الرئيسة \  ملفات المركز  \  جولة المبعوث الاممي لسوريا لايران وروسيا دون تطورات ولا اختراقات 22-10-2014

جولة المبعوث الاممي لسوريا لايران وروسيا دون تطورات ولا اختراقات 22-10-2014

23.10.2014
Admin



عناوين الملف
1.     لافروف يدعو لإشراك دول الجوار وضمان مشاركة واسعة للمعارضة لضمان نجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية
2.     دي ميستورا يلتقي لافروف: حل عاجل للأزمة بسبب الإرهاب
3.     تشديد روسي على مشاركة دول الجوار ووفد واسع التمثيل للمعارضة لنجاح المفاوضات...لافروف ودي ميستورا: ضرورة استئناف العملية السياسية في سورية
4.     لافروف : ندعم استئناف العملية السياسية في سورية .. دي ميستورا : ضرورة حل الأزمة على وجه السرعة
5.     لافروف يلتقي دي ميستورا لبحث مفاوضات جنيف وإرهاب «داعش»
6.     دي ميستورا من موسكو: الازمة السورية لا يمكن حلها بالوسائل العسكرية
7.     دي ميستورا : المهمة الأساسية الآن تتمثل في استئناف العملية السياسية في سورية
8.     روسيا تدعو إلى استئناف جهود حل الأزمة السورية
9.     لافروف وميستورا يبحثان سبل التصدي لـ "داعش" الإرهابي
10.   عبداللهيان: مكانة طهران أرفع من الدخول بالتحالف ضد "داعش"
11.   دي ميستورا: الحل السياسي الخيار الوحيد لإنهاء الأزمة في سورية
12.   دي ميستورا: دور إيران ضروري لحل الأزمة السورية
13.   شمخانى خلال لقائه دى ميستورا .. ايران مستعدة للتعاون مع الامم المتحدة فى التصدى للتنظيمات الارهابية
14.   شمخاني: تسليح الإرهابيين هو العقبة الأساسية في حل الأزمة السورية
15.   شمخاني لـ"دي مستورا": إعادة النظر في السياسات الخاطئة ودعم الشعب السوري
16.   وزير خارجية إيران والمبعوث الأممي لسوريا قلقان من تهديدات "داعش"
17.   ولايتي ودي ميستورا حل الأزمة في سورية سياسيا بأسرع وقت
18.   دي ميستورا: استمرار الأزمة في سوريا يضر بالمنطقة ويجب إيجاد حل سياسي لها بأسرع وقت
19.   ولايتي لدي ميستورا : على تركيا عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول
لافروف يدعو لإشراك دول الجوار وضمان مشاركة واسعة للمعارضة لضمان نجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية
منارة
موسكو 22 اكتوبر 2014 /ومع/ دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس الثلاثاء لإشراك دول الجوار وضمان تمثيلية واسعة للمعارضة من اجل ضمان نجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة الدائرة في سوريا. وأوضح لافروف خلال لقاء مع المبعوث الخاص لأمين العام الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا في موسكو "نحن نعتبر أن نجاح جهودنا المشتركة رهين بضمان تمثيل واسع للمعارضة السورية، وضمان مشاركة لكل الدول المجاورة لسورية قبل كل شيء". وبخصوص مضمون المفاوضات بشأن التسوية السورية والتي تأمل موسكو في استئنافها، أشار لافروف إلى أن هناك أساسا جيدا، يتمثل في بيان جنيف الصادر في 30 يونيو 2012 ، مشيرا في هذا الصدد الى أن "المبدأ الرئيسي هو ضرورة تهيئة الظروف لتقوم الأطراف السورية وكافة الطوائف والقوى السياسية بتقرير مصير بلادهم بأنفسهم". وقال لافروف إن موسكو رحبت بتعيين دي ميستورا في منصبه، وكانت تدعو لاستئناف جهود التسوية السياسية منذ أمد طويل. من جانبه استبعد المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا إمكانية تسوية الأزمة بطرق عسكرية، مشيرا إلى أنه أجرى العديد من اللقاءات في بلدان المنطقة ركز خلالها على أهمية التعاون مع روسيا في تسوية هذه الأزمة. وأكد المبعوث الأممي أنه يدرك ضرورة تسوية المشاكل الحالية بشكل عاجل لما تمثله من تهديد جدي للأمن والاستقرار العالميين، مبرزا أن المهمة الأساسية الآن تتمثل في استئناف العملية السياسية . يشار إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يقوم بها ميستورا بزيارة إلى روسيا منذ تعيينه في يوليوز الماضي مبعوثا خاصا للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية.
===================
دي ميستورا يلتقي لافروف: حل عاجل للأزمة بسبب الإرهاب
21 أكتوبر 2014 at 9:17م
دعا المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، من موسكو أمس، إلى حل «عاجل» للأزمة التي تشهدها سوريا على خلفية «تهديد إرهابي» متفاقم، فيما شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على ضرورة إشراك دول الجوار ووفد واسع التمثيل للمعارضة من أجل نجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة.
وقال دي ميستورا، خلال لقائه لافروف في موسكو، «ينبغي حل المشكلة عاجلا بسبب وجود تهديد خطير جدا، هو الإرهاب»، مشددا على أن الأزمة السورية لا يمكن حلها بالوسائل العسكرية. وأضاف ان «الحل العسكري مستبعد. علينا أن نحل هذه المشكلة بالحوار السياسي».
وأكد أن «المهمة الأساسية الآن تتمثل في استئناف العملية السياسية، التي كانت هناك محاولات لإعادة إطلاقها سابقا، وإعطائها زخما جديدا»، موضحا أن «نقطة البداية يجب أن تتمثل في إقامة حوار سياسي شامل من أجل حل هذه القضية».
وتلقى دي ميستورا دعم لافروف، الذي قال «رحبنا ترحيبا فاعلا بتعيينكم في هذا المنصب، وسندعم بكل الوسائل جهودكم لإعادة إطلاق عملية حل سياسي (في سوريا) تأخذ في الحسبان التجارب وجميع أخطاء الماضي». وأضاف «من الضروري لنجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية إشراك دول الجوار، وضمان مشاركة وفد واسع التمثيل للمعارضة».
وحول مضمون المفاوضات بشأن التسوية، أشار لافروف إلى أن «هناك أساسا جيدا، ألا وهو بيان جنيف الصادر في 30 حزيران العام 2012». وأضاف «المبدأ الرئيسي الذي سنصر عليه هو ضرورة تهيئة الظروف لتقوم الأطراف السورية وممثلي كل الطوائف والقوى السياسية بتقرير مصير بلادهم بأنفسهم».
دعا المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا أثناء زيارته موسكو، اليوم، إلى حل “عاجل” للأزمة التي تشهدها سوريا على خلفية “تهديد إرهابي” متفاقم.
وصرح دي ميستورا خلال لقاء مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأنه “ينبغي حل المشكلة بشكل عاجل بسبب وجود تهديد خطير جداً، هو الإرهاب”، مشدداً على أن الأزمة السورية لا يمكن حلها بالوسائل العسكرية.
وقال إن “الحل العسكري مستبعد، علينا أن نحل هذه المشكلة بالحوار السياسي”.
من جهته، قال لافروف للمبعوث الخاص “رحبنا بشكل فاعل بتعيينكم في هذا المنصب (…) وسندعم بكل الوسائل جهودكم لإعادة إطلاق عملية حل سياسي (في سوريا) تأخذ في الحسبان التجارب وجميع أخطاء الماضي”.
(أ ف ب)
===================
تشديد روسي على مشاركة دول الجوار ووفد واسع التمثيل للمعارضة لنجاح المفاوضات...لافروف ودي ميستورا: ضرورة استئناف العملية السياسية في سورية
الوطن السورية
حط مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا رحاله في موسكو التي استقبلته بالإعراب عن «دعمها الكامل» لكل الجهود الرامية إلى استئناف العملية السياسية في سورية، مشددةً على ضرورة تلافي أخطاء الماضي.
دي ميستورا الذي وصل إلى العاصمة الروسية قادماً من إيران، دعا من جهته، إلى حل «عاجل» للأزمة السورية بسبب «الإرهاب»، ولاقى الدبلوماسية الروسية بالتشديد على أن المهمة الأساسية تتمثل في استئناف العملية السياسية.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه دي ميستورا أمس: إن بلاده ستدعم بالكامل كل الجهود لاستئناف العملية السياسية في سورية بطريقة تأخذ بالحسبان كل أخطاء الماضي والتجربة برمتها، مشيراً إلى أن الأزمة السورية هي إحدى أهم قضايا العصر.
وشدد لافروف على ضرورة إشراك دول الجوار وضمان مشاركة وفد واسع التمثيل للمعارضة لنجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية، وقال: «نحن نعتبر أمراً ضرورياً لنجاح جهودنا المشتركة ضمان تمثيل واسع لوفد المعارضة السورية، وثانياً ضمان مشاركة واسعة لكل الدول مما يسمى الدائرة الخارجية، أي الدول المجاورة لسورية قبل كل شيء».
وبخصوص مضمون المفاوضات بشأن التسوية السورية التي تأمل موسكو في استئنافها، أشار لافروف إلى أن هناك أساساً جيداً، ألا وهو بيان جنيف. وأضاف: إن «المبدأ الرئيسي الذي سنصر عليه هو ضرورة تهيئة الظروف لتقوم الأطراف السورية وممثلو الطوائف والقوى السياسية كافة بتقرير مصير بلادهم بأنفسهم».
ولفت إلى أن روسيا رحبت بتعيين دي ميستورا في منصبه، وكانت تدعو إلى استئناف جهود التسوية السياسية منذ أمد طويل.
من جانبه، استبعد المبعوث الأممي إلى سورية، الذي يزور روسيا لأول مرة منذ تعيينه في تموز الماضي، إمكانية تسوية الأزمة بطرق عسكرية، مشيراً إلى أنه أجرى عدداً من اللقاءات في بلدان المنطقة وركز خلالها على أهمية التعاون مع روسيا في تسوية الأزمة السورية، ولفت إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يشاطره رأيه هذا تماماً.
وأكد دي ميستورا أنه يدرك ضرورة تسوية المشكلات الحالية بشكل عاجل لأن هناك تهديداً مهماً وخطراً جداً يتمثل في الإرهاب، مشدداً على أن المهمة الأساسية الآن تتمثل في استئناف العملية السياسية، التي كانت هناك محاولات لإعادة إطلاقها سابقاً، وإعطائها زخماً جديداً. وأكد أن نقطة البداية يجب أن تتمثل في إقامة حوار سياسي شامل من أجل حل هذه القضية. وتؤكد موسكو أن واشنطن عرقلت إعادة إطلاق مفاوضات جنيف حول الأزمة السورية، التي اختتمت جولتين منها بين الوفد الرسمي ووفد الائتلاف المعارض في شهر شباط الماضي من دون تحديد موعد لجولة جديدة.
===================
لافروف : ندعم استئناف العملية السياسية في سورية .. دي ميستورا : ضرورة حل الأزمة على وجه السرعة
الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون - سورية
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا ستدعم بالكامل كل الجهود لاستئناف العملية السياسية في سورية بطريقة تأخذ بعين الاعتبار كل أخطاء الماضي والتجربة برمتها.
وقال لافروف خلال لقائه ستيفان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية في موسكو اليوم “إن روسيا مستعدة لمواصلة دعمها الجهود المبذولة في سبيل استئناف الحوار بين السوريين”.
وأشار لافروف إلى ضرورة أن يكون هناك تمثيل واسع للمعارضة السورية في المحادثات إضافة إلى مشاركة جميع الدول الجارة لسورية فيها.
وبخصوص مضمون المحادثات بشأن تسوية الأزمة في سورية والتي تأمل موسكو في استئنافها أشار لافروف إلى أن هناك أساسا جيدا ألا وهو بيان جنيف الصادر في 30 حزيران من عام 2012.
وأضاف إن المبدأ الرئيسي الذي سنصر عليه هو ضرورة تهيئة الظروف لتقوم الأطراف السورية وممثلو كل القوى السياسية بتقرير مصير بلادهم بأنفسهم مشيرا إلى أن الأزمة في سورية هي إحدى أهم قضايا العصر.
ورأى لافروف أن سورية أصبحت اليوم مركزا للعديد من مشكلات المنطقة ولا سيما تفاقم الأعمال الإرهابية والمتطرفة فيها مؤكدا أن أي حل للأزمة في سورية يجب أن يرضي جميع الأطراف.
ولفت لافروف إلى أن روسيا رحبت بتعيين دي ميستورا في منصبه وكانت تدعو لاستئناف جهود التسوية السياسية منذ أمد طويل.
من جانبه أكد دي ميستورا خلال اللقاء ضرورة حل الأزمة في سورية على وجه السرعة وقال “إن الحل العسكري غير ممكن ونحن بحاجة إلى حل من خلال الحوار السياسي”.
وكان دي ميستورا قال قبيل زيارته لموسكو “إنه سيبحث خلال المشاورات مع السلطات الروسية سبل تسوية الأزمة في سورية والتصدي لخطر تنظيم /داعش/ الإرهابي”.
وهذه هي أول زيارة يقوم بها دي ميستورا إلى روسيا منذ تعيينه مبعوثا للامم المتحدة إلى سورية في تموز الماضي .
موسكو تدعو واشنطن للتخلي عن المعايير المزدوجة إزاء الأسلحة الكيميائية في الشرق الأوسط
دعت روسيا الولايات المتحدة الأمريكية إلى التخلي عن استخدام معايير مزدوجة مدمرة بشأن الأسلحة الكيميائية في منطقة الشرق الأوسط التي غدت ميدانا لتدرب الإرهابيين على إنتاج واستعمال المواد السامة .
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان أصدرته اليوم ونشرته على موقعها الالكتروني تعليقاً على مقال نشر مؤخراً في صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية حول عثور قوات التحالف في العراق خلال الفترة بين عامي 2004 و 2011 على 5 آلاف من الذخائر الكيميائية تم تدميرها بشكل سري لاحقاً أن هذه المعلومات تثير تساؤلات عن التزام واشنطن بقواعد القانون الدولي.
وأضافت أنه كان يجب على الولايات المتحدة أن تبلغ منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بعد العثور على هذه الأسلحة وتدمرها بعد ذلك تحت إشراف المنظمة لكنها لم تفعل.
وأكد بيان الخارجية الروسية أن الولايات المتحدة تجاهلت قضايا تدمير الأسلحة الكيميائية ومكوناتها بشكل آمن في العراق وليبيا وكذلك استخدام مواد سامة من قبل إرهابيي تنظيم "داعش" وغيره من التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق لكنها تواصل حملتها ضد السلطات السورية وتتهمها بإخفاء جزء من الأسلحة الكيميائية.
وأشارت الخارجية الروسية إلى أن الولايات المتحدة تحمل الحكومة السوريّة والجيش السوري بشكل قاطع مسؤولية استخدام مواد تحتوي على الكلور رغم عدم انتهاء التحقيق في هذه الحالات من قبل اللجنة الخاصة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وكانت وزارة الخارجية والمغتربين أكدت في بيان لها الشهر الماضي أن سورية نفذت التزاماتها في إطار انضمامها لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية وأصبحت خالية من هذا السلاح بعد تعاونها التام مع مهمة البعثة المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة.
===================
لافروف يلتقي دي ميستورا لبحث مفاوضات جنيف وإرهاب «داعش»
موقع بوصلة – أخبار سوريا |
2014/10/21  
يلتقي وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا اليوم ليبحثان آفاق استئناف مفاوضات جنيف وسبل التصدي “لداعش” الإرهابي.
وهذه هي أول زيارة يقوم بها ميستورا إلى روسيا منذ تعيينه.
وكان الأخير قد صرح بأنه سيبحث خلال المشاورات مع السلطات الروسية سبل تسوية النزاع في سوريا والتصدي لخطر “داعش” الإرهابي.
===================
دي ميستورا من موسكو: الازمة السورية لا يمكن حلها بالوسائل العسكرية
النشرة
الثلاثاء 21 تشرين الأول 2014،   آخر تحديث 17:55
دعا المبعوث الخاص للامم المتحدة الى سوريا ستيفان دي ميستورا الى "حل "عاجل" للازمة التي تشهدها سوريا على خلفية "تهديد ارهابي" متفاقم".
وشدد دي ميستورا في لقاء مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في موسكو على ان "الازمة السورية لا يمكن حلها بالوسائل العسكرية، لافتاً الى ان "الحل العسكري مستبعد، علينا ان نحل هذه المشكلة بالحوار السياسي".
===================
دي ميستورا : المهمة الأساسية الآن تتمثل في استئناف العملية السياسية في سورية
دي برس - RT
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء 21/10/2014  أنه "من الضروري لنجاح المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية إشراك دول الجوار وضمان مشاركة وفد واسع التمثيل للمعارضة".
وقال لافروف في لقاء مع المبعوث الخاص لأمين عام الأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا في موسكو: "نحن نعتبر أمرا ضروريا لنجاح جهودنا المشتركة ضمان تمثيل واسع لوفد المعارضة السورية، وثانيا ضمان مشاركة واسعة لكل الدول مما يسمى بالدائرة الخارجية، أي الدول المجاورة لسورية قبل كل شيء".
وبخصوص مضمون المفاوضات بشأن التسوية السورية والتي تأمل موسكو في استئنافها، أشار لافروف إلى أن هناك أساسا جيدا، ألا وهو بيان جنيف الصادر في 30 يونيو/حزيران عام 2012. وأضاف أن "المبدأ الرئيسي الذي سنصر عليه هو ضرورة تهيئة الظروف لتقوم الأطراف السورية وممثلو كافة الطوائف والقوى السياسية بتقرير مصير بلادهم بأنفسهم".
وأكد الوزير أن موسكو ستدعم الجهود الرامية إلى استئناف المفاوضات السورية - السورية، مشيرا إلى أن الأزمة السورية هي إحدى أهم قضايا العصر.
وقال لافروف إن موسكو رحبت بتعيين دي ميستورا في منصبه، وكانت تدعو لاستئناف جهود التسوية السياسية منذ أمد طويل.
من جانبه استبعد المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا إمكانية تسوية الأزمة بطرق عسكرية.
وقال دي ميستورا إنه أجرى عددا من اللقاءات في بلدان المنطقة وركز خلالها على أهمية التعاون مع روسيا في تسوية الأزمة السورية، مشيرا إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة يشاطره رأيه هذا تماما.
وأكد المبعوث الأممي أنه يدرك ضرورة تسوية المشكلات الحالية بشكل عاجل لأنه يوجد هناك تهديد مهم وخطير جدا يتمثل في الإرهاب.
وقال دي ميستورا إن المهمة الأساسية الآن تتمثل في استئناف العملية السياسية، التي كانت هناك محاولات لإعادة إطلاقها سابقا، وإعطائها زخما جديدا.
وأكد أن نقطة البداية يجب أن تتمثل في إقامة حوار سياسي شامل من أجل حل هذه القضية.
وهذه هي أول زيارة يقوم بها ميستورا إلى روسيا منذ تعيينه في يوليو/تموز الماضي.
وقال دي ميستورا قبيل زيارته لموسكو إنه سيبحث خلال المشاورات مع السلطات الروسية سبل تسوية النزاع في سوريا والتصدي لخطر "الدولة الإسلامية".
وقال لافروف إن كثيرين كانوا يغضون أنظارهم عن خطر مسلحي "الدولة الإسلامية"، لأنهم كانوا "يريدون استخدامهم لمواجهة بشار الأسد، ولكن هدف هؤلاء الناس (مسلحي الدولة الإسلامية) هو إقامة دولة خلافة في المنطقة بأسرها والتحكم في العالم الإسلامي".
وكانت موسكو تحذر شركاءها الغربيين بشكل شبه يومي من تقسيم الإرهابيين إلى "طيبين" و"أشرار"
===================
روسيا تدعو إلى استئناف جهود حل الأزمة السورية
صوت روسيا
التقى وزير الخارجية الروسي في 21 أكتوبر/تشرين الأول، المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا
شدد سيرغي لافروف، وزير خارجية روسيا، على ضرورة أن يساعد جيران سوريا السوريين على إخراج بلادهم من الأزمة.
وقال لافروف، خلال لقائه بستيفان دي ميستورا، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحددة إلى سوريا، في موسكو في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2014، "نرى أن المطلوب، حتى تحقق الجهود المبذولة لحل الأزمة السورية النجاح، مشاركة ممثلي عدد كامل من فصائل المعارضة في وفد المعارضة السورية، ومشاركة بلدان المحيط الخارجي كافة".
وشدد لافروف على ضرورة أن يحضر جيران سوريا كافة مفاوضات حل الأزمة السورية "لمساعدة الأطراف السورية".
وأضاف لافروف أن الطرف الروسي دعا إلى استئناف جهود حل الأزمة السورية، ورحب بتعيين دي ميستورا مبعوثا خاصا للأمم المتحدة إلى سوريا.
وعين بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، الدبلوماسي الإيطالي ستيفان دي ميستورا مبعوثا خاصا إلى سوريا في يوليو/تموز 2014، خلفا للجزائري الأخضر الإبراهيمي.
===================
لافروف وميستورا يبحثان سبل التصدي لـ "داعش" الإرهابي
تشرين اونلاين
يبحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا اليوم في موسكو آفاق استئناف مفاوضات جنيف وسبل التصدي لـ "داعش" الإرهابي، وذلك في أول زيارة يقوم بها ميستورا إلى روسيا منذ تعيينه في تموز الماضي.
وقال ميستورا: إنه سيبحث خلال المشاورات مع السلطات الروسية سبل تسوية النزاع في سورية والتصدي لخطر "داعش" الإرهابي.
وقال لافروف: إن كثيرين كانوا يغضون أنظارهم عن خطر إرهابيي "داعش"، لأنهم كانوا يريدون استخدامهم لمواجهة القيادة في سورية، ولكن هدف هؤلاء الإرهابيين هو إقامة  ما يسمى "دولة خلافة" في المنطقة بأسرها والتحكم بالعالم الإسلامي.
===================
عبداللهيان: مكانة طهران أرفع من الدخول بالتحالف ضد "داعش"
فلسطين حرة
قال مساعد وزير الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبداللهيان يوم الثلاثاء، إن "محاربة الإرهاب بحاجة إلى إرادة دولية"، مضيفا أن طهران "تعتبر أن مكانتها أرفع من الدخول في تحالف فاشل."
ووصف عبداللهيان، خلال استقباله في طهران نظيره الهولندي، التحالف الدولي ضد "داعش"، بأنه "استعراضي"، مشيراً إلى أن "الإجراءات المتخذة من جانب هذا التحالف لم تؤثر على أوضاع داعش بل إنها أفضت أيضا إلى تصعيد التطرف".
وخلال استقباله الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون سورية، ستيفان دي ميستورا، شدد عبداللهيان على أن "النجاح في الشأن السوري يكمن في الأخذ بعين الاعتبار الحقائق الموجودة في الساحة السورية وتجنب تكرار الأخطاء".
ولفت عبد اللهيان إلى أن "إجراءات أميركا أحادية الجانب وهي تضعف دور الأمم المتحدة"، معتبراً أن "إيجاد منطقة عازلة داخل سورية وهو مطلب تركي سينتهك سيادة هذا البلد ويجعل الأوضاع أكثر تعقيدا".
وعبَر عن أسفه حيال ما قال إنه "ارتباط بعض الأطراف بالإرهابيين بالتزامن مع المشاركة في التحالف ضد داعش".
وأوضح عبداللهيان بأن إيران "تدعم سورية والعراق بقوة في مكافحة الإرهاب وتحترم سيادة ووحدة أراضي الدول وتدعو الآخرين لمراعاة هذا الأمر أيضا".
===================
دي ميستورا: الحل السياسي الخيار الوحيد لإنهاء الأزمة في سورية
2014-10-21 11:24:46
الهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون
جدد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دى ميستورا تأكيده أن الحل السياسي هو الخيار الوحيد لإنهاء الازمة في سورية ومساعدة السوريين لرسم مستقبل افضل وتحقيق الاستقرار والأمن في بلادهم.
واعتبر دي ميستورا خلال لقائه أمس في طهران مساعد وزير الخارجية الايراني للشوءون العربية والافريقية حسين أمير عبداللهيان أن “أي حل سياسي يجب أن يأخذ بنظر الاعتبار الحقائق الجديدة على الساحة السورية” داعيا في الوقت نفسه إيران للمساعدة في “بلورة مسار الحل السياسي في سورية”.
وأشار الجانبان خلال اللقاء إلى “الدور المحوري للشعب السوري بمختلف مكوناته لتحديد مستقبل بلدهم” مؤكدين ضرورة تسهيل عملية بلورة المسار السياسي من قبل جميع الدول والأطراف المؤثرة بالأزمة في سورية.
من جانبه لفت عبد اللهيان إلى استعداد بلاده “للتعاون الوطيد وتقديم المساعدة لحل الأزمة في سورية سياسيا” مبينا “أن إيران تدعم سورية والعراق بقوة في محاربة الإرهاب وتحترم سيادة ووحدة أراضيهما وتدعو الآخرين لمراعاة هذا الأمر”.
وأعرب عبداللهيان عن أسفه لارتباط بعض الأطراف بالإرهابيين بالتزامن مع المشاركة في /التحالف الدولي/ ضد تنظيم /داعش/ الارهابي محذرا من أن إيجاد منطقة عازلة داخل سورية “سيجعل الأوضاع أكثر تعقيدا”.
وأشار عبداللهيان إلى أن الإجراءات الامريكية “الأحادية الجانب تضعف دور الأمم المتحدة” مشددا على أن دور الامم المتحدة في تقديم المساعدة لحل الأزمة في سورية مهم وأساسي”.
من جانب آخر أكد عبد اللهيان خلال استقباله في طهران اليوم مساعد الخارجية الهولندية فيم خيرتس أن محاربة الإرهاب في المنطقة بحاجة إلى “إرادة دولية جادة” موضحا أن بلاده لديها “شكوك حول نية واشنطن في محاربة الإرهاب وتعتبر أن مكانتها أرفع شأنا من الدخول في تحالف فاشل”.
وبين عبد اللهيان أنه لو امتنعت الولايات المتحدة والغرب عن انضمام مواطنيهم للتنظيمات الارهابية والتزمت الدول المجاورة لسورية والعراق إغلاق حدودها امام الارهابيين وارسال السلاح فإن تنظيم /داعش/ “سيتلاشى من الداخل تدريجيا ولن تكون هنالك حاجة للتحالف وعرض سيناريوهات هوليوودية”.
من جانبه أكد مساعد الخارجية الهولندية ضرورة “البحث عن حل سياسي للأزمة في سورية” مشيرا إلى أهمية دور إيران في تطورات المنطقة والمساعدة في الوصول الى الحل المناسب للازمة في سورية.
وجدد الدبلوماسي الهولندي دعم بلاده لتشكيل الحكومة الجديدة في العراق معتبرا استقراره “مهما للمنطقة وأوروبا”.
ولفت مساعد الخارجية الهولندية إلى أن تنظيم /داعش/ الإرهابي يشكل “قلقا وتهديدا لبلاده” مبينا أن حكومته اتخذت تدابير لمنع انضمام رعايا هولنديين إلى التنظيمات الإرهابية.
===================
دي ميستورا: دور إيران ضروري لحل الأزمة السورية
اخبار اليوم
أكد المبعوث الأممي لسورية، ستيفان دي ميستورا، خلال مباحثاته مع #رئيس مجلس الأمن القومي الأعلى، علي شمخاني، ورئيس دائرة الشؤون العربية في الخارجية الإيرانية، حسين أمير عبد اللهيان، أن دور إيران ضروري لحل الأزمة السورية، في حين شدد عبد اللهيان أن حل الأزمة السورية يكون بتصحيح الأخطاء التي ارتكبت.
وناقش دي ميستورا حسب المواقع الإيرانية الرسمية، في اليوم الثاني من زيارته طهران مع شمخاني وعبد اللهيان، تطورات الأوضاع في سورية، وأكد خلال لقائه بشمخاني على أن الحل السياسي للأزمة في سورية هو أفضل الطرق لتحقيق الاستقرار ولمواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" أيضاً، معتبراً أن دور إيران ضروري في إيجاد حل للأزمة التي تعدت الثلاث سنوات لمساعدة السوريين الذين يعيشون كارثة إنسانية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا".
من جهته، قال شمخاني إن استمرار بعض الدول الغربية والإقليمية بدعم وتسليح مجموعات من المعارضة السورية يقف عائقاً بوجه عودة الأمن والاستقرار إلى سورية، مشيراً إلى أن ذلك سيؤدي لدعم جماعات إرهابية جديدة ستصعد من وتيرة الأزمة في المنطقة، مؤكداً على ضرورة مراجعة سياسات بعض الأطراف في التعامل مع ما يجري في سورية.
وأعرب شمخاني عن استعداد بلاده للتعاون مع الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب في المنطقة، لافتاً إلى أن بلاده ستستمر بسياساتها بدعم بعض الأطراف في المنطقة في معركتهم الحالية.
بدوره، أكد عبد اللهيان أن الحل في سورية يكون بتصحيح الأخطاء التي ارتكبت هناك، وبالنظر بواقعية لما يحدث على الأرض في سورية، معتبراً أن تدخل الولايات المتحدة الأميركية في الشأن السوري يناقض القوانين والأعراف الدولية، موضحاً أن دعم بعض الأطراف لتنظيم "داعش" يعقد المعادلة أكثر.
وشدد على أنه يجب أن يكون للأمم المتحدة دور #رئيس في تحقيق استقرار المنطقة، مشيراً إلى ضرورة التعاون مع إيران لإيجاد حلول عملية.
يذكر أن دي ميستورا الذي وصل إلى طهران من بيروت التقى الأحد الماضي أيضاً مستشار المرشد الأعلى للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، وبحثا في سياق إيجاد حل للأزمة السورية والحرب على "داعش".
===================
شمخانى خلال لقائه دى ميستورا .. ايران مستعدة للتعاون مع الامم المتحدة فى التصدى للتنظيمات الارهابية
2014-10-20 12:33:00
الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون - سورية
اعلن امين المجلس الاعلى للامن القومى الايرانى/على شمخانى/استعداد ايران للتعاون مع الامم المتحدة باعتبارها المرجع القانونى الوحيد للتصدى للتنظيمات الارهابية موءكدا ان ايجاد جماعات ارهابية جديدة لاحتواء الجماعات السابقة او التدخل العسكرى الخارجى سيوءدى الى تصعيد الازمة فى سورية .
واشار شمخانى خلال لقائه مبعوث الامم المتحدة الخاص الى سورية ستيفان دى ميستورا فى طهران اليوم الى فشل الموءتمرات الدولية لانهاء الازمة فى سورية و//النتائج العكسية// لايجاد الجماعات الارهابية بغية مواجهة الحكومة المنتخبة فى سورية مشددا على ضرورة// اعادة النظر فى السياسات الخاطئة ودعم مطالب الشعب السورى وتقديم المساعدة لاستعادة الامن والاستقرار الى سورية// .
وقال شمخانى //على الرغم من اعلان الحكومة السورية استعدادها للحوار مع المعارضة الا ان المواقف السلبية التى اتخذتها بعض الدول الغربية والاقليمية وتسليح /المعارضة/ وتحريضها على قتل الناس هى العقبة الاساسية التى تعترض طريق استعادة الاستقرار الى سورية// .
ولفت شمخانى الى ضرورة الاستفادة من تجارب الممثلين السابقين للامم المتحدة وتاكيدهم على ضرورة انهاء دعم الارهاب واطلاق الحوار الوطنى مضيفا ان // ايران اكدت مرارا ان خطر التيارات الارهابية سيداهم حماتها// .
من جانبه اشار دى ميستورا الى ضرورة الاستفادة من تجارب ايران ومساهمتها فى حل الازمة فى سورية وقال .. //ان الماساة الانسانية التى نشهدها على الحدود السورية تكشف عن ضرورة ايجاد اليات فورية مبنية على مساهمة جميع الدول الموءثرة فى المنطقة بغية التصدى للارهاب// .
واكد دى ميستورا ان الحل السياسى للازمة فى سورية هو افضل السبل لمواجهة تهديد تنظيم /داعش/ الارهابى والتصدى بحزم لاتساع رقعة هذه //الظاهرة المشوءومة// فى المنطقة .
وكان وزير الخارجية الايرانى محمد جواد ظريف ودى ميستورا اكدا خلال لقائهما فى طهران امس ضرورة التوصل الى حل سياسى للازمة فى سورية .
ظريف .. تجاهل خطر التنظيمات الارهابية فى سورية ودعمها طوال السنوات الماضية خطأ استراتيجى
أكد وزير الخارجية الايرانى محمد جواد ظريف ان تجاهل خطر التنظيمات الارهابية فى سورية ودعمها طوال السنوات الثلاث الماضية كان //خطأ استراتيجيا// وان شعوب المنطقة تدفع كلفة هذا التجاهل والدعم الذى تمثل الان فى عدم الاستقرار والامن وموجة المهجرين .
وقال ظريف خلال استقباله اليوم وزير الدفاع اللبنانى سمير مقبل الذى يزور ايران حاليا على رأس وفد عسكرى ان //ايران تقف الى جانب الشعب اللبنانى وجيشه ومقاومته كما كانت فى السابق// مضيفا ان طهران مستعدة للتعاون مع لبنان فى المجالات السياسية والامنية والاستخباراتية بهدف مكافحة التنظيمات الارهابية .
أشار ظريف الى اهمية ومكانة الوحدة والتضامن والتوافق الوطنى بين جميع الاطراف اللبنانية لمنع توسع نطاق نفوذ التنظيمات الارهابية ومكافحتها معربا عن أمله فى أن ينجح الشعب اللبنانى الى جانب الفصائل السياسية فى اختيار رئيسه عبر اطلاق الحوار والتوصل الى اتفاق .
بدوره أعرب وزير الدفاع اللبنانى عن شكره ازاء المساعدات التى ستقدمها ايران للجيش اللبنانى موءكدا ان هذه المساعدات ستوءدى دورا لافتا فى تعزيز مكافحة التنظيمات الارهابية والتكفيرية . واشار مقبل الى ان لبنان يواجه اليوم مشكلتين رئيستين هما العدو الصهيونى وخطر توسع الارهاب فى لبنان .
===================
شمخاني: تسليح الإرهابيين هو العقبة الأساسية في حل الأزمة السورية
موقع بوصلة – أخبار سوريا |
2014/10/20  
أكد أمين المجلس الاعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني أن تسليح ودعم المجموعات الإرهابية المسلحة في سورية وتحريضها على القتل من قبل أطراف غربية وإقليمية هو العقبة الأساسية التي تعترض استعادة سورية لاستقرارها وأمنها.
ولفت شمخاني لدى استقباله اليوم الاثنين المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا إلى أن الحكومة السورية اعلنت منذ البداية استعدادها للحوار مع المعارضة، إلا أن “المواقف السلبية التي اتخذتها بعض الدول الغربية والإقليمية ودعمها للإرهاب” هو الذي أوصل سورية إلى ما هي عليه اليوم.
وشدد المسؤول الإيراني على ضرورة إعادة النظر في السياسات الخاطئة ودعم مطالب الشعب السوري وتقديم المساعدة لاستعادة الامن والاستقرار إلى سورية.
وأشار شمخاني غلى ضرورة الاستفادة من تجارب الممثلين السابقين للأمم المتحدة وتأكيدهم على ضرورة انهاء دعم الارهاب وإطلاق الحوار الوطني.
وأردف قائلا: “لقد أكدت إيران مرارا أن خطر التيارات الارهابية سيداهم داعميها، واليوم أيضا نؤكد بأن ايجاد جماعات ارهابية جديدة لاحتواء الجماعات السابقة او التدخل العسكري الخارجي سيؤدي الى تصعيد الازمة”.
بدوره، أكد دي ميستورا أن التسوية السياسية للأزمة السورية هي أفضل السبل لمواجهة تهديد تنظيم “داعش” الارهابي والتصدي بحزم لاتساع رقعة الإرهاب في المنطقة.
===================
شمخاني لـ"دي مستورا": إعادة النظر في السياسات الخاطئة ودعم الشعب السوري
 طباعة  البريد الإلكتروني
تشرين اونلاين
أعلن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني استعداد إيران للتعاون مع الأمم المتحدة باعتبارها المرجع القانوني الوحيد للتصدي للتنظيمات الإرهابية، مؤكداً أن إيجاد جماعات إرهابية جديدة لاحتواء الجماعات السابقة أو التدخل العسكري الخارجي سيؤدي إلى تصعيد الأزمة في سورية.
خلال لقائه مبعوث الامم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا في طهران اليوم أشار شمخاني إلى فشل المؤتمرات الدولية لإنهاء الأزمة في سورية والنتائج العكسية لإيجاد الجماعات الإرهابية بغية مواجهة الحكومة المنتخبة في سورية، مشدداً على ضرورة إعادة النظر في السياسات الخاطئة ودعم مطالب الشعب السوري وتقديم المساعدة لاستعادة الأمن والاستقرار إلى سورية.
وتابع قائلاً: على الرغم من إعلان الحكومة السورية استعدادها للحوار مع ما يسمى "المعارضة" إلا أن المواقف السلبية التي اتخذتها بعض الدول الغربية والإقليمية وتسليح "المعارضة" وتحريضها على قتل الناس هي العقبة الأساسية التي تعترض طريق استعادة الاستقرار إلى سورية، لافتاً إلى ضرورة الاستفادة من تجارب الممثلين السابقين للأمم المتحدة وتأكيدهم على ضرورة إنهاء دعم الإرهاب وإطلاق الحوار الوطني، مضيفاً أن إيران أكدت مراراً أن خطر التيارات الإرهابية سيداهم حماتها.
بدوره لفت دي ميستورا إلى ضرورة الاستفادة من تجارب إيران ومساهمتها في حل الأزمة في سورية عبر قوله: المأساة الإنسانية التي نشهدها على الحدود السورية تكشف عن ضرورة إيجاد آليات فورية مبنية على مساهمة جميع الدول المؤثرة في المنطقة بغية التصدي للإرهاب.
وأكد دي ميستورا أن الحل السياسي للأزمة في سورية هو أفضل السبل لمواجهة تهديد تنظيم "داعش" الإرهابي والتصدي بحزم لاتساع رقعة هذه الظاهرة المشؤومة في المنطقة.
===================
وزير خارجية إيران والمبعوث الأممي لسوريا قلقان من تهديدات "داعش"
البوابة نيوز
أ ش أ
أعرب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، عن قلقهما إزاء التهديدات التي يشكلها تنظيم "داعش" في منطقة الشرق الأوسط ، وذلك خلال اجتماعهما في العاصمة الإيرانية (طهران).
وأكد ظريف ودي ميستورا - حسبما نقلت قناة "برس تي في" الإيرانية اليوم الإثنين - على حاجة اللاعبين الإقليميين والدوليين الرئيسيين لبذل جهود لتمهيد الطريق لتسوية سياسية للأزمة في سوريا على أساس الحقائق على الأرض.
وأعرب وزير الخارجية الإيراني عن أمله في أن يتمكن دي ميستورا من لعب دور إيجابي ومستقل في جهوده كمبعوث للأمم المتحدة لإنهاء الاضطرابات في سوريا والتي أودت حتى الآن بحياة أكثر من 191 ألف شخص منذ عام 2011.
يشار إلى أنه في منتصف شهر يوليو الماضي ، قام السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون بتعيين دي ميستورا كمبعوث للمنظمة الدولية الجديد إلى سوريا ليحل محل الأخضر الإبراهيمي.
===================
ولايتي ودي ميستورا حل الأزمة في سورية سياسيا بأسرع وقت
موقع بوصلة – أخبار سوريا |
2014/10/19  
طالب مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي الدول المجاورة لسورية وخاصة تركيا بالسعي إلى الحل السياسي للأزمة فيها والامتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.
وقال ولايتي خلال لقائه اليوم في طهران مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا إن ما يحدث في سورية أمر مستغرب لم يسبق له مثيل في التاريخ لان سورية كدولة مستقلة مع حكومة مستقلة تتعرض لهجوم اجنبى وتنتهك سيادتها ويتحمل شعبها المعاناة والآلام يوميا كما أن الإرهابيين فيها يتلقون التدريب
والأسلحة والعتاد.
ودعا ولايتي إلى وقف الأزمة في سورية والبحث عن حل سياسي لأن استمرارها يضر بالمنطقة مشددا على أن إيران وبعض الدول تؤمن بإيجاد حل سياسي للأزمة فئ سورية وتتوقع من الأمم المتحدة اتخاذ خطوات بهذا الخصوص.
وقلل مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية من أهمية التحالف الدولي المزعوم ضد تنظيم “داعش” الإرهابي بقيادة الولايات المتحدة وقال إن أولئك الذين يدعمون تنظيم داعش الإرهابي ماليا وعسكريا يريدون اليوم التصدي له رغم أنهم كانوا قد
هيؤوا له قواعد تدريبية مختلفة في بعض الدول.
من جهته دعا دي ميستورا خلال اللقاء إلى الإسراع بإيجاد حل سياسي للأزمة في سورية وقال يجب عدم إهدار الفرص لأن العديد من المؤتمرات عقدت لتسوية الأزمة في سورية لكنها لم تثمر عن شيء يذكر وان استمرار هذه الأزمة يضر بالمنطقة.
وأشار دي ميستورا إلى أن أربعة ملايين سوري مهجر بحاجة إلى مساعدات جراء الأزمة في سورية لذلك يجب أن نركز على تسوية القضايا والبحث عن حل سياسي لهذه الأزمة.
===================
دي ميستورا: استمرار الأزمة في سوريا يضر بالمنطقة ويجب إيجاد حل سياسي لها بأسرع وقت
سيريانيوز
ولايتي: على الدول المجاورة لسورية وخاصة تركيا السعي لحل سياسي للأزمة والامتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا, يوم الأحد, أن "استمرار الأزمة السورية يضر بالمنطقة", داعياً إلى "الإسراع بإيجاد حل سياسي للأزمة بأسرع وقت".
 وأضاف المبعوث الأممي خلال لقائه مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي, أنه "يجب عدم اهدار الفرص لأن العديد من المؤتمرات عقدت لتسوية الأزمة في سوريا لكنها لم تثمر عن شيء يذكر وأن استمرار هذه الأزمة يضر بالمنطقة".
ودعا دي ميستورا في أيلول الماضي, إلى "مواجهة التنظيمات الإرهابية"، بالتوازي مع تسريع مسار سياسي "فعال وجامع" لحل الأزمة السورية, موضحاً أنه لا يوجد تعارض، بل ثمة تكامل في محاربة الإرهاب من خلال إجراءات أمنية، وايضا من خلال مسار سياسي متسارع وفعال وجامع، يساهم في عزل الإرهابيين عن باقي الشعب.
وتابع دي ميستورا أن "أربعة ملايين سوري مهجر بحاجة إلى مساعدات جراء الأزمة في سوريا لذلك يجب أن نركز على تسوية القضايا والبحث عن حل سياسي لهذه الأزمة".
وأدت الأزمة السورية إلى لجوء أكثر من 3 ملايين شخص إلى بلدان الجوار السوري, حيث يعيشون في مخيمات تحت ظروف إنسانية غاية في الصعوبة, فضلا عن نزوح ملايين الأشخاص داخليا حيث يعاني هؤلاء من ظروف إنسانية ومعيشية صعبة، في حين حذرت الأمم المتحدة من أن عدد السوريين اللاجئين خارج بلادهم قد يصل إلى حوالي 4,10 ملايين لاجئ بحلول نهاية 2014.
من جهته, طالب مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي الدول المجاورة لسورية وخاصة تركيا "بالسعي إلى الحل السياسي للأزمة فيها والامتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى".
وأضاف ولايتي أن "ما يحدث في سوريا أمر مستغرب لم يسبق له مثيل في التاريخ لأن سوريا كدولة مستقلة مع حكومة مستقلة تتعرض لهجوم أجنبي وتنتهك سيادتها ويتحمل شعبها المعاناة والآلام يوميا كما أن الإرهابيين فيها يتلقون التدريب والأسلحة والعتاد".
ودعا ولايتي إلى "وقف الأزمة في سوريا والبحث عن حل سياسي لأن استمرارها يضر بالمنطقة", مشددا على أن "إيران وبعض الدول تؤمن بإيجاد حل سياسي للأزمة في سورية وتتوقع من الأمم المتحدة اتخاذ خطوات بهذا الخصوص" .
وقلل مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية من "أهمية التحالف الدولي المزعوم ضد تنظيم (داعش) بقيادة الولايات المتحدة", موضحاً أن "أولئك الذين يدعمون تنظيم داعش الارهابي ماليا وعسكريا يريدون اليوم التصدي له رغم انهم كانوا قد هيؤوا له قواعد تدريبية مختلفة في بعض الدول" .
وبدأت واشنطن الشهر الماضي شن ضربات جوية على مواقع لتنظيمي"داعش"، و"جبهة النصرة" في مناطق بدير الزور والرقة والحسكة وإدلب، وذلك بمساندة من 5 دول عربية هي الأردن والسعودية وقطر والإمارات والبحرين.
وبسط تنظيم "داعش" سيطرته على عدة مناطق في سوريا والعراق, وعمموا قوانينهم على أهالي تلك المناطق، وقاموا بتهجير العديد من السكان, الأمر الذي أثار مخاوف دولية كبيرة من وصول المد الإرهابي إلى بلدانهم وتهديد أمنهم.
سيريانيوز
===================
ولايتي لدي ميستورا : على تركيا عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول
2014-10-19 20:19:13
الهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون
طالب مستشار قائد الثورة الاسلامية فى ايران للشوءون الدولية على اكبر ولايتى الدول المجاورة لسورية وخاصة تركيا بالسعى الى الحل السياسى للازمة فيها والامتناع عن التدخل فى الشوءون الداخلية للدول الاخرى .
وقال ولايتى خلال لقائه اليوم فى طهران مبعوث الامم المتحدة الخاص الى سورية ستيفان دى ميستورا .. //ان ما يحدث فى سورية امر مستغرب لم يسبق له مثيل فى التاريخ لان سورية كدولة مستقلة مع حكومة مستقلة تتعرض لهجوم اجنبى وتنتهك سيادتها ويتحمل شعبها المعاناة والالام يوميا كما ان الارهابيين فيها يتلقون التدريب والاسلحة والعتاد// .
ودعا ولايتى الى وقف الازمة فى سورية والبحث عن حل سياسى لان استمرارها يضر بالمنطقة مشددا على ان ايران وبعض الدول توءمن بايجاد حل سياسى للازمة فى سورية وتتوقع من الامم المتحدة اتخاذ خطوات بهذا الخصوص .
وقلل مستشار قائد الثورة الاسلامية الايرانية من اهمية التحالف الدولى المزعوم ضد تنظيم /داعش/ الارهابى بقيادة الولايات المتحدة وقال//ان اولئك الذين يدعمون تنظيم /داعش/ الارهابى ماليا وعسكريا يريدون اليوم التصدى له رغم انهم كانوا قد هيوءوا له قواعد تدريبية مختلفة فى بعض الدول// .
من جهته دعا دى ميستورا خلال اللقاء الى الاسراع بايجاد حل سياسى للازمة فى سورية وقال //يجب عدم اهدار الفرص لان العديد من الموءتمرات عقدت لتسوية الازمة فى سورية لكنها لم تثمر عن شىء يذكر وان استمرار هذه الازمة يضر بالمنطقة// .
واشار دى ميستورا الى ان اربعة ملايين سورى مهجر بحاجة الى مساعدات جراء الازمة فى سورية لذلك يجب ان نركز على تسوية القضايا والبحث عن حل سياسى لهذه الازمة .
وكان دى ميستورا أكد فى تصريح لوكالة /ارنا/ فى وقت سابق أن الشعب السورى وحده من يقرر مستقبل بلاده .
عسكريون إيرانيون يؤكدون استعداد الجيش الإيراني للقيام بأي مهام بالمنطق
أكد قائد القوات البرية في الجيش الإيراني العميد أحمد رضا بوردستان أن الجيش الإيراني على أتم الاستعداد ويتمتع بقدرات قتالية عالية ومستعد لأي مهام في المنطقة.الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون - سورية
وأوضح بوردستان في تصريح له اليوم أن “القوات الإيرانية تتمتع بقدرات قتالية عالية جدا” داعيا القادة العسكريين إلى التحلي باليقظة لإحباط كافة تهديدات الأعداء المحتملة.
من جهته أكد نائب رئيس منظمة تعبئة المستضعفين الإيرانية العميد علي فضلي أن القوى المعادية لجأت اليوم بسبب عجزها إلى تنظيم داعش الإرهابي والتكفيريين لتختبر “فرصتها الأخيرة” عبر إثارة التفرقة بين شعوب المنطقة.
وقال فضلي “إن جميع الحدود الإيرانية هي اليوم في ذروة الأمن والاستقرار وليس هنالك أدنى إخلال بالأمن سواء في الحدود الغربية والشمالية الغربية وسواحل البلاد كافة وإن هذا الأمن المستتب جاء بفضل التعاضد والتلاحم بين قوات الجيش والحرس الثوري الإيراني” داعيا الى عدم الغفلة عن مكائد ومؤامرات
القوى المعادية.
من جانب آخر توجه قائد سلاح البحر بالجيش الإيراني الأدميرال حبيب الله سياري إلى الصين في زيارة رسمية بدعوة من نظيره الصيني بهدف تعزيز التعاون بين القوات المسلحة الإيرانية ونظيرتها الصينية في مختلف المجالات.
وقال سياري في تصريح له قبيل مغادرته طهران إنه سيتناول في محادثاته التي يجريها في الصين سبل التعاون الدفاعي على مختلف الصعد مضيفا أن من بين أهداف زيارته لهذا البلد تعزيز التعاون عبر إقامة مناورات مشتركة أو التعاون في المجالات التدريبية وتمتين الأواصر الدفاعية مع بكين في سياق الاتفاقيات الموقعة بين البلدين خلال زيارة وزير الدفاع الإيراني إلى الصين.
وأوضح سياري أنه بالإضافة إلى إجراء محادثات مع قادة سلاح البحر الصيني لسد بعض احتياجات سلاح البحر الإيراني فإنه سيتم تقييم الإمكانات التدريبية والمهنية التي يمتلكها سلاح البحر الصيني وما بحوزته من معدات بحرية.
===================