الرئيسة \  ملفات المركز  \  مظاهرات جمعة "لا بيئة آمنة بوجود الأسد" ومجزرة أسدية في جرجناز

مظاهرات جمعة "لا بيئة آمنة بوجود الأسد" ومجزرة أسدية في جرجناز

04.11.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 3/11/2018
عناوين الملف
  1. الدرر الشامية :ردًّا على مجزرة جرجناز.. تنظيم "حراس الدين" يدكّ مواقع النظام في شمال سوريا
  2. أكي :الائتلاف الوطني يدعو روسيا تحمل مسؤولياتها تجاه إتفاق إدلب بعد قصف للنظام أسفر عن مقتل “مدنيين”
  3. الدرر الشامية :نظام الأسد يخرق اتفاق سوتشي ويقصف مخيمًا للنازحين بالقرب من نقطة مراقبة تركية
  4. حرية برس :مجزرة جرجناز.. شوارع البلدة تغص بدماء ضحايا الغدر الأسدي
  5. بلد نيوز :فصائل الثوار ترد على تصعيد نظام الأسد ضد المناطق المحرَّرة
  6. القدس العربي :مجزرة جديدة للنظام السوري في ريف إدلب
  7. الحياة :مجزرة للنظام في إدلب تخرق الاتفاق الروسي - التركي
  8. الشرق الاوسط :قتلى جراء قصف لقوات النظام السوري في «المنطقة العازلة» بإدلب..أعلى حصيلة منذ الاتفاق الروسي ـ التركي
  9. المدن :إدلب: التصعيد يتواصل في "المنطقة العازلة"
  10. جيرون :الائتلاف يدين قصف النظام لإدلب ويحمل موسكو المسؤولية
  11. حرية برس :أهالي سرمدا يتظاهرون بجمعة ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘
  12. وكالة ستيب :مظاهرة حاشدة غربي حلب بجمعة ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘
  13. بلدي نيوز :الأسد يُبرهن معنى البيئة الآمنة بارتكابه مجزرة جنوب إدلب
  14. سمارت :المئات يتظاهرون ضد النظام السوري غرب مدينة حلب
 
الدرر الشامية :ردًّا على مجزرة جرجناز.. تنظيم "حراس الدين" يدكّ مواقع النظام في شمال سوريا
الجمعة 22 صفر 1440هـ - 02 نوفمبر 2018مـ  16:15
الدرر الشامية:
استهدف تنظيم "حراس الدين" المنضوي ضمن غرفة عمليات "وحرّض المؤمنين" بعشرات القذائف والصواريخ مواقع نظام الأسد في اللاذقية وحماة وإدلب، وكبّدهم خسائر فادحة، اليوم الجمعة.
وأفاد مصدرٌ عسكريّ لـ"شبكة الدرر الشامية"، بأنّ تنظيم "حراس الدين" المنضوي ضمن غرفة عمليات "وحرض المؤمنين" استهدف بعشرات القذائف والصواريخ مواقع نظام الأسد وتجمعات ميليشياته في ريف اللاذقية وسهل الغاب بريف حماة، ومحور الذهبية بريف إدلب الشرقي.
وأضاف، أنهم حققوا إصابات مباشرة في صفوف نظام الأسد وكبّدوهم خسائر بشرية ومادية فادحة.
 
وأكّد، أنّ هذا القصف ردًّا على قصف نظام الأسد للمناطق المحرَّرة وارتكابه مجزرة بحق المدنيين في بلدة جرجناز بريف إدلب الشرقي.
وطالب، جميع الفصائل العسكرية في الشمال المحرَّر أن تقصف مواقع نظام الأسد وميليشياته في كافة المناطق المحتلة، وتنفّذ عملية عسكرية عليه، ردًّا على استهداف المدنيين في المناطق المحرَّرة.
وكانت قوات الأسد ارتكبت ظهر اليوم الجمعة، مجزرة مروعة، راح ضحيتها عشرة مدنيين، جراء قصف الأحياء السكنية في بلدة جرجناز شرق إدلب.
==========================
أكي :الائتلاف الوطني يدعو روسيا تحمل مسؤولياتها تجاه إتفاق إدلب بعد قصف للنظام أسفر عن مقتل “مدنيين”
وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء 2 نوفمبر 2018
روما- شدد الائتلاف الوطني السوري المعارض على “أهمية وضرورة الحفاظ على اتفاق إدلب وحمايته من محاولات نظام الأسد وإيران لانتهاكه وتخريبه”، وذلك في أعقاب استهداف “ميليشيا النظام ظهر اليوم الجمعة بلدة جرجناز (ريف إدلب) بالمدفعية الثقيلة”، مما أسفر مقتل 10 مدنيين، بينهم أطفال، بالإضافة إلى عدد من الجرحى.
واعتبر الائتلاف في بيان الجمعة، عمليات القصف في ريف إدلب، “انتهاكاً صارخاً لقرارات مجلس الأمن والقانون الدولي ومعاهدة جنيف التي تجرم استهداف المدنيين”، كما وصف الهجوم بـ”الخرق الخطير لاتفاق المناطق العازلة في إدلب”.
وطالب الائتلاف روسيا “بتحمل المسؤولية تجاه هذه القصف وتجاه الخروقات المتتالية والمستمرة للاتفاق من خلال القصف المدفعي المتواصل الذي تنفذه قوات النظام والميليشيات الإيرانية على مناطق ريفي إدلب وحماة”.
وقال البيان “إن الائتلاف، إذ يشدد على أهمية اتفاق إدلب وضرورة العمل على حمايته ومنع النظام وميليشيا إيران من انتهاكه أو خرقه؛ فإنه يؤكد استمرار جهوده لتحويل هذا الاتفاق إلى فرصة لتحريك العملية السياسية وصولاً إلى انتقال سياسي الشامل، وهو ما تسعى إيران في المقابل إلى إحباطه”.
==========================
الدرر الشامية :نظام الأسد يخرق اتفاق سوتشي ويقصف مخيمًا للنازحين بالقرب من نقطة مراقبة تركية
الجمعة 22 صفر 1440هـ - 02 نوفمبر 2018مـ  22:22
الدرر الشامية:
تستمر قوات نظام الأسد بخرق "اتفاق سوتشي" المتّفق عليه بين روسيا وتركيا؛ حيث قصفت مخيمًا للنازحين على بُعد أمتارٍ من نقطة المراقبة التركية شرق إدلب، وعددًا من القرى بريفي إدلب وحماة، اليوم الجمعة.
وفي التفاصيل، أفاد مراسل "شبكة الدرر الشامية" بريف إدلب، بأنّ قوات نظام الأسد المتمركزة بقرى "شرق السكة" استهدفت بالقذائف المدفعية مخيّمًا للنازحين على بُعد عدّة أمتارٍ من نقطة المراقبة التركية في بلدة الصرمان بريف إدلب الشرقي.
وأضاف مراسلنا، أنَّ قوات النظام قصفت عدّة قرى وبلدات بريفي إدلب الجنوبي والشرقي، مستهدفةً منازل المدنيين والأحياء السكنية؛ ما تسبب بجرح عددٍ من المدنيين، بالإضافة لحركة نزوح جديدة شهدتها المنطقة على الرغم من عودة سكانها إليها مؤخّرًا، بالتزامن مع بدء تنفيذ "اتفاق سوتشي".
 
كما قصف المعسكر الروسي وقوات نظام الأسد وميليشياته بالصواريخ والقذائف المدفعية والرشاشات الثقيلة قرى وبلدات بريف حماة الشمالي.
ونفى مراسلنا، ما تم إشاعته عن ردّ الجيش التركي المتمركز بنقطة المراقبة التركية في الصرمان على أيٍّ من مصادر النيران التي يقصف منها نظام الأسد المناطق المحرَّرة والمخيم الذي يبعد أمتارًا عن نقطة المراقبة التركية ويحتمي فيها.
وكانت قوات النظام ارتكبت ظهر اليوم مجزرة مروعة راح ضحيتها عشرة مدنيين وستة جرحى، إثر قصفها بالصواريخ بلدة جرجناز شرق إدلب.
==========================
حرية برس :مجزرة جرجناز.. شوارع البلدة تغص بدماء ضحايا الغدر الأسدي
4ريق التحريرمنذ 14 ساعةآخر تحديث : الجمعة 2 نوفمبر 2018 - 11:50 مساءً
حنين السيد – إدلب – حرية برس:
استشهد ثمانية مدنيين وأصيب العديد بجروح في بلدة جرجناز بريف إدلب الجنوبي صباح اليوم الجمعة، بقصف لقوات نظام الأسد بعد استهدافها المدنيين بعشرات القذائف والصواريخ.
وأكد ’’حسن دغيم‘‘ من أهالي بلدة جرجناز لحرية برس، أن البلدة تعرضت لعشرين قذيفة أدت لوقوع مجزرة مروعة في صفوف المدنيين، راح ضحيتها أربع شهداء من أهالي البلدة وثلاثة من أهالي مدينة صوران بريف حماة والأخير نازح من العراق، في حصيلة أولية، وما تزال المشافي تستقبل إصابات خطيرة من المدنيين.
كما قصفت قوات الأسد بقذائف المدفعية والهاون مدينتي اللطامنة ومورك وقرية معركبة والاراضي الزراعية لقرية عطشان بريف حماة الشمالي، وأيضاً بلدات التمانعة والسكيك والتح بريف إدلب الجنوبي ما تسبب بسقوط جرحى بينهم أطفال ونساء.
وتعد بلدة جرجناز من ضمن المنطقة المنزوعة السلاح، وقد عاد إلى البلدة 1300 عائلة بعد اتفاق ’’سوتشي‘‘ والوعود بعدم استهداف النظام لمنطقتهم.
==========================
بلد نيوز :فصائل الثوار ترد على تصعيد نظام الأسد ضد المناطق المحرَّرة
أخبار عاجلة  منذ 14 ساعة تبليغ
 ردّت فصائل الثوار على قصف قوات النظام لقرى وبلدات ريفي إدلب وحماة، وارتكابها لمجزرة جرجناز؛ حيث قصفت بعشرات القذائف والصواريخ مواقع النظام في أرياف إدلب وحماة والساحل، اليوم الجمعة.
وبالتفاصيل، أفاد مراسلو شبكة الدرر الشامية، أنَّ "الجبهة الوطنية للتحرير" قصفت براجمة الصواريخ مواقع نظام الأسد في قرى "أبو دالي، خيارة، وإعجاز بريف إدلب الشرقي، مكبّدةً فيهم خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
كما قصفت "هيئة تحرير الشام" بقذائف المدفعية الثقيلة مواقع لقوات نظام الأسد بريف حماة الشمالي، محققةً إصابات مباشرة في صفوفهم.
وكان استهدف تنظيم "حراس الدين" ظهر اليوم الجمعة، بعشرات القذائف مواقع نظام الأسد في جبل التركمان بريف اللاذقية، وسهل الغاب بريف حماة، ومحور الذهبية بريف إدلب الشرقي؛ ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية في صفوف نظام الأسد.
ويأتي قصف فصائل الثوار لمواقع نظام الأسد ردًّا على مجزرة جرجناز شرق إدلب، والتي ارتكبتها قوات النظام إثر قصف البلدة بعشرات القذائف؛ ما تسبب باستشهاد عشرة مدنيين وعددٍ من الجرحى.
==========================
القدس العربي :مجزرة جديدة للنظام السوري في ريف إدلب
منذ 14 ساعة
هبة محمد
دمشق ـ «القدس العربي» : في خرق فاضح لاتفاق «سوتشي» بين الروس والأتراك بخصوص تثبيت الهدنة في محافظة إدلب، ارتكبت قوات النظام السوري أمس الجمعة، مجزرة مروعة، حيث قتلت 10 مدنيين بينهم طفل كحصيلة أولية، وأكثر من 10 آخرين أصيبوا بجروح متفاوتة، باستهدافها بلدة جرجناز في ريف إدلب الجنوبي، بعشرات القذائف المدفعية الثقيلة.
ناشطون وشهود محليون قالوا إن الحادثة وقعت «بالتزامن مع صلاة الجمعة، حيث استهدفت قوات النظام في منطقة إعجاز في ريف إدلب الجنوبي الشرقي بلدة جرجناز بأكثر من 20 قذيفة مدفعية ثقيلة، مما أسفر عن مجزرة وحالة من الرعب والهلع». ويرى مراقبون أن الضامن الروسي لاتفاق سوتشي، المعروف بوقوفه في صف النظام، سيبرر المجزرة من خلال هذه الرسائل والتصويب باتجاه أنقرة المتكفلة بإخلاء المنطقة من الجماعات المصنفة إرهابية. بدوره أدان الائتلاف السوري المعارض المجزرة، وحمل روسيا مسؤوليتها.
مقتل 9 من ميليشيات الأسد 7 منهم «عن طريق الخطأ « في مواجهات مع «الدولة» في السويداء
من جهة أخرى قتلت قوات النظام السوري، أمس الجمعة، سبعة من عناصر المصالحات المساندين لقواتها في السويداء، جنوب البلاد، عن طريق الخطأ، بعد استهداف مكان وجودهم بقذيفة دبابة، فيما قتل عنصران من قواته خلال المواجهات المحتدمة مع تنظيم «الدولة».
وفي التفاصيل، أكدت شبكة «السويداء 24» العاملة في المنطقة، ارتفاع وتيرة الاشتباكات بين قوات النظام والقوات المساندة له وتنظيم «الدولة» في منطقة «الصفا»، في ريف المحافظة. وأشارت الشبكة إلى أن سبعة من فصائل التسوية المشاركة إلى جانب قوات النظام قتلوا «بالخطأ»
==========================
الحياة :مجزرة للنظام في إدلب تخرق الاتفاق الروسي - التركي
موسكو - سامر الياس، لندن - «الحياة» | منذ 7 ساعات في 3 نوفمبر 2018 - اخر تحديث في 3 نوفمبر 2018 / 01:18
في أول مجزرة للنظام السوري منذ الاتفاق الروسي - التركي حول إدلب، سقط أمس نحو 30 مدنياً بين قتيل وجريح في قصف على بلدات ضمن المنطقة المنزوعة السلاح، في وقت بدأ التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، بتسيير دوريات مشتركة مع حلفائه الأكراد على الحدود السورية مع تركيا، لكن ذلك لم يمنع أنقرة من توسيع قصفها على مناطق شرق نهر الفرات، ليصل إلى مدينة الحسكة للمرة الأولى.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان وناشطون بأن 10 قتلى على الأقل و20 جريحاً سقطوا إثر قصف للنظام استهدف بلدتيْ جرجناز والتمانعة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي. وشدد ائتلاف المعارضة السورية على ضرورة الحفاظ على اتفاق إدلب وحمايته من محاولات النظام وإيران «تخريبه». وعزا القائد العام لحركة «تحرير الوطن» العقيد فاتح حسون التصعيد إلى «قوى عدة تتصارع في الساحة السورية تعمل لأغراض قد تكون متناغمة بهدف تخريب اتفاق إدلب». وأوضح لـ «الحياة» أن «هذه القوى، وعلى رأسها إيران والميليشيات الموالية لها، تضررت من الاتفاق»، لكن «المتضرر الأكبر هم المدنيون العزل بعدما أصبح قتلهم رسائل متبادلة بين الدول الداعمة للنظام والقوى المتطرفة التي تدّعي أنها جاءت لنصرة هؤلاء المظلومين».
إلى ذلك، سيّر التحالف الدولي أمس دوريات مشتركة مع «قسد» على الشريط الحدودي مع تركيا، في مسعى منه للجم التصعيد، الأمر الذي قابلته أنقرة بتوسيع قصفها إلى مناطق شرق الفرات، ليصل إلى ريف الحسكة للمرة الأولى، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي كشف عن لقاء في مدينة عفرين (شمال سورية) جمع بين الاستخبارات التركية والفصائل الموالية لها ضمن عملية «درع الفرات»، أبلغتهم خلاله بالتأهب من أجل عملية عسكرية تعتزم تركيا تنفيذها ضد «قسد»، وتشمل الشريط الممتد من الضفة الشرقية لنهر الفرات حتى الضفة الغربية لنهر دجلة.
وأوضحت الرئيسة المشتركة لـ «مجلس سورية الديموقراطية» (مسد) أمينة عمر لـ «الحياة»، أن الدوريات المشتركة «تهدف إلى وقف الهجمات التركية على المناطق الحدودية وتأمينها». وأعربت عن أملها في أن «تساهم في تهدئة الأوضاع في المناطق الحدودية التي شهدت منذ الأربعاء الماضي تصعيداً تركياً أسفر عن قتل مدنيين وتوقف الحملة ضد (تنظيم) داعش». وقالت: «الجانبان الأميركي والفرنسي أبديا قلقهما في البداية، ولكنه لم يكن كافياً، ما استدعى تدخلاً أميركياً أقوى عبر تسيير الدوريات في المناطق الحدودية».
وبالمثل، أعرب عضو المجلس الرئاسي في «مسد» حكمت حبيب عن أمله في أن «تكون لدى التحالف والأميركان جدية أكثر كون قواتنا كانت الشريك الميداني الوحيد في محاربة الإرهاب». وقال لـ «الحياة»: «الأيام المقبلة ستكشف إن كانت هذه الدوريات رادعة للحكومة التركية».
وفيما يظهر ان التصعيد التركي في شرق الفرات سيدفع مجدداً بالأكراد إلى التنسيق مع دمشق، دعا حبيب «الحكومة السورية والقوى العالمية الراغبة في التخلص من الإرهاب، إلى منع الاعتداءات التركية على المناطق الآمنة شمال سورية وشرقها».
في المقابل، قال المسؤول السياسي في «الجيش الوطني» المقرب من تركيا مصطفى سيجري: «حريصون على عدم الدخول في اقتتال عربي- كردي، لأنه إن بدأ لن ينتهي، وسيتسبب في شرخ اجتماعي كبير». ودعا «القوى الكردية إلى اتخاذ خطوات جادة لإنهاء سيطرة القوى الانفصالية على القرار الكردي». وأكد لـ «الحياة» أن «اليد ممدودة للأكراد». وزاد: «دعمنا الاتفاق الأميركي- التركي في منبج لإيجاد أرضية للتعاون وتقريب وجهات النظر، ونعتقد أن التقارب التركي - الأميركي سينعكس إيجابياً على سورية، وأي خلاف سندفع ثمنه، ويعطي فرصة للقوى الانفصالية في شرق الفرات». وأضاف: «ما زلنا نعول على إمكان حل الخلاف في شكل سلمي، مع ضمان إبعاد المجموعات الإرهابية»، داعياً واشنطن إلى «دعم المبادرات المحلية في ما يخص منبج وشرق الفرات لتجنيب المنطقة ويلات الحرب وعودة مئات آلاف المهجرين قسراً إلى مناطقهم».
في غضون ذلك، قال مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف غينادي غاتيلوف إنه في حال تشكيل اللجنة الدستورية قبل نهاية العام، سيكون ذلك «خطوة مهمة لتحقيق تقدم في التسوية السورية». وأوضح أن عمل اللجنة الدستورية من شأنه «إعداد الأرضية لانتخابات حرة مقبلة وعادلة تحت إشراف الأمم المتحدة»، في وقت نفى الكرملين علمه بأي اتفاق مع تركيا في خصوص تنظيم انتخابات مبكرة العام 2020 بدلاً من 2021.
==========================
الشرق الاوسط :قتلى جراء قصف لقوات النظام السوري في «المنطقة العازلة» بإدلب..أعلى حصيلة منذ الاتفاق الروسي ـ التركي
السبت - 24 صفر 1440 هـ - 03 نوفمبر 2018 مـ رقم العدد [ 14585]
بيروت - لندن: «الشرق الأوسط»
قتل 8 أشخاص بينهم مدنيون الجمعة، في قصف مدفعي لقوات النظام استهدف إحدى البلدات الواقعة في المنطقة منزوعة السلاح بمحافظة إدلب شمال غربي سوريا، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وتوصلت روسيا وتركيا في 17 سبتمبر (أيلول) إلى اتفاق بإقامة منطقة منزوعة السلاح في إدلب ومحيطها، بعدما لوحت دمشق على مدى أسابيع بشن عملية عسكرية واسعة ضد آخر معاقل الفصائل المعارضة والمتطرفة.
ورغم الاتفاق، تشهد المنطقة بين الحين والآخر مناوشات وقصفاً متبادلاً بين قوات النظام والفصائل، وعلى رأسها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً).
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية، إن «قوات النظام تستهدف منذ صباح الجمعة المنطقة الممتدة بين بلدتي جرجناز والتمانعة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي والواقعة ضمن المنطقة العازلة».
وأسفر القصف حسبما قال، عن مقتل 8 أشخاص هم 5 مدنيين، ضمنهم طفل، فضلاً عن 3 مجهولي الهوية في بلدة جرجناز التي تسيطر عليها الجبهة الوطنية للتحرير، وهي عبارة عن تحالف فصائل عدة أبرزها حركة أحرار الشام».
وأسفر القصف أيضاً عن إصابة نحو 20 شخصاً آخرين بجروح.
وكان قتل الخميس، 4 عناصر من قوات النظام في هجوم شنته هيئة تحرير الشام في ريف إدلب الشرقي.
وفي 26 الشهر الماضي، قتل 7 مدنيين بينهم 3 أطفال جراء قصف مدفعي لقوات النظام استهدف إحدى قرى ريف إدلب.
وتسيطر هيئة تحرير الشام على غالبية محافظة إدلب، وتوجد فصائل أخرى أبرزها «أحرار الشام» في المناطق الأخرى. وكانت قوات النظام سيطرت على بعض المناطق في أطراف المحافظة بداية العام الحالي خلال هجوم في ريفها الشرقي.
كما تسيطر هيئة تحرير الشام ومجموعات متطرفة أقل نفوذاً منها على ثلثي المنطقة منزوعة السلاح التي تشمل جزءاً من محافظة إدلب مع ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي وريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وتمّ بموجب الاتفاق سحب غالبية الأسلحة الثقيلة من المنطقة منزوعة السلاح، بينما لا يزال يُنتظر انسحاب الفصائل المتطرفة منها، وعلى رأسها هيئة تحرير الشام، التي لم تصدر موقفاً واضحاً من الاتفاق الروسي - التركي، رغم إشادتها بمساعي أنقرة.
وأعرب وزير الخارجية السوري وليد المعلم، الاثنين، عن عدم رضاه إزاء تنفيذ الاتفاق. وقال وفق ما نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا): «لا يزال الإرهابيون موجودين بأسلحتهم الثقيلة في هذه المنطقة، وهذا مؤشر إلى عدم رغبة تركيا بتنفيذ التزاماتها».
وقال المرصد في تقرير مفصل: «تم تسجيل عمليات قصف من قبل قوات النظام طالت المنطقة منزوعة السلاح ومناطق في محيطها، حيث تسري الهدنة الروسية - التركية التي جرى تطبيقها منذ 15 أغسطس (آب)، حيث سجل قصفاً من قبل قوات النظام طال مناطق في بلدة جرجناز ومحيطها وبلدة التح ومنطقتي سكيك والتمانعة، ما تسبب في وقوع عدد من الجرحى، واستشهاد ما لا يقل عن 8 أشخاص بينهم 5 مدنيين على الأقل من ضمنهم طفل دون سن 18، في محيط جرجناز فيما لا يعلم الباقون الثلاثة ما إذا كانوا مدنيين أم لا، فيما لا يزال عدد القتلى قابلاً للازدياد لوجود 19 جريحاً بعضهم بحالات خطرة».
وتعد هذه، بحسب المرصد، «أكبر مجزرة من اتفاق بوتين - إردوغان، وبذلك يرتفع إلى 18 عدد الأشخاص الذين قضوا واستشهدوا في قصف لقوات النظام على الريف الشمالي والشمالي الغربي من حلب وعلى ريف إدلب، منذ تطبيق اتفاق المنطقة العازلة منزوعة السلاح، وهم 8 أشخاص قتلوا جراء القصف من قبل قوات النظام على بلدة جرجناز ومحيطها، و7 مواطنين على الأقل بينهم 3 أطفال و3 مواطنات، جراء القصف الذي طال قرية الرفة، وعنصر من الهندسة لدى الفصائل قضى بقصف على حيان، وطفلة قتلت بقصف على كفر حمرة في 24 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ومدني استشهد بقصف على كفر حمرة في 25 سبتمبر».
==========================
المدن :إدلب: التصعيد يتواصل في "المنطقة العازلة"
المدن - عرب وعالم | السبت 03/11/2018 شارك المقال : 13Google +00
قصفت قوات النظام بلدة جرجناز، وبلدات أخرى في ريف إدلب الشرقي، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى. وردت فصائل "الجبهة السورية للتحرير" بقصف مواقع النظام التي تمّ تعزيزها خلال الأيام الماضية بالعربات الثقيلة والمدرعات، بحسب مراسل "المدن" أحمد مراد.
وتزامن قصف قوات النظام المتمركزة في قرى ريف إدلب الشرقي بقذائف المدفعية، ما أدى الى سقوط 8 قتلى وعشرات الجرحى في جرجناز، وأدى القصف الى تدمير محال تجارية في سوق البلدة الرئيسي وخروج نقطة طبية عن العمل.
الناشط الإعلامي من أبناء جرجناز محمد الدغيم، قال لـ"المدن": "استهدفت قوات النظام طريق البلدة الرئيسي وسوقها بـ16 قذيفة مدفعية، وأدى القصف لوقوع 8 قتلى، نصفهم من المهجرين، ووقوع إصابات بين المدنيين".
وأصدر "الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة" بيان إدانة "مجزرة المنطقة العازلة"، وطالب البيان الجانب الروسي "تحمل المسؤولية تجاه هذا القصف والخروقات المتتالية من قبل النظام والميليشيات الإيرانية على مناطق ريفي إدلب وحماة"، مشدداً على "ضرورة منع انتهاك اتفاق إدلب من قبل النظام وإيران التي تسعى لإحباطه".
ورداُ على انتهاكات قوات النظام لخرق الاتفاق قالت "الجبهة الوطنية للتحرير" إنها قصفت مواقع للنظام في أبو دالي جنوب شرقي إدلب بصواريخ غراد. واندلعت اشتباكات بالرشاشات المتوسطة والثقيلة بين قوات النظام و"الجبهة" قرب نقطة المراقبة التركية في منطقة الصرمان بريف إدلب الشرقي.
وتشهد قرى وبلدات ريف إدلب الشرقي والجنوبي المحاذية لخطوط التماس مع النظام ومنها التمانعة وسكيك والتح والرفة ومحور أبو ضهور وتل السلطان ومسعدة والسكرية قصفاً بالقذائف المدفعية.
ويرى الدغيم أن هدف النظام من قصف القرى والبلدات تهجير الأهالي ومحاولة "قضم أكبر رقعة جغرافية من إدلب لتطبيق منطقة عازلة جديدة، والضغط على الثوار ومحاولة استفزازهم لنقض اتفاق إدلب". ورغم وجود الضامنين، الروسي والتركي، اللذين يمنعان الأعمال العسكرية الواسعة بين النظام والمعارضة، فإن "المناوشات اليومية لم تتوقف منذ الإعلان عن اتفاق إدلب".
وحاول النظام خلال الأيام الماضية التقدم باتجاه مواقع تسيطر عليها "الجبهة الوطنية للتحرير" قرب مناطق سيطرته، دون تحقيق أي تقدم وسط مناوشات بين الطرفين.
وقال الناشط الإعلامي معاذ العباس، لـ"المدن": "تم رصد تحركات لآليات ثقيلة تابعة للنظام في ريف حماة الشمالي الشرقي منها دبابات وعربات ناقلة للأفراد، هذه الآليات تتواجد في المنطقة منزوعة السلاح، وذلك بعد سحب السلاح الثقيل من المنطقة منزوعة السلاح من قبل المعارضة السورية".
وكان الضامن التركي أعلن في 10 تشرين الأول / أكتوبر الانتهاء من سحب السلاح الثقيل من المنطقة منزوعة السلاح من قبل المعارضة السورية، بعد أن أعلنت وزارة الدفاع التركية أنها تواصل جهودها لإقامة سلام دائم في إدلب.
وتمتد المنطقة منزوعة السلاح في ريف إدلب الشرقي من تل السلطان قرب أبو ضهور شمالاً حتى سكيك جنوباً بطول 55 كيلو متراً وبعمق من 1520 كيلومتراً.
==========================
جيرون :الائتلاف يدين قصف النظام لإدلب ويحمل موسكو المسؤولية
  جيرون   3 تشرين الثاني / نوفمبر، 2018 0 أقل من دقيقة
دان الائتلاف الوطني المعارض قصف قوات النظام محافظة إدلب، مؤكدًا على “أهمية اتفاق إدلب، وضرورة الحفاظ عليه وحمايته من محاولات نظام الأسد وإيران لانتهاكه وتخريبه”.
وحمّل الائتلاف الجانبَ الروسي “المسؤولية عن عمليات القصف المتكررة على المنطقة الداخلة في الاتفاق لروسيا”، وذلك وفق ما نشر موقع الائتلاف الرسمي، أمس الجمعة.
وأضاف أن “عمليات القصف التي حدثت اليوم في ريف إدلب” هي “انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن والقانون الدولي ومعاهدة جنيف التي تجرم استهداف المدنيين”، وتابع: “هذه الهجمات خرق خطير لاتفاق المناطق العازلة في إدلب”.
دعا الائتلاف الجانب الروسي إلى “تحمل المسؤولية تجاه هذه القصف، وتجاه الخروقات المتتالية والمستمرة للاتفاق، من خلال القصف المدفعي المتواصل الذي تنفذه قوات النظام والميليشيات الإيرانية على مناطق ريفي إدلب وحماة”.
وشدد على “أهمية استمرار الجهود لتحويل هذا الاتفاق إلى فرصة لتحريك العملية السياسية، وصولاً إلى انتقال سياسي شامل”، وهو “ما تسعى إيران في المقابل إلى إحباطه ومنعه”.
وكان النظام السوري قد استهدف أمس الجمعة، بالمدفعية الثقيلة، بلدة جرجناز في ريف إدلب، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص على الأقل، بينهم أطفال، وسقوط عدد من الجرحى.
==========================
حرية برس :أهالي سرمدا يتظاهرون بجمعة ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘
 فريق التحريرمنذ 23 ساعةآخر تحديث : الجمعة 2 نوفمبر 2018 - 2:48 مساءً
علاء الدين فطراوي – إدلب – حرية برس:
خرج أهالي سرمدا شمال إدلب بمظاهرة حاشدة، اليوم الجمعة، تأكيداً على مبادئ الثورة السورية واستمرارها حتى إسقاط نظام الأسد في جمعة ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘.
ونستعرض في هذه الجولة، مشاهد من مظاهرات الأهالي بعد صلاة الجمعة في مدينة سرمدا شمال إدلب، حيث أكدوا على إسقاط نظام الأسد، معتبرين أنه لا يوجد مكان آمن في سوريا بظل حكمه، كما نددوا بجرائمه مع حليفه الروسي، وطالبوا بمحاسبته مع حلفاءه روسيا وإيران.
ويتظاهر السوريين في مناطق بالشمال السوري المحرر، اليوم الجمعة، تحت شعار ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘، تأكيداً على اسقاط نظام الأسد بكافة رموزه، وتجديد العهد للثورة السورية والتأكيد على مواصلة طريقها حتى نيل الحرية.
==========================
وكالة ستيب :مظاهرة حاشدة غربي حلب بجمعة ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘
فريق التحريرمنذ 19 ساعةآخر تحديث : الجمعة 2 نوفمبر 2018 - 6:02 مساءً
عمران الدوماني – حرية برس:
خرجت مظاهرة حاشدة في بلدة قبتان الجبل بريف حلب الغربي، اليوم الجمعة، تحت عنوان ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘، تأكيداً على مبادئ الثورة السورية واستمرارها حتى إسقاط نظام الأسد.
ونستعرض في هذه الجولة، مشاهد من مظاهرات الأهالي بعد صلاة الجمعة، حيث شارك في المظاهرة ثوار القرى المجاورة ’’كفر داعل وكفرناها وخان العسل والأتارب‘‘، ودعا المتظاهرون إلى محاكمة نظام الأسد وإطلاق سراح المعتقلين، كما طالبوا بإغاثة وتقديم المساعدات الإنسانية إلى مخيم الركبان المحاصر جنوب شرق سوريا.
ويتظاهر السوريين في مناطق بالشمال السوري المحرر، اليوم الجمعة، تحت شعار ’’لا بيئة آمنة بوجود الأسد‘‘، تأكيداً على اسقاط نظام الأسد بكافة رموزه، وتجديد العهد للثورة السورية والتأكيد على مواصلة طريقها حتى نيل الحرية.
==========================
بلدي نيوز :الأسد يُبرهن معنى البيئة الآمنة بارتكابه مجزرة جنوب إدلب
نشر في : نوفمبر 2, 2018 4:13 م
قضى عشرة أشخاص نحبهم بينهم طفل، وأصيبَ آخرون بجروح متفاوتة، كحصيلة أولية ظهر اليوم الجمعة، جرّاء قصف مدفعي لنظام الأسد استهدف بلدة “جرجناز” جنوب إدلب. وذلك استمرارًا لخرقه اتفاق المنطقة العازلة شمال غربي سوريا بغية اتهام المعارضة بتعطيله.
وبحسب مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في ريف إدلب “عبد الله أبو علي”، أنَّ الضحايا بينهم أربعة من نازحي مدينة صوران (شمال حماة) وقتيل نازح من العراق، والإصابات بينهم حالات حرجة، جرّاء استهداف بلدة “جرجناز” التابعة لمدينة معرة النعمان بأكثر من 15 قذيفة مدفعية من حواجز قوّات الأسد المتمركزة في معسكري أم رجيم وشم هوا شرق إدلب، وطال القصف بلدات (سكيك – تل اسكيك – التمانعة وأطرافها – التح) حيث توجه الدفاع المدني إلى أماكن القصف وعمل على انتشال الضحايا وإسعاف الجرحى إلى النقاط الطبيّة القريبة.وتأتي المجزرة، بالتزامن مع خروج أهالي إدلب وأرياف حلب وحماة بمظاهرات تحت شعار “لا بيئة آمنة بوجود الأسد”، وتساءل المتظاهرون خلالها عبر لافتة كتب عليها: “أين البيئة الآمنة ؟!! وما زال آلاف المعتقلين والمعتقلات في سجون العصابة الأسديّة” بالإضافة إلى رفع عدّة شعارات ومنها: “دستورنا مكتوب بمداد من دماء الشهداء .. لا يكتبه الأعداء والأغبياء”، “لا انتخابات مع قاتل الأطفال .. بشار الكيماوي”، “البيئة الآمنة في سورية تبدأ برحيل الأسد وميلشياته المجرمة”.
وبدروه، أدان الائتلاف الوطني المعارض هذه المجزرة، في بيان، مؤكدّا أنَّ هذه الهجمات خرق خطير لاتفاق المناطق العازلة في إدلب، وطالب الجانب الروسي بتحمّل المسؤوليّة تجاه هذا القصف، والخروقات المتتالية، للاتفاق الذي شدّد على أهميته، وضرورة العمل على حمايته لتحويله إلى فرصة لتحريك العملية السياسية وصولاً إلى انتقال سياسي شامل، وهو ما تسعى إيران في المقابل إلى إحباطه ومنعه.
وأمس الخميس، اتهمت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، هيئة تحرير الشام وغيرها من الفصائل الإسلامية، المتواجدين في إدلب، بمحاولة إفشال تنفيذ اتفاقية المنطقة المنزوعة السلاح التي أبرمت بين روسيا وتركيا في سوتشي يوم 17 سبتمبر / أيلول الماضي.
في حين، شهدت قرية تل السلطان شرق إدلب، أمس، موجة نزوح جراء القصف المدفعي المكثف عليها من قبل حواجز النظام في منطقة أبو الظهور، بالإضافة إلى تصدّي الفصائل محاولة تقدم للنظام، وإعلان تحرير الشام عن تنفيذها إغارة على مواقع النظام هناك.
==========================
سمارت :المئات يتظاهرون ضد النظام السوري غرب مدينة حلب
تحرير محمد علاء
🕔 تم النشر بتاريخ : 2 نوفمبر، 2018 4:19:39 م - آخر تحديث بتاريخ : 2 نوفمبر، 2018 10:58:08 مخبر سياسي مظاهرة
سمارت - حلب
تظاهر المئات الجمعة، في قرية قبتان الجبل (20 كم غرب مدينة حلب) شمالي سوريا، ضد النظام السوري.
وأوضح مراسل "سمارت" أن قرابة 600 شخص شاركوا بالمظاهرة تحت شعار "لا بيئة آمنة بوجود الأسد" حيث قدموا من المدن والبلدات والقرى المجاورة.
وقال رئيس المجلس المحلي بالقرية محمد عمر علي بتصريح إلى "سمارت" إنهم وبالتعاون مع التنسيقية دعوا الأهالي للمشاركة بالمظاهرة للتأكيد أن لا استقرار بوجود رئيس النظام السوري بشار الأسد الذي تسبب بمقتل النساء والأطفال وتشريد الملايين.
وبدوره أشار المنسق العام بين الفصائل العسكرية عبد المنعم زين الدين أن المجتمع الدولي يسعى لإيجاد بيئة آمنة لإجراء الانتخابات وعودة اللاجئين، "ونقول لهم لا وجود لانتخابات ولا بيئة آمنة لعودة اللاجئين ولا أي دستور ولا إعادة إعمار" إلا برحيل النظام السوري وأركانه.
وكان عشرات الأهالي شاركوا الجمعة 26 تشرين الأول 2016، بمظاهرة مركزية في بلدة كفر نوران (32 كم غرب مدينة حلب) شمالي سوريا، للمطالبة بإسقاط النظام السوري ومحاسبة رموزه.
=========================