الرئيسة \  ملفات المركز  \  تقرير الأمم المتحدة الثالث عشر عن سورية : السوريون يشعرون بتخلي العالم عنهم 24-3-2015

تقرير الأمم المتحدة الثالث عشر عن سورية : السوريون يشعرون بتخلي العالم عنهم 24-3-2015

25.03.2015
Admin



عناوين الملف
1.     بان كي مون: الشعب السوري يشعر أن العالم تخلى عنه
2.     بان: الشعب السوري يشعر أن العالم تخلى عنه مع التركيز على تنظيم الدولة الإسلامية
3.     بان كي مون: غياب المحاسبة في الحرب أدت إلى زيادة بارتكاب جرائم حرب في سوريا
4.     بان يدعو إلى التركيز على معاناة السوريين
5.     تقرير للأمم المتحدة: السوريون يشعرون بتخلي العالم عنهم
6.     كي مون: العالم اهتم بتنظيم الدولة على حساب الشعب السوري
7.     بان: الشعب السوري يشعر أن العالم تخلى عنه ومؤتمر الكويت للمانحين سيكون حاسما
8.     بان كي مون يدعو إلى التركيز على معاناة السوريين
9.     بان كي مون يؤكد أن غياب المحاسبة في سوريا أدى لزيادة الاتهامات بارتكاب جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية
10.   بان كي مون: العالم ركز اهتمامه على "داعش" ونسي الشعب السوري
11.   بان كي مون: قوات الأسد تصادر الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات
 
بان كي مون: الشعب السوري يشعر أن العالم تخلى عنه
الثلاثاء 3 جمادي الثاني 1436هـ - 24 مارس 2015م
الأمم المتحدة - رويترز
قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إن الشعب السوري يشعر "على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه" مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي داعش، بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص.
وقال بان في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، أمس الاثنين، إن غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام أدت كذلك إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.
وقال بان في التقرير الذي اطلعت عليه رويترز "بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الذي توجهه جماعات إرهابية، مثل داعش وجبهة النصرة (المرتبطة بالقاعدة)، فإن اهتماما يجب أن يظل موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه".
وقال بان إن أكثر من 220 ألف سوري قتلوا منذ أن قمعت قوات الأمن احتجاجات تطالب بالديمقراطية في عام 2011 مما أشعل انتفاضة مسلحة.
وفر نحو أربعة ملايين سوري للخارج، وهناك 7.6 مليون نازح في سوريا، واستغلت جماعات متطرفة الفوضى والجهود الدبلوماسية المتعثرة لإنهاء الحرب وإعلان تنظيم داعش قيام خلافة في مناطق يسيطر عليها في العراق وسوريا.
ويستهدف تحالف تقوده الولايات المتحدة تنظيم داعش بضربات جوية في العراق وسوريا منذ أكثر من ستة أشهر.
وقال بان إن توصيل المساعدات بات يشكل تحديا متزايدا بسبب "العنف وانعدام الأمن وتغير خطوط الصراع والتدخل المتعمد من قبل أطراف الصراع، وإجراءات إدارية تفرض قيودا على التوصيل الفعلي للمساعدات".
وبينما تصل المساعدات لنحو مليون شخص قال بان إن وضع حوالي 4.8 مليون شخص في مناطق يصعب الوصول إليها، خاصة نحو 212 ألف شخص في المناطق المحاصرة، يبعث على "قلق بالغ"، وتتعرض المستشفيات والمدارس لهجمات وفشل التمويل الدولي للمساعدات في الوفاء بالاحتياجات.
وطلبت الأمم المتحدة نحو 4.8 مليار دولار لعام 2015 لتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الحرب السورية بعد أن تمكنت من الحصول فقط على نصف المبلغ الذي طلبته في عام 2014.
وقال بإن إن مؤتمرا للمانحين يعقد في الكويت في 31 مارس الجاري سيكون حاسما.
وأضاف أن "انعدام الأمن والقيود التي تفرضها أطراف الحرب على العمليات الإنسانية تستمر في عرقلة" الحصول على الإمدادات والمعدات الطبية.
وقال بان إن الحكومة لم ترد على كثير من طلبات إرسال المساعدات، وإن قوات الأمن تقوم بمصادرة الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات.
=====================
بان: الشعب السوري يشعر أن العالم تخلى عنه مع التركيز على تنظيم الدولة الإسلامية
Tue Mar 24 2015 15:06 | (صوت العراق) -  أضف تعليق - رويترز
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون إن الشعب السوري يشعر "على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه" مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي الدولة الإسلامية بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص.
وقال بان في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إن غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام أدت كذلك إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.
وقال بان في التقرير الذي اطلعت عليه رويترز "بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الذي توجهه جماعات إرهابية مثل الدولة الإسلامية وجبهة النصرة (المرتبطة بالقاعدة) فإن اهتماما يجب أن يظل موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه."
وقال بان إن أكثر من 220 ألف سوري قتلوا منذ أن قمعت قوات الأمن احتجاجات تطالب بالديمقراطية في عام 2011 مما اشعل انتفاضة مسلحة. وفر نحو أربعة ملايين سوري للخارج وهناك 7.6 مليون نازح في سوريا.
واستغلت جماعات متطرفة الفوضى والجهود الدبلوماسية المتعثرة لإنهاء الحرب وإعلان تنظيم الدولة الإسلامية قيام خلافة في مناطق يسيطر عليها في العراق وسوريا.
ويستهدف تحالف تقوده الولايات المتحدة تنظيم الدولة الإسلامية بضربات جوية في العراق وسوريا منذ أكثر من ستة أشهر
وقال بان إن توصيل المساعدات بات يشكل تحديا متزايدا بسبب "العنف وانعدام الأمن وتغير خطوط الصراع والتدخل المتعمد من قبل أطراف الصراع... وإجراءات إدارية تفرض قيودا على التوصيل الفعلي للمساعدات."
وبينما تصل المساعدات لنحو مليون شخص قال بان إن وضع حوالي 4.8 مليون شخص في مناطق يصعب الوصول إليها وبخاصة نحو 212 ألف شخص في المناطق المحاصرة يبعث على "قلق بالغ" وتتعرض المستشفيات والمدارس لهجمات وفشل التمويل الدولي للمساعدات في الوفاء بالاحتياجات.
وطلبت الأمم المتحدة نحو 4.8 مليار دولار لعام 2015 لتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الحرب السورية بعد أن تمكنت من الحصول فقط على نصف المبلغ الذي طلبته في عام 2014.
وقال بإن إن مؤتمرا للمانحين يعقد في الكويت في 31 مارس آذار الجاري سيكون حاسما.
وأضاف إن "انعدام الأمن والقيود التي تفرضها أطراف الحرب على العمليات الإنسانية تستمر في عرقلة" الحصول على الإمدادات والمعدات الطبية.
وقال بان إن الحكومة لم ترد على كثير من طلبات إرسال المساعدات وإن قوات الأمن تقوم بمصادرة الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات.
(إعداد أشرف راضي للنشرة العربية - تحرير أحمد صبحي خليفة)
 
=====================
بان كي مون: غياب المحاسبة في الحرب أدت إلى زيادة بارتكاب جرائم حرب في سوريا
أخر تحديث : الثلاثاء 24 مارس 2015 - 11:40 صباحًا المصدر - السعودية
وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أمس الإثنين إن “غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام أدت كذلك إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان”.
وقال بان كي مون إن الشعب السوري يشعر “على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه” مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي داعش بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص.
=====================
بان يدعو إلى التركيز على معاناة السوريين
الثلاثاء  24 مارس, 2015 - 11:38  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون إن الشعب السوري يشعر "على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه" مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي تنظيم الدولة بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص.
وقال بان في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أمس الاثنين إن غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام أدت كذلك إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.
وقال بان في التقرير الذي اطلعت عليه رويترز "بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الذي توجهه جماعات إرهابية مثل تنظيم الدولة وجبهة النصرة (المرتبطة بالقاعدة) فإن اهتماما يجب أن يظل موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه."
وقال بان إن أكثر من 220 ألف سوري قتلوا منذ أن قمعت قوات الأمن احتجاجات تطالب بالديمقراطية في عام 2011، مما اشعل انتفاضة مسلحة.  
وفر نحو 4 ملايين سوري للخارج وهناك 7.6 مليون نازح في سوريا.
واستغلت جماعات متطرفة الفوضى والجهود الدبلوماسية المتعثرة لإنهاء الحرب وإعلان تنظيم الدولة  قيام خلافة في مناطق يسيطر عليها في العراق وسوريا.
ويستهدف تحالف تقوده الولايات المتحدة تنظيم الدولة بضربات جوية في العراق وسوريا منذ أكثر من ستة أشهر.
وقال بان إن "انعدام الأمن والقيود التي تفرضها أطراف الحرب على العمليات الإنسانية تستمر في عرقلة" الحصول على الإمدادات والمعدات الطبية.
وأوضح أن الحكومة السورية لم ترد على كثير من طلبات إرسال المساعدات وأن قوات الأمن تقوم بمصادرة الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات.
=====================
تقرير للأمم المتحدة: السوريون يشعرون بتخلي العالم عنهم
قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إن الشعب السوري يشعر على نحو متزايد بأن
العالم يتخلى عنه مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي الدولة الإسلامية «داعش»، بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص.
وقال «بان» في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة، أمس، الاثنين، إن غياب المحاسبةأثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام أدت كذلك إلى زيادةفي الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.
=====================
كي مون: العالم اهتم بتنظيم الدولة على حساب الشعب السوري
رصد
قال الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، إن الشعب السوري يشعر "على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه، مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص".
 ونقلًا عن رويترز، أضاف كي مون، في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا، الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، أمس الإثنين؛ إن "غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام، أدت كذلك إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان".
ولفت كي مون إلى أنه "بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الذي توجهه جماعات إرهابية مثل الدولة الإسلامية وجبهة النصرة، فإن اهتمامًا يجب أن يظل موجهًا لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه"، على حد تعبيره.
 وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة، أن أكثر من 220 ألف سوري قتلوا، منذ أن قمعت قوات الأمن احتجاجات تطالب بالديمقراطية في عام 2011، ما اشعل انتفاضة مسلحة، فيما فر نحو أربعة ملايين سوري للخارج، وهناك 7.6 مليون نازح في سوريا.
=====================
بان: الشعب السوري يشعر أن العالم تخلى عنه ومؤتمر الكويت للمانحين سيكون حاسما
كتب في: مارس 24, 2015 فى: آخر الأخبار, أخبار العالم, أهم الأحداث, العالم العربي
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون إن الشعب السوري يشعر “على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه” مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي تنظيم داعش بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص
وقال بان كي مون في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الاثنين ان المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الانساني في سوريا الذي ستستضيفه الكويت في 31 مارس الجاري سيكون حاسما من اجل دعم الشعب السوري.
وأضاف بان كي مون إن غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام أدت كذلك إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.
وقال بان في التقرير  “بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الذي توجهه جماعات إرهابية مثل داعش وجبهة النصرة (المرتبطة بالقاعدة) فإن اهتماما يجب أن يظل موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه.”
وقال بان إن أكثر من 220 ألف سوري قتلوا منذ أندلاع الازمة عام 2011  وأن نحو أربعة ملايين سوري فروا للخارج وهناك 7ملايين وستمئة الف نازح في سوريا.
وقال بان إن توصيل المساعدات بات يشكل تحديا متزايدا بسبب “العنف وانعدام الأمن وتغير خطوط الصراع والتدخل المتعمد من قبل أطراف الصراع وإجراءات إدارية تفرض قيودا على التوصيل الفعلي للمساعدات.”
وبينما تصل المساعدات لنحو مليون شخص قال بان إن وضع حوالي 4 ملايين و800 الف  شخص في مناطق يصعب الوصول إليها وبخاصة نحو 212 ألف شخص في المناطق المحاصرة يبعث على “قلق بالغ” وتتعرض المستشفيات والمدارس لهجمات وفشل التمويل الدولي للمساعدات في الوفاء بالاحتياجات.
وطلبت الأمم المتحدة نحو 4 مليارات و800 مليون دولار لعام 2015 لتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الحرب السورية بعد أن تمكنت من الحصول فقط على نصف المبلغ الذي طلبته في عام 2014.
وأضاف إن “انعدام الأمن والقيود التي تفرضها أطراف الحرب على العمليات الإنسانية تستمر في عرقلة” الحصول على الإمدادات والمعدات الطبية.
=====================
بان كي مون يدعو إلى التركيز على معاناة السوريين
وكالات
بلدنا اليوم
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إن الشعب السوري يشعر على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على مقاتلي تنظيم (داعش) الإرهابي..بينما العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديم المساعدات لنحو 12 مليون شخص.
وأضاف مون ـ في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وأوردته قناة (سكاي نيوز) الإخبارية اليوم الثلاثاء ـ " إن غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت أربعة أعوام، أدت كذلك إلى زيادة الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان..بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين، الذي توجهه جماعات إرهابية مثل داعش وجبهة النصرة (المرتبطة بالقاعدة)، ويجب أن يظل الاهتمام موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه".
ولفت مون إلى أن أكثر من 220 ألف سوري، قتلوا منذ أن قمعت قوات الأمن، احتجاجات تطالب بالديمقراطية في العام 2011، ما أشعل انتفاضة مسلحة، كما أن انعدام الأمن والقيود التي تفرضها أطراف الحرب على العمليات الإنسانية، يعرقل الحصول على الإمدادات والمعدات الطبية.
وأوضح أن الحكومة السورية، لم ترد على كثير من طلبات إرسال المساعدات، كما تصادر قوات الأمن الإمدادات الطبية لقوافل المساعدات.
 
=====================
بان كي مون يؤكد أن غياب المحاسبة في سوريا أدى لزيادة الاتهامات بارتكاب جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية
الهيئة السورية للإعلام smo:
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، في تقريره الشهري الثالث عشر عن سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن الدولي أمس الاثنين، إن غياب المحاسبة أثناء "الحرب السورية" التي استمرت أربعة أعوام أدت إلى زيادة الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان، مضيفاً أن السوريين أصبحوا يشعرون بأن العالم يتخلى عنهم بعد أن انصب تركيزه على تنظيم "داعش".
وشدد بان كي مون على ضرورة توجيه الاهتمام العالمي لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على نحو أفضل، مشيراً إلى أن توصيل المساعدات بات يشكل تحدياً متزايداً، حيث أن العنف والبيروقراطية يعرقلان تقديمها لنحو 12 مليون شخص، وأكد أن حكومة الأسد لم ترد على كثير من طلبات إرسال المساعدات، وأن قوات الأمن تقوم بمصادرة الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات.
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن "قلقه البالغ" إزاء الأوضاع الصعبة التي يعيشها نحو 4.8 مليون سوري في مناطق يصعب الوصول إليها، خاصة وأن قرابة الـ212 ألف شخص متواجدون في مناطق محاصرة.
وأشار بان كي مون إلى الصعوبات التي تواجه الأمم المتحدة في الحصول على تمويل لتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن "الحرب السورية"، معتبراً أن مؤتمر المانحين المزمع عقده في 31 آذار الجاري في الكويت سيكون "حاسماً".
=====================
بان كي مون: العالم ركز اهتمامه على "داعش" ونسي الشعب السوري
تاريخ النشر:24.03.2015 | 10:51 GMT | أخبار العالم العربي
دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الاثنين 23 مارس/آذار المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته إزاء الشعب السوري، بدلا من تركيز كامل اهتمامه على محاربة الإرهاب.
وذكر أن الشعب السوري يشعر "على نحو متزايد بأن العالم يتخلى عنه"، في الوقت الذي يركز فيه المجتمع الدولي اهتمامه على محاربة تنظيم "داعش" ويغض الطرف عن معاناة السوريين.
وحذر بان في تقريره الشهري الثالث عشر عن الأوضاع  في سوريا الذي قدمه لمجلس الأمن الاثنين 23 مارس/آذار، من تدهور الوضع الإنساني في البلاد في الوقت الذي يعرقل فيه العنف والبيروقراطية تقديم المساعدات لنحو 12 مليون سوري.
وتابع بان في التقرير: "بينما بات الاهتمام العالمي يركز على التهديد للسلم والأمن الإقليمي والدولي الذي تمثله جماعات إرهابية مثل "داعش" و"جبهة النصرة"، فإن اهتمامنا يجب أن يظل موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه".
وأوضح الأمين العام أن أكثر من 220 ألف سوري لقوا مصرعهم منذ اندلاع الأزمة السورية، فيما فر نحو 4 ملايين من مواطني البلاد إلى الخارج، وهناك 7.6 مليون نازح داخل سوريا.
وحذر بان من أن إيصال المساعدات إلى المحتاجين بات يشكل تحديا متزايدا بسبب "العنف وانعدام الأمن ... والتدخل المتعمد من قبل أطراف الصراع... كما أن هناك إجراءات إدارية تفرض قيودا على الإيصال الفعلي للمساعدات."
وأوضح في تقريره أن منظمات الإغاثة تزود نحو مليون سوري بالمساعدات، بينما هناك حوالي 4.8 مليون شخص في مناطق يصعب الوصول إليها، إضافة إلى نحو 212 ألف شخص في المناطق المحاصرة، مضيفا أن وضع هؤلاء السكان يبعث على "قلق بالغ" في ظل فشل التمويل الدولي للمساعدات.
وقال بان إن مؤتمر المانحين الدوليين الذي سيعقد بالكويت في 31 مارس/آذار الجاري سيكون حاسما.
يذكر أن الأمم المتحدة طلبت نحو 4.8 مليار دولار لعام 2015 لتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الحرب السورية بعد أن تمكنت من الحصول فقط على نصف المبلغ الذي طلبته عام 2014.
المصدر: RT + "رويترز"
=====================
بان كي مون: قوات الأسد تصادر الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات
2015/03/24 || 13:40
مسار برس
قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن “الشعب السوري يشعر بأن العالم يتخلى عنه مع انتقال تركيز الاهتمام العالمي على قتال تنظيم الدولة”، مبينا أن توصيل المساعدات لنحو 12 مليون سوري بات يشكل تحديا متزايدا بسبب العنف، وقيام قوات الأمن التابعة لنظام الأسد بمصادرة الإمدادات الجراحية من قوافل المساعدات.
وأشار كي مون في تقريره الشهري الثالث عشر عن سورية الذي قدمه لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مساء أمس الاثنين إلى أن حكومة الأسد لا ترد على كثير من طلبات إرسال المساعدات، مؤكدا أن غياب المحاسبة أثناء الحرب الأهلية التي استمرت 4 أعوام أدت إلى زيادة في الاتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.
ولفت الأمين العام للأمم المتحدة إلى أنه “بينما الاهتمام العالمي منصب على التهديد للسلم والأمن الإقليميين والدوليين الذي توجهه جماعات إرهابية، فإن اهتمامنا يجب أن يظل موجها لكيفية مساعدة ودعم الشعب السوري على أفضل وجه”.
وذكر كي مون أن أكثر من 220 ألف سوري قتلوا منذ أن قمعت قوات الأسد احتجاجات تطالب بالديمقراطية في عام 2011 ما أشعل انتفاضة مسلحة، كما فر نحو 4 ملايين سوري للخارج، وهناك 7.6 مليون نازح في سورية، مضيفا أن وضع حوالي 4.8 مليون شخص في مناطق يصعب الوصول إليها، يبعث على “قلق بالغ”.
وكانت الأمم المتحدة طلبت نحو 4.8 مليار دولار لعام 2015 لتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن الحرب السورية بعد أن تمكنت من الحصول فقط على نصف المبلغ الذي طلبته في عام 2014.