الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 26/3/2020

سوريا في الصحافة العالمية 26/3/2020

28.03.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • «واشنطن بوست»: وسيم الرملي.. قصة موالٍ للأسد عينته كندا قنصلًا ثم طردته
https://www.sasapost.com/translation/waseem-ramli-in-canada/
 
الصحافة الالمانية :
  • "بيلد" تكشف عن عدد منشآت ألمانيا الطبية التي دمرتها روسيا في سوريا
https://o-t.tv/E7Z
 
الصحافة الروسية
  • صحيفة تكشف هدف زيارة وزير الدفاع الروسي إلى دمشق.. لم تعلنه رئاسة "نظام الأسد"
https://eldorar.com/node/150026
 
الصحافة العبرية :
  • "جيروزالم بوست" :هل تأخذ تركيا مكان أميركا في الشرق السوري؟
https://www.almodon.com/arabworld/2020/3/25/هل-تأخذ-تركيا-مكان-أميركا-في-الشرق-السوري
 
الصحافة الامريكية :
«واشنطن بوست»: وسيم الرملي.. قصة موالٍ للأسد عينته كندا قنصلًا ثم طردته
https://www.sasapost.com/translation/waseem-ramli-in-canada/
عربي 21
نشرت صحيفة «واشنطن بوست» تقريرًا أعدته أماندا كوليتا، تحت عنوان «كيف وافقت كندا على ترشيح موال للأسد ليخدم اللاجئين السوريين المروَّعين؟».
ويشير التقرير، الذي ترجمه «عربي21»، إلى أن رجل الأعمال السوري في مونتريال، وسيم الرملي، كرس نفسه لخدمة رئيس النظام السوري بشار الأسد، حيث تحمل لوحة سيارته «همر» الحمراء «1SYRIA» وعلى نافذتها صورة للأسد.
وتقول كوليتا إنه لهذا فإنه عندما كشفت مجلة «ماكلين» في سبتمبر (أيلول) 2019، عن أن كندا وافقت على ترشيح سوريا للرملي ليكون قنصلًا فخريًا في مونتريال، شعر أفراد من الشتات السوري في كندا بالخوف، مشيرة إلى أن كندا أعادت منذ عام 2015 توطين أكثر من 50 ألف لاجئ سوري فروا من الحرب الأهلية الدموية، بينهم أفراد من قوة الدفاع المدني «الخوذ البيضاء»، التي قامت بإنقاذ آلاف المدنيين من القصف الروسي والسوري.
وتذكر الصحيفة أن الرملي وصف الخوذ البيضاء بأنها «منظمة إرهابية»، مرددًا المزاعم التي أطلقها النظام السوري وداعموه الروس، مشيرة إلى أن كونه قنصلًا فخريًا، سيجعل للرملي سلطة على تجديد الجوازات وتصديق الوثائق، ومساعدة السوريين على الحصول على تمثيل قانوني من بين عدة أشياء.
وينقل التقرير عن وزيرة الخارجية، كريستيا فريلاند، قولها إنها لم تعلم بتعيين الرملي، ووصفت أفكاره بـ«الصادمة وغير المقبولة»، وشجبت الوزارة على توقيع الموافقة، وأعلنت عن سحب المصادقة في 25 سبتمبر.
وتلفت الكاتبة إلى أن الرملي رفض التعليق، لكنه أخبر هيئة الإذاعة الكندية أن مواقفه السياسية لن تكون عقبة أمام تنفيذ المهمة التي أوكلت له، مستدركة بأن الأسئلة حول الطريقة التي تمت فيها المصادقة عليه في المقام الأول لا تزال قائمة.
وتقول الصحيفة إنها حصلت على وثائق، بناء على قانون حرية المعلومات، تكشف عن العيوب في طريقة التحقق من الشخص، وتكشف عن أن المسؤولين الذين درسوا ملف الرملي كانوا يعرفون عن دعمه لنظام دمشق، لكنهم لم يعرفوا عن أفكاره المتطرفة التي تجعل من تعيينه أمرًا غير ممكن، مشيرة إلى أن الوثائق تظهر أن المسؤولين تلقوا رسائل من السوريين الذين عبروا عن قلقهم قبل تولي الرملي منصبه، لكنهم لم يستطيعوا الرد وتجاهلوها.
وينوه التقرير إلى أن كندا انضمت إلى بقية الدول، وطردت الدبلوماسيين السوريين بعد مجزرة الحولة، التي قتل فيها 108 مدنيًّا في عام 2012، ومنذ ذلك الوقت لجأت لتعيين قناصل فخريين في فانكوفر ومونتريال، الذين عملوا بشكل مؤقت لتقديم الخدمات للسوريين في كندا والولايات المتحدة.
وتفيد كوليتا بأن تعليمات الحكومة الكندية لوزارة الخارجية في تعيين القنصل الفخري تنص على ضرورة تجنب «شخصيات سياسية مثيرة للجدل»، وتعيين شخصيات «معروفة وذات سمعة جيدة في المجتمع المحلي».
وتورد الصحيفة نقلًا عن الباحث السياسي في جامعة أوتاوا، توماس جونيو، قوله إن السوريين في كندا ينظرون إلى الرملي بصفته «شبيحا» من شبيحة الأسد، فبعيدًا عن كون التعيين قرارًا «سيئًا جدًا»، فإن هناك مخاوف من انتقال المعلومات الشخصية عن المعارضين السوريين إلى النظام، وربما كانوا هدفًا للانتقام.
ويشير التقرير إلى أن تعيين القنصل الفخري يحتاج في العادة إلى أربعة أو ستة أسابيع، لكن طلب الرملي لم يستغرق سوى ثلاثة أسابيع، وبدأ النظر في طلب الرملي، الذي يملك مطاعم، في 25 يوليو (تموز)، وكتب المنسق التنفيذي للسوريين في بيروت، سبستيان بيوليو، رسالة إلكترونية لزملائه في 7 أغسطس (أب)، قال فيها: «في سياق تواصلنا الإداري والقنصلي مع السوريين، وفي ضوء توفر هذه الخدمة التي تسهم في تقديم إصدار الوثائق للسوريين في كندا والولايات المتحدة.. فإننا نفضل مراجعة المصادقة على هذا الطلب باستثناء ظهور معلومات سلبية تتعلق بهذا المرشح غير قربه/ اصطفافه مع دمشق».
وتلفت الكاتبة إلى أن بيوليو، الذي يعمل الآن سفيرا لكندا في السنغال، قام بتقديم الموافقة مكتوبة بخط اليد إلى الممثل السوري في الأمم المتحدة في يوم 14 أغسطس، وبعد خمسة أيام نقلت رئيسة الشؤون السياسية لسوريا في إسطنبول، روبن ويتلافير، إلى زملائها رسالة من شخص سوري في مونتريال تعرفه.
وتفيد الصحيفة بأن هذا الشخص وصف التعيين بـ«المخيف حقيقة»، وقال إنه عبر عن قلقه من الرملي للخارجية الكندية، مشيرة إلى أن ويتلافير حاولت الحصول من مكتب البروتوكول والشرق الأوسط على رد على الرسائل التي تلقتها باستمرار حول التعيين.
وبحسب التقرير، فإنه في 20 سبتمبر، وفي ضوء المعلومات الجديدة، التي تم تظليلها في الوثائق التي اطلعت عليها الصحيفة، فإنها أوصت المسؤولين بـ«تصحيح الخطأ»، وأرفقت في رسالتها الإلكترونية صورة لسيارة الرملي وتعليقاته على منصات التواصل الاجتماعي، التي ترجمتها من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية.
وتنوه كوليتا إلى أن شخصًا كتب: «لا أعلم كيف سمحت الحكومة لهذا الوحش والتهديد الحقيقي بأن يصبح قنصلًا فخريًا»، وفي 22 سبتمبر، طلب السفير الكندي في لبنان، إيمانويل لامورو، المساعدة في «الوضع المتطور»، وسافر عدد من أعضاء فريقه إلى سوريا في ذلك الأسبوع.
وتنقل الصحيفة عن المديرة العامة للشرق الأوسط في الخارجية الكندية، ساندرا ماكرديل، قولها إنها ستبحث «السلوك المستفز وغير الصحيح» للرملي مع المسؤولين السوريين في نيويورك في ذلك الأسبوع، مشيرة إلى أن القصة ظهرت في مجلة «ماكلين» في اليوم التالي، وهو ما حدا بالمسؤولين البارزين بتوضيح تعيينه، وبدأت الوزارة العمل على سحب التعيين منه قبل توليه العمل في الأول من أكتوبر (تشرين الأول).
وبحسب التقرير، فإن الذين شاركوا في الحدث قدموا تسلسلًا زمنيًّا، ففي رسالة إلكترونية طلب مدير علاقات الشرق الأوسط شين بويد، عرضًا بالنقاط حول «ما الذي حدث لتمرير هذا الأمر»، وقال إن عملية التحقق من علاقاته مع وسائل التواصل الاجتماعي لم تثر ذلك القلق أو تم اعتبارها مواقف متطرفة، وأضاف أن مواقفه على منصات التواصل العربية لم يتم فحصها جيدًا، وقال بويد إن «مظاهر قلق المجتمع المحلي»، ومدى نشاط الرملي السياسي «لم يتم التحقق منه أو كان معروفًا» قبل تعيينه.
وتذكر الكاتبة أن رسالة إلكترونية أخرى كشفت عن أن دعم الرملي للنظام وعلى وسائل التواصل، بما في ذلك تجربته في تنظيم تظاهرة ضد الغارات الأمريكية على سوريا عام 2018، كان واضحًا من قبل، «لكن نبرته لم تكن قوية مثل المؤيدين الكنديين للنظام في كندا». ووجدت الصحيفة أن الرملي شارك على صفحته في «فيسبوك» مقالًا من قناة «روسيا اليوم» وصف فيه قرار الحكومة الكندية توطين أعضاء في الخوذ البيضاء «الخطيرة والإجرامية».
ويورد التقرير نقلًا عن مكتب البروتوكول، قوله إن سحب تعيين الرملي سيمنح السوريين راحة من محاولات الرملي استفزازهم، فيما قالت المتحدثة باسم الخارجية الكندية، إن عمليات التحقق من ملف الرملي لم تكن كافية، وبأن الوزارة قامت بإعادة النظر في الإجراءات كلها لتشمل المتطلبات اللغوية والنشاط على منصات التواصل.
وتختم «واشنطن بوست» تقريرها بالإشارة إلى أن هذه الحادثة تعكس المعضلة التي تتركز حول توفير المنفذ للسوريين إلى الخدمات القنصلية دون تعريضهم لوحشية الأسد.
===========================
الصحافة الالمانية :
"بيلد" تكشف عن عدد منشآت ألمانيا الطبية التي دمرتها روسيا في سوريا
https://o-t.tv/E7Z
أورينت نت- ألمانيا: محمد الشيخ علي
تاريخ النشر: 2020-03-26 07:39
انتقدت صحيفة بيلد الألمانية تقاعس الحكومة الاتحادية عن صمتها حيال تدمير 24 منشأة طبية تقوم ألمانيا بدعمها والإشراف عليها في الشمال السوري.
وقالت الصحيفة إن بوتين والأسد استهدفوا مركز طبية تشرف عليها الحكومة الألمانية وتم تدميرها وقتل من فيها رغم أن روسيا تعهدت للأمم المتحدة بعدم استهداف المنشآت والمراكز الطبية، ولكن ماحدث هو العكس فقد استخدمت روسيا جميع الإحداثيات التي زودت بها من الأمم المتحدة لقصفها وتدميرها.
وأكدت الصحيفة أن الحكومة الاتحادية انفقت مايزيد على 20 مليون يورو على هذه المنشآت، ورغم ذلك كان ردها الصمت، دون المطالبة عبر مجلس الأمن والأمم المتحدة بفرض عقوبات على روسيا باعتبار أن استهداف المشافي يصنف بأنه جرائم حرب.
ونقلت الصحيفة عن السيدة غييد غنس عضو في حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي (حزب المستشارة انجيلا ميركل) مطالبتها للحكومة الألمانية والاتحاد الأوربي فرض عقوبات ولو منفردة على روسيا لإرتكابها جرائم ضد الإنسانية، وانتقدت صمت الحكومة رغم امتلاكها معلومات سرية ومؤكدة عن تورط روسيا باستهداف مراكز طبية في سوريا.
ودعت غنس إلى كسر الهيمنة الروسية للملف السوري في مجلس الأمن من خلال قيام ألمانيا بتقديم مبادرة للوصول لحل سياسي يوقف المآساة الإنسانية كون ألمانيا عضو غير دائم في مجلس الأمن بالوقت الحالي.
وجاءت هذه الانتقادات عقب انتشار وباء كورونا في وقت تحتاج فيه مدينة إدلب لمزيد من مراكز الرعاية الصحية بحسب الصحيفة.
الجدير ذكره أن  منظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان”،وثقت في تقريرها الصادر العام الفائت، نحو 566 هجومًا منفصلًا على 348 منشأة طبية في سوريا منذ عام 2011 حتى 2019، ومقتل 900 عامل طبي خلال الهجمات التي شنها نطام أسد وروسيا على المرافق الحيوية.
===========================
الصحافة الروسية
صحيفة تكشف هدف زيارة وزير الدفاع الروسي إلى دمشق.. لم تعلنه رئاسة "نظام الأسد"
https://eldorar.com/node/150026
الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "فيدوموستي" الروسية، عن هدف زيارة وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، إلى العاصمة دمشق، في أوائل الأسبوع الجاري.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من وزارة الدفاع الروسية، أن سبب زيارة "شويغو" بالدرجة الأولى إلى دمشق، مرتبط بضرورة ردع تفشي فيروس كورونا.
وأشار المصدر إلى "أهمية توقيت الزيارة التي استغرقت يومين واختتمت أمس الثلاثاء، وبحث خلالها الوزير شويغو مع بشار الأسد الوضع في محافظة إدلب وتنفيذ الاتفاق المبرم بشأنها بين روسيا وتركيا".
وأضاف المصدر الروسي: أن هدف هذه الزيارة يكمن في "منع أي تصعيد من شأنه أن يصرف جهود روسيا وتركيا وسوريا عن تحديات أكثر خطورة تسبب فيها فيروس كورونا".
وكانت رئاسة "نظام الأسد" قالت على معرّفاتها: إن "(شويغو) زار سوريا على رأس وفد عسكري، وتناول الحديث اتفاق إدلب بين روسيا وتركيا، والتركيز على آليات تنفيذ الاتفاق".
وتابعت رئاسة النظام: بحث الطرفان الوضع في الجزيرة السورية والخطوات التي يتخذها لاستعادة "الأمن والاستقرار" في مختلف المناطق السورية.
===========================
الصحافة العبرية :
"جيروزالم بوست" :هل تأخذ تركيا مكان أميركا في الشرق السوري؟
https://www.almodon.com/arabworld/2020/3/25/هل-تأخذ-تركيا-مكان-أميركا-في-الشرق-السوري
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والأكراد السوريين مستعدون لإبرام إتفاق سلام، قائلاً إن "كلا الجانبين أكدا له موافقتهما على ذلك".
وقال ترامب في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية: "قلت للأتراك، وقّعوا الإتفاق مع الأكراد..توصّلوا إلى السلام، لكن أردوغان لم يرغب في القيام بذلك، والأكراد كذلك لم يريدوا، وفي نهاية المطاف تمت إقامة ما يسمى بالمنطقة الآمنة، الأمر الذي حدث مؤخراً، منذ شهرين تقريباً".
وأضاف "وها هم بدأوا بالحرب، والأوضاع باتت سيئة جداً، وجرى تدّخل من قبل دول أخرى. وأقول لهم الآن، وقعوا على الاتفاق. وهم يردون: نعم، سنبرمه".
تزامناً، ذكرت صحيفة "جيروزالم بوست" الإسرائيلية أن تركيا تسعى لإخراج القوات الأميركية المتمركزة حول حقول النفط السورية، ثم تبدأ في شنّ هجمات على قوات سوريا الديموقراطية، وتسيطر على حقول النفط، كما حدث في تل أبيض وعفرين العام الماضي.
ولفتت الى "إعلان الولايات المتحدة سحب الجزء الأكبر من قواتها المتمركزة في سوريا، الأمر الذي مهّد لتركيا وضع خططها لشن هجوم على قوات سوريا الديموقراطية والسيطرة على مساحة كبيرة من شرق سوريا".
وأشارت الصحيفة إلى أن "أنقرة تفكر في هذه الخطة خلال أزمة فيروس كورونا التي تشغل العالم، لتشتيت انتباه وسائل الإعلام المحلية وتخلق قضية قومية جديدة".
وأضافت الصحيفة أن "تركيا تسعى لإخراج القوات الأميركية من خلال إعلانها أنها تعارض الدور الإيراني في سوريا، مشيرة إلى أنها تأمل أن تأخذ الضوء الأخضر من الولايات المتحدة لمتابعة خططها بذريعة إخراج إيران من سوريا".
وكشفت الصحيفة الإسرائيلية "أن الرئيس التركي تحدث في مطلع الشهر الجاري مع ترامب عن إنسحاب القوات الأميركية"، مؤكدة أن "الرئيس الأميركي بعد سحب القوات الأميركية من أفغانستان، من الممكن أن يكررها مع سوريا". وقالت إن أردوغان يريد السيطرة على النفط لإستخدامه في إعادة بناء البنية التحتية لسوريا، وذلك بدعم من موسكو.
وأشارت الصحيفة ألى أنه "لا توجد مصلحة حقيقية لأميركا من السيطرة على حقول النفط، سوى ضمان توفير موارد لقوات سوريا الديموقراطية التي تحرس السجون التي تضم الآلاف من أعضاء "داعش" وأسرهم، بعد رفض الدول الأوروبية إستقبال مواطنيها من أعضاء التنظيم الإرهابي".
وأضافت أن ما يشجع تركيا على خطتها الجديدة، توقف واشنطن عن ذكر شركائها في سوريا، وحدث ذلك خلال بيان وزارة الخارجية الأميركية وتغريدة بومبيو في ذكرى هزيمة داعش، حيث لم يتم الإشارة إلى جهود قوات سوريا الديمقراطية في هذه المعركة.
بالإضافة إلى تصريحات السفير الأميركي بأنقرة دايفيد ساترفيلد، في 10 آذار/ مارس، في خضم هجوم قوات النظام بدعم روسي على القوات التركية في إدلب، التي أكد فيها أن واشنطن والناتو يعملان على إيجاد طريقة لدعم تركيا في إدلب.
===========================