تطورات الأوضاع في إدلب 29-10-2014

عناوين الملف
1.     الخارطة العسكرية في ريف إدلب
2.     توترات إدلب تنعكس على حلب والموقف في طور التأزم
3.     اشتعال الجبهة مجدداً بين “النصرة” و”ثوار سوريا” وسط تبادل للتهم
4.     جبهة النصرة تسيطر على سبع قرى في إدلب
5.     اشتباكات عنيفة بريف إدلب وقصف مكثف للنظام
6.     معارك عنيفة بين «النصرة» و «حركة حزم» في ريف إدلب
7.     اشتباكات عنيفة تواجهها جبهة النصرة وتنتفض على جبهة ثوار سوريا في يف ادلب
8.     تواصل الاشتباكات بين جبهتي النصرة وثوار سوريا بإدلب
9.     النصرة تحاصر مدينة جمال معروف قائد "ثوار سوريا"
10.   النصرة تشتبك مع جماعة مسلحة وتسيطر على قرى منها في إدلب
11.   مواقع “جمال معروف” تتساقط أمام “النصرة” في إدلب
12.   عشرات القتلى والجرحى في هجوم مباغت للمعارضة نفذته خلايا نائمة في إدلب
13.   الجيش السوري يسيطر على بلدة ويطوق أخرى والمسلحين يهاجمون مدينة ادلب
14.   النصرة تسيطر على قرى في إدلب؛ واشتباکات بین المسلحین

الخارطة العسكرية في ريف إدلب
الاخبار اليوم
تعتبر محافظة ادلب من المحافظات التي نجحت المجموعات المسلحة في السيطرة على معظم قراها مع بداية الأزمة السورية قبل سنوات. لكنها فشلت في السيطرة على إدلب المدينة ومقر المحافظة. مدن هامة ومواقع رئيسية خسرها الجيش في السنتين الأوليين للأزمة، أبرزها مدينة معرة النعمان ومطار تفتناز.
مع بداية العام 2013 بدأ الجيش السوري ربط مدينة إدلب بمحيطها فنجح بوصلها ببلدتي الفوعة وكفريا القريبتين واللتين فشلت المجموعات المسلحة في الدخول إليهما. كما نجح في استعادة السيطرة على بلدة المسطومة مما أدى الى ربط مدينة إدلب بمحافظة اللاذقية. كما إنه يسيطر على مدينة جسر الشغور وعدد من القرى المحيطة بها.
أما خارطة السيطرة العسكرية للمجموعات المسلحة في المحافظة فهي على الشكل التالي: ـ ريف إدلب الغربي: يقع فيه جبل الزاوية والسيطرة فيه للمجموعات المسلحة المناوئة لداعش وكذلك ريفها الشرقي، والأمر عينه بالنسبة لمدينة سراقب.ـ ريف إدلب الشمالي: أيضاً تسيطر عليه المجموعات المسلحة المناوئة لتنظيم داعش لا سيما قرى حارم، عزمارين، سلقين، الدانا في حين يسيطر داعش على دركوش.أما المعابر التي تربط إدلب بتركيا، فمعظمها تحت سيطرة داعش باستثناء معبر باب الهوا الخاضع لسيطرة المجموعات المسلحة التي تنضوي تحت لواء الجبهة الإسلامية.
التطورات الميدانية الأخيرة في ريف حماه الشمالي والتي انتهت بسيطرة الجيش السوري على بلدة مورك الاستراتيجية أدت إلى قطع خطوط إمداد المسلحين في خان شيخون، وتخفيف الضغط عن معسكرات الحامدية ووادي الضيف في ريف إدلب، تمهيداً لفك الحصار عنهما والمستمر منذ ثلاث سنوات كما إن استعادة السيطرة على مورك يعني تأمين خطوط إمداد الجيش بشكل نهائي، ما يبعد الخطورة عن القوات المرابطة في حلب، ويؤثر إيجاباً على سير المعارك في المدينة وريفها.

===================
توترات إدلب تنعكس على حلب والموقف في طور التأزم
محمد الحسن: كلنا شركاء
تزداد الأوضاع توتراً في ريف إدلب بين جبهة النصرة وجبهة ثوار سورية وبينما ازدادت التفاصيل والاتهامات واعتبار كل طرف من “الفئة الباغية” تتزايد الشائعات حول جمال معروف ومكان وجوده، كما تتردد الشائعات عن قيام جبهة النصرة باعتقاله وهو في طريقة إلى الحدود التركية.
وأفاد مصدر خاص لــ “كلنا شركاء” عن توجه المعروف إلى مناطق قريبة حيث يحظى بشعبية لدى بعض حلفائه من فصائل الحر هناك، لاسيما أنه لم يعد في مأمن بعد أن ضعفت قوته العسكرية بسبب التشتت الذي عانت منه خلال الأيام السابقة.
ويحكي المصدر القصة الحقيقية للخلاف بين الجبهتين، ويقول: “طالبت جبهة النصرة بحضور مقاتلي لواء البارة إلى محكمتها كونهم من المسيئين واللصوص في نظر جبهة النصرة، إلا ان جمال معروف قائد جبهة ثوار سورية رفض في البداية، وبعد إلحاح من النصرة وتدخلات من بعض رجال الدين وإثبات أن عناصر اللواء المذكور بينهم الكثير من المسيئين توجه جمال معروف لإلقاء القبض عليهم وتسليمهم للنصرة إلا أن أكثر من سبعين مقاتل منهم من أصل تسعين وهو العدد الكامل للمطلوبين فروا إلى حلب وانضموا إلى جبهة النصرة، وأعلنوا ولاءهم لها والقتال تحت رايتها، وتحولوا إلى أعداء لجمال معروف بعد أن كانوا تابعين له، وعندما هاجمهم وقفت النصرة في صفهم ودخلت المعركة للدفاع عنهم كونهم أصبحوا جزءاً منها”.
ويؤكد المصدر أن أكثر من عشرين قتيلاً سقطوا اليوم خلال المعارك بين الجبهتين، فضلاً عن عشرات الأسرى والجرحى من الطرفين، وأن قيادات في جبهة النصرة تصر على استمرار المعارك ضد جبهة ثوار سورية لاسيما بعد أن خسروا الكثير من المقاتلين في هذه المعارك.
كما يشرح المصدر أن الأحداث التي تجري في ريف إدلب انعكست على الوضع العسكري في حلب وريفها، إذ قامت حركة حزم ولواء شهداء بدر وكذلك جبهة النصرة بنصب حواجز في مختلف المناطق المحررة في حلب وريفها، وبدأت عمليات خطف واعتقالات بين مختلف الأطراف مساء اليوم، حيث ألقت حركة حزم القبض على العديد من مقاتلي النصرة على حواجزها واعتبرت نفسها طرفاً في القتال.
===================
اشتعال الجبهة مجدداً بين “النصرة” و”ثوار سوريا” وسط تبادل للتهم
– POSTED ON 2014/10/28
POSTED IN: أخبار محلية
حسام محمد: كلنا شركاء
اشتعلت المعارك من جديد بين جبهتي النصرة وثوار سوريا في بلدتي “البارة وكنصفرة” بالريف الجنوبي الغربي لمدينة ادلب.
النصرة تحدثت عن تلقيها “طعنة في الخاصرة” على أيدي جبهة ثوار سوريا أثناء معركتها مع قوات النظام في ادلب المدينة، جبهة ثوار سوريا بدورها قالت إنها تنفذ عملية وصفتها بـ “الأمنية” في قرى البارة وكنصفرة في الجنوب الغربي لمدينة ادلب للقبض على بعض المطلوبين، بناءً على قرار المحكمة الشرعية في بلدة البارة.
اقتحام بلدة البارة التي تقع تحت سلطان “النصرة” من قبل الآليات العسكرية لجبهة ثوار سوريا، والتي يتزعمها “جمال معروف”، أشعلت المواجهات من جديد بين الجانبين، فالنصرة تحدثت عن قصف عنيف بالهاون تعرضت له المدينة الحاوية على مقراتها من قبل جبهة ثوار سوريا، واتهام جبهة ثوار سوريا بالقيام بعمليات تخريب وسلب للمنازل، واعتقال “صبحي إبراهيم” التابع لحركة أحرار الشام الإسلامية في البلدة.
وأعلنت “النصرة” عن صد الهجوم من قبل جبهة ثوار سوريا ضد بلدة البارة أحد أهم معاقل الجبهة في مدينة ادلب، ووصفت “جبهة ثوار سوريا” الفصيل “الباغي”، ووجهت تحذيراً لأي لكافة فصائل المعارضة السورية من مساندة جبهة ثوار سوريا في معاركها ضد النصرة، كما رفضت النصرة تشبيهها بتنظيم داعش، وما تقوم به هو فقط دفاعاً عما وصفته “أموال ودماء المسلمين”.
في حين قالت صفحة “المعرة الآن” على الـ FACEBOOK، أن عناصر جبهة النصرة بسطت سيطرتها على المقرات العسكرية التابعة لجبهة ثوار سوريا في معرة النعمان بالريف الجنوبي مدينة ادلب، رداً على اقتحام ثوار سوريا لمقرات النصرة في بلدة البارة، وتحدثت شبكة أخبار ادلب عن سيطرة النصرة على الحواجز الموجودة على الاتستراد القريب من معرة النعمان، كما سيطرت النصرة على قرية حنتوتين المجاورة للمعرة، فيما قامت جبهة ثوار سوريا بقصف بلدة البارة بالقنابل منذ صباح اليوم مما اوقع العديد من الإصابات في صفوف المدنيين، علما أن البارة كباقي قرى المنطقة مأهولة بالسكان المدنيين.
وبررت جبهة ثوار سوريا هجومها على القرية متحدثةً في بيان نشر على موقعها: جبهة النصرة طالبت بتسليم عدة عناصر تابعين لجبهة ثوار سوريا من بلدة البارة بحجة أن عليهم جرائم، وأن جبهة ثوار سوريا أرسلت إليهم عدة بلاغات من أجل امتثالهم أمام المحكمة ولكن لم يستجيبوا أبدا للجان الأمنية التي كانت تبلغهم بشكل شخصي بل قاموا بالاعتداء على عناصر المحكمة عدة مرات حسب ما قال بيان جبهة ثوار سوريا.
وبالتالي “قررت المحكمة الشرعية ببلدة البارة إصدار مذكرة توقيف بحقهم وجلبهم إلى المحكمة بالقوة وفعلا قامت الكتيبة الأمنية بتطويق منازل المطلوبين حيث تم إلقاء القبض عل ثلاثة مطلوبين ولاذ الباقي بالفرار فقمنا بملاحقة الفارين بالحقول وإذ بعناصر لجبهة النصرة يبلغ عددهم بالعشرات أتوا لمؤازرة المطلوبين وقاموا بإطلاق النار على عناصر الكتيبة الأمنية فأصيب عدد من عناصر الكتيبة الأمنية.
===================
جبهة النصرة تسيطر على سبع قرى في إدلب
المصدر - وكالات
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض، الثلاثاء، إن “جبهة النصرة”، الفرع السوري لتنظيم القاعدة، تمكنت من السيطرة على سبع قرى وبلدات بجبل الزاوية في محافظة إدلب.
وقال المرصد في بيان له: “تمكنت جبهة النصرة من السيطرة على قرى وبلدات بليون وكنصفرة وإبلين وأبديتا ومشون ومغارة وشنان بجبل الزاوية”.
من جهة ثانية، ذكر المرصد أن اشتباكات عنيفة تجددت صباح الثلاثاء بين مقاتلي “جبهة النصرة” وتنظيم “جند الأقصى” من طرف، و”جبهة ثوار سوريا” من طرف آخر في بلدة البارة بريف إدلب، وترافق ذلك مع قصف متبادل بقذائف الهاون بين الطرفين.
وأشار المرصد إلى أن الاشتباكات الدائرة، أسفرت عن مقتل عدد من مقاتلي الطرفين.
يأتي ذلك في وقت جددت فيه قوات النظام قصفها لمناطق في بلدة معرة مصرين بريف إدلب ما أدى لمقتل طفلة على الأقل، وإصابة عدد من المواطنين بجراح، كما نفذ الطيران الحربي غارتين على مناطق في بلدة كفرومة بجبل الزاوية، وغارة أخرى على مناطق في بلدة حيش وأنباء عن سقوط عدد من الجرحى في بلدة حيش، كذلك قصفت قوات النظام مناطق في بلدة بنش بريف درعا دون معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن.
من جهة ثانية أحبطت كتائب المعارضة في حلب، بعد منتصف ليل الاثنين، محاولة قوات الأسد التقدّم إلى مناطقها على جبهة حي الأشرفية، بعد معارك عنيفة.
وأفاد “المكتب الإعلامي في عندان”، أنّ معارك عنيفة شهدتها جبهة حي بني زيد بمدينة حلب، وسط استمرار الاشتباكات المتقطعة على جبهتَيْ حندرات وسيفات.
واستهدفت كتائب المعارضة قوات الأسد المتمركزة في كتيبة المدفعية بحيّ جمعية الزهراء الحلبيّ بمدافع جهنم، وسط اشتباكات في محيطها.
وفي سياق متصل، دمّرت كتائب المعارضة، دبابة T72 لقوّات الأسد خلال المعارك الدائرة منذ مساء أمس وحتى الآن على أطراف المتحلّق الجنوبيّ من جهة حي جوبر بدمشق.
وأفادت “الهيئة العامة للثورة السورية”، أن المعارضة كبدت قوات الأسد العديد من القتلى والجرحى خلال المعارك المستعرة.
كما أن المكتب الإعلامي لـ “جيش الأمة”، أفاد بأنّ معارك عنيفة اندلعت صباح الثلاثاء، عقب محاولة قوات الأسد و”حزب الله” اقتحام قرية حوش الفارة بريف دمشق.
===================
اشتباكات عنيفة بريف إدلب وقصف مكثف للنظام
المصدر - وكالات
اشتباكات عنيفة دارت بين مقاتلي جبهة النصرة و”جبهة ثوار سوريا” في بلدة البارة بمنطقة جبل الزاوية بريف إدلب، في حين يواصل النظام السوري قصفه بالطيران والمدفعية مناطق مختلفة من البلاد، لا سيما في كفر زيتا بريف حماة.
وأفاد المراسل نقلا عن مصادر محلية أن مقاتلي جبهة النصرة سيطرت على معظم بلدات وقرى جبل الزاوية بعد سيطرتهم على بلدة البارة قبل يومين.
من جانبه، قصف الطيران السوري منطقة الزعلانة شرق مدينة معرة النعمان في ريف إدلب، وفق “سوريا مباشر” التابعة للمعارضة.
قصف
وفي الأثناء ذكر ناشطون أن جيش النظام السوري استهدف بصاروخ أرض أرض بلدة عين ترما في الغوطة الشرقية بريف دمشق وحي جوبر شرقي العاصمة.
وتحدثت مسار برس عن قتيل وعدد من الجرحى جراء قصف قوات النظام بالهاون مخيم اليرموك جنوب دمشق، وسط استمرار الاشتباكات منذ صباح اليوم مع كتائب المعارضة في قرية حوش الفارة بغوطة دمشق الشرقية.
وفي حمص، تصدت كتائب المعارضة لمحاولة اقتحام حي الوعر من جهة البساتين والجزيرة السابعة، وسط قصف مدفعي وصاروخي على الحي.
ويعد حي الوعر المعقل الأخير لكتائب المعارضة في مدينة حمص بعد انسحابها من الأحياء القديمة في شهر مايو/أيار الماضي ضمن اتفاق أشرفت عليه الأمم المتحدة.
أما في الريف الشمالي للمدينة فقد قصفت قوات النظام مدن تلبيسة والرستن والحولة بقذائف الهاون والدبابات، وذلك بالتزامن مع اشتباكات بينها وبين مقاتلي المعارضة على الجهة الغربية من تلبيسة.
وفي تطور آخر، سيطر تنظيم الدولة الإسلامية على أربعة آبار للغاز في منطقة الشاعر في ريف حمص الشرقي بعد اشتباكات مع قوات النظام والمليشيات الموالية له.
كما كثفت قوات النظام قصفها على قرى وبلدات ريف درعا الجنوبي بعد إطلاق الجيش الحر معركة “أهل العزم” منذ أسبوعين، حيث تمكنت كتائب المعارضة خلال المعركة من السيطرة على عدد من الحواجز والمواقع لقوات النظام على الطريق الدولية المؤدية إلى معبر نصيب الحدودي مع الأردن.
أما مدينة كفر زيتا بريف حماة الشمالي فتتعرض منذ عدة أشهر لحملة عسكرية شرسة من جانب قوات النظام، وقد أسفرت تلك الحملة عن مقتل عشرات المدنيين، بينهم أطفال ونساء، كما أدت إلى إفراغ المدينة بالكامل من سكانها.
وتسعى قوات النظام للسيطرة على هذه المنطقة لأهميتها الإستراتيجية، ولأنها تشكل نقطة وصل مهمة بين ريف حماه الشمالي وريف إدلب الجنوبي الذي تسيطر عليه المعارضة المس
===================
معارك عنيفة بين «النصرة» و «حركة حزم» في ريف إدلب
التاريخ 29 أكتوبر 2014 - 09:35•التصنيف الخبر الدولي•المشاهدات 122
تدور معارك عنيفة بين مقاتلي حركة حزم من جهة، وبين مقاتلي جبهة النصرة من جهة ثانية، في ريف ادلب.
واتت المعارم على خلفية محاولة النصرة السيطرة على على حاجز لحركة حزم، في ريف حلب الغربي، ما أدى لمصرع عدد من مقاتلي النصرة.
وفي هذا السياق، تشهد منطقة الأتارب بريف حلب الغربي منطقة الفوج 46 معارك بين الطرفين وسط حالة ترقب ما ستؤول إليه الأمور.
===================
اشتباكات عنيفة تواجهها جبهة النصرة وتنتفض على جبهة ثوار سوريا في يف ادلب
اخبار سوريا
لقد اندلعت اشتباكات عنيفة بين جبهة النصرة فرع تنظيم القاعدة في سوريا وحركة حزم في ريف حلب، من بعد ساعات قليلة على مواجهات أخرى بين النصرة وجبهة ثوار سوريا قرب مدينة معرة النعمان في ريف إدلب. هذا وتواجه جبهة النصرة، جناح تنظيم القاعدة في سوريا، ضغوطاً متراكمة مع فتح جبهات جديدة شمال سوريا . خلال اليومين الماضيين تجدد القتال بين النصرة وكل من جبهة ثوار سوريا وحركة الحزم وهي فصائل محسوبة على الطرف المعتدل من المعارضة المسلحة ولقد سيطرت النصرة إثر هذه الاشتباكات على بلدات ونقاط جديدة مع ريف إدلب خاصة قرب مدينة معرة النعمان والتي تعتبر معقلا لجبهة ثوار سوريا ، فتحت النصر بعد ذلك معركة أخرى في بلدة الأتارب بريف حلب مع حركة حزم وهذا يعني أنها اليوم تنفست الصعداء مع تركيز مقاتلات التحالف لضرباتها على مواقع فصائل متطرفة أخرى في بلدة عين العرب كوباني. الضربات التي كانت مواقع جبهة النصرة من أوائل أهدافها في بداية الحملة الجوية للتحالف، اضطرت في ذلك الوقت للاختباء وإخلاء مقراتها التي استهدفت جواً وقتل عدد من قادتها. هذا وقد تحدثت أنباء عن وجود ضغوط في صفوفها للتصالح مع التنظيمات المتطرفة الأخرى لمواجهة هذه الضغوط المتزايدة. لكن اليوم على ما يبدو بدأت جبهة النصرة تستعيد نشاطها خصوصاً مع انشغال تنظيم داعش بمعاركه في مناطق أخرى، وكدليل على ذلك فتحت النصرة في الأيام الماضية جبهة في مدينة إدلب مع قوات النظام السوري التي تسيطر على المدينة.
===================
تواصل الاشتباكات بين جبهتي النصرة وثوار سوريا بإدلب
السبيل - واصلت جبهة ثوار سوريا قصف بلدة البارة في جبل الزاوية في محافظة إدلب شمالي غربي سوريا عقب سيطرة جبهة النصرة عليها، بينما أكدت كتائب المعارضة أنها استعادت السيطرة على بلدتي حوش الفارة ومَيْدَعا في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
ونقلت وكالة "مسار برس" أن مقاتلي جبهة النصرة تمكنوا الثلاثاء من اقتحام مدينتي سراقب ومعرة النعمان في ريف إدلب وسيطروا على ثلاثة مقرات تابعة لجبهة ثوار سوريا، من بينها مقر نائب رئيس الأركان في معرة النعمان، وصادرت الأسلحة الموجودة في المقر.
في المقابل قصفت جبهة ثوار سوريا بلدة البارة التي تسيطر عليها جبهة النصرة بالأسلحة الثقيلة، مما أدى إلى مقتل سبعة من المدنيين بينهم أطفال ونساء، كما قام عناصر من الجبهة بتمشيط المناطق المحيطة ببلدة دير سنبل مسقط رأس جمال معروف -زعيم الجبهة- وقد حرك كلا الطرفين رتلين عسكريين باتجاه جبل الزاوية بهدف السيطرة عليه.
وكان مراسل الجزيرة أفاد نقلا عن مصادر محلية أن مقاتلي جبهة النصرة سيطروا على معظم بلدات وقرى جبل الزاوية بعد سيطرتهم على بلدة البارة قبل يومين.
يشار إلى أن المعارك بين الجانبين بدأت قبل يومين إثر انشقاق كتيبة تابعة لجبهة ثوار سوريا في قرية البارة وانضمامها إلى النصرة مع كامل عتادها.
معارك الغوطة
من جانب أخر نفت المعارضة السورية المسلحة ما أعلنته وكالة سانا الرسمية للأنباء من أن قوات النظام سيطرت على بلدتي حوش الفار ومَيدعا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وأكدت كتائب المعارضة أنها استعادت السيطرة على البلدتين بالكامل، وأن قوات النظام سيطرت على البلدتين لساعات فقط.
كما كثفت قوات النظام قصفها على قرى وبلدات ريف درعا الجنوبي بعد إطلاق الجيش الحر معركة "أهل العزم" منذ أسبوعين، حيث تمكنت كتائب المعارضة خلال المعركة من السيطرة على عدد من الحواجز والمواقع لقوات النظام على الطريق الدولية المؤدية إلى معبر نصيب الحدودي مع الأردن.
أما مدينة كفر زيتا بريف حماة الشمالي فتتعرض منذ عدة أشهر لحملة عسكرية شرسة من جانب قوات النظام، وقد أسفرت تلك الحملة عن مقتل عشرات المدنيين =بينهم أطفال ونساء- كما أدت إلى إفراغ المدينة بالكامل من سكانها.
(الجزيرة نت)
===================
النصرة تحاصر مدينة جمال معروف قائد "ثوار سوريا"
رام الله - دنيا الوطن
حاصرت جبهة النصرة قرية جمال معروف قائد جبهة ثوار سوريا بحسب ما أفاد به ناشطون، فيما اشتبكت حركة حزم المعتدلة مع "النصرة" قرب الاتارب بريف ادلب.
وقال ناشط سوري معارض وقائد عسكري إن جبهة النصرة استولت على عدة قرى بمحافظة إدلب من أيدي جبهة ثوار سوريا بقيادة جمال معروف، وهو من الشخصيات البارزة في صفوف المعارضة المعتدلة ضد الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال مسؤول عسكري في جبهة ثوار سوريا "حدث هذا من قبل وخرجنا منه سالمين، لكن التعبئة كانت كبيرة جدا هذه المرة".
وأضاف في تصريحات عبر موقع سكايب أن جبهة ثوار سوريا أسرت 25 من مقاتلي النصرة.
وجبهة النصرة أحد الفروع الرسمية المنبثقة عن تنظيم القاعدة في الحرب السورية، وإحدى أقوى الجماعات التي تحارب للإطاحة بالأسد.
إلا أن سمعة تنظيم داعش طغت عليها بعد أن استولى التنظيم المتشدد على مساحات كبيرة من الأراضي في شمال سوريا وشرقها، وهو مستهدف الآن بضربات جوية تقودها الولايات المتحدة.
وقال المسؤول إن مقاتلي داعش كانوا يعززون صفوف جبهة النصرة في الهجوم، غير أن المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتابع مجريات الحرب الأهلية في سوريا قال إن جماعة متشددة أخرى تدعى جند الأقصى هي التي قدمت الدعم.
وقال رامي عبدالرحمن، مدير المرصد "النصرة تحقق الكثير من التقدم".
وجبهة ثوار سوريا واحدة من أكبر الجماعات في المعارضة المعتدلة للأسد المدعومة من الغرب. وتعتزم الولايات المتحدة توسيع نطاق الدعم العسكري لجماعات المعارضة المعتدلة في إطار استراتيجيتها لدحر تنظيم داعش.
وذكر يوسف أبو هلال، وهو ناشط علماني في منطقة إدلب، أن هذا التقدم يمثل أكبر انتكاسة حتى الآن لجماعة معروف التي تعرف بشكل عام على أنها جزء من الجيش السوري الحر.
والجيش السوري الحر يضم عشرات الجماعات التي تسعى إلى الإطاحة بالأسد.
وقال أبو هلال إن هذه تمثل انتكاسة لمقاتلي الجيش السوري الحر الذين يقودهم معروف، كما أنها تفتح الطريق لجبهة النصرة كي توسع سيطرتها على ريف إدلب.
===================
النصرة تشتبك مع جماعة مسلحة وتسيطر على قرى منها في إدلب
ابنا: قال ناشط سوري معارض وقائد عسكري إن "جبهة النصرة استولت على قرى عدة في محافظة إدلب من أيدي جبهة "ثوار سورية" بقيادة جمال معروف إحدى، الشخصيات البارزة في صفوف المسلحين الذين يقاتلون الجيش السوري.
وقال مسؤول عسكري في جبهة "ثوار سورية": "حدث هذا من قبل وخرجنا منه سالمين، لكن التعبئة كانت كبيرة جداً هذه المرة"، مضيفاً أن "20 من مقاتلي الجماعة قتلوا (أمس الاول الاثنين)".
وأوضح بأن جمال لا يزال صامداً"، مشيراً إلى أن "الجبهة أسرت 25 من مقاتلي النصرة".
وقال المسؤول إن "مسلحي داعش كانوا يعززون صفوف جبهة النصرة في الهجوم".
وأفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان" بأن "جماعة تكفيرية أخرى تدعى "جند الأقصى" هي التي قدمت الدعم.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن: "جبهة النصرة تحقق الكثير من التقدم".
وتعتزم الولايات المتحدة توسيع نطاق الدعم العسكري لجماعات المسلحة تزعم انها المعتدلة في إطار استراتيجيتها لدحر تنظيم داعش.
ويشار إلى أن جبهة "ثوار سورية" واحدة من الجماعات في المعارضة التي أشيع بأنها معتدلة في وجه نظام الأسد.
===================
مواقع “جمال معروف” تتساقط أمام “النصرة” في إدلب
في الحدث السوري 28 أكتوبر, 20143:05 مساءً 583 زيارة
توسعت المعارك في ريف إدلب، بين جهة النصرة من جهة، وجبهة ثوار سوريا من جهةٍ ثانية.
مصادر في المعارضة السورية قالت ان المعارك بين الطرفين تتركز في قرية البارة بريف إدلب مترافقة مع قصفٍ متبادل بين الجانبين لكنها توسعت لتصل إلى منطقة معرة النعمان.
وكشفت مصادر صحافية، ان “النصرة” سيطرت على مقار “جبهة ثوار سوريا” في معرة النعمان بعد معارك عنيفة، بعد ساعات لسيطرتها على 7 قرى في ريف إدلب كانت تحت سيطرة الجماعة التي يقودها جمال معروف.
يذكر ان معروف تعرض لعملية اغتيال قبل شهرين وقد اصيب خلالها وبالامس وجه انتقادات شديدة اللهجة ضد الدول الداعمة للمعارضة، واعرب خلالها عن استيائه من قلة الدعم للسوريين في وقت اختصر الدعم والاعلام على دعم الاكراد في كوباني.
===================
عشرات القتلى والجرحى في هجوم مباغت للمعارضة نفذته خلايا نائمة في إدلب
الشرق الاوسط
بيروت: بولا أسطيح
صدّت قوات النظام السوري، أمس هجوما ضخما قادته «جبهة النصرة» في مدينة إدلب، في شمال البلاد، تمكنت خلاله من الدخول إلى مبنيي قصر المحافظ وقيادة الشرطة، بمؤازرة عناصر من الشرطة التابعة للنظام واللجان الشعبية الموالية له. واستطاعت قوات المعارضة احتلال المبنيين بضع ساعات بعد اشتباكات قتل وأصيب فيها العشرات، حتى تمكنت قوات النظام من استعادتهما لاحقا. وجاء ذلك بينما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط 500 قتيل وجريح أكثر من نصفهم من الأطفال والمدنيين خلال 7 أيام من قصف الطيران الحربي والمروحي على مناطق سورية مختلفة.
وقالت «جبهة النصرة» في بيان لها إنها سيطرت بـ«صفة شبه تامة» على مبنى محافظة مدينة إدلب شمالي سوريا، لافتة إلى أن عناصرها اقتحموا المبنى وقتلوا العشرات من قوات النظام، بينهم عدد من الضباط، كما أكدت أنها تمكنت من قطع خطوط الإمداد عن القوات النظامية في المدينة.
بالمقابل، تحدث مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لـ«الشرق الأوسط» عن خلايا نائمة لـ«جبهة النصرة» وكتائب إسلامية أخرى موجودة داخل مدينة إدلب تحركت أمس بالتزامن مع هجوم نفذه عناصر التنظيم على الحواجز المحيطة بالمدينة. وأوضح عبد الرحمن أن هجوم الخلايا النائمة استهدف مبنيي قصر المحافظ وقيادة الشرطة بالتعاون مع عناصر من الشرطة التابعة للنظام واللجان الشعبية الموالية له، إلا أن قوات النظام نجحت في استعادة السيطرة على المبنيين بعد معارك شرسة استمرت أكثر من 7 ساعات.
ووصف المرصد هجوم الكتائب المقاتلة بـ«الأعنف» على مدينة إدلب المكتظة بالسكان، متحدثا عن خسائر بشرية فادحة في صفوف الطرفين بينهم ضباط في قوات النظام، وعدد من القياديين في صفوف الفصائل المهاجمة. وفي تصريحات منفصلة، قال المرصد إن المعارك أسفرت عن مقتل 15 مقاتلا معارضا و20 جنديا ومسلحا مواليا للنظام، كما قتل عدد من المدنيين لم يحدد عددهم.
وأكّدت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن «الحياة الطبيعية عادت إلى مدينة إدلب بعد أن أحبطت وحدات من القوات المسلحة بالتعاون مع قوات من الدفاع الشعبية محاولة تسلل مجموعات إرهابية من تنظيم جبهة النصرة الإرهابي إلى المدينة من عدة اتجاهات وقضت على أعداد كبيرة من الإرهابيين».
وأشارت «سانا» إلى أن «الإرهابيين من النصرة تسللوا إلى مدينة إدلب فجرا (أمس) وتصدت لهم وحدات من قواتنا المسلحة واللجان الشعبية في عدة نقاط»، نافية «ما روجته بعض الفضائيات المعادية عن سيطرة الإرهابيين على المدينة أو أي حي فيها».
وأفاد «مكتب أخبار سوريا» بـ«تسلل مقاتلين تابعين للنصرة إلى داخل مبنى المحافظة في مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة النظام السوري واشتبكوا مع قواته المتمركزة في المربع الأمني الذي يقع ضمنه المبنى وقتلوا وأسروا عددا منهم».
وأوضح المكتب أن «عناصر الجبهة اقتحموا مبنى المحافظة بعد سيطرتهم على حاجز غسان عبود شمالي مدينة إدلب وتفجير أحد العناصر نفسه عند مدخل المبنى، ما أدى لمقتل العشرات من جنود النظام ليتمكن المقاتلون بعد ساعات من الاشتباك من أسر 12 جنديا نظاميا والانسحاب من المبنى».
وفي سياق متصل، أشار المكتب إلى اندلاع اشتباكات بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام في قرية المسطومة جنوب إدلب، ما أدى إلى سقوط عددٍ من القتلى والجرحى في صفوف الطرفين. وقال ناشطون إن الطيران الحربي والمروحي أغار أمس على مناطق بريف إدلب، أبرزها سرمين وسراقب وكفرنبل ومعرتحرمة. وأشار «مكتب أخبار سوريا» إلى أن «جبهة ثوار سوريا» التابعة للجيش السوري الحر داهمت منازل كثيرة في بلدة البارة الخاضعة لسيطرة المعارضة في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، بحثا عن عناصر «انشقوا» عنها بأسلحتهم ودخلوا القرية. وأوضح المكتب أن «أكثر من مائة عنصرٍ من الجبهة، على رأسهم القائد العام جمال معروف، اقتحموا البلدة من 3 محاور مصحوبين بدبابتين لملاحقة أكثر من 90 عنصرا من شباب البلدة انشقوا بأسلحتهم عن جبهة ثوار سوريا وانضموا إلى جبهة النصرة وذلك إثر خلافاتٍ على التوجه والاستراتيجية التي يتبعها قائدها».
وفي العاصمة دمشق، قُتل مدني وأصيب 7 آخرون جراء انفجار عبوة ناسفة وضعت على دراجة هوائية كانت مركونة عند تقاطع شارع البزورية في منطقة الحميدية، بحسب ما ذكره التلفزيون الرسمي.
وفي غضون ذلك، قال المرصد السوري إنّه وثّق خلال الأيام الـ7 الماضية سقوط 500 شخص بين قتيل وجريح، «أكثر من نصفهم من الأطفال والمواطنات من قصف طائرات نظام بشار الأسد الحربية والمروحية».
وأضاف المرصد أن «182 مواطنا مدنيا قتلوا، بينهم 60 طفلا دون سن الثامنة عشرة، و38 مواطنة، و84 رجلا نتيجة القصف من الطائرات الحربية والمروحية، خلال الأيام الـ7 الفائتة، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 300 آخرين من المدنيين بجراح».
===================
الجيش السوري يسيطر على بلدة ويطوق أخرى والمسلحين يهاجمون مدينة ادلب
[28/أكتوبر/2014]
دمشق – سبأنت :
أعلن الجيش السوري اليوم الثلاثاء، تمكنه من السيطرة على بلدة واحكام الطوق على أخرى كانت تحت سيطرة ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في ريف دمشق، فيما هاجم مسلحو تنظيمات متشددة مدينة إدلب .
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن مصدر عسكري قوله إن "الجيش العربي السوري سيطر صباح اليوم على بلدة حوش الفارة .. محكماً الطوق على بلدة ميدعا في ريف دمشق، كما تقدم بنجاح في منطقة المعامل في تل كردي بالغوطة الشرقية".
وكانت بلدة ميدعا في الغوطة الشرقية بريف دمشق قد خضعت لسيطرة التنظيم المعروف اختصاراً بـ (داعش) في يوليو الماضي بعد اشتباكات عنيفة مع ما يسمى بكتائب الجيش الحر وأسفرت عن سقوط قتلى من الطرفين.
ويأتي ذلك في الوقت الذي يخوض فيه الجيش السوري معارك ضد مجموعات مسلحة شرق منطقة دوار الثانوية في حرستا بريف دمشق .
وكان الجيش السوري قد سيطر على مدينتي عدرا البلد والعمالية بريف دمشق شمال شرق البلاد الشهر الماضي، وقبلها استعاد السيطرة على منطقة المليحة التي تعد خط الدفاع الأول لمقاتلي المعارضة المسلحة في الغوطة الشرقية.
الى ذلك هاجم مسلحو ما يسمى بجبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة، وجماعات المتمردين السوريين الأخرى مدينة إدلب شمال غربي سوريا .. وسط انباء عن تمكنهم من الاستيلاء على بعض المباني الرسمية.
وقالت جبهة النصرة وفقاً لوسائل اعلام، إن مقاتليها قتلوا عدداً من عناصر الجيش السوري قبل أن يتراجعوا.
واوضحت المصادر ان الجيش السوري مايزال يسيطر على مدينة إدلب الواقعة شمال غربي البلاد منذ أن استعادها من أيدي الجماعات المتشددة والتي استولت عليها لفترة قصيرة في العام 2012م.
وتقع معظم مناطق محافظة إدلب تحت سيطرة المسلحين المتشددين، غير أن المدينة والتي تحمل نفس الاسم لاتزال تقع في أيدي الجيش السوري .
سبأ
===================
النصرة تسيطر على قرى في إدلب؛ واشتباکات بین المسلحین
أفاد ما یسمی المرصد السوري لحقوق الإنسان الثلاثاء، بأن جماعة "جبهة النصرة" تمكنت من السيطرة على 7 قرى وبلدات بجبل الزاوية في محافظة إدلب؛ بینما أکد تجدد الاشتباکات بین الجماعات المسلحة في ریف إدلب.
وقال المرصد في بيان نشرت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه الثلاثاء: "تمكنت جبهة النصرة أمس من السيطرة على قرى وبلدات بليون وكنصفرة وابلين وابديتا ومشون ومغارة وشنان بجبل الزاوية".
وحسب المرصد تجددت صباح اليوم الاشتباكات العنيفة بين مسلحي "جبهة النصرة" وجماعة "جند الأقصى" من طرف، و"جبهة ثوار سوريا" من طرف آخر في بلدة البارة بريف إدلب، وترافق ذلك قصف متبادل بقذائف الهاون بين الطرفين.
وأشار المرصد إلى أن الاشتباكات الدائرة أسفرت عن مقتل عدد من مقاتلي الطرفين.
===================