الرئيسة \  ملفات المركز  \  مجازر أسدية في إدلب وأكثر من عشرين شهيدا في يومين

مجازر أسدية في إدلب وأكثر من عشرين شهيدا في يومين

25.02.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 24/2/2019
عناوين الملف :
  1. روك أونلاين :13 قتيلاً وجريحاً بقصف للنظام على خان شيخون في إدلب
  2. عين على سوريا :وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن العملية العسكرية نحو إدلب
  3. السورية نت :ارتفاع حصيلة ضحايا قصف النظام لإدلب بصواريخ أرض أرض
  4. دام برس :تزايد مؤشرات إطلاق عملية تطهير إدلب من الإرهاب
  5. بلدي نيوز :ضحايا مدنيون بقصف للنظام على ريف إدلب
  6. الاناضول :انتهاكات النظام السوري تتسبب بموجة نزوح جديدة في إدلب (تقرير)
  7. حرية برس :استشهاد خمسة أطفال في مجزرة لقوات الأسد في معرة النعمان
  8. حرية برس :أردوغان يدعو إلى جعل إدلب منطقة ’’آمنة‘‘ كلياً 
  9. نداء سوريا :قصف متواصل في إدلب وضحايا جدد من المدنيين
  10. المدينة :مقتل سيدة بقصف لقوات النظام السوري على إدلب
  11. البوابة :سوريا: مقتل 5 مدنيين جراء هجمات لقوات النظام على إدلب
 
روك أونلاين :13 قتيلاً وجريحاً بقصف للنظام على خان شيخون في إدلب
2019-02-24
روك أونلاين – عفرين
 
قتل وأصيب 13 شخصاً بينهم نساء وأطفال أمس السبت جراء قصف مدفعي وصاروخي لقوات النظام على مدينة خان شيخون الواقعة ضمن المنطقة منزوعة السلاح جنوبي إدلب، شمال غربي سوريا.
وقال ناشطون إن سبعة أشخاص قتلوا، بينهم امرأتان وطفل وجرح 5 آخرين، نتيجة القصف المدفعي والصاروخي لقوات النظام على مدينة خان شيخون.
وذكرت وسائل إعلام معارضة أن بعض الصواريخ التي استهدفت مدينة خان شيخون كان مصدرها مناطق تمركز القوات الروسية في قرية قبيبات أبو الهدى.
هذا واستهدفت قوات النظام السوري صباح الأحد بالمدفعية الثقيلة بلدتي التمانعة والخوين وقريتي أم جلال والزرزور جنوبي إدلب، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر.
كما دخل رتل عسكري للجيش التركي مؤلف من نحو 20 آلية تحمل جنود ومعدات لوجستية إلى إدلب مساء السبت، باتجاه إحدى نقاط المراقبة في منطقة الصرمان بالقرب من مدينة معرة النعمان، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقتل 44 شخصاً خلال الأسبوع الماضي، جراء قصف النظام السوري على المناطق الواقعة ضمن الهدنة الروسية – التركية في محافظتي حماة وإدلب، وسط وشمال غربي البلاد، وفقاً للمرصد السوري.
وقال المرصد إن القصف المدفعي والصاروخي على ريفي حماة وإدلب منذ 15 شباط/فبراير الحالي، تسبب بمقتل 44 مدنياً بينهم 18 طفلاً و 13 امرأة.
وأشار المرصد إلى إن أكثر من ألفي عائلة نزحت من بلدات وقرى ضمن المنطقة المنزوعة السلاح في ريفي إدلب وحماة، ولجأت إلى القرى الحدودية ومخيمات للنازحين شمالي البلاد، جراء التصعيد الأخير من قبل قوات النظام السوري.
وأعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف الأسبوع الماضي أن بلاده ستقدم الدعم للنظام السوري لاستعادة السيطرة على محافظة إدلب شمال غربي البلاد، مؤكداً أن الاتفاق الروسي – التركي حول المنطقة كان مؤقتاً.
وقال لافروف في مؤتمر صحفي مع وزير خارجية ليسوتو، ليسيغو ماكغوثي، إن «مسألة إدلب السورية ستكون إحدى أهم المسائل التي سيتم بحثها خلال لقاء الرئيس فلاديمير بوتين مع نظيره التركي، رجب طيب أردوغان في سوتشي».
وأشار لافروف إلى أن جبهة النصرة تسيطر على 90% من مساحة إدلب، رافضاً إجراء حوار مع من وصفهم بـ «الإرهابيين».
وتملك تركيا 12 نقطة مراقبة عسكرية في مناطق انتشار هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً – تنظيم القاعدة في سوريا) كجزء من اتفاق أستانة بين روسيا وإيران وتركيا.
==========================
عين على سوريا :وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن العملية العسكرية نحو إدلب
فى: فبراير 24, 2019 10:37 صفى: slider, أخبار سياسية دولية, الأخبارلا يوجد تعليقاتمشاهدات 47 views طباعة البريد الالكترونى
أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أنه لا يستبعد حلا عسكريا للوضع في إدلب التي لا تزال تتواجد فيها التنظيمات المسلحة.
وقال ظريف في حديثه لصحيفة “Basler Zeitung” السويسرية: “إننا نتحرك في هذا الاتجاه. لم نرغب سابقا في القيام بعملية عسكرية وكنا نعمل لمنعها، لأننا نعرف أن كل الأعمال الحربية في إدلب ستؤدي إلى كارثة. لكن المواقف الأخرى فشلت فيما تسيطر النصرة على منطقة أوسع مما كان الأمر عليه سابقا”.
 
 
==========================
السورية نت :ارتفاع حصيلة ضحايا قصف النظام لإدلب بصواريخ أرض أرض
الأحد 24 فبراير / شباط 2019
ارتفعت حصيلة قصف قوات نظام بشار الأسد وميليشيات تدعمها إيران على محافظة إدلب، إلى 7 شهداء من المدنيين بينهم أطفال ونساء.
وقال مدير الدفاع المدني (الخوذ البيضاء)، رائد الصالح، مساء أمس السبت، في تغريدة على حسابه في موقع "تويتر"، إن القصف أودى بحياة 7 مدنيين وإصابة 8 آخرين، مشيراً إلى أن من بين الموتى طفلان وامرأتان.
وتعرضت يوم أمس منازل المدنيين في خان شيخون بريف إدلب إلى قصف عنيف من قبل النظام، عبر 10 صواريخ أرض أرض، في انتهاك جديد لـ"اتفاق سوتشي".
وتشكل محافظة إدلب مع ريف حماة الشمالي وريف حلب الغربي منطقة "خفض تصعيد" بموجب اتفاق أبرم في سبتمبر/أيلول 2017 بين تركيا وروسيا وإيران في عاصمة كازاخستان، أستانا".
ومنذ بداية العام الجاري تزايدت هجمات قوات النظام والميليشيات الموالية لإيران على منطقة "خفض التصعيد"، وبشكل خاص تزايد قصف إدلب وريف حماه الشمالي، عقب انتهاء قمة "سوتشي" الأخيرة، التي جرت في 14 فبراير/ شباط الجاري.
ويعيش في إدلب قرابة 3.5 مليون نسمة، ومن شأن أي قصف أي يوقع عدداً كبيراً من الضحايا بسبب الاكتظاظ السكاني، فيما تحذر المعارضة من أي عملية عسكرية على المحافظة سيؤدي لكارثة إنسانية، ونزوح أعداد كبيرة من المدنيين يتوقع أن تكون وجهتهم نحو الحدود التركية.
==========================
دام برس :تزايد مؤشرات إطلاق عملية تطهير إدلب من الإرهاب
 دام برس :
زادت المؤشرات على قرب إطلاق الجيش العربي السوري عملية عسكرية في شمال غرب سورية لتطهيره من التنظيمات الإرهابية، مع إرساله مزيداً من التعزيزات إلى المنطقة، وقيامه بـ«عملية نوعية» رداً خروقات الإرهابيين لـ«اتفاق إدلب».
وفي التفاصيل، فقد تناقل نشطاء على «فيسبوك» مقاطع فيديو أظهرت رتلاً عسكرياً ضخماً من شاحنات تحمل آليات عسكرية متنوعة، قالوا إنه متوجه إلى إدلب، على حين أظهر مقطع آخر مئات الجنود في أحد المعسكرات برفقة آليات عسكرية، قال النشطاء إنهم وصلوا للتو إلى المعسكر تحضيراً للعملية في إدلب ضد التنظيمات الإرهابية.
ترافقت تلك التطورات اللافتة، مع حديث نشطاء عن «مزيد من الانسحابات للقوات التركية من نقاط جديدة كانت تتمركز فيها بريف إدلب»، وذكروا أنها «ذات صلة بالتحضيرات الجارية عسكرياً لضرب جبهة النصرة واستئصالها من محافظة إدلب».
بموازاة ذلك، صعدت المجموعات إرهابية متمركزة في قطاع ريف حماة الشمالي من خرقها لـ«اتفاق إدلب» من المنطقة «المنزوعة السلاح» باستهداف قرى شيزر والصفصافية وأصيلة ومحطة محردة الحرارية وحاجز الجديدة للجيش، بالعديد من القذائف الصاروخية التي اقتصرت أضرارها على الماديات، وهو ما دفع وحدات الجيش العاملة في المنطقة للرد على مصادر إطلاق الصواريخ في كفرزيتا واللطامنة برمايات مكثفة وغزيرة من مدفعيته الثقيلة التي حققت إصابات مباشرة في مواقع الإرهابيين. يذكر أن الإرهابيين يستهدفون محطة محردة الحرارية كلما اشتد خناق الجيش عليهم من دون الأخذ بالاعتبار أنها منشأة مدنية ويقتصر دورها على توليد الطاقة الكهربائية.
كما تصدى الجيش لمجموعات من «النصرة» حاولت التسلل من نقاط تمركزها في «المنزوعة السلاح» نحو أهداف عسكرية، ومن محاور اللطامنة والزكاة والأربعين ومورك وقتل العديد من أفرادها وجرح آخرين على حين فرَّ من بقي حياً.
وبيَّنَ مصدر إعلامي لـ«الوطن» أن وحدات الجيش العاملة بريف إدلب، تصدت صباح أمس أيضاً لمحاولات تسلل مجموعات إرهابية من «النصرة» وحلفائها من محاور سكيك والهبيط والتمانعة باتجاه نقاط عسكرية مثبتة بمحيط «منزوعة السلاح» للاعتداء عليها، وقتلت العديد من الإرهابيين وأصابت آخرين إصابات بالغة ودمرت عتادهم الحربي.
وأوضح المصدر أن الجيش رد على خرق «النصرة» وحلفائها لـ«اتفاق إدلب»، ودك بمدفعيته الثقيلة مواقع وآليات للإرهابيين في الزكاة ولطمين ومورك واللطامنة وكفرزيتا والأربعين بريف حماة الشمالي، وهو ما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وجرح آخرين، وتدمير آليتين لهم في أطراف قرية معركبة.
كما دك الجيش بمدفعيته الثقيلة مواقع ونقاط انتشار «النصرة» وحلفائها في شليوط وجسر بيت الراس وخربة الناقوس بريف حماة الشمالي الغربي، وهو ما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وجرح آخرين.
من جهتها، وصفت وكالة «سانا» رد الجيش أمس على الإرهابيين بريف حماة الشمالي بأنه «عملية نوعية».
واستهدف الجيش بنيرانه أيضاً، نقاط تمركز الإرهابيين في الهبيط وخان شيخون وسكيك والخوين والتمانعة بريف إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي ما أسفر عن مقتل وجرح العديد من الإرهابيين.
في المقابل، ذكرت مواقع إلكترونية معارضة، أن ما يسمى «مديرية التربية والتعليم» التابعة لـ«النصرة» بإدلب دوام المدارس في ثلاثة مجمعات تربوية، في إدلب ومعرة النعمان وخان شيخون.
وزعم مدير المكتب الإعلامي في «تربية إدلب» التابعة لـ«النصرة» مصطفى الحاج علي أن السبب «شدة القصف واستهداف المدنيين من قبل» روسيا.
ورأى مراقبون أن الإرهابيين يسعون إلى الاستنجاد بالمجتمع الدولي تحت ذريعة «الوضع الإنساني» وخاصة «التعليمي»
==========================
بلدي نيوز :ضحايا مدنيون بقصف للنظام على ريف إدلب
الخميس 21 شباط 2019 | 10:55 مساءً بتوقيت دمشق
بلدي نيوز - (خاص)
استشهد مدني، وأصيب آخرون بجروح، اليوم الخميس، بقصف صاروخي ومدفعي للنظام على ريف إدلب.
وقال مراسل بلدي نيوز في إدلب؛ إن قوات النظام قصفت بالصواريخ والمدفعية مدينة "سراقب" بريف إدلب الشرقي، ما تسبب باستشهاد أحد المدنيين.
وأضاف مراسلنا، أن عددا من المدنيين أصيبوا بجروح، جراء القصف الصاروخي على "خان السبل" بريف إدلب الشرقي.
وأشار إلى أن القصف طال مدينة خان شيخون وقرية حاس بريف إدلب الجنوبي، دون تسجيل إصابات في صفوف المدنيين.
يشار إلى أن بلدات ومدن ريفي إدلب الجنوبي والشرقي وريفي حماة الغربي والشمالي، تتعرض لقصف مستمر من قبل قوات النظام المتمركزة بريفي إدلب الجنوبي والشرقي وريف حماة الشمالي، في تصعيد غير مسبوق خلال الأسابيع الفائتة.
==========================
الاناضول :انتهاكات النظام السوري تتسبب بموجة نزوح جديدة في إدلب (تقرير)
تسببت هجمات النظام السوري، مؤخرا على مناطق خفض التوتر في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، بموجة نزوح جديدة في المنطقة، حيث اضطرت أكثر من 6 آلاف عائلة للنزوح منذ بداية فبراير / شباط الحالي.
وكثفت القوات التابعة للنظام السوري والميليشيات الأجنبية المدعومة من قبل إيران، من هجماتها خلال الأسابيع الأخيرة، على مدينتي خان شيخون ومعرة النعمان، كبرى مدن محافظة إدلب، ما دفع سكانها المدنيين إلى النزوح باتجاه المخيمات الواقعة على الحدود التركية، وإلى مناطق أخرى في المحافظة، تعد آمنة نسبيا.
وفي حديثه للأناضول، قال محمد حلاج، مدير "فريق منسقو الاستجابة" في إدلب، إن أعداد العائلات التي اضطرت للنزوح منذ بداية فبراير / شباط الجاري، وصلت إلى 6 آلاف و900 عائلة في محافظتي إدلب وحماة.
وأوضح أن الأسر النازحة لجأت إلى مناطق آمنة نسبياً، مقارنة بالمناطق التي تعرضت لهجمات النظام.
وأضاف "حلاّج" أن حوالي 25 ألف أسرة اضطرت للنزوح نتيجة انتهاكات النظام السوري، منذ التوصل إلى اتفاق إدلب الموقع بين تركيا وروسيا، في مدينة سوتشي بتاريخ 17 سبتمبر / أيلول 2018.
من جهته، قال إبراهيم سوسي الذي فقد أحد أبنائه في الهجمات الأخيرة للنظام السوري، إن الأخير يستهدف مناطق المدنيين في المحافظة.
وأوضح المواطن السوري الذي نزح إلى مخيم "آل خان شيخون" القريبة من الحدود التركية، أنه فقد ابنه البالغ من العمر 18 عاما، نتيجة القصف. مبينا أن النظام يستهدف الأطفال.
وأشار "سوسي" إلى أن موجات النزوح متواصلة ولا تنتهي. متسائلا "بعد أن نزحنا اليوم إلى المخيمات، إلى أين سننزح بعد أن يتم استهدافها هي الأخرى أيضا؟".
وشدد على أن المناطق التي يستهدفها النظام السوري، خالية من الإرهابيين ومن عناصر تنظيم "داعش".
من بين من اضطروا للنزوح أيضا نتيجة الهجمات الأخيرة، السورية أم أحمد التي نزحت للمرة الثانية من خان شيخون، بعد نزوحها الأول من ريف حماة الشرقي.
وقالت أم أحمد، إن القذائف بدأت تنهال عليهم، ما أدى إلى إصابة أحد أبنائها بجروح بليغة، وفقدت أبناءها الآخرين.
وتصف المواطنة السورية لحظات القصف قائلة "وكأن القيامة قد قامت، فقدت حينها أبنائي، وبدأت بالبحث عنهم فلم أجدهم. فيما نُقل ابني المصاب إلى تركيا لتلقي العلاج. وهو الآن في العناية المركزة منذ يومين".
ويروي محمد سرماني (65 عاما)، وهو من سكان خان شيخون، أنه اضطر للنزوح إلى إحدى المخيمات القريبة منهم، مستغلا فترة انخفاض عمليات القصف على المنطقة بشكل مؤقت.
وأضاف "سرماني" أن البعض من سكان المدينة ظلوا تحت أنقاض القصف، فيما نزح البعض الآخر إلى الحقول المجاورة للمدينة، فيما يمكث البعض منهم في العراء بين أشجار الزيتون، على حد قوله.
وتابع: "نطالب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بحمايتنا من القصف. هناك الكثير من الفقراء والمحتاجين بين الأنقاض. ليس لدينا أحد نطلب مساعدته سوى الله ثم السيد أردوغان".
وطالب "سرماني" بإنشاء نقاط دفاع في المدينة، إلى جانب نقاط المراقبة التركية.
ومنذ بداية العام الحالي، قتل 68 مدني وأصيب أكثر من 260 آخرين، نتيجة الهجمات البرية والجوية للنظام السوري على مناطق خفض التوتر في محافظة إدلب.
==========================
حرية برس :استشهاد خمسة أطفال في مجزرة لقوات الأسد في معرة النعمان
إدلب – حرية برس:
ارتكبت قوات نظام الأسد مجزرة مروعة، اليوم الجمعة، راح ضحيتها 6 شهداء مدنيين بينهم 5 أطفال، كما أصيب مدنيون آخرون بجروح، جراء قصف عنيف بصواريخ محملة بقنابل عنقودية، استهدف مدينة معرة النعمان جنوبي إدلب.
وأفاد مراسل حرية برس، أن قوات الأسد استهدفت مدينة معرة النعمان جنوبي محافظة إدلب بصواريخ محملة بقنابل عنقودية، ما أسفر عن استشهاد 6 مدنيين بينهم 5 أطفال وإصابة آخرين بجروح.
وأوضح المراسل أن فرق الدفاع المدني عملت على نقل جثث الأطفال وإسعاف المصابين إلى المشافي والمراكز الطبية القريبة لتلقي العلاج.
وأشار مراسلنا إلى أن قوات الأسد استهدفت أيضاً كل من خان شيخون وبداما والجانودية وأطراف سراقب جنوب وشرق إدلب، لافتاً إلى تحليق مكثف للطيران الحربي فوق محافظة إدلب.
وكان عدد من المدنيين قد أصيبوا بجروح، يوم أمس الخميس، نتيجة قصف صاروخي عنيف استهدفت به قوات نظام الأسد مناطق ريف محافظة إدلب الجنوبي.
وصعّد نظام الأسد عدوانه على المناطق المحررة في حماة وإدلب، عقب انتهاء القمة الثلاثية بين زعماء ’’تركيا، روسيا، إيران‘‘ في منتجع ’’سوتشي‘‘ الروسي بشأن سوريا، التي أكد الأطراف فيها على مضاعفة الجهود لوقف إطلاق النار في إدلب.
ولم تتوقف قوات الأسد عن قصف أرياف حماة وحلب وإدلب في الشمال المحرر خلال الأشهر الماضية، حيث سقط عشرات الشهداء والجرحى في صفوف المدنيين، ما يعتبر خرقاً مستمراً لاتفاق ’’سوتشي‘‘ ، القاضي بوقف إطلاق النار وإنشاء منطقة منزوعة السلاح بين نظام الأسد وفصائل الثوار.
==========================
حرية برس :أردوغان يدعو إلى جعل إدلب منطقة ’’آمنة‘‘ كلياً 
حرية برس:
دعا الرئيس التركي ’’رجب طيب أردوغان‘‘، اليوم السبت، إلى جعل محافظة إدلب شمالي سوريا منطقة ’’آمنة تماماً‘‘.
وقال أردوغان في خطابه الذي ألقاه في مدينة إسطنبول، بحسب ما نقلت عنه وكالة ’’الأناضول‘‘، إنه يتباحث مع روسيا وإيران حول المنطقة، موضحاً: ’’لقد قطعنا شوطاً هاماً‘‘.
وأضاف الرئيس التركي، ’’نتمنى إنشاء المنطقة الآمنة في شمال شرقي سوريا بالتعاون مع حلفائنا، لكن في حال تعذر ذلك فإننا مصممون على إقامتها بامكاناتنا الخاصة مهما كانت الأحوال والظروف‘‘.
وأكد الرئيس التركي أن المنطقة الآمنة المزمع إقامتها في سوريا ’’مهمة جداً‘‘، لافتاً إلى ضرورة ’’تسريع عودة السوريين إلى ديارهم‘‘، حسب قوله.
وذكر أردوغان قائلاً: ’’أشقاؤنا السوريون مشتاقون إلى ديارهم ووطنهم، لذلك يريدون العودة في أقرب وقت‘‘، مشيراً إلى أن المناطق الوحيدة التي عاد إليها سكانها هي تلك التي جعلتها تركيا مناطق آمنة، مثل عفرين وجرابلس وإدلب.
ويأتي تصريح أردوغان بعد ثلاثة أيام من اتصال هاتفي بين الرئيسين التركي ونظيره الأمريكي، دونالد ترامب، بحثا فيه المستجدات الأخيرة في سوريا، وأكدا على دعم العملية السياسية.
وتواصل قوات نظام الأسد خرق اتفاق إدلب، مستهدفةً مناطق جنوبي المحافظة وريف حماة الشمالي، براجمات الصواريخ وقذائف المدفعية، من دون أي اعتبار لاتفاق ’’سوتشي‘‘ بين زعماء ’’تركيا، روسيا، إيران‘‘ القاضي بإنشاء منطقة ’’منزوعة السلاح‘‘ في المنطقة.
==========================
نداء سوريا :قصف متواصل في إدلب وضحايا جدد من المدنيين
   23 شباط, 2019 21:45    أخبار سوريا
خاص - نداء سوريا
واصلت الميليشيات المرتبطة بروسيا قصفها للمدنيين في أرياف محافظة إدلب، وريف حماة الشمالي بالأسلحة الثقيلة والصواريخ، موقعة بذلك ضحايا جدد وعدة إصابات.
 وأكد مراسل "نداء سوريا" أن الميليشيات المرتبطة بروسيا الموجودة في قرية "القبارية" قصفت منازل الأهالي في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي بالمدفعية الثقيلة ما تسبب بسقوط 7 ضحايا بينهم امرأتان وطفل.
وطال القصف مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي ، ومدن اللطامنة وكفرزيتا ومورك ، ومحيط قرية لطمين بريف حماة الشمالي، ليوقع أضراراً مادية كبيرة في ممتلكات المدنيين.
وأفاد مراسلنا بأن الفصائل الثورية قامت رداً على القصف باستهداف مواقع الميليشيات المرتبطة بروسيا في كل من مدينة محردة وبلدة شليوط شمال حماة ، إضافة لمواقعها في بلدة شيزر بريف حماة الغربي.
يذكر أن منظمة الدفاع المدني السوري حذرت في وقت سابق من وقوع مجازر جديدة في الشمال السوري ، كما طالبت الأطراف الضامنة بتحمل مسؤولياتها في تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.
==========================
المدينة :مقتل سيدة بقصف لقوات النظام السوري على إدلب
تم نشره السبت 23rd شباط / فبراير 2019 08:52 مساءً
المدينة نيوز :- قتلت سيدة سورية، السبت، في قصف شنته قوات النظام على منطقة "خفض التصعيد"، شمال غربي البلاد، في انتهاك متجدد لاتفاق "سوتشي".
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، على موقعها الرسمي، إن سيدة٬ قُتلت جراء قصف راجمة صواريخ تابعة لقوات النظام السوري على مدينة خان شيخون بالريف الجنوبي لمحافظة إدلب.
وتشكل محافظة إدلب مع ريف حماة الشمالي وريف حلب الغربي منطقة "خفض تصعيد" بموجب اتفاق أبرم في سبتمبر/أيلول 2017 بين تركيا وروسيا وإيران في أستانة عاصمة كازاخستان,وفق الاناضول .
ومنذ بداية العام الجاري تزايدت هجمات قوات نظام بشار الأسد والمجموعات الإرهابية الموالية لإيران على منطقة "خفض التصعيد"، منتهكة اتفاق "سوتشي".
واتفاق سوتشي أبرمته تركيا وروسيا في سبتمبر/أيلول 2018 بهدف تثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وسحبت بموجبه المعارضة أسلحتها الثقيلة من المنطقة التي شملها الاتفاق في 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2018.
==========================
البوابة :سوريا: مقتل 5 مدنيين جراء هجمات لقوات النظام على إدلب
الأحد 24/فبراير/2019 - 05:16 ص
أكدت قوات الدفاع المدني السوري، المعروفة باسم "الخوذات البيضاء"، اليوم مقتل 5 مدنيين وإصابة 5 آخرين جراء 3 هجمات، يُشتبه بقيام الحكومة السورية بتنفيذها، ضد إحدى البلدات الواقعة بمحافظة إدلب شمال سوريا.
وقال الدفاع المدني عبر حسابه على شبكة "تويتر" الاجتماعية إن "خلال الهجوم الأول الذي وقع على أحياء سكنية بمدينة خان شيخون، جنوب إدلب توفيت إحدى السيدات في تمام الـ11:40 بالتوقيت المحلي 09:40 بتوقيت غرينتش.
وبعد وقت قصير، سقطت قذائف مدفعية على بعض الأحياء في المدينة وهو ما تسبب في مقتل ثلاثة مدنيين، من بينهم امرأة وطفل رضيع، وفقاً للمصدر.
وأضافت "الخوذات البيضاء" أن الهجوم الثالث الذي وقع مساء السبت على خان شيخون راح ضحيته أحد المواطنين.
ولم تُبد الحكومة السورية أي ردة فعل تجاه هذه المعلومات.
ووفقاً للدفاع المدني والمرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن هذه الهجمات جاءت بعد يوم واحد من مقتل ستة 6 مدنيين إثر الهجوم الذي قامت به قوات النظام السوري على منطقة معرة النعمان في إدلب.
==========================