الرئيسة \  ملفات المركز  \  مجلس الأمن يجتمع من أجل إدانة الكيماوي ويدعو لمحاسبة المتورطين

مجلس الأمن يجتمع من أجل إدانة الكيماوي ويدعو لمحاسبة المتورطين

22.03.2018
Admin


ملف مركز الشرق العربي 21/3/2018
عناوين الملف
  1. بلدي نيوز :روسيا والصين تستخدمان "الفيتو" لمنع انعقاد مجلس الأمن حول سوريا
  2. العروبة :الجعفري: إلغاء جلسة مجلس الأمن حول حقوق الإنسان في سورية رسالة سياسية مهمة للدول الغربية التي تحاول التلاعب بالمجلس
  3. الوسط :مفوض أممي يلح مجلس الأمن الدولي بإحالة جرائم الأسد للجنائية الدولية
  4. سويس انفو :منظمة دولية تحقق في "عدة" هجمات كيميائية في الغوطة الشرقية
  5. الرأي العام :الكويت: جرائم حرب استهداف المرافق المدنية والصحية في سورية
  6. البيان :مفوض أممي: الصراع السوري يتسم بتجاهله المطلق للقوانين
  7. الانباء :الكويت تؤكد إدانتها لكل الأعمال القتالية وتطالب بوقفها بموجب القرار 2401
  8. انفراد :الكويت: مجلس الأمن فشل في محاسبة مرتكبي الجرائم بسورية
  9. بترا :مجلس الامن يناقش الملف الكيماوي السوري
  10. صقر نيوز :مفوض أممي يطالب مجلس الأمن بإحالة جرائم الأسد للجنائية الدولية
  11. يانسافيك :استخدم الكيماوي بسوريا ...أدان مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وأكد على ضرورة محاسبة المتورطين.
  12. معراج نيوز :مجلس الأمن يدين الاستخدام المتواصل للأسلحة الكيماوية في سوريا
 
بلدي نيوز :روسيا والصين تستخدمان "الفيتو" لمنع انعقاد مجلس الأمن حول سوريا
بلدي نيوز – (عمر الحسن)
استخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، أمس الاثنين، لإلغاء اجتماع لمجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع الإنساني في سوريا.
وقال المندوب الفرنسي في تصريحات للصحفيين بنيويورك، إن بلاده وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية قررت تحويل الجلسة التي ألغيت إلى جلسة بصيغة "آريا" (غير رسمية)، عقدت عصر اليوم الماضي.
وأضاف: "لقد رأيتم كيف اعترضت روسيا وبشكل علني على عقد الجلسة، ولذلك فقد قررنا أن نعقد الجلسة بصيغة آريا (غير رسمية)، وسوف يتحدث فيها وبشكل علني المفوض السامي لحقوق الإنسان، وسيقول لنا كل الذي كان سيقوله خلال الجلسة التي ألغتها روسيا".
وكان رئيس المجلس السفير الهولندي كيفن أوستروم، اضطر إلى اللجوء للتصويت بعد إعلان نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، فلاديمير سافرونكوف، اعتراضه على عقد الجلسة.
وقال الدبلوماسي الروسي، في بداية الجلسة، إن "بلاده تعترض على عقد هذه الجلسة التي لا مبرر لها، لأن مجلس الأمن لا يمثل الجهة المختصة لمناقشة مثل هذه الموضوعات (حقوق الإنسان)".
واستجابة للطلب الروسي طرح رئيس مجلس الأمن على ممثلي الدول الأعضاء الموافقة أو عدم الموافقة على عقد الجلسة، وصوتت 8 دول لصالح عقد الجلسة، فيما اعترضت 4 دول (بينهما روسيا والصين وهما ممن لهما حق الفيتو)، وامتنعت 3 أخرى عن التصويت.
واجتماعات مجلس الأمن الدولي بصيغة "أريا"، هي جلسات غير رسمية، يدعو فيها أحد أعضاء المجلس شخصيات ومتحدثين، لعرض وجهات نظرهم حول إحدى القضايا أمام بقية الأعضاء، من دون أن يصدر عن المجلس أي بيانات أو قرارات.
وانتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، الأمير زيد بن رعد الحسين مجلس الأمن الدولي، أمس الاثنين، لتقاعسه عن "الدفاع عن حقوق الإنسان ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح" في الوقت الذي دخلت فيه الحرب في سوريا التي حصدت أرواح ما يقرب من نصف مليون شخص عامها الثامن.
وقال الأمير زيد "الصراع السوري يتسم بتجاهله المطلق لأبسط معايير المبادئ والقوانين"، مضيفا أن كثيرين ممن سعوا لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان اعتقلوا أو عذبوا أو قتلوا موضحا أن "مجلس الأمن لم يكن على قدر تضحيات هؤلاء الأبطال في جميع أنحاء سوريا. لم يتخذ قرارا حاسما للدفاع عن حقوق الإنسان ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح".
يشار إلى أن هذه "الفيتو" رقم 12 الذي تستخدمه روسيا في مجلس الأمن، ضد مشاريع قرارات تستهدف نظام بشار الأسد، الذي تدعمه موسكو بكل السبل ضد الشعب السوري المطالب بالحرية
==========================
العروبة :الجعفري: إلغاء جلسة مجلس الأمن حول حقوق الإنسان في سورية رسالة سياسية مهمة للدول الغربية التي تحاول التلاعب بالمجلس
العدد: 15060
التاريخ: الثلاثاء, آذار 20, 2018
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن إلغاء جلسة مجلس الأمن حول حقوق الإنسان في سورية رسالة سياسية مهمة للدول الغربية التي تحاول التلاعب بالمجلس.
وقال الجعفري في تصريح له أمس عقب الغاء الجلسة: “إن ما حصل أمس مهم جداً من الناحية السياسية لأن مجلس الأمن ظهر بمظهر المنقسم على نفسه سياسياً وليس إجرائياً حول الملف السوري” مبيناً أن إحدى النقاط المهمة أيضاً لفشل عقد الجلسة هو أن ولاية مجلس الأمن لا تخوله النظر بقضايا حقوق الإنسان وهذا الأمر من اختصاص مجلس حقوق الإنسان في جنيف.
وأضاف الجعفري: “إن محاولة عقد جلسة لمجلس الأمن اليوم محاولة رخيصة وخطأ استراتيجي كبير وقعت به الدول الغربية لأنها أظهرت ضعف حساباتهم كدول دائمة في مجلس الأمن وشكلت هزيمة لثلاث دول مجتمعة هي أمريكا وبريطانيا وفرنسا”.
ولفت الجعفري إلى أن الوفود الغربية تحاول عقد أكبر عدد ممكن من الاجتماعات حول سورية بهدف ممارسة الابتزاز السياسي على الحكومة السورية وأصدقائها في مجلس الأمن وقال: “هذا ما شاهدناه في الفترة الماضية من طلبها عقد جلسات بشأن استخدام المواد الكيميائية وبشأن الغوطة الشرقية وحقوق الإنسان واللاجئين ما يعكس حالة الاستثمار المبتذل والرخيص لآليات مجلس الأمن لممارسة الضغوط على سورية وأصدقائها والتشهير بهم من خلال ادعائها بأنهم هم من يمنعون المجلس من اتخاذ عمل ضد الحكومة السورية”.
وأكد الجعفري أن الدول الغربية باتت يائسة من محاولاتها لاستخدام آليات مجلس الأمن في ظل وجود أصدقاء لسورية ثقيلي الوزن بالمجلس يدركون تماماً ماذا يجري في الأجندات الخفية للدول الغربية.
وأوضح الجعفري أن جلسة أمس كان هدفها استثمار وجود ما يسمى المفوض السامي لحقوق الانسان المعروف بأجندات معادية لسورية.
إلغاء جلسة لمجلس الأمن حول حقوق الإنسان في سورية لعدم ميثاقيتها
وكان مجلس الأمن الدولي قد ألغى جلسة حول حقوق الإنسان في سورية لعدم ميثاقيتها وذلك بعد تصويت إجرائي طلبه نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة.
وعارضت كل من روسيا والصين وكازاخستان وبوليفيا عقد الجلسة في حين امتنع ساحل العاج وغينيا الاستوائية وأثيوبيا عن التصويت ما أدى إلى إلغاء عقد الجلسة.
وقال نائب المندوب الروسي قبيل الجلسة التي تم الغاؤها “نحن نعارض عقد اجتماع اليوم وأخطرنا الأعضاء بهذا يوم الجمعة الماضي لأننا لا نرى مبرراً لعقده بما أن مسألة حقوق الإنسان ليست من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال مجلس الأمن حيث هناك في جنيف مجلس لحقوق الإنسان”.
ولفت نائب المندوب الروسي إلى أن وجود مفوض الأمم المتحدة لحقوق الانسان في نيويورك ليس سبباً مقنعاً لتبرير تقديم إحاطة حول حقوق الإنسان أمام المجلس مبيناً في الوقت ذاته أن اجتماع اليوم لم يكن مخططاً له ولم تتم الموافقة عليه على جدول أعمال المجلس لهذا الشهر.
وأشار نائب المندوب الروسي إلى أن الحديث عن حقوق الإنسان في سورية لا يتطرق إلى الإرهابيين الذي يحصلون على الدعم العلني ويرهبون المواطنين السوريين لسنوات كثيرة بل يبدو أن هناك إشارة إلى الحكومة السورية وهو ما يؤكد مخاوفنا بشأن الطابع المسيس لهذه المبادرة التي لا علاقة لها إطلاقاً بالسوريين.
بدوره أشار نائب المندوب الصيني لدى الأمم المتحدة إلى أن الدور الرئيسي لمجلس الأمن هو صون السلم والأمن الدوليين وليس النظر في قضايا حقوق الإنسان وبالتالي فإن مناقشة قضايا حقوق الإنسان تقوض مهام أجهزة أخرى في الأمم المتحدة ولن تساعد في التوصل إلى حل في هذه الأزمة لذلك فإن الصين تعارض نظر المجلس بشكل محدد لحالة حقوق الانسان في سورية.
==========================
الوسط :مفوض أممي يلح مجلس الأمن الدولي بإحالة جرائم الأسد للجنائية الدولية
صحيفة الوسط - صحيفة الوسط :- طالب مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، زيد بن رعد الحسين، مجلس الأمن الدولي، الإثنين، بإحالة انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، التي يرتكبها النظام وأطراف أخرى، إلى المحكمة الجنائية الدولية.
جاء ذلك في إفادة قدمها المفوض الأممي، خلال جلسة غير رسمية لمجلس الأمن، عقدت بدعوة من المملكة المتحدة وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وهولندا.
واعتبر المفوض الأممي أن أية تسوية سياسية للأزمة السورية لا تأخذ في حسبانها احترام حقوق إنسان ما لا يقل عن 12 مليون سوري اضطروا لمغادرة بيوتهم وبلداتهم، "ستكون تسوية جوفاء لأنها لم تحم الضحايا".
رعد الحسين، خلال الجلسة التي تغيب عنها مندوبو 4 دول بالمجلس هي روسيا والصين وبوليفيا وكازاخستان، شدد على "ضرورة محاكمة المتورطين بجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان" أمام الجنائية الدولية.
كما اتهم المفوض الأممي النظام السوري بتعذيب وتشويه الأطفال، منذ أضخم من 7 سنوات.
وفي وقت سابق الإثنين ألغى مجلس الأمن الدولي جلسته الرسمية لمناقشة ملف حقوق الإنسان في سوريا، وذلك بعد اعتراض روسيا والصين وكازاخستان وبوليفيا؛ بدعوى أن المجلس غير معني بحديث موضوعات حقوق الإنسان.
واضطر رئيس المجلس الهولندي كيفن أوستروم، إلى اللجوء للتصويت، للموافقة على عقد الجلسة من عدمه,وفق الاناضول .
وصوتت 8 دول لصالح عقد الجلسة، فيما اعترضت 4 دول (بينهما روسيا والصين وهما ممن لهما حق الفيتو)، وامتنعت 3 أخرى عن التصويت.
وأعلنت الأمم المتحدة، قبل أيام، أنّ النظام السوري والميليشيات التابعة له، ارتكبوا جرائم حرب في البلاد، باستخدام العنف الجنسي والاغتصاب ضد معارضيهما.
كما وثقت اللجنة الأممية لتقصي الحقائق بسوريا في تقرير لها، ارتكاب قوات النظام السوري والميليشيات الاغتصاب وغيره من الممارسات ضد الفتيات والفتيات والرجال والفتيان، في 20 مركز احتجاز.
واعتمد التقرير على 454 مقابلة أجريت مع ناجين وأقاربهم من ممارسات مماثلة، وذلك خلال الفترة الممتدة بين مارس/آذار 2011 وديسمبر/كانون الأول 2017.
==========================
سويس انفو :منظمة دولية تحقق في "عدة" هجمات كيميائية في الغوطة الشرقية
كشف مدير منظمة حظر الاسلحة الكيميائية الثلاثاء عن تلقيه عدة مزاعم باستخدام أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية في سوريا، لكنه أشار إلى أن إطلاق تحقيقات دقيقة حول هذه الادعاءات سيكون أمرا "صعبا للغاية".
وقال احمد اوزومجو مدير المنظمة إن بعثة تقصي حقائق أطلقتها المنظمة حققت حتى الآن في أكثر من 70 هجوماً بغازات سامة في سوريا منذ العام 2014، من أصل 370 هجوماً مفترضاً.
وصرح اوزومجو للصحافيين قبل بدء اجتماع مغلق مع مجلس الأمن حول استخدام الغازات المحظورة في سوريا ان "هناك عدة" مزاعم باستخدام أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية،
وتابع أن "خبراءنا يحققون فيها، لكن لأن هذا جيب، سيكون من الصعب للغاية الوصول إلى معلومات أو مواد".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه استخدام غاز الكلور السام خلال هجوم الحكومة السورية لاستعادة قرى الغوطة السورية من أيدي فصائل المعارضة.
وأفاد السفير الروسي في الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزا للصحافيين أن القوات السورية عثرت على مخزونات من الأسلحة الكيميائية في مناطق كانت تخضع لسيطرة فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية.
وقال "ما يثير قلقنا أنه في المناطق المحررة من المتمردين، عثرت قوات النظام السوري على مخزونات من الأسلحة الكيميائية معدة للاستخدام وهو ما أمر مقلق للغاية".
وأوضح اوزومجو أن خبراء المنظمة يحققون في ادعاءات استخدام الكلور والمنسوبة لكل من الجيش السوري وفصائل المعارضة.
وفي نيسان/ابريل 2014، تم انشاء بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية للتحقق من استخدام الغازات السامة كسلاح، لكن دون منحها تكليف بتحديد من المسؤول عن استخدامها.
وانشأ مجلس الأمن في العام 2015 هيئة لتحديد الطرف المسؤول عن هذه الهجمات، لكن تحقيقها انتهى العام الفائت حين استخدمت روسيا الفيتو ضد تمديد مهمتها.
وأصرت روسيا أن هذه الهيئة، المسماة آلية التحقيق المشترك، منحازة وغير مهنية بعد أن خلص تقريرها إلى أن قوات النظام السوري استخدمت غاز السارين ضد بلدة خان شيخون الخاضعة لسيطرة المعارضة في نيسان/ابريل 2017.
وبموجب اتفاق توصلت إليه روسيا والولايات المتحدة في 2013، وافقت سوريا على تدمير كل أسلحتها الكيميائية، لكن شكوكاً ثارت حول مخزونها المعلن من هذا النوع من الأسلحة المحظورة.
وأبلع الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش المجلس في رسالة هذا الشهر أن هناك "ثغرات باقية واوجه اختلاف وتباينات" في افصاح النظام السوري عن برنامجه الكيميائي.
==========================
الرأي العام :الكويت: جرائم حرب استهداف المرافق المدنية والصحية في سورية
21 مارس 2018 12:00 ص       3
كونا- اكدت الكويت ادانتها كل الأعمال القتالية في سورية وتطالب بوقفها بموجب القرار 2401 ومحاسبة المسؤول عن استهداف المدنيين بأي شكل كان سواء بغارات جوية أو بقصف مدفعي بسلاح كيماوي أو باختطاف قسري أو قتل عمد.
جاء ذلك في كلمة دولة الكويت والتي القاها المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة السفير منصور العتيبي مساء الاثنين في اجتماع مجلس الامن غير الرسمي «بصيغة اريا» بشأن حالة حقوق الانسان في سورية.
وقال العتيبي «هذا المشهد الذي تتواصل فيه المآسي التي يعجز العقل البشري عن تصورها على ما يرتكب من انتهاكات وتجاوزات لحقوق الانسان فاقت حد الوصف في ظل استمرار كافة أطراف النزاع باستخدام جميع أنواع الاسلحة الثقيلة والمحرمة دوليا لتستمر آلية القتل حتى الآن بحصد ما لا يقل عن 400 ألف قتيل منهم نساء واطفال».
واوضح العتيبي انه «منذ بداية هذا النزاع تعالت النداءات الدولية لمحاسبة مرتكبي الجرائم في سورية وبالفعل كانت هناك محاولات عديدة سواء من مجلس حقوق الإنسان والجمعية العامة ومجلس الأمن ونجحت تلك المحاولات بتأسيس الآليات الدولية المناسبة لتحقيق ذلك الهدف إلا أن التراجع الكبير في هذا الأمر جاء ومع الأسف الشديد من مجلس الأمن».
وبين ان «مجلس الامن لم يتمكن في شهر نوفمبر الماضي من الحفاظ على إحدى أهم أدواته للمحاسبة في سورية وهي آلية التحقيق المشتركة التي كانت لها الصلاحية في تحديد الطرف المسؤول عن ارتكاب جرائم باستخدام السلاح الكيماوي ضد الشعب السوري».
واكد العتيبي ان «المسؤول عن استهداف المرافق المدنية والصحية وسقوط المئات من الضحايا بشكل يومي من الأطفال والنساء والشيوخ يجب أن يحاسب عن الجرائم التي ترتكب وترقى الى جرائم حرب».
واعرب عن دعمه عمل الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للمساعدة في التحقيق ومقاضاة المسؤولين عن أكثر الجرائم خطورة وفق القانون الدولي والمرتكبة في سورية متطلعا الى نتائج تقريرها الأول في هذا الشأن بتاريخ 17 ابريل المقبل في الجمعية العامة.
إلى ذلك، اكدت الكويت ان الازمة الإنسانية في جمهورية الكونغو الديموقراطية لن تنفرج الا عبر الحل السياسي الشامل واستمرار بذل الجهود لتكريس تدابير إعادة الثقة وإجراء الانتخابات الرئاسية بموعدها ومحاسبة المسؤولين عن انتهاكات حقوق الانسان.
واعرب العتيبي عن ترحيبه بالتدابير والإجراءات التي تقوم بها حكومة الكونغو حاليا استعدادا لاجراء الانتخابات الثلاثة الرئاسية والتشريعية والبلدية في الموعد المحدد لها حسب الرزنامة الانتخابية بتاريخ 23 ديسمبر 2018.
 
==========================
البيان :مفوض أممي: الصراع السوري يتسم بتجاهله المطلق للقوانين
نيويورك- رويترز
التاريخ: 21 مارس 2018
انتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد الحسين، مجلس الأمن الدولي لتقاعسه عن «الدفاع عن حقوق الإنسان ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح»، في الوقت الذي دخلت فيه الحرب في سوريا، التي حصدت أرواح ما يقرب من نصف مليون شخص بعامها الثامن. وقال الأمير زيد: «الصراع السوري يتسم بتجاهله المطلق لأبسط معايير المبادئ والقوانين».
وأضاف أن كثيرين ممن سعوا لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان اعتقلوا أو عذبوا أو قتلوا، موضحاً أن «مجلس الأمن لم يكن على قدر تضحيات هؤلاء الأبطال في جميع أنحاء سوريا. لم يتخذ قراراً حاسماً للدفاع عن حقوق الإنسان، ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح».
جاءت تصريحات الأمير زيد بعد وقت قصير من عرقلة روسيا اجتماعاً لمجلس الأمن، كان من المتوقع أن يشمل إفادة من الأمير زيد، وذلك عندما طلبت إجراء تصويت إجرائي. وحضرت الدول الخمسة عشر الأعضاء بمجلس الأمن الاجتماع غير الرسمي.
وانتقد زيد استخدام حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لحماية «مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب في سوريا وأماكن أخرى» من حكم العدالة.
وروسيا أكبر داعم للرئيس السوري بشار الأسد، وقد استخدمت حق النقض قرابة 12 مرة لمنع مجلس الأمن من اتخاذ إجراء بشأن سوريا منذ بدء الحرب هناك عام 2011.
وقال زيد «هذا الإخفاق في حماية الأرواح وحقوق الملايين من الأشخاص لا يقوض فحسب عمل الأمم المتحدة، بل شرعيتها أيضاً».
==========================
الانباء :الكويت تؤكد إدانتها لكل الأعمال القتالية وتطالب بوقفها بموجب القرار 2401
الأربعاء 2018/3/21 المصدر : الأنباء - عواصم ـ وكالات عدد المشاهدات 330 A+ A-  Printer Image
أكدت الكويت ادانتها كل الأعمال القتالية في سورية وطالبت بوقفها بموجب القرار 2401 ومحاسبة المسؤول عن استهداف المدنيين بأي شكل كان سواء بغارات جوية أو بقصف مدفعي بسلاح كيماوي أو باختطاف قسري أو قتل عمد.
جاء ذلك في كلمة الكويت والتي القاها المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة السفير منصور العتيبي مساء امس الأول في اجتماع مجلس الامن غير الرسمي «بصيغة اريا» بشأن حالة حقوق الانسان في سورية.
وقال العتيبي: «هذا المشهد الذي تتواصل فيه المآسي التي يعجز العقل البشري عن تصورها على ما يرتكب من انتهاكات وتجاوزات لحقوق الانسان فاقت حد الوصف في ظل استمرار كل أطراف النزاع باستخدام جميع أنواع الاسلحة الثقيلة والمحرمة دوليا لتستمر آلية القتل حتى الآن بحصد ما لا يقل عن 400 ألف قتيل منهم نساء واطفال».
واضاف العتيبي ان «ما تشهده سورية من هجرة كثيفة لأبنائها جعل شعبها يصبح أكبر مجتمع للاجئين في العالم حيث لم يترك لهذا الشعب غير خيار واحد وهو الهروب بعد أن شاهد منازله تهدم وجيرانه يقتلون وأحباءه يختفون عن الأنظار».
وبين ان «مجلس الامن لم يتمكن في شهر نوفمبر الماضي من الحفاظ على إحدى أهم أدواته للمحاسبة في سورية وهي آلية التحقيق المشتركة التي كانت لها الصلاحية في تحديد الطرف المسؤول عن ارتكاب جرائم باستخدام السلاح الكيماوي ضد الشعب السوري».
وأكد العتيبي ان «المسؤول عن استهداف المرافق المدنية والصحية وسقوط المئات من الضحايا بشكل يومي من الأطفال والنساء والشيوخ يجب أن يحاسب عن الجرائم التي ترتكب وترقى الى جرائم حرب».
وقال العتيبي: «استمعنا الأسبوع الماضي إلى إحاطتين مهمتين من قبل الأمين العام للأمم المتحدة وممثله الخاص حول تطورات الأوضاع في سورية وقد أكدا بدورهما على أهمية التنفيذ الكامل للقرار 2401 الذي يهدف بشكل أساسي لتوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما على الأقل في كل المناطق السورية».
وأكد أهمية العمل على تيسير وصول المساعدات الإنسانية لكل المناطق صعبة الوصول والمناطق المحاصرة مع المطالبة بإنهاء حصارها بشكل فوري.
من جهته، انتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الأمير زيد بن رعد الحسين مجلس الأمن الدولي لعجزه عن «الدفاع عن حقوق الإنسان ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح».
وأضاف أن كثيرين ممن سعوا لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان اعتقلوا أو عذبوا أو قتلوا، موضحا أن «مجلس الأمن لم يكن على قدر تضحيات هؤلاء الأبطال في جميع أنحاء سورية. لم يتخذ قرارا حاسما للدفاع عن حقوق الإنسان ومنع المزيد من الخسائر في الأرواح».
جاءت تصريحات الأمير زيد بعد وقت قصير من عرقلة روسيا اجتماعا لمجلس الأمن كان من المتوقع أن يشمل إفادة من الأمير زيد وذلك عندما طلبت إجراء تصويت إجرائي. وحضرت الدول الخمس عشرة الأعضاء بمجلس الأمن الاجتماع غير الرسمي.
وانتقد زيد استخدام حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن لحماية «مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب في سورية وأماكن أخرى» من حكم العدالة.
وبعد إلغاء مجلس الأمن الدولي جلسته التي كان مقررا عقدها، لمناقشة ملف حقوق الإنسان في سورية، نظرا لاعتراض كل من روسيا والصين وكازاخستان وبوليفيا، أعلن مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير فرانسوا ديلاتر، تحويلها إلى جلسة «غير رسمية».
وقال المندوب الفرنسي في تصريحات للصحافيين بنيويورك، إن بلاده وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية قررت تحويل الجلسة التي ألغيت إلى جلسة بصيغة «آريا» (غير رسمية).
وأضاف: «لقد رأيتم كيف اعترضت روسيا وبشكل علني على عقد الجلسة، ولذلك فقد قررنا أن نعقد الجلسة بصيغة آريا (غير رسمية)، وسوف يتحدث فيها وبشكل علني المفوض السامي لحقوق الإنسان، وسيقول لنا كل الذي كان سيقوله خلال الجلسة التي ألغتها روسيا».
==========================
انفراد :الكويت: مجلس الأمن فشل في محاسبة مرتكبي الجرائم بسورية
أكدت الكويت إدانتها جميع الأعمال القتالية في سورية، مطالبة بوقفها بموجب القرار 2401، ومحاسبة المسؤول عن استهداف المدنيين بأي شكل كان، سواء بغارات جوية أو بقصف مدفعي بسلاح كيماوي أو باختطاف قسري أو قتل عمد.
جاء ذلك في كلمة الكويت التي ألقاها المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة السفير منصور العتيبي، مساء أمس الأول، في اجتماع مجلس الأمن غير الرسمي «بصيغة اريا» بشأن حالة حقوق الإنسان في سورية.
وبين العتيبي أن «مجلس الأمن لم يتمكن في شهر نوفمبر الماضي من الحفاظ على إحدى أهم أدواته للمحاسبة في سورية وهي آلية التحقيق المشتركة التي كانت لها الصلاحية في تحديد الطرف المسؤول عن ارتكاب جرائم باستخدام السلاح الكيماوي ضد الشعب السوري».
وأضاف أن تلك الممارسات لا تزال مستمرة مع كل أسف في ظل غياب مخيف للعدالة إذ أصبح الوضع في سورية يشجع على الإفلات من العقاب ولم يعد هناك ما يردع مرتكبي الجرائم عن انتهاكاتهم للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان.
==========================
بترا :مجلس الامن يناقش الملف الكيماوي السوري
(MENAFN - Jordan News Agency) نيويورك 20 آذار (بترا) عقد مجلس الامن الدولي اليوم الثلاثاء جلسة مغلقة بشأن الاسلحة الكيميائية السورية استمع خلالها الى احاطة من مدير منظمة حظر الاسلحة الكيميائية، حمد اوزومغو حول عمل منظمته بهذا الشأن.
وقبل الاجتماع قال اوزومغو للصحافيين بالامم المتحدة ان المنظمة تلقت عدة مزاعم باستخدام أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية في سوريا مشيرا الى إن بعثة تقصي حقائق أطلقتها المنظمة حققت حتى الآن في أكثر من 70 هجوماً بغازات سامة في سوريا منذ العام 2014، من أصل 370 هجوماً مفترضاً.
وقال أوزومغو ان هناك عدة خبراء المنظمة يحققون بعدة مزاعم باستخدام أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية مٌقرا بان الوصول إلى معلومات أو مواد سيكون صعبا.
من جانبه، قال السفير الروسي في الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزا للصحافيين ان القوات السورية عثرت على مخزونات من الأسلحة الكيميائية في مناطق كانت تخضع لسيطرة فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية مضيفا أن "ما يثير قلقنا أنه في المناطق المحررة من المتمردين، عثرت قوات النظام السوري على مخزونات من الأسلحة الكيميائية معدة للاستخدام وهو ما أمر مقلق للغاية".
==========================
صقر نيوز :مفوض أممي يطالب مجلس الأمن بإحالة جرائم الأسد للجنائية الدولية
صقر نيوز طالب مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، زيد بن رعد الحسين، مجلس الأمن الدولي، الإثنين، بإحالة انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، التي يرتكبها النظام وأطراف أخرى، إلى المحكمة الجنائية الدولية.
جاء ذلك في إفادة قدمها المفوض الأممي، خلال جلسة غير رسمية لمجلس الأمن، عقدت بدعوة من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وهولندا.
واعتبر المفوض الأممي أن أية تسوية سياسية للأزمة السورية لا تأخذ في حسبانها احترام حقوق إنسان ما لا يقل عن 12 مليون سوري اضطروا لمغادرة بيوتهم وبلداتهم، "ستكون تسوية جوفاء لأنها لم تحم الضحايا".
رعد الحسين، خلال الجلسة التي تغيب عنها مندوبو 4 دول بالمجلس هي روسيا والصين وبوليفيا وكازاخستان، شدد على "ضرورة محاكمة المتورطين بجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان" أمام الجنائية الدولية.
كما اتهم المفوض الأممي النظام السوري بتعذيب وتشويه الأطفال، منذ أكثر من 7 سنوات.
وفي وقت سابق الإثنين ألغى مجلس الأمن الدولي جلسته الرسمية لمناقشة ملف حقوق الإنسان في سوريا، وذلك بعد اعتراض روسيا والصين وكازاخستان وبوليفيا؛ بدعوى أن المجلس غير معني بمناقشة موضوعات حقوق الإنسان.
واضطر رئيس المجلس الهولندي كيفن أوستروم، إلى اللجوء للتصويت، للموافقة على عقد الجلسة من عدمه.
وصوتت 8 دول لصالح عقد الجلسة، فيما اعترضت 4 دول (بينهما روسيا والصين وهما ممن لهما حق الفيتو)، وامتنعت 3 أخرى عن التصويت
وأعلنت الأمم المتحدة، قبل أيام، أنّ النظام السوري والميليشيات التابعة له، ارتكبوا جرائم حرب في البلاد، باستخدام العنف الجنسي والاغتصاب ضد معارضيهما.
 كما وثقت اللجنة الأممية لتقصي الحقائق بسوريا في تقرير لها، ارتكاب قوات النظام السوري والميليشيات الاغتصاب وغيره من الممارسات ضد النساء والفتيات والرجال والفتيان، في 20 مركز احتجاز.
واعتمد التقرير على 454 مقابلة أجريت مع ناجين وأقاربهم من ممارسات مماثلة، وذلك خلال الفترة الممتدة بين مارس/آذار 2011 وديسمبر/كانون الأول 2017.
==========================
يانسافيك :استخدم الكيماوي بسوريا ...أدان مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وأكد على ضرورة محاسبة المتورطين.
وقال رئيس المجلس، المندوب الهولندي، كيفن أوستروم، عقب جلسة مشاورات مغلقة وغير رسمية، دعت إليها بلاده، إن جميع الأعضاء أكدوا دعم منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وعملها في سوريا.
وأضاف أن المجلس شدد على أن استخدام الأسلحة الكيمائية في سوريا يشكل انتهاكًا للقانون الدولي، وأن "جميع الأفراد أو الجهات أو الكيانات المتورطة يتعين إخضاعها للمساءلة".
وشارك في الجلسة الممثل الأعلى للأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح، إيزومي ناكاميتسو، والمدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أحمد أوزومجو.
وأمس الأول كشفت منظمة "هيومن راتيس واتش"، عن وجود أدلة على استخدام قوات النظام السوري بدعم روسي أسلحة محظورة دوليا، في الغوطة الشرقية، منها الذخائر العنقودية والأسلحة الحارقة والأسلحة الكيميائية.
والعام الماضي، خلص تحقيق مشترك للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى أن النظام يتحمل مسؤولية هجوم في الرابع من أبريل/ نيسان 2017 باستخدام غاز السارين المحظور في مدينة خان شيخون بمحافظة إدلب (شمال غرب) التي تسيطر عليها المعارضة، ما أسفر عن مقتل العشرات.
==========================
معراج نيوز :مجلس الأمن يدين الاستخدام المتواصل للأسلحة الكيماوية في سوريا
Author by komasPosted on 21 March 2018
نيويورك (معراج)–- أكد رئيس مجلس الامن الدولي خلال الشهر الجاري مندوب هولندا الدائم لدى الأمم المتحدة فان اوستروم امس الثلاثاء ان أعضاء مجلس الامن يدينون الاستخدام المتواصل للأسلحة الكيماوية في سوريا مؤكدين الحاجة إلى وضع آلية لمحاسبة جميع المسؤولين عن تلك الاعمال .
جاء ذلك في تصريح إدلى به اوستروم للصحفيين عقب اجتماع للمجلس مع رئيس منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والممثلة السامية للأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح حول التقدم المحرز في نزع الأسلحة الكيميائية في سوريا.
وقال إن أعضاء المجلس جددوا تأكيدهم على ما يشكله استخدام الأسلحة الكيميائية من انتهاك خطير للقانون الدولي مشددين في هذا الصدد على ضرورة أن يخضع المسؤولون من أفراد أو كيانات أو مجموعات أو حكومات للمحاسبة عن أي استخدام لتلك الأسلحة للمساءلة .
وردا على سؤال حول استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا قال المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية أحمد أوزومجو “إن بعثة تقصي الحقائق تمكنت من جمع العديد من العينات وإجراء نحو ألف تحليل ومن ثم إرسال العينات إلى مختبرات متخصصة لتحليلها مرة أخرى.”
وأضاف “إذا ثبتت النتائج فسنعتبرها مؤكدة وإذا كانت هناك اختلافات فسنرسل مجموعة ثالثة إلى مختبرات أخرى وهذا لم يحدث قط حتى الآن.”
وتابع أوزومجو قائلا “هناك عدة مزاعم تنظر فيها البعثة حول استخدام الكلور بعضها تنسب إلى الحكومة السورية والبعض الآخر إلى جماعات معارضة.”
وفيما يتعلق بعفرين أشار أوزومجو إلى وجود بعض المزاعم التي نظرت فيها البعثة بشأن استخدام الأسلحة الكيماوية لكنها لم تجد أدلة كافية لمتابعة التحقيق .
وعقد الاجتماع في الوقت الذي تستمر التقارير المتعلقة باستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا بالإضافة إلى الهجمات المزعومة في يناير الماضي حيث وقعت ثلاث هجمات إضافية على الأقل في فبراير الماضي وسط مزاعم باستخدام الأسلحة الكيماوية في بلدة الحمورية بالغوطة الشرقية هذا الشهر .
ومنذ أن فشل المجلس في تجديد ولاية آلية التحقيق المشتركة بين منظمة الأمم المتحدة لحقوق الانسان والامم المتحدة في نوفمبر الماضي كان دور المجلس محدودا في تلقي تقارير شهرية عن المنظمة بالإضافة إلى احاطات من ممثلة الأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح فيما تواصل بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية ابلاغ المجلس بما تقرره فيما اذا كانت الأسلحة الكيميائية او المواد الكيميائية السامة استخدمت في سوريا .
 
وكالة معراج للأنباء
==========================