الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 30/7/2019

سوريا في الصحافة العالمية 30/7/2019

31.07.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • موقع ذا ستراتيجيست: سوريا دولة وصلت إلى حافة الهاوية
https://www.qasioun-news.com/ar/news/show/188964/دراسة_أمريكية_سوريا_دولة_وصلت_إلى_حافة_الهاوية
  • واشنطن بوست :أميركا وأزمة «مخيم الركبان»
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/103108/أميركا-وأزمة-مخيم-الركبان-
  • "فورن بولسي" تفتح ملف مدينة الرقة
http://o-t.tv/BYL
 
الصحافة الفرنسية :
  • "لوريان لوجور" :النظام وروسيا تسببا بنزوح 400 ألف شخص شمال سوريا
https://b-sy.net/zckrbhv
 
الصحافة الامريكية :
موقع ذا ستراتيجيست: سوريا دولة وصلت إلى حافة الهاوية
https://www.qasioun-news.com/ar/news/show/188964/دراسة_أمريكية_سوريا_دولة_وصلت_إلى_حافة_الهاوية
قال موقع "The strategist" الأمريكي في دراسة للكاتب "Ross burns" المختص بالشأن السوري، إن الوضع الاقتصادي المترهل جداً في سوريا، واستياء الداعمين لجميع الأطراف المتحاربة هناك، يجعل منها دولة وصلت إلى حافة الهاوية.
وذكر الكاتب أن استطلاعات مفوضية اللاجئين في الدول المجاورة، تشير إلى أن 76٪ من اللاجئين السوريين يعتزمون العودة لكن 4٪ منهم فقط يخططون للعودة في الأشهر الـ 12 المقبلة.
وتتمثل الحواجز الرئيسية، بعدم عودة اللاجئين إلى سوريا رغم رغبتهم، حسب رأي الكاتب إلى العنف المستمر في بعض المناطق وفقدان المأوى والخوف من الانتقام وصعوبة إقامة دعاوى بشأن الممتلكات المفقودة، وهذه هي نفس العوامل التي تثني 6 ملايين سوري مهجر داخلياً عن العودة إلى ديارهم وسبل عيشهم اذ لا تزال آثار الحرب تنعكس في الانخفاض الكبير في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.
وأضاف الكاتب أنه حتى إذا كانت بعض الأنشطة الاقتصادية تتجه نحو الارتفاع، فإن أرقام البنك الدولي لعام 2018 تصور الاقتصاد الذي تقلص إلى 20٪ من مستوى نشاطه قبل عام 2011.
ومن ناحية أخرى اعتبر الكاتب أن اللاعبين الخارجيين الذين دعموا القوى المختلفة في سوريا تعبوا، لكنهم جميعًا يعلنون التزامًا متواصلًا بالنتائج السيئة التي تزداد مع استمرار الحرب.
ويرى الكاتب أنه لا يمكن للقوى والممولين الخارجيين الحصول على 100٪ من أحلامهم - وهم الداعمون الخليج؛ إيران ووكلائها المحليون؛ تركيا وخوفها من احتمال وجود دولة كردية كبيرة؛ أو الولايات المتحدة ، التي تفتقر إلى أي هدف قابل للتحقيق.
ويعتقد الكاتب أن روسيا ليست في تلك القائمة لأنها تلعب لعبة طويلة تعود إلى ما قبل انهيار الاتحاد السوفيتي، لكن هدفها قابل للحياة نسبيًا وهو الحفاظ على سوريا كدولة علمانية متعددة الأعراق واستعادة سلامتها الإقليمية، حسب زعم الكاتب.
ونوه الكاتب إلى أن الدول الغربية لم تفعل شيئاً تجاه مطالبها الأخلاقية، سوى إطالة أمد معاناة البلاد.
وختم الكاتب بالإشارة إلى النتائج العكسية للعقوبات الاقتصادية التي فرضتها أمريكا والغرب على نظام الأسد، حيث يرى أن العقوبات الاقتصادية سلاح فعال ضد الكيانات الوطنية التي لديها أنظمة مصرفية مناسبة وضوابط حدودية فعالة لكنها تؤدي إلى نتائج عكسية بشكل خطير بسبب وجودها في يد عناصر الابتزاز التي تستخدم خرق العقوبات كوسيلة لتعزيز التحالفات مع هياكل السلطة الداخلية.
الكاتب: "Ross burns": عمل كدبلوماسي استرالي  لمدة 37 عاماً وتم تعيينه كسفير في سوريا ولبنان واسرائيل وجنوب افريقيا. وأشرف على علاقات استراليا مع جنوب افريقيا كما يكتب عن تاريخ وآثار سوريا
===========================
واشنطن بوست :أميركا وأزمة «مخيم الركبان»
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/103108/أميركا-وأزمة-مخيم-الركبان-
على بعد نحو 10 أميال من موقع عسكري أميركي في جنوب سوريا، يعيش حوالي 30.000 مدني في أزمة – مع عدم وجود طعام أو ماء أو دواء تقريباً – ولأسباب معقدة، ترفض الحكومة الأميركية إطعامهم. هؤلاء الأبرياء يعيشون تحت حماية الولايات المتحدة، خوفاً من الميليشيات الإيرانية وتنظيم «داعش». لكن الحكومة الأميركية، التي تتحمل المسؤولية الرئيسية عن مصيرهم بسبب سيطرتها على هذه المنطقة، تقف وتراقبهم وهم يتضورون جوعاً حتى الموت.
كان هناك في الأصل نحو 50.000 شخص في مخيم «الركبان» للمشردين داخل البلاد، يعيشون هناك منذ أربعة أعوام بعد الفرار من منازلهم في محافظة حمص، والتي تحول معظمها إلى ركام. واختار هؤلاء إقامة معسكر بالقرب من قاعدة عسكرية أميركية تسمى «التنف». كانت الولايات المتحدة لديها بضع مئات من القوات هناك، والتي تقوم بتدريب قوات شريكة لمحاربة «داعش»، وتسيطر على موقع مهم استراتيجياً على الطريق بين طهران ودمشق، بالقرب من حدود سوريا مع العراق والأردن.
 
الوضع داخل المخيم مريع. لم يعد المقيمون يجدون طعاماً أو أدوية بشكل يومي والمرض منتشر. والناس هناك لا عمل لهم ولا دخل. وكانت آخر قافلة مساعدات قد جاءت في شهر فبراير، كما أن المخيم محاصر من جميع الجهات. وما يبقيه فقط على قيد الحياة أنه يقع داخل دائرة نصف قطرها 55 كم من المنطقة الأمنية في منطقة «التنف» الواقعة جنوب شرق سوريا.
يريد السكان أن يتم إطعامهم أو نقلهم إلى مكان يجدون فيه طعاماً. وسيكونون سعداء إذا ذهبوا شمالاً، إلى منطقة تسيطر عليها جماعات من العرب السُنة أو الأكراد، ولكن لا توجد طرق مفتوحة خارج المخيم. وأكثر المعرضين للخطر هم كبار السن والأطفال. وفي مقاطع فيديو أخرى، يشيد سكان مخيم «الركبان» بالجنود الأميركيين في قاعدة «التنف» لتمكنهم من إبعاد نظام الأسد و«داعش» والقوات الإيرانية. لكنهم أيضاً يتوسلون من أجل الطعام والمساعدات الإنسانية الأساسية.
وخلال «منتدى آسبن للأمن»، الذي عقد نهاية الأسبوع الماضي في كولورادو، سألت «جيمس جيفري»، الممثل الخاص للولايات المتحدة لسوريا، لماذا لا تطعم الولايات المتحدة سكان «الركبان»، وهو أمر تستطيع القيام به بسهولة. فرد قائلاً: «أولاً، إذا أطعمناهم، سيبدو الأمر وكأننا سنبقى هناك إلى الأبد، وقد تكون هناك خيارات أخرى لهم، على سبيل المثال في الشمال الشرقي أو الشمال الغربي من البلاد». كان جيفري يتفاوض مع روسيا بشأن تقديم مساعدات إنسانية للمخيم. واعترف بأن تلك المحادثات قد توقفت الآن، وأن قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة (التي تطلب تصريح نظام الأسد) قد توقفت نتيجة لذلك.
صحيح، كما قال جيفري، أنه إذا بدأت الولايات المتحدة في إطعام سكان مخيم «الركبان»، فمن المؤكد أن تقول موسكو إننا نشكل احتلالاً دائماً (في نظر روسيا) وغير شرعي لجزء من سوريا. ومن الممكن أن يكون لهذا تداعيات دبلوماسية وقانونية. لكن هذه النقطة تبدو تافهة بالمقارنة بترك هؤلاء الناس يتضورون جوعا حتى الموت.
«ثانياً، لا يمكننا الالتزام بوجود طويل الأجل في التنف أو في أي مكان آخر في سوريا»، بحسب ما أوضح جيفري، مشيراً إلى حقيقة أن الرئيس ترامب يمكن أن يسحب القوات الأميركية في أي وقت. وعلى أي حال، فقد أعلن ترامب على «تويتر» عن سحب القوات من سوريا دون التشاور مع مسؤوليه. لكن المنطق في حجب الطعام عن أشخاص يتضورون جوعاً الآن، وهو أننا ربما لا نستطيع إطعامهم فيما بعد، لا يمكن استيعابه من قبل هؤلاء الناس ولا الأميركيين الذين يدعمونهم. التزام الولايات المتحدة تجاه الأشخاص المقيمين في مخيم «الركبان» ليس إنسانياً بحتاً. فالقوات الشريكة المحلية التي تقاتل «داعش» في المنطقة يتم تجنيدها من المخيم. ويجب أن يجد الجنود طعاماً، لكن أسرهم وأصدقاءهم يُتركون وهم يتضورون جوعاً. وبعد ذلك، تشير الحكومة الروسية إلى هذه الوفيات، وتنشر دعاية تزعم أن الولايات المتحدة تجوّع المدنيين عمداً لتحويلهم إلى إرهابيين.
*كاتب أميركي متخصص في السياسة الخارجية والأمن القومي
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»
===========================
"فورن بولسي" تفتح ملف مدينة الرقة
http://o-t.tv/BYL
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-07-30 09:06
قال تقرير لـ فورن بولسي إن وسائل إعلام تابعة للنظام قامت بنشر شائعات بين سكان الرقة تفيد بأن النظام يستعد لتسلم المدينة من قسد التي تواجه رفضاً شعبياً.
وقال أحد السكان هناك "نسمع في كل وقت أن النظام سيعود في الشهر المقبل، أو أنه سيعود بعد السيطرة على إدلب". وتتزامن هذه الإشاعات مع حالة التخبط التي تعيشها قسد خصوصاً بالإدارة المدنية الفوضوية المعروفة باسم "الإدارة الذاتية".
وتعتبر عملية إعادة الإعمار شبه متوقفة بسبب التمويل غير الكافي، وبسبب رفض السكان العرب لحكم الأكراد الذين يسيطرون على المدينة.
وفوق كل ذلك، تفتقر المدينة إلى الأمن بعد سنوات من الحرب التي أثقلت كاهلها مما يزيد رفض السكان لحكم قسد التي تبدو عاجزة عن ضبط الأمن وإعادة إعمار المدينة وتوفير الخدمات الأساسية لها.
لا تختلف قسد عن النظام
ويعد الدمار الذي شهدته الرقة أحد أهم أسباب رفض السكان حكم قسد، حيث يعتقد العديد منهم أن قسد تعمدت تدمير المدينة على هذا النحو، واستخدمت القوة المفرطة، وغير المبررة في كثير من الأحيان.
انتهت معركة الرقة باتفاق سري، سمح لمقاتلي داعش الانسحاب وعوائلهم من المدنية إلى آخر معاقلهم المتبقية في دير الزور. وقالت الأمم المتحدة في وقت لاحق إن 80% من الرقة غير صالح للسكن.
تساءل أحد السكان، أخفى جميعهم أسماءهم الحقيقة خوفاً من الانتقام، "لماذا دمروا المدنية إذا ما كانوا سيمسحون لهم بالعبور إلى الباغوز؟".
يخشى سكان الرقة التعبير عن معارضتهم لقسد خوفاً من الانتقام، وعادوا مجدداً إلى إخفاء آرائهم وكأنهم يعيشون مجدداً تحت حكم النظام.
وينشغل السكان بنقص الخدمات، وعلى الرغم من تواجد المياه على مدار الساعة، على عكس باقي المدن السورية، إلا أن شبكة الكهرباء لا تعمل، مع تدمير العديد من المدارس والمستشفيات.
انعدام الاستقرار
ويقول أحد السكان، نعم يوجد إعادة إعمار، ولكن عبر التمويل الذاتي، نأخذ قروضاً لإعادة بناء منازلنا وأعمالنا. ويرى العديد من السكان أن مليارات الدولارات التي تم التبرع بها لإعادة إعمار المدينة قد سرقها المسؤولون والمنظمات.  ومع أن نصيب الرقة كان عدة ملايين فقط، إلا أن هذه الشكوك سببها نقص الثقة في الجهة المسيطرة على المدينة.
ويعيش السكان على التناقضات حتى أولئك الموالين للنظام. تقول إحداهن إنها تدعم النظام، ولكن عند وقوفها عند الحواجز التابعة له في دمشق تقول للعناصر إنها من الطبقة، لكيلا تتهم بدعم داعش.
ويطالب المدنيون بزيادة عدد الحواجز والإجراءات الأمنية إلا أن قسد ترفض ذلك خشية من الخلايا النائمة لداعش. ويشتكي المدنيون كذلك من إطلاق سراح المجرمين والمسلحين بعد فترة قصيرة من إلقاء القبض عليهم من قبل قسد.
وفوق كل ذلك، لدى السكان حسابات أخرى مرتبطة بمغادرة الولايات المتحدة إذ يخشون أن يعاقبوا في حال ما تم تصنيفهم على أنهم موالون لقسد على الرغم من أن معظم السكان يرون قسد كجهة احتلال أجنبي.
===========================
الصحافة الفرنسية :
"لوريان لوجور" :النظام وروسيا تسببا بنزوح 400 ألف شخص شمال سوريا
https://b-sy.net/zckrbhv
قالت صحيفة "لوريان لوجور" الفرنسية؛ إن الهجوم الذي يشنه النظام السوري على المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة، لا يزال مستمرا بعد ثلاثة أشهر من القصف المكثف، ولفتت إلى أن طائرات النظام وحليفه الروسي تتعاقب في شن غاراتها على محافظة إدلب والمناطق المجاورة لها، مثل حلب وحماة واللاذقية، مما أسفر عن نزوح أكثر من 400 ألف شخص حتى الآن.
وبينت الصحيفة أن الغارات الجوية والقصف المدفعي أسفر عن مقتل نحو 740 مدنيا خلال ثلاثة أشهر، مستهدفة الأسواق والمنازل والعيادات ومراكز الدفاع المدني في محافظة إدلب التي يسكنها حوالي ثلاثة ملايين شخص.
وتقول الصحيفة؛ إن تصاعد العنف أودى بحياة 180 طفلا وفقا لمنظمة إنقاذ الطفولة غير الحكومية، مضيفة أن هذا الأسبوع هو الأكثر دموية منذ بداية الهجوم، مستشهدة ببعض الصور والقصص على وسائل التواصل السورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المفوضة السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة ميشيل باشيليت، نددت "بعدم مبالاة" المجتمع الدولي بالقصف الذي يستهدف أهدافا مدنية، مشيرة إلى أن "من غير المرجح -نظرا لتكرار هذه الهجمات بلا هوادة- أن تكون الإصابات جميعها بالصدفة".
وتنسب الصحيفة إلى مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية القول في تقرير له؛ إن أكثر من 400 ألف من السكان قد نزحوا تحت وطأة القصف، وإن البلدات والقرى تبدو كلها قد أفرغت من سكانها، وإن النازحين يغادرون بشكل أساسي جنوب محافظة إدلب وشمال محافظة حماة.
وتختتم الصحيفة بأن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في سبتمبر/أيلول 2018 بين روسيا وتركيا، والذي يدعم بعض جماعات المعارضة، لم يمنع النظام من شن هجوم كبير على إدلب.
==========================