الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 24/1/2021

سوريا في الصحافة العالمية 24/1/2021

25.01.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • معهد واشنطن :كفى تنظيراً.. الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي في الشرق الأوسط يحتاج إلى ممارسة
https://alghad.com/كفى-تنظيراً-الاستقلال-الاستراتيجي-ال/
  • شبكة اخبار امريكا :إدارة "بايدن" تستعد لعمل عسكري ضد نظام الأسد في سوريا..
https://eldorar.com/node/159806
  • مونيتور: يتّهمُ “قسد” بتضليلٍ أهالي ديرِ الزورِ
https://almohrarmedia.net/2021/01/23/موقعٌ-غربيٌّ-يتّهمُ-قسد-بتضليلٍ-أهال/
 
الصحافة اليونانية :
  • جريك سيتى تايمز: إدارة بايدن ستزيد من عزلة أردوغان الدولية
https://www.dostor.org/3336200
 
الصحافة الالمانية :
  • صحيفة ألمانية تكشف تفاصيل جديدة حول قانون ترحيل اللاجئين السوريين
https://orient-news.net/ar/news_show/187529/0/صحيفة-ألمانية-تكشف-تفاصيل-جديدة-حول-قانون-ترحيل-اللاجئين-السوريين
 
الصحافة الامريكية :
معهد واشنطن :كفى تنظيراً.. الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي في الشرق الأوسط يحتاج إلى ممارسة
https://alghad.com/كفى-تنظيراً-الاستقلال-الاستراتيجي-ال/
تشارلز ثيبوت؛ بيير موركوس* – (معهد واشنطن) 6/1/2021
 
تمثل ليبيا والعراق ومضيق هرمز ثلاث حالات اختبار؛ حيث إن المزيد من الحزم والتعاون عبر الأطلسي يمكن أن يتلازما، ولكن فقط إذا تلقت الدول الأوروبية دعماً أميركياً حقيقياً لتكثيف جهودها العملياتية والمشاركة الدبلوماسية.
* * *
عادة ما اتخذت الدول الأوروبية أولويات مختلفة، إن لم تكن متباينة، في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. فإلى جانب القدرات العسكرية غير المتكافئة، والافتقار إلى الإرادة السياسية للانخراط في عمليات محفوفة بالمخاطر، لا سيما بلا تفويض من الأمم المتحدة، منع هذا الاختلاف إلى حد كبير ترسيخها موقفاً قوياً وموحداً في المنطقة. مع ذلك، ونظراً لتدهور العلاقات عبر الأطلسي في عهد الرئيس ترامب، والإرهاق الأميركي المتزايد من الأزمات التي لا تنتهي، يجب على الأوروبيين الآن تكثيف جهودهم الجماعية في منطقة يؤثر عدم استقرارها بشكل مباشر على مصالحهم الأمنية.
الخطوات الجماعية الأولى
على مدى السنوات القليلة الماضية، أدى صعود تنظيم “داعش” وصموده، واستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية، والخطر المتزايد لانتشار الأسلحة النووية من إيران، والحوادث البحرية المستمرة في الخليج العربي، إلى دفع فرنسا وألمانيا وغيرهما من الدول إلى تجديد مساهماتها الجيوسياسية في المنطقة. وقد ارتبطت مثل هذه المساعي بالحاجة إلى بناء دول أوروبية تتمتع بقدر أكبر من الاستقلالية، وتستطيع تولي مسؤولية مصالحها الأمنية. في العراق وسورية، شارك الأوروبيون في الرد العسكري الذي قادته الولايات المتحدة ضد “داعش”. وتضمنت هذه الحملة دولاً عادة ما كانت حذرة بشأن المشاركة العسكرية الخارجية، مثل ألمانيا. كما أدى الاتحاد الأوروبي دوراً فعالاً في تقديم المساعدة الإنسانية وتحقيق الاستقرار، والتي بلغت قيمتها الإجمالية أكثر من مليار يورو في العراق وحده منذ العام 2014.
وفي ليبيا، أطلق الأوروبيون “عملية إيرني” العام الماضي بهدف أساسي هو التطبيق غير المتحيز لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة. وبالاعتماد على الأصول البحرية والجوية والأقمار الصناعية التي توفرها بشكل أساسي إيطاليا وفرنسا واليونان وألمانيا، تستفيد هذه العملية من تفويض قوي يسمح لها بتفتيش السفن التي قد تحمل مواد محظورة. وقد حققت بالفعل نتائج ملموسة، وكشفت عن الانتهاكات التركية والإماراتية للحظر. وتم تعزيز هذه الإجراءات من خلال فرض عقوبات أوروبية جديدة صدرت في أيلول (سبتمبر) الماضي، وتستهدف الشركات التي تزوّد الفصائل في شرق وغرب ليبيا.
وفيما يتعلق بإيران، حافظت الدول الأوروبية على وحدتها منذ العام 2017 للحفاظ على “خطة العمل الشاملة المشتركة” وسط أزمة انتشار وشيكة تفاقمت بسبب سياسة “الضغط الأقصى” الأميركية. وتمشياً مع نهجها المتوازن، ورداً على التوترات المتزايدة مع إيران في الخليج، أطلقت فرنسا ودول أخرى عملية المراقبة البحرية الخاصة بها في كانون الثاني (يناير) 2020. وهذه المهمة، التي تحمل اسم “التوعية البحرية الأوروبية في مضيق هرمز”، تختلف عن “التحالف الدولي لأمن وحماية حرية الملاحة البحرية”.
“وجهان لعملة واحدة”
تظل المبادرات المذكورة متواضعة، ويمكن أن تتعرقل أيضاً. فبعد فترة وجيزة من انتخاب جو بايدن، عادت الانقسامات إلى الظهور بين الأوروبيين حول مفهوم “الاستقلالية الاستراتيجية” وما قد تعنيه للعلاقة عبر الأطلسي. ووصفت وزيرة الدفاع الألمانية، أنغريت كرامب-كارينباور، هذه الفكرة بأنها “وهم”، موضحة أن الأوروبيين لن يتمكنوا أبداً من “استبدال الدور الحاسم لأميركا كمزود للأمن”. ومع ذلك، فإن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون “اختلف بشدة” مع مثل هذه الآراء، مجادلاً بأن الولايات المتحدة لن تحترم الأوروبيين إلا إذا كانوا “يتمتعون بالسيادة في ما يخص دفاعهم”.
وكما لاحظ العديد من الخبراء، فإن الاختلافات الاستراتيجية الفعلية بين هذه البلدان أضيق مما توحي به المناقشات المفاهيمية. ففي مقال مشترك نُشر في صحيفة “واشنطن بوست” في 16 تشرين الثاني (نوفمبر)، شدد وزيرا الخارجية الفرنسي والألماني على أن تعزيز أوروبا بصورة أقوى وإقامة شراكة أكثر توازناً عبر الأطلسي هما “وجهان لعملة واحدة”. وبالفعل، يمثل الشرق الأوسط العديد من التحديات الأمنية الفورية التي يحتاج الأوروبيون بشأنها إلى تعزيز جهودهم وإعادة تنسيق عملهم مع واشنطن.
الاتجاه السائد في أوروبا هو ميلها إلى انتظار أن تعلن الولايات المتحدة عن سياسة معينة قبل الإقدام على أي خطوة. وما يحدث اليوم ليس استثناء لهذه القاعدة؛ حيث تعقد العديد من الحكومات آمالاً كبيرة على الرئيس المنتخب بايدن. لكن هذا الموقف الخامل خطير، رغم كونه يفسح المجال أمام إيران وروسيا وتركيا والجهات الفاعلة الأخرى لترسيخ وجودها على المسارح الإقليمية مثل سورية، في وقت لم تصبح فيه الإدارة الأميركية الجديدة عاملةً بكامل طاقتها بعد، ومواجهتها تحديات كبيرة في الداخل.
وهكذا، فإن الكرة في ملعب أوروبا، وعليها تنظيم نفسها وإعداد مقترحات للتعامل بشكل متماسك مع إدارة بايدن. وعلى الصعيد الدبلوماسي، يحتاج الاتحاد الأوروبي إلى تطوير سياسة خارجية أكثر مرونة وتفاعلية. وليس تغيير المطلب الحالي لـ”الاتحاد الأوروبي” بإجراء تصويت بالإجماع على قضايا السياسة الخارجية الحساسة بالأمر الواقعي في المستقبل المنظور. ومع ذلك، يظل بإمكان الدول الأوروبية أن تطلق بصورة منفردة تحالفاً أصغر، والذي يكون مستعداً وقادراً على قيادة استجابة القارة للأزمة التالية. وعلى غرار المجموعة الخاصة بليبيا التي شكلها الاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، قد يكون هذا التصدر فرصة فعالة للتنسيق مع واشنطن.
وعلى الصعيد العسكري، يجب على المسؤولين أن يحددوا بوضوح ما يمكن أن يشكل توازناً واقعياً وفعالاً بين الأصول الأوروبية والأميركية. وكما تبين في ليبيا والساحل والشام، فإن العناصر التمكينية الأميركية ضرورية للعمليات الأوروبية، لا سيما في مجالات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع والتزود بالوقود في الجو ودعم الجسر الجوي. وسيظل هذا النوع من الدعم الأميركي ضرورياً في المستقبل القريب. ومع ذلك، ما يزال يتعين على الأوروبيين زيادة استثماراتهم العسكرية، وتعزيز استعدادهم العملياتي (على سبيل المثال، من خلال مشاركة المعلومات المكثفة والتخطيط للطوارئ)، والبحث عن طرق لحشد مواردهم بشكل أفضل (كما فعل حلف “الناتو” بشكل فعال للغاية مع أسطوله المشترك من “طائرات الإنذار المبكر والتحكم” (أواكس) عند محاربته تنظيم “داعش”). ويجب إعطاء الأولوية لهذه الأنشطة على الرغم من التداعيات الاقتصادية المستمرة لوباء “كوفيد -19”.
ثلاث حالات اختبار
لاختبار هذا التعاون العابر للأطلسي بعد تصحيح توازنه، يجب على أوروبا اتخاذ الخطوات اللازمة لتجديد شراكتها مع واشنطن في ثلاث نقاط حساسة رئيسية خلال الأشهر القليلة المقبلة:
العراق: تتمثل الأولوية الرئيسية في تحمل مسؤولية أكبر في الحرب ضد فلول “داعش”. ويُعد قرار الدنمارك تولي قيادة مهمة تدريب بعثة “الناتو” في العراق وإرسال 285 فرداً عسكرياً دلالة مشجعة في هذا الصدد، لا سيما أنه من المتوقع الآن أن تتضمن المهمة بعض الأنشطة التدريبية التي نسقها سابقاً “التحالف العالمي ضد داعش”. وبسبب حيادها النسبي، تستطيع القوات الأوروبية المساعدة على الحفاظ على الدعم الدولي للعراق مع احتواء خطر التصعيد بين الميليشيات المدعومة من إيران والقوات الأميركية. ومع ذلك، فإن هذه المشاركة الأوروبية المتزايدة ستتطلب بعض الدعم العسكري من الولايات المتحدة لكي تكون مستدامة وذات مصداقية (على سبيل المثال، حماية القوة، والجسر الجوي، والاستخبارات، والوصول إلى القواعد).
الخليج العربي ومضيق هرمز: على الأوروبيين اقتراح تنسيق أوثق بين مبادرات الأمن البحري الراهنة، على أن يبدأ ذلك من الولايات المتحدة، وإنما يمتد أيضاً إلى اليابان والهند وأستراليا. وبغض النظر عن مدى اتساع اختيار إدارة بايدن لإعادة توجيه السياسة الأميركية تجاه إيران، فمن المفترض أن يكون لدى أوروبا مساحة سياسية أكبر وحافز أكبر للدفع نحو إجراء حوار إقليمي شامل حول الأمن البحري -لا سيما عندما لم تتردد روسيا والجهات الفاعلة الأخرى في إطلاق مبادرات منافسة. وحيث إن الأمن البحري منفصل عن القضية النووية، فقد يشكل نقطة مناسبة لإعادة بناء الثقة بين أوروبا وواشنطن، وبين حكومات الشرق الأوسط.
ليبيا: يجب على المسؤولين الأوروبيين تعزيز دعمهم لحظر الأسلحة من خلال تخصيص أصول إضافية لـ”عملية إيرني”، التي تحتاج إلى سفينتين إضافيتين لتنفيذ مهمتها بالكامل. وفي المقابل، يمكن أن تكون واشنطن أكثر علنيةً في دعم هذه الجهود وتسهيل التنسيق بين الأصول الجوية الأوروبية و”القيادة الأميركية في إفريقيا” (أفريكوم)، لا سيما فيما يتعلق بإبلاغ الأمم المتحدة بانتهاكات الحظر براً أو جواً.
وعلى نطاق أوسع، تنظر الولايات المتحدة في مسألة تنفيذ انسحاب عسكري أوسع نطاقاً من الشرق الأوسط من أجل التركيز على المنافسة مع الصين. ولذلك، فإن إجراء مناقشة جادة عبر الأطلسي حول هذا التحول الاستراتيجي أمر ضروري وملح، بهدف صياغة نموذج أكثر ذكاءً وتوازناً للتعاون العسكري في المنطقة. وبالنسبة لبعض الأوروبيين، ما يزال تعزيز دور دفاعي وأمني أكثر استباقية للقارة يُعد ضاراً للشراكة عبر الأطلسي. ولذلك، سيكون من الحكمة أن تشجع واشنطن صراحة اتباع نهج أوروبي أقوى وأكثر مصداقية من الناحية العسكرية تجاه الشرق الأوسط.
 
*تشارلز ثيبوت، زميل زائر في معهد واشنطن، ودبلوماسي فرنسي مخضرم خدم في الجزائر وسورية والعراق وبلجيكا وألمانيا.
*بيير موركوس، زميل زائر في “برنامج أوروبا وروسيا وأوراسيا” في “مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية”. عُيّن سابقاً نائباً لرئيس “قسم الشؤون الاستراتيجية والأمن السيبراني” في السلك الدبلوماسي الفرنسي، حيث ركز على قضايا الدفاع الأوروبية و”حلف شمال الأطلسي”.
=========================
شبكة اخبار امريكا :إدارة "بايدن" تستعد لعمل عسكري ضد نظام الأسد في سوريا.. ومصادر تكشف التفاصيل
https://eldorar.com/node/159806
الدرر الشامية:
أكد إعلامي أمريكي شهير، الجمعة، أن إدارة الرئيس الجديد جو بايدن تستعد لعمل عسكري ضد نظام الأسد في سوريا.
وقال "جاك بوسوبيك" مذيع شبكة أخبار أمريكا في تغريدة على حسابه بـ"تويتر" والذي يتابعه أكثر من مليون شخص: "أصبح الأسد بسرعة الهدف الأجنبي رقم واحد لإدارة بايدن".
وأضاف "يريد هذا الرجل (بايدن) خلع الأسد وعزله عن الحكم... سوريا سوريا سوريا هي كل ما أسمعه يدور في أذهانهم، ولا بد أنها طبول الحرب تقرع".
وفي تغريدة أخرى أشار جاك بوسوبيك أن الهدف النهائي لإدارة بايدن هو تغيير النظام السوري بالكامل.
وكتب المذيع الأمريكي "الأمور الجدية بشأن سورية لم تبدأ بعد، التغيير الجذري للنظام على طاولة النقاش. وكأن 10 سنوات من الحرب الأهلية لم تحدث قط".
وكان المنسق السياسي في البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، السفير رودني هانتر،جدد التأكيد على موقف بلاده من مسألة المشاركة في عملية إعادة الإعمار بسوريا في ظل الأوضاع الراهنة وذلك في أول يوم رسمي من حكم الرئيس الجديد جو بايدن.
وقال "هانتر" خلال اجتماع لمجلس الأمن: إن "الصراع في سوريا لم ينته بعد ولن يكون هناك دعم لإعادة الإعمار حتى يلتزم النظام بالكامل بالحل السياسي".
ويناقش الكونغرس الأميركي مشروع قانون يطالب الرئيس جو بايدن على عدم الاعتراف بشرعية النظام السوري، وحق رئيسه بشار الأسد في الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، كما ينص على زيادة الضغوط الاقتصادية على النظام، وفرض عقوبات على أية جهة خارجية تقدم المساعدة له.
ويذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن عيّن 4 أشخاص في مناصب حساسة بإدارته المقبلة، ورشح خامسا لشغل منصب وكالة الاستخبارات الأمريكية، وسجل جميعهم مواقف مناهضة وحادة من بشار الأسد بشكل شخصي ومن نظام حكمه "القمعي" بشكل عام.
والشخصيات الخمسة هم، وزير الدفاع الجديد لويد أوستن، ونائبة الرئيس كامالا هاريس ، ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي جاك سوليفان، وآخرهم المرشح الأبرز لقيادة وكالة الاستخبارات الأمريكية سي آي أي مايك موريك، الذي كان يشغل منصب نائبًا لمديرها السابق.
=========================
مونيتور: يتّهمُ “قسد” بتضليلٍ أهالي ديرِ الزورِ
https://almohrarmedia.net/2021/01/23/موقعٌ-غربيٌّ-يتّهمُ-قسد-بتضليلٍ-أهال/
أشار موقعُ “مونيتور” في تقرير نشرَه إلى أسباب الاحتجاجاتِ التي تشهدها مناطق سيطرة ميليشيا (قسد)، وحربِ المعلومات التي تحاول تحريفَ أسباب هذه الاحتجاجات.
ولفت الموقع نقلاً عن مصادر محليّة إلى تواصل الاحتجاجات المناهضة لـ “قسد” من قِبل المجتمع المحلي، احتجاجاً على نقص الخدمات والاعتقالات التعسفية والتمييز من قِبل “قسد”.
كما نُقل عن مصادرَ في المنطقة أنّ شباناً اعتُقلوا لأسباب غيرِ واضحة، وأنَّ “قسد” متورّطة بالتلاعب بالأسعار في المنطقة ذات الأغلبية العربية، كما تذهب معظمُ الوظائف المحلية إلى المقرّبين من “قسد” ، بينما تنقل وجهة نظر خاطئة عن مطالب السكان من خلال عملياتها الإعلامية.
وأشار إلى أنَّ السكان المحليين عبَّروا عن مخاوفهم من أنَّ أيِّ شخصٍ لا توافقُ عليه “قسد” يمكن اتهامُه بالإرهاب بتهمٍ كاذبة، كما أفاد أنَّ وسائل إعلام تابعة لـ”قسد” تحرّفُ مطالب المتظاهرين وأنَّهم كانوا خلال الاحتجاجات يطالبون قسد “بتجاهل وجهاء العشائر” و المظاهرات كانت فقط من أجل خدمات أفضلَ وليس ضدَّ “قسد”.
ونقل الموقع عن قيادي محلي أنَّ “قسد” ترسل إلى دير الزور وقودًا ذا نوعية سيّئة للغاية، حيث تأخذ النفط من حقول دير الزور ثم ترسل نصفَ شحنة وقود إلى ذيبان ، وتخلطه بمواد منخفضة الجودة ثم يبيعونه في المحافظة بأسعار أعلى بكثير فيما الوقود الجيّد النوعية يمكن شراؤه في الحسكة بأقلَّ من ربع سعره من النوعية الرديئة في منطقة الشعيطات.
وأضافت نقلاً عن سكان محليين أنَّ الأشخاص المؤهلين من المنطقة يتمُّ تنازلُهم بشكل روتيني عن وظائف لصالح الناس من الحسكة وأماكن أخرى ، مما يؤدّي إلى تفشّي البطالة ونزوح الشباب.
=========================
الصحافة اليونانية :
جريك سيتى تايمز: إدارة بايدن ستزيد من عزلة أردوغان الدولية
https://www.dostor.org/3336200
قال موقع "جريك سيتي تايمز" أن الإدارة الأمريكية الجديدة تحت حكم الرئيس جو بايدن تزيد من عزلة تركيا والرئيس التركي رجب طيب أردوغان دوليا.
حيث قال أنطوني بلينكين وزير الخارجية الأمريكية: إن أفعال تركيا كعضو في الناتو "غير مقبولة" وأن واشنطن "سترى ما إذا كان يتعين القيام بالمزيد" فيما يتعلق بالعقوبات.
أجاب بلينكين على سؤال من السناتور ليندسي جراهام بشأن شراء تركيا لصفقة السلاح الروسي وقال:انه من المرفوض أن شريكًا استراتيجيًا لنا يكون منسجمًا بالفعل مع أحد أكبر منافسينا الإستراتيجيين في روسيا.
فيما وصف بوب مينينديز، العضو البارز في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، تصرفات أنقرة في سوريا واليونان وقبرص ودعمها للغزو الأذربيجاني لناغورنو كاراباخ بأنها "مزعزعة للاستقرار".
وأضاف بلينكين أن "المحصلة النهائية هي أن تركيا حليف... لا تتصرف من نواحٍ عديدة كحليف.
وسلط الموقع الضوء على العلاقات التركية الأمريكية، فبعد نهاية الحرب العالمية الثانية، مع إعلان أنقرة الحرب على ألمانيا قبل شهرين فقط من استيلاء الجيش السوفيتي على برلين، انضمت تركيا إلى الناتو في عام 1952، ولم تصبح تركيا عضوًا في الناتو فحسب، بل تم ترقيتها بامتياز خاص نظرًا لموقعها الجغرافي الاستراتيجي على البحر الأسود وسفوح القوقاز، بالإضافة إلى سيطرتها على مضيق البوسفور والدردنيل.
وأضاف الموقع: كانت العلاقة الوثيقة بين ترامب وأردوغان مبنية على العلاقات التجارية الشخصية للرئيس السابق في تركيا، في الواقع، كانا مقربين جدًا لدرجة أن مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون وصف علاقة ترامب بأردوغان بأنها "علاقة صداقة"، بل إن الرئيس السابق وصف نظيره التركي بأنه "جيد جدًا"، كما أدى عدم اهتمام ترامب بالعدوان التركي، حتى ضد اليونان العضو في حلف شمال الأطلسي في شرق البحر المتوسط، إلى زيادة جرأة أردوغان.
ومع وجود بلينكين ومينينديز في الإدارة الأمريكية، يبدو أنه لأول مرة منذ أن أصبحت تركيا عضوًا في الناتو، لن يتم التسامح مع العدوان التركي، ولاسيما ويتمتع مينينديز بسجل حافل في معارضة الإجراءات التركية، مثل شراء S-400، ودعم غزو أذربيجان الأخير لناغورنو كاراباخ، وانتهاك المساحات البحرية لليونان وقبرص.
إن القضية الرئيسية التي تواجهها إدارة بايدن مع تركيا ليست أنها تنتهك السيادة البحرية اليونانية والقبرصية، أو أنها تحتل شمال سوريا وقبرص، أو أنها رعت غزو ناغورنو كاراباخ - هذه مجرد قضايا جانبية لبناء قضية ضدها، ولكن تكمن المشكلة في شراء تركيا لمنظومة S-400 والشراكة مع روسيا.
=========================
الصحافة الالمانية :
صحيفة ألمانية تكشف تفاصيل جديدة حول قانون ترحيل اللاجئين السوريين
https://orient-news.net/ar/news_show/187529/0/صحيفة-ألمانية-تكشف-تفاصيل-جديدة-حول-قانون-ترحيل-اللاجئين-السوريين
أورينت نت - ألمانيا: محمد الشيخ علي
تاريخ النشر: 2021-01-23 23:10
يشعر اللاجئون السوريون في ألمانيا بالخوف منذ صدور قرار رفع حظر الترحيل إلى سوريا، وعلى الرغم من أن الحكومة أكدت أنه لن يشمل سوى المجرمين إلا أن البعض يرى أن الوضع غير مطمئن لا سيما مع دعوات المعارضة لإعادتهم إلى بلدهم.
وفي هذا السياق، كشفت صحيفة "آزول برو" تفاصيل جديدة بشأن الترحيل فيما يخص اللاجئين السوريين، موضحة أن جميع اللاجئين السوريين والذين يزيد عددهم على 800 ألف شخص يحملون إما إقامات لجوء أو حماية (إقامة فرعية).
وأضافت أنه استناداً إلى مكتب الهجرة واللجوء الاتحادي فإن هؤلاء اللاجئين يمنع ترحيلهم استنادا إلى القانون الألماني المتعلق باللجوء.
وتابعت: "بحسب القوانين الخاصة بالهجرة واللجوء يتمتع كل السوريين الحاصلين على إقامة حتى لو كانت مدتها 6 أشهر بالحماية، ولا يوجد خطر عليهم أو خوف من الترحيل".
ولفتت الصحيفة إلى أن اللاجئين السوريين لديهم نقاط قوة تخولهم البقاء في ألمانيا وعدم ترحيلهم، موضحة أنه أثناء السنوات الثلاث الماضية قام مكتب الهجرة واللجوء بإعادة دراسة ملفات 97 % من اللاجئين السوريين وتبين أن لديهم أسباباً عديدة للبقاء، فهم معرضون لخطر الاعتقال أو القتل بسبب الحرب الدائرة في سوريا.
وأشارت الصحيفة إلى أنه حتى نسبة 3% من اللاجئين السوريين والذين رفضت طلبات لجوئهم، لم يتم فعليا إلغاء الحماية عنهم وما يزالون يتمتعون بالحماية الفرعية في ألمانيا، ويستطيعون الطعن قضائياً في حال صدور قرار بترحيلهم.
وأكد الصحيفة أن عددا كبيرا من اللاجئين السوريين الذين دخلوا ألمانيا بين عامي 2015 و 2016 تمكنوا من الحصول على الإقامة الدائمة وهذا يعني أنهم يملكون حق الإقامة في ألمانيا مدى الحياة، ورغم أن الإقامة الدائمة مرتبطة باللجوء لكن في هذه الحالة يكون اللاجئ السوري حقق شرط الاندماج وله حق البقاء في ألمانيا حتى لو زالت أسباب لجوئه.
ونوهت الصحيفة إلى أنه حتى الآن أي بعد شهرين من قرار السماح بترحيل اللاجئين السوريين إلى بلدهم لم تطبق ولا حالة ترحيل، وعزت السبب في ذلك إلى عدم نية ألمانيا إعادة علاقاتها مع نظام أسد الذي ارتكب جرائم ضد الإنسانية، ولم يقم بأي تغييرات من شأنها أن تطمئن اللاجئين للعودة، كما أنه يواصل انتهاكاته ضد المدنيين.
وطالبت الصحيفة الحكومة الألمانية بإعادة فرض حظر الترحيل إلى سوريا، مشيرة إلى أنه على اللاجئين السوريين أن لا يقلقوا وأن يتابعوا حياتهم في ألمانيا لأن القوانين تحميهم ولا يمكن ترحيلهم على المدى المنظور في أقل التقديرات.
وكان وزراء الداخلية للولايات الألمانية قرروا في شهر كانون الثاني الماضي عدم تمديد حظر الترحيل إلى سوريا، مؤكدين أنه سيتم دراسة ملفات اللاجئين الخطرين والذين يصل عددهم إلى 89 شخصا.
========================