الوفد
 قال متحدث باسم التحالف الدولي يوم الأربعاء إنه من المتوقع أن يدافع مقاتلو تنظيم داعش عن مدينة الرقة السورية حتى الموت لكنه أوضح أن بعض المتشددين المحليين استسلموا في الفترة الأخيرة مع تقدم القوات المدعومة من واشنطن إلى معاقلهم.
وقال الكولونيل ريان ديلون إن مسؤولين في المجلس المدني بالرقة الذي سيحكم المدينة بعد خروج المتشددين يتفاوضون على توفير ممر آمن لخروج آلاف المدنيين المحتجزين رهائن، لكنه أوضح أن التحالف لن يدعم أي تفاوض لانسحاب المقاتلين.
وقال المسؤول الأمريكي لوكالة رويترز عبر الهاتف ”التحالف لن يكون طرفا في أي تسوية لكننا نتجاوز أي شيء تجري مناقشته الآن .. مع سعي (المجلس) لإخراج المدنيين“.
وأضاف أنه يعتقد أن ما يصل إلى 400 متشدد لا يزالون في قطاع صغير من الرقة تحاصره قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من مقاتلين أكراد وعرب.
وتابع ”نتوقع أن يحارب المقاتلون الأجانب بتنظيم داعش حتى النهاية...لكننا شهدنا خلال الشهر الماضي استسلام من أربعة إلى خمسة من مقاتلي داعش في المتوسط كل أسبوع وبينهم أمراء في الرقة“.
وقالت قوات سورية الديمقراطية يوم الأحد إنها تتوقع إعلان السيطرة على الرقة خلال أيام.
وسيطر داعش  على المدينة في عام 2014 في إطار سيطرتها على مساحات كبيرة من العراق وسوريا. وأصبحت الرقة معقل التنظيم في سوريا الذي دبرت منه هجمات قاتلة في الخارج.
===================
العرب اليوم :"التحالف": عدد مسلحي "داعش" داخل "الرقة" يتراوح بين 300 و400 عنصر
قال المتحدث باسم "التحالف الدولي" لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة، راين ديلون، اليوم، إن عدد مسلحي التنظيم داخل مدينة "الرقة" السورية يتراوح بين 300 و400 عنصر، مؤكدا للصحفيين، اليوم الأربعاء، أنه نتيجة للعمليات الهجومية التي تشنها وحدات من تحالف قوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة أمريكيا، تم تحرير نحو 85% من مساحة المدينة من "داعش"، منذ يونيو الماضي، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
وأوضح ديلون، أن عناصر "داعش" المتبقين في الرقة، يسيطرون على عدد من أحياء المدينة الواقعة على مساحة قرابة 1.5 كيلومترا مربعا، مؤكدا أن 4 آلاف مدني لا زالوا في مدينة الرقة، في حين يحاول مجلس الرقة المدني، التابع لقوات سوريا الديمقراطية، التوصل إلى اتفاق بشأن خروجهم الآمن من المدينة، مشيرًا، إلى أن أكثر من 400 مدني تم إخراجهم من الرقة يوم أمس الثلاثاء.
من جانبها، قالت وزارة الدفاع الأمريكية في موقعها الإلكتروني، إن التكلفة الإجمالية التي أنفقتها الولايات المتحدة على تنفيذ عملية التحالف الدولي "العزم الصلب" ضد "داعش" في سوريا والعراق بلغت 14.3 مليار دولار، منذ انطلاق العملية في 8 أغسطس 2014 وحتى يونيو من العام الجاري.
========================
الشرق الاوسط :مفاوضات لإخراج «داعش» والمدنيين من الرقة...اقتراح بانتقالهم إلى دير الزور من دون أسلحتهم
بيروت: كارولين عاكوم
بدأ مجلس الرقة المدني وساطة لضمان ممر آمن للمدنيين العالقين في جيوب ما زالت تحت سيطرة «داعش» في الرقة، بحسب ما أعلن التحالف الدولي بقيادة أميركا، في حين أشارت معلومات إلى أن المفاوضات تشمل أيضا إخراج عناصر التنظيم من المدينة التي تقترب «قوات سوريا الديمقراطية» من تحريرها، باتجاه دير الزور من دون أسلحتهم.
وأعلن التحالف الدولي بقيادة واشنطن في بيان ليل الثلاثاء، أن «مجلس الرقة المدني يقود محادثات لتحديد أفضل طريقة لتمكين المدنيين المحاصرين من قبل التنظيم من الخروج من المدينة، حيث يحتجز الإرهابيون مدنيين كدروع»، من دون تحديد الجهة التي يتم التفاوض معها.
من جهته، قال مدير «المرصد السوري لحقوق الإنسان» رامي عبد الرحمن، لـ«الشرق الأوسط» إن المفاوضات تجري بين غرفة العمليات التي تجمع التحالف و«قوات سوريا الديمقراطية» من جهة و«داعش» من جهة أخرى، وتحديدا عبر قيادي في التنظيم من جنسية أوروبية وأصول عربية موجود في الرقة، ذلك بهدف إخراج المدنيين من تبقى من عناصر التنظيم وعوائلهم إلى البوكمال والريف الشرقي لدير الزور. وأشار إلى أن دولة أوروبية عارضت أي اتفاق يؤدي إلى خروج هؤلاء العناصر لاعتقادها أن أحد الأشخاص المسؤولين عن هجمات باريس موجود داخل الملعب البلدي في مدينة الرقة، طالبين اعتقاله أو القضاء عليه.
وفي حين رفض مسؤولو مجلس الرقة المدني إعطاء تفاصيل أكثر عن المفاوضات، أشار الناشط في «تجمع الرقة تذبح بصمت»، أبو محمد الرقاوي إلى أن المفاوضات كانت بدأت قبل خمسة أيام وكان يفترض أن يبدأ تنفيذها قبل أن تتعثّر نتيجة رفض مجموعات من طرفي النزاع: «داعش» و«قوات سوريا الديمقراطية»، له، لافتا لـ«الشرق الأوسط»، «إلى أنه سجّل شبه توقف للمعارك في المنطقة منذ بدء هذه المفاوضات قبل خمسة أيام، والتي تقضي بخروج مسلحي داعش من دون أسلحتهم إلى البادية ودير الزور». وأشار أحد القياديين الميدانيين لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إلى حالة من «الهدوء» عموماً في الرقة، رغم تنفيذ التحالف غارات على نقاط عدة.
وتحدث عبد الرحمن عن «حافلات نقل ركاب كانت متوقفة حتى وقت متأخر من ليل الثلاثاء في مزارع الأسدية الواقعة شمال مدينة الرقة»، الأمر الذي أكده أيضا «الرقاوي»، لافتا كذلك إلى خروج أكثر من 400 مدني من المدينة خلال الأيام الأربعة الماضية.
ولا يزال التنظيم يسيطر على أكثر من نصف مساحة محافظة دير الزور (شرق). وتعد مدينتا البوكمال الحدودية مع العراق، والميادين، آخر أبرز معقلين له في البلاد، حيث يشهد محيطهما معارك عنيفة بين التنظيم وقوات النظام.
وقالت المتحدثة باسم حملة «غضب الفرات» جيهان شيخ أحمد لـوكالة الصحافة الفرنسية إن «ما يقارب 600 إلى 700 مرتزقة من داعش ما زالوا في المدينة، بالإضافة إلى ما بين 800 و900 جريح». وأفادت بمحاولة عناصر من التنظيم «التخفي» في صفوف مئات المدنيين الذين فروا من المدينة الثلاثاء.
وسبق أن شهدت مناطق عدة في سوريا حوصر فيها «داعش» مفاوضات مماثلة، أدت إلى انسحاب مقاتليه بعد استسلامهم لـ«قوات سوريا الديمقراطية»، وهو ما حصل في العاشر من مايو (أيار) في مدينة الطبقة التي تقع على بعد نحو خمسين كيلومتراً غرب الرقة. كما انسحب التنظيم من مدينة منبج التي كان تعد أبرز معاقله في محافظة حلب (شمال)، بعد محاصرتهم من «قوات سوريا الديمقراطية» التي سيطرت على المدينة في أغسطس (آب) 2016.
وتم إجلاء المئات من عناصر التنظيم مع أفراد من عائلاتهم نهاية أغسطس من منطقة حدودية بين لبنان وسوريا إلى شرق سوريا، بموجب اتفاق مع «حزب الله» اللبناني. وقدر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي وجود ثمانية آلاف شخص محاصرين في المدينة. وفر عشرات الآلاف منها منذ بدء المعارك.
وفي دير الزور، حيث من المتوقع أن ينتقل عناصر التنظيم في الرقة، يواجه «داعش» حاليا هجومين منفصلين في المحافظة الحدودية مع العراق، أحدهما تقوده «قوات سوريا الديمقراطية» بدعم أميركي والثاني يقوده الجيش السوري بدعم روسي.
وعادت الاشتباكات أمس في مناطق قرب بادية الميادين، ولفت «المرصد» إلى أن قوات النظام وبعد فشلها في تحقيق تقدم في المدينة لجأت إلى توسيع المساحة التي تعتزم تطويقها من 3 جهات، وترك جهة نهر الفرات مفتوحة، لإجبار التنظيم على الانسحاب من شرق مدينة دير الزور إلى منطقة محكان نحو الضفاف الشرقية للنهر من المنطقة الممتدة، حيث تدور المعارك ضد «قوات سوريا الديمقراطية» التي تقود عملية «عاصفة الجزيرة».
وأشار «المرصد» أمس إلى قصف مكثف من قبل قوات النظام المتمركزة في بادية محكان مستهدفة الميادين وبلدات محكان والقورية والعشارة وصبيخان ودبلان في الريف الشرقي لدير الزور، بالتزامن مع غارات للطائرات الحربية الروسية والتابعة للنظام على مناطق في محيط حطلة، بالضفاف الشرقية لنهر الفرات، المقابلة لمدينة دير الزور.
========================
العرب اليوم :«داعش» يفجر في دمشق.. ويفاوض لإجلاء مقاتليه من الرقة
تبنى تنظيم داعش في بيان الهجمات الانتحارية الثلاث التي استهدفت مقر قيادة شرطة دمشق في وسط العاصمة السورية، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين بجروح.
وأورد التنظيم المتطرف في بيان تناقلته حسابات تابعة للتنظيم على تطبيق تليغرام «اقتحم اثنان من الانغماسيين مبنى المقر واشتبكا مع من فيه ثم فجرا سترتيهما الناسفتين تباعا» قبل أن يقدم ثالث على تفجير نفسه لاحقا.
في غضون ذلك، واصل مجلس الرقة المدني أمس (الأربعاء) إجراء محادثات لضمان ممر آمن للمدنيين العالقين في جيوب ما زالت تحت سيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي في مدينة الرقة، التي تقترب قوات سورية الديموقراطية من تحريرها بدعم من واشنطن.
وأعلن التحالف الدولي بقيادة واشنطن في بيان ليل الثلاثاء/الأربعاء أن مجلس الرقة المدني يقود محادثات لتحديد أفضل طريقة لتمكين المدنيين المحاصرين من قبل داعش من الخروج من المدينة، إذ يحتجز الإرهابيون مدنيين دروعا بشرية، مشيرا في بيان إلى أن مجلس الرقة المدني، الذي يضم ممثلين عن أبرز عشائر الرقة وفاعليات محلية، يولي اهتماماً خاصاً بحماية المدنيين ومنع حدوث أزمة إنسانية كبيرة مع اقتراب سقوط داعش في الرقة.في السياق نفسه، أكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أمس إجراء المفاوضات مع «داعش»، لكنه كشف أن هدفها إخراج مقاتلي داعش مع عائلاتهم إلى البوكمال والريف الشرقي لدير الزور.
وأشار عبدالرحمن إلى «حافلات نقل ركاب كانت متوقفة حتى وقت متأخر من ليل الثلاثاء في مزارع الأسدية الواقعة شمالي مدينة الرقة».
========================
الحدث نيوز :إسرائيل: “داعش” يتخذ مرتفعات الجولان بديلاً عن الرقة
12 أكتوبر, 2017 - 10:50 صباحًا المصدر: وكالات
أشارت القناة “الثانية” العبرية، إلى أنه بعد الفرار من العراق وشمال سوريا، العديد من قادة “داعش” الرفيعين متواجدون في مرتفعات الجولان، يجندون المقاتلين ويقودون حملة دعائية.
وبحسب القناة العبرية، فقد قد تم تدريب حوالي 300 شاب في مخيم لداعش، أنشئ في منطقة يسيطر عليها في مرتفعات الجولان السورية، بعد أن أجبر كبار قادة التنظيم على الفرار من مدينة الرقة السورية.
وتضيف “الثانية”، أنه قد اختار كبار قادة التنظيم الذين فروا مؤخرا من العراق وشمال سوريا، ومنهم المدعو “أبو همام الجزراوي” الذي يعرف بأنه أحد رؤساء أجهزة التجنيد في التنظيم، الاستقرار فى المنطقة التي يسيطر عليها “داعش” فى الجولان بالقرب من الحدود الفلسطينية.
وبحسب القناة، قدم مسلحو داعش إلى منطقة الجولان عبر البادية بمساعدة رجال القبائل المحلية، ويشارك في تدريباتهم العسكرية حوالي 300 من الشباب المحليين، وكذلك يتم تشغيل حملاتهم الدعائية على الإنترنت من داخل المعسكر الجديد، بدلا من تلك التي إعتمدوها في مدينة الرقة التي اضطروا للفرار منها.
========================
من اليمن :التحالف الدولي: لا تفاوض على انسحاب مسلحي داعش من الرقة
الخميس 22 محرم 1439 - 10:20 بتوقيت مكة المكرمة الموافق 12-10-2017
واشنطن (إينا) ـ أكد التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والذي يقاتل تنظيم داعش أنه لن يقبل انسحابا تفاوضيا لمئات من مقاتلي التنظيم الإرهابي في مدينة الرقة السورية التي كانت في السابق عاصمة مزعومة للتنظيم.
جاءت تصريحات المتحدث باسم التحالف الكولونيل ريان ديلون في الوقت الذي يدرس فيه حلفاء التحالف سبلا لإجلاء ما يقدر ب 4000 من المدنيين الذين ما زالوا محاصرين في المدينة.
وقال التحالف إن مسلحي تنظيم داعش يحتجزون بعض المدنيين كدروع بشرية ويمنعونهم من الفرار بينما تدخل المعركة مراحلها الأخيرة بشأن الشريحة الأخيرة المتبقية من الرقة في أيدي المسلحين.
وذكر ديلون أن المجلس المدني لمدينة الرقة، وهو إدارة محلية لمسؤولين عرب وأكراد، يقود المفاوضات لضمان الإجلاء الآمن للمدنيين مع دخول القتال من أجل الرقة مراحله النهائية.
ومع ذلك لم تتضح الجهة التي يتفاوض معها المجلس داخل الرقة. وتقود قوة بقيادة كردية هي قوات سوريا الديمقراطية بريا المعارك المدعومة من الولايات المتحدة.
إلا ان ديلون قال إن المناقشات حول مصير المسلحين الباقين في المدينة ركزت على "الاستسلام غير المشروط".
وأشار إلى أن الانسحاب المتفاوض عليه "هو شيء نحن كائتلاف لن نكون أبدا جزءا منه أو نوافق عليه". ويعتقد أن ما بين 300 و400 مسلح محاصرون على بعد حوالي أربعة كيلومترات من الرقة، بما في ذلك في استاد المدينة وأحد مشافيها.
وتقدر الأمم المتحدة أن 8000 شخص محاصرين في الرقة، ودعت جميع الأطراف في النزاع إلى اتخاذ كافة الإجراءات لحماية المدنيين. وقالت الأمم المتحدة إن سبتمبر / أيلول كان أسوأ شهر في 2017 للمدنيين في سوريا.
((انتهى))
========================
سفن داي :"التحالف" و"سوريا الديمقراطية" يجريان مفاوضات مع "داعش" في الرقة
منذ 5 ساعات
سفن داي نيوز قال نشطاء سوريون معارضون، اليوم، إن التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة، وقوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن يجريان مفاوضات مع تنظيم "داعش" في الرقة حول إخراج الإرهابيين من المدينة.
ونقل "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، ومقره بريطانيا، عن مصادر موثوق بها، تأكيدها أن الطرفين المتفاوضين يسعيان إلى التوصل لاتفاق بشأن إخراج من تبقى من عناصر التنظيم والمدنيين الراغبين في ذلك من وسط المدينة إلى ريف دير الزور الشرقي.
وأضافت المصادر، أن هذه المفاوضات لم تصل حتى الآن إلى النهاية بسبب اعتراض جهاز مخابرات إحدى الدول الأوروبية.
وأوضحت المصادر، أن تجاهل هذا الجهاز الاستخباراتي الذي لم يظهر عن انتمائه، للصفقة المتوقعة أسفر عن تأجيل إتمام الاتفاق، وذلك بالتزامن مع وصول حافلات إلى أطراف الرقة الشرقية وشمال المدينة، تمهيدا لإطلاق عملية نقل المتطرفين، في حال تمكن الطرفين من بلوغ اتفاق نهائي، وأكد نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، أن الدفعة الأولى من المسلحين قد غادرت المدينة أمس الثلاثاء.
من جانبه، أعلن "التحالف الدولي"، أن مجلس الرقة المدني-التابع لـ"قوات سوريا الديمقراطية"- وبالتنسيق مع شيوخ العشائر، يجري مشاورات بحثا عن الطريق الأفضل لحماية المدنيين المحتجزين لدى "داعش".
وقال مدير العمليات في التحالف الجنرال جوناثان براجا، إن التحالف ملتزم بدحر "داعش"، مع اتخاذ كافة الإجراءات الممكنة لحماية المدنيين.
من جاانبها، ذكرت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية، أن ذلك يأتي في وقت تتسارع فيه وتيرة عمليات التمشيط التي تشنها "سوريا الديمقراطية" في المدينة، بعد إعلان قيادة حملة "غضب الفرات" قبل أيام عن بدء الهجوم الأخير من أجل تحرير الرقة بالكامل من "داعش".
وأعلن المتحدث باسم "التحالف الدولي"، الكولونيل الأمريكي راين ديلون، اليوم، أن مقاتلي "قسد" استعادوا 85% من المدينة.
========================
اخباري :فى غارة لطائرات التحالف.. مقتل 14 مدنيًا بالرقة السورية
اخباري نيوز لقى 14 مدنيًا مصرعهم، الأربعاء، فى قصف جوى نفذته طائرات التحالف الدولى، على محافظة الرقة السورية الخاضعة تحت سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابى.
وبدأت قوات التحالف بقيادة أمريكا، عملياتها الجوية، لمحاربة تنظيم داعش الإرهابى فى سوريا، خلال سبتمبر 2014.
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أعلنت، أن عدد المدنيين الذين قتلوا خلال الهجمات الجوية، التى بدأها التحالف الدولى ضد "داعش" قبل 3 سنوات، بلغ ألفين و286 شخصًا بينهم 674 طفلًا و504 امرأة.
========================
الخليج :جنرال أمريكي: "داعش" سيدافع عن الرقة حتى الموت
قال الكولونيل ريان ديلون، المتحدث باسم التحالف الدولي، الأربعاء، إن من المتوقع أن يدافع مقاتلو تنظيم "داعش" عن مدينة الرقة السورية "حتى الموت"، لكنه أوضح أن بعض المتشددين المحليين استسلموا في الفترة الأخيرة مع تقدم القوات المدعومة من واشنطن إلى معاقلهم.
وأوضح ديلون، أن مسؤولين في المجلس المدني بالرقة الذي سيحكم المدينة بعد خروج "المتشددين"، يتفاوضون على توفير ممر آمن لخروج آلاف المدنيين المحتجزين رهائن، لكنه أوضح أن "التحالف لن يدعم أي تفاوض لانسحاب المقاتلين".
وأضاف لوكالة "رويترز": "التحالف لن يكون طرفاً في أي تسوية، لكننا نتجاوز أي شيء تجري مناقشته الآن، مع سعي المجلس لإخراج المدنيين".
وأشار إلى أنه يعتقد أن ما يصل إلى 400 متشدد لا يزالون في قطاع صغير من الرقة تحاصره قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من مقاتلين أكراد وعرب.
وتابع: "نتوقع أن يحارب المقاتلون الأجانب بتنظيم داعش حتى النهاية، لكننا شهدنا خلال الشهر الماضي استسلام أربعة من مقاتلي داعش إلى خمسة، في المتوسط كل أسبوع، وبينهم أمراء في الرقة".
وقالت قوات سوريا الديمقراطية، الأحد الماضي، إنها تتوقع إعلان السيطرة على الرقة خلال أيام.
وسيطرت "داعش" على المدينة في عام 2014 في إطار سيطرتها على مساحات كبيرة من العراق وسوريا، وأصبحت الرقة معقل التنظيم في سوريا الذي دبرت منه هجمات قاتلة في الخارج.
========================
راديو سوا :محادثات روسية ـ كردية: التسوية بعد “الرقة ودير الزور” و”الفيدرالية” نظام سوريا الجديدة
خلال أقل من شهر جرت محادثات رفيعة المستوى بين الروس والأكراد، وتحديدا بين وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو ومعه رئيس الأركان فاليري غيراسيموف ، وبين قائد “وحدات حماية الشعب” الكردية السورية سيبان حمو ، الذي جرى نقله بمروحية روسية، المحادثات جرت على مرحلتين في قاعدة حميميم الجوية العسكرية (الشهر الماضي) وفي موسكو (الأسبوع الماضي)، وتمحورت حول ثلاثة ملفات:
أولا، مصير مدينة دير الزور، إذ إن المحادثات بين الجانب الروسي وقائد الوحدات الكردية قضت بأن تسيطر “قوات سوريا الديموقراطية” (قسد) بدعم التحالف الدولي بقيادة أميركا على الضفة الشرقية ل‍نهر الفرات وتحرير مدينة الرقة من “داعش” على أن تسيطر القوات النظامية على مدينة دير الزور غرب النهر، ما قلص من طموحات “قوات سوريا الديموقراطية” التي كانت تطمح في الوصول إلى مدينة السخنة التي سيطرت عليها قوات النظام بدعم عسكري روسي وتعرضت لهجمات من “داعش”، وقلص هذا من طموحات دمشق التي كانت تريد التقدم شرق نهر الفرات.
ثانيا، مصير مدينة عفرين في ريف حلب غرب نهر الفرات، علما بأنها من الأقاليم التي تشكل “فيدرالية الشمال السوري الكردي”، إضافة إلى إقليمي الجزيرة والفرات شرق الفرات، وركز الجانب الروسي على أن دخول الجيش التركي إلى إدلب جاء ضمن عملية أستانا لـ”خفض التصعيد” وتطبيق الاتفاق، وأنه لا علاقة له بعفرين وحصارها، لكن القيادي الكردي طلب توفير ضمانات بمنع تدخل الجيش التركي ضد عفرين في ريف حلب.
ثالثا، مستقبل سوريا السياسي، إذ إن القياديين الروسيين أبديا ارتياحهما لسيطرة “قسد” على مناطق واسعة شرق البلاد وشمالها وطرد “داعش”، وقالت المصادر: “الجانب الروسي قال بوضوح إنه يرى مستقبل سوريا الجديدة إتحاديا مشابها لروسيا الإتحادية ، وانه يريد استخدام قوة الوحدات الكردية على الأرض (تضم أكثر من ٧٠ ألف مقاتل وتسيطر على ثلث مساحة سورية البالغة ١٨٥ ألف كيلومتر مربع مقابل نصفها لقوات النظام) ورقة للضغط على دمشق لقبول التفاوض على حل فيدرالي أو اتحادي”.
موسكو ترى مستقبل سوريا إتحاديا مشابها لـ”روسيا الإتحادية”، وهي ليست قلقة من سيطرة “قسد” على مناطق شرق نهر الفرات ومصادر النفط والغاز هناك، بالتالي فإنها ترى الأكراد طرفا رئيسيا في العملية السياسية لصوغ مستقبل البلاد، وأن قطار التسوية سينطلق بعد تحرير مدينتي الرقة ودير الزور من “داعش” في الأسابيع المقبلة.
========================
العربي الجديد /:الائتلاف السوري يدعو الأمم المتحدة لحماية السجلات في الرقة
عبد الرحمن خضر
12 أكتوبر 2017
دعا "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية"، مساء الأربعاء، الأمم المتحدة ومن وصفها بـ"الدول الصديقة للشعب السوري" إلى حماية السجلات العقارية في مدينة الرقة، شمال شرقي سورية.
وحمّل رئيس الائتلاف، رياض سيف، في رسالة بعثها إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، وإلى سفراء "الدول الصديقة للشعب السوري"، المسؤولية القانونية الكاملة لدول التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، التي تقدّم الدعم لمليشيات "قوات سورية الديموقراطية" (قسد)، في سيطرتها على مدينة الرقة.
وأكّد سيف على استعداد الائتلاف لتوفير فريق عمل لمتابعة الأمر، وتوفير أي معلومات تضمن حماية هذه السجلات وإيصالها إلى مكان آمن في أقرب وقت، كما أوضح أن "ذلك يمنع وقوع المزيد من الخسائر والفوضى الإدارية، ويحمي ما تبقى من حقوق السوريين في محافظة الرقة عموماً، ومدينة الرقة على وجه الخصوص".
وكانت جهات معارضة اتهمت "قسد" ذات الأغلبية الكردية، بإحراق سجلات المناطق التي تسيطر عليها، من أجل طمس هويتها، وممارسة الضغط على السكان.
=======================