الرئيسة \  ملفات المركز  \  هل تتخلى الأمم المتحدة عن اللجنة الدستورية بعد تعنت عصابة الأسد

هل تتخلى الأمم المتحدة عن اللجنة الدستورية بعد تعنت عصابة الأسد

21.11.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 20/11/2018
عناوين الملف
  1. هاتشاغ سوريا :دي مستورا يبحث عن ’إنجاز‘ أخير!
  2. حرية برس :غوتيريش” يطلب من “دي مستورا” البقاء بمنصبه لأداء المهمة الأخيرة
  3. ديلي صباح :ديمستورا في مهمته الأخيرة: مستعد للتخلي عن جهود تشكيل لجنة صياغة الدستور
  4. الاتحاد برس :ديميستورا: قد نضطر لإلغاء اللجنة الدستورية
  5. جيرون :مجلس الأمن وقمة إسطنبول يبحثان الملف السوري.. ودي ميستورا لإنهاء “مهمته الأخيرة”
  6. اورينت :متحدث أممي يكشف عن بقاء دي ميستورا في منصبه لفترة أطول
  7. حضرموت : رغم تنحيه.. دي ميستورا سيتابع مهامه في إدارة الملف السوري
  8. عين على سوريا :دي مستورا باقي ويتمدد.. سيادة سوريا احترامها واجب
  9. حلب اليوم :الجعفري في مجلس الأمن .. لن نقبل أي تدخل في اللجنة الدستورية
  10. سناك سوريا :الأمم المتحدة تحذر: سنتخلى عن العملية السياسية في سوريا
 
هاتشاغ سوريا :دي مستورا يبحث عن ’إنجاز‘ أخير!
فشل مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، ستيفان دي مستورا، في تحقيق أي إنجاز يذكر طوال سنوات متابعته مهمته التي كلفه بها الأمين العام للأمم المتحدة، فلم يحقق أي “اختراق” في المفاوضات بين الحكومة السورية وممثلي الميليشيات المسلحة التي تقاتل جميعها تحت رايات إسلامية متطرفة.
دي مستورا الذي قدم أمس إفادته ما قبل الأخيرة، إذ سيغادر منصبه بعد أيام، قال أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش طلب منه البقاء في منصبه لأداء “المهمة الأخيرة” المتمثلة في “التحقق من إمكانية عقد اللجنة الدستورية” المفترض أن تكون معنية بوضع مسودة دستور جديد لسوريا.
وأشار إلى أنه مستعد “لتوجيه الدعوات الرسمية لأعضاء اللجنة لعقد اجتماع منتصف كانون الأول المقبل” حسب ما نقلت وكالة أنباء الأناضول.
لكنه استدرك بأنه على استعداد للتخلي عن “جهوده” في تشكيل لجنة صياغة الدستور إذا “لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية ديسمبر 2018”.
ويعود فشل دي مستورا في تحقيق أي إنجاز في مهمته إلى انحيازه الواضح لصالح الميليشيات المسلحة ومشغليها الإقليميين والدوليين، ضد الشعب السوري وحكومته، خاصة فيما يتعلق باللجنة الدستورية التي يفترض أن تضع مسودة لدستور جديد لسوريا.
وصحيح أن دي مستورا علل طلبه الاستقالة من مهمته بـ”ظروف شخصية”، لكن التقدم الملموس الذي حققته سوريا في حربها ضد الإرهاب، وتحرير مناطق شاسعة من سيطرة الميليشيات المسلحة، بما يعنيه ذلك من تراجع شديد في “أوراق القوة” التي حاول ديمستورا استخدامها لفرض الشروط على الحكومة السورية، كانت السبب الحقيقي في “يأسه”، وبالتالي استقالته.
وتبدو عقدة “اللجنة الدستورية” هي الأشد تشابكاً. ليس فقط بسبب ما يعنيه دستور أي بلد في تحديد شكل وجوده وأسس عقده الاجتماعي الذي ينظم علاقة الناس بعضهم ببعض، وعلاقتهم مع حكومتهم، بل أيضاً لأنها تشكل المصب الرئيسي الذي تسعى من خلاله الدول الغربية إلى فرض أجندتها على سوريا.
وكانت الحكومة السورية قد أكدت مراراً أنها لن تقبل بأي مشروع دستور يتعارض مع وحدة واستقلال وسيادة سورية على كل شبر من أراضيها، كما لن تعتمد أي دستور ما لم يوافق عليه الشعب السوري.
==========================
حرية برس :غوتيريش” يطلب من “دي مستورا” البقاء بمنصبه لأداء المهمة الأخيرة
فريق التحريرمنذ 4 ساعاتآخر تحديث : الثلاثاء 20 نوفمبر 2018 - 10:09 صباحًا
طلب الأمين العام للأم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، البقاء في منصبه لأداء “المهمة الأخيرة”.
وقال “دي مستورا” في الإفادة التي قدمها، مساء الإثنين، أمام جلسة لمجلس الأمن بشأن سوريا، إن مهمته الأخيرة تتمثل في “التحقق من إمكانية عقد اللجنة الدستورية”.
وأشار إلى أنه مستعد لتوجيه الدعوات الرسمية لأعضاء اللجنة لعقد اجتماع منتصف ديسمبر/ كانون الأول المقبل. مضيفاً أنه مستعد للتخلي عن جهود تشكيل لجنة صياغة الدستور “إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية ديسمبر 2018”.
وقال بهذا الخصوص: “في هذه الحالة المؤسفة سأكون بالتأكيد على استعداد لأشرح لكم (لأعضاء مجلس الأمن) لماذا لم تنعقد اللجنة”.
وفي 17 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أبلغ المبعوث الأممي إلى سوريا، مجلس الأمن الدولي اعتزامه مغادرة منصبه في الأسبوع الأخير من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، دون أن يوضح آنذاك أسباب ذلك، مكتفيا بالقول إن الأمر يعود لـ”ظروف شخصية”.
والشهر الماضي، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، تعيين الدبلوماسي النرويجي “غير بيدرسن”، مبعوثاً خاصاً إلى سوريا، خلفا لـ”دي ميستورا”.
ويكتنف الغموض مسألة تشكيل اللجنة الدستورية، حيث نقاط الخلاف بين الدول المعنية أكثر من نقاط الاتفاق، فضلاً عن الشروط الأربع التعجيزية التي اشترطها نظام الأسد حول تشكيلها، وذلك في رسالتين بعثها إلى مجلس الأمن الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة.
==========================
ديلي صباح :ديمستورا في مهمته الأخيرة: مستعد للتخلي عن جهود تشكيل لجنة صياغة الدستور
طلب الأمين العام للأمم المتحدة من المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، البقاء في منصبه لأداء "المهمة الأخيرة"، وفق ما أبلغ هذا الأخير مجلس الأمن الدولي، أمس.
جاء ذلك في الإفادة قبل الأخيرة التي قدمها "دي مستورا" مساء الاثنين، أمام جلسة لمجلس الأمن بشأن سوريا، علماً أنه سيغادر منصبه بعد أيام.
وقال المبعوث الأممي إن مهمته الأخيرة تتمثل في "التحقق من إمكانية عقد اللجنة الدستورية"، مشيرًا أنه مستعد لتوجيه الدعوات الرسمية لأعضاء اللجنة لعقد اجتماع منتصف ديسمبر/ كانون أول المقبل.
فيما استدرك في إفادته مهدداً أنه مستعد للتخلي عن جهود تشكيل لجنة صياغة الدستور "إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية ديسمبر 2018".
وخلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي في نيويورك قال دي ميستورا في مداخلة عبر الفيديو من جنيف "نحن في الأيام الأخيرة من المحاولات الرامية إلى تشكيل لجنة دستورية".
وأضاف "قد نضطر لأن نخلص إلى أنّه من غير الممكن في الوقت الراهن تشكيل لجنة دستورية موثوق بها وشاملة (...) في هذه الحالة المؤسفة سأكون بالتأكيد على استعداد لأشرح لكم لماذا لم تنعقد اللجنة".
وفي 17 أكتوبر/تشرين أول الماضي، أبلغ المبعوث الأممي إلى سوريا مجلس الأمن الدولي اعتزامه مغادرة منصبه في الأسبوع الأخير من نوفمبر/ تشرين ثاني الجاري، دون أن يوضح آنذاك أسباب ذلك، مكتفيًا بالقول إن الأمر يعود لـ"ظروف شخصية".
والشهر الماضي، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، تعيين الدبلوماسي النرويجي "جير بيدرسن"، مبعوثًا خاصًا إلى سوريا خلفا لدي ميستورا.
ويكتنف الغموض مسألة تشكيل اللجنة الدستورية، حيث نقاط الخلاف بين الدول المعنية أكثر من نقاط الاتفاق، فضلًا عن الشروط الأربع التعجيزية التي اشترطها النظام السوري حول تشكيلها، وذلك في رسالتين بعثها إلى مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة.
ويفترض أن تتشكل اللجنة التي عليها العمل على إعداد دستور جديد للبلاد على أن تتشكّل من 150 شخصا: 50 يختارهم النظام، و50 تختارهم المعارضة، و50 تختارهم الأمم المتّحدة من ممثّلين للمجتمع المدني وخبراء.
لكنّ نظام دمشق يرفض بشكل خاص اللائحة الأخيرة التي تختارها الأمم المتّحدة
==========================
الاتحاد برس :ديميستورا: قد نضطر لإلغاء اللجنة الدستورية
1 ساعة مضت اضف تعليق
الاتحاد برس:
قال المبعوث الأممي الخاص بسورية ستيفان ديميستورا في مداخلة عبر الفيديو بجلسة لمجلس الأمن من جنيف إن الأمم المتحدة “قد تضطر للاستنتاج أنه من غير الممكن في الوقت الراهن تشكيل لجنة دستورية موثوق بها وشاملة”، وبالتالي التخلي عن جهود تشكيل اللجنة التي من المقرر أن تعمل على إعادة صياغة دستور جديد لسورية، في إطار المساعي الدولية لدفع العملية السياسية والحل السلمي للأزمة.
ورغم مضي نحو احد عشر شهراً على مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد في مدينة سوتشي الروسية في شهر كانون الثاني (يناير) مطلع العام الجاري والذي أوصى بتشكيل لجنة دستورية تضم ممثلين عن النظام والمعارضة والمستقلين بالتساوي بنسبة الثلث لكل فريق، إلا أن النظام السوري أبلغ ديميستورا رفضه القائمة التي اختارها فريقه لتمثيل المستقلين، وذلك في آخر زيارة لديميستورا إلى العاصمة السورية دمشق في شهر تشرين الأول (أكتوبر) الماضي حيث التقى وزير خارجية النظام وليد المعلم.
وقال ديميستورا في مداخلته إنها “الأيام الأخيرة من المحاولات الرامية إلى تشكيل لجنة دستورية”، وأضاف أنه إن اضطرت الأمم المتحدة إلى إلغاء اللجنة الدستورية فإنه “في هذه الحالة المؤسفة سأكون على أتمّ الاستعداد لأن أشرح لمجلس الأمن السبب”، وأكد في الوقت نفسه على أمل الأمم المتحدة في أن ترسل دعوات لأعضاء اللجنة الدستورية في منتصف شهر كانون الأول (ديسمبر) القادم وأن يكون أول اجتماع لها في الحادي والثلاثين من الشهر نفسه، أي آخر أيام العام.
==========================
جيرون :مجلس الأمن وقمة إسطنبول يبحثان الملف السوري.. ودي ميستورا لإنهاء “مهمته الأخيرة”
  جيرون - صبحي فرنجية   20 نوفمبر، 2018 0 2 دقائق
بحث الرئيسان التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين، الملفَّ السوري، أمس الاثنين، في مدينة إسطنبول التركية، في الوقت الذي أكدت فيه واشنطن أن المجتمع الدولي لن ينظر في مسألة تقديم المساعدة لإعادة إعمار سورية، قبل انطلاق عملية سياسية مستدامة، وذلك بالتزامن مع تلويح المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا بتخليه عن جهود تشكيل اللجنة الدستورية، إن لم تنجح نهاية الشهر المقبل.
عقد الرئيسان التركي والروسي، أمس الاثنين، قمةً ركزت على بحث ملفات عدة، منها ملف اللجنة الدستورية الخاص بسورية، كما بحثا ملف المعتقلين في سورية، وقال الرئيس أردوغان: “لقد عملنا مع أصدقائنا الروس لضمان قيم الحق والعدل والسلام والاستقرار، في منطقتنا والعالم. ولقد رأينا مساهمة مهمة لجهودنا في التخفيف من الأزمة الإنسانية الناجمة عن الاشتباكات، في جارتنا سورية على وجه الخصوص”، بحسب ما نقلت عنه وكالة (الأناضول) التركية.
وعقب القمة في إسطنبول، التأم اجتماع في مجلس الأمن الدولي، مساء أمس، لبحث الأوضاع في الشرق الأوسط، حيث قال المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا: إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس طلب منه البقاء في منصبه، لأداء “المهمة الأخيرة”، موضحًا أن هذه المهمة هي “التحقق من إمكانية عقد اللجنة الدستورية”.
أضاف دي ميستورا، الذي كان من المفترض أن يغادر منصبه نهاية الشهر الجاري، بعد أن قدّم استقالته في وقت سابق، أنه “مستعد لتوجيه الدعوات الرسمية لأعضاء اللجنة، لعقد اجتماع منتصف كانون الأول/ ديسمبر المقبل”، لكنه عقّب بأنه سيتخلى عن الجهود في تشكيل اللجنة الدستورية؛ “إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية ديسمبر 2018، وقال: “في هذه الحالة المؤسفة؛ سأكون بالتأكيد على استعداد لأشرح لكم (لأعضاء مجلس الأمن) لماذا لم تنعقد اللجنة”، بحسب وكالة (الأناضول).
مصادر في الهيئة العليا للمفاوضات قالت لـ (جيرون): إن النظام والروس هم من يضعون العراقيل في طريق اللجنة الدستورية، مشيرة إلى حديث الروس سابقًا، وحديث النظام أمس، عن عدم التعجل في تشكيل اللجنة، وقالت إن هذا السياق يعكس أن الطرفين يريدان اللعب بالوقت؛ للتهرب من الاستحقاق الذي دعت إليه موسكو نفسها (اللجنة الدستورية).
وأضافت المصادر أن اللقاء الذي تم بين الروس والهيئة، الشهر الفائت، تخلله انزعاج واضح من موسكو، حول الاستعجال الدولي (الذي يتضمن ضغوطًا حقيقية على الروس) لتشكيل اللجنة الدستورية، وتدخل الأمم المتحدة في تشكيل الثلث الثالث من اللجنة.
وأشارت المصادر إلى حديث دي ميستورا، خلال إفادته السابقة عن أن النظام هو من يعرقل تشكيل اللجنة في الوقت الذي تجتهد فيه المعارضة لدفع الملف قدمًا، والبدء بعملية الانتقال السياسي التي تفضي إلى إنهاء معاناة الشعب السوري وتحقيق الحرية والعدالة والمساواة لجميع فئاته.
من جهة أخرى، قال ممثل النظام في مجلس الأمن بشار الجعفري: “لا يجوز فرض أي مهل أو جداول زمنية مصطنعة في ما يخص لجنة مناقشة الدستور الحالي”، زاعمًا أن ذلك سيترتب عليه “نتائج عكسية”، وأضاف: “يجب أن تكون الخطوات في هذا المجال مدروسة بناء على أسس سليمة، فلا يمكن التعامل مع الأمور المتصلة بالدستور بأي استعجال، لأنه سيحدد مستقبل سورية لأجيال قادمة”، على حد تعبيره.
وزعم الجعفري أن النظام يتعامل “بإيجابية” مع مخرجات مؤتمر سوتشي “المتمثلة بإنشاء لجنة لمناقشة الدستور الحالي”، وعقّب أن النظام حريص على أن “ترى هذه اللجنة النور، في أقرب وقت ممكن”. وادعى أن النظام كان أولَ من سلّم قائمة الأعضاء المدعومين من الدولة السورية، وبالتالي لا يمكن لأحد أن يشكك في دعمه هذه العملية، أو في التزامه بمخرجات مؤتمر سوتشي.
بدوره، أكد نائب المبعوث الأميركي إلى الأمم المتحدة جوناثان كوهين أن “تشكيل اللجنة الدستورية يمثل الخطوة الأولى والمحورية نحو التحول السياسي في سورية”، لافتًا في كلمة له، في الجلسة ذاتها، إلى أن المجتمع الدولي “لن يبدأ النظر في مسألة تقديم المساعدة لإعادة إعمار سورية، قبل أن يتبين انطلاق عملية سياسية مستدامة لا رجعة عنها في البلاد”.
==========================
اورينت :متحدث أممي يكشف عن بقاء دي ميستورا في منصبه لفترة أطول
أورينت نت - وكالات
تاريخ النشر: 2018-11-20 08:27
http://o-t.tv/ynB
أعلن المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك، أن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا "استيفان دي ميستورا"، سيبقى في منصبه "لفترة أطول"، دون ذكر تلك الفترة.
وقال استيفان دوغريك في مؤتمر صحفي عقده بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك أمس الاثنين، "من الواضح أننا نريد ضمان ألا توجد فجوة في مكتب دي ميستورا ولذلك سيبقى في منصبه كمبعوث أممي إلى سوريا فترة أطول"، بحسب وكالة الأناضول.
وفي 17 أكتوبر/تشرين أول الماضي، أبلغ المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، مجلس الأمن الدولي، اعتزامه مغادرة منصبه في الأسبوع الأخير من نوفمبر/ تشرين ثاني 2018، دون أن يوضح آنذاك أسباب مغادرة منصبه، مكتفيا بقوله إن الأمر يعود لـ"ظروف شخصية".
والشهر الماضي، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تعيين الدبلوماسي النرويجي "جير بيدرسن"، مبعوثا خاصا إلى سوريا، خلفا لستيفان دي ميستورا.
==========================
حضرموت : رغم تنحيه.. دي ميستورا سيتابع مهامه في إدارة الملف السوري
 محرر 14  عنب بلادي  منذ ساعتين  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة تبليغ
قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، لن يتنحى عن منصبه نهاية الشهر الحالي.
وفي إفادة صحفية نشرتها الأمم المتحدة عبر موقعها الرسمي، الاثنين 19 من تشرين الثاني، قال دوجاريك إن دي ميستورا سيبقى على رأس عمله “لوقت أطول” للتأكد من عدم وجود “فجوة” في إدارة الملف السوري.
وأضاف أن الأمم المتحدة ليس لديها تواريخ محددة عن الوقت الذي سيتنحى فيه دي ميستورا بشكل نهائي.
وكان المبعوث الأممي إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، أعلن الشهر الماضي تنحيه عن منصبه “لأسباب شخصية”، مشيرًا إلى أنه سيكمل عمله في إدارة الملف السوري حتى نهاية تشرين الثاني الحالي.
وتم اختيار الدبلوماسي النرويجي، غير بيدرسوون، مبعوثًا أمميًا جديدًا إلى سوريا، خلفًا لدي ميستورا.
وبالتزامن مع تصريحات المسؤول الأممي، قال دي ميستورا في جلسة لمجلس الأمن، أمس، إن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، طلب منه البقاء في منصبه لأداء “المهمة الأخيرة”.
وتتمثل المهمة الأخيرة، بحسب ما نقلت وكالة “الأناضول” عن دي ميستورا، في “التحقق من إمكانية عقد اللجنة الدستورية” ومباشرة مهامها في كانون الأول المقبل.
وتعتبر الأمم المتحدة أن الملف السوري يمر حاليًا بمرحلة حرجة، في وقت يجري الحديث فيه عن تشكيل لجنة لإعادة صياغة دستور سوريا، وسط معوقات عدة يواجهها تشكيل اللجنة.
وأبرز تلك المعوقات هو تسمية أعضاء القائمة الثالثة، التي تضم ممثلين عن منظمات المجتمع المدني، والتي يعترض النظام السوري عليها.
وتم الاتفاق على القائمة النهائية لممثلي النظام السوري، بالإضافة إلى قائمة أخرى تضم ممثلين عن المعارضة السورية، وضمت كل قائمة 50 اسمًا، فيما لم يتم الاتفاق على أعضاء القائمة الثالثة حتى اليوم.
اذا كنت تعتقد أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل تصحيحًا
==========================
عين على سوريا :دي مستورا باقي ويتمدد.. سيادة سوريا احترامها واجب
فى: نوفمبر 20, 2018 9:37 صفى: slider, الأخبارلا يوجد تعليقاتمشاهدات 18 views طباعة البريد الالكترونى
أعلنت الأمم المتحدة، أن مبعوثها الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، سيبقى في منصبه “لفترة أطول”، دون ذكر تلك الفترة.
جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقده المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، استيفان دوغاريك، يوم الإثنين،بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك، وكان يرد على سؤال حول مغادرة دي ميستورا لمنصبه نهاية تشرين الثاني الجاري.
وفي معرض رده على السؤال، قال المتحدث الرسمي: “من الواضح أننا نريد ضمان ألا توجد فجوة في مكتب دي ميستورا، ولذلك سيبقى في منصبه مبعوثاً أممياً إلى سورية فترة أطول”، من دون تفاصيل.
وفي سياق متصل أكد دي مستورا أن احترام سيادة سوريا أمر لا تشكيك فيه أبداً، وخلال كلمة له عبر دائرة تلفزيونية أمام جلسة مجلس الأمن، قال بأنه تم تسجيل انتهاكات وصفها بالمحدودة لاتفاق التهدئة في ادلب شمال غرب البلاد، مضيفاً أن هناك حاجة لتهيئة الظروف لعودة اللاجئين السوريين.
واوضح دي ميستورا ان اجتماع استانا بخصوص سوريا سيعقد في يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من هذا الشهر. وأعرب عن ترحيبه باي مقترحات معتدلة بشأن القائمة الثالثة للجنة الدستورية
==========================
حلب اليوم :الجعفري في مجلس الأمن .. لن نقبل أي تدخل في اللجنة الدستورية
قدم المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي مستورا، إحاطة حول آخر التطورات السورية، خلال جلسة خاصة عقدها مجلس الأمن الدولي، لمناقشة الملف السوري.
وقال دي ميستورا في كلمته: “تم تسجيل انتهاكات محدودة لاتفاق الهدنة في إدلب، في الوقت الذي تم تسجيل تقدم مهم في تنفيذ الاتفاق”.
ورحب دي ميستورا بأي مقترحات معتدلة بشأن القائمة الثالثة في اللجنة الدستورية، والتي رفض النظام تشكيلها من قبل الأمم المتحدة.
وقال مندوب بريطانيا لدى مجلس الأمن، إن أزمة اللجنة الدستورية يجب أن تنتهي قبل نهاية العام، مشدداً على ضرورة أن تتمتع هذه اللجنة بكامل المصداقية.
وأضاف المندوب البريطاني أنه لا يمكن “التعويل على الحكومة السورية” لحماية شعبها.
بدوره قال مندوب فرنسا لدى مجلس الأمن، إنه لا يوجد أي طرف يملك حق النقض بشأن القائمة الثالثة في اللجنة الدستورية، والتي من المقرر أن يتم طرح أسمائها من قبل ممثل الأمم المتحدة.
من جهته، قال مندوب النظام بشار الجعفري إن الدستور “شأن سيادي”، وإن موضوع تشكيل لجنة لمناقشته، يجب أن يرتكز إلى عدة مبادئ.
وأضاف أن هذه المبادئ هي: “الالتزام بسيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وأنه لا مكان للإرهاب ولا للاستثمار فيه على الأراضي السورية”.
وكرر الجعفري ما تحدث به وزير خارجية النظام سابقاً، حيث قال إن “كل ما يتصل بالدستور شأن سيادي يقرره السوريون ولا يمكن قبول أي فكرة تشكل تدخلا في الشؤون الداخلية لسوريا أو قد تؤدي إلى ذلك”.
==========================
سناك سوريا :الأمم المتحدة تحذر: سنتخلى عن العملية السياسية في سوريا
19/11/2018
سناك سوري – متابعات
نقلت قناة العربية السعودية عبر مراسلها “طلال الحاج” تصريحاً غير مسبوق لأمين عام الأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريس” حول تشكيل اللجنة الدستورية السورية.
وجاء في تصريح “غوتيريس” أن الأمم المتحدة ستنهي إشرافها على العملية السياسية في سوريا وتترك الملف برمته لـ “روسيا”، في حال لم تسمح الحكومة السورية لـ “ديميستورا” بتشكل المجموعة الثالثة من اللجنة الدستورية.
“غوتيريس” قال إن موعد حل عقدة المجموعة المستقلة الثالثة يأتي بحلول شهر ديسمبر. (كانون الأول).
يذكر أنه من المفترض أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة حول سوريا يقدم فيها المبعوث الخاص “سيتيفان ديميستورا” بياناً حول الأوضاع وآخر تطورات العملية السياسية وكذلك موقف الأمم المتحدة من تشكيل اللجنة الدستورية.
==========================