الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 16/10/2018

سوريا في الصحافة العالمية 16/10/2018

17.10.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة التركية والكندية والالمانية :
  • صحيفة تركية: الجيش الحر ينشر 20 ألف مقاتل على أطراف منبج
https://horrya.net/archives/78347
  • لودوفوار الكندية: هل ستصبح السجون الكردية في سوريا غوانتانامو جديدة؟
https://7al.net/2018/10/15/لودوفوار-الكندية-هل-ستصبح-السجون-الكر/
  • فيلت أم زونتاغ: الداخلية الألمانية تعتزم مراجعة ملفات 800 ألف لاجئ
https://www.baladinews.com/ar/news/details/36512/صحيفة_الداخلية_الألمانية_تعتزم_مراجعة_ملفات_ألف_لاجئ
 
الصحافة الروسية:
  • صحيفة روسية تطالب الدول العربية بالتخلي عن مخططاتها الدعائية ضد سوريا
http://www.alansaar.net/2018/10/15/128002/
  • فوينيه أوبزرينيه: “إس-300” في سوريا: من سيقع في المصيدة؟
https://www.raialyoum.com/index.php/فوينيه-أوبزرينيه-إس-300-في-سوريا-من-سيقع/
 
 
الصحافة التركية والكندية والالمانية :
صحيفة تركية: الجيش الحر ينشر 20 ألف مقاتل على أطراف منبج
https://horrya.net/archives/78347
حرية برس:
كشفت صحيفة “يني شفق” التركية أن 20 ألف مقاتل من الجيش السوري الحر انتشروا على أطراف مدينة “منبج”، وهو مستعدون للبدء بمواجهة المليشيات الكردية في المدينة.
ونقلت الصحيفة عن رئيس المجلس العسكري للمدينة التابع للجيش الحر “عدنان أبو فيصل” قوله: إن “القوات التركية مع قوات الجيش السوري الحرّ، دخلت حالة تأهب على 7 نقاط قرب منبج”، مضيفاً أنّ “أكثر من 20 ألف مقاتل مستعدون لمواجهة المليشيات الكردية في بلدة منبج”.
وأشار “أبو فيصل” إلى أن المليشيات الكردية “يعيشون حالة من الرعب والخوف، وأن مصدر الأمان الوحيد بالنسبة لهم هو القوات الأمريكية والأسلحة التي دعمتهم بها”.
وأكد أن الاستعدادات قائمة لتطهير المنطقة ابتداء من منبج حتى حدود العراق، من جميع المليشيات الكردية الإرهابية، وبيّن أن “ما يسمى بالقياديين العسكريين قد قدِموا من قنديل؛ ولذلك هم لا يمثلون منبج ولا مجلسها العسكري”.
وفي يونيو الماضي، اتفقت أنقرة وواشنطن على “خارطة طريق” بشأن منبج، تتضمن إخراج المليشيات الكردية الانفصالية منها، وتوفير الأمن والاستقرار فيها، وتسيير دوريات مشتركة على طول الخط الواقع بين منطقة عملية “درع الفرات” بريف حلب الشمالي ومنبج.
واتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الولايات المتحدة، بعدم الالتزام بالجدول الزمني المتفق عليه بين أنقرة وواشنطن لانسحاب مليشيا الوحدات. وقال في حديث لصحيفة حرييت التركية “الاتفاق بين تركيا والولايات المتحدة حول بلدة منبج السورية قد تأخر تطبيقه، لكنه لم يمت بعد”.
==========================
لودوفوار الكندية: هل ستصبح السجون الكردية في سوريا غوانتانامو جديدة؟
https://7al.net/2018/10/15/لودوفوار-الكندية-هل-ستصبح-السجون-الكر/
نشرت صحيفة لودوفوار الكندية يوم أمس تقريراً يؤكد بأنه ليس لدى الحكومة الكندية أية نية في استعادة مواطنيها الذين ذهبوا للقتال في سوريا والذين يقبعون اليوم في معتقلات المناطق الكردية. وأن هذا الموضوع لا يعتبر جزءاً من الخطط المستقبلية للحكومة بالرغم من أن الطلب قد أتى من السلطات المحلية هناك. متسائلة فيما إذا كانت ستتحول السجون الكردية في سوريا إلى غوانتانامو جديدة. حيث علمت صحيفة لودوفوار من مصدر فيدرالي على دراية بالموضوع بأن الحكومة الكندية ليست في وارد استعادة الجهاديين الكنديين لا على المدى القصير ولا على المدى المتوسط. وفي بيان تم إرساله عبر البريد الإلكتروني أضافت وزارة الشؤون الدولية بأن “أية معلومات حول اتفاق لإعادة المواطنين الكنديين إلى بلادهم من سوريا لا أساس لها من الصحة”.
ويبين التقرير بأن الحكومة الكندية، وتحت ما تسميه حماية المعلومات الشخصية، لا تريد أن تؤكد العدد الصحيح للجهاديين الكنديين المسجونين في سوريا اليوم. لكن سلسلة من التقارير التي صدرت في الأيام الأخيرة من قبل شبكة غلوبالن تشير إلى أن عددهم هو ثلاثة عشر: ثلاث مقاتلين مع ثلاث زوجات (إحداهن من مدينة مونتريال متزوجة من مقاتل ألماني، وأخرى من تورنتو متزوجة من مقاتل لبناني والثالثة زوجة لأحد المقاتلين الكنديين) وسبعة أطفال (خمسة منهم حصيلة هذه الزيجات الثنائية الجنسية). حيث تبين شبكة غلوبالن بأن قوات سوريا الديمقراطية، وهو تحالف بقيادة كردية ويتمتع بدعمٍ دولي لاسيما من قبل واشنطن، لديها عدّة مراكز اعتقال في شمال شرق سوريا حيث يقبع في تلك السجون حوالي تسعمائة أجنبي قاتل في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية إضافةً إلى خمسمائة زوجة وأكثر من ألف طفل.
وفي مقابلة أجرتها غلوبالن مع مسؤولٍ كبير في قيادة منطقة شمال سوريا، عبد الكريم عمر، أكد هذا الأخير بأنه قد تم الطلب من الدول الأجنبية إعادة مواطنيها إلى أوطانهم. وأنهم باتوا عبئاً كبيراً على كاهل القيادة الكرديا، إضافةً إلى أن الكثير من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية يشكلون تهديداً خطيراً ولا يمكن الاحتفاظ بهم في المناطق الكردية.
ويضيف عمر بأن قوات سوريا الديمقراطية قد قدمت تضحيات كبيرة للقبض على هؤلاء المجرمين سيئي السمعة والذين يصل عددهم إلى تسعمائة مقاتل. وبالتالي يجب على كل بلد أن يتحمل مسؤولياته وأن يساعد في حل هذه المشكلة. يجب أن يعيدوا مواطنيهم إلى بلدانهم ليحاكموا هناك. لكن صحيفة لودفوار تؤكد بأن كندا لن تستجيب لا على المدى القصير ولا على المدى المتوسط. وإن كانت وزارة الشئون العالمية تعترف بأن هناك اتصالات هاتفية قد تمت مع المعتقلين الكنديين هناك في الربيع الماضي بهدف الحصول على معلومات عنهم وعن ظروف اعتقالهم, فإنه لن يكون هناك المزيد. فكندا ليست مجبرة على الذهاب لاستعادة هؤلاء الناس المتهمين بجرائم في الخارج. فبإمكان كندا تقديم الخدمات القنصلية والتحقق من ظروف اعتقالهم والتحدث إلى عائلاتهم, لكنها غير ملزمة بمحاولة إيجاد طريقة آمنة لإخراجهم من سوريا.
ويبين التقرير بأن هناك بالفعل صعوبات لوجستية في إعادة الجهاديين الكنديين خاصةً فيما يتعلق بالذهاب مباشرة من كندا إلى سوريا. فالطريقة الأسهل ستكون إذاً بالذهاب إلى تركيا أو العراق ومن ثم الذهاب براً إلى سوريا. ولكن وبما أن هاتين الدولتين تريدان محاكمة الإرهابيين، فإنه ليس هناك أي ضمانة بأن يتم السماح لهؤلاء الكنديين بالخروج. إضافةً إلى أنه في العراق يتم الحكم بالإعدام على المقاتلين الإسلاميين. كما يكشف التقرير بأن المرأة المونتريالية المسجونة هناك قد حاولت العبور إلى تركيا بهدف العودة إلى كندا عندما ألقت القوات الكردية القبض عليها. فهذه الشابة ذات الثلاثة وعشرون عاماً قد اختارت الالتحاق بتنظيم داعش بعد أن ارتدت النقاب وباتت مرفوضة من قبل مواطنيها. لقد تزوجت هناك وأنجبت طفلان. وفي مقابلةٍ مع شبكة غلوبالن، طالبت هذه الشابة من كندا أن تعطيها “فرصة ثانية”. أما المرأة الثانية التي التقت بها شبكة غلوبالن فهي من مدينة تورنتو ومن أصلٍ صومالي وعمرها ستة وعشرون عاماً. وهي تدّعي أنها عثرت على زوجها اللبناني عن طريق شبكة الانترنت وأنها بذهابها للحاق به قد تم خداعها والإيقاع بها ومن ثم إرسالها إلى سوريا حيث أنجبت ثلاثة أطفال هناك. وقد انفجرت بالبكاء قائلة: ” ليس صحيحاً. نحن نأتي من واحدة من أفضل البلدان في العالم ونعاني. لماذا؟ ”
ويقول أمارناث أمراسنغام، وهو باحث مرتبط بالشبكة الكندية للبحوث المتعلقة بالإرهاب والأمن والمجتمع والذي سافر مع شبكة غلوبالن لإجراء المسح، بأنه لا يفهم كيف يمكن للحكومة الكندية أن تقول اليوم بأنها لا تنوي إعادة مواطنيها من سوريا في حين أن تصرفات هذه الحكومة في الربيع الماضي كانت تشير إلى عكس ذلك. ويضيف أمراسنغام: “أخبرتنا تلك النسوة بأنهن تحدثن إلى شخصٍ ما في القنصلية الكندية، وأنه قد طلب منهن تفاصيل كثيرة لإعداد وثائق السفر اللازمة. كما أن مسئولين أكراد أكدوا أنهم كانوا يتفاوضون مع الكنديين بهذا الشأن لكنهم لا يزالون بانتظار الرد الكندي منذ شهر أيار الماضي! لا اعلم ماذا أقول بخصوص التكذيب الكندي، لكن من الصعب الاعتقاد بأن امرأتين كنديتين في معتقل كردي قد تتخيلا مكالمات هاتفية مع السلطات الكندية “.
من جهة أخرى، تبين لودوفوار بأن إعادة المقاتلين الإرهابيين إلى كندا تشكل مشكلة سياسية حقيقية اليوم. فقد وجدت حكومة جوستين ترودو نفسها في موقفٍ محرج عندما بثّت النيويورك تايمز تقريراً عن الجهادي الكندي أبو حذيفة الكندي والذي قتل شخصاً بدمٍ بارد في سوريا. فهذا الرجل كان متواجدا في تورنتو، لكن لم يتم توجيه أي اتهام له آنذاك. فغادر كندا للذهاب إلى سوريا وارتكب أعمالا إرهابية غير قانونية، فهل لا تزال الحكومة الكندية بحاجة إلى جمع الأدلة لتوجيه الاتهام إليه.
وتنهي صحيفة لودفوار تقريرها بالتساؤل فيما إذا كانت ستتحول سجون “كردستان سوريا” إلى غوانتانامو جديدة مليئة بالأجانب الذين لا تريدهم بلدانهم. وردّاً على هذا السؤال، يقول السيد أمراسنغام: “من الواضح أنه لا بد من إيجاد حل ما. لا اعتقد أن الأكراد سيبقون هؤلاء السجناء لديهم إلى الأبد. فتركهم هناك لا يمكن اعتباره حلاً دائماً. أنا أتعاطف بشكل خاص مع الأطفال السبعة، فجميعهم دون سن الخامسة وليس لديهم أي علاقة بقرارات آبائهم السيئة”.
==========================
فيلت أم زونتاغ: الداخلية الألمانية تعتزم مراجعة ملفات 800 ألف لاجئ
https://www.baladinews.com/ar/news/details/36512/صحيفة_الداخلية_الألمانية_تعتزم_مراجعة_ملفات_ألف_لاجئ
بلدي نيوز
نقلت صحيفة "فيلت أم زونتاغ" عن وزارة الداخلية الألمانية، نية سلطات الهجرة في البلاد مراجعة ملفات 800 ألف لاجئ خلال 3 سنوات، مشيرة إلى أنه حتى الآن يتم تجديد الإقامات في غالبية الحالات.
وذكرت الصحيفة في عددها الصادر أمس الأحد، إنه من المقرر أن يقوم المكتب الاتحادي للهجرة واللجوء في ألمانيا بمراجعة ملفات 800 ألف لاجئ حتى نهاية عام 2020، ونقلت عن وزارة الداخلية؛ أنه ستتم مراجعة ملفات 100 ألف لاجئ خلال عام 2018، و400 ألف خلال عام 2019 و300 ألف خلال عام 2020.
وأشارت الصحيفة إلى أن المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، قام بمراجعة 55.612 ملف لجوء حتى أيلول/سبتمبر من عام 2018، بزيادة واضحة عن عدد الملفات التي تمت مراجعتها في عام 2017، والتي بلغ عددها 2.527.
وقالت الصحيفة: إن الغاية من عمليات المراجعة، هو التحقق من إمكانية إلغاء حق اللجوء وإرجاع اللاجئ إلى بلده في حال انتهاء أسباب لجوئه.
ويحصل اللاجئون في ألمانيا في البداية على إقامات مؤقتة، تتراوح بين سنة وثلاث سنوات، وعند انتهاء مدة الإقامة أو مرور فترة محددة على تاريخ طلب اللجوء، يقوم المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بمراجعة ملفات لجوئهم لدراسة إمكانية إرجاعهم إلى بلدانهم، أو ضرورة تمديد إقاماتهم أو منحهم الإقامة الدائمة.
وأضافت الصحيفة، نقلاً عن الوزارة، أنه حتى نهاية تموز/يوليو من العام الحالي، لم تتوفر الأسباب لإلغاء الإقامة وإرجاع اللاجئين في 99% من الملفات التي تمت مراجعتها في العام الحالي، مشيرة إلى نسبة اللاجئين الذين تم تمديد إقاماتهم في عام 2015 كانت 95%.
وعزت سبب النسب المرتفعة لتمديد إقامات اللاجئين إلى "فشل السياسة"، ونوهت إلى أن اللاجئين السوريين والعراقيين والإريتريين غير ملزمين حتى الآن بقانون "واجب التعاون" في عمليات المراجعة، والذي يجب من خلاله أن يشرحوا أسباب ضرورة تمديد إقاماتهم، مضيفة أنهم حصلوا على اللجوء منذ عام 2014 فقط عن طريق ملء استمارة.
===================
الصحافة الروسية:
صحيفة روسية تطالب الدول العربية بالتخلي عن مخططاتها الدعائية ضد سوريا
http://www.alansaar.net/2018/10/15/128002/
الأنصار/.. أكدت صحيفة “إزفيستيا” الروسية, أن دبلوماسيون وزارة خارجية روسيا طالبوا الدول الغربية بالتخلي عن مخططاتها العدائية الناوية لاستهداف سوريا والاعتداء عليها.
ودعا الدبلوماسيون, من “الدول الغربية إلى التخلي عن طموحاتهم الجيوسياسية في سورية والتوقف عن تشويه سمعة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والعودة إلى العمل الطبيعي داخل هذه المنظمة”.
وأوضح إن “الإرهابيين يتخذون التهديدات (الأمريكية والبريطانية والفرنسية) لسوريا دعما لهم”.
وأكد الدبلوماسيون الروسيين, أن “بلادهم ستواصل العمل في مجلس الأمن ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية وعلى المنصات الدولية الأخرى وفي سياق الاتصالات الثنائية لتصحيح هذا الوضع الشاذ”.انتهى/62أ
==========================
فوينيه أوبزرينيه: “إس-300” في سوريا: من سيقع في المصيدة؟
https://www.raialyoum.com/index.php/فوينيه-أوبزرينيه-إس-300-في-سوريا-من-سيقع/
 
تحت العنوان أعلاه، كتب أليكسي فولوشين، في “فوينيه أوبزرينيه”، حول حرص روسيا على حماية جنودها وسلاحها في سوريا، والتوتر حول إس 300.
وجاء في المقال: الصراع السوري في الأسابيع القليلة الماضية، كُسر إلى حلقات. والسبب هو مشاكل كبرى بدأ يعانيها كل من المشاركين فيه. وبطبيعة الحال، قلق روسيا هو الأكبر.
المخاوف الروسية تنبع من الحاجة إلى زيادة أمن الوحدة العسكرية الروسية في سوريا على خلفية صعوبات تتعلق بالقدرة على مساعدة الجيش العربي السوري في محاربة الإرهابيين ورغبة بعض “الشركاء” في تعقيد تقديم هذه المساعدة بكل القوى والوسائل، بما في ذلك الاستفزازات.
وثمة صعوبة في أن روسيا اختارت أسلوب المناورة العسكرية-السياسية مع محاولات متزامنة لاستخدام القنوات الدبلوماسية إلى أقصى حد لمصالحة أطراف النزاع التي يصعب التقريب بينها حتى جيوسياسيا. الهدف: تحقيق النجاح بقوات عسكرية أقل، وبالتالي خسائر أقل. وقد أدى هذا التكتيك بالفعل إلى سلسلة من النتائج الإيجابية، بما في ذلك تخلي عشرات من مجموعات المقاتلين عن المقاومة المسلحة. لكن هذا التكتيك له عيوبه. وكمثال، تعذّر المناورة عسكريا وسياسيا بين إيران وإسرائيل، فروسيا تحاول اتخاذ موقف صانع سلام بين طرفين يرفضان بشكل قاطع أي خطوات عقلانية تجاه بعضهما البعض.
على هذه الخلفية، أدت تكتيكات المناورة الروسية إلى تزويد سوريا بمنظومة إس 300 ووسائط الحرب الإلكترونية، ولكن من المرجح أن تصمت هذه المجمّعات أكثر مما تتحدث. وأن تصمت، ليس لانعدام التهديدات من الجو، إنما لأن “الكل حولنا شركاء، وضرب الشريك ليس من الأصول”. هذا أمر جيد في بعض الحلقات، لكن هناك أيضًا حلقات تقتضي التصرف. فهل ستتمكن حسابات أنظمة الدفاع الجوي السورية من القيام بذلك؟ هذا سؤال جدي، لا سيما بالنظر إلى ما يقال في سوائل الإعلام الإسرائيلية عن سماح روسيا للضباط الإيرانيين بإدارة إس 300 التي تم تسليمها إلى سوريا.
في عموم الأحوال، يتعين على روسيا أن تقرر في نهاية المطاف إلى أي درجة يمكن تفعيل الوحدة العسكرية الروسية في الحرب ضد الإرهاب، على خلفية أن كل “الشركاء” آخر همهم أمن الجنود الروس. (روسيا اليوم)
 
==========================