الرئيسة \  ملفات المركز  \  مجموعة السبعة تتوافق على احتواء روسيا وتختلف بشأن إيران

مجموعة السبعة تتوافق على احتواء روسيا وتختلف بشأن إيران

25.04.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 24/4/2018
عناوين الملف :
  1. اخبار ليبيا :مجموعة "G7" جاهزة للحوار مع روسيا
  2. اوكرانيا العربية :الدول الكبرى G7 تدعم أوكرانيا حول قوات حفظ السلام في الدونباس
  3. مانشيت :(G7) تبدى استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سوريا
  4. ارم نيوز :وزراء خارجية مجموعة السبع يناقشون أنشطة إيران “الشريرة” و مواجهة روسيا
  5. بي ان ان :مجموعة G7: توافق بشان روسيا وخلاف حول النووي الايراني
  6. عمون :موسكو قلقة من رفض الغرب مساعدة المناطق تحت سيطرة الأسد 
  7. كتابات :مجموعة الدول الصناعية الكبرى ترفض الغاء الاتفاق النووي الإيراني
  8. اشنونا :لافروف: الخلفية المعادية لروسيا واضحة في لقاء G7
  9. ميدل ايست :تكتل غربي لبلورة موقف موحد في مواجهة التمدد الروسي\
  10. العرب :السبعة الكبار يناقشون احتواء روسيا دون عقوبات
  11. رووداو  :وزراء خارجية دول مجموعة السبع يناقشون سبل مواجهة روسيا وملفي كوريا وإيران
  12. اخبار العراق :المواجهة مع روسيا على جدول اعمال وزراء خارجية مجموعة السبع
  13. الان : مجموعة السبعة ' : روسيا تنتهج أسلوب مزعزع للاستقرار
 
اخبار ليبيا :مجموعة "G7" جاهزة للحوار مع روسيا
صرح مسؤول أمريكي رفيع بأن بلدان مجموعة "السبع الكبرى" (G7) مفتوحة للحوار مع روسيا، لكنها لا تزال تحمل موسكو المسؤولية عن القيام بـ "الأعمال الخبيثة"، حسب ادعائه.
وقال المسؤول الذي نشرت وزارة الخارجية الأمريكية تصريحاته دون ذكر اسمه، بعد انتهاء اليوم الأول من لقاءات وزراء خارجية مجموعة السبعة الكبار (G7): "يوجد هناك انفتاح أمام الحوار مع روسيا، وفي الوقت نفسه نعتبرها مسؤولة عن القيام بالأعمال الخبيثة ومحاولات زعزعة الاستقرار في دول مختلفة".
وردا على سؤال حول ما يجب أن تفعله روسيا لتطبيع الحوار مع الغرب، أضاف: "تعرف روسيا ما الذي يجب أن تفعله". وأشار إلى أن مجموعة السبع الكبرى ستنشر عقب اجتماعاتها بيانا ستذكر فيه روسيا.
وتستضيف مدينة تورونتو الكندية في الفترة ما بين 21 و23 أبريل الجاري لقاءات لوزراء خارجية مجموعة "G7" التي تضم الدول السبع المتطورة صناعيا، وهي الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وكندا.
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية وست دول أعضاء صوتوا في مارس عام 2014 على إخراج روسيا، من مجموعة "G8"، وذلك ردا على انضمام شبه جزيرة القرم إلى روسيا، وتحولت المجموعة إلى مجموعة "G7".
المصدر: نوفوستي
==========================
اوكرانيا العربية :الدول الكبرى G7 تدعم أوكرانيا حول قوات حفظ السلام في الدونباس
Mon, 23.04.2018 11:17
كييف/ أوكرانيا بالعربية/ أيد وزراء خارجية مجموعة الدول الكبرى G7، موقف أوكرانيا من نشر قوات حفظ السلام التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، في إقليم الدونباس الانفصالي، وذلك خلال اجتماعهم في كندا، أمس الأحد الموافق 22 من نيسان/ أبريل الجاري، بمشاركة وزير الخارجية الأوكراني، بافلو كليمكين.
وقال كليمكين، في تصريحات صحفية، نقلتها عنه وكالة "أوكر إنفورم" الإخبارية، إن كل الوزراء مُتفقون على أسلوب موحد للتعامل مع هذه المسألة.
وأوضح الوزير الأوكراني، بأنه في البداية "لا بد من توفير الأمن الأساسي، ووضع السيطرة على أراض غير مسيطر عليها حالياً، حتى يتسنى بعد ذلك التحضير لانتخابات".
وعن مبادرة روسيا، أكد كليمكين، أنها غير مقبولة وتهدف إلى "تعزيز كياناتها وسيطرتها عليها لزعزعة الاستقرار في البلاد وتدميرها فيما بعد".
وقال: "تسعى روسيا للحفاظ على الوضع الراهن لتطوير كياناتها المدمرة".
وقد اُعلن سابقا، أن أوكرانيا، ستشارك لأول مرة بشكل رسمي في اجتماع G7
==========================
دام برس :"G7" مستعدة للمشاركة في إعادة إعمار سورية ولكن بشرط
أعلنت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (G7) استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سورية ، ولكن فقط عندما يبدأ "انتقال سياسي ذو مصداقية" في البلاد.
وجاء في البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع الكبرى في مدينة تورونتو الكندية، اليوم الثلاثاء: "نؤكد مجددا، أننا سنكون مستعدين للمساعدة في إعادة إعمار سوريا، فقط إذا تم تنفيذ انتقال سياسي موثوق به".​​​
في الوقت نفسه أشار الوزراء إلى أنهم "قلقون للغاية بشأن استمرار تصاعد العنف في سوريا، واستخدام أساليب الاستسلام أو الموت جوعا، وعدم ضمان وصول المساعدات الإنسانية".
وأضاف البيان: "في ضوء هذا الوضع الإنساني المروع واستمرار العنف في سوريا، ندعو إلى التنفيذ الفوري والكامل لوقف إطلاق النار، وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2401".
 
كما أيد وزراء خارجية المجموعة ضربة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا الأخيرة على سوريا، متهمين السلطات السورية باستخدام أسلحة كيميائية.
وذكر البيان: "نحن ندعم كل الجهود، التي بذلت من قبل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، لتخفيف المعاناة الكبيرة للشعب السوري من خلال إضعاف قدرة نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد على استخدام الأسلحة الكيميائية، ولردع أي استخدام له في المستقبل، كما يتضح من الإجراءات التي اتخذت في 13 أبريل الجاري".
وورد في البيان أيضا: "نحن نأسف، لأن روسيا استخدمت الفيتو ضد تمديد تفويض آلية التحقيق المشتركة، وكذلك اعترضت على مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي مؤخرا، كان يهدف إلى إنشاء آلية مستقلة للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. ونحن نؤكد على أهمية بناء آلية- خليفة لآلية التحقيق المشتركة، والتي يكلفها مجلس الأمن الدولي لتحديد من استخدم الأسلحة الكيميائية في سورية".
==========================
مانشيت :(G7) تبدى استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سوريا
 مانشيت – وكالات : كشــفت مجموعة البــلدان الصناعية السبع الكبرى (G7) استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سوريا، ولكن فقط عندما يبدأ “انتقال سياسي ذو مصداقية” في البلاد.
وجاء في البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع الكبرى في مدينة تورونتو الكندية، الصباح الثلاثاء: “نؤكد مجددا، أننا سنكون مستعدين للمساعدة في إعادة إعمار سوريا، فقط إذا تم اجراء انتقال سياسي موثوق به”.​​​
في الوقت نفسه أَرْشَدَ الوزراء إلى أنهم “قلقون للغاية بخصوص استمرار تصاعد العنف في سوريا، واستخدام أساليب الاستسلام أو الموت جوعا، وعدم ضمان وصول المساعدات الإنسانية”.
وتـابع البيان: “في ضوء هذا الوضع الإنساني المروع واستمرار العنف في سوريا، ندعو إلى التنفيذ الفوري والكامل لوقف إطلاق النار، وفقا لقرار مجلس الشرطـــة الدولي 2401”.
كذلك صادق وزراء خارجية المجموعة ضربة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا الأخيرة على سوريا، متهمين السلطات السورية باستخدام أسلحة كيميائية.
وتحدث البيان: “نحن ندعم كل الجهود، التي بذلت من قبل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، لتخفيف المعاناة الكبيرة للشعب السوري من خــلال إضعاف قدرة نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد على استخدام الأسلحة الكيميائية، ولردع أي استخدام له في المستقبل، كذلك يتضح من الإجراءات التي اعتمدت في 13 أبريل الجاري”.
وورد في البيان أيضا: “نحن نأسف، لأن روسيا استخدمت الفيتو ضد تمديد تفويض آلية التحقيق المشتركة، وكذلك اعترضت على مشروع قرار لمجلس الشرطـــة الدولي مؤخرا، كان يهدف إلى إنشاء آلية مستقلة للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. ونحن نؤكد على أهمية بناء آلية- خليفة لآلية التحقيق المشتركة، والتي يكلفها مجلس الشرطـــة الدولي لتحديد من استخدم الأسلحة الكيميائية في سوريا”.
==========================
ارم نيوز :وزراء خارجية مجموعة السبع يناقشون أنشطة إيران “الشريرة” و مواجهة روسيا
قال مسؤول أمريكي، الأحد، إن وزراء خارجية مجموعة السبع ناقشوا أنشطة إيران الشريرة وعدم قبولهم لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، إضافة إلى سبل مواجهة روسيا وملف كوريا الشمالية.
وأكد المسؤول أن هناك وحدة بين وزراء خارجية مجموعة السبع بشأن معارضة سلوك روسيا، فضلًا عن مناقشة الاتفاق النووي الإيراني وجهود إبرام اتفاق تكميلي.
وعقد وزراء خارجية مجموعة السبع اجتماعًا الأحد في تورونتو بكندا من المقرر أن يتواصل حتى الاثنين، لتأكيد موقفهم الموحد بمواجهة روسيا، وللتحقق من مواقف الولايات المتحدة قبل استحقاقات أساسية تتعلق بإيران وكوريا الشمالية.
وقبل قمة البلدان الصناعية السبعة (الولايات المتحدة وفرنسا والمانيا والمملكة المتحدة وايطاليا واليابان وكندا) في الـ8 والـ9 من حزيران/يونيو في كيبيك، سيلي هذا اللقاء اجتماع لوزراء الداخلية والأمن الاثنين والثلاثاء، حول الموضوع نفسه: “بناء عالم يتسم بمزيد من السلام والأمان”.
وستكون المواجهة بين البلدان الغربية وموسكو، التي بلغت مستويات غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، على جدول أعمال عدد كبير من جلسات العمل التي تتمحور حول النزاع في أوكرانيا والأمن المعلوماتي و”تعزيز الديموقراطية ضد التدخلات الأجنبية”، في إشارة واضحة إلى الدور المنسوب الى روسيا في الانتخابات الأميركية الأخيرة أو في بلدان أخرى بأوروبا.
==========================
بي ان ان :مجموعة G7: توافق بشان روسيا وخلاف حول النووي الايراني
موسكو/PNN- أكد وزراء خارجية دول مجموعة السبع على وحدة موقفهم إزاء روسيا، يوم أمس الإثنين، في تورونتو وتعهدوا “الدفاع عن ديموقراطياتهم” ضد التدخلات المنسوبة إلى موسكو في العمليات الانتخابية.
وشددت وزيرة خارجية كندا، كريستيا فريلاند، على ضرورة فرض عقوبات على روسيا بسبب زعزعتها لمصداقية الانتخابات في العديد من الدول الغربية، واستخدامها لغاز أعصاب في محاولة اغتيال في انجلترا، وتدخلها عسكريا في أوكرانيا.
أما نظيرها البريطاني، بوريس جونسون، فقد ذكر أن زملاءه أظهروا “قوة التضامن في مجموعة السبع” عند شن الغارات الأميركية والفرنسية والبريطانية على سورية ردا على هجوم كيميائي مفترض نسب إلى نظام بشار الأسد الذي تدعمه روسيا.
وأشار الوزيران إلى أنه سيتم تشكيل مجموعة عمل قبل قمة مجموعة السبع التي تضم الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا يومي 8 و9 حزيران/يونيو في كيبيك من أجل إعداد رد موحد أكثر صرامة.
وقال جونسون “من الواضح أن مجموعة السبع التي تضم ديموقراطيات ليبرالية وصناعية تجتمع هنا في كندا للدفاع عن قيمنا، وأعتقد أننا نشهد تحضيرا لقمة ممتازة للقمة في شارلفوا”.
وصرحت فريلاند أمام صحافيين “الأساس هو العمل معا، والتعاون من أجل التصدي للتضليل الإعلامي وحماية الديموقراطية”.
ولم يدل وزير الخارجية الأميركية بالوكالة، جون ساليفان، الذي يمكن أن يتم استبداله هذا الأسبوع بالمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية، مايك بومبيو، بأي التزام بالنيابة عن الرئيس دونالد ترامب.
وكان قد أشار ساليفان إلى “النشاطات المضرة” لروسيا “سواء في سالزبري أو لدعم استخدام أسلحة كيميائية من قبل النظام السوري”.
في المقابل، ظل وزراء خارجية دول المجموعة على خلاف حول الاتفاق النووي الإيراني الذي يريد ترامب الانسحاب منه. ويفترض أن يقرر الرئيس الأميركي حتى 12 أيار/مايو ما إذا كان “سيمزق” اتفاق 2015 الذي أبرمته القوى الكبرى مع طهران لمنعها من امتلاك قنبلة ذرية.
ولحماية الاتفاق، يطالب ترامب فرنسا وبريطانيا وألمانيا، الدول الموقعة للاتفاق الذي اعتبر تاريخيا حينذاك لكنه يرى أنه متساهل، باقتراح حلول لتشديده.
وكان وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف رد السبت من نيويورك محذرا من أن طهران ستستأنف تخصيب اليورانيوم “بقوة” في حال تخلت واشنطن عن الاتفاق النووي كما أنها ستتخذ “إجراءات صارمة”.
وبعد الاجتماع انضم إلى وزراء الخارجية الوزراء المكلفون الشؤون الأمنية للتباحث في مكافحة الإرهاب والأمن المعلوماتي.
==========================
عمون :موسكو قلقة من رفض الغرب مساعدة المناطق تحت سيطرة الأسد 
24-04-2018 09:37 AM
عمون - أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو قلقة من تصريحات الدول الغربية بأنها ليست جاهزة لتقديم المساعدة للمناطق السورية الواقعة تحت سيطرة سلطات الرئيس بشار الأسد.
وقال للصحفيين بعد جلسة مجلس وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون في بكين، اليوم الثلاثاء: 'يثير قلقا كبيرا لدينا موقف الدول الغربية المعلن رسميا الذي مفاده أنها لن تقدم أي مساعدة للمناطق التي تقع تحت سيطرة الحكومة السورية'.
وأضاف أن المؤتمر الدولي حول مساعدة سوريا الذي ينطلق في بروكسل الأسبوع الجاري، سيظهر الوضع الحقيقي في هذا المجال.
وتابع: 'لنرى موقف منظمي هذا المؤتمر، وقبل كل شيء الاتحاد الأوروبي والدول الغربية الأخرى، من مهام إعادة إعمار الاقتصاد السوري'.
هذا وأفاد بأن الأطراف المشاركة في الجلسة أعارت اهتماما خاصا لنشاط المنظمة الهادف إلى تحريك مبادئ احترام السيادة ووحدة الأراضي، وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، والتسوية السلمية للنزاعات والأزمات.
وأكد الوزير الروسي أن هذا العمل يتمتع بأهمية خاصة في ضوء محاولات بعض الدول لـ 'تقويض عملية تشكيل النظام العالمي الديمقراطي متعدد المراكز'، مشيرا إلى أن العدوان الغربي ضد سوريا يعد آخر مثال على هذه المحاولات.
'G7' مستعدة للمشاركة في إعادة إعمار سوريا ولكن بشرط..
تصريحات لافروف جاءت بعد إعلان مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى 'G7' استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سوريا، مشترطة البدء أولا بانتقال سياسي ذو مصداقية في البلاد.
وجاء في البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع الكبرى في مدينة تورونتو الكندية، اليوم الثلاثاء: 'نؤكد مجددا، أننا سنكون مستعدين للمساعدة في إعادة إعمار سوريا، فقط إذا تم تنفيذ انتقال سياسي موثوق به'.​​​
في الوقت نفسه أشار الوزراء إلى أنهم 'قلقون للغاية بشأن استمرار تصاعد العنف في سوريا، واستخدام أساليب الاستسلام أو الموت جوعا، وعدم ضمان وصول المساعدات الإنسانية'.
وأضاف البيان: 'في ضوء هذا الوضع الإنساني المروع واستمرار العنف في سوريا، ندعو إلى التنفيذ الفوري والكامل لوقف إطلاق النار، وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 2401'.
كما أيد وزراء خارجية المجموعة ضربة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا الأخيرة على سوريا، متهمين السلطات السورية باستخدام أسلحة كيميائية.
وذكر البيان: 'نحن ندعم كل الجهود، التي بذلت من قبل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، لتخفيف المعاناة الكبيرة للشعب السوري من خلال إضعاف قدرة نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد على استخدام الأسلحة الكيميائية، ولردع أي استخدام له في المستقبل، كما يتضح من الإجراءات التي اتخذت في 13 أبريل الجاري'.
وورد في البيان أيضا: 'نحن نأسف، لأن روسيا استخدمت الفيتو ضد تمديد تفويض آلية التحقيق المشتركة، وكذلك اعترضت على مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي مؤخرا، كان يهدف إلى إنشاء آلية مستقلة للتحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. ونحن نؤكد على أهمية بناء آلية- خليفة لآلية التحقيق المشتركة، والتي يكلفها مجلس الأمن الدولي لتحديد من استخدم الأسلحة الكيميائية في سوريا'.
وكالات
==========================
كتابات :مجموعة الدول الصناعية الكبرى ترفض الغاء الاتفاق النووي الإيراني
 الثلاثاء 24 نيسان/أبريل 2018
أعربت بلدان مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى “G7” عن دعمها للاتفاق النووي الإيراني في رفض للتوجه الاميركي بالغائه واكدت دعمها لدور الوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذه العملية.
وجاء في البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (G7) في مدينة تورونتو الكندية، اليوم الثلاثاء: “إننا ملتزمون بضمان بقاء برنامج إيران النووي سلميا بشكل حصري، وفقا لالتزاماتها بموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية والتزاماتها بموجب خطة العمل المشتركة الشاملة القاضية بعدم البحث والسعي إلى تطوير أو امتلاك أسلحة نووية. ونحن ندعم بحزم الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عملها المهم في المراقبة والتفتيش بهدف ضمان امتثال إيران لخطة العمل المشتركة الشاملة والالتزامات الأخرى، بما في ذلك ضمان الالتزامات”.
وحثت مجموعة الدول السبع الكبرى إيران على لعب “دور بناء” في المنطقة ومنع انتشار تكنولوجيا الصواريخ.
وأضاف البيان: “إننا نحث إيران على لعب دور إقليمي بناء، وندعوها إلى وقف التزويد غير المشروع لتكنولوجيا الصواريخ الباليستية للدول والجهات غير الحكومية. نحن عازمون على مواصلة عملنا لمواجهة الانتشار الإقليمي للصواريخ الباليستية من قبل إيران، والتزويد غير المشروع بالأسلحة”.
وكمثال على تزويد الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ الباليستية، أوضح البيان المساعدات للمسلحين الحوثيين في اليمن، حيث يستمر النزاع المسلح منذ عدة سنوات.
==========================
اشنونا :لافروف: الخلفية المعادية لروسيا واضحة في لقاء G7
 منذ 7 دقائق  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة  تبليغ
اشنونا/ بغداد
 
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن "وجود خلفية واضحة معادية لروسيا في نتائج لقاء وزراء خارجية مجموعة "G7" الذي جرى مؤخرا في مدينة تورونتو الكندية"، مشيراً إلى أنه "فيما يتعلق بلقاء وزراء الخارجية (لمجموعة الدول الصناعية الكبرى "G7" في تورونتو، فإن الخلفية المعادية لروسيا واضحة هناك".
وأضاف أن "تلك الدول الأعضاء في مجموعة "G7" التي تحاول إقناع موسكو بأنها لا توافق على محاولات عزل روسيا وهي أيضا تؤيد هذا الخط المعادي لروسيا"، مشيراً إلى "اننا سننتظر بصبر وسندافع عن مواقفنا، آملين أن يفهم شركاؤنا أن مثل هذه الاحتيالات لا آفاق لها، وتؤدي إلى مأزق
==========================
ميدل ايست :تكتل غربي لبلورة موقف موحد في مواجهة التمدد الروسي\
واشنطن - وصف الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بانه "شخص قوي جدا"، معتبرا ان "علينا الا نبدو ابدا ضعفاء" امامه، ليتزامن هذا التصريح مع تزايد حدة التوتر بين روسيا والدول الغربية.
وقال ماكرون في مقابلة اجراها بالانكليزية مع شبكة "فوكس نيوز" الاميركية تم بثها الاحد قبيل زيارته الى واشنطن، ان الرئيس الروسي "رجل قوي جدا"، قبل ان يضيف "اعتقد ان علينا الا نبدو ابدا ضعفاء امام الرئيس بوتين. عندما تكون ضعيفا، فهو لا يفوت الفرصة".
وتابع الرئيس الفرنسي كلامه عن بوتين "انه قوي وذكي، وليس ساذجا"، معتبرا ان نظيره الروسي "مهووس بالتدخل في شؤون ديموقراطياتنا".
وقال ماكرون ايضا "انه يتدخل في كل مكان، اعني في اوروبا والولايات المتحدة لزعزعة ديموقراطياتنا. لانه يعتقد ان ذلك جيد لبلاده".
واضاف الرئيس الفرنسي "انه يسعى الى روسيا كبرى. ان الناس فخورون بسياسته، وهو قاس جدا مع الاقليات ومع خصومه ولديه مفهم للديموقراطية يختلف عن مفهومنا"، الا انه اضاف انه مع ذلك "يتواصل معه بشكل دائم".
ووصل التوتر بين روسيا والدول الغربية الى مستويات غير مسبوقة منذ الحرب الباردة، خصوصا بعد تعرض عنصر استخبارات روسي مزدوج سابق للتسميم في بريطانيا في الرابع من اذار/مارس الماضي، وبعد الضربات العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة على اهداف للنظام السوري.
والتقى وزراء خارجية مجموعة السبع الاحد في تورونتو بكندا لتأكيد موقفهم الموحد بمواجهة روسيا، وللتحقق من مواقف الولايات المتحدة قبل استحقاقات اساسية تتعلق بإيران وكوريا الشمالية.
وقبل قمة البلدان الصناعية السبعة (الولايات المتحدة وفرنسا والمانيا والمملكة المتحدة وايطاليا واليابان وكندا) في 8 و9 حزيران/يونيو في كيبيك، سيلي هذا اللقاء اجتماع لوزراء الداخلية والأمن الاثنين والثلاثاء، حول الموضوع نفسه: "بناء عالم يتسم بمزيد من السلام والأمان".
وستكون المواجهة بين البلدان الغربية وموسكو، التي بلغت مستويات غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، على جدول اعمال عدد كبير من جلسات العمل التي تتمحور حول النزاع في اوكرانيا والأمن المعلوماتي و"تعزيز الديموقراطية ضد التدخلات الاجنبية"، في اشارة واضحة الى الدور المنسوب الى روسيا في الانتخابات الاميركية الاخيرة او في بلدان اخرى بأوروبا.
واعلن وزير الخارجية الاميركي بالوكالة جون سوليفان مساء السبت في ختام لقاء مع وزير الخارجية الاوكراني بافلو كليمكين في تورونتو "الدعم الثابت لسيادة ووحدة الاراضي الاوكرانية بمواجهة الاعتداء الروسي".
وبعد اكثر من اسبوع على الغارات التي شنتها واشنطن وباريس ولندن على النظام السوري ردا على هجوم كيميائي مفترض قرب دمشق، ستكون سوريا ايضا في صلب مناقشات تورونتو.
ويسعى الغربيون الى توحيد صفوفهم في مواجهة الكرملين الداعم الاساسي لنظام الرئيس السوري بشار الاسد، وفي المساعي لتحريك العملية السياسية في سوريا بعد سبع سنوات من النزاع، الامر الذي لا يمكن ان يتم الا عبر الحوار مع روسيا.
وكان وزراء خارجية مجموعة السبع، قدموا في منتصف نيسان/ابريل دعمهم الى المملكة المتحدة، بعد اتهام روسيا بالوقوف وراء تسميم عميل روسي سابق على اراضيها، ودعوا موسكو الى الكشف عن تفاصيل برنامجها للاسلحة الكيميائية "نوفيتشوك" التي تشكل "تهديدا لنا جميعا" كما يعتبرون.
الملفان الايراني والكوري الشمالي
وستجرى في الاجتماعات الرسمية او في الكواليس، مناقشات معمقة تتعلق بملفين دبلوماسيين كبيرين آخرين.
الاول هو كوريا الشمالية، مع اقتراب موعد قمة تاريخية مطلع حزيران/يونيو من حيث المبدأ، بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون، يفترض ان يناقشا خلالها بعد اشهر من التصعيد مسألة "نزع السلاح النووي" في شبه الجزيرة الكورية.
والثاني هو ايران، حيث سيقرر ترامب بحلول 12 ايار/مايو ما إذا كان سينسحب من الاتفاق الموقع عام 2015 بين الدول الكبرى الست وطهران لمنعها من حيازة القنبلة الذرية.
ورد وزير الخارجية الايراني جواد ظريف على هذا التهديد من نيويورك السبت، محذرا من ان طهران ستستأنف "بقوة" تخصيب اليورانيوم في حال التخلي عن الاتفاق، مؤكدا ان بلاده ستعتمد "تدابير مشددة" لم يكشف طبيعتها.
ويطالب الرئيس الاميركي بأن تقترح فرنسا وبريطانيا والمانيا، البلدان الاوروبية الموقعة على هذا الاتفاق، حلولا لتشديد شروطه.
وستتواصل المشاورات في هذا الاطار في تورونتو، حيث من المقرر ان يعقد اجتماع مغلق الأحد للوزراء الفرنسي جان-ايف لو دريان والبريطاني بوريس جونسون والالماني هايكو ماس مع الاميركي جون سوليفان.
وهذه مرحلة مهمة قبل زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من الاثنين الى الاربعاء الى واشنطن، حيث سيحاول اقناع ترامب بالابقاء على الاتفاق النووي مع ايران.
==========================
العرب :السبعة الكبار يناقشون احتواء روسيا دون عقوبات
تورونتو (كندا) - بدأ وزراء خارجية مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى؛ الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان، الأحد، مباحثات تمهيدية حول كيفية إبقاء الضغط على روسيا دون فرض المزيد من العقوبات، حيث ستساعد المحادثات الأولية في التحضير لقمة زعماء دول المجموعة المقررة في كندا في أوائل يونيو القادم.
وأدانت المجموعة، الأسبوع الماضي، الهجوم الروسي بغاز الأعصاب في بريطانيا، حيث أكد مسؤول بارز من إحدى دول المجموعة أن الوزراء قلقون للغاية بشأن ما ترى المجموعة أنه نمط من السلوك الروسي السيء المستمر منذ سنوات.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه لرويترز “أعتقد أنهم مهتمون بالتوصل إلى نهج موحد لتوصيل قلقنا البالغ ورفضنا وكيفية العمل معا على معالجة الأمر”.
وفرضت دول غربية نطاقا واسعا من العقوبات على روسيا في السنوات القليلة الماضية بعد ضمها لشبه جزيرة القرم ودعمها لمسلحين ينشطون في شرق أوكرانيا ومساندتها للرئيس السوري بشار الأسد.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت مؤخرا، حزمة من العقوبات الجديدة على روسيا بموجب قانون مكافحة أعداء أميركا الذي تم إقراره على خلفية شبهات التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية الأخيرة، ما يعمق هوة الصراع مع الغرب، خاصة بعد عزل موسكو دبلوماسيا على خلفية تسميم العميل السابق سيرجي سكريبال على الأراضي البريطانية.
وفرضت واشنطن عقوبات على سبع شخصيات روسية متهمة بدعم جهود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتقويض الديمقراطية في بلدان غربية.
ووصف مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى رجال الأعمال الأثرياء الروس الذين شملتهم العقوبات بأنهم من “دائرة بوتين المقربة” مشيرين إلى احتمال تجميد أي أصول يمتلكونها في مناطق خاضعة لسلطة الولايات المتحدة القضائية.
وبين الذين شملتهم العقوبات قطب تجارة المعادن أوليغ ديريباسكا الذي يوصف بأنه يعمل لصالح الحكومة الروسية، إضافة إلى مدير شركة الغاز الروسية العملاقة غازبروم أليكسي ميلر.
وفي الإجمال، استهدفت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب سبعة من أفراد فئة الأوليغارش في روسيا و12 شركة يملكها أو يسيطر عليها هؤلاء إضافة إلى 17 مسؤولا روسيا رفيعا وشركة حكومية لتصدير الأسلحة.
==========================
رووداو  :وزراء خارجية دول مجموعة السبع يناقشون سبل مواجهة روسيا وملفي كوريا وإيران
- أربيل
 
عقد وزراء خارجية مجموعة السبع اجتماعاً، الأحد في تورونتو بكندا من المقرر أن يتواصل حتى اليوم الاثنين، لتأكيد موقفهم الموحد بمواجهة روسيا، وللتحقق من مواقف الولايات المتحدة قبل استحقاقات أساسية تتعلق بإيران وكوريا الشمالية.
 
وقبل قمة البلدان الصناعية السبعة (الولايات المتحدة وفرنسا والمانيا والمملكة المتحدة وايطاليا واليابان وكندا) في 8 و9 حزيران/يونيو في كيبيك، سيلي هذا اللقاء اجتماع لوزراء الداخلية والأمن الاثنين والثلاثاء، حول الموضوع نفسه: "بناء عالم يتسم بمزيد من السلام والأمان".
 
وستكون المواجهة بين البلدان الغربية وموسكو، التي بلغت مستويات غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، على جدول اعمال عدد كبير من جلسات العمل التي تتمحور حول النزاع في اوكرانيا والأمن المعلوماتي و"تعزيز الديموقراطية ضد التدخلات الاجنبية"، في اشارة واضحة الى الدور المنسوب الى روسيا في الانتخابات الاميركية الاخيرة او في بلدان اخرى بأوروبا.
 
وأعلن وزير الخارجية الأميركي بالوكالة جون سوليفان مساء السبت في ختام لقاء مع وزير الخارجية الاوكراني بافلو كليمكين في تورونتو "الدعم الثابت لسيادة ووحدة الاراضي الاوكرانية بمواجهة الاعتداء الروسي".
 
من باريس وصف الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون نظيره الروسي فلاديمير بوتين بانه "شخص قوي جدا"، معتبرا ان "علينا الا نبدو ابدا ضعفاء" امامه.
 
وقال ماكرون في مقابلة اجراها بالانكليزية مع شبكة "فوكس نيوز" الاميركية تم بثها الاحد قبيل زيارته الى واشنطن، ان الرئيس الروسي "رجل قوي جدا"، قبل ان يضيف "اعتقد ان علينا الا نبدو ابدا ضعفاء امام الرئيس بوتين. عندما تكون ضعيفا، فهو لا يفوت الفرصة".
 
وتابع الرئيس الفرنسي كلامه عن بوتين "انه قوي وذكي، وليس ساذجا"، معتبرا ان نظيره الروسي "مهووس بالتدخل في شؤون ديموقراطياتنا".
 
وأعاد وزراء خارجية مجموعة السبع التأكيد على "وحدتهم في دعم أوكرانيا وسيادتها وسلامتها الإقليمية"، بحسب ما جاء في تغريدة نشرتها وزارة الخارجية الكندية.
 
وبعد اكثر من اسبوع على الغارات التي شنتها واشنطن وباريس ولندن على النظام السوري ردا على هجوم كيميائي مفترض قرب دمشق، ستكون سوريا ايضا في صلب مناقشات تورونتو.
 
ويسعى الغربيون الى توحيد صفوفهم في مواجهة الكرملين الداعم الاساسي لنظام الرئيس السوري بشار الاسد، وفي المساعي لتحريك العملية السياسية في سوريا بعد سبع سنوات من النزاع، الامر الذي لا يمكن ان يتم الا عبر الحوار مع روسيا.
 
الا ان استراتيجية الولايات المتحدة بالنسبة لسوريا تقلق حلفاء واشنطن، خصوصا بعد ان اعلن الرئيس الاميركي رغتبه بسحب القوات الاميركية من سوريا في اقرب وقت ممكن.
 
وكان وزراء خارجية مجموعة السبع، قدموا في منتصف نيسان/ابريل دعمهم الى المملكة المتحدة، بعد اتهام روسيا بالوقوف وراء تسميم عميل روسي سابق على اراضيها، ودعوا موسكو الى الكشف عن تفاصيل برنامجها للاسلحة الكيميائية "نوفيتشوك" التي تشكل "تهديدا لنا جميعا" كما يعتبرون.
 
- الملفان الإيراني والكوري الشمالي-
 
وستجرى في الاجتماعات الرسمية او في الكواليس، مناقشات معمقة تتعلق بملفين دبلوماسيين كبيرين آخرين.
 
الاول هو كوريا الشمالية، مع اقتراب موعد قمة تاريخية مطلع حزيران/يونيو من حيث المبدأ، بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون، يفترض ان يناقشا خلالها بعد اشهر من التصعيد مسألة "نزع السلاح النووي" في شبه الجزيرة الكورية.
 
والثاني هو ايران، حيث سيقرر ترامب بحلول 12 ايار/مايو ما إذا كان سينسحب من الاتفاق الموقع عام 2015 بين الدول الكبرى الست وطهران لمنعها من حيازة القنبلة الذرية.
 
ورد وزير الخارجية الايراني جواد ظريف على هذا التهديد من نيويورك السبت، محذرا من ان طهران ستستأنف "بقوة" تخصيب اليورانيوم في حال التخلي عن الاتفاق، مؤكدا ان بلاده ستعتمد "تدابير مشددة" لم يكشف طبيعتها.
 
ويطالب الرئيس الاميركي بأن تقترح فرنسا وبريطانيا والمانيا، البلدان الاوروبية الموقعة على هذا الاتفاق، حلولا لتشديد شروطه.
 
وستتواصل المشاورات في هذا الاطار في تورونتو، حيث من المقرر ان يعقد اجتماع مغلق الأحد للوزراء الفرنسي جان-ايف لو دريان والبريطاني بوريس جونسون والالماني هايكو ماس مع الاميركي جون سوليفان.
 
وردا على سؤال صحافي قال مسؤول اميركي كبير في هذا الاطار "لقد حققنا تقدما كبيرا الا اننا لم نحقق بعد ما نسعى اليه".
 
وهذه مرحلة مهمة قبل زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من الاثنين الى الاربعاء الى واشنطن، حيث سيحاول اقناع ترامب بالابقاء على الاتفاق النووي مع ايران.
 
وعلى هامش قمة مجموعة السبع، عبّر وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون لوزير الخارجية الأميركي بالوكالة جون سوليفان عن "قلقه" بشأن مصير الاتفاق النووي مع ايران.
==========================
الاقتصادي :مواجهة روسيا تهيمن.. «مجموعة السبع» موقفها «صارم» وبابها مفتوح للتعاون
الاثنين 23 أبريل 2018 07:47 صباحاً ـ الأقتصادي ـ يجتمع وزراء خارجية مجموعة السبع في تورونتو بكندا، لتأكيد جبهتهم الموحدة في مواجهة روسيا ،ودورها في الأزمتين السورية والأوكرانيو، والتحقق من موقف الولايات المتحدة قبل استحقاقات اساسية تتعلق بإيران وكوريا الشمالية.
 وأمضى الوزراء المجتمعون في تورنتو لمدة يومين، جزءا من اليوم الأول في بحث التوترات مع روسيا التي تؤثر سلبًا على العلاقات المضطربة بالفعل مع دول الغرب.
وتشكّل المواجهة بين البلدان الغربية وموسكو، التي بلغت مستويات غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، أحد أبرز عناوين هذه الاجتماعات، وعلى جدول أعمال عدد كبير من جلسات العمل التي تتمحور حول النزاع في أوكرانيا والأمن المعلوماتي و"تعزيز الديمقراطية ضد التدخلات الأجنبية"، في إشارة واضحة إلى الدور المحتمل لروسيا في الانتخابات الأميركية الأخيرة أو في بلدان أخرى بأوروبا.
وتغيب روسيا عن هذا الاجتماع الذي يعقد خلال 22و 23 أبريل ، فقد تمّ استبعادها من المجموعة في عام 2014 عقب استيلائها على شبه جزيرة القرم الأوكرانية، وذلك بعد12 عاما من العضوية الكاملة في المجموعة.
ويشارك في المشاورات كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وهي القوى الغربية التي تمتلك حق النقض بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والتي قامت مؤخرا إلى جانب بريطانيا بضربة انتقامية ضد قوات نظام الرئيس السوري الاسد ردا على استخدامها المحتمل للأسلحة الكيماوية في مدينة دوما.
وكان وزراء خارجية مجموعة السبع، قدموا في منتصف ابريل دعمهم الى المملكة المتحدة، بعد تسميم عميل روسي سابق على اراضيها، منسوب ايضا الى روسيا التي دعوها الى الكشف عن تفاصيل برنامجها للأسلحة الكيميائية التي تشكل "تهديدا لنا جميعا" كما يعتبرون.
وقال مسئول بارز من إحدى دول المجموعة، إن الوزراء قلقون للغاية بشأن ما ترى المجموعة أنه نمط من السلوك الروسي السيئ المستمر منذ سنوات، فيما تنفي روسيا أي صلة لها بالهجوم بالغاز على الأراضي البريطانية في  مارس.
"موقف صارم"
وقال مصدران مطلعان الأحد إن من المتوقع أن يواصل وزراء خارجية مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى تبني موقف صارم تجاه روسيا بسبب دورها في الصراعات الدائرة في سوريا وأوكرانيا، بينما سيتركون الباب مفتوحا أمام التعاون.
وقال المصدران إن من المنتظر أن يبقي البيان النهائي للوزراء على موقف متصلب تجاه موسكو، التي أدانتها مجموعة السبع لضم شبه جزيرة القرم ودعم مسلحين في شرق أوكرانيا.
 وقال أحد المصدرين اللذين طلبا عدم ذكر اسميهما لأنهما غير مخولين بالتحدث لوسائل الإعلام: "اللهجة ستكون صارمة بسبب ما فعله الروس حتى الآن. لكن يمكن أن يتم تفسيرها أيضا على أنها تترك الباب مفتوحا".
وقال: "نقول لهم إذا كنتم تريدون التعامل معكم باعتباركم قوة عظمى، إذن فلتتعاونوا معنا".
وقال دبلوماسيان مطلعان على الاجتماع، إن الوزراء لن يبحثوا فرض عقوبات إضافية على موسكو لأن بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا أعضاء بالاتحاد الأوروبي الذي يضم 28 دولة، والذي يجب أن يوافق بشكل جماعي على أي خطوات قد تتخذ.
غير أن مسئولا قال إن القضية قد تثار في محادثات ثنائية بين أعضاء مجموعة السبع.
مطالبة بـ"دور بنَّاء" في سوريا
ودعا وزير الخارجية الألماني هايكو ماس موسكو إلى المساعدة في حل الأزمة في سوريا، حيث تدعم روسيا وإيران الرئيس السوري الاسد.
وقال للصحفيين الأحد: "نعلم أن الصراع السوري، على سبيل المثال، لا يمكن حله دون روسيا. لكن يجب عليها في المقابل أن تقدم عروضا بناءة".
وهذا أول اجتماع على مستوى عال للحلفاء منذ أطلقت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا 105 صواريخ، على ما قالت إنها منشآت أسلحة كيماوية في سوريا، ردا على ما يشتبه أنه هجوم بغاز سام في السابع من أبريل.
وتنحي الدول الغربية باللائمة على الأسد في الهجوم الذي أسفر عن مقتل العشرات. وتنفي الحكومة السورية وحليفتها روسيا الضلوع في الهجوم، أو استخدام الغاز السام في السابع من  أبريل.وزاد الصراع السوري من حدة العلاقات المتأزمة أصلا بين روسيا الداعمة للرئيس السوري الاسد والغرب.
ويذكر أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل سبق لها أن انتقدت بشدة تورط روسيا في الصراعين السوري والأوكراني وهي تؤيد استمرار الاتحاد الأوروبي في فرض عقوبات على موسكو. لكن ماس ينتمي إلى الحزب الديمقراطي الاشتراكي، الشريك في تحالف ميركل، والذي يهدف عادة إلى وجود علاقات دافئة مع موسكو.
وتجرى في الاجتماعات الرسمية او في الكواليس، مناقشات عميقة تتعلق بملفين دبلوماسيين كبيرين آخرين.
الاول هو كوريا الشمالية، مع اقتراب قمة تاريخية، قبل مطلع يونيو من حيث المبدأ، بين الرئيس الاميركي ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون، اللذين يفترض ان يناقشا، بعد أشهر من التصعيد، مسألة "نزع السلاح النووي" في شبه الجزيرة الكورية.
والثاني هو إيران، فيما سيقرر ترامب ايضا، قبل 12 مايو، هل "يمزق" ام لا اتفاق 2015 الذي عقدته القوى العظمى مع طهران لمنعها من حيازة القنبلة الذرية.
 ورد على هذا التهديد وزير الخارجية الايراني جواد ظريف السبت من نيويورك، محذرا من ان طهران ستستأنف "بقوة" تخصيب اليورانيوم في حال التخلي عن الاتفاق، مؤكدا ان بلاده ستعتمد "تدابير مشددة" لم يكشف طبيعتها.
ومن جانبه، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني ، السبت، إن منظمة الطاقة الذرية الإيرانية مستعدة لردود أفعال "متوقعة وغير متوقعة"، إذا انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 الذي وقع في فيينا.
 ويطالب الرئيس الامريكي، بأن تقترح فرنسا وبريطانيا والمانيا، البلدان الاوروبية الموقعة على هذا النص الذي اعتبر تاريخيا في حينه، لكنه يعتبره متساهلا، حلولا لفرض المزيد من القيود.
وتجرى المشاورات على قدم وساق، على ان تتواصل في تورونتو خلال اجتماع مغلق الأحد للوزراء الفرنسي جان-ايف لو دريان والبريطاني بوريس جونسون والالماني هايمو ماس مع الاميركي جون سوليفان.
وهذه مرحلة مهمة قبل زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من الاثنين الى الاربعاء الى واشنطن، حيث سيحاول اقناع الملياردير الجمهوري بالتمسك بالاتفاق الايراني.
وتساعد المحادثات، المقرر أن تختتم الاثنين، في التحضير لقمة زعماء دول مجموعة السبع المقررة في كندا في أوائل يونيو.
وسيلي هذا اللقاء اجتماع لوزراء الداخلية والأمن يوم  الإثنين والثلاثاء، حول عنوان "بناء عالم يتسم بمزيد من السلام والأمان"، وذلك قبل قمة البلدان الصناعية السبعة (الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وإيطاليا واليابان وكندا)، في الثامن والتاسع من  يونيو في كيبيك.
==========================
اخبار العراق :المواجهة مع روسيا على جدول اعمال وزراء خارجية مجموعة السبع
تم النشر منذُ 20 ساعةاضف تعليقاًمصدر الخبر / جريدة الزوراء
تورونتو / كندا/أ ف ب:
التقى وزراء خارجية مجموعة السبع في تورونتو بكندا لتأكيد موقفهم الموحد بمواجهة روسيا، وللتحقق من مواقف الولايات المتحدة قبل استحقاقات اساسية تتعلق بإيران وكوريا الشمالية.
وقبل قمة البلدان الصناعية السبعة (الولايات المتحدة وفرنسا والمانيا والمملكة المتحدة وايطاليا واليابان وكندا) في 8 و9 حزيران/يونيو في كيبيك، سيلي هذا اللقاء اجتماع لوزراء الداخلية والأمن الاثنين والثلاثاء، حول الموضوع نفسه: “بناء عالم يتسم بمزيد من السلام والأمان”.
وستكون المواجهة بين البلدان الغربية وموسكو، التي بلغت مستويات غير مسبوقة منذ نهاية الحرب الباردة، على جدول اعمال عدد كبير من جلسات العمل التي تتمحور حول النزاع في اوكرانيا والأمن المعلوماتي وتعزيز الديمقراطية ضد التدخلات الاجنبية، في اشارة واضحة الى الدور المنسوب الى روسيا في الانتخابات الاميركية الاخيرة او في بلدان اخرى بأوروبا.
واعلن وزير الخارجية الاميركي بالوكالة جون سوليفان مساء السبت في ختام لقاء مع وزير الخارجية الاوكراني بافلو كليمكين في تورونتو “الدعم الثابت لسيادة ووحدة الاراضي الاوكرانية بمواجهة الاعتداء الروسي”.
وبعد اكثر من اسبوع على الغارات التي شنتها واشنطن وباريس ولندن على النظام السوري ردا على هجوم كيميائي مفترض قرب دمشق، ستكون سوريا ايضا في صلب مناقشات تورونتو.
ويسعى الغربيون الى توحيد صفوفهم في مواجهة الكرملين الداعم الاساسي للنظام السوري، وفي المساعي لتحريك العملية السياسية في سوريا بعد سبع سنوات من النزاع، الامر الذي لا يمكن ان يتم الا عبر الحوار مع روسيا.
وكان وزراء خارجية مجموعة السبع، قدموا في منتصف نيسان/ابريل دعمهم الى المملكة المتحدة، بعد اتهام روسيا بالوقوف وراء تسميم عميل روسي سابق على اراضيها، ودعوا موسكو الى الكشف عن تفاصيل برنامجها للاسلحة الكيميائية “نوفيتشوك” التي تشكل “تهديدا لنا جميعا” كما يعتبرون.
وستجرى في الاجتماعات الرسمية او في الكواليس، مناقشات معمقة تتعلق بملفين دبلوماسيين كبيرين آخرين.
الاول هو كوريا الشمالية، مع اقتراب موعد قمة تاريخية مطلع حزيران/يونيو من حيث المبدأ، بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون، يفترض ان يناقشا فيها بعد اشهر من التصعيد مسألة “نزع السلاح النووي” في شبه الجزيرة الكورية.
والثاني هو ايران، حيث سيقرر ترامب بحلول 12 ايار/مايو ما إذا كان سينسحب من الاتفاق الموقع عام 2015 بين الدول الكبرى الست وطهران لمنعها من حيازة القنبلة الذرية.
ورد وزير الخارجية الايراني جواد ظريف على هذا التهديد من نيويورك السبت، محذرا من ان طهران ستستأنف “بقوة” تخصيب اليورانيوم في حال التخلي عن الاتفاق، مؤكدا ان بلاده ستعتمد “تدابير مشددة” لم يكشف طبيعتها.
ويطالب الرئيس الاميركي بأن تقترح فرنسا وبريطانيا والمانيا، البلدان الاوروبية الموقعة على هذا الاتفاق، حلولا لتشديد شروطه.
وستتواصل المشاورات في هذا الاطار في تورونتو، حيث من المقرر ان يعقد اجتماع مغلق الأحد للوزراء الفرنسي جان-ايف لو دريان والبريطاني بوريس جونسون والالماني هايكو ماس مع الاميركي جون سوليفان.
وهذه مرحلة مهمة قبل زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من الاثنين الى الاربعاء الى واشنطن، حيث سيحاول اقناع ترامب بالابقاء على الاتفاق النووي مع ايران.
==========================
الان : مجموعة السبعة ' : روسيا تنتهج أسلوب مزعزع للاستقرار
انتقد وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، روسيا بشدة ووصفوه بأنه سلوك 'غير مسؤول' و'مزعزع للاستقرار'.
وقال الوزراء، الذين يشاركون حالياً في تورنتو في قمة تستمر يومين، في بيان مشترك، إن تصرفات روسيا بما في ذلك 'تدخلها في النظم الديمقراطية للدول، ضارة للغاية لآفاق التعاون البناء'.
 واضاف البيان 'نحث روسيا على الوفاء بالتزاماتها الدولية ومسؤولياتها عضواً دائم في مجلس الأمن الدولي لدعم السلام والأمن الدوليين'.
وقالت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند بعد الاجتماع: 'هناك عواقب لأولئك الذين يسعون لتقويض ديمقراطياتنا'.
 ولم تناقش فريلاند الظروف التي يمكن أن تعود روسيا بموجبها إلى المجموعة، بعد تعليق عضويتها بسبب ضم شبه جزيرة القرم في 2014.
 واستشهدت فريلاند بتسميم الجاسوس السابق سيرغي سكريبال، وتصرفات روسيا في شرق أوكرانيا، وجورجيا، ومولدوفا، ودول أخرى في أمثلة على سلوك موسكو 'المزعزع للاستقرار'.
=========================