الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 12-3-2023

سوريا في الصحافة العالمية 12-3-2023

13.03.2023
Admin

سوريا في الصحافة العالمية 12-3-2023
إعداد مركز الشرق العربي

الصحافة العبرية :
  • "يديعوت أحرونوت": الغارات الإسرائيلية استهدفت مركز البحوث العلمية في مصياف
https://baladi-news.com/ar/articles/91659/يديعوت-أحرونوت-الغارات-الإسرائيلية-استهدفت-مركز-البحوث-العلمية-في-مصياف
  • موقع موك العبري: روسيا على علم بالهجمات الاسرائيلية على سوريا ولم تفعل شيئا
https://www.ugaritpost.com/تقرير-روسيا-على-علم-بالهجمات-الاسرائي/

الصحافة العبرية :
"يديعوت أحرونوت": الغارات الإسرائيلية استهدفت مركز البحوث العلمية في مصياف
https://baladi-news.com/ar/articles/91659/يديعوت-أحرونوت-الغارات-الإسرائيلية-استهدفت-مركز-البحوث-العلمية-في-مصياف
بلدي نيوز
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأحد 12 مارس/آذار، عن تفاصيل الهجوم الجويّ الإسرائيلي على مواقع النظام في مصياف وريف طرطوس شمال غربي سوريا.
وبحسب الصحيفة، فإن الغارات استهدفت مركز البحوث العلمية المختصّ بتطوير دقة الصواريخ في منطقة مصياف في محافظة حماة، التابع لوزارة الدفاع بحكومة الأسد.
وأوضحت أن هذا المركز هو أحد أبرز المراكز العلمية في سوريا بعد مركز السفيرة جنوبي حلب وجمرايا غربي دمشق.
وأشارت الصحيفة إلى أن مركز البحوث العلمية في مصياف يعتبر "قريب نسبيا" من حدود لبنان، والتي توجد فيها مصانع صواريخ تابعة لحزب الله اللبناني، وبالتالي فهي قريبة من العمق العملياتي واللوجستي لحزب الله، وفق الموقع.
وكانت نقلت وكالة أنباء النظام "سانا" عن مصدر عسكري "لم تسمه"، أنه "حوالي الساعة السابعة و15 دقيقة من صباح اليوم، نفذ الطيران الإسرائيلي غارات جويّة برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال لبنان، مستهدفاً بعض النقاط بريفي طرطوس وحماة، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها"، وفق وصفها.
وأضاف المصدر: أن الغارات أدّت إلى إصابة ثلاثة عسكريين بجروح، ووقوع بعض الخسائر المادية.
في غضون ذلك، ذكرت مصادر مطلعة أن القصف الجوي استهدف مواقع الميليشيات الإيرانية وشاحنات عسكرية في منطقة حير عباس على طريق وادي العيون ومنطقة البحوث العلمية في الجبال المطلة على مدينة مصياف غربي حماة.
=============================
موقع موك العبري: روسيا على علم بالهجمات الاسرائيلية على سوريا ولم تفعل شيئا
https://www.ugaritpost.com/تقرير-روسيا-على-علم-بالهجمات-الاسرائي/
أوغاريت بوست (مركز الأخبار) – أكّد تقرير صادر عن موقع “mako” التابع للقناة 12 الإسرائيلية، أن الضربات الجويّة على مواقع قوات الحكومة السورية وحلفائها، وصلت إلى ما يقارب 50 ضربة في العام الواحد.
وأوضح التقرير الصادر بمناسبة مرور 10 سنوات، على الضربات الاسرائيلية على سوريا، أن الضربات الجويّة تزوعت بمعدل هجمة كل أسبوع، بعد أن كانت نحو 3 هجمات في عام 2013.
وأشار إلى أن القوات الروسية الموجودة في سوريا كانت على علم بها، ولم تستخدم ضدهم صواريخ s300 أو s400 مطلقاً.
ونقل التقرير شهادات بعض الطيارين الذين شاركوا بالعمليات الجوية والغارات، ضد مواقع قوات الحكومة وحلفائها، قولهم إن “عمليات تهريب السلاح والصواريخ من إيران لسوريا، لم يتم إيقافها بالكامل ولا تزال مستمرة”.
وبحسب الطيار الإسرائيلي “باميل جي” الذي شارك بالهجمات، أكد أنهم كانوا واثقين بأن الأسد لن يشكل أي خطر على طائراتهم، ولا يوجد أي قلق من ناحيته، لذا كانوا يقومون بمهامهم الجوية ويدمرون الهدف بسهولة شديدة، مشيراً إلى أنهم أحبطوا عشرات عمليات تسليم الأسلحة والصواريخ، من قبل القوات الإيرانية.
وتابع الطيار الإسرائيلي أن القوات الإيرانية استمرت بنقل السلاح إلى حزب الله اللبناني، وفي نفس الوقت بناء قواعد لها في سوريا، لذا هاجموا في البداية أنظمة مضادة للطائرات وصواريخ، وبعد ذلك تم تدمير صواريخ بعيدة المدى وأخرى دقيقة.
واعتبر “باميل” أنه بعد وصول الروس كان الخطر على طائراتهم لا يزال ضئيلا، وبالرغم من أن موسكو أحضرت منظومة صواريخ متطورة إلى المنطقة، لكن لم يتم استخدامها مطلقاً أثناء الهجمات.
وأضاف “في السنوات الأخيرة تصاعد نشاط الروس في سوريا، لكن كان هناك قدر كبير من الانتقادات حول عدم قدرة الأنظمة المضادة للطائرات، على التعامل مع تلك الهجمات”.
ولدى سؤاله حول حدوث مواجهات بين طائرات الإسرائيلية والروسية، قال الكولونيل إن هناك حالات كان فيه الطرفان بنفس المنطقة، لكنهم ظلوا على مسافة، ولم يتم حدوث أي احتكاك في إشارة إلى علم القوات الروسية بالهجمات الجوية، مؤكداً أن الروس لم يقوموا بمنعهم من تنفيذ المهمة.
وحول الهجمات الجوية العام الماضي، بين الموقع أنه خلال عام 2022 نفذت إسرائيل 32 هجوماً على سوريا أي بزيادة 7 بالمئة عن عام 2021، كما أن الغالبية العظمى من هذه الهجمات، كانت في العاصمة دمشق ومحيطها، وتعرضت البنية التحتية والمقرات الإيرانية والأنظمة المضادة للطائرات والمطارات للهجوم، حيث قُتل 53 جندياً سورياً واثنان من إيران برتبة عقيد.
=============================