ما يريده الشعب
( وكله يصب في خانة الحرية والكرامة ) .
|
ما يريده النظام
( وكله يصب في خانة الحفاظ على الكرسي) . |
إلغاء قانون الطوارئ ، شكلاً ومضموناً ، ولاسيما :
إلغاء كل ماترتب على هذا القانون منذ صدوره حتى الآ ن وذلك بإصدارعفوعام وشامل يسمح بالإفراج الفوري عن كافة سجناء الرأي وكافة السجناء السياسيين ويسمح بعودة المبعدين والمهجرين منهم ، من أي لون كانوا . |
إلغاء قانون الطوارئ شكلاً وبقاؤه مضموناً بدليل العدد الضخم لشهداء الجمعة العظيمة في 22 و23 /4 /11 ، وإبقاء السجن والتهجير والإبعاد والإخفاء سلاحاً بيد النظام يستخدمها في علاقاته الداخلية و الخارجية وخاصة مع الدول الكبرى في إطار مايسمى "مكافحة الإرهاب" . |
إنهاء لعبة التوريث لأنه يتناقض مع الديموقراطية |
الإبقاء على التوريث كضمان لاستمرار الحكم الأسري |
نظام حكم مدني ديموقراطي يقوم على مبدا المواطنة وحل الأجهزة الأمنية الخاصة بالعائلة الحاكمة . |
نظام أمني أوليغارشي نقيض لمبدأ المواطنة ومحمي ب16 جهاز أمني وعلى رأسه الفرقة الرابعة التابعة للعائلة . |
إنهاء الفساد ،الإداري والمالي قولاً وعملاً ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب . |
إنهاء الفساد قولاً والإبقاء عليه فعليّاً ، وتسليم المناصب العليا المدنية والعسكرية للأقارب والأتباع والانتهازيين . |
العمل على تحرير الجولان بكل الوسائل وبدون التواطؤ والتباطؤ |
العمل على تحرير الجولان بالمفاوضات ، وباستبعاد أي خيار آخر غير خيارالصمت والتواطؤ والتباطؤ . |
دستور جديد يضمن التعددية السياسية، ويلغي حكم الحزب الواحد ، ويعيد للسلطتين التشريعية والقضائية اعتبارهما |
المحافظة على دستور1973 الذي يضمن بقاء عائلة الأسد في السلطة ويبقي السلطتين التشريعية والقضائية بيدها . |
إجراء انتخابات نيابية حرّة ونزيهة لمجلس شعب حقيقي مهمته التشريع ومحاسبة السلطة التنفيذية وليس الهتاف والتصفيق والتأييد الأعمى ! |
الحرص على مجلس شعب شكلي ومصفّق يأتي عن طريق المادة الثامنة ـ سيئة الذكرـ من دستور الوالد ،أي عن طريق "التعيين بالانتخاب" ! |
أن تكون مهمة الجيش الدفاع عن الوطن ، وليس عن النظام وأن تكون أبوابه وكلياته العسكرية مفتوحة أمام
كل أفراد الشعب دون استثناء . |
أن تكون مهمة الجيش حماية النظام أولاً والوطن ثانياً ، وان تكون مهمة القوى الأمنية ( الحرس الجمهوري خاصة ) حماية النظام من الشعب ومن الجيش في آن واحد . |
حوار متكافئ بين متساوين يؤدي إلى حقن دماء المواطنين |
حوار العصا والجزرة بداية ، وحوار الرصاص الحي نهاية |
الحراك السلمي البعيد عن العنصرية والطائفية ، والذي ظل رغم كل الدماء متمسكاً بهتاف: سلمية سلمية،وحدة وطنية |
محاولة مستميتة من النظام لاستدراج المتظاهرين لاستخدام العنف و لجرهم ـ دون جدوى ـ للهتافات الطائفية |
حرية الإعلام واستقلاليته وموضوعيته |
هيمنة النظام على كافة وسائل الإعلام والإعلان |
حق التظاهر السلمي غير المشروط |
حق التظاهر السلمي المشروط بموافقة وزارة الداخلية |