الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 3/2/2019

سوريا في الصحافة العالمية 3/2/2019

04.02.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • معهد واشنطن :فهم مخاطر المناطق الآمنة التركية في سوريا
https://www.washingtoninstitute.org/ar/fikraforum/view/understanding-the-dangers-of-a-turkish-safe-zone-in-syria
  • فورين بوليسي: هذا ما تريده روسيا في سوريا
http://masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1495564-فورين-بوليسي---هذا---ما-تريده-روسيا-في-سوريا
 
الصحافة البريطانية :
  • الإندبندنت: “الدولة الإسلامية” يمكنها استعادة السيطرة سريعا على الأراضي التي خسرها بسبب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا
https://www.raialyoum.com/index.php/الإندبندنت-الدولة-الإسلامية-يمكنها/  
الصحافة العبرية :
  • موقع استخباراتي اسرائيلي: افتقاد الردع الأمريكي الإسرائيلي أمام إيران في سوريا بعد تشكيلة الحكومة اللبنانية
https://www.raialyoum.com/index.php/موقع-استخباراتي-اسرائيلي-افتقاد-الرد/
  • "هآرتس": كارثة تنتظر "السيسي" و"ابن زايد" بسبب بشار الأسد
https://eldorar.com/node/131037
  • خبير إسرائيلي: سوريا مقسمة بين عصابات الجريمة وفرق التشيع
https://arabi21.com/story/1156867/خبير-إسرائيلي-سوريا-مقسمة-بين-عصابات-الجريمة-وفرق-التشيع#tag_49219
 
الصحافة التركية :.
  • صحيفة أكشام  "تقرير أمريكي يؤكد صحة المواقف التركية
http://www.turkpress.co/node/57430
  • صحيفة خبر تورك :لماذا التقى ترامب مسؤولة "ب ي د"؟
http://www.turkpress.co/node/57432
 
الصحافة الامريكية :
معهد واشنطن :فهم مخاطر المناطق الآمنة التركية في سوريا
https://www.washingtoninstitute.org/ar/fikraforum/view/understanding-the-dangers-of-a-turkish-safe-zone-in-syria
سينام محمد
متاح أيضاً في English
31 كانون الثاني/يناير 2019
لقد مرّ شهرٌ تقريبًا منذ أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، متسببًا بصدمةٍ لأعداء أمريكا وحلفائها وللمسؤولين الأمريكيين في إدارة ترامب على السواء. فقد كانت الخطوة التالية بالنسبة إلى واشنطن موضع نقاشٍ وتمعُّن كبيرَين. وتبقى المسألة مسألة بقاء ليس لشمال شرق سوريا وملايين الأشخاص هناك الذين حاربوا تنظيم "الدولة الإسلامية" وبنَوا ديمقراطيةً هشّة رغم كل المصاعب.
فقد اتفق ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردوغان على أن خطوتهما التالية في سوريا سوف تتمثل بإنشاء ما يسمّى بـ "منطقة آمنة" تمتدّ إلى 20 ميلًا داخل الأراضي السورية. وقد أعلن أردوغان أن هذه المنطقة سوف تخضع لإدارة القوات التركية وأن تركيا قد نشرت آلاف الجنود على الحدود السورية تحضيرًا لهذا الإجراء. وبرر أردوغان هذه الخطوة متحججًا بضرورة وجود قوة ضخمة لمحاربة الإرهاب، مع أن حدود المنطقة المذكورة تبعد كلّ البعد عن الجيب الأخير لتنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا، حيث تستمر "قوات سوريا الديمقراطية" بانتزاع الأراضي الأخيرة المتبقية تحت سيطرة المجموعة.
ويشكّل مخططًا كهذا انحرافًا جذريًا عن السياسة التي ردعت تنظيم "الدولة الإسلامية" وأرست السلام والاستقرار في ما يقارب ثلث الأراضي السورية. وإذا تم السماح لأردوغان بالمضيّ قدمًا كما يأمل، فلن تكون هذه المنطقة المزعومة "منطقة أمان"، بل ممرّ موت.
وإن أول الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها إدارة ترامب من خلال النظر في هذه الفكرة هو الوثوق بمحاربة تركيا تنظيم "الدولة الإسلامية". فقد سبق ورفضت تركيا التحرك ضد هذه المجموعة الإرهابية في أوقات عزّها في عامَي 2014 و2015، فغضّت الطّرْف عن المقاتلين الأجانب الذين كانوا يعبرون حدودها. وتجدر الإشارة إلى أنّ المناطق التي يروّج لها المسؤولون الأتراك على أنها نموذج لهذه المنطقة الآمنة، هي في الحقيقة مناطق استحوذت فيها "هيئة تحرير الشام" التابعة لتنظيم "القاعدة" على مساحاتٍ ملحوظة في الأسابيع الأخيرة فحسب.
ويتّضح لأي شخص يتابع الأحداث الراهنة أنّ تركيا قد اتّخذت إجراءات أكثر قسوةً ضد "قوات سوريا الديمقراطية" - التي حررت أراضٍ سورية من قبضة تنظيم "الدولة الإسلامية" أكثر من أي جهة فاعلة في هذا النزاع – من تلك التي اتخذتها ضد أي من المجموعات الإسلامية التي تتخذ من سوريا قاعدةً لترهيب العالم. حتى أنّ القوات التركية أدرجت هذه الميليشيات العام الماضي كشركاء لها لغزو مدينة عفرين السورية الكردية، ما تسبب بتشريد مئات آلاف الأشخاص وعرّض من بقي في المدينة لأعمال النهب والقبض التعسّفي والاعتناق الديني القسري والعنف الجنسي.
وبعد أن عاد السلام لهذه المدينة وانتقل اللاجئون في جميع أنحاء سوريا إليها لبناء حياة جديدة، باتت عفرين الخاضعة للاحتلال التركي تذكّر سكّانها بالمدن الخاضعة لحكم "الدولة الإسلامية". فقد تمّ منع استخدام اللغة الكردية في الحياة العامة، كما أنّ المدنيين يتعرّضون للخطف والتعذيب بشكلٍ متكرر للحصول على فدية من أقربائهم. أمّا النساء فلا يمكنهنّ الخروج إلى الأماكن العامة من دون الالتزام بنظم اللباس الإسلامي الصارمة. وقد عمت رجال الميليشيا إلى الطلب من المسيحيين والعلويين واليزيديين، الذين كانوا يمارسون شعائرهم الدينية بفخر وبشكل علني، بأن يختاروا بين اعتناق الدين الإسلامي أو الهرب أو التعرّض للقتل. وقد سبق أن أقرّت وزارة الدفاع الأمريكية بأنّ غزو مدينة عفرين وسوء الحوكمة في المناطق الواقعة تحت سيطرة الميليشيات المدعومة من تركيا قد وفّرت لتنظيم "الدولة الإسلامية" ملاذًا آمنًا للتجمّع من جديد.
لذا لا يمكن للعالم أن يسمح بأن يتكرر ما حصل في عفرين مع 3.5 مليون شخص يعيشون حاليًا في شمال شرق سوريا. فتضمّ حدود "المنطقة الآمنة" التي يتحدث عنها أردوغان مساقط رأس جميع الأكراد والمسيحيين واليزيديين في سوريا تقريبًا، وكلها مجموعات تعرّضت لفظائع الدولة التركية منذ نشوء هذه الأخيرة. وليست عملية التوغل العسكري التي يقترحها إلا سياسة الاحتلال والتطهير العرقي نفسها، لكن تحت تسميةٍ جديدة.
ومن أجل تفادي إراقة المزيد من الدماء والحرص على الاستقرار في سوريا، قد يكون إنشاء منطقة آمنة دولية حلًا فعالًا، إذ يمكن أن تخضع هذه المنطقة لإدارة القوات الدولية التي تعمل أساسًا عن كثب مع "قوات سوريا الديمقراطية" وتفهم أهمية المجتمع الديمقراطي والتعددي والمتساوي الذي يحاول شمال شرق سوريا بناءه. ويمكن لـ "قوات سوريا الديمقراطية" أن تعمل مع هؤلاء الشركاء الدوليين ضمن حدود هذه المنطقة من أجل محاربة خلايا تنظيم "الدولة الإسلامية" النائمة – على غرار تلك المسؤولة عن الهجوم الدامي الذي وقع في منبج في وقت سابق من هذا الأسبوع – وإعادة إعمار المناطق المحررة في ما يسمح للمزيد من المواطنين السوريين المشردين أن يعودوا إلى ديارهم.
وسوف تتطلب الهزيمة المتينة لتنظيم "الدولة الإسلامية" جهودًا ملحوظة على مر السنوات بعد هزيمته من حيث الأراضي. وقد باشرت "قوات سوريا الديمقراطية" والمنظمات المدنية النظيرة هذا العمل في جميع أنحاء شمال شرق سوريا، إذ بدأت ببناء المؤسسات الديمقراطية وحماية الحرية الدينية والمساواة بين الجنسين وتعزيز الأمن المحلي والإعداد لحلّ توافقي للحرب السورية. لذا إنّ "منطقةً آمنةً" تركية الصّنع لن تساهم إلا في تحويل هذا السلام الذي تمّ إرساؤه بعرق الجبين إلى المزيد من سفك الدماء والفوضى. وإذا اقتنعت الولايات المتحدة بمزاعم أردوغان، فسيتبدد الأمل الوحيد بإعادة إرساء السلام في سوريا.
==========================
فورين بوليسي: هذا ما تريده روسيا في سوريا
http://masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1495564-فورين-بوليسي---هذا---ما-تريده-روسيا-في-سوريا
جبريل محمد 02 فبراير 2019 21:40
تحت عنوان" ما الهدف الحقيقي الذي يريده بوتين في سوريا".. تحت هذا العنوان سعت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية لتسليط الضوء على الأسباب الحقيقية للوجود الروسي في سوريا، وما يريده فلاديمير بوتين من مغامرته في البلد الذي تعصف بها الحروب منذ 2011.
وقالت المجلة، إن هدف الحملة الروسية في سوريا كان دائمًا خارج الشرق الأوسط، فقد كان الكرملين ينظر دائمًا إلى الصراع على أنه أداة لعرض الطموحات التي تؤكد على روسيا كقوة عالمية، وترى الانسحاب الأمريكي المزمع من هناك انتصار يضيف إلى رأسمالها السياسي، ويسمح بالاتصال بالقادة الأوروبيين في فرنسا وألمانيا، بالإضافة إلى رئيس السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي وإقناعهم بتبني نسختهم الخاصة من التسوية السياسية.
وشنت روسيا غاراتها الجوية رسمياً في سوريا سبتمبر 2015، وفي الوقت نفسه، سعت لتشديد قبضتها على أوكرانيا الشرقية والتي أدت لموجات من العقوبات سرعان ما أسفرت عن انهيار العاصمة السياسية الدولية في الكرملين، ورغم محاولتهم الصعبة الظهور كأكبر عائق في العالم وإثارة غضب العالم الغربي عند كل منعطف، كان هدف موسكو الحقيقي هو اكتساب نفوذٍ كافٍ لإعادة الانخراط معه والتعامل معهم كمساواة.
وكانت أوكرانيا قضية خاسرة، وفقا لميخائيل زيغار، المحرر السابق لقناة روسيا الإخبارية التلفزيونية المستقلة، وأبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جورج بوش عام 2008 في قمة الناتو:" إذا انضمت أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، فإنها ستفعل ذلك بدون شبه جزيرة القرم والمناطق الشرقية"، ولم يكن الكرملين أبداً في وضع يسمح له بالتسوية، وكانت طموحاته الدولية تتعدى دائماً كونه "قوة إقليمية".
عندما تدخلت روسيا في الشرق الأوسط، وجدت سوريا نفسها في حالة من الحروب، حيث تتقاتل آلاف الجماعات بعضها مع بعض ومع ذلك، ما زالت موسكو تعاني من ما يسمى بالمتلازمة الأفغانية التي سبقت انهيار الإمبراطورية السوفييتية، وما زالت أشباح الحرب في أفغانستان في الثمانينات تطارد أروقة الكرملين، والقليلون يريدون أن ينتهي بهم المطاف في مستنقع آخر في العالم الإسلامي، ورغم أمله في تحقيق انتصار سريع بعد الإطاحة بالرئيس الأفغاني حفيظ الله أمين، وإعادة تثبيت القيادة الشيوعية عام 1979 ، إلا أن الجيش السوفيتي انتهى به المطاف في كارثة وخسر نحو 15 ألف جندي، كنتيجة لذلك ، قوبلت أي حملة عسكرية محتملة في سوريا بحذر شديد، رغم أنها كانت مقامرة، إلا أن الفوائد المحتملة تفوقت في النهاية على المخاطر في نظر الاستراتيجيين في الكرملين.
وبحسب الصحيفة، فقد رأوا هزيمة داعش والتوجيه نحو تسوية سياسية في سوريا كفرصة لتأكيد وضع روسيا كقوة عالمية، وكان ظهور قوة إقليمية كهدف آخر، ولم تكن أعمال روسيا انتهازية ومملة، ولم يكن الهدف في سوريا الاستيلاء على ما تبقى، بل لملء عضلاتها واستعراض قوتها.
واختتمت المجلة تقريرها، حتى قبل قرار ترامب بالانسحاب من سوريا، اكتسبت موسكو بالفعل ما يكفي من رأس المال السياسي واستخدمت نفوذها في السلطة الصعبة لتصبح الوسيط الرئيسي، مما يجعلها شريكة للجميع، والآن، ومع قيام واشنطن بإلغاء نفسها من المعادلة السورية، تبقى موسكو متيقظة حيال احتمال عودة لاعبين عنيفين مثل داعش أو النصرة، ويسعى الكرملين لتأكيد نفسه على أنه رجل قوة، وتريد موسكو من دول المنطقة التعامل معها كقوة قادرة على الاستفادة من الفرص سواء في مجال الطاقة أو صادرات الأسلحة أو الزراعة بالإضافة إلى الحفاظ على توازن أمني مناسب.
==========================
الصحافة البريطانية :
الإندبندنت: “الدولة الإسلامية” يمكنها استعادة السيطرة سريعا على الأراضي التي خسرها بسبب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا
https://www.raialyoum.com/index.php/الإندبندنت-الدولة-الإسلامية-يمكنها/
نشرت الإندبندنت في نسختها الرقمية ملفا عن تنظيم الدولة الإسلامية ناقلة تحذيرات وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) من أن التنظيم الذي شارف على الإنهيار يمكنه ان يستعيد السيطرة سريعا وخلال أشهر قلائل على الأراضي التي خسرها وذلك بسبب انسحاب القوات الأمريكية من سوريا.
وتضيف الجريدة أن الرئيس ترامب لايزال عند رأيه بأن وجود القوات الأمريكية في سوريا لم يعد له داع وأكد ذلك بتغريدة على حسابه على موقع تويتر قال فيها “لقد هزمناهم، الخلافة ستدمر قريبا، وهو أمر لم يكن متصورا قبل عامين”.
وتكشف الجريدة أن التقرير الربع سنوي للبنتاغون والذي نقلت شبكة إس إن بي سي المتلفزة مقاطع منه حذر من أنه دون وجود ضغوط عسكرية على التنظيم، فإنه سيكون بإمكانه إعادة تأسيس نفسه واستعادة السيطرة على قطاع كبير من الأراضي في داخل سوريا خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرا.
وتضيف الجريدة أن قادة الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية حذروا من أن التنظيم سيواصل حملته لشن الهجمات من الأراضي السورية والعراقية على الأهداف الإقليمية والمصالح الأمريكية والغربية رغم أنه من المتوقع أن يخسر التنظيم آخر معاقله في سوريا لصالح القوات الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة خلال الأسبوعين المقبلين.
==========================
التايمز : انتصار ماري كولفين على طاغية قاتل
http://www.bbc.com/arabic/inthepress-47105755
الصانداي تايمز نشرت افتتاحية بعنوان "انتصار ماري كولفين على طاغية قاتل" تتناول فيها ملف مقتل مراسلتها الحربية السابقة في سوريا موضحة أنها قدمت خطابا رائعا في كنيسة القديس بيرد في لندن قبل أن تذهب إلى سوريا.
وتشير الجريدة إلى أن ماري قالت في الخطاب "إن تغطية الحروب تتطلب الذهاب إلى أماكن مزقتها النزاعات والانقسامات لتكون شاهدا على ما يجري وتبحث عن الحقيقة وسط عواصف من الدعاية السياسية والعسكرية".
وتنقل الجريدة مقتطفات من خطاب ماري قائلة "عندما تتقاتل القبائل أو الجيوش أو الإرهابيون يكون علينا أن نصنع الفارق ونعري الفظائع التي تقع على الأبرياء".
وتوضح الجريدة ان الرئيس السوري بشار الأسد ظن أنه يستطيع أن يخفي الحقيقة بقتل الرسول حيث تعرضت ماري للقتل المتعمد بواسطة قواته عام 2012 وهذا ما أكدته محكمة امريكية بعد صراع قانوني خاضته شقيقتها كاثرين كولفين كاشفة أن ماري قتلت عمدا بسبب مهنتها.
وتقول الجريدة إن تقارير ماري من المناطق المحاصرة في حي بابا عمرو في حمص أثارت غضب النظام في سوريا ما استدعى حسب الشهادات التي ادلى بها منشقون ومصادر أخرى وضع خطط على أعلى المستويات لإسكاتها.
وتستشهد الجريدة بالمصور الصحفي بول كونوري الذي كان يرافق ماري في سوريا والذي أكد أن القذائف كانت تتناثر في المخيم الذي يعملون فيه وظلت تقترب من هدفها حتى قتلت ماري وتعرض هو لإصابة في الساق.
==========================
الصحافة العبرية :
موقع استخباراتي اسرائيلي: افتقاد الردع الأمريكي الإسرائيلي أمام إيران في سوريا بعد تشكيلة الحكومة اللبنانية
https://www.raialyoum.com/index.php/موقع-استخباراتي-اسرائيلي-افتقاد-الرد/
تل ابيب ـ وكالات: في أعقاب إعلان سعد الحريري تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، ساد الولايات المتحدة وإسرائيل تخوف كبير من تحول الدفة في لبنان إلى حزب الله.
كشف الموقع الإلكتروني الاستخباراتي العبري “ديبكا”، صباح اليوم، السبت، أنه بعد إعلان سعد الحريري تشكيلة حكومته الجديدة، مساء أمس الأول، الخميس، بعد ولادة متعسرة استمرت 9 أشهر كاملة، فإنه سار لدى الطرفين، الأمريكي والإسرائيلي، قلق كبير جراء استحواذ حزب الله على نسبة كبيرة من حقائب الوزارة الجديدة.
وأوضح الموقع الاستخباراتي الإلكتروني العبري أن إسرائيل فقدت ردعها السياسي بعد استحواذ حزب الله على نسبة كبيرة من تشكيلة الحكومة اللبنانية الجديدة، خاصة مع إصرار الحزب اللبناني على تعيين علي حسن خليل، وزيرا للمالية، وهو عضو ناشط في حركة أمل، ما يعني سيطرة الحزب على مقدرات الحكومة السياسية والمالية.
وأفاد الموقع الاستخباراتي بأن تحذير مساعد وزير الخزانة الأمريكية لشؤون تمويل الإرهاب، مارشال بيلينجسلي، حزب الله اللبناني من استغلال موقعه في وزارة الصحة والمالية بالحكومة اللبنانية الجديدة لتمويل أنشطته “الإرهابية”، يأتي في هذا الإطار، أي فقدان الردع الأمريكي والإسرائيلي في لبنان وسوريا، أمام إيران وسوريا وحزب الله اللبناني.
وشكل رئيس الحكومة اللبنانية، سعد الدين الحريري، مساء أول أمس الخميس، حكومة جديدة تتألف من 30 وزيرا، تضم ممثلين عن مختلف الأحزاب السياسية في البلاد، بعد تعثر دام لـ 9 أشهر.
وتقسمت الحقائب الوزارية على رئيس الجمهورية و”التيار الوطني الحر” 11 وزيرا، “تيار المستقبل”6 وزراء، حزب “القوات اللبنانية” 4 وزراء، “حركة أمل” 3 وزراء، “حزب الله” 3 وزراء، “الحزب التقدمي الإشتراكي” وزيرين، “تيار المردة” وزير.
==========================
"هآرتس": كارثة تنتظر "السيسي" و"ابن زايد" بسبب بشار الأسد
https://eldorar.com/node/131037
الدرر الشامية:
تحدثت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، عن حملة التقارب العربية التي يقودها رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، وولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، مع رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وتسائلت الصحيفة في تقريرٍ لها بعنوان "انعدام الإستراتيجية في سوريا": "بموجب القانون الجديد، هل سيفرض الكونجرس عقوبات على الإمارات أو الأردن أو مصر بسبب إعادة العلاقات مع دمشق، في وقت تسعى فيه الدول العربية أيضا إلى الإستثمار في سوريا؟".
وأردفت "هآرتس" بقولها: "هل يهدف المشروع إلى منع المال من الوصول إلى اللاجئين؟ وماذا سيحدث للتبرعات التي تأتي من الشركات ورجال الأعمال؟".
ورأت الصحيفة أنه "من غير الواضح ما الذي يسعى إليه الكونجرس من وراء العقوبات الجديدة ضد الأسد، في وقت تواصل فيه موسكو وطهران تمويل نشاطاته العسكرية وتخططان لجمع الأموال لمساعدته في إعادة بناء البلاد".
وأضافت: "كما أنه من غير المتوقع أن تؤيد روسيا أو إيران القانون الجديد، في وقت هناك دول أخرى تسعى للتعاون مع الأسد في المستقبل القريب؛ حيث التقى مؤخرًا وزارء خارجية مصر والأردن والسعودية والإمارات والبحرين في عمان لمناقشة سياستهم المشتركة حول الأزمة السورية".
وأكملت الصحيفة، بقولها: "الكونجرس الذي يسعى إلى تأجيل الانسحاب الأمريكي هو نفسه الذي سيوافق قريبًا على قانون عقوبات جديد ضد نظام الأسد، والذي لا يكفل أي حماية للمدنيين، وهو القانون الذي يدعو إلى فرض عقوبات ليس ضد نظام الأسد فحسب، بل وضد أي شخص يساعد هذا النظام في الداخل أو الخارج".
وتابعت "هآرتس": "ما من شأنه أن يمنع بيع قطع الغيار للطائرات العسكرية والمدنية، كما يحظر هذا التشريع المشاركة في أي مشروع تديره الحكومة السورية، ومنع إرسالة أموال لإعادة إعمار البلاد".
وختمت الصحيفة، بالإشارة إلى أن "هذا المشروع مشابه لقانون العقوبات ضد إيران، وسيمكن واشنطن من معاقبة الشركات الأوروبية والعربية التي تسعى للعمل في سوريا".
==========================
خبير إسرائيلي: سوريا مقسمة بين عصابات الجريمة وفرق التشيع
https://arabi21.com/story/1156867/خبير-إسرائيلي-سوريا-مقسمة-بين-عصابات-الجريمة-وفرق-التشيع#tag_49219
عربي21- عدنان أبو عامر السبت، 02 فبراير 2019 02:06 م01445
قال مستشرق إسرائيلي إن "التقسيم الجديد لسوريا بعد انتهاء الحرب الأهلية التي استمرت سبع سنوات يتطلب إعداد خرائط جديدة غير التي اعتدنا على رؤيتها خلال السنوات الماضية، حيث تم خلالها تقاسم مناطق النفوذ داخل الدولة بين روسيا وتركيا والجيش السوري، لكنها اليوم باتت خرائط لم تعد ذات معنى، ما يتطلب إنتاج خرائط جديدة".
وأضاف بنحاس عنبري في تحليله الذي ترجمته "عربي21" أن "التقسيم الجديد في سوريا يقوم على عدة معايير أساسية، أهمها ما تمثله ما وصفها بـ"سلطة العصابات"، وهي ترتبط بالأسباب التي وقفت خلف فشل الجيش السوري في لبنان قبل انسحابه منه في 2005، حين تورط كبار قادته في تجارة المخدرات في البقاع اللبناني، ما أسفر عن نشوء حالات من التوتر بين القادة والميليشيات اللبنانية".
وأوضح في تحليل "المعهد المقدسي للشؤون العامة" وإدارة الدولة، أنه "اليوم بعد أن أعاد الجيش السوري سيطرته على المناطق داخل الدولة، التي طرد منها خلال حربه مع المعارضة المسلحة يتبين أن "حليمة عادت إلى سيرتها القديمة"، فقد عاد قادة الجيش السوري للانخراط في أعمال المافيات، وتم تبادل السيطرة على مناطق الجريمة المعروفة بشيكاغو القديمة بما لا يقل ضراوة عن السيطرة على مناطق التأثير السياسي.
وأشار إلى أن "الحديث يدور مؤخرا داخل سوريا عن صراعات ومعارك بين جناحين في الجيش السوري، أحدهما تابع للمحور الإيراني بقيادة شقيق الرئيس، ماهر الأسد، والثاني موال للنفوذ الروسي بقيادة العقيد سهيل الحسن المعروف باسم "النمر".
واستدرك بالقول إن "من الأهمية التوقف عند هذه الأخبار في ظل المصالح المتعارضة داخل الدولة السورية، وقد تعمل المعارضة السورية على بث هذه الأخبار لأن لها مصلحة بإثارة هذه التوترات المحلية، وتضخيمها للإساءة للنظام السوري ذاته".
وأكد أن "معركة جديدة تجري في منطقة درعا في جنوب الدولة السورية، بين فرعين من داخل الفرقة الخامسة في الجيش السوري، أحدهما يدعم التوجه الإيراني بحيازة المزيد من الأراضي السورية، ووضع اليد عليها من خلال عناصر إيرانية، لتثبيت النفوذ والتأثير الإيرانيين في جنوب سوريا، وبين فرع آخر داخل الفرقة نفسها يعارض ذلك".
ونقل الكاتب عن "أوساط أردنية تتابع ما يحصل في جنوب الدولة السورية تأكيدها لهذه المعلومات، وأشارت إلى أن ما يزيد التوتر داخل صفوف الجيش السوري هو تنامي الاختراقات الإيرانية أو عناصر الميليشيات الشيعية داخله، ما ساهم في زيادة مستوى التوتر والاحتكاك أمام القسم العلوي داخل الجيش".
وختم بالقول إن "ما يقلق العلويين بصورة جادة ذلك الجهد الإيراني الجاري تنفيذه بسرعة ملحوظة في عملية تشييع الجنوب السوري، لأن عملية وضع اليد على مزيد من الأراضي هناك تهدف إلى جعلها موطئ قدم للشيعة لإقامة مراقد دينية لهم، ومؤسسات، وحسينيات جنوب البلاد، ويحصل ذلك بصورة ملاصقة للحدود الأردنية، وهو ما كان مدار حديث بين الملك الأردني والمسؤولين العراقيين خلال زيارته الأخيرة إلى بغداد".
==========================
الصحافة التركية :.
صحيفة أكشام  "تقرير أمريكي يؤكد صحة المواقف التركية
http://www.turkpress.co/node/57430
كورتولوش تاييز – صحيفة أكشام – ترجمة وتحرير ترك برس
نشرت إدارة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تقرير "تقييم التهديدات في العالم 2019". أظهر التقرير مرة أخرى مدى صحة ومشروعية خطط تركيا في القيام بتدخل عسكري في شرق الفرات وإقامة منطقة آمنة.
يعتبر التقرير المذكور، المعد على يد إدارة الاستخبارات الوطنية،  وحدات حماية الشعب "ميليشيات بي كي كي في سوريا".
من المهم أن التقرير أورد حرفيًّا ما قاله مدير إدارة الاستخبارات الوطنية دان كوتس أمام أعضاء مجلس الشيوخ في لجنة الاستخبارات بالمجلس.
يؤكد التقرير صحة طروح تركيا عن "التهديد الإرهابي" لوحدات حماية الشعب، وفي الوقت نفسه يوضح كيفية تعاون الولايات المتحدة وإقامتها شراكة قذرة في سوريا مع ميليشيات بي كي كي، الذي تعتبره واشنطن "تنظيمًا إرهابيًّا".
يعتبر هذا التقرير بمثابة اعتراف أن آلاف الشاحنات المحملة بالأسلحة والمرسلة إلى وحدات حماية الشعب، ذهبت إلى "ميليشيات بي كي كي".
هناك الكثير من الاعترافات المشابهة بشأن وحدات حماية الشعب، أدلى بها وزراء دفاع وأعضاء في مجلس الشيوخ ومسؤولين ومدراء استخبارات. لكن مع ذلك تحاول أنقرة منذ أعوام توضيح وإثبات أن وحدات حماية الشعب هي فرع لتنظيم بي كي كي الإرهابي في سوريا.
على الرغم من معارضة أنقرة واصلت الإدارة الأمريكية إرسال السلاح إلى بي كي كي الإرهابي. لكن إعلان تركيا اعتزمها القيام بتدخل عسكري في شرق الفرات أدى إلى تحول هام في سياسة الولايات المتحدة.
اتخذ ترامب قرار الانسحاب من سوريا، ما مهد الطريق أمام تركيا، لكن رغم قرار الرئيس الأمريكي تواصل البنتاغون مساعيها لحماية وحدات حماية الشعب الإرهابية وقطع الطريق أمام أنقرة.
تتفاوض أنقرة مع واشنطن حاليًّا حول خطة "المنطقة الآمنة". من جهتها، تريد البنتاغون إيجاد مساحة آمنة لوحدات الحماية من خلال إعداد خطة شبيهة بعملية "توفير الراحة"، التي طبقتها الولايات المتحدة سابقًا في العراق.
ولأن تركيا ترى هذه المساعي وتدرك نتائج نموذج "توفير الراحة" من قبل، فهي تعمل على السيطرة على "المنطقة الآمنة". بينما تسعى البنتاغون بقدر ما تستطيع لتقييد أنقرة ومنعها من توسيع مجال تحركها.
بطبيعة الحال، مهما عملت البنتاغون على الخطط وأيًّا كانت الحيل والألاعيب الدبلوماسية التي ستلجأ إليها فإن أنقرة لن تلغي الحديث عن التدخل العسكري في شرق الفرات، وستحمي حدودها بقوة من التهديدات الإرهابية.
كل خطوة وعملية عسكرية تقدم عليها تركيا ضد وحدات حماية الشعب الإرهابية، محقة ومشروعة. وهذا ما تؤكده بوضوح تام تقارير أجهزة الاستخبارات الأمريكية.
==========================
صحيفة خبر تورك :لماذا التقى ترامب مسؤولة "ب ي د"؟
http://www.turkpress.co/node/57432
 سردار تورغوت – صحيفة خبر تورك – ترجمة وتحرير ترك برس
قبل عام ونصف عندما بدأت العمل في واشنطن كان من بين أولى المقالات التي كتبتها واحدة عن ممثلة "ب ي د" في واشنطن إلهام أحمد.
كانت غايتي تعريف القراء بهذه المرأة، وتوضيح معنى عملها في واشنطن بالنسبة لتركيا. وعلى حد علمي فإن ممثلة "ب ي د" في واشنطن إلهام أحمد مقاتلة نموذجية في تنظيم بي كي كي، وهي لا تخفي ذلك.
كانت علاقاتها مع الإدارة الأمريكية ممتازة، ولم تكن واشنطن ترى ضيرًا في إقامة علاقات رسمية مع مقاتلة تنظيم تعتبره إرهابيًّا بشكل رسمي.
 كانت إلهام أحمد تذهب إلى البيت الأبيض يومًا واحدًا على الأقل في الأسبوع، وتجتمع برجال الرئيس الأمريكي.
وكانت وزارة الدفاع (البنتاغون) تنظم رحلات الذهاب والإياب لإلهام أحمد إلى سوريا على متن طائرات عسكرية أمريكية.
بدا لقاء إلهام أحمد، أمس الأول بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، واجتماعها به لمدة 15 دقيقة في الفندق الخاص به في واشنطن، مفاجأة بالنسبة للكثير من الناس، غير أنه لم يكن كذلك أبدًا بالنسبة لي.
لم يكن اللقاء على أي حال من قبيل الصدفة. رتب رجال الرئيس الأمريكي اللقاء ليظهر وكأنه من باب الصدفة. توجه ترامب إلى فندقه من أجل تناول الطعام مع بعض أعضاء مجلس الشيوخ. وهناك أحضر رجال الرئيس إلهام أحمد وجرى اللقاء مع ترامب.
مصادري في واشنطن أبلغتني أن ترامب وأحمد تحدثا عما سيجري عقب انسحاب الولايات المتحدة من سوريا، وأن أحمد سألت ترامب عن كيفية حماية عناصر وحدات حماية الشعب.
التواصل مع النظام السوري
بحسب مصادري فإن ترامب أبلغ مسؤولة "ب ي د" أن إدارته لن تعارض تواصل الحزب مع النظام السوري.
أي أن الإدارة الأمريكية، كما كنت أقول دائمًا، تسير وراء روسيا تمامًا. ولهذا فإن المحادثات التي سيجريها الوفد التركي المتجه إلى موسكو أمس، وقمة ثلاثي مسار أستانة (روسيا وتركيا وإيران) خلال الشهر الحالي، تكتسبان أهمية كبرى.
قد تنجح هذه المحادثات في فتح الطريق أمام بعض النقاط التي تكاد تصل إلى طريق مسدود.
كشفت الولايات المتحدة منذ زمن بعيد عما ستفعله وبأي قدر. ولهذا، يبدو أن الوصول للحل سيكون عن طريق تركيا وروسيا بدعم من إيران.
==========================