الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 31/7/2018

سوريا في الصحافة العالمية 31/7/2018

01.08.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "فورين بولسي" تتحدث عن الحرب الإلكترونية بين روسيا وأمريكا في سوريا
http://o-t.tv/wKl
  • "لوس أنجلوس تايمز" تتحدث عن "التعفيش" بسوق جرمانا السوري
http://yemenportal.net/posts/1178393
 
الصحافة الروسية والايطالية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا: طرق روسيا وتركيا وإيران في سورية تتباعد
https://www.syriantelegraph.net/?p=176665
  • صحيفة إيطالية: حرب مصالح بين الرياض وأبوظبي في سوريا واليمن
https://www.al-sharq.com/article/31/07/2018/صحيفة-إيطالية-حرب-مصالح-بين-الرياض-وأبوظبي-في-سوريا-واليمن
 
الصحافة الامريكية :
"فورين بولسي" تتحدث عن الحرب الإلكترونية بين روسيا وأمريكا في سوريا
http://o-t.tv/wKl
أشار تقرير نشرته "فورين بولسي" إلى الخطورة التي تشكلها أجهزة التشويش الروسية على القوات الأمريكية المتواجدة في سوريا وذلك نقلاً عن مصادر عسكرية أمريكية.
وبحسب التقرير فإن القوات الأمريكية المنتشرة في سوريا تضطر بشكل متزايد إلى الدفاع عن نفسها أمام هجمات إلكترونية روسية لها عواقب مميتة. وقال ضباط أمريكيون اختبروا التشويش المعروف باسم "الحرب الإلكترونية"، إنه لا يقل عن الهجمات التقليدية بالقنابل والمدفعية.
وبحسب التقرير فإن الهجمات الإلكترونية هذه تقدم للقوات الأمريكية فرصة نادرة لمعرفة التقنيات الروسية المستخدمة في المعركة واكتشاف الطريقة المثلى للتعامل معها.
ويشير التقرير إلى لقاء عقده الكولونيل في الجيش الأمريكي (برايان سوليفان) في الأسبوع الماضي تحدث فيه عن عمليات التشويش التي تتعرض لها القوات الأمريكية المتواجدة في سوريا. حيث قال إن قواته صادفت "بيئة حرب إلكترونية.. خانقة" وذلك أثناء القتال في شمال شرق سوريا خلال فترة انتشار قواته والتي استمرت تسعة أشهر، امتدت من أيلول 2017 إلى غاية أيار 2018.
"فرضت علينا تحديات كنا قادرين على مواجهتها بنجاح، وأعطتنا فرصة للعمل في بيئة لا يمكن محاكاتها في أي مكان في القواعد المحلية، بما في ذلك مراكز تدريبنا القتالية" قال (سوليفان) مضيفاً "إنها فرصة كبيرة لنا للعمل خاصة في البيئة السورية حيث ينشط الروس".
تطور وسائل المواجهة
ولم يقل (سوليفان) الذي عادت وحدته القتالية إلى الولايات المتحدة بعد أن انتشرت في العراق وسوريا وأفغانستان والكويت، كيف أثر التشويش الروسي على وحدته الخاص. إلا أن خبراء في الحرب الإلكترونية قالوا لـ "فورن بولسي" إن الهجوم من الممكن أن يضر بمعدات الاتصالات، وأنظمة الملاحة، وحتى الطائرات.
وبحسب الكولونيل المتقاعد (لوري مو باكهوت) فإن التشويش يؤدي "فجأة إلى تعطيل كل الاتصالات، أو انعدام إمكانية إطلاق النار، أو لا يمكنك التنبه من نيران قادمة لإن الرادار الخاص بك قد تعرض للتشويش ولا تستطيع تحديد أي شيء بواسطته" وقالت (مو باكهوت) المختصة بالحرب الإلكترونية إنها من "ممكن أن تكون أكثر فتكاً من – الأسلحة – الحركية لأنها ببساطة يمكن أن تلغي قدرة المرة على الدفاع عن نفسه".
ويشير التقرير إلى أن القوات الأمريكية التي تقاتل في الخارج منذ هجمات 11 أيلول واجهت تحديات غير تقليدية بما في العراق وأفغانستان وأماكن أخرى إلا أنهت لم تضطر إلى التعامل مع الحرب الإلكترونية.
تصعيد روسي
ويشير التقرير إلى أن الساحة السورية تتواجد فيها قوات تقليدية من روسيا وإيران وأحياناً إسرائيل، ذلك يجب الحذر فيها لأن أي سوء الاتصال أو مواجهة غير مقصودة من الممكن أن تتصاعد بسرعة لتؤدي إلى حرب كاملة.
الخبير في قضايا الأمن القومي والقضايا العسكرية في "معهد ليكسينغتون" (دانيال غور) أشار إلى تطور أنظمة الحرب الإلكترونية الجديدة في روسيا والتي يمكن تركيبها على المركبات الكبيرة أو الطائرات وبإمكانها التشويش على أهداف تقع على بعد مئات الأميال.
وعلى الرغم من أن الحملة الأمريكية في سوريا تستهدف تنظيم "داعش" إلا أن القوات الأمريكية تقوم بالتواصل أحيانا مع القوات الروسية التي غالباً ما تحلق طائراتها على مقربة من الطائرات الأمريكية المقاتلة.
البيئة الأكثر عدوانية
ويرى محللون بحسب التقرير أن روسيا تستخدم سوريا بشكل متزايد كقاعدة لاختبار الأسلحة الإلكترونية الجديدة الخاصة بها والتي قامت موسكو بتطويرها على مدى يتراوح من عشرة إلى خمسة عشر عاماً الماضية، وذلك رداً على هيمنة "حلف الأطلسي – الناتو" على الأسلحة التقليدية. حيث شكلت العمليات في أوكرانيا على سبيل المثال فرصة مماثلة لموسكو لاستخدام الأنظمة الإلكترونية الجديدة في القتال.
كما تتيح الحرب في سوريا فرصة لروسيا لتكتشف استجابة أنظمة الولايات المتحدة المتطورة للهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها. ويشير التقرير إلى التصريح الذي أدلى به الجنرال (رايموند توماس) قائد قيادة العمليات الخاصة الأمريكية والذي اعتبر سوريا واحدة من "أكثر البيئات العدوانية على كوكب الأرض عندما يتعلق الأمر بالحرب الإلكترونية".
وقال في مؤتمر عقدة في الولايات المتحدة – فلوريدا في نيسان "إنهم يختبروننا كل يوم" الأمر الذي يؤدي إلى تعطيل الاتصالات، بل وحتى تعطيل الطائرات التي تم بناؤها من أجل الحرب الإلكترونية.
==========================
 
"لوس أنجلوس تايمز" تتحدث عن "التعفيش" بسوق جرمانا السوري
 
http://yemenportal.net/posts/1178393
 
سلطت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية الضوء على سوق مدينة "جرمانا" بمحافظة ريف دمشق، والذي أصبحت تباع فيه مواد ومنتجات وبضائع من المناطق تم الاستيلاء عليها بمنطقة درعا، فيما يعرف بظاهرة التعفيش، مشيرة إلى أنه بعد نجاح النظام، في طرد المعارضة من بعض المناطق بدأت الكثير من البضائع تظهر في "جرمانا".
وقالت الصحيفة إن السوريين يجدون الكثير من الصفقات المربحة في أسواق السلع المنهوبة، وفى بعض الأحيان تكون البضائع المباعة تخص المشترين وتمت سرقتها منهم، كما يعتبر السوق المقام في الشارع، بمثابة جنة للباحثين عن اقتناص الفرص والحصول على سلع ثمينة بثمن بخس.
ولفتت إلى أن من يزور السوق يجد سجادة صوفية مزخرفة، مصنوعة يدويًّا بحرفية عالية في حلب، يصل طولها لـ13 مترًا، تباع بأقل من 5 دولارات في الوقت الذي تتجاوز فيه قيمتها الحقيقية الـ100 دولار، كما يمكن شراء ثلاجة ثمنها في السوق العادي 400 دولار بنصف الثمن.
وذكرت أن عرض البضائع المسروقة في السوق المنهوبة أصبح أمرًا روتينيًّا بعد انتصارات الحكومة في الحرب الأهلية السورية التي دامت سبع سنوات.
وفى كثير من الحالات، تقوم ميليشيات موالية للحكومة بتجريد معاقل المعارضين– التي لم تدمرها الغارات الجوية والمدفعية والقتال في المناطق الحضرية - من المحتويات المتواجدة فيها.
وأضافت عملية بيع المسروقات تلك (أو الغنائم كما يحلو للمتحاربين على أرض سوريا تسميتها في محاولة لشرعنة هذا الفعل الإجرامي) تسمى "التعفيش".
وأوضحت أن أسواقًا أخرى مثل الموجودة في جرمانا، ظهرت في العديد من المناطق، مثل ضواحي دمشق، والمناطق التي مزقتها الحروب مثل حلب والغوطة ودرعا.
ووفقًا للصحيفة قال العديد من السكان والمراقبين إن القوات الموالية للحكومة لها باع طويل في عمليات النهب تلك، ويعتبرونها حقًّا لهم، مشيرين إلى أن القيادات التابعة لبشار وحلفائه يسمحون لتلك القوات دائمًا بنهب، بعد مغادرة المعارضين والمواطنين، المباني القريبة التي تركها سكانها خوفًا على حياتهم.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن الوضع أصبح أكثر سوءًا مؤخرًا؛ حيث تزداد ثقافة النهب في بعض المجتمعات.
ونقل عن مصادر محلية أن القوات الموالية للحكومة في الأسابيع الأخيرة، نهبت معظم منازل ريف درعا؛ حيث قاموا بسرقة الأجهزة المنزلية والأثاث والملاحف والسيارات والماشية.
وذكرت الصحيفة أن بعض قوات المعارضة كذلك انتهزت الفرصة بشكل كبير في السابق لجمع البضائع أثناء الحرب بعد انتصاراتهم.
وقال "مصطفي كاواي" مالك شركة في حلب أثناء سيره في مصنعه خلال رحلة نظمتها الحكومة إلى المدينة في أواخر العام الماضي: "لقد قاموا حتى بنزع الأسلاك من الجدران النحاسية".
وأضاف مواطن سوري يدعى أبو "أحمد قيله" من صيدا بدرعا: "أخذ المقاتلون الموالون للنظام أبواب المنزل والثلاجة والفريزر والأفران والمولدات الكهربائية، لم يبق شيء، كان الجيش يراقبهم ولم يتدخل لمنعهم".
وذكرت الصحيفة أنه بمجرد أن تستولي القوات النظامية على أحد المناطق التي كان يسيطر عليها المعارضون، ينخرط رجال الميليشيات في عربدة "التعفيش"، وتظهر الغسالات والثلاجات وأثاث الغرف بأكملها، وحتى أطقم السكاكين كلها موجودة في جرمانا.
وأوضحت أن نجاح الحكومة في القضاء على معاقل المعارضة على مدار العامين الماضيين، أدى إلى جلب إمدادات جديدة من السلع من الغوطة ودرعا؛ ليتم بيعها بسوق جرمانا.
==========================
الصحافة الروسية والايطالية :
 
نيزافيسيمايا غازيتا: طرق روسيا وتركيا وإيران في سورية تتباعد
 
https://www.syriantelegraph.net/?p=176665
 
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا“، حول الصعوبات التي تعترض شركاء الأمس في مسار أستانا، وخاصة معضلة إدلب.
وجاء في المقال: تشك الولايات المتحدة في قدرة “ترويكا أستانا”، ممثلة بروسيا وتركيا وإيران، على مواصلة العمل على حل الأزمة السورية. صرح بذلك مصدر في وزارة الخارجية، لـ”نيزافيسيمايا غازيتا”، عشية الاجتماع الرفيع المستوى في إطار “أستانا” (30-31 يوليو). الولايات المتحدة، اعتذرت عن الحضور. في مجتمع الخبراء، يلاحظون أن وحدة الترويكا تحت خطر حقيقي.
فمن غير المرجح أن يتمكن ممثلو “الترويكا” من تجنب بحث مصير إدلب، التي ما زالت في أيدي المتمردين. الأمر الذي توقف عنده الخبير في المجلس الروسي للشؤون الخارجية، كيريل سيمينوف، فقال لـ”نيزافيسيمايا غازيتا”: “في سوتشي، سيُناقَش الوضع حول إدلب، حيث يتم التخطيط لعملية عسكرية مباشرة بعد انتهاء الحملة في الجنوب.. يريد الأتراك أن يمنعوا مثل هذه العملية، ووفقاً لبعض المصادر، فقد أرسلوا بالفعل مقترحات مضادة إلى الجانب الروسي”. ويؤكد سيمونوف أن طرح قضية الضغط على إدلب يجرد أستانا من معناها. فـ” تركيا تريد حل قضية إدلب ضمن إطار” ثلاثية أستانا”، وليس ضمن “محور” طهران-دمشق-موسكو”.
كما من الممكن أن تثار قضية اللاجئين في اجتماع سوتشي. وفي هذا الشأن، قال الممثل الخاص السابق لوزارة الخارجية الأمريكية للتحول السياسي في سوريا، فريدريك هوف، لـ “نيزافيسيمايا غازيتا”، إن الكرملين الآن يريد مساعدة دمشق في إعادة إعمار سوريا، وبالتالي يثير مسألة اللاجئين في الغرب. وأضاف: “حجة السلطات الروسية هي أن أوروبا الغربية والدول المجاورة لسوريا لن تتحرر من عبء اللاجئين السوريين الثقيل قبل إعادة إحياء اقتصاد سوريا بالكامل. تدرك روسيا أن كلفة إعادة إعمار سوريا ضخمة. وقدرتها على تلبية هذه الاحتياجات محدودة للغاية. حليفتها في سوريا إيران، غير مهتمة بلعب دور في إعادة الإعمار. معضلة الكرملين تتمثل في كيفية إقناع البلدان بأموال حقيقية للاستثمار في مكان تحكم فيه أسرة وحاشيتها، مشهورتان بفسادهما وعدم كفاءتهما”.
==========================
صحيفة إيطالية: حرب مصالح بين الرياض وأبوظبي في سوريا واليمن
 
https://www.al-sharq.com/article/31/07/2018/صحيفة-إيطالية-حرب-مصالح-بين-الرياض-وأبوظبي-في-سوريا-واليمن
 
كشفت صحيفة ايطالية عن اشتعال صراع المصالح بين السعودية والإمارات وخاصة فى سوريا واليمن؛ ورأت الصحيفة ان الحربين في سوريا واليمن وضعتا الرياض ضد أبوظبي، وقالت ان تصاعد هذا الصراع سيجعل السيناريو أكثر فوضوية في اليمن، مشيرة الى ان سياسات بعض التحالفات في المنطقة لم تحقق سوى الفشل.
ونشرت صحيفة الـ"سوسي دياريو" الإيطالية تقريرا بعنوان "الحرب في سوريا واليمن تضع السعودية ضد الإمارات"، قالت فيه إن الحروب في سوريا واليمن علامة واضحة على فشل بعض الاستراتيجيات الغربية للتغيير والتي يدفع ثمنها سكان هذه الدول دما ومعاناة.
وأضافت الصحيفة في نسختها الصادرة باللغة الفرنسية، أن السياسة المسماة "تغيير الأنظمة" أدت إلى سلسلة متوالية من الفشل في أفغانستان والعراق وليبيا، سلسلة من الإخفاقات التي تسببت في وفيات ودمار كبيرين في البلاد المحررة، وعلى عكس ما حدث في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، فيما عرف بخطة "مارشال" لتغيير الأنظمة والتي لم تكن بهذه الخطورة، وان الخطة الفاشلة لتغيير الأنظمة يمكن أن تضاف لها سوريا"، فبعد حرب سبع سنوات، أصبحت الآن دولة مدمرة، مع ما لا يقل عن 400 ألف قتيل وملايين اللاجئين، إنها حالة من الفشل الكامل، ولا يزال بشار الأسد في الحكم، بل إنه استعاد جزءًا كبيرًا من الإقليم.
واضافت الصحيفة أن كل هذه الحالات تكشف عن خطأ تقديري مثير للدهشة: الاعتقاد الخاطئ بأنه بمجرد أن يتم إسقاط المستبد، سيتمكن الغرب من حكم هذه الدولة عن طريق نظام ديمقراطي "شكلي" تابع لها.
انتقدت الصحيفة مساندة بعض القوى الغربية للحرب على اليمن؛ معتبرة ان بعض تلك العواصم تصرفت بشكل عشوائي وانه بسبب هذا التحالف "العشوائي" تسببت الحرب الأهلية المستمرة فى اليمن في مقتل الآلاف من المدنيين، أكثر بكثير من الأرقام المعلنة بالفعل، لكن الأمم المتحدة كما أعلنت اليمن واحدة من أخطر الكوارث الإنسانية بالعالم، خلال العقود الماضية 80 %من سكانه البالغ عددهم 25 مليون نسمة يعيشون في أوضاع إنسانية خطيرة، وتدمرت المرافق الصحية، واضافت ان الحصار المفروض على موانئ اليمن يضاعف مأساوية الوضع، مما يزيد من تفاقمه وباء الكوليرا، مشيرة في هذا الصدد الى أنباء امريكية عن استخدام التحالف الدولي بقيادة السعودية للقنابل العنقودية ضد السكان المدنيين، ورغم ذلك لم تمتنع واشنطن عن توقيع عقد توريد أسلحة كبير للرياض بالإضافة إلى ذلك، مع العديد من المنتجين الأوروبيين، بما في ذلك إيطاليا.
وفيما يتعلق بالحوثيين رات الصحيفة (لا يبدو أنهم على وشك الانهيار، فهم يستجيبون للقصف بإطلاق صواريخ على الأراضي السعودية، لا تسبب أضرارًا جسيمة صحيح، ولكنها تسبب شعورًا قويًا بعدم الأمان بين خصومهم، بالإضافة إلى ذلك، في الأيام الأخيرة، أطلق الحوثيون صواريخ ضد اثنين من ناقلات النفط السعوديين في البحر الأحمر، وأدى الهجوم إلى قيام الحكومة السعودية بتعليق شحنات النفط عبر مضيق باب المندب حتى عودة الهدوء.
وتشير الصحيفة الى الآثار المباشرة على أسعار النفط، حيث يلقي هذا الحدث الضوء على جانب آخر من الصراع اليمني: فالسيطرة على طريق الشحن التجاري المهم عبر مضيق باب المندب تضيع جهود الامارات للسيطرة على عدن ومينائها الحيوي، وهذا يمثل فجوة جديدة، يمكن أن تجعل السيناريو أكثر فوضوية في اليمن المعذب، أي الصراع بين المصالح المتباينة لاثنين من أعضاء الائتلاف الأكثر نشاطًا في هذا المجال السعودية والإمارات.
==========================