الرئيسة \  ملفات المركز  \  واشنطن تطلب بإرسال قوات عربية إلى سوريا وردود الفعل حوله

واشنطن تطلب بإرسال قوات عربية إلى سوريا وردود الفعل حوله

21.04.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 19/4/2018
عناوين الملف :
  1. العالم :إدارة ترامب تدرس تقديم "مكافأة إجبارية" للسعودية بسبب سوريا!
  2. البي بي سي :صحف عربية تناقش طلب واشنطن إرسال قوات عربية لسوريا
  3. ترك برس :ما وراء اقتراح ترمب لقوّة عربية في سوريا
  4. سيريانيوز :روسيا: لايجوز استبدال القوات الأمريكية بسوريا بقوات دولة عربية أخرى
  5. الدستور :هل سيدخل العرب سوريا؟! 
  6. فارس نيوز :الفياض: موقف بغداد الرسمي ضد إرسال قوات عربية إلى سوريا
  7. سبنوتيك :لجنة الأمن القومي الإيراني: إرسال قوات عربية إلى سوريا "حرب بالإنابة"
  8. فيتو :الجارديان تحذر من إرسال قوات عربية إلى سوريا
  9. اورينت :ما الهدف من إعلان واشنطن استبدال قواتها في سوريا بـ "قوات عربية"؟
  10. روسيا اليوم :قوات مصرية أم سعودية أم إماراتية ستدخل سوريا؟
  11. سنبوتيك :المغرب يكشف موقفه من إرسال قوات إلى سوريا
  12. القدس العربي :محلل عُماني يحذر من “مواجهة” عربية تركية في سوريا 
  13. العالم :العرب يتناقشون مع امريكا حول ارسال قواتهم الى سوريا!
  14. عنب بلدي :النظام يعلق على خطة ترامب لنشر قوات عربية في سوريا
  15. العهد :فالح الفياض يشكك بجدية مقترح إرسال قوات عربية إلى سوريا
  16. الدرر الشامية :موقف المغرب من إرسال قوات لسوريا.. وضربات التحالف الثلاثي
  17. عربي اليوم :بطلب أمريكي … قوات مصرية إلى سوريا !
  18. الغد الاردنية :قوات عربية في سورية؟!
  19. نسيم :البنتاغون يرد على "وول ستريت" حول إرسال قوات عربية لسوريا
  20. اللوتس نيوز :سوريا ترد على إمكانية إرسال قوات عربية إلى أراضيها
  21. صدى العرب :"البنتاجون" ينفي وجود أي اتجاه لخفض القوات الأمريكية في سوريا
  22. صحح خبرك :المومني: الاردن لا يستبق التعليقات على تقرير نشر قوات عربية في سوريا
  23. الاقتصادي :عاجل : اجتماع عربي لبحث دور القوات المسلحة في مواجهة حرب العصابات
  24. الحرية :الغارديان: إرسال قوات عربية لسوريا فكرة غير قابلة للتطبيق
  25. اخباري : جمهورية مصر العربية ترفض مساعدة "ترامب"
  26. الزمان :مصر تخالف السعودية وتتحفظ على إرسال قوات عربية الى سوريا
  27. كونا :مسؤولون عسكريون: من الصعب إقناع الدول العربية بإرسال قوات الى سوريا
  28. تركيا الان :صحفي تركي يكشف تفاصيل جديدة بشأن تشكل قوات عربية في سوريا
  29. الوثائق :واشنطن ترفض الدخول في تفاصيل بشأن رغبتها إرسال قوات عربية إلي سوريا - صحيفة الوثائق
 
العالم :إدارة ترامب تدرس تقديم "مكافأة إجبارية" للسعودية بسبب سوريا!
نقلت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية عن مصادر أمريكية مسؤولة القول إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس تقديم ما وصفته بـ"مكافأة إجبارية" للسعودية من أجل إرسال قوات عربية إلى سوريا تحل محل القوات الأمريكية.
العالم - السعودية
وقالت المصادر إن إقناع السعودية بالمشاركة "سيأتي بثمن". وأضافت المصادر أنه "مع إبداء السعودية عن استعدادها للمشاركة في إرسال قوات عربية إلى سوريا، سيكون على الولايات المتحدة تحديد ما الذي ستقدمه في المقابل".
ونقلت الشبكة عن مصدر مطلع أن "واحدة من الأفكار التي يدرسها حاليا مجلس الأمن القومي الأمريكي هو تقديم عرض للسعودية بأن تصبح دولة بدرجة (حليف رئيسي خارج حلف الشمال الأطلسي) إذا وافقت على إرسال قوات وتقديم مساهمات مالية للتمويل اللازم".
وأوضحت الشبكة أن تصنيف السعودية كحليف رئيسي من خارج الناتو سيكون اعترافا رسميا بوضعها كشريك استراتيجي عسكري مع الولايات المتحدة على درجة حلفاء رئيسيين مثل "إسرائيل" والأردن وكوريا الجنوبية.
وقال نيكولا هيراس، خبير شؤون الشرق الأوسط في مركز "الأمن الأمريكي الجديد"، إن "وضع حليف رئيسي خارج الناتو هو بمثابة ريشة على رأس عدة دول، وسيعزز دور الولايات المتحدة كضامن لأمن المملكة العربية السعودية".
وأضاف أن ذلك "سيضع على الورق ما كان اتفاق نبلاء".
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال، الثلاثاء، ردا على تقارير محاولة تشكيل قوة عربية لإرسالها إلى سوريا، إن "هناك نقاشات مع الولايات المتحدة منذ بداية هذه السنة، وفيما يتعلق بإرسال القوات إلى سوريا قدمنا مقترحا إلى إدارة (الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما) أنه إذا كانت الولايات المتحدة سترسل قوات، فإن المملكة ستفكر كذلك مع بعض الدول الأخرى في إرسال قوات كجزء من هذا التحالف".
==========================
البي بي سي :صحف عربية تناقش طلب واشنطن إرسال قوات عربية لسوريا
Posted by cedar on April 19, 2018 0 Comment
تناقش صحف ومواقع عربية أصداء الضربة التي قادتها الولايات المتحدة على مواقع سوريِّة بعد هجوم كيميائي مُشتبه على بلدة دوما، ويلقي بعض المعلّقين الضوء على تقاريرَ تفيد بأن واشنطن طلبتْ أن تستبدل بالقوات الأمريكية في سوريا قوات عربية.
“اعتراف بالهزيمة”
يقول عريب الرنتاوي في “الدستور” الأردنية: “الدول المستهدفة بالطلب الأمريكي، لا تشاطر واشنطن الأولويات ذاتها، بل ولا تتشاطر هذه الأولويات فيما بينها … القاهرة، تحتفظ بعلاقات عمل مع دمشق، وعلاقتها بموسكو وطيدة للغاية، وثمة ما يشي بأن مواقفها من إيران، تندرج في سياق مجاملة ‘الأشقاء الخليجيين’. بين قطر وكل من مصر والسعودية، حرب شعواء، وعقوبات وحصار … وبين مصر والسعودية، سيقع خلاف على قيادة هذه القوة العربية، في حال تمت الاستجابة لتشكيلها لتكون بديلاً عن القوات الأمريكية”.
ويتابع: “إن وجود هذه القوة، وعلى مقربة من الحدود التركية السورية، سيشعل الأضواء الحمراء في أنقرة، التي يتردد في أوساطها القيادية أن واحدة من الدولة المستهدفة، كانت متورطة في المحاولة الانقلابية الفاشلة في تموز 2016، وأن كل من الإمارات والسعودية ومصر، تناصب أنقرة العداء، بل وتدينها علنا، وبعض هذه الدول يدعم الحركات الكردية الانفصالية في سوريا. لا شيء سيمنع “حرب وكالة” مدعومة تركيًا ضد القوة العربية”.
وفي “رأي اليوم” الإلكترونية اللندنية، يستبعد عبد الباري عطوان موافقة الدول العربية على إرسال قوات لسوريا، قائلا: “الأمر المُرجَّح أن تكتفي هذهِ الدُّول الخليجيّة الغَنيّة بتَقاسُم مبلغ الأربعة مِليار دولار الذي طَلبه الرئيس ترامب، وأن يتم إنفاق هذا المبلغ على قُوّات من مُرتَزقة شركة ‘بلاك ووتر’ التي تُقاتِل بعض وحداتِها في اليمن حاليا، مِثلما قاتَلت إلى جانِب القُوّات الأمريكيّة في العِراق”.
ويتابع: “حديث ترامب عن الانسحاب من سوريا والبَحث عن قُوّات عربيّة، أو مُرتَزقة، للإحلال مَحلّها تحت ذَريعة مُحاربَة تنظيم الدولة الإسلاميّة أو داعش، ومنع إيران وحُلفائِها من مِلئ أيِّ فَراغ هو اعترافٌ بالهَزيمة أوّلا، وصُدور قرار أمريكي بالانسحاب من مِنطَقة الشرق الأوسط تَدريجيًّا أو كُلِّيًّا، وتَرك السَّاحةِ السًّوريّة للحَليفين الرُّوسي والإيراني ليَرتعا فيها كيفَما أرادوا”.
“نفس السيناريو العراقي”
يقول أحمد الفراج في “الجزيرة” السعودية: “تزامنت الضربة الأمريكية الأخيرة على سوريا مع تطور لافت، في قضية التحقيق بالتدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية، وهي القضية التي تقلق الرئيس ترامب، منذ أن تم انتخابه رئيسا، قبل أكثر من عام، وعجز تماما عن إزاحتها من طريقه”.
ويتابع: “هل أعطى ترامب الأمر بضرب نظام بشار الأسد لمعاقبته، بعد استخدامه للسلاح الكيماوي، أم أن الهجوم كان لصرف الأنظار عمَّا يجري في واشنطن من أحداث جسام؟! ونظرة فاحصة وموضوعية على الضربة العسكرية، التي شاركت فيها بريطانيا وفرنسا، توحي بأنها كانت محدودة للغاية، ويصح القول أنها كانت ضربة سياسية أكثر منها عسكرية”.
ويقول علي نصرالله في “الثورة” السورية: “لا أحد يتوقع من أمريكا التي تقود حلف العدوان ضد سوريا أن تتراجع عن كل مواقفها وسياساتها وأحلامها وأطماعها ومخططاتها لمجرد أنها تعثرت أو فشلت أو أخفقت أو جُوبهت وقوبلت بردود فعل قوية مُقاومة لها في كل ما تَقدّم”.
ويضيف: “الإنكار الأمريكي للمشهد في سوريا على سبيل المثال لا الحصر، وإصرار واشنطن على عدم الاعتراف به وتصميمها على تجاهله، ومُحاولتها القفز على كل المُتغيرات، حالةٌ قد تستطيع الاستمرار بها ووضعٌ قد تتمكن من إنكاره، لكن إلى حين، وبعد أن تستنزف مخزونها من مُفردات الكذب والتلفيق والتزوير، ومن مُمارسة مزيد من البلطجة”.
ويقول ابراهيم البهي في “الأهرام” المصرية: “نفس السيناريو العراقي يعيد نفسه الآن في سوريا، ما زالت الأطماع الأمريكية مستمرة في المنطقة العربية، ولن يهدأ لهم بال إلا إذا قضوا على سوريا واستولوا على ثرواته من الغاز والبترول ومهدوا الطريق سياسيا لإسرائيل لتكون اللاعب الوحيد في المنطقة، وساعتها تكون قضية الجولان السورية قد انتهت إلى الأبد”.
ويتابع متسائلا: “الغريب أن القمة العربية التي اختتمت أعمالها بالسعودية منذ أيام لم ترفض الضربة للعدوان الثلاثي ضد سوريا، والسؤال الذى يطرح نفسه بقوة الآن؟ متى يتحرك العرب لإنقاذ سوريا والحفاظ على وحدتها وسيادتها وإنهاء الأزمة المستعرة منذ سنوات ويدفع ثمنها الشعب السوري وحده؟”
==========================
ترك برس :ما وراء اقتراح ترمب لقوّة عربية في سوريا
نشر بتاريخ 18 أبريل 2018
 د. علي حسين باكير - تلفزيون سوريا
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها نقلاً عن مصادر أمريكية رسمية أنّ إدارة ترمب تسعى إلى إنشاء قوّة عربية لتحل محل القوات الأمريكية الموجودة على الأراضي السورية، ولكي تساعد على تحقيق الاستقرار في منطقة شمال شرق سوريا.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أربع دول عربية تحديداً هي السعودية والإمارات ومصر وقطر، كما كشفت عن أنّ جون بولتن، مستشار الأمن القومي للرئيس ترمب تواصل مع مدير الاستخبارات المصرية عبّاس كامل ليرى ما إذا كانت القاهرة مستعدة للمساهمة في هذا الجهد.
يأتي هذا الطرح بعد فترة وجيزة جداً من ثلاثة تطوّرات تتعلق بموقف الإدارة الأمريكية من الملف السوري، أوّلها إعلان الرئيس الأمريكي ترمب نيّته سحب القوات الأمريكية من سوريا، ومن ثمّ إبداؤه الاستعداد للإبقاء عليها لفترة من الوقت شريطة أن تدفع السعودية التكاليف المالية المرتبطة بهذا الأمر، ومن ثمّ تنفيذ ضربة عسكرية محدودة جداً لبعض المواقع الخالية لنظام الأسد.
في هذا السياق، تبدو المعلومة التي نقلتها وول ستريت جورنال صحيحة، فهي تتناسب مع السياق العام لموقف ترمب الذي يعمل حالياً على حلب الدول الخليجية مالياً. أمّا بالنسبة إلى مصر، فلا بدّ أنّ ترمب فكّر بطريقة "نحن ندفع لمصر مساعدات مالية سنوية، وعليهم أن يردّوا لنا الأموال بطريقة أو بأخرى"!
عملياً الفكرة ليست جديدة، فجزء منها يبدو قريباً من اقتراح سابق قيل إنّ الجانب التركي ناقشه مع كل من السعودية وقطر في نهاية العام ٢٠١٥، وكان يقضي بأن يتم طرد تنظيم داعش من الشمال السوري والرقة بالاستعانة بقوات عربية حليفة إلى جانب قوات الجيش السوري الحر، وأن يتم إنشاء منطقة آمنة في الأماكن المحررة بالإضافة إلى بناء بيوت جاهزة يتم تمويلها من قبل التحالف ودول أخرى.
لم يتم تطبيق هذه الفكرة لأنّ الجانب السعودي تهرّب من الشق العسكري كما من الشق الإنساني المتعلق ببناء مساكن للاجئين السوريين، وفضّل عوضاً على ذلك الالتصاق بالأجندة الأمريكية، وسرعان ما أصبح الموقف السعودي لاحقاً قريبا من الموقفين الإماراتي والمصري، وقيل إنّ الرياض وأبو ظبي ستموّلان بعض عمليات الإعمار في المناطق التي دخلتها الميليشيات الكرديّة برعاية أمريكية، وبعدها كانت زيارة السبهان للرقّة.
وبالعودة إلى تسريب وول ستريت جورنال، يبدو المقترح الأمريكي ضرباً من الخيال إذا لم يكن المقصود منه حصراً جمع مزيد من الأموال من هذه الدول، الدول الثلاث الأولى أي السعودية والإمارات ومصر تقاطع قطر وتفرض عليها حصاراً، ومن غير المنطقي افتراض أنّ هذه الدول سترسل قواتها جنباً إلى جنب، فيما لا تزال الأزمة الخليجية قائمة.
أضف إلى ذلك أنّ السعودية والإمارات تبدوان غارقتين في اليمن، وإذا ما تجاوزنا مسألة عدم توافر قدرات بشرية بالإضافة إلى الكفاءة العسكرية، فمن غير المنطقي أن تقوما بإرسال قوات عسكرية إلى سوريا في الوقت الذي تعجزان فيه عن حسم المعركة في اليمن. أمّا بالنسبة إلى مصر، فهي ربما الوحيدة القادرة من الناحية العددية على إرسال قوّات، لكن سبق لها أن رفضت إرسال قواتها لمساعدة حلفائها السعوديين والإماراتيين في اليمن، ولا يوجد مبرر في هذه الحالة لإرسال قواتها إلى سوريا والامتناع عن إرسال قواتها إلى اليمن.
فضلاً عمّا ذكرناه، فإنّ هذه الدول الثلاث هي بمثابة داعم إقليمي لـ نظام الأسد، وهذا يطرح سؤالاً عن نوع المهمّة التي يريد الجانب الأمريكي أن يوكلها إليها. وإذا ما افترضنا أنّها ستقوم بإرسال قوات، فهذا يعني أنّ مهمّتها ستتضمن تعزيز سيطرة الأسد، لأنّ هذه الدول لن تغامر بإرسال قوات تحت مهمّات أخرى من شأنها أن تضعها في صدام مع إيران أو روسيا.
وإذا ما افترضنا أنّ مهمّة هذه القوات العربية ستتمثل في حماية المناطق التي تسيطر عليها الميليشيات الكردية التابعة للولايات المتّحدة، فهذا يعني أنّها ستكون على صدام مباشر مع تركيا، الأمر الذي سيدفع الأخيرة أكثر فأكثر باتجاه إيران وروسيا، وعندها لن يكون باستطاعة المحور الآخر تحقيق أهدافه حتى وإن استعان بالولايات المتّحدة.
في هذا المشهد، من الصعب تصوّر إرسال باكستان لقواتها خاصّة أنّها حذرة جداً من التحالفات السامّة في المنطقة، وهي تبتعد مؤخراً شيئاً فشيئاً عن الولايات المتّحدة وعلاقاتها جيّدة جداً مع تركيا، وبدأت تتحسّن مؤخراً مع إيران كذلك، الأمر الذي يجعل تحوّل صيغة القوات المفترضة من عربية إلى إسلامية صعباً كذلك.
لا أعتقد أنّ ترمب سيفوته مثل هذه التحديات التي شرحناها أعلاه، لذلك يشير تقرير الوول ستريت جورنال إلى رجل يدعى إريك برنس. إريك هذا هو مؤسس مرتزقة بلاك ووتر سيئة السمعة والصيت والتي سبق لها أن شاركت في العراق، وساعدت كذلك الإمارات على إقامة معسكرات خاصة للتدريب واستجلاب مرتزقة من دول مختلفة حول العالم للقتال معها في اليمن وأماكن أخرى.
يقول إريك إنّ مسؤولين عرباً تواصلوا معه بشكل غير رسمي بشأن إنشاء قوات في سوريا، وأنّه كان ينتظر ماذا سيفعل تراكب بهذا الشأن على حد قوله. أمّا وقد طرح هذا المقترح الآن بشكل رسمي، فالأرجح أنّ الإمارات بالتحديد منفتحة على استقدام مرتزقة بلاك ووتر لتشكيل هذه القوّة، وهذا يعني أنّ الدول السعودية والإمارات ستدفع الأموال للاستعاضة عن عدم قدرتها على نشر قواتها. أمّا بالنسبة إلى قطر، فاعتقادي بأنّ مساهمتها جارية في الملف الإنساني بشكل مباشر ومن خلال تركيا، فربما يصبح هناك طريق ثالث من خلال الولايات المتّحدة.
==========================
سيريانيوز :روسيا: لايجوز استبدال القوات الأمريكية بسوريا بقوات دولة عربية أخرى
رفضت روسيا، يوم الأربعاء، فكرة استبدال مقاتلي القوات الامريكية بسوريا بقوات دولة عربية اخرى كالسعودية.
وقال ممثل قاعدة حميميم العسكرية التابعة لوزارة الدفاع الروسية في سوريا، أليكسندر إيفانوف عبر صفحة القناة المركزية للقاعدة، ان "المناطق التي تتواجد فيها القوات الامريكية هي اراضي سورية ولا يحق لأي جهة اخرى المساومة عليها تحت أي ذريعة".
وكانت صحيفة (وول ستريت جورنال) الامريكية كشفت، نقلاً عن مسؤولين أميركيين، عن مشاورات تجرى  مع دول عربية لتشكيل قوة عسكرية عربية لتحل محل القوات الأميركية في سوريا بعد هزيمة تنظيم (داعش)".
وأكد الرئيس ترامب خلال الأيام الأخيرة عزمه سحب القوات الأمريكية من سوريا بعد إلحاق الهزيمة بـ"داعش" هناك، دون تحديد جدول زمني للانسحاب، في تصريحات أثارت جدلا في الأوساط السياسية والعسكرية الأمريكية.
وتتواجد قوات أمريكية في سوريا مهمتها تقديم الدعم العسكري و السياسي لمقاتلي المعارضة المعتدلة و مقاتلين أكراد تابعين لـ"قوات سوريا الديمقراطية" في معاركهم ضد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
وتقود الولايات المتحدة منذ عام 2014، حلفاً دولياً يضم أكثر من 60 دولة، لمحاربة تنظيم "داعش" في سوريا والعراق، في حين تدين الحكومة السورية تدخل التحالف، وتعتبره "غير شرعي" وبمثابة "احتلال"، ويحب عليه الانسحاب من أراضي سوريا.
سيريانيوز         
==========================
الدستور :هل سيدخل العرب سوريا؟! 
ماهر ابو طير
19-04-2018 02:18 AM
يسرب الاميركيون، معلومات جديدة، حول احتمال استبدال القوات الاميركية في سوريا، بقوات عربية، متعددة الجنسيات، ثم يعودون وينفون المعلومات، او لا يؤكدونها، بشكل نهائي.
يأتي هذا بعد اسابيع عن تسريبات واشنطن، وتصريحات الرئيس الاميركي ذاته، انه يريد سحب قوات بلاده من سوريا، ثم حديثه لاحقا، عن الثمن المطلوب لبقاء القوات، وهكذا يتم اللعب بورقة الانسحاب الاميركي من سوريا، لاعتبارات كثيرة، ابرزها، الحصول على ثمن وكلفة بقاء القوات، او التمهيد لانسحاب اميركي، واحلال قوات عربية محل الاميركيين، او الضغط من اجل سيناريو جديد.
لكن السؤال اللافت للانتباه، يتعلق بشرعية دخول اي قوات عربية، خصوصا، ان تواجد الاميركيين، يخضع لمنطق القوة العظمى التي بأمكانها ان تحتل او تتواجد في اي موقع، او تقوم حتى بإنشاء قواعد عسكرية، باعتبار ان سوريا ذاتها باتت ساحة لقوى عالمية اخرى، لها محطات عسكرية وامنية، فلا تحتاج واشنطن الى شرعيات اممية، حتى تتواجد في اي بلد.
هنا نسأل عن المظلة التي سوف تسمح للقوات العربية العسكرية بالدخول الى سوريا، وما هي تشكيلة هذه القوات، ومن اي دول، ومن اي حدود سوف تدخل، وما هو العنوان الرئيس لدخولها، وكيف سيقبل النظام السوري، ومن معه هذا الدخول، الذي سيراه احتلالا عربيا، وربما توطئة لمشروع التقسيم، او لسيناريوهات اخرى مقبلة على الطريق.
هو النظام ذاته الذي لم يتمكن لاعتبارات كثيرة، ان يطرد الاميركان، سواء اولئك الذين يدخلون على شكل خبراء، او حتى يتواجدون في مواقع حدودية، او في قواعد تم تأسيسها.
الارجح ان الاخلاء الاميركي اذا تم، والاحلال العربي اذا تم بالمقابل، يعني امرا اكبر من قرار واشنطن، باستعادة جنودها من هكذا ظروف صعبة، ويتعلق الامر بمحاولات لاعادة رسم الخريطة السورية، وقطع الهلال الشيعي عبر قوات عربية سنية، توطئة لما هو اهم، وهذا يعني من جهة اخرى، نقل المواجهة مباشرة الى ما بين الروس والسوريين والايرانيين وحزب الله، وهذه القوات العربية، التي ستجد خصوما، لاعد لهم ولا حصر.
هذا الاحلال العربي، على الاغلب لن يكون محصورا بدولة او دولتين، بل سيمتد الى دخول دول اسلامية، ايضا، لكن القراءة الاولى، تكشف حجم المخاطر المحتملة، امام فهم القوى الاخرى في سوريا، مغزى هذا الاحلال، وغاياته النهائية.
لا توجد مظلة دولية تسمح للقوات العربية، او العربية- الاسلامية بالدخول، وهذا يعني من جهة ثانية ان هذه القوات ستتعرض الى حملات سياسية، وعسكرية، لاحقا، وللاسف فإن ما يمكن ان تتعرض له هذه القوات اضعاف ما يمكن ان تتعرض له القوات الاميركية، خصوصا، ان نظام دمشق ومن معه، يدرك كلفة الاقتراب من قوات اميركية، او قواعد اميركية، وهو يعرف ان الامر غير مكلف اذا حاول ذلك مع اي قوات عربية او اسلامية.
الترجيحات هنا تتحدث نهاية المطاف عن سيناريو ثالث، لم يتم الحديث عنه علنا، اي بقاء القوات الاميركية، في سوريا، وجوارها، وتعزيز وجودها بقوات عربية واسلامية، تعمل مع الاميركان مباشرة في سوريا، وهذا هو السيناريو الارجح، بما يعنيه من نتائج عديدة، على مستوى سوريا، والاقليم، خصوصا، ان بقاء الاميركان في سوريا، كمظلة حماية للقوات العربية- الاسلامية، هو البديل الوحيد عن غياب مظلة الشرعية الدولية، التي يحتاجها هؤلاء، على عكس الاميركان، الذين تعد مكانتهم وقوتهم، مظلتهم الاساس، في كل تصرفاتهم.
ما يمكن فهمه من الاسابيع الاخيرة، ان هناك تغييرات جديدة سياسية وميدانية يجري الاعداد لها، وعلينا ان ننتظر تطورات كثيرة، قد تعاكس كل التصورات السائدة.
==========================
فارس نيوز :الفياض: موقف بغداد الرسمي ضد إرسال قوات عربية إلى سوريا
أكد مستشار الأمن الوطني ورئيس حركة عطا في العراق فالح الفياض أن موقف بغداد الرسمي سيكون ضد إرسال قوات عربية إلى سوريا.
وأوضح مستشار الأمن الوطني في تصريح للميادين أن "تجربة الحشد الشعبي كما كانت ناجحة على الصعيد العسكري ستكون ناجحة في مواجهة التحديات السياسية".
وقال فياض في لقاء له ضمن "الانتخابية-العراق" إن أي قائمة لا تستطيع أن تشكّل الحكومة العراقية المقبلة بمفردها"، منوّهاً إلى أن "الانتخابات ستفرز واقعاً حقيقياً سيقول كلمته في مستقبل البلاد".
وشدد على رفض إقامة قواعد عسكرية أجنبية، أو وجود قوات أميركية في العراق، كما يجب أن تكون مسألة المستشارين محدودة، ووفق حاجة بغداد.
كما أشار إلى دعم حركة عطا لتولي حيدر العبادي رئاسة الحكومة المقبلة، لافتاً إلى أن العراق تجاوز الزمن حين كان يحدد رئيس الحكومة من قبل الآخرين، وأضاف أن "العامل الخارجي موجود دائماً لكن هناك فرق بين صناعة الحدث والتأثير به".
واعتبر الفياض أن "كلمة النأي بالنفس سلبية والعراق لا ينأى بنفسه عن المخاطر المحدقة به ويبني علاقاته على أساس مصالحه، كما أنه لا يقف على الحياد بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإسرائيل"، مضيفاً أن "بغداد مع الأقرب إليها موضوعياً ولا يمكن لأحد تغيير هويتها".
ووصف مستشار الأمن الوطني بالعراق، العدوان الثلاثي الأخير على سوريا، بأنه "محدود وأقرب إلى مهمة يجب القيام بها"، وشكك بجدية مقترح إرسال قوات عربية لتحل بدل القوات الأميركية في سوريا، قائلاً إنه لايعتقد أن "هذه الدول تملك قدرات لإرسال قوات إلى الساحة السورية الملتهبة".
وأضاف أن "التوجه للقتال في سوريا ليس نزهة وهناك دول أنفقت أموالاً طائلة في الصراع على الساحة السورية"، مؤكداً أن "موقف بغداد الرسمي سيكون ضد إرسال قوات عربية إلى سوريا".
كما أشار إلى تواصل بغداد مع الحكومة السورية بالعلن وليس في الخفاء وهناك ترابط بين الساحتين، منوّهاً إلى أن التنسيق مع الحكومة السورية واجب في سبيل محاربة الارهاب.
المصدر : الميادين
==========================
سبنوتيك :لجنة الأمن القومي الإيراني: إرسال قوات عربية إلى سوريا "حرب بالإنابة"
اعتبر المتحدث باسم لجنة الأمن القومي الإيراني، حسين نقوي حسيني، أن الولايات المتحدة الأمريكية تريد تحميل حلفائها تكلفة الحرب في سوريا ماليا وبشريا، واصفا إرسال قوات عربية إلى سوريا مكان القوات الأمريكية "حربا بالإنابة".
وقال نقوي حسيني في حديث لوكالة "سبوتنيك"، الأربعاء: "أمريكا تريد أن تدفع السعودية ومن معها تكلفة الحرب ماليا وبشريا ليطبقوا نظريتهم أن البقرة الحلوب لا تعطي فقط مالا بل تعطي قوات بشرية".
وتابع المتحدث باسم لجنة الأمن القومي الإيراني: "هذا التحرك ينطبق على مقولة الحرب بالإنابة، أمريكا تريد أن يحارب حلفاءها بدلا منها في المنطقة"، مضيفا أن "السعودية في هذا الأمر الذي تطرحه تحاول الهروب إلى الأمام".
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قد صرح في مؤتمر صحفي، أمس الثلاثاء، أن بلاده في نقاشات مع الإدارة الأمريكية منذ مطلع العام الجاري حول إرسال قوات عربية ومن التحالف الإسلامي ضد الإرهاب إلى سوريا، موضحا أن هذا المقترح ليس جديدا بل جرى عرضه على الإدارة الأمريكية السابقة في عهد الرئيس باراك أوباما، لكن الأخير لم يتخذ إجراء تجاهه.
يذكر أن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية كشفت عن سعي الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإنهاء تواجد القوات الأمريكية في سوريا واستبدالها بتحالف عربي لضمان الاستقرار شمال شرقي سوريا.
وذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية طلبت من الإمارات والسعودية وقطر المساهمة بمليارات الدولارات، وإرسال قواتها إلى سوريا؛ لإعادة الاستقرار ولا سيما في المناطق الشمالية الشرقية.
==========================
فيتو :الجارديان تحذر من إرسال قوات عربية إلى سوريا
   حذرت صحيفة الجارديان البريطانية من فكرة إرسال قوات عربية إلى سوريا لتحل محل القوات الأمريكية بعد انسحابها من هناك، مؤكدة أن مثل هذه الخطوة دونها عقبات كثيرة، وقد تؤدي إلى تفاقم الصراع، واصفة تلك الفكرة بأنها "غير قابلة للتطبيق".
وكان وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أعلن أن بلاده على استعداد للمشاركة بقوات ضمن تحالف دولي بسوريا، في تأكيد لما نشرته صحيفة "ذي وول ستريت جورنال"، التي تحدثت عن وجود خطة لإرسال قوات عربية إلى سوريا خلفًا للقوات الأمريكية التي قد تنسحب من هناك.
وعند حديثها عن وجود جيوش من دول أخرى في سوريا، تقول الصحيفة: إنه يوجد اليوم قرابة 2000 جندي أمريكي في سوريا؛ في إطار مهمة تلك القوات لقتال تنظيم الدولة، ولكن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعرب عن نيته سحب تلك القوات بأسرع وقت ممكن.
وتشير الصحيفة إلى أن فكرة وجود قوات عربية في سوريا تعود إلى العام 2015؛ وذلك في إطار محاربة تنظيم الدولة، لكنها واجهت مشكلات منذ لحظة طرحها.
==========================
اورينت :ما الهدف من إعلان واشنطن استبدال قواتها في سوريا بـ "قوات عربية"؟
قوات أمريكية تستمر إدارة الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) في التأكيد على سحب قواتها من سوريا، إذ يراها باتت مكلفة جدا بلا طائل، لكن اللافت هذه المرة هو الطرح القائل باستبدالها بقوة عربية، تحفظ الاستقرار شمال سوريا عقب هزيمة تنظيم (داعش).
وتحدثت صحيفة (وول ستريت جورنال)، عن بحث إدارة (ترامب) خطة جديدة، تقضي باستبدال الوحدات العسكرية الأمريكية في سوريا، بقوة عسكرية عربية تساهم في تأمين شمال البلاد.
وبحسب الصحيفة، فقد طلبت الإدارة الأمريكية من السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، المساهمة بمليارات الدولارات للمساعدة في دعم جهود استقرار شمال سوريا، بدفع من (ترامب) الذي طالب بالمساعدة في تأمين القوات العسكرية.
ادعاء غير واقعي
وحول الخطة الأمريكية، يقول الخبير العسكري المقدم (عماد شحود) "ادعاء الأمريكان الانسحاب من سوريا غير واقعي، لجهة الحفاظ على سيطرتها التي تجلت بوجود أكثر من 10 قواعد عسكرية شمال سوريا، إذ لديها اليوم أهم قاعدتين في "عين عيسى" بالرقة، وحقل "كونيكو" الآخذ بالتشكل كقاعدة عسكرية في دير الزور".
وأضاف "شحود" في حديث خاص لأورينت نت "هذه المزاعم تتنافى مع محاولة الاستفادة من الثروات الباطنية، حيث العمل جاري على إنشاء مصفاة نفط بالقرب من حقلي "التنك والجفرة" في دير الزور، فضلا عن الدعم العسكري المتواصل بـ "دبابات تشالنجر وطائرات بلاك هوب"، التي وصلت إلى ميناء العقبة، بهدف عمل عسكري في منطقة المثلث بين العراق وسوريا والأردن".
ويرى الخبير العسكري بأن ثمة خطوة إضافية تدحض هذه الخطة وهي دخول فرنسا إلى المشهد، بالإضافة إلى الفوج الثالث مظلات البريطاني، إلى جانب دخول 100 سيارة شحن يوميا من معبر (سميمالكا) من الجانب العراقي، تحمل معدات مختلفة للمناطق الممتدة على طول الحدود الشمالي، وهذا مؤشر إضافي على تواجد طويل الأمد.
وأشار إلى أن فرنسا تتمركز في خمسة مواقع هي "صرين ومعمل لافارج ولواء 93"، بالإضافة إلى وجود موقعين في منبج أهمها "العسالية"، كما أن بريطانيا تسجل وجودها من خلال فوج المظلات البريطاني، والكتيبتين الأولى والثالثة.
الهدف من وراء إعلان واشنطن استبدال قواتها
وأرجع المتحدث رغبة الأمريكان باستبدال قوات حليفها في هذه المنطقة،  إلى عدم الرغبة في الوجود الكردي في المناطق العربية، فضلا عن قلة عددها، ورجح أن يكون البديل هو فصائل المعارضة المسلحة المدعومة من أمريكا وبريطانيا، مثل (مغاوير الثورة وقوات أحمد العبدو وشهداء القريتين).
ونوه (شحود) إلى المطالبة بزيادة الميزانية لعام 2019 لتغطي 65 ألف مقاتل، لافتا إلى أن مطالبة دول الخليج بالدخول، هو لتغطية الكلف المادية للوجود العسكري وإعادة تأهيل بعض المرافق والبنى التحتية.
وعلى صعيد متصل؛ قال الصحفي لدى شبكة فرات بوست صهيب الجابر "إن ثبتت نية الولايات المتحدة في مغادرة سوريا؛ سيكون لذلك انعكاس سلبي على وحدات الحماية الكردية، ذلك أنها باتت في حكم الفاقد للنفوذ في الشمال السوري كاملاً، بعد إعلان الحكومة التركية نيتها تأمين الشريط الحدودي وصولاً إلى العراق، وهذا ما بدأت فعلياً بتطبيقه منذ أواخر العام 2015".
وأضاف (الجابر) لأورينت نت "إذا ما قامت الولايات المتحدة باستبدال الوحدات بقوات عربية، فهذا يعني أن هذه القوات ستكون خليطاً من المكون العربي في قسد، وقوات أخرى من البادية، وبالتحديد من قاعدة التنف الحدودية، مثل "مغاوير الثورة"، ويبدو أن هذا بالفعل ما توافقت عليه واشنطن مع أنقرة مؤخراً، حيث إن هذه الخطوة والإعلان الأمريكي، يعد بمثابة رصاصة الرحمة في نعش وحدات الحماية".
قواعد أمريكية جديدة
 وأشار إلى أن إعلان الوحدات عن تأسيس الجناح السياسي لها مؤخراً في مناطق نفوذها "حزب سوريا المستقبل"، يؤكد هذه الحقيقة، وذلك رغبة منها بالانخراط في الواقع السياسي بعد أن استشعر قادتها بإمكانية الاستغناء عنهم".
واستبعد (الجابر) انسحاب أمريكا من سوريا بالنظر إلى الواقع الميداني، خاصة مع إنشاء قاعدة جديدة لها في (منبج)، بالإضافة إلى القواعد التي أنشأتها سابقاً في الحسكة ودير الزور.
ونوه (الجابر) إلى عمليات التحصين والتوسعة الجارية في قاعدتي "العمر وكونيكو" في الريف الشرقي للمحافظة، وذهب للقول بأن ما يؤيد هذه النوايا والمساعي أيضاً، إلقاء التحالف منشورات ورقية خلال الشهر الماضي على مناطق نفوذ النظام، يأمرهم بالانسحاب منها فوراً.
وكشف (الجابر) عن تسريباتٍ من اجتماعات بين الروس والأمريكان، التي تفيد بالتوصل إلى تقاسم للنفوذ بين الجانبين شريطة إزاحة الإيرانيين من المنطقة.
ويرى المتحدث بأن أمريكا تسعى لكسب الأغلبية إلى جانبها "عسكرياً"، والخروج من هذه الحرب بأقل الخسائر، والإبقاء على قواعدها محمية من هذه الأغلبية، ورجح أن تصبح قاعدة "العمر" في دير الزور كشبيهتها في العراق "سبايكر".
==========================
روسيا اليوم :قوات مصرية أم سعودية أم إماراتية ستدخل سوريا؟
تاريخ النشر:18.04.2018 | 13:22 GMT | أخبار الصحافة
"ترامب يريد استبدال عرب بالأمريكيين في سوريا"، عنوان مقال إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن صعوبة إيجاد بديل للقوات الأمريكية في سوريا مع اضطرار أمريكا للمغادرة.
وجاء في المقال: تدرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استبدال قوة عربية بوحدتها العسكرية في المناطق الشمالية الشرقية من سوريا. وقد بدأ المساعد الجديد لرئيس البيت الأبيض للأمن القومي، جون بولتون، وفق "وول ستريت جورنال"، بالفعل مشاورات مع دول أخرى حول هذه المسألة.
وفي الصدد، نقلت "نيزافيسيمايا غازيتا" عن غريغوري كوساتش، البروفيسور في قسم الشرق المعاصر بكلية التاريخ والعلوم السياسية والحقوق في الجامعة الحكومية الروسية للعلوم الإنسانية، قوله للصحيفة، تعليقا على فكرة إرسال وحدة مصرية بدل الأمريكية:
"الموقف المصري هو أن الرئيس بشار الأسد منتخب من الشعب السوري، والشعب السوري هو الوحيد الذي يقرر مصير زعيمه ... لم تكن لدى المملكة العربية السعودية، في يوم من الأيام، نية في مشاركة قواتها البرية في عمليات قتالية في بلدان أخرى. أجل، الطيران الحربي السعودي يعمل في اليمن، لكن ليس أكثر. في دولة الإمارات، لديهم خبرة القيام بمثل هذه العمليات: شاركت القوات الخاصة الإماراتية في الأحداث عشية الإطاحة بالزعيم الليبي معمر القذافي. لكن من غير المرجح أن يكون هذا الطرف أو ذاك مستعدًا للقيام بذلك اليوم".
فيما يرى يفغيني زيلينيف، رئيس قسم الدراسات الشرقية والإفريقية في المدرسة العليا للاقتصاد بسان بطرسبورغ، مخاطر في انسحاب الأمريكيين، فيقول:
"بالنسبة للوضع في الشرق الأوسط، لن يستفيد الأمريكيون من الخروج من سوريا. بالإضافة إلى ذلك، هذه خطوة سياسية مع علامة ناقص، ما يعني أن الولايات المتحدة ستتنصل من المسؤولية عن عواقب ما سيحدث في سوريا في الفترة المقبلة، السياسية والاقتصادية على حد سواء... بمعنى ما، هذا تهديد سياسي: سنغادر، وستبقون، وماذا ستفعلون بهذا؟ على الرغم من أزوف لحظة مهمة بالنسبة للولايات المتحدة، هي التصفية الجسدية تقريبا للبنى السياسية التي راهنت عليها. فعدم وجود تشكيلات جاهزة للقتال، باستثناء الحركة الكردية، التي يمكن أن تستند إليها الولايات المتحدة في المنطقة، يضع واشنطن في موقف محرج. إذا كانت تدعم المعارضة، فهذا شيء، ولكن إذا كانت هنا من دون معارضة، فإنها قوة احتلال".
==========================
سنبوتيك :المغرب يكشف موقفه من إرسال قوات إلى سوريا
كشفت مصادر رفيعة في الخارجية المغربية عن علاقة المغرب بالمشاركة في الحرب على الإرهاب في سوريا.
وأكدت المصادر أن مشاركة المغرب في الحرب على الإرهاب في سوريا "موضوع غير مطروح"، حسب موقع اليوم 24 الإخباري المغربي.
واستبعدت المصادر في الخارجية "اتخاذ المغرب لقرار المشاركة في الظروف الحالية".
وأضافت المصادر أن المغرب لم يدعم الضربات الأخيرة ضد سوريا من قبل العدوان الثلاثي، كما اننتقد المغرب "اللجوء إلى العنف والحرب في المنطقة".
وكشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن خطة تعدها إدارة الرئيس دونالد ترامب لإحلال قوات عسكرية عربية مكان القوات الأمريكية المنتشرة في سوريا.
وذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية طلبت من السعودية والإمارات وقطر المساهمة بمليارات الدولارات، وإرسال قواتها إلى سوريا لإعادة الاستقرار، وتحديدا في المناطق الشمالية، ولفتت إلى أن مستشار الأمن القومي جون بولتون اتصل بمسؤولين مصريين وطرح عليهم المبادرة.  
وأشارت الصحيفة إلى أن المبادرة الأمريكية لتشكيل قوة عربية جذبت انتباه مؤسس الشركة الأمنية الخاصة "بلاك ووتر"، الذي قال إن مسؤولين من الدول العربية بحثوا معه أخيرا تشكيل قوة عربية تنتشر في سوريا، وأنه ينتظر الخطوات التي سيتخذها ترامب في هذا الاتجاه.
وقال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن بلاده عرضت إرسال قوات من "التحالف الإسلامي" لمحاربة الإرهاب إلى سوريا.
وأوضح الوزير، خلال مؤتمر صحفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن السعودية عرضت على الولايات المتحدة الأمريكية إرسال قوات من التحالف الإسلامي ضد الإرهاب إلى سوريا.
==========================
القدس العربي :محلل عُماني يحذر من “مواجهة” عربية تركية في سوريا 
Apr 18, 2018
“القدس العربي”: حذر باحث ومحلل سياسي عُماني من “مواجهة” عربية تركية في سوريا، في حال استبدال القوات الأمريكية الموجودة هناك بأخرى عربية.
وكتب الباحث زكريا المحرمي عل حسابه في موقع “تويتر”: “دخول القوات العربية كبديل للقوات الأمريكية يعني تموضعها في خندق الأكراد الذين تعتبرهم تركيا إرهابيين؛ قد نكون على شفا مواجهة عربية تركية!”.
تدوينة المحرمي أثارت ردود فعل متباينة من قبل بعض النشطاء، حيث كتب ناشط قطري يدعى حسن “هذه هي خطة الامارات لتوريط السعودية مع سوريا واستنزافها”، وأضاف مستخدم آخر يُدعى منصور “لن تستطيع القوات العربية دخول سوريا إلا بغطاء أميركي على الأرض والجو وإلا ستباد في ساعات قليلة من قبل روسيا. كل القصد من هذا إعطاء أميركا شرعية إحتلال جزء كبير من سوريا”، وتابع ظافر اللمعان “الجيوش الاسلامية كانت تقاتل الروم والفرس في وقت واحد وهم حفاه الاقدام ونصرهم الله، اقراوا التاريخ ولاتذلوا انفسكم فالمسلم الصادق مع الله لا يخذله (الله)”.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” كشفت عن نية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنهاء التواجد العسكري الأمريكي في سوريا، واستبداله بتحالف عربي يضمن “الاستقرار شمال شرقي سوريا”.
وأعرب وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، عن استعداد المملكة لإرسال قوات إلى سوريا تحت مظلة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، إذا اتخذ قرار بتوسيعه، فيما اعتبرت دمشق أن “قيام دولة احتلال غير شرعي بتوجيه دعوات لأطراف أخرى كي تأتي وتحتل البلد سابقة في العلاقات الدولية”.
==========================
العالم :العرب يتناقشون مع امريكا حول ارسال قواتهم الى سوريا!
على نحو مفاجئ تصدرت أنباء إرسال قوات عربية لتحل محل القوات الأميركية المتوقع انسحابها من سورية العناوين الإعلامية، وذلك بعد أن مهدت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية لمثل هذه الأنباء عبر كشفها نية الرئيس الأميركي دونالد ترامب إحلال قوة عسكرية قوامها من بعض الدول العربية مكان قواته المنتشرة في سورية، درءاً لما سماه «حدوث فراغ جراء انسحابها».
وقال وزير خارجية النظام السعودي عادل الجبير: «إن بلاده عرضت على واشنطن في وقت سابق إرسال قوات إلى سورية، لكن إدارة أوباما لم تتخذ إجراءات بهذا الشأن»، وأشار إلى أن هنالك مناقشات تجري في الوقت الراهن مع واشنطن حول طبيعة القوات، التي يجب أن تتواجد ومن أين ستدخل، ولا يزال هذا الأمر قيد النقاش.
وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» كشفت أن الإدارة الأميركية طلبت من السعودية والإمارات وقطر المساهمة بمليارات الدولارات، وإرسال قواتها إلى سورية لإعادة الاستقرار تحديدا في المناطق الشمالية.
من جهته رحب وكيل الدفاع والأمن القومي في البرلمان المصري بحسب وكالة «سبوتنيك»، بمشاركة قوات مصرية في الحفاظ على ما سماه وحدة الأراضي السورية!
==========================
عنب بلدي :النظام يعلق على خطة ترامب لنشر قوات عربية في سوريا
علّق النظام السوري على خطة الإدارة الأمريكية حول نشر قوات عربية في المنطقة الشرقية لسوريا، واعتبر أنها “ظاهرة غريبة في العلاقات الدولية”.
وقالت المستشارة الإعلامية لرئاسة الجمهورية، بثينة شعبان، اليوم الأربعاء 18 من نيسان، إن التسريبات الإعلامية عن أن ترامب دعا لاستبدال القوات الأمريكية في سوريا بتحالف عربي “أمر غاية في الغرابة”.
وأضافت في مقابلة مع تلفزيون “RT” الروسي، “في حال صحة التسريبات فإنه أمر غريب جدًا أن تقوم دولة احتلال غير شرعي بتوجيه دعوات لأطراف أخرى كي تأتي وتحتل البلد أيضًا”، مؤكدةً “الأمر سيكون سابقة في العلاقات الدولية”.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”، أمس الثلاثاء، عن مسؤولين أمريكيين أن إدارة ترامب تسعى إلى تجميع قوة عربية لتحل محل القوة العسكرية الأمريكية في سوريا، بعد الانتهاء من تنظيم “الدولة الإسلامية”.
وأضاف المسؤولون أن مستشار الأمن القومي الجديد لترامب، جون بولتون، اتصل مؤخرًا برئيس المخابرات المصرية بالوكالة، عباس كامل، لمعرفة ما إذا كانت القاهرة ستسهم في هذا الجهد.
وعقب ساعات من الحديث عن خطة ترامب، أبدت المملكة العربية السعودية استعدادها لإرسال قوات عسكرية إلى سوريا.
وقال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، في مؤتمر صحفي له، “عرضنا إرسال قوات من التحالف الإسلامي ضد الإرهاب إلى سوريا”، مضيفًا أن “السعودية مستعدة لإرسال القوات في إطار ائتلاف أوسع إذا تم اقتراح ذلك”.
وتأتي مبادرة نشر القوات العربية عقب طلب إدارة ترامب من السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة الإسهام بمليارات الدولارات للمساعدة في إعادة إعمار الشمال السوري، ليطلب منها حاليًا نشر قواتها.
وتهدف المبادرة المطروحة من قبل أمريكا إلى تجنب فراغ أمني في سوريا، يسمح لتنظيم “الدولة” بالعودة أو التنازل عن المكاسب التي تحققت بصعوبة للقوات المدعومة من إيران في سوريا.
وقال مسؤول في الإدارة الأمريكية للصحيفة، “تم الاتصال بالمملكة العربية السعودية وقطر والمملكة المتحدة فيما يتعلق بالدعم المالي والإسهام بشكل أوسع”.
وستكون مهمة القوة العربية العمل مع المقاتلين الكرد والعرب المحليين الذين تدعمهم الولايات المتحدة لضمان عدم قدرة تنظيم “الدولة” على العودة، ومنع القوات المدعومة من إيران من الانتقال إلى أراض جديدة، بحسب ما يقول المسؤولون الأمريكيون.
==========================
العهد :فالح الفياض يشكك بجدية مقترح إرسال قوات عربية إلى سوريا
أكد مستشار الأمن الوطني ورئيس "حركة عطا" فالح الفياض أن "تجربة الحشد الشعبي كما كانت ناجحة على الصعيد العسكري ستكون ناجحة في مواجهة التحديات السياسية".
وقال فياض في لقاء مع قناة "الميادين" إن أي قائمة لا تستطيع أن تشكّل الحكومة العراقية المقبلة بمفردها"، منوّهاً إلى أن "الانتخابات ستفرز واقعاً حقيقياً سيقول كلمته في مستقبل البلاد".
وشدد على رفض إقامة قواعد عسكرية أجنبية، أو وجود قوات أميركية في العراق، كما يجب أن تكون مسألة المستشارين محدودة، ووفق حاجة بغداد.
كما أشار إلى دعم حركة عطا لتولي حيدر العبادي رئاسة الحكومة المقبلة، لافتاً إلى أن العراق تجاوز الزمن حين كان يحدد رئيس الحكومة من قبل الآخرين، وأضاف أن "العامل الخارجي موجود دائماً لكن هناك فرق بين صناعة الحدث والتأثير به".
واعتبر الفياض أن "كلمة النأي بالنفس سلبية والعراق لا ينأى بنفسه عن المخاطر المحدقة به ويبني علاقاته على أساس مصالحه، كما أنه لا يقف على الحياد بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وإسرائيل"، مضيفاً أن "بغداد مع الأقرب إليها موضوعياً ولا يمكن لأحد تغيير هويتها".
ووصف مستشار الأمن الوطني ورئيس حركة عطا العدوان الثلاثي الأخير على سوريا، بأنه "محدود وأقرب إلى مهمة يجب القيام بها"، وشكك بجدية مقترح إرسال قوات عربية لتحل بدل القوات الأميركية في سوريا، قائلاً إنه لايعتقد أن "هذه الدول تملك قدرات لإرسال قوات إلى الساحة السورية الملتهبة".
وأضاف أن "التوجه للقتال في سوريا ليس نزهة وهناك دول أنفقت أموالاً طائلة في الصراع على الساحة السورية"، مؤكداً أن "موقف بغداد الرسمي سيكون ضد إرسال قوات عربية إلى سوريا".
كما أشار إلى تواصل بغداد مع الحكومة السورية بالعلن وليس في الخفاء وهناك ترابط بين الساحتين، منوّهاً إلى أن التنسيق مع الحكومة السورية واجب في سبيل محاربة الارهاب.
==========================
الدرر الشامية :موقف المغرب من إرسال قوات لسوريا.. وضربات التحالف الثلاثي
الأربعاء 03 شعبان 1439هـ - 18 أبريل 2018مـ  21:18
 الدرر الشامية:
أوضحت مصادر رفيعة في وزارة الخارجية المغربية، اليوم الأربعاء، موقف بلادها من إمكانية إرسال قوات إلى سوريا، وضربات التحالف الثلاثي على مواقع "نظام الأسد".
ونقل موقع "اليوم24" المغربي واسع الانتشار، عن المصادر، قولها: إن "مشاركة المغرب في الحرب على الإرهاب في سوريا موضوع غير مطروح".
واستبعد المصدر الرفيع في الخارجية المغربية "اتخاذ قرار المشاركة في الظروف الحالية"؛ إذ يأتي ذلك ردًّا على تخطيط الولايات المتحدة إرسال قوات عربية لسوريا.
وبشأن ضربات التحالف الثلاثي على مواقع "نظام الأسد"، أكد المصدر أن المغرب لم يدعم الضربات الأخيرة ضد سوريا، منتقدًا "اللجوء إلى العنف والحرب في المنطقة" -حسب وصفه-.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أكدت في تقريرٍ لها -نقلًا عن مسؤولين أمريكيين-، أن "(إدارة ترامب) تسعى إلى تجميع قوة عربية لتحل محل القوة العسكرية الأمريكية في سوريا، بعد الانتهاء من (تنظيم الدولة)".
وأوضحت الصحيفة: أن المبادرة الحالية تهدف إلى تجنب فراغ أمني في سوريا يسمح لـ"تنظيم الدولة" بالعودة أو التنازل عن المكاسب التي تحققت بصعوبة للقوات المدعومة من إيران في سوريا.
==========================
عربي اليوم :بطلب أمريكي … قوات مصرية إلى سوريا !
نشر في أبريل 18, 2018
قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، إن جون بولتون، مستشار الأمن القومي في إدارة الرئيس دونالد ترامب، تواصل مع مسؤول مصري رفيع المستوى، لاستطلاع مدى استعداد القاهرة للمشاركة في مبادرة لتشكيل قوة عربية مشتركة تعوض الانسحاب المحتمل للقوات الأمريكية من سوريا.
ونقلت الصحيفة، اليوم الثلاثاء، عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن إدارة ترامب طالبت السعودية وقطر والإمارات بضخ مليارات الدولارات، وكذلك إرسال قوات عسكرية لاستعادة شمالي سوريا.
وأضافت الصحيفة أن القوة الإقليمية ستقوم بدوري مساعدة المقاتلين العرب والأكراد الذين كانوا يتمتعون بالدعم الأمريكي للوقوف حائط صد في وجه محاولة داعش العودة مجددًا إلى الأراضي التي فقدت السيطرة عليها، وكذلك منع الميليشيات المدعومة إيرانيًا من الانقضاض على الأراضي المحررة.
واعتبرت الصحيفة أن نية مصر دعم هذه المبادرة ما زالت غير واضحة المعالم، مضيفة أن الجيش المصري، أحد أكبر جيوش الشرق الأوسط، يقاتل بالفعل فرع داعش في سيناء ويؤمن الحدود الصحراوية الواسعة بين مصر وليبيا الواقعة تحت سيطرة خليط من الميليشيات المسلحة.
وقالت الصحيفة إن مصر نادرًا ما تنشر قوات مسلحة خارج حدود البلاد منذ حرب الخليج 1991، بالإضافة إلى أن الحكومة تؤكد أنها لا تنحاز إلى أي طرف في الأزمة السورية.
واقترح خبراء إسهام القاهرة بأدوات أخرى، حال رفضها إرسال قوات إلى سوريا، فيمكنها الإسهام بأساليب أخرى، بينها تدريب مقاتلين سوريين خارج سوريا، أو تقديم الدعم اللوجستي.
==========================
الغد الاردنية :قوات عربية في سورية؟!
فهد الخيطان
فجر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير مفاجأة من العيار الثقيل أول من أمس عندما أعلن عن استعداد بلاده للتجاوب مع طلب الإدارة الأميركية إرسال قوات إلى"شرقي" سورية لتحل مكان القوات الأميركية التي أعلن دونالد ترامب عن نيته سحبها في القريب العاجل.
الجبير صاحب الخبرة الواسعة في السياسة الأميركية قال إن نقاشا حول هذا المقترح بدأ منذ بداية العام الحالي مع إدارة ترامب.وأضاف أن المملكة مستعدة لإرسال قوات إلى سورية تحت مظلة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، إذا اتخذ قرار بتوسيعه.
تزامنت هذه التصريحات مع تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أفاد بأن إدارة ترامب طلبت من حلفائها العرب إرسال قوات إلى المناطق الشرقية من سورية كبديل للقوات الأميركية المنوي سحبها.
وليس جديدا تصريحات مسؤولين اميركيين كبار على رأسهم ترامب طالبوا فيها إعلان دول الخليج الغنية تحمل تكاليف بقاء القوات الأميركية في سورية، إذا كان هذا التواجد ضروريا من وجهة نظرهم.
وحسب تقارير صحفية فإن اتصالات مستشار الأمن القومي جون بولتون، بهذا الخصوص شملت ثلاث دول هي مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة.
على المرء أن يكون صاحب خيال واسع ومغامر من طراز أسطوري لكي يتعامل مع هذا التوجه بالجدية الكافية.
إذا كانت القوات الأميركية تنوي مغادرة سورية لأن المهمة المتمثلة بالقضاء على تنظيم داعش الإرهابي قد أنجزت، كما صرح ترامب، فما الحاجة إذا لقوات بديلة؟
لكن دعونا نسلم برأي جنرالات البنتاغون بأن المهمة لم تنجز بعد بالكامل وهناك حاجة ماسة لبقاء القوات الأميركية،فهل تستطيع القوات العربية البديلة أن تملأ الفراغ الذي تخلفه القوات الأميركية؟
الوضع سيختلف بشكل جذري. أولا المناطق المستهدفة بالوجود العسكري تسكنها أغلبية من الأكراد السوريين المتوجسين من أي دور أجنبي غير الدور الأميركي،ولايمكنهم الوثوق أبدا بجيوش تمثل دولا وقفت في الضد من طموحاتهم.
ثانيا، السبب الوحيد الذي حال دون إقدام الجيش السوري أو القوات المحسوبة على إيران على استهداف القوات الموجودة في شرق سورية هو أنها أميركية. ذلك كما هو معروف خط أحمر إيراني ومن قبل روسي، لأن تبعات الاستهداف مكلفة جدا وتعني مواجهة بين القطبين العالميين.
القوات العربية إذا ما تواجدت على الأرض السورية ستكون هدفا لكل الأطراف بما فيها الجماعات الإرهابية. إيران ستجد فيها ساحة مثالية بعد اليمن لتصفية حساباتها مع السعودية والإمارات،ومهما بلغت الحماية الجوية الأميركية من نفوذ وحضور، فإنها لن تحول دون شن هجمات منظمة على هذه القوات.
بمعنى آخر ستزداد وتيرة العنف والمواجهة العسكرية في سورية، وتنهار مناطق خفض التصعيد،وتواجه الدول المتورطة حرب استنزاف طويلة.
روسيا لن تكون مستعدة أبدا للتعايش مع جيوش يمكن أن يكون لها نفوذ أهلي في سورية، وقد ثبت من التجربة التركية أن أية دولة تنوي الخوض ميدانيا في المشهد السوري عليها أن تحظى بالقبول الروسي، ولا أعتقد أن الكرملين مستعد لمناقشة خطوة تنطوي على قدر من التجديف السياسي في سورية.
الولايات المتحدة وحدها من دول التحالف القادرة على الوجود في سورية بدون إذن من موسكو
==========================
نسيم :البنتاغون يرد على "وول ستريت" حول إرسال قوات عربية لسوريا
نسيم نيوز نسيم نيوز:- رد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، أريك باهون، على ما كشفته صحيفة "وول ستريت جونال" حول اتصالات رسمية تجريها واشنطن لإحلال قوة عربية مكان قواتها في سوريا.
وقال باهون إن الرئيس، دونالد ترامب كان صرح بأن بلاده طلبت من حلفائها "تقديم المزيد من المساهمات لجعل سوريا مكانا مستقرا".
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها باهون لوكالة الأناضول، الثلاثاء، تعليقا على ادعاءات بشأن إرسال قوات عربية، لتحل محل القوة العسكرية الأمريكية في سوريا.
ونقلت "وول ستريت جورنال"، الثلاثاء، عن مسؤولين أمريكيين (لم تسمّهم)، قولهم إن إدارة ترامب تسعى لتشكيل قوة عربية، لتحل محل القوة العسكرية لبلاده بسوريا.
وأوضح المسؤولون أن هذه القوة ستعمل على تحقيق الاستقرار في المنطقة الشمالية الشرقية من البلاد عقب هزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي.
وحول الادعاءات والتصريحات المذكورة، قال باهون: "الرئيس (ترامب) كان قد صرح بأن الولايات المتحدة طالبت من حلفائها، بمن فيهم شركاؤنا بالمنطقة (لم يسمهم)، تقديم مساهمة أكبر؛ لتحويل سوريا إلى مكان للاستقرار والسلام وغير قابل لعودة داعش إليه مرة أخرى".
وتابع: "سنواصل التشاور مع حلفائنا وشركائنا حول الخطط المستقبلية".
كما أوضح أنهم ينتظرون من دول المنطقة وخارجها العمل مع الأمم المتحدة لتحقيق السلام في سوريا.
والثلاثاء، قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن هناك نقاشات جارية حاليا مع واشنطن حول نوعية القوات التي يجب أن تتواجد شرقي سوريا، ومن أين ستأتي هذه القوات.
وفي رده على سؤال بشأن ما تردد عن تفكير الإدارة الأمريكية في إرسال قوات عربية إلى سوريا لاستبدال الوجود العسكري الأمريكي، وطلبها مساهمات مالية من دول الخليج، قال الجبير: "نحن في نقاشات مع الولايات المتحدة منذ بداية العام".
" وكالات "
==========================
اللوتس نيوز :سوريا ترد على إمكانية إرسال قوات عربية إلى أراضيها
بتاريخ - الأربعاء 18 أبريل 2018 08:43 صباحاً
اللوتس الاخبارية - سوريا ترد على إمكانية إرسال قوات عربية إلى أراضيها
ردت سوريا على التسريبات الإعلامية التي قالت إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا لاستبدال القوات الأمريكية هناك بتحالف عربي مكون من السعودية والإمارات وقطر.
وقالت المستشارة الإعلامية للرئيس السوري بثينة شعبان، في لقاء مع قناة "RT"، إن التسريبات الإعلامية عن أن ترامب دعا لاستبدال القوات الأمريكية هناك بتحالف عربي أمر غاية في الغرابة.
وقالت شعبان: "في حال صحة التسريبات فإنه أمر غريب جدا أن تقوم دولة احتلال غير شرعي بتوجيه دعوات لأطراف أخرى كي تأتي وتحتل البلد أيضا"، مؤكدة أن هذا الأمر سيكون سابقة في العلاقات الدولية.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية كشفت عن نية إدارة ترامب إنهاء التواجد العسكري الأمريكي في سوريا، واستبدال القوات الأمريكية هناك بتحالف عربي يضمن "الاستقرار شمال شرقي سوريا".
وذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية طلبت من الإمارات والسعودية وقطر المساهمة بمليارات الدولارات، وإرسال قواتها إلى سوريا لإعادة الاستقرار ولاسيما في المناطق الشمالية، كما لفتت إلى أن مستشار الأمن القومي جون بولتون اتصل بمسؤولين مصريين وطرح عليهم المبادرة.
بدوره، ردا وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، عن سؤال حول قوة من الدول العربية تستبدل بالوجود العسكري للولايات المتحدة في سوريا، وقال: "هناك نقاشات مع الولايات المتحدة منذ بداية هذه السنة، وفيما يتعلق بإرسال القوات لسوريا قدمنا مقترحا إلى إدارة أوباما أنه إذا كانت الولايات المتحدة سترسل قوات فإن المملكة ستفكر كذلك مع بعض الدول الأخرى في إرسال قوات كجزء من هذا التحالف والفكرة ليست فكرة جديدة لدينا كذلك لدينا مقترحات لأعضاء من دول التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب".
==========================
صدى العرب :"البنتاجون" ينفي وجود أي اتجاه لخفض القوات الأمريكية في سوريا
 الخميس 19/أبريل/2018 - 10:10 ص
 نفى المتحدث باسم البنتاجون إيريك باهون اليوم /الخميس/ أن يكون لدى البنتاجون أي اتجاه لخفض عدد القوات الأمريكية في سوريا والمقدر عددها بنحو 2000 جندي ، معتبرا أن مهمة هذه القوات لم تنته بعد.
وقال باهون - وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية - إن مراجعة توزيع القوات الأمريكية و إعادة نشرها و تمركزها وفقا لمتطلبات الواقع الميداني أمر روتيني تجريه أي قيادة قتالية خصوصا مع انحسار المعارك ضد تنظيم "داعش".
واقترح قادة البنتاجون على الرئيس دونالد ترامب في وقت سابق، زيادة حجم القوات الأمريكية في سوريا بدلا من التفكير في الانسحاب منها ، نظرا لتعقيدات الوضع هناك.
==========================
صحح خبرك :المومني: الاردن لا يستبق التعليقات على تقرير نشر قوات عربية في سوريا
أعاد وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني التأكيد على أن القرار الأمريكي بنقل سفارة الولايات المتحدة الامريكية الى القدس هو قرار باطل منعدم الأثر القانوني ويضرّ عملية السلام ولا يخدم سوى القوى المتطرفة واستمرار غياب الحلّ العادل للقضية الفلسطينية ويسبب الإحباط واليأس ويغذي التطرف في المنطقة.
جاء ذلك خلال اللقاء الدوري للوزير المومني مع برنامج اخبار وحوار الذي تثبه الاذاعة الاردنية كل خميس، حول سؤال ٍ تعلق بتدوينة عبر موقع "تويتر" للرئيس الامريكي اشار فيها الى نقل سفارة بلاده الى القدس.
وكان الرئيس الامريكي دونالد ترامب نشر أمس عبر صفحته الرسمية عبر "تويتر" تدوينة قال فيها إن إدارته تسعى لنقل سفارة بلاده الى القدس خلال شهر أيار المقبل.
وقال الوزير المومني أن الأردن كان وما يزال يسعى للاستمرار بالتاكيد على الإجماع الدولي لبطلان قرار نقل السفارة، مشيراً إلى أن هذا القرار أحادي الجانب ولا يخدم عملية السلام والتسوية العادلة والشاملة للصراع الفلسطيني الاسرائيلي ويسهم في تغذية التطرف بالمنطقة.
وفي الشأن السوري، أوضح الوزير المومني ورداً منه على سؤال للبرنامج حول موضوع إحلال قوات عسكرية عربية مكان القوات الامريكية المنتشرة في سوريا بالقول إن المواقف الرسمية للدول لا تُبنى على معلومات متداولة إعلامياً.
واستطرد قائلاً إن موقف الأردن من الأزمة السورية ما زال كما هو بالتركيز على الحل السياسي المبني على القرارات الأممية التي تضمن للشعب السوري الاستقرار له وسيادة أمنه ووحدة أراضيه مضيفا ً أن الاردن لا يستبق التعليقات في هذا الشأن من خلال التداول الإعلامي عبر الصحف.
==========================
الاقتصادي :عاجل : اجتماع عربي لبحث دور القوات المسلحة في مواجهة حرب العصابات
الخميس 19 أبريل 2018 09:49 صباحاً ـ الأقتصادي ـ يشهد مقر الأمانة العامة للجامعة العربية، انعقاد أعمال الندوة الرابعة والخمسين للجنة توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية، برئاسة المغرب.
وتناقش الندوة موضوع "دور القوات المسلحة في مواجهة حرب العصابات"، بمشاركة وفود من 18 دولة عضو بالجامعة العربية.
وتهدف الندوة إلى إعداد دراسة موحدة يتم تعميمها على الدول الأعضاء، بغرض توحيد المصطلحات والمفاهيم العسكرية بين القوات المسلحة العربية والاستفادة منها في مناهج البحث ودراسات الكليات العسكرية في الدول الأعضاء.
==========================
الحرية :الغارديان: إرسال قوات عربية لسوريا فكرة غير قابلة للتطبيق
فريق التحريرمنذ 1 دقيقةآخر تحديث : الخميس 19 أبريل 2018 - 12:41 مساءً
حذرت صحيفة الغارديان البريطانية من فكرة إرسال قوات عربية إلى سوريا لتحل محل القوات الأمريكية بعد انسحابها من هناك، مؤكدة أن مثل هذه الخطوة دونها عقبات كثيرة، وقد تؤدي إلى تفاقم الصراع، واصفة تلك الفكرة بأنها “غير قابلة للتطبيق”.
وكان وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أعلن أن بلاده على استعداد للمشاركة بقوات ضمن تحالف دولي بسوريا، في تأكيد لما نشرته صحيفة “ذي وول ستريت جورنال”، التي تحدثت عن وجود خطة لإرسال قوات عربية إلى سوريا خلفاً للقوات الأمريكية التي قد تنسحب من هناك.
وعند حديثها عن وجود جيوش من دول أخرى في سوريا، تقول الصحيفة إنه يوجد اليوم قرابة 2000 جندي أمريكي في سوريا؛ في إطار مهمة تلك القوات لقتال تنظيم الدولة، ولكن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعرب عن نيته سحب تلك القوات بأسرع وقت ممكن.
وتشير إلى أن فكرة وجود قوات عربية في سوريا تعود إلى العام 2015؛ وذلك في إطار محاربة تنظيم الدولة، لكنها واجهت مشاكل منذ لحظة طرحها.
وتضيف: “بالنسبة للسعودية والإمارات، فقد دخلتا حرباً وحشية في اليمن منذ عام 2015، وهما بالأصل ليس لديهما قوة بشرية كافية، فضلاً عن قلة مواردهما العسكرية”.
وتابعت تقول: “أيضاً فإن السعودية والإمارات يعيشان اليوم صراعاً مع قطر، التي كان يمكن أن تكون قوة مساهمة في مثل هذا التشكيل المفترض، بينما تبدو مصر أقرب إلى النظام السوري من بقية شركائها في الخليج”.
وبحسب الصحيفة، “يرى خبراء أن من الممكن أن تعمل الدول العربية على تمويل جيش من المرتزقة، وقد تساعد أيضاً في تجنيد بعض المقاتلين من دول نامية مثل السودان، ولكن لن تتمكن من إرسال قواتها إلى هناك (سوريا)”.
وأوضحت أنه “سبق لوزارة الدفاع الأمريكية أن رفضت طلباً، العام الماضي، حول إرسال قوات من المرتزقة إلى أفغانستان، لكن فكرة إرسال قوات إلى سوريا بدت أكثر جاذبية مع وجود شخص مثل جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي، الذي يرى أن الولايات المتحدة تحملت العبء العسكري في سوريا، وأن الدول العربية يجب أن تقدم الجنود والمساعدة المالية في الحرب ضد تنظيم الدولة”.
السعودية، بحسب الصحيفة البريطانية، لا تشعر بالقلق؛ لكون مستقبل سوريا بات يتحدد من قبل أطراف غير عربية.
ونقلت الغارديان عن إميل حكيم، كبير الباحثين في الشرق الأوسط بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، قوله: إن “فكرة التدخل العربي تظهر كل عامين، وينظر إليها دوماً على أنها فكرة ذكية من الناحية السياسية لخلق إحساس بفكرة المشاركة في المنطقة، ولكن في الواقع إن تطبيق فكرة إرسال قوات عربية إلى سوريا تكاد تكون مستحيلة”.
وتابع يقول: “السؤال الأهم: هل استشار السعوديون الدول الأخرى قبل التحدث نيابة عنهم؟”، مضيفاً: “اعتقد السعوديون أن مصر وباكستان ستأتي لمساعدتهم في حرب اليمن ولم يحدث هذا”.
الصحيفة نقلت أيضاً رأي رندة سليم، الخبيرة بمعهد الشرق الأوسط في أمريكا، التي ترى أن “الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفعله السعودية هو دعم قوى أخرى للقيام بهذه المهمة. إنها لن ترسل رجالها إلى هناك، هذا الأمر سيضعهم في مواجهة مباشرة مع قوى ومليشيات إيرانية متشددة، بالإضافة إلى حزب الله”.
وتتابع سليم: “العامل الآخر الذي يجب مراعاته هو تركيا، ماذا سيكون ردها على اقتراح مثل هذا؟ لا أرى أنقرة ترحب بوجود قوات مصرية أو إماراتية على حدودها”.
أما نيكولاس هيراس، الباحث في مركز الأمن الأمريكي الجديد، فقال- بحسب الصحيفة-: إن “السعودية تفضل إرسال ضباط الاستخبارات والمال بدلاً من إرسال جنود على الأرض”.
وأكد أن “السعودية تواجه مشكلة كبيرة اليوم؛ أراضيهم باتت مخترقة من قبل الحوثيين، فليس من المنطقي لهم أن يرسلوا قوات برية إلى سوريا؛ إنهم الآن يحاولون تأمين حدودهم”.
ورجح هيراس أن “تستعين السعودية بقوات من دول أخرى مثل باكستان والسودان”، ويقول: “أنا متأكد من أن السعودية ستكون مستعدة للقتال في سوريا حتى آخر جندي سوداني”.
==========================
اخباري : جمهورية مصر العربية ترفض مساعدة "ترامب"
الخميس 19 أبريل 2018 10:15 صباحاً ـ أخباري نيوز ـ هاجم موقع "فوكس" الأمريكي، اقتراح الرئيس الأمريكي، ترامب، بإرسال قوات عربية مشتركة إلى مناطق الصراع في سوريا، وذلك للإنهاء على تنظيم "داعش" الإرهابي، واصفة إياه بـ"الفكرة السيئة" والاقتراح "الشائك".
وتابع الموقع، في تقريره، أن اقتراح "ترامب" قوبل بالترحيب من بعض الدول العربية، التي لها أهداف "شخصية" من وراء هذا الاقتراح، بينما رفضت جمهورية مصر العربية، الحليف القوي لأمريكا في الشرق الأوسط، موضحة أن قواتها المسلحة "ليست مرتزقة عند أحد".
وعلقت الموقع، على اقتراح "ترامب"، قائلا: "لم يخف الرئيس ترامب رغبته في إخراج القوات الأمريكية من سوريا، لكن خطة إدارته الأخيرة لكيفية القيام بذلك من غير المحتمل أن تتحقق– بل تتسم بالخطورة".
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن "ترامب" يرغب في أن تقوم السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر ودول عربية أخرى مثل جمهورية مصر العربية بتوحيد صفوف قواتها وتشكيل "قوة عربية مشتركة" للسيطرة على خطر "داعش" في سوريا.
وتابعت الشبكة، في تقريرها، أن ذلك قد يبدو جيدًا نظريًا، ولكن هناك العديد من المعوقات حال التنفيذ، أولاً، هناك فرصة ضئيلة لأن توافق غالبية الدول العربية المعنية على مثل هذه الخطة.
ثانيًا يرى الخبراء أن من الصعب سيطرة الجيوش العربية على خطر "داعش"، فيقول فيصل عيتاني، الخبير الأمني في الشرق الأوسط في مركز أبحاث مجلس الأطلسي: "لا توجد دولة عربية لديها القدرة العسكرية أو المؤسساتية اللازمة لهذا النوع من المهمة".
ونوهت الشبكة بأنه من غير الواضح إذ ستبقي القوات الأمريكية في سوريا لتدريب ودعم القوات العربية أم أنه احتمال غير وارد التنفيذ، حيث يشير "ترامب" إلى أنه يريد إعادة جميع الجنود الأمريكيين البالغ عددهم 2000 جندي إلى الوطن، والسماح لدول الشرق الأوسط بالعناية باستقرار سوريا.
وقال التقرير، أن "أهداف الدول العربية عندما يرتبط الأمر بالتدخل في سوريا ليست متشابهة".
لكن جيمس جيفري، المسئول السابق بإدارة الرئيس جورج بوش الابن، أشار أن الانتهاء على "داعش" ليس بؤرة التركيز الأولى للدول المفترض نظريًا تشكيل القوة المشتركة.
ويرى "جيفري" أن خطة إدارة "ترامب" لقوة عربية مشتركة "غير مدروسة جيدًا"، فضلاً عن أن اقتراح "ترامب" قد يحول الحرب الباردة بين السعودية وإيران إلى "ساخنة"، ويؤدي إلى احتدام النزاع بصورة هائلة.
وفي السياق ذاته، ألمحت الشبكة أن الولايات المتحدة قد تحتاج إلى موافقة تركيا على إرسال قوة عربية إلى سوريا، لكن من غير المرجح أن تحدث هذه الموافقة.
وأرجعت الشبكة ذلك، إلى أن القوات التركية حاليًا تقاتل في شمال سوريا لإنشاء "منطقة آمنة" تبلغ 19 ميلاً تقريبًا بين الأراضي التي يسيطر عليها الأكراد والحدود التركية.
لكن، في نفس الوقت دعت تركيا أيضًا وعلى الدوام إلى عزل "الأسد" ودفعت الولايات المتحدة إلى بذل المزيد من الجهد لإزاحة الديكتاتور السوري، الأمر الذي يمكن أن يجعله أكثر قابلية لفكرة وجود قوة عربية مهتمة بإبعاد "الأسد" عن سوريا.
أما بالنسبة لمصر، التي تعتبر واحدة من أهم حلفاء أمريكا في الشرق الأوسط، لكنها في نفس الوقت تدعم نظام الأسد، لذا من المحتمل أن تكون القاهرة "غير سعيدة" بدخول قوات عربية سوريا ومحاربة مواقع نظام "الأسد" هناك .
وذكر أن جون بولتون، مستشار ترامب للأمن القومي، اتصل بمدير المخابرات المصرية؛ لمناقشة إمكانية أن تساهم القاهرة في "القوة العربية"، لكن لم يفصح أحد عن نتيجة المكالمة.
ألا أن الثلاثاء الماضي، أشار محمد رشاد، المسئول السابق في المخابرات المصرية، إلى أن جمهورية مصر العربية لن تنضم إلى القوات العربية، إذ قال: "القوات المسلحة المصرية ليست مرتزقة"، متابعًا: "أن جمهورية مصر العربية تتبنى إستراتيجية تستند إلى دعم وحدة الأراضي السورية وجيشها الوطني".
في حين، سخر ستيفن كوك، الخبير في شئون الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية، قائًلا: "يبدو أن المستشار الأمني الجديد لا يعرف موقف الحكومة المصرية من الاسد".
==========================
الزمان :مصر تخالف السعودية وتتحفظ على إرسال قوات عربية الى سوريا
April 18, 201862
القاهرة – مصطفى عمارة
كشف مصدر دبلوماسي  فى تصريحات خاصة للزمان ان مصر أبدت تحفظها للادارة الامريكية على ارسال قوات عربية الى سوريا قبل ان تحصل على تفاصيل عن مهمة تلك القوات ودورها ،خاصة انّ ارسال تلك القوات يمكن ان يجر تلك القوات الى حرب استنزاف . في الوقت الذي اعلنت السعودية عبر وزير خارجيتها عادل استعدادها للمشاركة بهذه المهمة في حال اقرارها ، وبحسب مراقبين فإن السعودية المنشغلة بحرب اليمن يتعذر تنفيذ ما اعلنه الجبير الا من خلال القوات الجوية وتسهيلات القواعد . فيما اكد دكتورعبد القادر عزوز مستشار الحكومة السورية في اتصال مع (الزمان) انّ الضربة الامريكية لسوريا لم تحقق أهدافها العسكرية أو السياسية، فعلى الصعيد العسكري ،رأى عزوز انّ الضربة لم تؤثر على القدرات الدفاعية للدولة السورية، وسياسيا فانّ الدولة السورية لن ترضخ لشروط عملية سياسية تمس ثوابتها الوطنية وتقوض الدولة ولا تلبي تطلعات الشعب السوري ،إلا انها سوف تدعم كل المبادرات السياسية التى تحقن دماء الشعب السوري ، وتريد المعارضة السورية  بكل أطيافها تغييرالدستور والتوافق على دستور جديد في استفتاء شعبي كما حصل في العراق وفتح باب الحريات والتعددية السياسية وحل الأجهزة الامنية المرتبطة بالرئيس شخصيا وجعلها مناصب للخدمة العامة ، ومحاسبة المسؤولين  الذين تلوثت ايديهم بدماء الشعب السوري واطلاق الاف المعتقلين من النساء والرجال في سجون بعضها سري . فى السياق ذاته ، قال رياض الشيخ القائم بأعمال السفير السوري فى القاهرة انّ أمريكا سبق أن دمرت ترسانة الاسلحة الكيمياوية عام 2013 ،كما إنّ الجيش السوري ليس فى حاجة الى استخدام الاسلحة الكيماوية مادام يحقق انتصارات على الارض ،وأوضح الشيح انّ الحرب فى سوريا اوشكت على الانتهاء. قائلاً، اننا نتطلع فى المرحلة المقبلة الى التعمير، والذى سوف تشارك فيه شركات مصرية وسورية وعربية واثنى الشيح على الموقف المصري من الازمة ووصفه بأنه مشرف ووطني .
==========================
كونا :مسؤولون عسكريون: من الصعب إقناع الدول العربية بإرسال قوات الى سوريا
18/04/2018
واشنطن - 18 - 4 (كونا) -- أكد مسؤولون عسكريون أنه من الصعب إقناع الدول العربية بإرسال قوات الى سوريا في حال سحبت الولايات المتحدة قواتها بالكامل من هناك.
جاء ذلك في تصريحات نقلتها صحيفة (وول ستريت جورنال) الامريكية عن المسؤولين العسكريين تعقيبا على ما كشفته مصادر بشأن عزم الرئيس الامريكي دونالد ترامب انهاء التواجد العسكري الامريكي في سوريا واستبداله "بتحالف عربي يضمن الاستقرار شمال شرقي سوريا".
وذكرت المصادر ان الإدارة الأمريكية طلبت من كل من دولة الإمارات والسعودية وقطر المساهمة بمليارات الدولارات وإرسال قوات الى سوريا لإعادة الاستقرار هناك لاسيما في المناطق الشمالية مضيفة ان مستشار الأمن القومي الامريكي جون بولتون اتصل بمسؤولين مصريين كذلك وطرح عليهم المبادرة.
واشارت الى ان مبادرة واشنطن لتشكيل قوة عربية "جذبت انتباه" مؤسس الشركة الأمنية الخاصة (بلاك ووتر).
ولفتت إلى ان مسؤولين من الدول العربية بحثوا معها مؤخرا تشكيل قوة عربية تنتشر في سوريا مبينو انه ينتظر الخطوات التي سيتخذها الرئيس الامريكي في هذا الاتجاه.
من جهتها قالت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية هيذر نويرت عند سؤالها عن تقرير الصحيفة "ان نهج الادارة الامريكية سواء في سوريا او العراق او اي دول اخرى هو ذاته" معربة عن الامل في ان تبذل الدول الأخرى المزيد.
واضافت المسؤولة الامريكية ان بلادها "كانت سخية للغاية ليس من حيث المساعدات الانسانية فحسب بل من حيث استعدادها للقيام بما تعتقد انه صحيح لمساعدة الناس".
وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قد ذكر خلال لقاء مع قناة (بي اف ام) الاخبارية الفرنسية بعد يومين من قيام الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا بشن ضربات على مواقع في سوريا انه اقنع ترامب "بالبقاء في سوريا على المدى الطويل وبضرورة الحد من الضربات الموجهة على مواقع الاسلحة الكيماوية".
وفي السياق ذاته قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز "ان تركيز الولايات المتحدة منصب على هزيمة ما يسمى تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) وان ترامب يريد اعادة القوات على الأرض".
واكدت ساندرز ان الرئيس الامريكي "يرغب في ان تتقدم شعوب المنطقة وشركائه في الخليج وان تتحمل بعض المسؤولية المالية للقوات العسكرية المتواجدة في المنطقة".
في هذه الأثناء حذر فريق عريض من النواب والساسة والعسكريين الأمريكيين ترامب من مغبة الانسحاب من سوريا معتبرين انه سيكون "خطأ قد يزعزع استقرار المنطقة ويخلق فراغا في الشمال السوري يمهد للسيطرة الايرانية او عودة تنظيم (داعش)". وكان وزير الدفاع الامريكي جيمس ماتيس قد اكد في أواخر نوفمبر الماضي ان بلاده لن ترحل من سوريا قبل التوصل الى تسوية سياسية بين الحكومة السورية وقوات المعارضة مضيفا "سنحرص على تهيئة الظروف لايجاد حل دبلوماسي للصراع الأهلي".
وفي سياق متصل اوضح قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال جوزيف فوتيل "ان المهمة العسكرية في سوريا تشمل تحقيق الاستقرار وتوطيد المكاسب بالاضافة الى معالجة قضايا اعادة الاعمار على المدى الطويل".
من جهته قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمجلة (التايم) الامريكية انه "ان جهود القوات الأمريكية والحلفاء الاقليميين هناك تعد آخر خطوة ممكن اللجوء لها لمنع ايران من مواصلة مد نفوذها".
وكان ولي العهد السعودي قد اعلن خلال مؤتمر صحفي في باريس عقد قبل الضربات الاخيرة التي شهدتها سوريا عن امكانية مشاركة المملكة العربية السعودية في العمل العسكري في حال تطلب الامر مشاركتها.
من جهة اخرى ذكرت الصحيفة نقلا عن مسؤولين امريكيين ان الرئيس الامريكي جمد بالفعل اكثر من 200 مليون دولار كانت مخصصة لاعادة اعمار سوريا في وقت تعيد فيه ادارته تقييم دور واشنطن الأوسع في الصراع الذي طال أمده هناك. (النهاية) ا ك / ا ب خ
==========================
تركيا الان :صحفي تركي يكشف تفاصيل جديدة بشأن تشكل قوات عربية في سوريا
علق الكاتب التركيّ ورئيس تحرير صحيفة يني شفق، إبراهيم قراغول، على تصريحات واشنطن حول نيتها تشكيل قوة عربية شماليّ سورية، بمشاركة قوات من التحالف الإسلامي وبمساهمة مالية من دول الخليج.
حيث قال قراغول في مقاله اليوم الأربعاء، على صحيفة يني شفق أنّ “الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل ستشكل “قوة عربية” قبل أن تتجه تركيا نحو تلك المنطقة، فهؤلاء يرغبون في وضع الدول العربية هذه المرّة مكان تنظيمات مثل (بي كا كا – وب ي د وداعش)”.
وتابع قراغول معتبرًا أنها حركة تسعى لإشعال فتيل “الحرب التركية-العربية”، كما أنّها “واحدة من المخططات الخطيرة الهادفة لتقسيم المنطقة بأسرها، إلى مسلمين عرب ومسلمين غير عرب؛ إذ يحمل في طياته أمارات انقسام عميق وتحزب جديد في المنطقة”.
وقال قراغول خلال مقاله أنّهم (القوى الغربية) “قد أطلقوا موجة غريبة من القومية العربية عبر محمد بن سلمان، ومحمد بن زايد”. واصفًا هذا بـ “المشروع الإنجليزي الذي يتمّ تنفيذه بيد أمريكية لصالح إسرائيل”.
وأدرف قراغول “كانوا يقولون لهم؛ إنّ إيران تمثل تهديدًا لكم، والآن يقولون؛ تركيا هي التهديد ويجب إيقافها، ويشددون على تاريخها العثمانيّ”.
وختم قراغول مقاله بمخاطبة ولي العهد السعويدة ابن سلمان، والإماراتيّ ابن زايد، قائلًا:
“يا ابن سلمان وابن زايد؛ إنكما ضمن لعبة قذرة للغاية، لقد فطن الجميع إلى أنّ أعداءنا سيدمرون المنطقة بأيديكما، ستُعلنان كعدوّين للمنطقة. لو كنتما تريدان السلام وسترسلان جنودكما، أرسلوها إذن إلى قطاع غزة، أو إلى الضفة الغربية، دافعوا عن فلسطين وشعبها، هل أنتم قادرون على ذلك؟
افعلوا ما يحلو لكم، لكن إياكم أن تأتوا إلى ذلك الحزام الإرهابيّ، إياكم أن تقفوا أمام تركيا، إياكم أن تصبحوا زعماء لبي كا كا/ب ي د، إياكم أن تعتقدوا أنكم ستقدرون على مواجهة تركيا عسكريًّا بفضل شركات الجنود المرتزقة الأمريكيين أو هذا القطيع من القتلة”.
==========================
الوثائق :واشنطن ترفض الدخول في تفاصيل بشأن رغبتها إرسال قوات عربية إلي سوريا - صحيفة الوثائق
صحيفة الوثائق رفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية هيذر ناورت الدخول في تفاصيل تتعلق برغبة واشنطن في إرسال دول عربية قوات تابعة لها إلي الأراضي السورية.
وقالت ناورت، في الإجابة على سؤال لقناة الحرة الأمريكية، "إن واشنطن ترغب في أن ترى دولا أخرى تقوم بعمل أكبر سواء في سوريا أو العراق أو غيرها من الْبُلْدَانِ".
وحول إعادة إعمار سوريا أو دعم الوجود الأميركي فيها أو إرسال قوات إليها، قالت "لا أريد التعليق على تفاصيل محددة ، نجري محادثات دبلوماسية عديدة كل يوم ، وبشكل سَنَةُ نرغب في رؤية قيام دول أخرى بعمل أكبر والمساهمة في التكلفة الإجمالية".
كان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قد صرح - حسب القناة - بأن المملكة عرضت إرسال قوات من التحالف الإسلامي ضد الإرهاب إلى سوريا، مشيرا إلى أن بلاده مستعدة للمشاركة في تحالف كهذا إذا عرض عليها الأمر.
=========================