الرئيسة \  رسائل طائرة  \  رسائل طائرة 13/08/2020

رسائل طائرة 13/08/2020

13.08.2020
زهير سالم




في ذكرى مجزرة تل الزعتر
12/ 8/ 1976 ..ذكرى مجزرة مخيم تل الزعتر الرهيبة . التي نفذها حافظ الأسد ضد الشعب أهلنا الفلسطينيين ..
وإن نسي البعض أو تناسى فما يكون لنا أن ننسى ..
وولي الدم من دافع عنه .
كان الضابط السوري والمجند السوري يطلق طلقته في الهواء ..وكان يدفع من حياته ثمنا لذلك ..
وكان الأسديون يفتكون بلحوم الأطفال والنساء كما فعلوا بعد في حوران والغوطة وحمص وحماة وحلب ودير الزور وبانياس ..
واليوم يقاتلون معه ، ويشيدون به ، ويزعمون أنهم فلسطينيون وثوار ..
" وهيئ لنا من أمرنا رشدنا "
زهير سالم ..
==========================
ذكرى مجزرة المشارقة في حلب 11/ 8 / 1980
وفي مثل هذا اليوم 11/8/1980
قبل 40 عاماً صبيحة يوم العيد
ارتكبت قوات النظام الأسدي المجرم
ضمن سلسلة من المجازر
مجزرة حي المشارقة بحلب
وقتلت بدم بارد 83 إنسانا.
كان الناس ضحى يوم عيد يتزاورون ..وسُمع إطلاق نار في الحي ، فأخرج النصيري الحاقد كل الرجال والشباب من أصحاب البيوت وضيوفهم : وصفهم أمام الجدار وأمر بإطلاق النار عليهم  فقتلهم  في لحظات ..
يعتقد الكثيرون من أبناء حلب أن النظام بنى ما سمي  بجامع الرئيس فوق الجثث في حي المشارقة بعد هدمه
اللهم نسألك أن تهلك هذا النظام المجرم وكل من أيده .
الرحمة لشهدائنا الأبرار وولاية الدم لا تضيع
زهير سالم
==========================
مرفوض وخطير إذا صح !!
مرفوض وخطير إذا صح ما نسبته وكالة سبوتنيك الروسية إلى أحد رموز الائتلاف الوطني
أنه يطالب مجلس الأمن الدولي بإحلال القوات الروسية محل القوات الإيرانية والخزبللاوية في سورية ..
لا يعقل ان يكون استبدال مغتصب بمغتصب مطلبا ..!!
ومع استبعادنا صحة التصريح في زمن الهرج ، نقول لمن نسب إليه هذا التصريح من رموز المعارضة قد كنت فينا مرجوا ونرجو ان تبقى ..
إن لجوء وكالة سبوتنيك الى الترويج على لسانكم له أكثر من دلالة ..
أولا هي رسالة للإيراني والحزبللاوي شريك الروسي في القتل والتفظيع ..
وهي ثانيا محاولة لكسب شرعية يأباها كل سوري حر شريف ..
الروسي محتل مغتصب إرهابي قاتل ..و هو شر القتلة على الأرض السورية ..الروسي صاحب ١٦ فيتو لشرعنة ذبحنا واضطهادنا
وما كُنتُم غائبين
زهير سالم
==========================
جواب
وسألني عن سر التوقيت
قلت : زعموا أن أم الولد تدرك من لهجة بكائه ماذا يريد !!
==========================