الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 18/3/2019

سوريا في الصحافة العالمية 18/3/2019

19.03.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • واشنطن بوست: ترامب سيخسر إذا اندلع "ربيع عربي" ثانٍ
http://khaleej.online/6ExjDb
  • وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يخطط لإبقاء 1000 جندي في سوريا
https://www.elnashra.com/news/show/1294069/وول-ستريت-جورنال:-الجيش-الأميركي-يخطط-لإبقاء-1000-
 
الصحافة الروسية :
  • سفوبودنايا بريسا: لماذا يقصف الأسد إدلب خارج إرادة الكرملين
https://www.raialyoum.com/index.php/سفوبودنايا-بريسا-لماذا-يقصف-الأسد-إدل/
 
الصحافة العبرية :
  • مكور ريشون: "هذه تحديات رئيس أركان الاحتلال بعد شهرين على تعيينه
https://arabi21.com/story/1166959/هذه-تحديات-رئيس-أركان-الاحتلال-بعد-شهرين-على-تعيينه#tag_49219
 
الصحافة الامريكية :
واشنطن بوست: ترامب سيخسر إذا اندلع "ربيع عربي" ثانٍ
http://khaleej.online/6ExjDb
ترجمة منال حميد - الخليج أونلاين
قال جاكسون ديل، نائب رئيس تحرير صحيفة "واشنطن بوست"، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيكون أحد الخاسرين في حال اندلعت موجة ثانية من الربيع العربي، لأنه راهن على الأنظمة الاستبدادية، كنظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، من أجل تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.
وتابع ديل في مقال له بالصحيفة، أن الاحتجاجات الجماهيرية بالعواصم العربية والتي تطالب بتنحي الحكام الفاسدين والعجزة، تبدو كأنها مفارقة تاريخية، فلقد كان الربيع العربي منذ سنوات فقط، ومع ذلك لم ينجح وإنما قاد إلى انقلابات وحروب أهلية أعادت الوضع الاستبدادي القديم.
ويضيف: "في مصر، ثبَّت السيسي نفسه ديكتاتوراً مدى الحياة، وفي حين يجلس الرئيس بشار الأسد على أنقاض سوريا، تحولت ممالك الخليج بقيادة السعودية إلى دور أكثر وحشية وقمعية من أي وقت مضى".
ويستدرك قائلاً: "لكن مع ذلك، فإن الاحتجاجات الجزائرية أجبرت الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على سحب ترشحه لانتخابات الرئاسة. أما في السودان فإنها متواصلة رغم التنازلات التي قدمها عمر البشير".
وحتى في الأردن، يردف الكاتب، فإن الشعب تظاهر في جميع أنحاء البلاد الشهر الماضي، للاحتجاج على الفساد. ولم يكن المغرب استثناءً، فلقد انتهت قبل أسابيع قليلة، مظاهرة كبيرة للمعلمين تطالب بإنهاء الديكتاتورية.
ويرى ديل أنه إلى الآن لا يمكن القول إننا أمام موجة ثانية من الربيع العربي؛ إذ لم يسقط أي نظام، ففي الجزائر -على سبيل المثال- ما زالت زمرة الجنرالات تحكم، وهي التي دعمت بوتفليقة وأبقته تحت سيطرتها.
كثير من الذين انضموا إلى ثورات الربيع العربي في 2011 ماتوا أو سُجنوا أو أُعدموا، بحسب ميشيل دن الباحثة بمركز كارنيغي والتي تنبأت بثورة 25 يناير المصرية.
وتقول "دن": "يدرك كثيرون وضمنهم المصريون، أن تكاليف الثورة الأخرى ستكون مرتفعة. لذا فإنهم أقل تفاؤلاً مما كانوا عليه في عام 2011 بشأن النتائج النهائية".
ومع ذلك، تضيف: "الموجة الجديدة تشير إلى بضعة استنتاجات تتعارض مع الحكمة التقليدية في واشنطن، خاصة داخل إدارة ترامب، بالاعتماد على السلطة الاستبدادية لدعم الاستقرار في الشرق الأوسط؛ وهو ما أدى إلى تطاير شرر موجة ثورية ثانية".
ويعود "ديل" للقول: "لقد تخيل السيسي وبن سلمان أن بإمكانهما اتباع نموذج الاستبداد الرأسمالي على غرار الصين وروسيا، لكنهما لم يتمكنا من إيصال السلع الاقتصادية، فالفساد والرأسمالية يؤديان إلى خروج الاستثمارات الأجنبية من مصر والسعودية".
ويهدر النظامان في الرياض والقاهرة مليارات الدولارات على مشروعات ضخمة مثل المدن الجديدة، ولعل آخر أفكار السيسي هو مطالبته بأن تطلى جميع المباني المبنية بالطوب في القاهرة بألوان متجانسة.
ترامب يتحدى الكونغرس ويعارض وقف دعم تحالف السعودية
وفي الجزائر، فإن النظام المتحجر كان في حيرة من أمره بشأن كيفية تعويض انخفاض عائدات النفط والغاز، في وقت انخفضت فيه الاحتياطات الأجنبية بمقدار النصف منذ 2013، وارتفعت البطالة إلى 11%.
وتعاني معظم دول المنطقة، كما يقول الكاتب، بسبب الأنظمة القمعية والإدارات الفاسدة، في ظل مجتمعات تعاني الاكتئاب والإحباط، بسبب الديكتاتورية القائمة.
ويختم الكاتب مقاله بالقول إن إدارة ترامب أسست استراتيجيتها في الشرق الأوسط على الأنظمة الاستبدادية، فهي تراهن على السيسي وبن سلمان مثلاً لإرساء استراتيجية تهدف إلى مواجهة إيران.
وأيضاً فإنه -أي ترامب- يَفترض أن هذين النظامين يمكن أن يوفرا الاستقرار، ولهذا السبب لم تبذل إدارته أي جهود لكبح قمعهما؛ ومن ثم فإنه إذا كان هناك ربيع عربي آخر فسيكون الرئيس ترامب أحد الخاسرين.
===========================
وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يخطط لإبقاء 1000 جندي في سوريا
https://www.elnashra.com/news/show/1294069/وول-ستريت-جورنال:-الجيش-الأميركي-يخطط-لإبقاء-1000-
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن الجيش الأميركي يخطط لإبقاء 1000 من جنوده في سوريا وذلك بعد 3 أشهر من قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسحب قوات بلاده من سوريا، بحسب ما نقلت الصحيفة عن عسكريين أميركيين.
ولفتت الصحيفة إلى أن "محادثات الإدارة الأميركية مع تركيا وحلفائها الأوروبيين والقوات الكردية التي تدعمهت فشلت في التوصل إلى اتفاق لإنشاء منطقة آمنة في شمال شرق سوريا، كجزء من خطة ترامب لمغادرة سوريا".
===========================
الصحافة الروسية :
سفوبودنايا بريسا: لماذا يقصف الأسد إدلب خارج إرادة الكرملين
https://www.raialyoum.com/index.php/سفوبودنايا-بريسا-لماذا-يقصف-الأسد-إدل/
عنوان مقال ليوبوف شفيدوفا، في “سفوبودنايا بريسا”، حول حاجة موسكو إلى الأسد قويا مستقلا لمستقبل سوريا ومصالحها فيها.
وجاء في المقال: أمس، ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الجوفضائية الروسية استهدفت موقعا في إدلب بالتنسيق مع تركيا.
هذه المرة لم ينف الجيش الروسي مشاركته، خلاف ما حصل الاثنين، عندما اضطرت وزارة الدفاع الروسية إلى دحض المعلومات عن استهدافها محافظة إدلب السورية.
في الواقع ، كل شيء منطقي. فالآن، المشكلة الرئيسية في إدلب هي نشاط جبهة النصرة الإرهابية. وكانت أنقرة قد أخذت على عاتقها مهمة إخضاع مقاتلي جبهة النصرة، لكن شيئا لم يتحقق.
ويبدو أن دمشق هي الوحيدة التي تسعى، في الوقت الحالي، بصورة واقعية ما إلى حل المشكلة. فالجيش العربي السوري، وغم تقييده باتفاقية روسية تركية محددة، يسعى للقضاء على الإرهاب في إدلب. ففي الأسابيع الأخيرة، وجه عشرات الضرابات على مواقع مختلفة في المحافظة.
وفي الصدد، يرى الخبير العسكري الروسي أليكسي ليونكوف أن عدم تدخل روسيا مرتبط بالرغبة في حل المشكلة بطريقة سلمية، لأن القوة العسكرية الآن لن تعطي النتيجة المرجوة.
إذا كانت موسكو تركز على العملية السلمية، فلماذا يمضي بشار الأسد ضدها؟
أولاً، هو زعيم دولة ذات سيادة. وكرئيس له الحق في استعادة السيطرة على بلده كاملا. هذه، في الواقع، مهمته. وعموما، تحتاج روسيا إلى الأسد قويا ومستقلا. فبدرجة ما، بدأت الفوضى في سوريا بسبب ليونة بشار الأسد. وحتى لا يتكرر ذلك في المستقبل، يجب أن يصبح قويا. وهكذا يصبح، ولا نعرقل سعيه. ما مصلحتنا في ذلك؟ سيتم إجراء انتخابات ديمقراطية عاجلاً أم آجلاً، وسيكون من الأفضل لنا إذا انتخب الشعب الأسد. ولكن إذا كان قائداً ضعيفاً عاجزا عن تحقيق أهدافه، بما في ذلك بتدابير صارمة، فمن المستبعد أن يتم انتخابه. ثم تأتي لحظة الغموض. فربما يأتي إلى السلطة شخص ألعوبة بيد وكالة المخابرات المركزية. فماذا نفعل؟ لذا، ينبغي اعتبار استقلالية الأسد تطورا منطقيا تماما للعلاقات الروسية السورية. (روسيا اليوم)
===========================
الصحافة العبرية :
مكور ريشون: "هذه تحديات رئيس أركان الاحتلال بعد شهرين على تعيينه
https://arabi21.com/story/1166959/هذه-تحديات-رئيس-أركان-الاحتلال-بعد-شهرين-على-تعيينه#tag_49219
قال الخبير العسكري الإسرائيلي عمير ربابورت، إن "مرور شهرين على تعيين أفيف كوخافي رئيسا لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي يفرض أمامه امتحانات خطيرة أمام حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان، والانسحاب الأمريكي من سوريا، لا سيما أنه ما زال حديث العهد في قيادة الجيش".
وأضاف ربابورت في تقرير بصحيفة مكور ريشون، ترجمته "عربي21" أن "التوترات الأمنية في كل الجبهات المحيطة بإسرائيل تعتبر امتحانات أولية لكوخافي، صحيح أنه لا توجد تغيرات جوهرية في توصيات هيئة الأركان العليا، بين قائد جيش سابق مثل غادي آيزنكوت وقائد حالي هو أفيف كوخافي، لكن الأبعاد الشخصية تضع بصمتها".
وأوضح أن "كوخافي اعتبر أن صاروخ تل أبيب من غزة لا يجب أن يمر دون رد جوهري حقيقي، في حين أن العديد من الأوساط العسكرية الإسرائيلية انشغلت بتحديد الرابحين والخاسرين من هذه الجولة القصيرة جدا التي لم تتجاوز العدة ساعات".
وأشار إلى أن "الأمر الأكيد أنه كلما اقتربت ساعة الانتخابات الإسرائيلية يوم التاسع من نيسان/ أبريل، ازدادت مخاطر الاشتباك العسكري في واحدة من هذه الجبهات، وهو ما ينتبه له جيدا كوخافي والجنرالات من حوله".
وركز الكاتب حديثه عن سوريا، حيث إنها "تستعد لانسحاب القوات الأمريكية، فيما كشف الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع عن شبكة عسكرية سرية لحزب الله موجودة في الجولان، في حين أن أحداث الحرم القدسي وباب الرحمة تعمل على تسخين الأوضاع الأمنية".
وأوضح أن "كل هذه الأحداث قابلة للاشتعال في أي لحظة، وهذا التوقيت يعتبر إشكاليا بالنسبة لإسرائيل، ومواتيا للفلسطينيين، مع العلم أن هذه الأحداث تندلع ولدينا وزير حرب هو ذاته رئيس حكومة، ويخوض حملة انتخابية حامية، وقائد أركان أتم في هذه الأيام شهرين فقط من قيادة الجيش".
كرميت فالنسي من معهد أبحاث الأمن القومي قالت إن "كوخافي أمامه تحدي انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، رغم الإبقاء على قوة رمزية صغيرة، وهي بذلك تقدم أخبارا سارة لنظام الأسد الذي سيبذل جهودا إضافية لبسط سيطرته على البلاد بعد ثماني سنوات من الحرب الداخلية، وانتصاره بدعم من إيران وروسيا".
وأضافت أن "الخاسر الأكبر من الانسحاب الأمريكي من سوريا هم الأكراد، الذين خاضوا الحرب الحقيقية ضد تنظيم الدولة، وتمت خيانتهم من قبل حليفتهم الولايات المتحدة، كما حصل معهم في عدة مرات سابقة، وسيترك الأكراد يواجهون الأتراك الذين يعتبرونهم جزءا من شبكة إرهابية داخل الأراضي التركية نفسها".
يعكوب كيدمي الرئيس السابق لمؤسسة "نتيف" لتقوية العلاقات مع يهود الاتحاد السوفييتي السابق قال إن "كوخافي يرى أن اللاعبين الأساسيين ما زالا في سوريا، وهما روسيا والولايات المتحدة، لكن الأخيرة خسرت الساحة السورية لأن لديها اهتمامات أكثر في ساحات أخرى من العالم".
وأضاف أنه "بدلا من تمركز القوات الأمريكية في جارتنا الشمالية، فإنه على المدى البعيد ترى أن الصين هي العدوة الكبرى لها، والمواجهة مع روسيا تدور في شرق أوروبا، خاصة أوكرانيا وبولندا".
يوسي منشاروف خبير الشؤون الإيرانية قال إن "الانسحاب الأمريكي من سوريا يترك ظلاله الإيجابية على الأوضاع الإيرانية من داخل النظام، لأنه يدعم توجهاته التوسعية في المنطقة، في ظل ما يتعرض له من انتقادات داخلية واسعة بسبب الأثمان التي دفعتها الدولة عقب تدخلها في الحرب السورية، وفي أعقاب فرض العقوبات عليها مع انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي".
وأضاف أن "الخلية الأضعف في سوريا اليوم هي حزب الله؛ فالشيعة اللبنانيون يرون في أنفسهم وقودا لمعارك إيران في المنطقة، والحزب يواجه صعوبات في تجنيد الشبان الصغار، ولديه مشاكل في موازناته المالية".
==========================