الرئيسة \  ملفات المركز  \  جديد التصريحات التركية بشأن المنطقة الآمنة.. العمل منفردة واللجوء للقوة

جديد التصريحات التركية بشأن المنطقة الآمنة.. العمل منفردة واللجوء للقوة

03.10.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 2/10/2019
عناوين الملف :
  1. ابو ظبي الاخبارية :أردوغان: سنواصل مسارنا الخاص بالمنطقة الآمنة في سوريا
  2. يانسافيك :أكار: ينبغي تسريع عملية إنشاء المنطقة الآمنة بسوريا
  3. ارم :أردوغان: أمريكا لم تقدّم تطورات مشجعة بشأن ”المنطقة الآمنة“    
  4. دي دبليو :في ظل صمت أمريكي.. أردوغان يهدد بالعمل منفردا في سوريا
  5. نيو ترك :الليرة التركية تشهد انخفاضًا.. ما علاقة المنطقة الآمنة بسوريا؟
  6. سبق :بعد انقضاء مهلة "المنطقة الآمنة".. "أردوغان" يناور للبقاء في سوريا
  7. ديلي صباح :أردوغان: بدأنا بشق طريقنا بأنفسنا حيال المنطقة الآمنة شمال سوريا
  8. انا لبناني :أردوغان: نريد إسكان مليونَي سوري في المنطقة الآمنة
  9. الخليج :أردوغان يلوح باللجوء إلى القوة لإنشاء «المنطقة الآمنة»
  10. سبق :أردوغان: قد نبدأ عملية عسكرية في المنطقة الآمنة فجأة وفي أي ليلة
 
ابو ظبي الاخبارية :أردوغان: سنواصل مسارنا الخاص بالمنطقة الآمنة في سوريا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الثلاثاء إن بلاده لم تر التطورات التي تريد أن تراها في الجهود مع الولايات المتحدة لإقامة "منطقة آمنة" بشمال شرق سوريا وليس أمامها خيار سوى مواصلة مسارها الخاص.
وكانت أنقرة وواشنطن قد اتفقتا على إقامة منطقة على امتداد 480 كيلومترا من الحدود التركية. وترغب تركيا في أن تصل المنطقة إلى عمق 30 كيلومترا داخل الأراضي السورية. ولوحت تركيا مرارا بعمل عسكري من جانب واحد إذا لم ترق الجهود إلى مستوى توقعاتها وحددت فترة زمنية تنتهي بنهاية سبتمبر.
وفي كلمة خلال مراسم افتتاح الدورة البرلمانية في أنقرة، قال أردوغان إن تركيا تعتزم توطين مليوني شخص في "المنطقة الآمنة" المزمعة التي قال إنها ستمتد شرقا من نهر الفرات في سوريا إلى الحدود العراقية.
الخطة التركية
وكان الرئيس التركي قد قال في الأمم المتحدة الأسبوع الماضي إنه يرغب في إقامة المنطقة على امتداد 480 كيلومترا من الحدود وبعمق 30 كيلومترا داخل سوريا. وتقضي الخطة التركية بتوطين ما يصل إلى مليوني لاجئ سوري في المنطقة الآمنة بدعم دولي.
وإذا نُفذ هذا المشروع فإنه يمكن أن يخفض عدد اللاجئين السوريين المقيمين في تركيا منذ اندلاع الحرب المستمرة منذ ثماني سنوات إلى النصف تقريبا وسيدفع بوحدات حماية الشعب الكردية السورية بعيدا عن الحدود التركية. وتصف أنقرة الوحدات بأنها منظمة إرهابية تشكل تهديدا لأمنها.
وتوسعة تركيا لوجودها العسكري في سوريا ستزيد من ثقلها بين قوى مثل الولايات المتحدة وروسيا وإيران وهي دول تسعى جميعا لتشكيل المستقبل السياسي في سوريا، مما يعكس عبارة قالها وزير الخارجية التركي مولود جاويش أغلو وهي أن أنقرة يتعين أن تكون "قوية على الطاولة وفي الميدان".
لكن تركيز تركيا في الفترة الأخيرة على توطين اللاجئين، الذي يشمل نقل أعداد كبيرة من السوريين العرب السنة إلى قلب المعقل التقليدي للأكراد في سوريا، قد يواجه مقاومة من حلفاء يعارضون تغيير التوازن السكاني في المنطقة.(وكالات)
===========================
يانسافيك :أكار: ينبغي تسريع عملية إنشاء المنطقة الآمنة بسوريا
أكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، على ضرورة تسريع عملية إنشاء المنطقة الآمنة بسوريا دون تضييع الوقت.
جاء ذلك في تصريح صحفي عقب مشاركته في افتتاح السنة التشريعية الجديدة في البرلمان التركي بالعاصمة أنقرة.
وقال أكار "ينبغي تسريع عملية إنشاء المنطقة الآمنة بسوريا ويجب أن نسير نحو النتيجة وألا نضيع الوقت".
وأضاف "نتابع (التطورات في منطقة شرق الفرات بسوريا) عن كثب وقواتنا المسلحة مستعدة من جميع النواحي".
وأكد أكار أن بلاده لديها مطالب إنسانية بحتة، وهو عودة اللاجئين إلى ديارهم وأرضهم بأمن وسلام من خلال إخراج الإرهابيين من المنطقة.
ولفت أنهم اتفقوا من الأمريكيين على إخراج التنظيمات الإرهابية في أقرب وقت وتدمير تحصيناتهم وجمع الأسلحة الثقيلة في المنطقة.
وفي رده على سؤال حول موقف حلف الشمال الأطلسي "ناتو" في احتمالية قيام عملية عسكرية شرق الفرات، قال أكار "بعد الأخذ بعين الاعتبار أمننا القومي ومصالحنا، يمكننا تبادل وجهات النظر مع ستولتنبرغ فهو شخص يدرك قضايا الأمن والدفاع، لكن في النهاية القرار لنا".
وحول إدلب، شدد وزير الدفاع التركي على ضرورة تحقيق الاستقرار في المدينة في أقرب وقت، لضمان الأمن والسلام لنحو 4 ملايين شخص، مؤكدا أن تركيا حساسة للغاية في هذا الصدد وتواصل بذل جهودها لتحقيق الأمن والاستقرار فيها.
وردا على سؤال حول تأثير بقاء نقاط المراقبة التركية في مناطق سيطرة النظام السوري، أوضح أكار أنه لا توجد مشاكل أمنية في الوقت الراهن، وأن النقاط تواصل مهامها، وفي حال تعرضها لأي مضايقات أوهجوم فإن نقاط المراقبة لها كافة الصلاحيات للرد عليها.
وبخصوص اختيار مكان وتفعيل منظومة صواريخ "أس 400"، قال أكار "نواصل أنشطتنا كما هي مخطط لها، والقوات الجوية تواصل أعمالها، والمسألة فنية".
وأشار الوزير أن إسقاط الجيش التركي طائرة مسيرة مجهولة يوم السبت، هو "حادث بسيط"، مضيفا أن " سلاحنا الجوي يحمي مجالنا بطريقة قوية وشاملة للغاية".
وأسقط الجيش التركي، السبت، طائرة مسيرة مجهولة انتهكت 6 مرات المجال الجوي التركي في منطقة "درع الفرات" وغرب ولاية "كليس" الحدودية مع سوريا.
وأوضحت وزارة الدفاع التركية على موقعها الإلكتروني، أنه تم استهداف الطائرة المسيرة التي تعذر تحديد هويتها، من قبل طائرتي "إف-16" أقلعتا من قاعدة "إنجرليك" بولاية "أضنة"، عند الساعة 13.24 بالتوقيت المحلي.
===========================
ارم :أردوغان: أمريكا لم تقدّم تطورات مشجعة بشأن ”المنطقة الآمنة“    
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، إن بلاده ليس أمامها من خيار سوى العمل منفردة نظرًا لضعف التقدم الذي تم إحرازه مع الولايات المتحدة من أجل إقامة ”منطقة آمنة“ في شمال شرق سوريا، في أكثر تصريحاته وضوحا بشأن اعتزام تركيا شن هجوم عبر الحدود.
كانت أنقرة وواشنطن قد اتفقتا على إقامة منطقة على امتداد 480 كيلومترا من الحدود. وترغب تركيا في أن تصل المنطقة إلى عمق 30 كيلومترا داخل الأراضي السورية.
وتقضي الخطة التركية بتوطين ما يصل إلى مليوني لاجئ سوري في المنطقة الآمنة التي سيتم تطهيرها من وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي تعتبرها تركيا منظمة إرهابية.
ولوحت تركيا مرارًا بعمل عسكري من جانب واحد إذا لم ترق الجهود إلى مستوى توقعاتها، قائلة إنها لن تقبل أي محاولات أمريكية لتعطيل العملية.
وحددت فترة زمنية تنتهي بنهاية سبتمبر/ أيلول.
وفي كلمة خلال مراسم افتتاح الدورة البرلمانية في أنقرة، قال أردوغان ”لم نحقق أيا من النتائج التي كنا نرغب في تحقيقها في منطقة شرق الفرات. لا يمكن لتركيا أن تضيع يوما واحدا بخصوص هذه العملية. لا خيار أمامنا سوى التصرف بشكل منفرد“.
وأضاف ”نعتزم توطين مليوني شخص في المناطق الآمنة التي سنقيمها. حسبنا التكاليف وسنقوم بجهود لتحسين الوضع. سنبدأ باتخاذ خطوات فور إنقاذ المنطقة من غزو الإرهاب“.
وتصريحات أردوغان اليوم أوضح إشارة على نية أنقرة شن هجوم في المنطقة في حين يقول دبلوماسيون ومحللون والمعارضة الرئيسية في البلاد إن تركيا لن تكون مستعدة لإغضاب واشنطن بتوغل عسكري في وقت يحاول فيه الحليفان تحسين العلاقات المتوترة بالفعل.
وأضاف أردوغان أن تركيا تستهدف استضافة ”اجتماع للمانحين الدوليين“ للحصول على تمويل لخططها في المنطقة التي يقول إنها ستمتد من نهر الفرات في سوريا شرقا إلى حدود العراق.
ودعا أردوغان حلفاء تركيا مرارا لتقديم الدعم المالي للخطط بما في ذلك في كلمته أمام الأمم المتحدة الشهر الماضي. لكن من المستبعد أن تلقى أنقرة أي استجابة لخطة توطن الناس على مسافة مئات الكيلومترات بعيدا عن ديارهم وتغير التركيبة السكانية في شمال شرق سوريا.
===========================
دي دبليو :في ظل صمت أمريكي.. أردوغان يهدد بالعمل منفردا في سوريا
بعد انتهاء المهلة التي حددها لحليفه الأمريكي، أعلن الرئيس التركي أردوغان أن بلاده ليس لديها خيار سوى العمل بمفردها حول إقامة "منطقة آمنة" في شمال سوريا. وعلى الفور هبطت الليرة التركية صوب أسوأ أداء فيما يزيد على شهر.
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم (الثلاثاء الأول من تشرين الأول/ أكتوبر 2019) أن صبر تركيا بدأ ينفد من الولايات المتحدة في مسالة إقامة المنطقة الآمنة في شمال سوريا، وحذر من أن التدخل العسكري التركي قد يكون وشيكا. وقال في خطاب متلفز "ليس أمامنا اليوم من خيار سوى المضي في الطريق الذي اخترناه"، مضيفا "لقد حاولنا كل شيء وصبرنا كثيرا (...) لم بعد بإمكاننا تضييع أي لحظة".
وكانت تركيا توصلت مع الولايات المتحدة في آب/اغطس الماضي إلى اتفاق لإقامة منطقة عازلة بين الحدود التركية السورية ومناطق انتشار قوات وحدات حماية الشعب الكردية، التي تعتبرها أنقرة منظمة "إرهابية".
 وسبق أن وجه أردوغان تحذيرا إلى واشنطن مفاده أن تركيا تعطي مهلة حتى آخر أيلول/سبتمبر لتحقيق تقدم ملموس نحو إقامة المنطقة الآمنة، وما لم يتحقق ذلك فإن تركيا ستتحرك عسكريا بمفردها. وإضافة إلى إبعاد المسلحين الأكراد عن حدود بلاده، فإن الرئيس التركي يرغب أيضا في توطين نحو ثلاثة ملايين لاجئ سوري في بلاده إليها.
وفي حال قام الجيش التركي بالفعل بالتدخل عسكريا في شمال سوريا، فسيكون الثالث من نوعه في سوريا منذ العام 2016. ونقلت وكالة أنباء الأناضول الرسمية عن أردوغان قوله للبرلمان "يمكن أن نأتي فجأة في أي ليلة"، في إِشارة إلى شن عمل عسكري أحادي.
في سياق متصل، هبطت الليرة التركية 1.25 بالمئة اليوم الثلاثاء، ماضية صوب أسوأ أداء فيما يزيد على شهر، بعدما قال الرئيس أردوغان إنه لا خيار لدى تركيا سوى العمل بمفرها دون تعاون من الولايات المتحدة لإقامة "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.
ودفعت تعليقات أردوغان، التي تعد تلميحه الأوضح حتى الآن على هجوم عسكري محتمل عبر الحدود، الليرة للتراجع لما دون سلة من عملات الأسواق الناشئة التي تواجه بالفعل ضغوطا من صعود الدولار.
م.م/ أ.ح (د ب أ، ا ف ب، رويترز)
===========================
نيو ترك :الليرة التركية تشهد انخفاضًا.. ما علاقة المنطقة الآمنة بسوريا؟
 01/10/2019  19:42
اسطنبول-نيو ترك بوست
هبطت الليرة التركية 1.25 بالمئة يوم الثلاثاء، ماضية صوب أسوأ أداء فيما يزيد على شهر، بعدما قال الرئيس رجب طيب أردوغان إنه لا خيار لدى تركيا سوى العمل بمفرها دون تعاون من الولايات المتحدة لإقامة ”منطقة آمنة“ في شمال شرق سوريا.
ودفعت تعليقات أردوغان، التي تعد تلميحه الأوضح حتى الآن على هجوم عسكري محتمل عبر الحدود، الليرة للتراجع لما دون سلة من عملات الأسواق الناشئة التي تواجه بالفعل ضغوطا من صعود الدولار.
وفي الساعة 1528 بتوقيت جرينتش، بلغت العملة التركية 5.7720 ليرة مقابل الدولار، متراجعة من إغلاق عند 5.6490 ليرة. وارتفعت الليرة في خمس جلسات من الست الأخيرة وموجة بيع يوم الثلاثاء تمهد لأكبر انخفاض لها منذ 20 يوليو تموز.
ونقلت وكالة رويترز عن متعامل في الصرف الأجنبي طلب عدم نشر اسمه قوله إن تصريحات أردوغان مضت لأبعد من تصريحاته السابقة.
وقال ”في حين كانت تصريحاته السابقة تقول إنهم سيحاولون الأمر مع الولايات المتحدة أولا ثم ينفذونه بأنفسهم إذا فشلوا، فإن رسالة اليوم تقول إنه لا يوجد اتفاق على هذا مع الولايات المتحدة.
”كان هناك بالفعل ضغوط بيع عامة في عملات الأسواق الناشئة أمام الدولار المتعزز لكن هذا التطور زاد ضغط البيع في الليرة وكان عاملا لدفع السعر إلى أعلى من 5.70.“
وبعد حرب لثماني سنوات في سوريا المجاورة، اتفقت أنقرة وحليفتها واشنطن على إقامة منطقة آمنة بطول 480 كيلومترا على امتداد الحدود، لكن تركيا حذرت مرارا من التحرك بشكل منفرد إذا لم ترق الجهود المشتركة إلى التوقعات.
===========================
سبق :بعد انقضاء مهلة "المنطقة الآمنة".. "أردوغان" يناور للبقاء في سوريا
رغم انقضاء مهلة تركية لإقامة "منطقة آمنة" بالاشتراك مع الولايات المتحدة في شمال سوريا بنهاية سبتمبر (أيلول) الماضي، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم (الثلاثاء)، إن بلاده لم تر التطورات التي تريد أن تراها في الجهود مع الولايات المتحدة لإقامة "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا وليس أمامها خيار سوى مواصلة مسارها الخاص، في مناورة جديدة للبقاء في هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية.
وفي كلمة خلال مراسم افتتاح الدورة البرلمانية في أنقرة التي أوردتها "رويترز"، كشف "أردوغان" عن أن تركيا تعتزم توطين مليوني شخص في "المنطقة الآمنة" المزمعة، مشيرًا إلى أنها ستمتد شرقًا من نهر الفرات في سوريا إلى الحدود العراقية.
وكانت أنقرة وواشنطن قد اتفقتا على إقامة منطقة على امتداد 480 كيلومترًا من الحدود التركية.
وترغب تركيا في أن تصل المنطقة إلى عمق 30 كيلومترًا داخل الأراضي السورية، ولوحت تركيا مرارًا بعمل عسكري من جانب واحد إذا لم ترق الجهود إلى مستوى توقعاتها وحددت فترة زمنية انتهت بنهاية سبتمبر الماضي.
===========================
ديلي صباح :أردوغان: بدأنا بشق طريقنا بأنفسنا حيال المنطقة الآمنة شمال سوريا
ديلي صباح ووكالات
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، إن بلاده لم يعد بمقدورها الانتظار "ولو ليوم واحد"، في إشارة إلى العملية التركية المرتقبة ضد الإرهابيين شرقي الفرات، مشيراً إلى أن تركيا بدأت بالفعل بشق طريقها بنفسها في هذا الصدد.
وقال أردوغان، في كلمة له خلال افتتاح السنة التشريعية الجديدة للبرلمان التركي: "نحن ملتزمون بالتعاون مع الولايات المتحدة لإنشاء المنطقة الآمنة، لكننا سنشق طريقنا بأنفسنا إذا لم يكن هذا التعاون ممكناً وبالنتيجة بدأنا بذلك فعلياً".
وأكد أن بلاده تؤيد وحدة التراب السوري ووحدة شعبه السياسية والإدارية، وأن "السبب الوحيد لوجودنا في سوريا هو التهديدات الإرهابية ضد حدودنا وتحولها إلى حاجز يمنع عودة السوريين الموجودين في بلدنا".
وأوضح أن تركيا لن تترك أمنها ومستقبل أشقائها بيد قوىً لها حساباتها في المنطقة.
وأضاف أن تركيا تهدف لإسكان مليوني سوري في المنطقة الآمنة المزمع تشكيلها على عمق 30 كيلو متر في شمال شرق سوريا.
===========================
انا لبناني :أردوغان: نريد إسكان مليونَي سوري في المنطقة الآمنة
October 1, 2019 06:18 PM
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده لم يعد بمقدورها الانتظار “ولو ليوم واحد”، في إشارة إلى العملية التركية المرتقبة في شرق الفرات.
وقال أن بلاده تؤيد وحدة التراب السوري ووحدة شعبه السياسية والإدارية، موضًحا أن تركيا لن تترك أمنها ومستقبل أشقائها بيد قوىً لها حساباتها في المنطقة.
وأضاف اردوغان أن تركيا تهدف لإسكان مليوني سوري في المنطقة الآمنة المزمع تشكيلها على عمق 30 كيلومتر في شمال شرقي سوريا. وتابع قائلا: “بلغ عدد السوريين العائدين إلى المناطق التي وفرّنا أمنها حتى الآن إلى 360 ألفًا، والسبب الوحيد لوجودنا في سوريا، هو التهديدات الإرهابية ضد حدودنا وتحولها إلى حاجز يمنع عودة السوريين الموجودين في بلدنا”.
واستطرد: “ندرك التحديات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية الناجمة عن تواجد 3 ملايين و650 سوريا في أراضينا، ونعلم أيضا عدم وجود أي دولة تستطيع تحمّل هذه الأعباء، لكن لا نفكر في مواصلة استضافة ملايين اللاجئين في أراضينا إلى الأبد”.
===========================
الخليج :أردوغان يلوح باللجوء إلى القوة لإنشاء «المنطقة الآمنة»
تاريخ النشر: 02/10/2019
 قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الثلاثاء، إن بلاده ليس أمامها من خيار سوى العمل منفردة؛ نظراً لضعف التقدم الذي تم إحرازه مع الولايات المتحدة؛ من أجل إقامة «منطقة آمنة» في شمال شرق سوريا، في أكثر تصريحاته وضوحاً بشأن اعتزام تركيا شن هجوم عبر الحدود.
وكانت أنقرة وواشنطن قد اتفقتا على إقامة منطقة على امتداد 480 كيلومتراً من الحدود. وترغب تركيا في أن تصل المنطقة إلى عمق 30 كيلومتراً داخل الأراضي السورية. ولوحت مراراً بعمل عسكري من جانب واحد إذا لم ترق الجهود إلى مستوى توقعاتها، قائلة إنها لن تقبل أي محاولات أمريكية لتعطيل العملية. وحددت فترة زمنية تنتهي بنهاية سبتمبر/أيلول.
وفي كلمة خلال مراسم افتتاح الدورة البرلمانية في أنقرة، قال أردوغان: «لم نحقق أياً من النتائج التي كنا نرغب في تحقيقها في منطقة شرق الفرات. لا يمكن لتركيا أن تضيع يوماً واحداً بخصوص هذه العملية. لا خيار أمامنا سوى التصرف بشكل منفرد». وأضاف: «نعتزم توطين مليوني شخص في المناطق الآمنة التي سنقيمها. حسبنا التكاليف وسنقوم بجهود لتحسين الوضع. سنبدأ باتخاذ خطوات فور إنقاذ المنطقة من غزو الإرهاب».
وتصريحات أردوغان أوضح إشارة على نية أنقرة شن هجوم في المنطقة في حين يقول دبلوماسيون ومحللون والمعارضة الرئيسية في البلاد إن تركيا لن تكون مستعدة لإغضاب واشنطن بتوغل عسكري في وقت يحاول فيه الحليفان تحسين العلاقات المتوترة بالفعل. وأضاف أردوغان: إن تركيا تستهدف استضافة «اجتماع للمانحين الدوليين»؛ للحصول على تمويل لخططها في المنطقة التي ستمتد من نهر الفرات في سوريا شرقاً إلى حدود العراق.
ودعا أردوغان حلفاء تركيا مراراً إلى تقديم الدعم المالي للخطط بما في ذلك خلال كلمته أمام الأمم المتحدة الشهر الماضي؛ لكن من المستبعد أن تلقى أنقرة أي استجابة لخطة توطين الناس على مسافة مئات الكيلومترات بعيداً عن ديارهم وتغير التركيبة السكانية في شمال شرق سوريا.
من جانب آخر، أكد وزير خارجية كازاخستان مختار تلاوبردي، أن التحضير مستمر لعقد اجتماع ب«صيغة أستانا» حول سوريا، في العاصمة الكازاخية نور سلطان هذا الشهر. وقال تلاوبردي في تصريحات صحفية: «خطط عقد الاجتماع قائمة، ونحن من جانبنا على استعداد له، وننتظر تأكيداً رسمياً لموعد انعقاده». وشدد على أن صيغة أستانا لتسوية الأزمة السورية تحافظ على أهميتها، وقال: «الوضع لا يتجه نحو الاستقرار على أي حال. فضلاً عن ذلك، لقد ازداد عدد المشاركين (في عملية أستانا) مع انضمام الدول المراقبة، وهي لبنان والأردن والعراق إليها، بعد أن كانت تقتصر على الدول الضامنة، بما يعنيه ذلك من توسيع لأجندة النقاش». وكان نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين قد صرّح، الاثنين، بأن الاجتماع ب«صيغة أستانا» حول التسوية في سوريا سيعقد في نور سلطان في القريب. (وكالات)
===========================
سبق :أردوغان: قد نبدأ عملية عسكرية في المنطقة الآمنة فجأة وفي أي ليلة
منذ 21 ساعة 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده لم يعد بمقدورها الانتظار "ولو ليوم واحد"، وأنها من الممكن أن تبدأ عمليتها في "المنطقة الآمنة" شرقي الفرات في أي لحظة وفي أية ليلة.
وقال أردوغان في كلمة ألقاها خلال مشاركته في افتتاح السنة التشريعية الجديدة في البرلمان التركي بالعاصمة أنقرة، إن "تركيا تؤيد وحدة التراب السوري ووحدة شعبه السياسية والإدارية"، مشددا على أن بلاده "لن تترك أمنها ومستقبل أشقائها (السوريين) بيد قوى لها حساباتها في المنطقة".
وأضاف، أن "تركيا تهدف لإسكان مليوني سوري في المنطقة الآمنة المزمع تشكيلها على عمق 30 كيلو متر في شمال شرق سوريا".
وذكر الرئيس التركي أن عدد السوريين العائدين إلى المناطق التي تم تأمينها بلغ 360 ألف مواطن، مشيرا إلى أن السبب الوحيد لوجود القوات التركية في سوريا، هو "التهديدات الإرهابية ضد حدودنا وتحولها إلى حاجز يمنع عودة السوريين الموجودين في بلدنا".
المصدر: RT + الأناضول
===========================