كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 6/6/2017

رمضاننا : شهر البر والصلة ...
====================
يا قوم لا تؤمنوا إن كنتم غيرا ..على نسائكم كسرى وما قد جمعا
====================
أخاك ..أخاك ..إن من لا أخا له ..كساع إلى الهيجا بغير سلاح
====================
أبو تسعيرة :
منذ خمسين عاما أردد نحن في عالم : التصفيقة والتسعيرة ، كل من صفق لحافظ أو بشار ، يوما ما أبو تسعيرة ...
====================
من لم يقرأ كتاب سقوط الجولان للضابط السوري المسرح مصطفى خليل بريز ، لا يريد أن يعرف الحقيقة ..
مصطفى خليل بريز خطف من لبنان من أجل الكتاب ، وسجن في سجون حافظ الأسد قريبا من عشرين عاما ..
====================
يكررون أمريكا تتنكر لعملائها ، كم هم سذج هؤلاء، ما كانت أمريكا ولا إسرائيل لتضحي بمجرم عريق في الجريمة مثل بشار الأسد ..
ولو بملء الأرض ذهبا ..
====================
خمسون عاما وما يزال المجرم ابن المجرم الناشئ في وكر الجريمة قابضا على عنق الشعب السوري
====================
تحتفلون اليوم بذكرى اليوبيل الذهبي للجريمة النكر جريمة الخامس من حزيران ..
====================
ووجد الأردن نفسه أمام خيارات صعبة فاختار ما ظن أنها الأقل سوء ..
====================
واستثمر هؤلاء في غرور جمال عبد الناصر فنجحوا ودلوه وذلوه بالغرور ..
====================
لم تكن كارثة السابعة والستين خطأ ولا خطيئة ولكن كانت جريمة محبوكة بطلها الأول حافظ الأسد وعسكر سورية الطائفيين ..
====================
جريمة الخامس من حزيران كانت جريمة مدبرة ، دفع حافظ الأسد وشركاه الطائفيون ، الأمة أجمع إليها ..
إن أي عربي يفكر بالغفران لهذه العصابة المجرمة هو من معدن الخيانة نفسها ..
====================
ومنذ البداية قسموا الشعب السوري إلى هم وإلى عملاء ..
وقال اللواء حافظ الأسد : إن العملاء يركزون باستمرار على أن هناك عدداً كبيراً من الطيارين المسرحين، ولكن عدد الطيارين المؤهلين لخوض المعارك الجوية والذين هم خارج الخدمة، لا يتجاوز عدد أصابع اليد.
====================
: إن سلاح الطيران السوري تطور تطوراً كبيراً بعد ثورة 23 شباط 1966 من حيث الكمية والنوع والتدريب، وأصبحت لديه زيادة كبيرة في عدد الطائرات، وهي من أحدث الطائرات في العالم وأفضلها تسلحاً، كما ازداد عدد الطيارين وارتفع مستوى التدريب
حافظ الأسد 1967
====================
إننا أخذنا بعين الاعتبار تدخل الأسطول الأمريكي السادس ..
اللواء : حافظ الأسد 20 / 5 / 1967
====================
وفي البيت الواحد كان خيارنا : نستمع إلى المحطات العالمية فننهزم أو إلى صوت العرب فننتصر ..
كل الغرائز كانت تستمع " لصوت العرب " كل الغرائز ما تزال تستمع " لصوت العرب"
====================
ورجعنا من اليوم الثاني لامتحان الثانوية العامة ...والطيران الصهيوني يتهاوى أربعين ..باربعين ..بأربعين ..
ونحن نصفق ..لم نكن ناصريين ولكننا كنا نصفق ..
====================
أجمل صباح الذي نبدأه بتسبيح الله ، وحمده وتوحيده وتكبيره ثم الصلاة على صفوته من خلقه خير ..
فسبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ن والله أكبر..والصلاة والسلام على خيرته من خلقه أنبيائه المصطفين الأخيار ، وعلى أتباعهم إلى يوم الدين ..
====================
بالمناسبة لم أستطع الاستغناء عن القبقاب طوال ثلاثين عاما من الغربة ، فقط في لندن لا
====================
قال : وقع منشورات البعض على رأسي كوقع القبقاب الجديد على بلاط الحمام ، قلت كذا وقع منشوراتك على رأسه ..
تعالوا نتفق على خلع القباقيب ، ولبس الحفايات الاسفنجية الناعمة ..
====================
اللهم هب مسيئنا لمحسننا ، اللهم إن لم يكن فينا محسن ، فهبنا للأطفال الرضع برحمتك يا أرحم الراحمين ..
====================
اللهم اكفنا مكر الأشرار بما شئت ، وكيف شئت ، إنك على ما تشاء قدير ..
====================
لا تنالوا من القرى ولكن عليكم بأكابر مجرميها ، لا تقولوا سورية ولكن المجرم بشار وعصابته ، لا تقولوا مصر ولكن اللئيم السيسي وملئه ، لا تقولوا صاد ....ولكن قولوأ ...، ولا تقولوا ضاد ولكن قولوا ..
سموهم بأسمائهم ن وادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله وأقوم للشهادة ..