الرئيسة \  ملفات المركز  \  متابعة لقاء قمة السبع وامريكا خارج اتفاقية التغير المناخي

متابعة لقاء قمة السبع وامريكا خارج اتفاقية التغير المناخي

29.05.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 28/5/2017
عناوين الملف
  1. عيون :أوكسفام: النهج المتشدد لقمة مجموعة السبع المتأثر بترامب بشأن الهجرة "فضيحة"
  2. شبكة فرسان :أزمات القارة السمراء على طاولة زعماء G7
  3. العرب نيوز :إيطاليا: العلاقات الافريقية تتصدر اجندة قمة مجموعة السبع السَّـبْت المقبل
  4. مصرواي :جينتيلوني: الخلافات مع ترامب تم التعبير عنها بوضوح خلال قمة مجموعة السبع
  5. موزابيك :في قمة السبع: السبسي يحث على دعم دولي استثنائي لتونس
  6. المصري اليوم :قمة مجموعة السبع تمنح ترامب الوقت ليتخذ قرارا بشأن المناخ
  7. اخبار ليبيا :قادة مجموعة السبع ينهون قمتهم بخلاف حول التغير المناخي واتفاق نسبي على التجارة
  8. ايجاز :على هامش قمة السبع .. ترامب وآبي يتفقان على زيادة عقوبات كوريا الشمالية
  9. الوسط :بعد قمة شركة السبع.. إيطاليا بدت معزولة في مشكلة المهاجرين
  10. اخبار ليبيا :ضغوط في “قمة السبع” للتعامل مع أزمة ليبيا
  11. محطة اخبار سوريا :قادة "مجموعة السبع "مستعدون لتشديد العقوبات على روسيا ومختلفون حول التغير المناخي ومتفقون نسبيا على التجارة
  12. قاسيون :الدول السبع مستعدون للعمل مع روسيا بخصوص سوريا
  13. الاقتصادية :خلافات حول قضيتي التجارة والمناخ تهيمن على اجتماعات قادة «السبع»
  14. الاقتصادية :فرنسا ترفض طلبا بريطانيا بالتفاوض التجاري قبل «بريكست»
  15. الاقتصادية :فرنسا ترفض طلبا بريطانيا بالتفاوض التجاري قبل «بريكست»
  16. اليوم السابع :اليابان تؤكد أهمية التعاون مع روسيا والصين لحل قضايا كوريا الشمالية
  17. الوطن العربي :كندا تستضيف قمة “مجموعة السبع” عام 2018 المقبل
  18. ميدان الاخبار :ميركل تصل إلى صقلية وسط ترقب لمفاوضات صعبة في قمة «السبع»
  19. مصر العربية :اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين على هامش "قمة السبع" بإيطاليا
  20. نافذة :العالم : بيان قمة السبع يخلو من وعود مالية محددة لمكافحة الجوع في إفريقيا
  21. ايلاف :توازن القوى يطغى على قمة الدول السبع الكبرى في صقلية
  22. البوابة :قمة السبع تنتهي دون حل لأزمة مهاجري إيطاليا
  23. قاسيون :الدول السبع: هناك فرصة لإنهاء الأزمة المأساوية بسوريا
  24. ميدان الاخبار :«ترامب»: الإرهاب أهم موضوع في قمة مجموعة السبع
  25. بوابة افريقيا :ماكرون يمتدح ترامب رغم الخلاف بمجموعة السبع
  26. الميثاق :البيت الأبيض: ترامب لم يتجاهل رئيس الوزراء الإيطالي في قمة السبع
  27. تي ار تي :نتائج قمة زعماء الدول الصناعية السبع الكبرى
  28. قدس برس :"مجموعة السبع" تدعو روسيا وإيران إلى التدخّل لإنهاء الأزمة السورية
  29. السوسنة :السبسي يشارك في قمة مجموعة الدول السبع الكبار
  30. المال :مجموعة السبع تطالب بحذف مواد التطرف تلقائيا من الإنترنت
  31. خبر 24 :ترامب يخرج واشنطن من اتفاقية باريس في قمة مجموعة السبع
  32. عيون الخليج :الصين تنتقد ما وصفته تدخلا من قمة السبع في قضية بحر الصين الجنوبي والشرقي
  33. الاخبار الان :بكين تتحفظ على بيان ' قمة السبع ' حول بحري الصين الجنوبي والشرقي
 
عيون :أوكسفام: النهج المتشدد لقمة مجموعة السبع المتأثر بترامب بشأن الهجرة "فضيحة"
11:56 ص السبت 27 مايو 2017
إيطاليا - (د ب أ):
ذكرت منظمة "أوكسفام" غير الحكومية، اليوم السبت، أن النهج المتشدد، الذي من المتوقع، أن تتخذه قمة مجموعة السبع بشأن الهجرة، المدفوع بآراء الرئيس الامريكي دونالد ترامب يمثل "فضيحة".
وقال إدموند كايرنز من منظمة (أوكسفام) لوكالة الانباء الالمانية "إنها فضيحة لتلك القمة: أن يأتي زعماء مجموعة السبع هنا في صقلية على عتبة البحر، الذي غرق فيه 1400 شخص هذا العام وحده، ويعودون إلى أوطانهم في تلك الليلة، بدون القيام بأي شيء جاد بشأن ذلك".
وكان يتحدث على هامش حدث، يهدف لYثارة الانتباه، نظمته أوكسفام، ارتدى فيه نشطاء أقنعة زعماء مجموعة السبع، وكانوا يجتمعون على أحد الشواطئ، بالقرب من موقع القمة في مدينة تاورمينا في صقلية.
وكانوا يقفون وراء سور ومعهم لافتات تقول "المراقبة الحدودية" و"لا للتعدي على ممتلكات الغير".
وطبقا لمسودات إعلان مسربة، من المقرر أن يعيد زعماء مجموعة السبع التأكيد على حقوق السيادة للدول لمراقبة حدودها الخاصة ووضع حدود واضحة لمستويات الهجرة، بوصفها عناصر رئيسية لامنها القومي ورخائها الاقتصادي".
يذكر أن طريق الهجرة البحري بين ليبيا وإيطاليا، ينظر إليه منذ سنوات على إنه الأكثر دموية في العالم.
وطبقا لمنظمة الهجرة الدولية، فإن هذا الطريق شهد مقتل 1442 شخصا منذ بداية العام.
========================
شبكة فرسان :أزمات القارة السمراء على طاولة زعماء G7
شبكة الفرسان تستمر اليوم السبت فعاليات قمة قادة الدول السبع الكبرى في صقلية الإيطالية، لليوم الثاني والأخير.
وتشمل فعاليات اليوم الثاني من اجتماع قمة زعماء الدول السبع الكبرى (الولايات المتحدة، بريطانيا، إيطاليا، ألمانيا، فرنسا، كندا، اليابان)، لقاءً مع رؤساء بعض الدول الإفريقية.
وفي افتتاح جلسة فعاليات القمة اليوم قال رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني، "هذا العام جعلنا تطوير العلاقات مع الدول الأفريقية من أولويات القمة.. ولعل اختيار تاورمينا (مكان انعقاد القمة) يظهر كم هو مهم بالنسبة لنا للتفاعل مع هذه الدول".
وتابع باولو قائلا، "نحن موجودون على ساحل البحر المتوسط، الذي يربط بلادنا.. وستتضمن نقاشاتنا اليوم تطوير واستثمار الطاقة البشرية، وتحسين البنية التحتية والمعيشية".
وأشار باولو إلى أن قمة العشرين المقرر عقدها في ألمانيا يجب أن تكون مكملة واستمرارا للعمل لقمة السبع في إيطاليا.
وقدم رؤساء كل من إثيوبيا ونيجيريا والنيجر وكينيا وتونس إلى صقلية تلبية لدعوة إيطاليا بحضورهم القمة، كما حضر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وممثلو البنك الإفريقي للتنمية، وصندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
ومن المتوقع أن يناقش المشاركون في القمة حزمة المساعدات المالية للبلدان الإفريقية لمواجهة التحديات المتنوعة في المنطقة، بما في ذلك سوء التغذية والأوبئة، وكذلك لتهيئة الظروف التي من شأنها أن تساعد على منع تدفقات الهجرة إلى أوروبا.
هذا ووقّع قادة مجموعة الدول السبع الكبرى أمس على وثيقة لمكافحة الإرهاب والتطرف المسلح على مستوى أعلى وذلك في نهاية جلسة عمل عقدت أمس.
========================
العرب نيوز :إيطاليا: العلاقات الافريقية تتصدر اجندة قمة مجموعة السبع السَّـبْت المقبل
العرب نيوز طريقك لمعرفة الحقيقة - اخبر رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني، الْـيَـوْم السَّـبْت إن مجموعة الدول الصناعية السبع أدرجت العلاقات مع إفريقيا على جدول أعمال قمتها.جاء ذلك في كلمة افتتاحية لجلسة تحت عنوان "النهضة والتجديد في إفريقيا" في الْـيَـوْم الثاني من قمة مجموعة السبع، التي تستضيفها إيطاليا.وأكمل جينتيلوني أن "اختيار بلدة تاورمينا (بجزيرة صقلية الإيطالية) وسط البحر المتوسط مكانا لعقد قمة مجموعة السبع، يظهر مدى الأهمية التي نوليها للعلاقات مع إفريقيا"، دون عديد من التوضيح.ولفت إلى أن دول المجموعة ستركز على الشراكة في كافة المجالات مع إفريقيا.وحضر الجلسة إلى جانب قادة المجموعة التي تحتوي الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وكندا وإيطاليا واليابان، زعماء ورؤساء حكومات من إثيوبيا وتونس والنيجر ونيجيريا، وممثلين عن منظمات الأمم المتحدة، وصندوق النقد الدولي، والاتحاد الإفريقي، والتعاون الاقتصادي والتنمية، وبنك التنمية الإفريقي والبنك الدولي.وتستمر القمة عبر جلسة سيجري خلال مناقشة قضايا "الهجرة، والأمن الغذائي، والمساوة بين الجنسين"، وتختتم القمة أعمالها الْـيَـوْم ويصدر ظهور ختامي عنها.
إيطاليا: العلاقات الافريقية تتصدر اجندة قمة مجموعة السبع السَّـبْت المقبل العرب نيوز ينشر لكم جديد الاخبار - ونبدء مع اهم الاخبار ,, إيطاليا: العلاقات الافريقية تتصدر اجندة قمة مجموعة السبع السَّـبْت المقبل - العرب نيوز طريقط لمعرفة الحقيقة. لاتنسي عمل لايك او اعجاب بصفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالعرب نيوز ليصلكم جديد الاخبار.
========================
مصرواي :جينتيلوني: الخلافات مع ترامب تم التعبير عنها بوضوح خلال قمة مجموعة السبع
04:11 م السبت 27 مايو 2017
ذكر رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني، أنه تم التطرق بوضوح تام للخلافات بين الولايات المتحدة وباقي دول مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى خلال قمة المجموعة المنعقدة في صقلية.
وقال جينتيلوني، الذي يترأس المجموعة هذا العام، اليوم السبت في ختام القمة: "هذه الخلافات لا نخفيها، بل تم التعبير عنها بوضوح في نقاشاتنا. لكن النقاش مفيد للغاية دائما".
وذكر جينتيلوني أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو اختيار الشعب الأمريكي ويتعين التعامل معه الآن، وقال: "أمريكا أهم حليفة لنا وستظل كذلك".
========================
موزابيك :في قمة السبع: السبسي يحث على دعم دولي استثنائي لتونس
 27 ماي 2017 15:26
أكّد رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، في كلمة ألقاها اليوم السبت بمناسبة مشاركته في أشغال قمة مجموعة الدول السبع الكبرى، التي التأمت يومي 26 و27 ماي بمدينة تاورمينا الإيطالية، أن "حشد دعم دولي استثنائي وتجسيم الإلتزامات التي تعهدت بها مختلف الأطراف الدولية العمومية والخاصة، في ندوة "تونس 2020"، سيمكن تونس من تحقيق أشواط أكبر في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة".
واستعرض السبسي أمام قادة الاقتصاديات الكبرى في العالم وممثلي الهيئات الدولية والإقليمية، المؤشرات المشجعة لاستعادة النمو الاقتصادي خلال الثلاثي الأول من 2017، مشيرا إلى ضرورة دعم هذه الانتعاشة من خلال توفير الظروف الملائمة للإقلاع الاقتصادي.
وأقر رئيس الجمهورية بأن الشعب التونسي، وخاصة الشباب، ما يزال يواصل التعبير عن مطالبه المشروعة لضمان حياة أفضل وفي مقدمتها الحق في التشغيل قائلا "علينا تقديم إجابات مناسبة وسريعة لشعب نفذ صبره، فخيبة الأمل وخاصة لدى الشباب، تمثل عاملا هاما في عدم الاستقرار".
وأبرز السبسي أنّ التحدي الأكبر لتونس يبقى في تثمين الموارد البشرية، التى تمثل الثروة الحقيقية والمحرك الرئيسي للتجديد، والمراهنة على القدرات البشرية وخاصة الشباب منهم لرفع تحديات القرن 21.
وقال "التشجيع على الإبتكار يندرج ضمن أولويات المخطط الخماسي للتنمية 2016-2020 بهدف تطوير الصادرات ذات القيمة التكنولوجية العالية في السنوات القادمة وتحفيز الإستثمار اللامادي وتعزيز نسيج المؤسسات الناشطة في مجال التكنولوجيات المتقدمة".
========================
المصري اليوم :قمة مجموعة السبع تمنح ترامب الوقت ليتخذ قرارا بشأن المناخ
سفن داي نيوز أتفق قادة قمة مجموعة السبع أن تصدر القمة إعلانا يتضمن إعطاء الرئيس ترامب وقتا ليقرر بشأن التغير المناخي. فيما حضر ترامب متأخرا بشكل لافت بختام القمة واعتبرالإرهاب أهم موضوع تمت مناقشته في اليوم الثاني للقمة.اعتبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مكافحة الإرهاب أهم موضوع في قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى المنعقدة في صقلية.
وكتب ترامب على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، اليوم السبت أن النقاشات تدور حول الكثير من الموضوعات المهمة للغاية، مضيفا أن «الإرهاب يأتي على رأس القائمة». في المقابل، يرى قادة مجموعة السبع من الأوروبيين أن حماية المناخ والهجرة من الموضوعات الأكثر إلحاحا في القمة، وهي قضايا توجد بشأنها خلافات كبيرة مع الولايات المتحدة ولم يتم تجاوزها خلال القمة. وذكر دبلوماسيون أن قمة مجموعة السبع المنعقدة في إيطاليا ستصدر إعلانا يقبل بأنه يتعين على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخاذ قرار بشأن التغير المناخي.
وقال أحد الدبلوماسيين إنه في البيان الرسمي الختامي، سوف تؤكد كل دول مجموعة السبع باستثناء الولايات المتحدة، مجدا على التزامها باتفاقية باريس بشأن الاحترار العالمي، وسوف يتم إعطاء «وقت» للولايات المتحدة لتتخذ قرارا في هذا الصدد. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أبدى رغبة واضحة في عدم الاستماع إلى كلمة رئيس الوزراء الإيطالي باولو جنتيلوني، اليوم السبت، في ختام قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى المنعقدة في جزيرة صقلية الإيطالية. جاء ذلك عندما لم يضع ترامب سماعة الأذن للترجمة الفورية، أثناء الكلمة التي ألقاها جنتيلوني بالإيطالية في حضور ممثلي خمس دول أفريقية.
وبخلاف ذلك، حضر ترامب إلى الجلسة متأخرا بشكل لافت. وأعرب جنتيلوني عن تأييده لتركيز قمة مجموعة العشرين المقبلة في هامبورغ بألمانيا، على العلاقات مع أفريقيا. واضطرت إيطاليا إلى سحب خطة شاملة للتغلب على أزمة اللاجئين بصورة أفضل بناء على طلب الولايات المتحدة. وكانت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) علمت أن المفاوضين الأمريكيين أصروا على قبول فقرتين فقط من الخطة وإدخالهما في البيان الختامي للقمة، وهما فقرتان تؤكدان على تأمين الحدود وتأكيد الجوانب الأمنية. وكانت إيطاليا راغبة هي ودول أخرى في المجموعة في إعلان يركز على الجوانب الإيجابية والفرص، التي تتيحها الهجرة أمام تلك الدول، مثل حقوق اللاجئين وحمايتهم من الاستغلال.
========================
اخبار ليبيا :قادة مجموعة السبع ينهون قمتهم بخلاف حول التغير المناخي واتفاق نسبي على التجارة
تم النشر منذُ 15 ساعةمصدر الخبر / وكالة انباء التضامناضف تعليقاً26 زيارة
 دعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم السبت تعهدا بمحاربة إجراءات الحماية التجارية بضغوط من حلفاء بلاده لكنه رفض التصديق على اتفاق عالمي حول التغير المناخي وقال إنه بحاجة للمزيد من الوقت لاتخاذ قرار بشأنه.
ووضعت قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى ترامب في مواجهة قادة ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وكندا واليابان بشأن عدد من القضايا مما تسبب في شعور دبلوماسيين أوروبيين بالإحباط لاضطرارهم للعودة لقضايا كانوا يأملون أنها حسمت منذ فترة طويلة.
وقال ترامب، الذي وصف ارتفاع درجة حرارة الأرض من قبل بأنه خدعة، في تغريدة على تويتر إنه سيتخذ قرارا بشأن اتفاق باريس للمناخ الموقع في 2015 للحد من انبعاثات الكربون الأسبوع المقبل وذلك بعد أن أجرى مناقشات مطولة مع شركائه في مجموعة السبع.
وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للصحفيين “المناقشات عن المناخ بأكملها كانت صعبة جدا يمكن أن نقول إنها كانت غير مرضية جدا… ليس هناك إشارات عما إذا كانت الولايات المتحدة ستبقى في اتفاق باريس أم لا”.
لكن خرجت القمة بارتياح نسبي بسبب موافقة ترامب على صياغة في البيان الختامي للقمة الذي تعهد بمحاربة إجراءات الحماية التجارية ويلزم الجميع بنظام تجاري دولي مؤسس على قواعد.
وقال دبلوماسي أوروبي طلب عدم ذكر اسمه “في النهاية أقنعناهم بوضع محاربة إجراءات الحماية التجارية في البيان الختامي وكان ذلك خطوة للأمام”.
وكانت إيطاليا الدولة المستضيفة للقمة تأمل في أن تركز على أزمة الهجرة في أوروبا والمشكلات في أفريقيا المجاورة.
لكن الانقسامات الداخلية بين دول المجموعة والتفجير الانتحاري الذي استهدف مانشستر في بريطانيا يوم الاثنين وقتل 22 شخصا جعلت موضوعات أخرى تطغى على جدول الأعمال الإيطالي. لكن قادة خمس دول أفريقية انضموا يوم السبت للقادة العالميين لمناقشة إمكانيات قارتهم.
وحث محمد إيسوفو رئيس النيجر المجموعة على اتخاذ إجراءات عاجلة لحل الأزمة في ليبيا وهي نقطة انطلاق مئات الآلاف من المهاجرين الطامحين لحياة أفضل في أوروبا. وانتقد أيضا القادة لعدم وفائهم بتعهدات بتقديم مساعدات لمحاربة الفقر في مناطق الغرب الأفريقي. وقال “بالتنمية فقط سنمنع الهجرة غير الشرعية”.
وجاء البيان الختامي في ست صفحات فقط مقارنة ببيان العام الماضي الذي جاء في 32 صفحة إذ قال دبلوماسيون إن القادة أرادوا وثيقة مبسطة لمساعدتهم في الوصول إلى عدد أكبر من الناس.
وبعد مناقشات مطولة شمل البيان تهديدا منفصلا ورد في بيان العام الماضي باتخاذ إجراءات إضافية ضد روسيا إذا اقتضت الحاجة لتدخلها في أوكرانيا.
وقال دبلوماسيون إن توافقا أكبر ظهر بين قادة المجموعة بشأن قضايا دولية أخرى مثل سوريا وكوريا الشمالية.
========================
ايجاز :على هامش قمة السبع .. ترامب وآبي يتفقان على زيادة عقوبات كوريا الشمالية
05:43 م الجمعة 26 مايو 2017
اتفق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ورئيس الوزراء اليابانى شينزو آبي، اليوم الجمعة، على زيادة العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية وسط مخاوف من أن تقوم الدولة الديكتاتورية بتطوير برنامجها للأسلحة النووية.
وذكر بيان صدر عن البيت الأبيض بعد اجتماع ترامب وآبى على هامش قمة مجموعة السبع في صقلية، إن الولايات المتحدة تعهدت بالتعاون مع حليفتيها اليابان وكوريا الجنوبية : "لزيادة الضغط على كوريا الشمالية، وتوضيح أن المسار الحالي لكوريا الشمالية لن يستمر".
وذكر البيان ان البلدين سيعملان على من اجل تحديد "الكيانات التي تدعم برامج الصواريخ البالستية والنووية في كوريا الشمالية" وذلك لفرض المزيد من العقوبات.
واتفق الزعيمان على تعزيز التعاون الدفاعي بينهما في المنطقة.
ولا يزال الوضع العسكري في شبه الجزيرة الكورية متوترا بعد أن قامت بيونج يانج بإطلاق صواريخ مختلفة في الأشهر الأخيرة.
وحذر ترامب من أن الولايات المتحدة قد تتخذ اجراء أحادي الجانب ضد كوريا الشمالية ردا على ذلك.
========================
الوسط :بعد قمة شركة السبع.. إيطاليا بدت معزولة في مشكلة المهاجرين
صحيفة الوسط - اختارت إيطاليا استضافة قمة شركة السبع في تاورمينا التي تقع على تل صخري مطل على البحر المتوسط للفت الأنظار إلى مشكلة المهاجرين حيث استقبلت إيطاليا مئات الآلاف من المهاجرين القادمين من أفريقيا بحرا للبحث عن حياة أفضل في أوروبا.
لكن زعماء العالم الأن السبت لم يقدموا شيئا يذكر لمساعدة إيطاليا في التعامل مع مشكلة المهاجرين الذين يتدفقون على سواحلها.
وقد كانت روما تأمل في إقناع الدول الصناعية الكبرى بفتح قنوات شرعية أضخم للهجرة مع تركيز الانتباه على الأمن الغذائي للحد من مجموع الأشخاص الذين يخاطرون بالتوجه إلى أوروبا عبر البحر.
لكن هذه الخطة ماتت قبل أن تبدأ القمة التي استمرت يومين بعد أن عبرت الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان عن عدم رغبتها في الالتزام بمبادرات جديدة كبرى تتعلق بمسألة الهجرة.
وتضمن البيان الختامي للقمة التزامات متوسطة المدى لدعم الاقتصاد في الدول الأفريقية ودعم الزراعة المستدامة لكن البيان ركز بدرجة أكبر على حاجة كل بلد لحماية أمنه القومي لا على كيفية الحد من الهجرة.
وتتعرض إيطاليا لضغوط متزايدة بعد أن رفض شركاؤها في الاتحاد الأوروبي إعادة توطين أعداد كبيرة من طالبي اللجوء كما أغلقت بعض تلك الدول حدودها الجنوبية لمنع دخول المهاجرين إليها وهو ما يعني إِدامَة وجودهم في إيطاليا.
ويعيش في إيطاليا في مخيمات أضخم من 175 ألفا من طالبي اللجوء. وبلغ مجموع الذين وصلوا إليها عبر البحر هذا العام رقما قياسيا. وشهدت هذه المسألة جدلا ساخنا بين السياسيين قبل الانتخابات العامة المزمعة خلال عام.
وعلى مدار الأيام العشرة الماضية جرى إنقاذ نحو عشرة آلاف مهاجر قبالة الساحل الليبي بينما لاقى العشرات منهم حتفهم بينهم أطفال.
برجاء اذا اعجبك خبر بعد قمة شركة السبع.. إيطاليا بدت معزولة في مشكلة المهاجرين قم بمشاركتة الخبر على مواقع التواصل الإجتماعي . يمكنك ايضا متابعة كافة الاخبار عن طريق فيسبوك وتويتر .
========================
اخبار ليبيا :ضغوط في “قمة السبع” للتعامل مع أزمة ليبيا
 قناة 218  ليبيا 218  منذ 13 ساعة  0 تعليق  57  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
قالت وكالة الصحافة الفرنسية “ا ف ب”، السبت، إن دولا جارة لليبيا مارست ضغوطا على دول مجموعة السبع للعمل على وقف الأزمة الراهنة التي بدأت تؤثر على محيطها من الدول.
وعقدت قمة مجموعة الدول السبع في إيطاليا الجمعة، ودعت الدول المشاركة فيها إلى القيام بـ”حوار سياسي شامل ومصالحة وطنية” في ليبيا. وقالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في القمة إن ارتباط انتحاري مانشستر بليبيا “يسلط الضوء بدون شك على هذه المساحة الواسعة بدون حكم عند تخوم أوروبا”.
وأضافت ماي أنه وبالاعتماد على ذلك يجب مضاعفة الدعم للجهود الأممية الرامية إلى جلوس كل الأطراف الليبية على طاولة حوار، والعمل على توفير الإمكانيات وتخفيف التهديد الإرهابي في ليبيا.
من جهته، اعتبر الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي خلال اجتماع السبت على هامش القمة، أن مكافحة الجماعات المسلحة في ليبيا قد يستغرق “أشهرا طويلة لتأمين الاستقرار”.
========================
محطة اخبار سوريا :قادة "مجموعة السبع "مستعدون لتشديد العقوبات على روسيا ومختلفون حول التغير المناخي ومتفقون نسبيا على التجارة
عربي ودولي
 2017-05-28 -
المصدر : وكالات
أعربت مجموعة "السبع الصناعية" الكبرى عن استعدادها لتشديد العقوبات المفروضة ضد روسيا إذا ما استمرت في "التخلف عن تنفيذ اتفاقات مينسك" للتسوية في أوكرانيا.
وفي بيانهم الختامي الصادر عن قمتهم المنتهية في إيطاليا أمس، كتب قادة المجموعة: "قد نرفع العقوبات عن موسكو إذا ما نفذت التزاماتها، إلا أننا ورغم ذلك مستعدون لفرض قيود إضافية تطال العلاقات مع روسيا وتزيد عليها كلفة مواقفها إذا ما اقتضت الضرورة ذلك".
وأعربت المجموعة في ختام بيانها عن استعدادها للتعاون مع روسيا بما يخدم فض الأزمات الإقليمية.
وسبق لوزير الخارجية الإيطالي أنجيلينو ألفانو وأكد اليوم أن "السبع الصناعية" قد أقرت بضرورة الحوار مع موسكو لتسوية الأزمات الدولية وتبني الردود الموحدة لمواجهة تحديات المرحلة.
وقال: "أقرّت الدول "السبع الصناعية" الكبرى بضرورة الحوار مع موسكو والتعاون المشترك معها في صياغة الحلول اللازمة لفض الأزمات الدولية ومواجهات التحديات المعاصرة وفي مقدمتها الإرهاب".
وأضاف: "إلا أن هذه الضرورة لا تقتضي الحد من الضغوط الممارسة على روسيا لتتحمل مسؤولياتها في إطار الأزمة الأوكرانية التي اضطرت مجموعة "السبع الصناعية" لفرض حزمة من القيود على العلاقات مع موسكو في مختلف المحافل
ودعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم السبت تعهدا بمحاربة إجراءات الحماية التجارية بضغوط من حلفاء بلاده لكنه رفض التصديق على اتفاق عالمي حول التغير المناخي وقال إنه بحاجة للمزيد من الوقت لاتخاذ قرار بشأنه.
ووضعت قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى ترامب في مواجهة قادة ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وكندا واليابان بشأن عدد من القضايا مما تسبب في شعور دبلوماسيين أوروبيين بالإحباط لاضطرارهم للعودة لقضايا كانوا يأملون أنها حسمت منذ فترة طويلة.
وقال ترامب، الذي وصف ارتفاع درجة حرارة الأرض من قبل بأنه خدعة، في تغريدة على تويتر إنه سيتخذ قرارا بشأن اتفاق باريس للمناخ الموقع في 2015 للحد من انبعاثات الكربون الأسبوع المقبل وذلك بعد أن أجرى مناقشات مطولة مع شركائه في مجموعة السبع.
وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للصحفيين "المناقشات عن المناخ بأكملها كانت صعبة جدا يمكن أن نقول إنها كانت غير مرضية جدا... ليس هناك إشارات عما إذا كانت الولايات المتحدة ستبقى في اتفاق باريس أم لا".
لكن خرجت القمة بارتياح نسبي بسبب موافقة ترامب على صياغة في البيان الختامي للقمة الذي تعهد بمحاربة إجراءات الحماية التجارية ويلزم الجميع بنظام تجاري دولي مؤسس على قواعد.
وقال دبلوماسي أوروبي طلب عدم ذكر اسمه "في النهاية أقنعناهم بوضع محاربة إجراءات الحماية التجارية في البيان الختامي وكان ذلك خطوة للأمام".
وكانت إيطاليا الدولة المستضيفة للقمة تأمل في أن تركز على أزمة الهجرة في أوروبا والمشكلات في أفريقيا المجاورة.
لكن الانقسامات الداخلية بين دول المجموعة والتفجير الانتحاري الذي استهدف مانشستر في بريطانيا يوم الاثنين وقتل 22 شخصا جعلت موضوعات أخرى تطغى على جدول الأعمال الإيطالي. لكن قادة خمس دول أفريقية انضموا يوم السبت للقادة العالميين لمناقشة إمكانيات قارتهم.".
وجاء البيان الختامي في ست صفحات فقط مقارنة ببيان العام الماضي الذي جاء في 32 صفحة إذ قال دبلوماسيون إن القادة أرادوا وثيقة مبسطة لمساعدتهم في الوصول إلى عدد أكبر من الناس.
وقال دبلوماسيون إن توافقا أكبر ظهر بين قادة المجموعة بشأن قضايا دولية أخرى مثل سوريا وكوريا الشمالية
========================
قاسيون :الدول السبع مستعدون للعمل مع روسيا بخصوص سوريا
الأحد 28 آيار 2017
وكالات(قاسيون)-دعا قادة مجموعة السبع كلاً من روسيا وإيران إلى استخدام نفوذهما على النظام السوري من أجل وقف المأساة في سوريا، وأكدوا استعدادهم للعمل مع روسيا في حل الصراع في سوريا «إذا كانت مستعدة لاستخدام نفوذها إيجابيا».
حيث دعى القادة إيران وروسيا «أن يبذلوا قصارى جهدهم لاستخدام هذا النفوذ لوقف هذه المأساة، بدءا بتنفيذ وقف حقيقي لإطلاق النار، ووقف استخدام الأسلحة الكيميائية».
إضافة لـ «ضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفوري ودون معوقات إلى جميع المحتاجين، والإفراج عن أي أشخاص محتجزين تعسفا، فضلا عن السماح بحرية الوصول إلى سجونها».
وعبر الزعماء عن «الأمل في أن يساهم اتفاق أستانا بفعالية في وقف تصعيد العنف» في سوريا
وأكدوا على أنهم مستعدون للعمل مع روسيا في حل الصراع في سوريا عبر تسوية سياسية «إذا كانت موسكو مستعدة لاستخدام نفوذها إيجابيا».
جاء ذلك في البيان الختامي للقمة التي انعقدت على مدار يومي أمس الجمعة واليوم السبت، في مدينة تاورمينا الإيطالية (جنوب)، وشارك فيها قادة أمريكا واليابان وألمانيا وفرنسا وكندا وبريطانيا وإيطاليا.
========================
الاقتصادية :خلافات حول قضيتي التجارة والمناخ تهيمن على اجتماعات قادة «السبع»
 الاحد 28 مايو 2017
اختتم قادة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى أعمال قمتهم أمس وسط محاولات مستميتة لتبديد الخلافات بينهم حول قضايا مثل المناخ والتجارة، بعد يوم عمل لم يسمح بدفع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الى تليين مواقفه.
وبحسب "رويترز"، فقد توصل رؤساء دول وحكومات مجموعة السبع المجتمعون في قمة في تاورمينا في جزيرة صقلية الإيطالية، بالتأكيد إلى أرضية تفاهم حول عدد من القضايا، بدءا بمكافحة الإرهاب بعد اعتداء مانشستر، لكن مفاوضاتهم شهدت "خلافات" حول قضايا أخرى مثل تبدل المناخ.
ومن جهتها قللت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من حجم الخلاف بين الدول الصناعية السبع الكبرى حول سياسة اللاجئين، في البيان الختامي للقمة، التي اختتمت أعمالها في تاورمينا في جزيرة صقلية الإيطالية.
وأعربت ميركل عن أسفها أن سياسة اللاجئين، في البيان الختامي، لم تحتل المساحة التي كانت ترغب فيها الدولة المضيفة إيطاليا، لكنها اعتبرت أن الاتفاق في البيان الختامي "معقول".
وأوضحت ميركل أن النص يظهر أن "اللاجئين لهم حقوق إنسانية تماما مثل كل الآخرين، ونحن نعرف بطبيعة الحال أنه يتعين علينا أن نحمي حدودنا"، مضيفة أنه تم التأكيد "على أننا طبعا يتعين علينا مكافحة الهجرة غير المشروعة، لكن في الوقت نفسه علينا أن نأخذ مصالح وحقوق هؤلاء الناس على محمل الجد"، ولفتت إلى أن إيطاليا كرئيس للقمة، كانت ترغب في إضافة المزيد في هذا الموضع " ونحن أيضا أيدناها في ذلك".
يشار إلى أن المشروع الإيطالي الخاص بالحديث في البيان الختامي عن المصادقة على اتفاقية مشتركة " للهجرة المنظمة"، وتأكيد الجوانب الإيجابية في الهجرة، كان قد فشل بسبب الرفض من جانب الولايات المتحدة التي ركزت بالدرجة الأولى على الجوانب الأمنية.
من جهة أخرى، ذكر دبلوماسيون أن البيان الختامي لقمة مجموعة السبع في إيطاليا يحتوي على إشارة "للحرب ضد سياسة الحماية"، وتتسم هذه القضية بالحساسية، نظرا لأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب شكك في سياسات التجارة الحرة، ولا سيما التي تدافع عنها مجموعة السبع بشكل تقليدي.
وأكدت قمة مجموعة السبع التزام المجموعة بمحاربة سياسة الحماية، لكنها تعهدت أيضا بالوقوف ضد "الممارسات التجارية غير العادلة"، وجاء في إعلان قمة المجموعة: "نعترف بأن التجارة الحرة والعادلة التي تعود بالنفع على الجانبين والاستثمار، من المحركات الرئيسية للنمو وتوفير وظائف. ومن ثم، نؤكد مجددا التزامنا بإبقاء أسواقنا مفتوحة، ومحاربة سياسة الحماية، بينما نقف بشكل صارم ضد جميع سياسات التجارة غير العادلة".
وأضاف البيان الختامي "في الوقت نفسه، نعترف بأن التجارة لا تعمل دائما لصالح الجميع. لهذا السبب، نلتزم بتبني سياسات مناسبة، حتى يتسنى لجميع الشركات والمواطنين تحقيق أكبر استفادة من الفرص التي يقدمها لهم الاقتصاد العالمي".
إلى ذلك، قال الرئيس الأمريكي، في تغريدة، على حسابه على تويتر أمس إن بلاده ستقرر الأسبوع المقبل الالتزام باتفاق باريس بشأن التغير المناخي أو الانسحاب منه.
وعقد قادة الدول السبع لقاء صباح أمس مع رؤساء خمس دول إفريقية هي النيجر ونيجيريا وإثيوبيا وكينيا وتونس، وجعلت إيطاليا التي تتولى رئاسة المجموعة حاليا، من إفريقيا واحدة من أولوياتها.
ومجموعة السبع هي منتدى غير رسمي حول الحكم العالمي، مؤلفة من الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا واليابان، وكان انتخاب ترمب العام الماضي بناء على جدول أعمال بشأن سياسة الحماية والتشكك تجاه تغير المناخ، قد جعله غالبا في خلاف مع الدول الأعضاء.
وفي بيان رسمي نهائي، أعادت جميع دول مجموعة السبع، باستثناء أمريكا، تأكيد التزامها باتفاق باريس ضد الاحتباس الحراري و"إعطاء مهلة" لأمريكا لاتخاذ قرار حول القضية.
وأكد المصدر أن الرئيس الأمريكي تمسك بموقفه في اليوم الأول من القمة التي تعقد في مدينة تاورمينا الإيطالية، وتابع "إنه وضع يحظى بموافقة الجميع، عدا ترمب" يتعين معه أن تساند مجموعة السبع اتفاق باريس.
وعلى صعيد آخر، ذكر دبلوماسيون على هامش قمة مجموعة السبع في إيطاليا أن القضايا الوحيدة التي لا يزال يتعين على زعماء مجموعة السبع التوصل لاتفاق بشأنها هي قضيتا روسيا والتجارة.
وذكر دبلوماسي أنه بالنسبة للتجارة "من الواضح أنه ليس هناك أي اتفاق بعد " فيما يتعلق بقضية سياسة الحماية، في حين أنه بالنسبة لروسيا، يتفاوض الزعماء حول الصياغة، بشأن احتمال فرض مزيد من العقوبات ضد موسكو.
واعتبر الرئيس الأمريكي، مكافحة الإرهاب أهم موضوع في قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، وكتب ترمب، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن النقاشات تدور حول كثير من الموضوعات المهمة للغاية، مضيفا أن "الإرهاب يأتي على رأس القائمة".
وفي المقابل، يرى قادة مجموعة السبع من الأوروبيين أن حماية المناخ والهجرة من الموضوعات الأكثر الحاحا في القمة، وهي قضايا توجد بشأنها خلافات كبيرة مع الولايات المتحدة ولم يتم تجاوزها خلال القمة.
وبشأن هذه النقطة، ما زال الوضع على حاله على الرغم من جهود الأوروبيين (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي) ومعهم اليابان وكندا لتغيير موقف الولايات المتحدة.
والأمر الوحيد المؤكد هو أن الولايات المتحدة تريد التفكير في ما ستفعله باتفاقية باريس حول المناخ التي يفترض أن تسمح بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحترار، بينما تؤكد الدول الست الأخرى في المجموعة التزامها بتطبيقه.
وقال غاري كون المستشار الاقتصادي لترمب إن وجهة نظر الرئيس الأمريكي تتطور وقد جاء إلى هنا لأخذ العلم، لكن الوفود الأخرى بدت أكثر تشكيكا، بينما رسم هربرت ريموند ماكماستر بسرعة حدود هذا الانفتاح.
وأضاف ماكماستر أن هناك أمرا لن يتغير أبدا وهو أنه سيتخذ قراراته وفق ما يعتقد أنه الأمر الأفضل للأمريكيين. وتحدثت ميركل المدافعة الشرسة عن اتفاقية باريس، أمام الصحافيين عن "محادثات صاخبة" حول المناخ، معترفة بأنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاق بشأن عدد من المسائل.
والقضية الشائكة الأخرى هي التجارة الدولية ودورها في نمو الاقتصاد العالمي، وهنا أيضا، تبقى مواقف الولايات المتحدة والدول الأخرى الأعضاء في مجموعة السبع متباعدة ولم يخرج أي نص لحل وسط.
وبطلب من اليابان، سيسعى قادة المجموعة أيضا إلى التفاهم على موقف حازم حيال كوريا الشمالية بعد تجارب إطلاق الصواريخ البالستية التي قامت بها، وحول هذه النقطة، أكد ترمب لرئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أن "المشكلة الكورية الشمالية ستحل".
========================
الاقتصادية :فرنسا ترفض طلبا بريطانيا بالتفاوض التجاري قبل «بريكست»
 الاحد 28 مايو 2017
رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس خلال قمة مجموعة السبع في تاورمينا الإيطالية طلب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي التفاوض حول اتفاقية تجارية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا قبل "بريكست".
وكررت ماي في اللقاء الثنائي الأول بينها وبين ماكرون على هامش القمة رغبتها في إطلاق مفاوضات من أجل توقيع اتفاقية تجارية مستقبلية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بالتزامن مع المفاوضات حول خروج بلادها من التكتل ودون انتظار تسوية المسائل الحساسة المتعلقة بالفاتورة المالية لعملية "بريكست" وحقوق الرعايا الأوروبيين المقيمين في بريطانيا. ونقلت "الفرنسية"، عن رئيسة الوزراء البريطانية قولها للصحافيين "فيما يتعلق بـ "بريكست" أقول بوضوح إن المعاهدة الأوروبية تنص على مهلة عامين من أجل التفاوض حول الخروج والعلاقات المستقبلية مع الاتحاد الأوروبي. وبعد خروجنا، من المهم أن نعلم أنه ليس فقط شروط الخروج وما ستكون عليه العلاقة المستقبلية بما فيها التجارية".
وجددت ماي تأكيد رغبتها في توضيح وضع السكان الأوروبيين في المملكة المتحدة والعكس في أقرب وقت ممكن، إلا أن ماكرون اكتفى بالقول "إن أوروبا ستكون موحدة في مفاوضات بريكست"، وهذا معناه بحسب الوفد الفرنسي أن باريس ستلتزم الموقف الذي تتخذه الدول الأوروبية الأخرى الذي يقوم على التفاوض أولا حول "بريكست" ثم بعدها على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا.
وأضاف ماكرون أن "فرنسا وبريطانيا ستحافظان على علاقات وثيقة في كل مجالات التعاون الاقتصادي والأمني والدبلوماسي بين بلدينا".
وأطلق تفعيل الحكومة البريطانية في 29 آذار (مارس) الماضي للمادة 50 من معاهدة لشبونة رسميا إجراءات خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي مع مفاوضات تستمر عامين. وفي نيسان (أبريل)، أقر قادة دول الاتحاد الأوروبي بالإجماع المبادئ التوجيهية الكبرى التي ستحدد مسار المفاوضين الأوروبيين خلال عملية "بريكست"، ما يدل على وحدة صفهم في مواجهة بريطانيا.
وفي مطلع أيار (مايو) الحالي، حذر ميشال بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد حول "بريكست" من أن خروج بريطانيا "لن يتم بسرعة ودون ألم"، وكانت ماي قد عقدت لقاء ثنائيا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعرب فيه عن تأييده "بريكست"، وأشار المتحدث باسم ترمب إلى أن المسؤولين أكدا التزامهما تعزيز التجارة بين بريطانيا والولايات المتحدة من خلال اتفاقات تجارية بعد "بريكست".
ويصر الاتحاد الأوروبي على ضرورة تحقيق "تقدم كاف" في ثلاث مسائل أساسية بشأن خروج بريطانيا قبل بدء المحادثات المتعلقة باتفاق تجاري مستقبلي بين الطرفين.
وتتضمن هذه المسائل حقوق مواطني الطرفين، وتسوية القضايا المالية، والحدود الخارجية الجديدة للاتحاد الأوروبي، مع إيلاء اهتمام خاص بجمهورية إيرلندا ومقاطعة إيرلندا الشمالية البريطانية.
لكن بريطانيا تطالب بمناقشة تسوية خروجها من الاتحاد والعلاقة المستقبلية معه بشكل متواز، إلا أن المسألة الأكثر إثارة للخلاف في المحادثات فستكون تكلفة الخروج.
من جهته، حذر وزير خارجية لوكسمبورج جان أسلبورن من من أنه حتى لو خرجت بريطانيا عام 2019 فإنها ستستمر في الوفاء بالتزامات مالية وافقت عليها عندما كانت عضوا في الاتحاد الأوروبي لأعوام. وقال أسلبورن "هذا سيستمر حتى عام 2020، وبالطبع إلى ما بعد ذلك" في إشارة إلى موازنة لسبع سنوات وافقت عليها بريطانيا مع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي عام 2014.
========================
الاقتصادية :فرنسا ترفض طلبا بريطانيا بالتفاوض التجاري قبل «بريكست»
 الاحد 28 مايو 2017
 
رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس خلال قمة مجموعة السبع في تاورمينا الإيطالية طلب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي التفاوض حول اتفاقية تجارية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا قبل "بريكست".
وكررت ماي في اللقاء الثنائي الأول بينها وبين ماكرون على هامش القمة رغبتها في إطلاق مفاوضات من أجل توقيع اتفاقية تجارية مستقبلية بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بالتزامن مع المفاوضات حول خروج بلادها من التكتل ودون انتظار تسوية المسائل الحساسة المتعلقة بالفاتورة المالية لعملية "بريكست" وحقوق الرعايا الأوروبيين المقيمين في بريطانيا. ونقلت "الفرنسية"، عن رئيسة الوزراء البريطانية قولها للصحافيين "فيما يتعلق بـ "بريكست" أقول بوضوح إن المعاهدة الأوروبية تنص على مهلة عامين من أجل التفاوض حول الخروج والعلاقات المستقبلية مع الاتحاد الأوروبي. وبعد خروجنا، من المهم أن نعلم أنه ليس فقط شروط الخروج وما ستكون عليه العلاقة المستقبلية بما فيها التجارية".
وجددت ماي تأكيد رغبتها في توضيح وضع السكان الأوروبيين في المملكة المتحدة والعكس في أقرب وقت ممكن، إلا أن ماكرون اكتفى بالقول "إن أوروبا ستكون موحدة في مفاوضات بريكست"، وهذا معناه بحسب الوفد الفرنسي أن باريس ستلتزم الموقف الذي تتخذه الدول الأوروبية الأخرى الذي يقوم على التفاوض أولا حول "بريكست" ثم بعدها على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا.
وأضاف ماكرون أن "فرنسا وبريطانيا ستحافظان على علاقات وثيقة في كل مجالات التعاون الاقتصادي والأمني والدبلوماسي بين بلدينا".
وأطلق تفعيل الحكومة البريطانية في 29 آذار (مارس) الماضي للمادة 50 من معاهدة لشبونة رسميا إجراءات خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي مع مفاوضات تستمر عامين. وفي نيسان (أبريل)، أقر قادة دول الاتحاد الأوروبي بالإجماع المبادئ التوجيهية الكبرى التي ستحدد مسار المفاوضين الأوروبيين خلال عملية "بريكست"، ما يدل على وحدة صفهم في مواجهة بريطانيا.
وفي مطلع أيار (مايو) الحالي، حذر ميشال بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد حول "بريكست" من أن خروج بريطانيا "لن يتم بسرعة ودون ألم"، وكانت ماي قد عقدت لقاء ثنائيا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعرب فيه عن تأييده "بريكست"، وأشار المتحدث باسم ترمب إلى أن المسؤولين أكدا التزامهما تعزيز التجارة بين بريطانيا والولايات المتحدة من خلال اتفاقات تجارية بعد "بريكست".
ويصر الاتحاد الأوروبي على ضرورة تحقيق "تقدم كاف" في ثلاث مسائل أساسية بشأن خروج بريطانيا قبل بدء المحادثات المتعلقة باتفاق تجاري مستقبلي بين الطرفين.
وتتضمن هذه المسائل حقوق مواطني الطرفين، وتسوية القضايا المالية، والحدود الخارجية الجديدة للاتحاد الأوروبي، مع إيلاء اهتمام خاص بجمهورية إيرلندا ومقاطعة إيرلندا الشمالية البريطانية.
لكن بريطانيا تطالب بمناقشة تسوية خروجها من الاتحاد والعلاقة المستقبلية معه بشكل متواز، إلا أن المسألة الأكثر إثارة للخلاف في المحادثات فستكون تكلفة الخروج.
من جهته، حذر وزير خارجية لوكسمبورج جان أسلبورن من من أنه حتى لو خرجت بريطانيا عام 2019 فإنها ستستمر في الوفاء بالتزامات مالية وافقت عليها عندما كانت عضوا في الاتحاد الأوروبي لأعوام. وقال أسلبورن "هذا سيستمر حتى عام 2020، وبالطبع إلى ما بعد ذلك" في إشارة إلى موازنة لسبع سنوات وافقت عليها بريطانيا مع دول أخرى في الاتحاد الأوروبي عام 2014.
========================
اليوم السابع :اليابان تؤكد أهمية التعاون مع روسيا والصين لحل قضايا كوريا الشمالية
الأحد، 28 مايو 2017 01:03 ص
 أكد رئيس الوزراء اليابانى شينزو آبى أهمية التعاون مع روسيا والصين لحل القضايا المتعلقة ببرنامجى كوريا الشمالية النووى والصاروخي.ونقلت قناة "روسيا اليوم" الليلة عن آبى قوله، خلال مؤتمر صحفى عقد فى ختام قمة السبع الكبار فى إيطاليا، إنه فى حال لم يكن هناك تعاون فى هذه القضايا فإن تهديد الأمن يمكن أن يزداد مثل الأمراض المعدية". ووصف التعاون مع روسيا والصين بالمهم، داعيا إلى الوحدة والعمل.
يأتى ذلك رغم تأكيد مجموعة السبع أنها مستعدة لفرض عقوبات إضافية على روسيا؛ فى إشارة إلى "مسؤوليتها" فى النزاع الأوكراني، لافتة إلى أن رفع العقوبات مرتبط بتنفيذ روسيا لاتفاقات مينسك للسلام التى وقعت فى 2015.
========================
الوطن العربي :كندا تستضيف قمة “مجموعة السبع” عام 2018 المقبل
28 مايو, 2017أحمد علي1 دقيقة
أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو أمس السبت، أن قمة الدول السبع الكبرى (جي7) ستقام عام 2018 المقبل في بلاده بإقليم تشارلفوا.
وذلك في مؤتمر صحفي عقب ختام فعاليات نسخة العام الجاري في جزيرة صقلية.
وقدم ترودو مقطعاً مصوراً لمدينة تشارلفوا، الواقعة شمال منطقة كيوبيك، والتي ستكون مقر انعقاد اجتماعات قمة الدول الصناعية الكبرى، وهي: ألمانيا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا واليابان وبريطانيا.
وقال رئيس الوزراء الكندي، إن هذه القمة تقدم “الفرصة لتأكيد التحالفات مع الشركاء في العالم أجمع، وهو ما يسمح بتحسين أوضاع المواطنين والمجتمعات والاقتصاد”.
========================
ميدان الاخبار :ميركل تصل إلى صقلية وسط ترقب لمفاوضات صعبة في قمة «السبع»
اليوم الجمعة 26 مايو 2017
وصلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى صقلية اليوم الجمعة للمشاركة في قمة مجموعة الدول الصناعية السبعة الكبرى.
ومن المنتظر أن تدور الموضوعات الخلافية بين قادة دول مجموعة السبعة حول تحرير التجارة وحماية المناخ وسياسة الهجرة.
وترى الحكومة الألمانية أن القمة ستكون ناجحة إذا لم يتم اتخاذ قرارات تؤدي إلى نكوص عن الاتفاقيات السارية.
وتتأهب المستشارة الألمانية إلى مفاوضات صعبة في ظل مشاركة أربعة قادة جدد في القمة، وهم: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون ورئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ورئيس الوزراء الإيطالي ومضيف القمة باولو جينتيلوني.
تجدر الإشارة إلى أن ميركل هي أقدم رئيسة حكومة وسط مجموعة السبعة حاليا.
ويمثل تراجع ترامب عن سياسة التجارة والمناخ التي كان يتبعها سلفه باراك أوباما مشكلة للاتفاق الضروري على صيغة البيان الختامي للقمة. ذلك إلى جانب انتقاد ترامب الحاد لفوائض الميزان التجاري الألماني خلال لقائه مع قادة الاتحاد الأوروبي أمس الخميس في بروكسل.
========================
مصر العربية :اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين على هامش "قمة السبع" بإيطاليا
وكالات - رويترز 28 مايو 2017 02:58
اندلعت اشتباكات بين أفراد الشرطة ومحتجين أثناء محاولتهم تجاوز حاجز أمني في ختام مسيرة احتجاجية ضد زعماء الدول السبع الكبرى المجتمعين في جزيرة صقلية يوم السبت.
وانطلقت مسيرة سلمية لمئات المحتجين في شوارع بلدة جارديني ناكسوس الساحلية في الجزيرة الإيطالية، خرجت منها مجموعة بنحو 100 محتج وبدأت في تحدي رجال الشرطة.
 وحاول المتظاهرون الركض على امتداد الشاطئ لكن الشرطة طاردتهم وأطلقت الغاز المسيل للدموع، كما لوحظت سيارة إسعاف تنقل مصابا واحدا على الأقل.
وكانت إيطاليا عززت الإجراءات الأمنية في مواجهة المحتجين، الذي اتهموا قادة الدول المجتمعين، بتجاهل مصالح المواطنين.
 وكان من المقرر مشاركة نحو 3500 شخص في الاحتجاج، لكن عدد المشاركين جاء أقل من ذلك بكثير.
========================
نافذة :العالم : بيان قمة السبع يخلو من وعود مالية محددة لمكافحة الجوع في إفريقيا
نافذة على العالم - أنهت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، السبت، قمتها في مدينة تاورمينا بجزيرة صقلية الإيطالية، دون أن يتضمن بيانها الختامي، وعودا مالية محددة لمكافحة أزمة الجوع الحادة في أفريقيا.
واكتفت المجموعة، في بيانها الصادر اليوم السبت، بالقول إن دول المجموعة عازمة على أن " تدعم بقوة" دعوة الأمم المتحدة إلى توفير أكثر من 6.9 مليار دولار لمكافحة الجوع.
يذكر أنه لم يتوافر من هذا المبلغ حتى الآن سوى 30% فقط.
وأعربت المجموعة في بيانها عن "قلقها العميق" حيال أزمة الغذاء الناشئة عن الصراعات وزعزعة الاستقرار، ونوهت إلى أن هناك نحو 20 مليون شخص مهددون بمجاعات في جنوب السودان والصومال واليمن ونيجيريا.
في المقابل، أعربت منظمات إغاثية في مجال التنمية، عن الشعور بخيبة الأمل، وقال يورن كالينسكي من منظمة أوكسفام إن مجموعة السبع " لم تضطلع في هذا الشأن بمسؤوليتها ودورها القيادي، إذ لابد من طرح أرقام محددة على الطاولة".
وفي سياق متصل، قالت مارفين ماير من منظمة (وورلد فيجين)، إن القمة لم تقدم حلولا للمشاكل العالمية، مضيفا أن "الكثير من الأطفال في الدول المتأثرة بالمجاعات لم ينجوا خلال هذين اليومين".
========================
ايلاف :توازن القوى يطغى على قمة الدول السبع الكبرى في صقلية
شهدت قمة الدول الصناعية السبع الكبرى، التي اختتمت فعالياتها اليوم في جزيرة صقلية الايطالية، بعض الخلافات مع الولايات المتحدة الأميركية فيما يتعلق بعدة قضايا تأتي على رأسها قضية التغير المناخي، حيث رفضت واشنطن، على خلاف الدول الستة الأخرى، التوقيع على اتفاق باريس الخاص بالمناخ الموقع في العام 2015.
وفي تقرير لها بعنوان "توازن القوى: نسخة خاصة من قمة الدول السبع الكبرى"، أفادت وكالة بلومبيرغ بأن قمة هذا العام شهدت بعض التحولات بالاتساق مع وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، حيث جاءت مشاركته في تلك القمة لتغير الكثير، منوهةً إلى أن تأثير مشاركة ترامب في القمة يمكن أن يقاس بعدد الصفحات التي احتاجتها القمة لوضع اتفاقاتها، حيث تمت الاستعانة هذا العام بـ 6 صفحات فقط مقارنة بـ 32 صفحة أساسية و23 أخرى مرفقة في قمة العام الماضي.
وبدا من الواضح أن القمة التي عقدت العام الماضي في اليابان كانت تُعَبِّر عن حقبة أخرى، خاصة وأن ترامب حينها لم يكن سوى مرشح لانتخابات الرئاسة الأميركية، ولم تكن المملكة المتحدة قد صوتت بعد بخصوص خروجها من الاتحاد الأوروبي، وكان ما يزال رئيس الوزراء البريطاني، دافيد كاميرون، في منصبه. كما أن الاتفاق على فوائد التجارة الحرة أو مكافحة التغيرات المناخية كان مأخوذاً بعين الاعتبار.
وقد بلغ اجمالي عدد الكلمات التي وردت في بيان القمة الختامي والوثائق المرتبطة به 8614 كلمة، في ظل وجود انقسامات بشأن التغير المناخي والتجارة، علماً بأن أقصر بيان صدر عن القمة كان في النسخة الأولى عام 1975 بعدد كلمات قدره 1129 كلمة، فيما كان الأطول عام 2004 بإجمالي عدد كلمات قدره 38517 كلمة.
ومن ضمن الأمور التي رصدتها بلومبيرغ مغادرة ترامب وتوجهه إلى بلاده من دون أن يعقد مؤتمراً صحافياً، ليسجل بذلك تدهوراًً جديداً في علاقته الشائكة مع الإعلام.
ومن ضمن التوصيات التي خرجت بها القمة التشديد على ضرورة التصدي للإرهاب من خلال الشبكة العنكبوتية، حيث طالب قادة القمة العملاقتين غوغل وفايسبوك وغيرهما من الشركات بضرورة بذل جهود كبيرة لإزالة المحتوى المتطرف والمساعدة في منع الهجمات الإرهابية. ونبهت رئيسة وزراء بريطانيا، تيريزا ماي، خلال القمة، إلى أن المعركة بدأت تنتقل من ساحات القتال إلى الإنترنت.
وفي خطوة استثنائية، اتضح، وفق ما ورد في البيان الختامي، أن الولايات المتحدة تُراجِع سياساتها، في حين أن باقي الدول ما تزال ملتزمة بمواقفها تجاه اتفاق باريس.
وسجَّل الرئيس الفرنسي الجديد، ايمانويل ماكرون، حضوراً قوياً بتصريحاته باللغة بالإنكليزية في صقلية، حيث عرض التعاون على رئيسة وزراء بريطانيا في ضوء الهجوم الإرهابي الذي وقع مؤخراً في مدينة مانشستر، بينما أبقى على دعمه لطلب تيريزا ماي الخاص بإجراء محادثات موازية بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
========================
البوابة :قمة السبع تنتهي دون حل لأزمة مهاجري إيطاليا
اختارت إيطاليا استضافة قمة مجموعة السبع في تاورمينا التي تقع على تل صخري مطل على البحر المتوسط للفت الأنظار إلى أزمة المهاجرين حيث استقبلت إيطاليا مئات الآلاف من المهاجرين القادمين من أفريقيا بحراً للبحث عن حياة أفضل في أوروبا.
لكن زعماء العالم اليوم السبت، لم يقدموا شيئاً يذكر لمساعدة إيطاليا في التعامل مع أزمة المهاجرين الذين يتدفقون على سواحلها.
وكانت روما تأمل في إقناع الدول الصناعية الكبرى بفتح قنوات شرعية أكثر للهجرة مع تركيز الانتباه على الأمن الغذائي للحد من عدد الأشخاص الذين يخاطرون بالتوجه إلى أوروبا عبر البحر.
لكن هذه الخطة ماتت قبل أن تبدأ القمة التي استمرت يومين بعد أن عبرت الولايات المتحدة وبريطانيا واليابان عن عدم رغبتها في الالتزام بمبادرات جديدة كبرى تتعلق بمسألة الهجرة.
وتضمن البيان الختامي للقمة التزامات متوسطة المدى لدعم الاقتصاد في الدول الأفريقية ودعم الزراعة المستدامة لكن البيان ركز بدرجة أكبر على حاجة كل بلد لحماية أمنه القومي لا على كيفية الحد من الهجرة.
وتتعرض إيطاليا لضغوط متزايدة بعد أن رفض شركاؤها في الاتحاد الأوروبي إعادة توطين أعداد كبيرة من طالبي اللجوء كما أغلقت بعض تلك الدول حدودها الجنوبية لمنع دخول المهاجرين إليها وهو ما يعني استمرار وجودهم في إيطاليا.
ويعيش في إيطاليا في مخيمات أكثر من 175 ألفاً من طالبي اللجوء. وبلغ عدد الذين وصلوا إليها عبر البحر هذا العام رقماً قياسياً. وشهدت هذه المسألة جدلاً ساخناً بين السياسيين قبل الانتخابات العامة المزمعة خلال عام.
وعلى مدى الأيام الـ10 الماضية جرى إنقاذ نحو 10 آلاف مهاجر قبالة الساحل الليبي بينما لاقى العشرات منهم حتفهم بينهم أطفال.
 
========================
قاسيون :الدول السبع: هناك فرصة لإنهاء الأزمة المأساوية بسوريا
الأحد 28 آيار 2017
وكالات(قاسيون)-أعلنت مجموعة الدول السبع الاقتصادية أمس السبت في بيان لها اننها تتطلع لحل ينهي «الأزمة المأساوية» في سوريا.
وقال البيان: «بعد ست سنوات من الحرب السورية، تحمل الشعب السوري معاناة هائلة، ونحن نؤمن بأن هناك فرصة لإنهاء هذه الأزمة المأساوية».
وأضاف البيان: «ينبغي ألا يُدخر أي جهد لإنهاء الصراع من خلال عملية سياسية شاملة لكل السوريين تحت رعاية الأمم المتحدة لتنفيذ عملية انتقال حقيقية ذات مصداقية وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 وبيان جنيف».
كما أبدت الدول استعدادها للإسهام في تكاليف إعادة الإعمار في سوريا «حالما تجري عملية انتقال سياسي ذات مصداقية».
جاء ذلك في البيان الختامي للقمة التي انعقدت على مدار يومي أمس الجمعة واليوم السبت، في مدينة تاورمينا الإيطالية، وشارك فيها قادة أمريكا واليابان وألمانيا وفرنسا وكندا وبريطانيا وإيطاليا.
========================
ميدان الاخبار :«ترامب»: الإرهاب أهم موضوع في قمة مجموعة السبع
اليوم السبت 27 مايو 2017
اعتبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مكافحة الإرهاب أهم موضوع في قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى المنعقدة في صقلية.
وكتب ترامب، على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم السبت، أن النقاشات تدور حول الكثير من الموضوعات المهمة للغاية، مضيفا أن «الإرهاب يأتي على رأس القائمة».
وفي المقابل، يرى قادة مجموعة السبع من الأوروبيين أن حماية المناخ والهجرة من الموضوعات الأكثر إلحاحا في القمة، وهي قضايا توجد بشأنها خلافات كبيرة مع الولايات المتحدة ولم يتم تجاوزها خلال القمة.
وبحسب بيانات مصادر دبلوماسية، اليوم، فإن البيان الختامي للقمة سيعلن بوضوح عن أن الولايات المتحدة على عكس الدول الـ6 الأخرى لا تريد الإقرار بصورة واضحة باتفاقية باريس لحماية المناخ.
========================
بوابة افريقيا :ماكرون يمتدح ترامب رغم الخلاف بمجموعة السبع
May 28, 2017
وكالات - بوابة أفريقيا الإخبارية
رغم الخلاف بينهما حول اتفاق المناخ خلال قمة مجموعة السبع في إيطاليا، امتدح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأميركي دونالد ترامب ووصفه بـ"البراغماتي والمنفتح الراغب بالعمل".
وقال ماكرون في مؤتمر صحافي عقده في ختام قمة مجموعة السبع في تاورمينا في إيطاليا "رأيت زعيما لديه قناعات قوية أشاطره قسما منها، مثل تلك المتعلقة بالإرهاب والرغبة بالحفاظ على مواقعنا بين الأمم، كما كانت لدي معه خلافات".
وأضاف الرئيس الفرنسي "كلي أمل بأن يؤكد التزامه (باتفاقات باريس) ولو وفق الوتيرة التي تناسبه"، كما أعتبر أن "تقدما" قد حصل بشأن مسألة المناخ خلال قمة مجموعة السبع بخلاف المستشارة الالمانية انغيلا ميركل التي وجدت ان المحادثات حول هذه النقطة كانت "صعبة وغير مرضية".
وقال ماكرون أيضا "التجربة كانت الأولى سواء بالنسبة إليه أو بالنسبة إلي. لقد أدرك ترامب أهمية هذه المحادثات" ذاهبا إلى حد وصف ترامب بـ"بالشخص المنفتح الراغب في التعامل معنا بالشكل المناسب".
ولم يتطرق ماكرون الى المصافحات الحديدية لترامب له لدى لقائه به الخميس في بروكسل والجمعة في تاورمينا.
كما أكد ماكرون أن ترامب قال له بالفعل إنه كان "مرشحه" للانتخابات الرئاسية الفرنسية، وإنه لم يدعم كما لم يلتق على الإطلاق مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن "رغم زيارتها الطويلة إلى برج ترامب".
========================
الميثاق :البيت الأبيض: ترامب لم يتجاهل رئيس الوزراء الإيطالي في قمة السبع
الميثاق أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لم يتجاهل خطاب رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني في قمة الدول السبع الكبرى في إيطاليا.
وجاء هذا التعليق بعد ان أظهرت لقطات مصورة من القمة جميع المشاركين ممن لا يتحدثون الإيطالية وهم يرتدون سماعات لسماع الترجمة الفورية، ما عدا ترامب، بينما كان جينتيلوني يتحدث الإيطالية.
وعلق المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر على هذه اللقطات قائلا: “كالعادة يرتدي الرئيس سماعة لأذن واحدة لسماع الترجمة في أذنه اليمنى”.
شكرا لكم لمتابعتنا ونعدكم دائما بتقديم كل ما هو افضل .. ونقل الاخبار من كافة المصادر الاخبارية وتسهيل قراءتها لكم . لا تنسوا عمل لايك لصفحتنا على الفيسبوك ومتابعة آخر الاخبار على تويتر . مع تحيات اسرة موقع الميثاق . الميثاق، البيت الأبيض: ترامب لم يتجاهل رئيس الوزراء الإيطالي في قمة السبع، تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بموقعنا ليصلكم جديد الاخبار دائمآ.
========================
تي ار تي :نتائج قمة زعماء الدول الصناعية السبع الكبرى
 ~ 28.05.2017
إستضافت مدينة تاورمينا بجزيرة صقلية الإيطالية قمة رؤساء بلدان و حكومات مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى.
و إتفق الزعماء المشاركون في القمة بشأن مكافحة الإرهاب ، غير أنه تعذر عليهم التوصل إلى وفاق بشأن التغير المناخي.
كما إتفق الزعماء حول المسائل الهامة على صعيد السياسة الخارجية من قبيل المسائل المتعلقة بسوريا و ليبيا و كوريا الشمالية و زيادة العلاقات مع أفريقيا،  كذلك تطابقت آراؤهم بشأن فرض عقوبات جديدة على روسيا في حال عدم وفائها بإلتزاماتها في أوكرانيا.
و جرى في القمة إحراز تقدم جزئي حول مشكلة الهجرة و التجارة الحرة.
فيما تعذر ضمان الوفاق بين الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الست الباقية بشأن مسألة التغير المناخي.
إذ تحافظ الولايات المتحدة الأمريكية على موقفها غير الواضح بشأن موصلة إلتزامها من عدمه بإتفاق باريس للمناخ.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أفاد عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأنه سيتخذ قراره الأخير بهذا الشأن الأسبوع المقبل.
========================
قدس برس :"مجموعة السبع" تدعو روسيا وإيران إلى التدخّل لإنهاء الأزمة السورية
روما - خدمة قدس برس  |  الأحد 28 مايو 2017 - 07:50 ص
دعا قادة "مجموعة السبع" كلاً من روسيا وإيران إلى استخدام نفوذهما للضغط على النظام السوري وإنهاء الأزمة الدائرة في بلاده منذ ست سنوات على التوالي.
وأكّدت دول المجموعة استعدادها لـ "العمل مع روسيا لحل الصراع في سوريا؛ إذا كانت موسكو مستعدة لاستخدام نفوذها إيجابيا".
جاء ذلك في البيان الختامي للقمة التي انعقدت على مدار اليومين الماضيين في مدينة تاورمينا الإيطالية (جنوب)، وشارك فيها قادة أمريكا واليابان وألمانيا وفرنسا وكندا وبريطانيا وإيطاليا.
وقال البيان "بعد ست سنوات من الحرب السورية، تحمّل الشعب السوري معاناة هائلة، ونحن نؤمن بأن هناك فرصة لإنهاء هذه الأزمة المأساوية، كما ينبغي ألا يُدخر أي جهد لإنهاء الصراع من خلال عملية سياسية شاملة لكل السوريين تحت رعاية الأمم المتحدة لتنفيذ عملية انتقال حقيقية ذات مصداقية وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 وبيان جنيف".
وأضاف "نحن مصممون على زيادة جهودنا في سبيل هزيمة الإرهاب الدولي في سوريا، ولا سيما تنظيمي داعش والقاعدة" .
وشدد قادة "مجموعة السبع"، في بيانهم، على ضرورة التوصّل إلى تسوية سياسية في سورية، سعيا لهزيمة الإرهاب.
وفي السياق ذاته، دعوا "من لهم نفوذ على النظام السوري؛ لا سيما روسيا وإيران، إلى بذل قصارى جهدهم لاستخدام هذا النفوذ في سبيل وقف هذه المأساة، بدءا بتنفيذ وقف حقيقي لإطلاق النار ولاستخدام الأسلحة الكيميائية، وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفوري ودون معوقات إلى جميع المحتاجين، والإفراج عن أي أشخاص محتجزين تعسفا، فضلا عن السماح بحرية الوصول إلى سجونها".
كما أبدت دول المجموعة استعدادها للإسهام في تكاليف إعادة إعمار سوريا "حالما تجري عملية انتقال سياسي ذات مصداقية"، وفق ما جاء في البيان.
وأكّدت رفضها استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، داعية إلى محاسبة الأفراد أو الكيانات أو الجماعات أو الحكومات المسؤولة عن هذا استخدام تلك الأسلحة.
========================
السوسنة :السبسي يشارك في قمة مجموعة الدول السبع الكبار
 السوسنة -  أكّد رئيس الجمهورية التونسي الباجي قايد السبسي، في كلمة ألقاها ، بمناسبة مشاركته في أشغال قمة مجموعة الدول السبع الكبار (G7)، التي التأمت يومي 26 و27 ماي بمدينة تاورمينا الإيطالية، أن "حشد دعم دولي استثنائي وتجسيم الإلتزامات التي تعهدت بها مختلف الأطراف الدولية العمومية والخاصة، في ندوة "تونس 2020"، سيمكن تونس من تحقيق أشواط أكبر في تنفيذ الإصلاحات المطلوبة".
واستعرض رئيس الدولة أمام قادة الاقتصادات الكبرى في العالم وممثلي الهيئات الدولية والإقليمية، المؤشرات المشجعة لاستعادة النمو الاقتصادي خلال الثلاثي الأول من 2017، مشيرا إلى ضرورة دعم هذه الإنتعاشة من خلال توفير الظروف الملائمة للإقلاع الإقتصادي.
 وأقر رئيس الجمهورية بأن الشعب التونسي، وخاصة الشباب، ما يزال يواصل التعبير عن مطالبه المشروعة لضمان حياة أفضل وفي مقدمتها الحق في التشغيل قائلا "علينا تقديم إجابات مناسبة وسريعة لشعب نفذ صبره، فخيبة الأمل وخاصة لدى الشباب، تمثل عاملا هاما في عدم الاستقرار".
وأبرز رئيس الدولة أن التحدّي الاكبر لتونس يبقى في تثمين الموارد البشرية، التى تمثل الثروة الحقيقية والمحرك الرئيسي للتجديد، والمراهنة على القدرات البشرية وخاصة الشباب منهم لرفع تحديات القرن 21.
وأضاف بالقول "مسؤوليتنا تكمن في اعداد شبابنا ليكون على نفس مستوى أقرانه في البلدان المتقدمة"، داعيا كبار قادة العالم الى اعطاء هذه الفئة الاولوية في برامج التعاون والشراكة من خلال تخصيص منح دراسية والإلتحاق بأفضل مراكز البحوث في العالم.
 وقال "التشجيع على الإبتكار يندرج ضمن أولويات المخطط الخماسي للتنمية 2016-2020 بهدف تطوير الصادرات ذات القيمة التكنولوجية العالية في السنوات القادمة وتحفيز الإستثمار اللامادي وتعزيز نسيج المؤسسات الناشطة في مجال التكنولوجيات المتقدمة".
وفيما يخصّ شراكة الدول السبع وأفريقيا، قال رئيس الجمهورية "أن تطوير شراكة بين الدول السبع الكبرى وأفريقيا ترتكز على الإبتكار التكنولوجي وتندرج فى اطار تحقيق أهداف "أجندة 2030" للتنمية المستدامة و" أفريقيا 2063"، تمثل، أولية لابد أن نعمل عليها سويا في الفترة القادمة"، مشيرا الى ضرورة ان يدعم شركاء القمة الجهود التي تبذلها البلدان الأفريقية.
 وأعرب رئيس الدولة عن أمله في أن تخلص قمة تاورمينا إلى تعهدات ملموسة تعكس الإرادة المشتركة لشركائها لجعل الثقافة والعلوم والابتكار محركات قوية للتنمية والنمو الاقتصادي في القارة الإفريقية.
وكان لرئيس الجمهورية عدة لقاءات ومباحثات على هامش أشغال قمة مجموعة الدول السبع الكبار (G7) مع كل من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والمستشارة الألمانيّة أنغيلا ميركل والامين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس ورئيس الاتحاد الافريقي ألفا كوندي.
========================
المال :مجموعة السبع تطالب بحذف مواد التطرف تلقائيا من الإنترنت
الأحد 28 مايو 2017 10:13 ص
إعداد ـ خالد بدر الدين:
طالب زعماء مجموعة السبع الكبار G7، أثناء القمة التى عقدت فى صقلية لمدة يومين وانتهت أمس السبت، كبرى شركات التكنولوجيا العالمية، ومنها جوجل وفيسبوك، باتخاذ تدابير قوية لحذف المحتويات التى تدعو للتطرف والإرهاب تلقائيا من على شبكة الإنترنت، وتحديد من وضعها.
وذكرت وكالة رويترز- أن اجتماع قمة زعماء الدول السبع الكبرى (الولايات المتحدة، وبريطانيا، وإيطاليا، وألمانيا، وفرنسا، وكندا، واليابان)، شهد توقيع وثيقة لمكافحة الإرهاب والتطرف المسلح بعد أيام قليلة من الهجوم الانتحارى الذى أدى إلى مصرع 22 شخصا أثناء حفل غنائى فى مانشيستر البريطانية، وأكد زعماء المجموعة على مضاعفة جهودهم للتصدى لمخاطر الإرهاب والأفكار المتطرفة.
شهدت القمة اتفاق الزعماء على مواجهة الإرهاب، وتركت تريزا ماى، رئيسة وزراء بريطانيا، أعمال القمة فى منتصفها عائدة إلى لندن لمتابعة التعديلات الأمنية بعد الحادث الإرهابى.
وكانت تيريزا ماى قد أكدت أن الحرب انتقلت من ساحة المعارك بدول الشرق الأوسط وغيرها، إلى شبكة الإنترنت، وطالبت زعماء المجموعة بإصدار بيان يشجع شركات التكنولوجيا على تطوير الأدوات والوسائل التى تمكنها من التعرف تلقائيا على المواد التى تحض على الكراهية والتطرف والإرهاب، وتحديد من كتبها أو وضعها على الإنترنت، بهدف مساعدة السلطات فى القبض على هؤلاء المتطرفين والإرهابيين.
وأعلن زعماء المجموعة فى بيانهم الختامى أن الإنترنت من أهم الإنجازات التكنولوجية فى العقود الأخيرة، لكنها أيضا من الوسائل القوية التى تحقق أهداف الإرهابيين، وطالبوا شركات خدمات الإنترنت، وشركات التواصل الاجتماعى، والتكنولوجيا، بإنشاء منتدى يجمعها لتوحيد وتعزيز جهودها لمواجهة المتطرفين والإرهابيين.
من جهة أخرى طالبت أكثر من 24 شركة من شركات التكنولوجيا الأمريكية، من بينها فيسبوك وأمازون وجوجل وسيسكو وتويتر وأوبر وياهو وسناب، الكونجرس بإدخال تعديلات على قانون شامل لمراقبة الإنترنت، قائلة إنها تعديلات ضرورية لتحسين حماية الخصوصية، وزيادة الشفافية الحكومية، فى أول مسعى علنى لتعديل قانون مراقبة المخابرات الأجنبية، الذى يسمح لأجهزة المخابرات الأمريكية بتفريغ كميات هائلة من الاتصالات من الأجانب، لكنه يجمع أيضا بشكل عرضى بيانات تخص أمريكيين يمكن لمحللين البحث فيها بدون إذن.
ويعتبر مسؤولون بالمخابرات الأمريكية الفصل 702 من الدستور الأمريكى أداة حيوية، إذ أنه مسؤول عما يصل إلى ربع عمليات المراقبة التى تقوم بها وكالة الأمن القومى NSA، غير أن هذا الفصل يتعرض منذ وقت طويل لانتقادات من المدافعين عن الحريات المدنية، الذين يصفونه بأنه فضفاض، ويفتقر للضمانات الكافية.
========================
خبر 24 :ترامب يخرج واشنطن من اتفاقية باريس في قمة مجموعة السبع
الأحد 28 مايو 2017 / 14:02 24 - أ ف ب
فشل قادة قمة مجموعة الدول السبع بالتوصل إلى اتفاق حول المناخ أمس السبت، بعد أن رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجديد الالتزام باتفاق باريس حول الاحتباس الحراري.
وقال رئيس الحكومة الإيطالية باولو جنتيلوني الذي تترأس بلاده حالياً قمة مجموعة السبع في ختام أعمال القمة "النقاش كان صريحاً، وربما كان صريحاً أكثر مما كان عليه خلال القمم السابقة، ورغم الضغوط المكثفة للأوروبيين (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا والاتحاد الأوروبي) ولكندا واليابان، فإن دونالد ترامب لم يتراجع".
وجاء في البيان النهائي للقمة "إن الولايات المتحدة الأمريكية تعيد حالياً تقييم سياستها بشأن التغيير المناخي واتفاقية باريس، وهي بالتالي ليست في موقع يتيح لها الانضمام إلى الإجماع حول هذا الموضوع".
وتابع البيان "أن زعماء دول وحكومات كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة إضافة إلى المفوضية الأوروبية، يكررون التزامهم العمل سريعاً على تطبيق اتفاق باريس".
ويؤكد هذا البيان الختامي بذلك الخلاف حول مسألة الاحتباس الحراري، بعد أن كانت كل البيانات السابقة الصادرة عن مجموعة السبع تشدد على ضرورة الحد من انبعاث الغازات الضارة بالبيئة.
وفي المقابل، قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل "إن النقاش حول موضوع المناخ كان صعباً للغاية، لكي لا نقول أنه لم يكن مرضياً على الإطلاق"، مضيفة "نحن هنا بتنا في وضع يتواجه فيه 6 ضد واحد، الأمر الذي يعني بأنه لم تصدر بعد أي إشارة تتيح معرفة ما إذا كانت الولايات المتحدة ستبقى ملتزمة باتفاق باريس أم لا".
ترامب معزول
ومن جهتها اعتبرت منظمة غرينبيس في بيان "أن نتيجة قمة مجموعة السبع كشفت كم أن ترامب معزول بالنسبة إلى موضوع المناخ"، فيما أكد جنتيلوني أننا "لن نحيد قيد انملة عن موقفنا" في موضوع تبدل المناخ.
وكان المستشار الاقتصادي لترامب غاري كوهن أعلن أول أمس الجمعة أن وجهة نظر الرئيس الأمريكي بشأن المناخ "تتطور وهو أتى إلى هنا ليتعلم"، إلا أن مستشار ترامب لشؤون الأمن القومي الجنرال هربرت رايموند ماكماستر كان متشدداً أكثر في موقفه عندما قال "هناك شيء لن يتغير، الرئيس لن يتخذ قراراته إلا بناء على ما يرى أنه أفضل للأمريكيين".
وبالنسبة إلى التجارة العالمية، وهي الموضوع الثاني المعقد على جدول الأعمال، تمكن قادة مجموعة الدول السبع من إيجاد صيغة متوازنة في البيان.
فقد أكد البيان الختامي الاتفاق على مكافحة الحمائية والممارسة التجارية السيئة، مع الأخذ بعين الاعتبار قلق الولايات المتحدة إزاء ضرورة أن تكون التجارة العالمية متوازنة وعادلة، وكان قادة الدول تمكنوا من إيجاد أرضية توافق بشأن مكافحة الإرهاب بعد اعتداء مانشستر الدامي.
ووقع قادة مجموعة السبع على إعلان مشترك حول الإرهاب يدعو بإلحاح مجموعات الإنترنت الكبيرة عالمياً إلى العمل على مكافحة نشر أي محتوى متطرف، وذلك بناء على طلب بريطانيا.
وأعربت مجموعة السبع عن القلق إزاء عودة المقاتلين الأجانب من الجهاديين إلى بلدانهم، خصوصاً بعد أن تبين أن مرتكب اعتداء مانشستر البريطاني من أصل ليبي يمكن أن يكون قد توجه إلى سوريا بعد زيارة قام بها إلى ليبيا.
ولم تغب روسيا عن قمة المجموعة وخصوصاً بعد مزاعم جديدة عن دورها في الحملة الانتخابية الأمريكية، وأبدى القادة استعدادهم لفرض عقوبات إضافية على موسكو بسبب "مسؤوليتها" في النزاع الأوكراني.
غير أنهم أبدوا "استعدادهم للعمل" مع روسيا الحليفة الأساسية للنظام السوري، للتوصل إلى حل سياسي للنزاع في سوريا، في حال كانت موسكو "جاهزة لاستخدام نفوذها بشكل إيجابي".
وفي الملف الكوري الشمالي، وصف القادة التجارب النووية والصاروخية لبيونغ يانغ بأنها "تهديد خطير" وأبدوا أيضاً استعدادهم لاتخاذ إجراءات، الأمر الذي رحبت به اليابان، وإلى ذلك، حض المشاركون في القمة على حوار سياسي شامل ومصالحة وطنية في ليبيا التي تسودها الفوضى ولكن من دون إعلان أي تعهدات مشتركة.
وبعد ظهر أمس، سار نحو ألفي متظاهر في شوارع غارديني ناكسوس قرب تاورمينا، وأدى تفريق الحشد إلى بعض التوتر بين عناصر الشرطة وبعض المتظاهرين.
========================
عيون الخليج :الصين تنتقد ما وصفته تدخلا من قمة السبع في قضية بحر الصين الجنوبي والشرقي
بكين في 28 مايو /بنا/ أعربت وزارة الخارجية الصينية اليوم ، عن استيائها تجاه بيان قمة الدول الصناعية السبع الكبرى بخصوص بحر الصين الجنوبي والشرقي.
وقال المتحدث باسم الوزارة ، إن موقف بلاده واضح وحازم تجاه هذه القضية ، وأنها تريد حل المشاكل عن طريق المفاوضات والحوار المباشر.
وأعرب زعماء مجموعة السبع ، في قمة تاورمينا ، عن قلقهم من النزاع على السيادة بين البلدان في بحر الصين الجنوبي والشرقي والوضع في المنطقة.
ويشهد بحر الصين الشرقي توتراً من حين لآخر بين اليابان والصين، اللتين تتنازعان السيادة على أرخبيل مؤلف من 8 جزر 3 منها صخرية ، تطلق عليه طوكيو اسم سينكاكو ، وتسميه بكين دياويو.
كما تتنازع الصين ودول آسيوية في مقدمتها الفلبين ، وماليزيا وبروناي، على أحقيتها في مياه بحر الصين الجنوبي ، الذي تطلق مانيلا على الجزء الشرقي منه اسم البحر الفلبيني الغربي.
========================
الاخبار الان :بكين تتحفظ على بيان ' قمة السبع ' حول بحري الصين الجنوبي والشرقي
  الآن - الاناضول   11:28:15 AM
أعربت وزارة الخارجية الصينية اليوم الأحد، عن استيائها الشديد تجاه بيان قمة الدول الصناعية السبع الكبرى بخصوص بحري الصين الجنوبي والشرقي. وقال المتحدث باسم الوزارة لو كانغ، في بيان، إن بلاده مستاءة بشدة من البيان الصادر عن قمة مجموعة السبع بدعوى احترام القانون الدولي حول البحرين المذكورين. وأكد المتحدث أن موقف بلاده واضح وحازم تجاه هذه القضية، وأنها تريد حل المشاكل عن طريق المفاوضات السياسية والحوار المباشر. وأوضح أن الصين مصممة على تشجيع التعاون المتبادل بين بلدان المنطقة من أجل حماية السلام والاستقرار في المياه المتنازع عليها. ودعا بلدان المجموعة إلى الالتزام بالتعهدات التي قطعتها حول وقوفها على الحياد في هذه القضية، والابتعاد عن الإدلاء ببيانات 'غير مسؤولة'. وأعرب زعماء مجموعة السبع للدول الصناعية الكبرى، في قمة عقدوها في بلدة تاورمينا بجزيرة صقلية الإيطالية يومي الجمعة والسبت، عن قلقهم من النزاع على السيادة بين البلدان في بحري الصين الجنوبي والشرقي والوضع في المنطقة. ويشهد بحر الصين الشرقي توتراً من حين لآخر بين اليابان والصين، اللتان تتنازعان السيادة على أرخبيل مؤلف من 8 جزر 3 منها صخرية، تطلق عليه طوكيو اسم 'سينكاكو'، وتسميه بكين 'دياويو'. كما تتنازع الصين ودول آسيوية في مقدمتها الفلبين، وماليزيا وبروناي، على أحقيتها في مياه بحر الصين الجنوبي، الذي تطلق مانيلا على الجزء الشرقي منه اسم 'البحر الفلبيني الغربي'. وتتمسك بكين بالسيادة على أجزاء كبيرة من بحر الصين الجنوبي، الذي يعد ممراً لتجارة عالمية تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات، سنويًا. وفي 12 يوليو/تموز الماضي، أصدرت محكمة لاهاي، قرارًا قالت فيه إن إدعاءات بكين حول حقوقها التاريخية في بحر الصين الجنوبي 'لا أساس لها قانونًا'، وهي الدعوى التي رفعتها الفلبين، ورفضت الصين قرار المحكمة.
=======================