الرئيسة \  ملفات المركز  \  معاناة اللاجئين في مخيمات إدلب مع الشتاء

معاناة اللاجئين في مخيمات إدلب مع الشتاء

18.01.2021
Admin


ملف مركز الشرق العربي 17-1-2021
عناوين الملف :
  1. زيتون :مبادرة شعبية لنقل معاناة النازحين في مخيمات الشمال السوري
  2. هادي العبدالله :يعشن بمفردهن دون وجود معيل.. نساء أرامـ.ل في مخيمات ريف إدلب يعربن عن حاجتهن للمساعـ.دة ترك برس :سوريا.. تسليم 500 منزل للاجئين في مخيمات اعزاز
  3. الاناضول :"الإغاثة" التركية توزع مساعدات إنسانية في إدلب السورية
  4. العربي الجديد :سورية: البرد وضعف الرعاية الصحية يتربصان بالنازحين في إدلب
  5. الاتحاد برس :يف إدلب.. مناشدات لسكان المخيمات بعد تشردهم وغرق خيامهم
  6. الحل نت :الأمطار تجرف عشرات الخيم في مخيّمات النازحين بـ إدلب
  7. اكسبر 24 :حريق ضخم ينشب في مخيم اللاجئين السوريين شمال إدلب يوقع عدة إصابات بينهم أطفال
  8. عنب بلدي :إدلب.. “مهرجان الطين” ينقل معاناة مخيمات النزوح
  9. الحرة :السيول تشرد سكان مخيمات إدلب في سوريا
  10. العربية :سوريا ومأساة اللجوء.. فيديو للقهر ومطر يزيد الطين بلة!
  11. الساعة :البنيان في إدلب.. خيام هشّة وخدمات مفقودة
  12. المرصد :بعد تشرد العائلات.. سكان مخيمات في ريف إدلب يطلقون نداء استغاثة للمنظمات الإنسانية
 
زيتون :مبادرة شعبية لنقل معاناة النازحين في مخيمات الشمال السوري
يناير 16, 2021 69 زيارة
أطلق ناشطون وفعاليات مدنية مبادرة شعبية حملت عنوان “سنشد عضدك بأخيك”، وذلك لنقل معاناة النازحين في مخيمات الشمال السوري، وخصوصا خلال فصل الشتاء.
وتضمنت المبادرة التي انطلقت اليوم السبت في مخيمات النازحين قرب مدينة سرمدا شمالي إدلب، عدة فقرات مميزة ومسابقات على الطين، شارك فيها ناشطون وإعلاميون والأطفال النازحين في المخيمات.
وتهدف المبادرة بحسب القائمين عليها لنقل صورة الوضع الميداني للمخيمات العشوائية وبطريقة مضحكة مبكية حسب وصفهم.
 وجاء في دعوة المبادرة، لا يخفى على أحد الوضع الانساني في شمال غرب سوريا، خاصة المخيمات.
وأضافت الدعوة، المأساة مستمرة، ومع بداية كل شتاء يتكرر المشهد المؤلم والعالم يشاهد بصمت، ومن أجل الخروج عن المألوف في ايصال صوت الناس ولفت الانتباه للوضع المأساوي ندعوكم لتكونوا جزء من مبادرتنا البسيطة “سنشد عضدك بأخيك”.
 ويعيش أكثر من مليون نازح في مخيمات الشمال السوري بعد موجات النزوح الكبيرة التي شهدتها المنطقة بسبب تقدم قوات النظام وروسيا وسيطرتها على مناطق واسعة في أرياف إدلب وحلب وحماة، ويبلغ عدد المخيمات 1153 مخيما، بينها أكثر من 242 تجمعا عشوائيا تفتقر لأبسط المقومات الإنسانية، وسط أوضاع معيشية سيئة للغاية، تفاقمت مع قدوم فصل الشتاء.
=========================
هادي العبدالله :يعشن بمفردهن دون وجود معيل.. نساء أرامـ.ل في مخيمات ريف إدلب يعربن عن حاجتهن للمساعـ.دة (فيديو)
2021/01/16 in أخبار سوريا
أعرب مجموعة من النساء الأرامل الطاعـ.نات في السن، واللاتي يقطنّ في مخيمات الساحل، غربي إدلب، عن حاجتهن الملحة للمساعدة الإنسانية، نظراً لأنهن يعشن بمفردهن، دون وجود معيل.
وتقول السيدة “بديرة” إنها تعيش لوحدها في خيمة، ولا يوجد لديها أي معيل ولا تتلقي أي دعم كان.
وطالبت “بديرة” المنظمات الإنسانية بمنحها دعماً مثل بقية العائلات وزوجات الشهـ.داء، بحسب ما نقل عنها “راديو الكل”.
المنظمات لا تقدم المساعدات
بدورها، توضح “أم أحمد” أنها تمر بظروف صعبة في مخيمها، ولا تملك قوت يومها، لافتةً إلى أن المنظمات الإنسانية التي تزور المخيم لا تمنحها أي مساعدات.
أما السيدة “أم جمال”، التي يتجاوز عمرها 70 عاماً، فتؤكد أنها تقطن لوحدها في خيمة تفتقر لأدنى مقومات الحياة.
مشيرةً إلى أن المنظمات لا تقدم لها الرعاية اللازمة.
من جانبيه، يبيّن “أبو علي”، مدير “مخيم العائدون” غربي إدلب، أن معظم الأرامل في مخيمات الساحل لا يتم منحهن حصة كاملة من المساعدات الإنسانية إلا فيما ندر.
مشدداً على أن أغلب هؤلاء النسوة يمضين حياتهن بمفردهن في الخيام، دون تقديم أي رعاية أو دعم.
يذكر أن مخيمات الساحل تحتوي على حوالي 9 آلاف عائلة يعيشون أوضاعاً إنسانية وخدمية سيئة خلال فصل الشتاء.
=========================
ترك برس :سوريا.. تسليم 500 منزل للاجئين في مخيمات اعزاز
نشر بتاريخ 11 يناير 2021
ترك برس
تسلمت 500 عائلة من النازحين المقيمين بمخيمات مدينة أعزاز شمالي سوريا، الإثنين، منازل مبنية من الطوب بجهود فاعلي خير، وذلك كمرحلة أولى من مشروع يضم ألف منزل.
وبسعادة غامرة، وصلت العائلات المستفيدة إلى المنازل التي أنهت معاناتهم في المخيمات، والتي أحيت الأمل لدى عشرات الآلاف من العائلات التي تزال تعيش في مخيمات المنطقة منذ سنوات.
وأفاد المهندس براء بابلي، المشرف على المشروع، في تصريح لوكالة الأناضول، أنهم أنجزوا المرحلة الأولى من مشروع ألف منزل مبني من الطوب.
وأشار بابلي إلى أن الهدف من المشروع هو نقل العائلات المتضررة من الحرب إلى منازل ذات جدران تليق بكرامتهم وتخليصهم من حياة المخيمات.
من جانبه قال نازح من قرية عويجل التابعة لمحافظة حلب (شمال)، إن سعادته لا توصف بالكلمات، وإنه يشعر برضى كبير لخلاصه وعائلته من حياة الخيمة.
بينما عبر الطفلين الأخوين زين العابدين وبيماس، عن فرحتهم لكونهم لن يقضوا ما تبقى من موسم الشتاء الحالي في الخيمة.
جدير بالذكر أن الشمال السوري يضم مئات الآلاف من النازحين الذين فروا جراء قصف النظام لمدنهم وبلداتهم وقراهم خلال السنوات الماضية.
وفي 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2019، أطلق الجيش التركي بمشاركة الجيش الوطني السوري عملية "نبع السلام" شرقي نهر الفرات، لتطهيرها من تنظيمي "ي ب ك/ بي كا كا" و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.
وعلق الجيش التركي العملية في 17 من الشهر نفسه، بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب الإرهابيين من المنطقة، أعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.
=========================
الاناضول :"الإغاثة" التركية توزع مساعدات إنسانية في إدلب السورية
وزعت هيئة الإغاثة الإنسانية التركية "IHH"، بالتعاون مع وقف الشيخ عبد الله النوري الكويتي، مساعدات غذائية وبطانيات على المحتاجين في منطقة إدلب السورية.
وفي حديث مع الأناضول، قال المسؤول الإعلامي عن أنشطة الهيئة الإغاثية في سوريا، سليم طوسون، إنهم يعملون على سد احتياجات المدنيين الذين يعيشون ظروفا صعبة للغاية في فصل الشتاء.
وشدد على وقوف هيئة الإغاثة الإنسانية إلى جانب الشعب السوري منذ بداية الثورة في 2011.
وأضاف أنهم وزعوا مؤخرا بالتعاون مع وقف النوري، 750 طردا غذائيا، و370 بطانية، على المحتاجين في مخيمات اللاجئين في ريف إدلب.
كما تقدم بالشكر للوقف الكويتي جراء الدعم، لافتا أن الطرود الغذائية تتضمن موادا أساسية مثل البقوليات، والشاي، والسكر، والزيوت.
=========================
العربي الجديد :سورية: البرد وضعف الرعاية الصحية يتربصان بالنازحين في إدلب
عبد الله البشير
يواجه القطاع الصحي في محافظة إدلب شمال غربي سورية ضغوطات وتحديات كبيرة، في ظل نقص المرافق الصحية والكثافة السكانية المرتفعة والأمراض المترافقة مع فصل الشتاء، ومنها الأمراض التنفسية التي تصيب الأطفال، إضافة إلى تفشي فيروس كورونا في المنطقة.
المخاطر التي تواجه مئات آلاف السكان في المنطقة، لا سيما أن قصف قوات النظام السوري والطائرات الروسية تسبب بإغلاق 53 مركزا صحيا، سبق أن حذرت منها منظمة الصحة العالمية في فبراير/ شباط الماضي،كما أن الطلب على الأدوية يفوق المخزون، حيث تصل مساعدات الأمم المتحدة وفق التقرير إلى نحو 800 ألف شخص شهريا.
ومن بين الأمراض الشائعة بين النازحين في ظل تدني درجات الحرارة، التهاب القصبات بين الأطفال، وقال المهجر من ريف حمص الشمالي علاء أبو محمد، المقيم في مخيم بالقرب من بلدة دير حسان، لـ"العربي الجديد"، إنه غالبا ما يضطر لأخذ أطفاله على الدراجة النارية لأقرب نقطة طبية لتلقي العلاج، وهذا يتكرر في فصل الشتاء بسبب البرد. مشيرا إلى أنه حتى الوقت الحالي لم تصل إلى المخيم أية مواد تدفئة من الجهات الإنسانية، التي قد تخفف من معاناة المقيمين فيه، وبدورها تخفف من أمراض الأطفال التي يتسبب البرد بها.
منظمة الصحة العالمية: الأسر التي فرّت بحثا عن الأمان تعاني من محدودية القدرة على الحصول على الرعاية الصحية، ونقص في الأدوية الضرورية
بدوره أشار أحد أطباء مدينة سرمين (فضل عدم ذكر اسمه) لـ"العربي الجديد" إلى  أن هناك مناطق تعاني من نقص حاد في عدد المراكز الصحية، وتضم عددا كبيرا من السكان سواء من المقيمين أو النازحين، وهناك مناطق فيها نقص في الخدمة الصحية وتحتاج لتوسعة وزيادة الكادر لتلبية احتياجات سكانها. مضيفا أن البرد هو السبب لكثير من الأمراض، ففي الدرجة الأولى يجب تزويد الأهالي بوسائل التدفئة، وخاصة ذوي الأمراض المزمنة ممن يعانون من ضغط الدم وأمراض القلب والسكري لسوء أوضاعهم في فصل الشتاء، وخاصة النازحين الذين يفتقرون لوسائل التدفئة.
وقال الطبيب إن هناك أمراضا سببها البرد بشكل مباشر، خاصة مع انخفاض درجات الحرارة، منها مرض تثلج الأصابع الشتائي، وسببه التعرض للبرد لفترات طويلة ودرجات حرارة منخفضة، إضافة إلى الأمراض الناتجة عن سوء التغذية، وهذا يؤثر بشكل سلبي على مناعة الأطفال ويجعلهم عرضة للإصابة بالإنتانات التنفسية بنوعيها الفيروسي والجرثومي، وبالتالي يجب تزويد هؤلاء الأطفال والسكان أيضا بالمواد الغذائية التي تلعب دورا في تحسين المناعة لمواجهة الأمراض، وفي مقدمتها المواد الغذائية التي تحتوي على البروتين.
وأكد الطبيب أن هناك مراكز صحية تحتاج لدعم أكبر من النواحي الطبية من تجهيزات المخابر وأجهزة التصوير الشعاعي، وكلها تلعب دورا في تخفيف معاناة الأهالي والتنقل والذهاب إلى مناطق بعيدة للحصول على الخدمات الصحية المناسبة، وبالتالي يمكنهم الحصول عليها بحال كانت المراكز مجهزة خاصة المراكز القريبة.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن الأسر التي فرّت بحثا عن الأمان تعاني من محدودية القدرة على الحصول على الرعاية الصحية، ونقص في الأدوية الضرورية، ولديها حماية أقل ضد الأمراض المعدية بسبب هشاشة جهاز المناعة. وحسب المنظمة هذه العوامل تزيد من مخاطر تفشي الأمراض.
ومن متطلبات مواجهة الأزمة التي يعاني منها قطاع الصحة في إدلب، إنشاء عيادات متنقلة والتنسيق مع المنظمات الدولية، في مقدمتها منظمة الصحة العالمية، لإنشاء مراكز صحية قادرة على استيعاب النازحين في تجمعات المخيمات، وفق خطة موازية للخطة التي اتخذت لافتتاح مراكز عزل صحي ومراكز علاج المصابين بفيروس كورونا.
وكان الدكتور ريك برينان، مدير قسم عمليات الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية، قال: "إن الوضع الحالي في شمال غرب سورية يتسم بنقص في الحصول على الدواء وعدم كفاية النظافة وفوضى، ونزوح كبير يهدد بتفشي الأمراض مثل الحصبة والأمراض المرتبطة بالإسهال وغيرها."
=========================
الاتحاد برس :يف إدلب.. مناشدات لسكان المخيمات بعد تشردهم وغرق خيامهم
الاتحاد برس
 أفادت مصادر محلية أن سكّان مخيمات حربنوش وتجمع الفردوس والشيخ بحر بريف إدلب، أطلقوا نداءً استغاثيًا إلى المنظمات الإنسانية والإغاثية.
ووفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن إطلاق النداءات جاء بعد أن أغرقت السيول التي شكلتها الأمطار عددًا من خيامهم، وألحقت الضرر بالعديد منها، وتشرد سكانها، في ظل استمرار هطول الأمطار الغزيرة.
وتعرّضَ أكثر من 20 مخيمًا للضرر وتشرّد قاطنيها وتهدّم أجزاء من جدرانها واقتلاع عدد من خيامها بفعل الأمطار الغزيرة.
وتتركز المخيمات المتضررة في دير حسان وقاح وسرمدا والدانا وكفر يحمول والشيخ بحر ومناطق أخرى تضم مخيمات عشوائية متفرقة، وسط تشرد عشرات العائلات النازحة إلى أماكن قريبة وخيام أخرى لم تصلها السيول.
ولا تزال الجهات الإغاثية والخدمية تقف مكتوفة الأيدي حيال ما يجري في هذه المخيمات، وتتلخص خدماتها على الإصلاح بعد الضرر، دون وجود رؤية مستقبلية لمساعدة النازحين.
وفي الشهر الفائت، شهدت المخيمات الواقعة في شمال غربي سورية أوضاعًا كارثيًا، نتيجة تردي الأحوال الجوية، وتعرض المنطقة لعاصفة مطرية.
يُذكر ان معاناة النازحين في إدلب ماتزال تتكرّر يومًا بعد يوم، وخصوصًا أثناء حدوث العواصف المطرية التي ينتج عنها غرق خيام النازحين، ما يتسبب بتشريدهم مرة أخرى.
=========================
الحل نت :الأمطار تجرف عشرات الخيم في مخيّمات النازحين بـ إدلب
 مالك الرفاعي
۱٤ يناير ۲۰۲۱
تسببت الأمطار الغزيرة في مناطق شمال سوريا بتضرر العشرات من خيام النازحين في المخيّمات المنتشرة في محافظة إدلب وعلى الحدود السوريّة التركيّة خلال الساعات الماضية.
وأفادت مصادر محليّة لموقع «الحل نت» بانجراف عشرات الخيم خلال العاصفة المطريّة التي ضربت مناطق الشمال السوري خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وتركزت أضرار المخيّمات في مخيّم الجبل الشرقي شمالي إدلب إضافة إلى مخيمي تلمنس والدويلة في المنطقة ذاتها.
كذلك شملت الأضرار مخيّمات الشيخ بحر قرب مدينة أطمة على الحدود السوريّة التركيّة، حيث تسربت مياه الأمطار إلى داخل الخيم، كما تسبب الهطولات المطريّة يقطع الطرقات بين الخيم، حيث أن معظم تلك الطرق غير معبّدة بشكل نظامي.
وتتكرر معاناة النازحين بشكل سنوي مع العواصف المطرية، حيث تجتاح السيول العديد من المخيّمات في كل شتاء، وتتسبب بانجراف عشرات الخيم، كما تسببت موجات الصقيع خلال السنوات الماضية في العديد من الوفيّات في مخيّمات النازحين المنتشرة في مناطق شمال غربي سوريا وعلى الحدود السوريّة التركيّة.
من جانبه ناشد فريق «منسقو استجابة سوريا» المنظمات الإنسانيّة المعنيّة بشؤون النازحين بضرورة التحرّك لمساعدة النازحين المشردين في مناطق شمال غربي سوريا بفعل العواصف المطريّة.
وأعلن الفريق في بيانٍ سابق له أن الأضرار خلال الأسابيع القليلة الماضية شملت 23 مخيّمات شمال غربي سوريا يقطنها 3609 عائلات، مشيراً إلى أن الهطولات المطريّة لم تبدأ بشكل فعلي بعد.
وفي تقرير منفصل أشار الفريق إلى أن نسبة العجز في الخدمات الإنسانيّة ضمن المخيّمات المنتشرة في مناطق شمال غربي سوريا بلغ 54.8 بالمئة في قطاع الأمن الغذائي.
وأصدر الفريق تقريراً أحصى فيه عدد المخيّمات في المنطقة وقال إنّ: «عدد المخيمات الكلي في شمال غربي سوريا بلغ 1304، من بينها 393 مخيماً عشوائياً، فيما أحصى التقرير1.048.389 نسمة يقيمون ضمن هذه المخيمات، بينهم 309.614 ذكور، و328.673 إناث، و410.102 طفل، من بينهم 19.297 من ذوي الاحتياجات الخاصة، و10.809 نساء أرامل دون معيل، يقيم 187.764 نسمة منهم ضمن المخيمات العشوائية».
وبحسب ما جاء في التقرير فإن: «العجز في قطاع الصحّة والتغذية ضمن تلك المخيّمات وصل إلى 86.5 بالمئة، و 54.4 بالمئة ضمن قطاع المأوى (تأمين الخيم للمخيمات العشوائية)، و 72.6 بالمئة ضمن قطاع المياه والإصحاح و 82 بالمئة في مجال التعليم».
=========================
اكسبر 24 :حريق ضخم ينشب في مخيم اللاجئين السوريين شمال إدلب يوقع عدة إصابات بينهم أطفال
كاجين أحمد ـ xeber24.net
نشب حريق ضخم في مخيم اللاجئين السوريين بتل الكرامة شرقي سرمدا شمال مدينة إدلب، ما أدى إلى وقوع عدة إصابات بحروق بليغة بينهم أطفال.
وأفاد نشطاء من المنطقة لمراسل “خبر24، أن عدد من المدنيين أصيبوا بحرائق بليغة من بينهم أطفال، جراء اندلاع حريق ضخم في مخيم اللاجئين بتل الكرامة شرق سرمدا.
وأوضح النشطاء، أن سيارات الإطفاء هرعت إلى مكان الحريق، الذي مازال مشتعلاً.
هذا وأضاف، أنه لا يعرف حتى الآن سبب اندلاع الحريق، وعدد المصابين.
=========================
عنب بلدي :إدلب.. “مهرجان الطين” ينقل معاناة مخيمات النزوح
لتسليط الضوء على معاناة السكان من نازحي المخيمات في فصل الشتاء، نظم إعلاميون وناشطون إغاثيون أمس، السبت 16 من كانون الثاني “مهرجان الطين” في مدينة سرمدا شمالي مدينة إدلب على الحدود السورية- التركية.
وشارك في المبادرة التي تخللتها عدة أنشطة ومسابقات، ناشطون وإعلاميون عاملون في المدينة وأطفال من سكان المخيمات.
وكان الهدف من المبادرة التي حملت عنوان “سنشد عضدك بأخيك” إيصال صورة الظروف المعيشية اليومية التي يكابدها السكان في مخيمات النزوح في الشمال الغربي السوري، مع الطقس البارد والأمطار الغزيرة خلال فصل الشتاء الحالي وكل شتاء، “بالوحل والطين”، بحسب الإعلامي والناشط الإغاثي العامل في الشمال السوري عمر نزهت.
وقال نزهت، وهو من المنظمين والمشاركين في المبادرة، لعنب بلدي، إن “مهرجان الطين” تضمن عدة مسابقات، منها مسابقة تفريغ خيمة من المياه، ومسابقة نقل كمية من الحطب عبر سباق بين فريقين من الناشطين الإغاثيين و الإعلاميين.
ويرى نزهت أن هذا النوع من الفعاليات من الممكن أن يحدث فرقًا ويسلط الضوء على معاناة سكان الخيم.
وأضاف الإعلامي أن المبادرة نالت صدى، خلال ساعات تنظيمها الأولى في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وتفاعلت معها منظمات محلية ودولية، لدعم تلك المنظمات الأساليب المختلفة في تناول قضايا النازحين شمالي سوريا.
وما إن تهطل الأمطار في الشمال السوري تغرق مخيمات النازحين، ويبتل أثاثهم وممتلكاتهم الشخصية بالمياه ويتشكل الطين الذي يقطع الطرقات ويصعب حركة المرور والتنقل في المخيمات.
وتجبر مياه الأمطار النازحين على ترك مخيماتهم جراء تلفها أو تعرضها لأضرار، ما يدفعهم للعيش في العراء أو أو كمجموعات كبيرة في خيم صغيرة.
وتضررت عدة مخيمات نتيجة الهطولات المطرية وطوفان المياه ليلة أمس، ما دفع فريق “الدفاع المدني” في إدلب للاستجابة لعدة مخيمات، منها مخيم حور بقرية البردقلي ومخيم تل الضمان في بلدة ترمانين شمالي إدلب.
وحفر عناصر “الدفاع المدني” مجارٍ لتصريف مياه الأمطار، وعملوا على تسليك المجاري الموجودة، بحسب ما نشروه عبر معرفاتهم الرسمية على الإنترنت.
وبلغ عدد المخيمات المتضررة نتيجة الهطولات المطرية في الأيام القليلة الماضية 23 مخيمًا في مناطق شمال غربي سوريا، بحسب إحصائيات فريق “منسقو استجابة سوريا”، في 15 من كانون الثاني.
وذكر الفريق أن أغلب المخيمات الموجودة في المنطقة تعرضت لأضرار متفاوتة، مع تركز الأضرار الكبرى في مناطق معرتمصرين ومركز إدلب ومخيمات أطمة وأجزاء من مخيمات الريف الغربي للمحافظة.
وأشار الفريق إلى تفاوت الأضرار بين الجزئي والكلي، من حيث نوع الخيم الموجودة.
وبلغ عدد الخيم المتضررة بشكل كلي 49 خيمة موثقة، بينما بلغ عدد الخيم المتضررة بشكل جزئي 107 خيام موثقة.
وتبلغ نسبة احتياج المخيمات المتضررة إلى عوازل مطرية وأرضية 100%، ونسبة حاجتها إلى مواد التدفئة من وقود ومدافئ 98%.
=========================
الحرة :السيول تشرد سكان مخيمات إدلب في سوريا
الحرة - دبي
17 يناير 2021
طالب اللاجئون السوريون في العديد من المخيمات في منطقة إدلب شمالي البلاد، بمساعدتهم وإغاثتهم بعد أن دمرت الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة خيمهم مما جعلهم مشردين في العراء.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن سكان مخيمات حربنوش وتجمع الفردوس والشيخ بحر بريف إدلب،  قد أطلقوا نداء استغاثة إلى المنظمات الإنسانية والإغاثية، بعد أن أغرقت السيول التي شكلتها الأمطار عددًا من خيامهم، وألحقت الضرر بالعديد منها، وتشرد سكانها، في ظل استمرار هطول الأمطار الغزيرة.
وشهدت المخيمات الواقعة في شمال غربي سورية، في منتصف ديسمبر الفائت، أوضاعاً كارثية، نتيجة تردي الأحوال الجوية، وتعرض المنطقة لعاصفة مطرية.
وذكرت مصادر للمرصد أن أكثر من 20 مخيماً تعرضت للضرر وتشريد قاطنيها وتهدم أجزاء من جدرانها واقتلاع عدد من خيامها بفعل الأمطار الغزيرة، وتتركز تلك المخيمات المتضررة في دير حسان وقاح وسرمدا والدانا وكفر يحمول والشيخ بحر ومناطق أخرى تضم مخيمات عشوائية متفرقة، وسط تشرد عشرات العائلات النازحة إلى أماكن قريبة وخيام أخرى لم تصلها السيول.
وأشارت المصادر إلى أن  الجهات الإغاثية والخدمية لا تزال تقف مكتوفة الأيدي حيال ما يجري في هذه المخيمات، وتتلخص خدماتها على الإصلاح بعد الضرر، دون وجود رؤية مستقبلية لمساعدة النازحين.
وتتكرر معاناة النازحين في إدلب، أثناء حدوث العواصف المطرية التي ينتج عنها غرق خيام النازحين، ما يتسبب بتشريدهم مرة أخرى.
تجدر الإشارة إلى نحو ثلاثة ملايين سوري كان قد نزحوا إلى إدلب التي كان عدد سكانها قبل الحرب يعادل نحو مليون نسمة، ويعيش الكثير من هؤلاء النازحين أوضاعا صعبة جراء الأوضاع الجغرافية الصعبة وقلة المساعدات بالإضافة إلى الغارات الجوية التي تستهدف مخيماتهم في كثير من الأحيان.
=========================
العربية :سوريا ومأساة اللجوء.. فيديو للقهر ومطر يزيد الطين بلة!
آخر تحديث: 17 يناير ,2021: 11:44 ص GST
عادة ما يكون المطر دليل خير وعطاء وفرج، إلا أنه ومع المأساة السورية أضحى عبئاً، فما إن تبدأ السماء برش الأرض حتى تغرق خيم اللاجئين مخلفة وراءها كارثة بكل ما للكلمة من معنى.
هو حال ليس بجديد، بل عمره من عمر الأزمة في سوريا أي 10 سنوات تقريباً، ومع كل عام جديد يأمل السوريون بحل جذري ينهي هذه المعاناة دون جدوى.
وفي الجديد اليوم مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي نقلاً عن مسؤول أممي، يظهر منطقة من شمال إدلب في شمال سوريا، ويظهر في المقطع أطفال من عمر الحرب دون جوازات سفر أو أوراق ثبوتية، يحاولون رد المياه عن الخيم الغارقة وسط الطين والوحل، وذلك في وقت دمرت فيه الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة خيمهم مما جعلهم مشردين في العراء.
نداء استغاثة
في السياق أيضاً، طالب لاجئون من تلك المنطقة المنظمات الدولية لمساعدتهم وإغاثتهم.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن سكان مخيمات حربنوش وتجمع الفردوس والشيخ بحر بريف إدلب، قد أطلقوا نداء استغاثة إلى المنظمات الإنسانية والإغاثية، بعد أن أغرقت السيول التي شكلتها الأمطار عدداً من خيامهم، وألحقت الضرر بالعديد منها، وتشرد سكانها.
وشهدت المخيمات الواقعة في شمال غربي سوريا، في منتصف ديسمبر الفائت، أوضاعاً كارثية، نتيجة تردي الأحوال الجوية، وتعرض المنطقة لعاصفة مطرية.
كما ذكرت مصادر للمرصد أن أكثر من 20 مخيماً تعرضت للضرر وتشريد قاطنيها وتهدم أجزاء من جدرانها واقتلاع عدد من خيامها بفعل الأمطار الغزيرة، وتتركز تلك المخيمات المتضررة في دير حسان وقاح وسرمدا والدانا وكفر يحمول والشيخ بحر ومناطق أخرى تضم مخيمات عشوائية متفرقة، وسط تشرد عشرات العائلات النازحة إلى أماكن قريبة وخيام أخرى لم تصلها السيول.
عجز عن الإغاثة!
وأشارت المصادر إلى أن الجهات الإغاثية والخدمية لا تزال تقف مكتوفة الأيدي حيال ما يجري في هذه المخيمات، وتتلخص خدماتها على الإصلاح بعد الضرر، دون وجود رؤية مستقبلية لمساعدة النازحين.
يشار إلى أن معاناة النازحين في إدلب ومناطق أخرى تتكرر سنوياً أثناء حدوث العواصف المطرية التي ينتج عنها غرق خيام النازحين، ما يتسبب بتشريدهم مرة أخرى.
ويقبع نحو 3 ملايين سوري نزحوا إلى إدلب في مخيمات لجوء، ويعيش الكثير من هؤلاء النازحين أوضاعا صعبة جراء قلة المساعدات، إضافة إلى الغارات الجوية التي تستهدف مخيماتهم في كثير من الأحيان.
=========================
الساعة :البنيان في إدلب.. خيام هشّة وخدمات مفقودة
اخبار خفيفة - 17/01/2021 11:30
مدار الساعة - ليس من مخيم البنيان من اسمه في شيء، في شمال غربي سوريا، في محافظة إدلب، فلا بنيان ولا خيمة قوية ولا خدمات، هنا، في هذا المخيم، تنعدم تماماً كل أدوات الحياة الطبيعية.. بل إن البرد والشتاء، هو سيد الموقف.
لا شيء في هذه المخيمات سوى الكابوس الذي يخيم على كل مخيمات النازحين، فالخوف يلازم هذه المخيمات في كل حين، بينما يحاولون مقاومة الأمطار والشتاء بشتى الطرق، من أجل تجنيب أولادهم أهوال وأمراض البرد.
يذكر أحد سكان مخيم البنيان 2، أن غالبية الخيم سقطت جدرانها، بسبب رداءتها، كما أن المخيم فاض، لعدم وجود خطوط للتصريف، وأصبح الأمر كارثياً، ككل شتاء، ما تسبب في زيادة معاناة ومأساة آلاف الأسر المهجرة، المقيمة في مخيمات الشمال.
مشهد مرعب
وفي مخيم الأماني، تكرر المشهد المرعب أيضاً، ويحدثنا أبو هشام عن ليلة عاصفة عاشها مع عائلته، كادت خلالها جدران الخيمة المتهالكة أن تطير في الهواء، ويطيروا معها في مهب الريح، ولم يفلحوا في إدخال الدفء لأجسادهم، رغم تجمعهم حول المدفئة، التي تعتمد على بقايا الخشب والورق، وما زاد الأمر سوءاً، مع هطول الأمطار التي تسربت إلى داخل الخيمة، وقضت على كل شيء في الخيمة، بما فيها ما تبقى من الملابس الشتوية والأغطية، أما أبو هشام، فليس أمامه سوى الأسف على هذه الحالة المزرية، وحال أولاده البائس.. متسائلاً، هل ستستمر الحياة على هذا النحو، يطاردهم الخوف والبرد والأسى في كل زخة مطر.
في اليوم التالي، حاول أبو هشام إيجاد البديل للخيمة التي مزقتها الأمطار، وطرق العديد من الأبواب، من أجل الحصول على البديل، إلا أن الجواب في كل مرة، يكون، لست الوحيد في هذه الحالة، ليعود الرجل إلى عائلته مكسوراً، وما عليه إلا إعادة إصلاح خيمته بنفسه.
أضرار متفاوتة
يوثق فريق «منسقو استجابة سوريا»، تضرر أكثر من 11 مخيماً حتى الآن في ريف إدلب الشمالي، وريف حلب الشمالي، بأضرار متفاوتة، نتيجة الهطولات المطرية، وناشد الفريق جميع المنظمات الإنسانية، مطالباً إياها بمساعدة النازحين القاطنين في تلك المخيمات، بشكل عاجل وفوري.
وبحسب الفريق المتخصص في قضايا النازحين واللاجئين، فإن عدد النازحين في مخيمات الشمال السوري، بلغ نحو مليون و49 ألف نازح، موزعين على 1304 مخيمات، وبينهم 410 آلاف طفل، ويفتقر الكثير منهم لمقومات الحياة الأساسية، ومنها مواد التدفئة وملابس الشتاء. وعلى الرغم من تكرار هذه السيناريوهات في كل عام، إلا أن الحل مفقود، من أجل تجنيب هذه العائلات مأساة الشتاء، وما عليهم إلا التأقلم مع هذه الحالة، إلى أجل غير مسمى.
=========================
المرصد :بعد تشرد العائلات.. سكان مخيمات في ريف إدلب يطلقون نداء استغاثة للمنظمات الإنسانية
في يناير 17, 2021
محافظة إدلب-المرصد السوري لحقوق الإنسان: أطلق سكان مخيمات حربنوش وتجمع الفردوس والشيخ بحر بريف إدلب، نداء استغاثة إلى المنظمات الإنسانية والإغاثية، بعد أن أغرقت السيول التي شكلتها الأمطار عددًا من خيامهم، وألحقت الضرر بالعديد منها، وتشرد سكانها، في ظل استمرار هطول الأمطار الغزيرة.
وشهدت المخيمات الواقعة في شمال غربي سورية، في 16 ديسمبر الفائت، أوضاعاً كارثية، نتيجة تردي الأحوال الجوية، وتعرض المنطقة لعاصفة مطرية.
مصادر المرصد السوري أفادت بأن أكثر من 20 مخيماً تعرضت للضرر وتشريد قاطنيها وتهدم أجزاء من جدرانها واقتلاع عدد من خيامها بفعل الأمطار الغزيرة، وتتركز تلك المخيمات المتضررة في دير حسان وقاح وسرمدا والدانا وكفر يحمول والشيخ بحر ومناطق أخرى تضم مخيمات عشوائية متفرقة، وسط تشرد عشرات العائلات النازحة إلى أماكن قريبة وخيام أخرى لم تصلها السيول.
ولا تزال الجهات الإغاثية والخدمية تقف مكتوفة الأيدي حيال ما يجري في هذه المخيمات، وتتلخص خدماتها على الإصلاح بعد الضرر، دون وجود رؤية مستقبلية لمساعدة النازحين.
وتتكرر معاناة النازحين في إدلب، أثناء حدوث العواصف المطرية التي ينتج عنها غرق خيام النازحين، ما يتسبب بتشريدهم مرة أخرى.
========================