الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 23/6/2020

سوريا في الصحافة العالمية 23/6/2020

24.06.2020
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • «تي آر تي وورلد» :قانون قيصر يقطع شريان حياة النظام السوري
https://s.alarab.qa/1516954
 
الصحافة العبرية :
  • يديعوت أحرونوت ترصد فشل النظام السوري بهزيمة المعارضة
https://arabi21.com/story/1280527/تقدير-إسرائيلي-يرصد-فشل-النظام-السوري-بهزيمة-المعارضة#tag_49219
  • جيروزاليم بوست" :مركز الدراسات والبحوث العلمية في سوريا يتطلع للتكنولوجيا المتعلقة بأسلحة الدمار الشامل الألمانية
https://www.i24news.tv/ar/أخبار/middle-east/1592848681-تقرير-مركز-الدراسات-والبحوث-العلمية-في-سوريا-يتطلع-للتكنولوجيا-المتعلقة-بأسلحة-الدمار-الشامل-الألمانية
 
الصحافة الفرنسية :
  • لوموند : غضب الأقليات على الأسد تحذير خطير للدكتاتورية في سوريا
https://www.aljazeera.net/news/2020/6/22/بروفسور-فرنسي-تحذير-خطير-للدكتاتورية


الصحافة الامريكية :
«تي آر تي وورلد» :قانون قيصر يقطع شريان حياة النظام السوري
https://s.alarab.qa/1516954
اعتبر موقع «تي آر تي وورلد» أن قانون قيصر الأميركي الذي يفرض عقوبات على النظام السوري يقطع شريان حياة رئيس النظام بشار الأسد، ويبث حياة جديدة في النضال من أجل الإطاحة بالديكتاتور المتهم بارتكاب جرائم حرب، وقتل نصف مليون شخص، وإجبار 6.5 مليون سوري على النزوح.
ذكر الموقع: «من المتوقع أن يكون لقانون قيصر تأثير سلبي على العديد من المؤسسات في سوريا وروسيا وإيران ولبنان.. كثيرون يتوقعون أن يؤثر على التوازن السياسي والاقتصادي في لبنان، الذي يستضيف أيضًا 900.000 لاجئ سوري».
وتابع: «الغرض من هذه العقوبات هو إجبار بشار على الرحيل، وهو ما تتفق عليه الولايات المتحدة وتركيا، لكن بشار لن يستقيل.. إنه (دمية) لروسيا وإيران، وفي بعض الأحيان تدعمه الصين في الأمم المتحدة».
وأضاف: «مع ذلك، إذا استمر الاقتصاد السوري في الانهيار، وتمرد الشعب، فقد تنتظر سوريا مفاجآت كثيرة على المدى المتوسط والطويل.. إن أعضاء في الكونجرس الأميركي من الديمقراطيين والجمهوريين يرون أنه من المستحيل على سوريا البقاء في وجه هذه العقوبات».
وأوضح: «كثير من الاقتصاديين يتوقعون أنه مع هذا القانون، سيصبح من الصعب على بشار توريد النفط والغاز، وستنخفض عمليات الشراء والبيع إلى أدنى مستوى لها، خاصة مع البلدان التي لديها علاقات تجارية مع سوريا، بالإضافة إلى ذلك يحظر القانون جميع التبادلات بالدولار من أجل السيطرة على السوق السوداء، مع فرض عقوبات على أولئك الذين يقدمون خدمات للنظام في قطاعات الطيران والبناء والهندسة».
وذكر الموقع: «من خلال هذا القانون، تهدف الولايات المتحدة إلى إعادة نظام بشار المنسي منذ فترة طويلة إلى أجندة الرأي العام العالمي، وتعزيز المعارضة، ودعم اللاجئين، من خلال منع المذابح المدنية، وإرسال رسالة إلى كل من إيران وروسيا بشكل غير مباشر».
وختم الموقع: «هناك من يعتقد أن القانون سيؤدي إلى تقارب الأسد وروسيا وإيران، وأنه يمكن أن يتعارض مع اتفاقي سوتشي وأستانا، لكن بالنظر إلى المدى المتوسط إلى الطويل سيجد نظام بشار نفسه في موقف صعب».
===========================
الصحافة العبرية :
يديعوت أحرونوت ترصد فشل النظام السوري بهزيمة المعارضة
https://arabi21.com/story/1280527/تقدير-إسرائيلي-يرصد-فشل-النظام-السوري-بهزيمة-المعارضة#tag_49219
عربي21- عدنان أبو عامر# الإثنين، 22 يونيو 2020 01:21 م بتوقيت غرينتش0
رصد تقدير استخباري إسرائيلي أسباب فشل النظام السوري في حسم المعركة مع فصائل المعارضة المسلحة، رغم الدعم الذي يتلقاه من روسيا وإيران وحزب الله.
وعرض الخبير العسكري رون بن يشاي في تحليله العسكري بصحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" معطيات معتمدة لأجهزة الأمن الإسرائيلية تشير إلى أن "جميع الأطراف المنخرطة في الأزمة السورية باتت عالقة"، مضيفا: "في ظل حالة الركود السائدة هناك، فلا أحد من كل الأطراف يحققون أهدافهم، بمن فيهم الرئيس بشار الأسد والروس والإيرانيون والأتراك والأكراد الذين يعملون مع الأمريكيين، بالعكس فإن الجميع يحيد الجميع، وهذا الوضع له آثار عديدة، وفق التقييم الإسرائيلي".
وأضاف أن "المعلومات المتوفرة لدى المنظومة الاستخبارية الإسرائيلية تتحدث أن سوريا تعيش في وضع اقتصادي بائس، ولولا ما تتلقاه من إمدادات النفط من إيران، لكان الاقتصاد السوري في المناطق الخاضعة للنظام انهار منذ زمن، وربما اندلعت المظاهرات في الشوارع الرئيسية داخل المناطق التي يسيطر عليها الأسد، احتجاجا على تردي الوضع الاقتصادي".
وأكد بن يشاي، وثيق الصلة بكبار قادة الجيش والمنظومة الأمنية والعسكرية، وغطى معظم الحروب الإسرائيلية في لبنان والأراضي الفلسطينية، أنه "في غضون ذلك، لا يظهر عشرات الآلاف من المسلحين الإسلاميين السنة في منطقة إدلب أي علامات على الاستعداد للاستسلام للجيش السوري، الذي ما زال يفشل في احتلالها، واستعادة سيطرة النظام عليها، رغم المساعدة الكبيرة التي يتلقاها من الروس جوا، ومن الإيرانيين وحزب الله برا".
وأشار إلى أن "المجال الدبلوماسي لا يعطي إشارات إيجابية أمام الروس لإنهاء الحرب الدامية في سوريا، والاستفادة من إعادة إعمارها، مما قد يظهر نوعا من النزاع الخفي بين الروس والإيرانيين لوضع اليد على جلد الدب الذي لم يقم أحد منهما باصطياده بعد".
وأكد أنه "على الصعيد الإيراني، فقد أدى اغتيال الجنرال قاسم سليماني القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني من خلال الطائرات الأمريكية أوائل العام الجاري على الأراضي العراقية، إلى تراجع النظرة الإيرانية تجاه سوريا، باعتبارها جبهة عسكرية ضد إسرائيل، لذلك يركز قائد فيلق القدس الحالي إسماعيل قآني على سوريا لتعزيز مشروع حزب الله الدقيق للصواريخ، وسحب ميليشياته قرب الحدود مع إسرائيل".
وختم بالقول: "يمكن إعطاء تقدير موقف عسكري وميداني مفاده أن الأمريكيين يحققون نجاحات نسبية في سوريا بالتعاون مع إسرائيل، لأن المئات من القوات الأمريكية والميليشيات الكردية تقاتل مسلحي تنظيم داعش من جهة، ومن جهة أخرى يعطلون إنشاء الممر اللوجستي البري الإيراني في العراق وجنوب شرق سوريا".
===========================
"جيروزاليم بوست" :مركز الدراسات والبحوث العلمية في سوريا يتطلع للتكنولوجيا المتعلقة بأسلحة الدمار الشامل الألمانية
https://www.i24news.tv/ar/أخبار/middle-east/1592848681-تقرير-مركز-الدراسات-والبحوث-العلمية-في-سوريا-يتطلع-للتكنولوجيا-المتعلقة-بأسلحة-الدمار-الشامل-الألمانية
كشفت صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم الاثنين، أن مركز الدراسات والبحوث العلمية التابع لوزارة الدفاع السورية سعى لشراء أسلحة الدمار الشامل من ألمانيا العام الماضي.
وتتهم الولايات المتحدة المركز، المدرج على لائحة العقوبات لديها، بالمساعدة في تطوير غاز السارين وصنع أسلحة كيميائية، لكن دمشق تنفي امتلاك أي سلاح كيميائي منذ تدمير برنامجها للأسلحة الكيميائية في عامي 2013 و2014 بموجب اتفاق أميركي روسي.
وفقًا لتقرير استخباراتي استشهدت به الوكالة، حاول مركز الدراسات والبحوث العلمية، الذي يُفترض أنه تركز على الأنشطة العلمية، شراء معدات معملية من شركة مقرها في ولاية بادن-فورتمبيرغ. وكان من المفترض أن يتم نقل المعدات إلى سوريا عبر لبنان، ولكن تم إبطال الصفقة بسبب تدخل المسؤولين الألمان في الوقت المناسب بحسب تعبير الصحيفة.
ويشير التقرير، كما ذكرت الصحيفة، إلى أن مركز الدراسات والبحوث العلمية ربما تكون قد كثف من جهوده في الشراء في الفترة الزمنية الأخيرة. ويضيف أن كلا من سوريا وإيران يتطلعان إلى شركات مقرها في المانيا للحصول على التقنيات المتعلقة بالحرب الكيميائية والنووية والبيولوجية.
ويأتي تقرير الصحيفة متزامنا مع دخول ما يعرف بقانون قيصر حيز التنفيذ وهو شكل من أشكال العقوبات الأميركية على النظام السوري المتهم بارتكاب انتهاكات واسعة خلال تسع سنوات من الحرب.
والقانون الجديد يوسع دائرة الاستهداف لتطال أذرعته أيضا، عدا عن مسؤولين سوريين، كل شخص أجنبي يتعامل مع الحكومة السورية وحتى الكيانات الروسية والإيرانية في سوريا، ويشمل مجالات عدة من البناء إلى النفط والغاز.
وينص القانون على اتخاذ إجراءات خاصة ضد المصرف المركزي السوري إذا ثبت أنه "مؤسسة مالية أساسية في عمليات تبييض الأموال". وتشترط واشنطن لرفع العقوبات، وفق القانون، إجراءات عدة بينها محاسبة مرتكبي "جرائم الحرب" ووقف قصف المدنيين والإفراج عن المعتقلين السياسيين وعودة اللاجئين.
وتستهدف العقوبات نفوذ إيران وروسيا في سوريا، في وقت تسعى الدولتان لتعزيز حضورهما في الاقتصاد وإعادة الإعمار. أما لبنان، البلد الذي لطالما شكل رئة سوريا خلال الحرب وممرا للبضائع ومخزنا لرؤوس أموال رجال أعمالها، فقد يشهد تدهورا أكبر في اقتصاده المنهار أساساً إذا لم تستثنه العقوبات.
===========================
الصحافة الفرنسية :
لوموند : غضب الأقليات على الأسد تحذير خطير للدكتاتورية في سوريا
https://www.aljazeera.net/news/2020/6/22/بروفسور-فرنسي-تحذير-خطير-للدكتاتورية
في مدونته بصحيفة لوموند الفرنسية، قال البروفيسور الفرنسي جان بيير فيليو إن الاحتجاجات المناهضة للرئيس السوري بشار الأسد في السويداء بقلب منطقة الدروز، ترافقت مع غضب واضح ومتزايد في المجتمع العلوي الذي ينحدر منه الدكتاتور السوري، مما يشكل قلقا أكبر لسيد دمشق.
ورأى هذا المؤرخ والخبير بسياسة الشرق الأوسط أن بشار الأسد كان يأمل في الاحتفال بشكل مختلف تماما بالذكرى العشرين لوصوله إلى السلطة، التي استلمها من والده حافظ الأسد الذي حكم بالحديد والنار لمدة ثلاثين عاما، إلا أن الرجل الذي يقدم نفسه على أنه "حامي" الأقليات في وجه الأغلبية السنية أصبح يواجه تحديا غير مسبوق داخل هذه الأقليات التي تعتبر حتى الآن محايدة في الصراع الدائر في سوريا إن لم نقل مخلصة للنظام القائم.
ومنذ بداية هذا الشهر، يتحدى المتظاهرون في السويداء النظام المعروف بأنه تحت حكم حافظ ثم بشار من بعده، الذي كان حريصا دائما على خنق أدنى تحد داخل الأقلية العلوية التي تمثل عُشر السكان والتي تدعم الرئيس دعما ليس دائما غير مشروط، حسب الكاتب.
الجبهة العلوية
وأشار فيليو إلى أن العديد من الشخصيات العلوية شاركت في الحركة الثورية في عام 2011، وقد لاحق النظام المعارضين العلويين بلا رحمة باسم ما يسمى "الخيانة" المزدوجة، سواء للنظام أو لمجتمعهم، ولكن التصعيد العسكري وطائفية الصراع، مع صعود الجماعات الإسلامية ثم الجهادية، أقنعت معظم العلويين بالتوحد والالتفاف حول النظام.
وعليه، عبأ النظام بعضهم للتعويض عن الفرار الهائل في الجيش الحكومي وانضم آخرون إلى المليشيات الموالية للأسد، ودفعوا ثمنا باهظا في الحرب الأهلية، تاركين مجتمعا علويا محروما إلى حد كبير من شبابه، كما يقول فيليو.
ورغم "ضريبة الدم" الباهظة التي دفعوها، تعيش الغالبية العظمى من العلويين انخفاضا في مستوى المعيشة، في وقت تشاهد فيه تراكم ثروات غير محدودة بيد بعض المستفيدين المرتبطين برئيس النظام.
وفي هذا السياق -كما يرى فيليو- تحدى رامي مخلوف، ابن خال بشار الأسد ومموله الكبير لفترة طويلة، الرئيس علنا ثلاث مرات، مما أدى إلى تجريده من جزء من ثروته الهائلة بعد اتهامه بالفساد الذي كان أصلا أحد رموزه.
وبحسب الكاتب، تمكن مخلوف الذي أنفق بسخاء على قاعدته المجتمعية من تقديم نفسه متحدثا باسم العلويين الذين يشعرون بأنهم مهملون، حتى من قبل النظام، خاصة أن غطرسة إيران والمليشيات التابعة لها، وعلى رأسها حزب الله اللبناني، فاقمت استياء العلويين.
وقال الكاتب إن الشعارات المناهضة للأسد تكاثرت على جدران مدن اللاذقية وطرطوس اللتين تمتلك فيهما روسيا قواعد جوية وبحرية، مما أثار قلق موسكو من هذا الاحتجاج غير المسبوق.
أحداث الدروز
ومن ناحية أخرى، حاول النظام -حسب الكاتب- منذ عام 2011 الحفاظ على حياد الدروز الذين يشكلون أكثر قليلا من 2% من سكان سوريا، ويعيش معظمهم في السويداء وفي منطقة جبل الدروز الإستراتيجية، رغم أن ذلك لم يجنبهم انتهاكات بعض الحركات المسلحة المناهضة للنظام.
لكن الكارثة الاقتصادية وعمليات التهريب التي يقوم بها النظام في هذه المنطقة الحدودية مع الأردن، أدت مؤخرا إلى سلسلة من المظاهرات التي تردد شعارات مثل "الثورة والحرية والعدالة الاجتماعية" و"الشعب يريد سقوط النظام".
وفي العاشر من يونيو/حزيران الحالي، الذكرى العشرين لوفاة حافظ الأسد، تجرأ المتظاهرون على الغناء ضده "يلعن روحك"، إلا أنه تم قمع المواكب واعتقال النشطاء.
أما المسيحيون، الذين لا يملكون منطقة خاصة بهم في البلد، فإن الكثير منهم آثر الهجرة وولى جزء من الأرثوذكس اليونانيين وجهه صوب روسيا لتوفير الحماية لهم.
ويحاول الأكراد بناء جبهة موحدة على خلاف ما يريده الأسد، من أجل الحفاظ على جزء من الحكم الذاتي في الشمال الشرقي لسوريا، وحتى الأقلية الشيعية الصغير في سوريا فإنها لم تعد توالي سوى إيران وحزب الله، على خلفية العداء المفتوح بين العلويين والشيعة.
ويضيف الكاتب أن عمليات إعادة البناء المجتمعية هذه تعيدنا مرة أخرى إلى المعادلة الأساسية للأزمة السورية، حيث لا تزال سوريا بأكملها رهينة للأسد، أغلبيتها وأقلياتها مجتمعة.
ويختتم بأن الغضب الدرزي والعلوي ليسا أقل من تحذير خطير للدكتاتورية السورية من تراجع دعم الأقليات، بعد أن بررت استبداده ورفضت أي تنازل للأغلبية التي صورها النظام على أنها "تطرف إسلامي" أو "إرهابي".
===========================