الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 20-12-2018

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 20-12-2018

20.12.2018
Admin


التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 15-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 16-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (5) أشخاص يوم السبت 15-12-2018 بينهم، طفلة ، و(2) قضيا تحت التعذيب.
وفي محافظة إدلب قضى (1) وهي طفلة رضيعة تبلغ من العمر (7) أشهر جراء البرد الشديد في مخيم النصر شمال المحافظة.
وفي محافظة الرقة قضى (1) اغتيالاً بإطلاق الرصاص عليه داخل سيارته في حي الثكنة بمدينة الرقة.
كما قضى (1) في محافظة ديرالزور اغتيالاً برصاص مجهولين على أطراف بلدة ذيبان.
في محافظة ريف دمشق قضى (2) تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- وافي امارة / دمشق – مخيم اليرموك / تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام
2- محمود أمارة / دمشق – مخيم اليرموك / تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام
3- الطفلة فاطمة ياسين الحسين  / ريف حماة – الروبدة / جراء البرد الشديد  الشديد داخل مخيم النصر
4- المحامي عبد الرحيم الشيخ / الرقة /  إثر اطلاق النار عليه داخل سيارته في حي الثكنة بمدينة الرقة.
5- ناصر المحمد الشاكر / ديرالزور-  القورية / برصاص مجهولين على أطراف بلدة ذيبان
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 14-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 15-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (2) يوم الجمعة 14-12-2018، بينهم طفل.
في محافظة درعا قضى (1) جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات قوات النظام أثناء عمله على أطراف بلدة إبطع.
كما قضى (1) في محافظة حماة  جراء القصف المدفعي من قبل قوات النظام الذي استهدف قرية الصياد .
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل علام محمد الشهباني / درعا- إبطع / جراء انفجار لغم أرضي في محيط لبلدة
2- نبراس أنس العبد الله (الدامس) / ريف حماة /  نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف قرية الصياد
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 13-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 14-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (9) أشخاص يوم الخميس 13-12-2018، بينهم: طفل و(1) تحت التعذيب.
في محافظة حلب قضى (5) أشخاص منهم (4) جراء انفجار دراجة نارية مفخخة أمام أحد المخابز وسط مدينة عفرين، و(1) تم اغتياله بالرصاص على يد مجهولين في مدينة الباب.
وفي محافظة حماة قضى (2) جراء انفجار لغم أرضي في محيط قرية الشيخ هلال الواقعة على اوتستراد الرقة شرقي مدينة السلمية.
وقضى في محافظة ديرالزور (1) في انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش في محيط بلدة البوبدران. كما قضى (1) في محافظة الرقة تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- محمد احمد الحيون / الرقة /  تحت التعذيب في احد سجون قوات النظام.
2- عيسى الحاج خلف  ريف حلب – الباب / تم اغتياله من قبل مجهولين في المدينة.
3- ذكي دالي / ريف حلب – عفرين / جراء انفجار دراجة مفخخة وسط المدينة
4- كاسترو زينو / ريف حماة / جراء انفجار لغم أرضي في محيط قرية الشيخ هلال
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 12-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 13-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (7) أشخاص يوم الأربعاء 12-12-2018، بينهم طفلة.
في محافظة حلب قضى (5) أشخاص منهم (3) قضوا في انفجار دراجة مفخخة وسط مدينة الباب و(1) قضى في انفجار سيارة مفخخة كانت مركونة أمام محلٍ تجاري بالقرب من مشفى الأهلي وسط المدينة، و(1) تم اغتياله بالرصاص على يد مجهولين.
وفي محافظة إدلب قضى (2) حيث تم العثور على جثمانيهما في المنطقة مابين حارم وبنابل ولم تعرف ظروف وفاتهما.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- محمود همشري ١٨ سنة/ ريف حلب / جراء انفجار دراجة مفخخة في مدينة الباب
2- محمد صباغ / ريف حلب – الباب / جراء انفجار دراجة مفخخة في مدينة الباب
3- الطفلة نور الجبللاوي / اللاقية / جراء انفجار سيارة مفخخة في مدينة إعزاز في ريف حلب
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 11-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 12-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (4) أشخاص يوم الثلاثاء 11-12-2018، بينهم اثنان تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (شخص واحد) متأثراً بجراحه جراء قصف مدفعي سابق من قبل قوات النظام  استهدف مدينة جرجناز.
وفي محافظة حلب قضى (شخص واحد) اغتيالاً بالرصاص في منطقة جندريس في ريف عفرين وهو أحد عناصر قوات الشرطة والامن العام.
وقضى (شخصان) تحت التعذيب في سجون قوات النظام أحدهما من محافظة دير الزور والآخر من محافظة حماة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- خالد عطية الفياض الشيخ / دير الزور- الشعفة / تحت التعذيب في سجون  قوات النظام بعد اعتقال دام عدة سنوات .
2- محمد الشيخ / ريف حلب – البل / تم اغتياله  بطلق ناري في صدره بمنطقة  جندريس.
3- أحمد عبد الحميد الحمدو / ريف حماة – كرناز / تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام سبع سنوات تقريباً
4- محمد أحمد اليوسف السرحان / إدلب – جرجناز / متأثراً بجراحه بعد إصابته خلال مجزرة جرجناز بتاريخ 24-12-2018.
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 10-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 11-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (4) أشخاص يوم الإثنين 10-12-2018.
في محافظة إدلب قضى (3) أشخاص منهم (2) برصاص مجهولين، حيث تم العثور على جثمانيهما بالقرب من بلدة التح على طريق تحيتايا، و(1) قضى كذلك على يد مجهولين بعد اختطافه قبل عدة أسابيع، حيث تم العثور على جثمانه وعليه آثار تعذيب قرب بلدة معترم.
وفي محافظة حلب قضى (1)  على يد مجهولين في مدينة الراعي شمال المحافظة.
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 9-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 10-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (10) أشخاص يوم الأحد 9-12-2018، بينهم: (5) أطفال وسيدة.
في محافظة ريف دمشق قضى (5) أشخاص جراء انفجار لغم أرضي في قرية الجربا التابعة لمدينة النشابية.
وفي محافظة حماة قضى (3) أشخاص جراء قصف لقوات النظام المتمركزة في مدينة المصاصنة.
أما في محافظة إدلب فقضى (2) أحدهما سيدة بعد تعرضها لإطلاق النار عند محاولة اختطافها على أطراف مدينة سراقب والآخر قضى برصاص مجهولين قرب بلدة تل الكرامة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل عُمير حمود / ريف دمشق – الجربا / جراء انفجار لغم أرضي في البلدة.
2- الطفل حذيفة حمود / ريف دمشق – الجربا / جراء انفجار لغم أرضي في البلدة.
3- الطفل خالد حجازي / ريف دمشق – الجربا / جراء انفجار لغم أرضي في البلدة.
4- الطفل دريد حمود / ريف دمشق – الجربا / جراء انفجار لغم أرضي في البلدة
5- محمد الرزوق/ ريف حماة / جراء قصف قوات النظام محيط  بلدة المصاصنة بالصواريخ
6- ابراهيم أحمد الخليل/ ريف حماة / جراء قصف قوات النظام محيط  بلدة المصاصنة بالصواريخ
=============================
التقرير اليومي لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا 8-12-2018
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 9-كانون أول-2018
بلغ مجموع الضحايا الذين استطعنا توثيقهم في سوريا (3) أشخاص يوم السبت 8-12-2018.
في محافظة حلب قضى (2) أحدهما إثر انفجار قنبلة من مخلفات قصف سابق أثناء حراثة أرضه غرب بلدة العامرية ،والآخر إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون في سيارته في بلدة زيادية.
وفي محافظة حماة قضى (1) نتيجة إطلاق النار عليه من قبل ملثمين وسرقة سيارته بعد قتله أمام أطفاله على مفرق بسيدا.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية :
1- المسعف أنور حمدو / ريف حماة – الجنينة / تم اغتياله من قبل مجهولين
2- هايل محمد المزروعي / ريف حلب – مريقص / إثرانفجار قنبلة من مخلفات قصف سابق أثناء حراثة أرضه في بلدة العامرية.
=============================
سلسلة تفجيرات تستهدف ريف حلب
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 12-كانون أول-2018

قُتل أربعة أشخاص وجُرح 35 شخصاً في سلسلة تفجيرات استهدفت ريف حلب الخاضع لسيطرة المعارضة يوم الأربعاء.
ففي مدينة اعزاز في ريف حلب، انفجرت سيارة مفخخة قرب المشفى الأهلي، مما أدّى إلى مقتل طفلة وسيدة، وإصابة نحو (20) آخرين بجراح.
والضحايا هم:
نور جبلاوي (12 عاماً)
زينب سوف حسن
وفي مدينة الراعي في ريف حلب، انفجرت دراجة مفخخة وسط المدينة، مما أدّى لإصابة خمسة أشخاص، وإلحاق أضرار مادية بالمباني السكنية المجاورة.
وانفجرت دراجة نارية مفخخة في منطقة تجارية قرب الجامع الكبير وسط مدينة الباب في ريف حلب، مما أدّى لمقتل شخصين، وإصابة نحو عشرة آخرين بجراح.
كما انفجرت اسطوانة غاز منزلية في بلدة دابق في ريف حلب، مما أدى لإصابة شخصين بجراح. ولم يُعرف ما إذا كان هذا الانفجار ناجماً عن عمل مدبر أم لا.  
=============================
العثور على مقبرة جماعية في البوكمال
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 11-كانون أول-2018

عثرت قوات النظام على مقبرة جماعية في منطقة الحزام الأخضر في ريف البوكمال الغربي تضمّ حوالي 100 جثّة متحللة، ووفقاً للعلامات الظاهرة على الجثث فإنّها تعود لأشخاص تم إعدامهم بإطلاق النار من مسافات قريبة، كما ظهر على بعض الجثث علامات التعذيب.
ويُعتقد أن الجثث تعود لأشخاص قام تنظيم داعش بإعدامهم أثناء سيطرته على المنطقة خلال السنوات الأربعة الماضية.
=============================
في اليوم العالمي لحقوق الإنسان: الانتهاكات لم تتوقف والمحاسبة لم تبدأ بوادرها بعد!
اللجنة السورية لحقوق الإنسان 10-كانون أول-2018
للعام الثامن على التوالي تستمر الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في سورية، والتي أدّت حتى الآن إلى مقتل حوالي 700 ألف سوري، وتهجير نحو نصف السوريين من بيوتهم، منهم ستة ملايين خارج سورية، وتدمير حوالي مليون منزل، ونسبة كبيرة من المؤسسات الحيوية كالمدارس والمستشفيات والطرق العامة.
وإضافة إلى الضحايا والمهجّرين، يقبع نحو 100 ألف شخص في السجون، كما يُغيّب حوالي 40 ألف شخص قسرياً، ممن لا تُعرف جهة اعتقالهم ولا يُعرف مصيرهم.
وأدّت الانتهاكات المركّبة في السنوات الماضية إلى تدهور الوضع الإنساني والمعيشي في سورية، حتى أصبح حوالي 10 ملايين سوري بحاجة لتأمين الغذاء، كما أدّى هذه الانتهاكات إلى سلسلة من الآثار التي لا يتوقّع أن يخرج المجتمع السوري منها خلال عقدين على الأقل من توقف الانتهاكات!.  
وإضافة إلى الانتهاكات التي تشهدها سورية، تعرّض السوريون في دول اللجوء إلى جملة من الانتهاكات التي مارستها بحقهم الدول ومجموعات دون مستوى الدولة، وحتى بعض المجتمعات المضيفة. وشهدت السنوات الأخيرة ارتفاعاً في نسبة جرائم العنصرية والكراهية في عدد من دول الجوار، بالتوازي مع حصار الوثائق الرسمية الذي يُمارسه النظام على السوريين في الداخل والخارج.
ومنذ عام 2011، عمل المجتمع الدولي على التعامل مع مخرجات الانتهاكات ضمن سياسة “إطفاء الحرائق”، من خلال تأمين الطعام والشراب للمهجّرين، دون بذل جهد حقيقي لوقف الجهات التي تقوم على تهجيرهم، بل وأدّت المحاصصات السياسية الدولية إلى منع تسمية مرتكبي الجرائم بإسمائهم، وتم استبدال ذلك بإدانة الجريمة وإغفال المجرم!.
وكرّس المجتمع الدولي بالمقابل جهوده السياسية للدفع باتجاه تغييب فكرة المحاسبة والعدالة الانتقالية عن مسار الحل السياسي، والعمل على إعادة تأهيل مجرمي الحرب ليكونوا هم المشرفين على إعادة الإعمار وبناء الدولة!.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان وإذ تُذكّر في اليوم العالمي لحقوق الإنسان بكل الانتهاكات والجرائم التي شهدتها سورية خلال السنوات الثمان الماضية، فإنّها تؤكّد على أن تجاهل الانتهاكات والجرائم، سواء من قبل مؤسسات المجتمع الدولي أو من قبل الفاعلين الدوليين في سورية، لا يمكن أن يؤدّي بحال إلى استقرار في سورية، ولن يسمح للسوريين بتجاوز آلام السنوات الماضية، إذ أن الجرائم وآثارها لا يمكن أن يتم تجاوزها إلا من خلال مسيرة فعلية للعدالة الانتقالية، تتضمّن إدانة المجرمين وإعادة الاعتبار للضحايا.
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
10/12/2018
=============================