الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19/5/2017

كتابات الاستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19/5/2017

20.05.2017
زهير سالم




شر أنواع التقليد تقليد الكفار في قسوة القلب ..
ابن تيمية
=======================
منطق المهزومين : تكثر فيه الفسفسة ، واللف والدوران ، والتأويل والتعويل والتعليل ..
=======================
كبّر عقلك ..
وسأل الشاب الشيخ ، وأنا حاضر أسمع ، امرأة قامت عن المقعد في الباص ، هل يجوز الجلوس في مكانها مباشرة ، ...ولا أريد أكمل ..
السؤال عن الحلال والحرام من أصل الدين . والقصة السابقة من السؤال عن دم البراغيث تقع على الثوب
=======================
ما عرضه الأخ الكريم الفقيه عبد الغفار الدروبي مثيرللشفقة عشرة آلاف ريال قيمة ورود في غرفة ، ومئات المسلمين على أبواب المستشفيات لا يجدون غرفة ...!!
=======================
عندما يجد المفتي في القضايا الاجتماعية تصرفا غير محمود ، ليس بالضرورة أن يأخذه إلى ساحة الحل والحرمة ..
يستطيع أن يقول الأولى بالمسلم إذا قدم هدية أن يقدم النافع المفيد ، أن يقدر حال المهدى إليه ، أن يراعي ألا يكون في الهدية إسراف او تبذير أو هدر أو تقليد مذموم ...
المفتي حكيم ، ومرشد اجتماعي أيضا ..
=======================
أنا أتوقع أن يجيب المفتي المستفتي الذي يدقق ويضيق : كبّر عقلك
=======================
إذا كان الأمر كما أفتوا ...
وضع الغصن الأخضر على القبر حلال أو حرام ..
=======================
قضية ما زلت متمسكا بها : هل يجب على المسلم العامي من أمثالي أن يظل يسأل عن كل شيء ..
ربنا الرحمن قال : " لا تسألوا عن أشياء ..." هم يقولون اسأل عن كل شيء
نبينا الرؤوف الرحيم قال " وسكت عن أشياء رحمة بكم من غير نسيان فلا تبحثوا عنها "
والنهي عن البحث أبلغ من النهي عن السؤال ..
وهم يظلون يسألون ويفتون في القير والقطمير ...يتكلفون أسباب التحريم والحظر ، وأسلوب القرآن يقول : " قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا .." وعدد أشياء محدودة
=======================
وقلبي على مايجري في ريف السلمية مكلوم .. إن غفلنا فقد تكسرت النصال على النصال ..
=======================
الطهور قبل الطيب ..لا تنسوا هذا
=======================
فيما ينزل بنا من بلاء : ربنا الحكيم العليم القادر يرفع منا أقواما ، ويخفض آخرين ، ويتخذ منا شهداء ، ويطهر أرض الطهر مما لحق بها من دنس ...
=======================
التنغم باللقمة مصطلح حلبي ..
لا أظنه جاوزهم ..
نغم
=======================
أحدهم ينقل معلومة خطيرة جدا عن معركة قريبة يعد لها سين وعين ..
قلت ما نفع المعلومة إذا كانت للتنغم ..
=======================
طريقتي في الحوار ألا أذهب إلى ركن المختلفات ، بل أركز على التوافقات ..
المسيح بشر بالحب والعدل والسلام ونحن طلاب حب وعدل وسلام ..، ونحن المحرمون من العدل والحب والسلام ..
=======================
أتذكر الدكتور فخر الدين قباوة حفظه الله وأمتع به ، يشرح لنا قول سيدنا عبد الله في الأبيات السابقة :بنانتين وجذمورا أقيم به حد السنان ..
يقول : أقيم بهما حد السنان وليس أمسك بهما السيكارة ...
شباب السيكارة ..
=======================
تذكرت أبيات سيدنا عبد الله بن سبرة الحرشي عن أطربون الروم يوم فلطاس ..
وكان صارع قائدا من قادة الروم ( أطربونا ) فصرعه سيدنا عبد الله ، ولكن الأطربون تمكن من يد سيدنا عبد الله فقطع ثلاث أصابع له . فقال قصيدة جميلة أختار لكم منها هذه الأبيات : احفظوها فهي جميلة ...
إن يكُنْ أطربونُ الرومِ قطَّعـــها فقد تركــتُ بهـا أوصالهُ قِطعـا
فإن يكُنْ أطربونُ الرومِ قطَّعهـــا فــإنَّ فيـها بحمـدِ الِله مُنْتفـَـعا
بنانتيـنِ وجُذمـوراً أُقيـــمُ بـهِ صـدرَ القنـاةِ إذا ما آنَسُـوا فَزَعا
=======================
أتمنى أن يعودا وأن يصطحبوا معهم "أطربونا " يحسن الحوار معه ..
=======================
هما يحفظان من العهد الجديد النصوص التي تهمهم فكنت أذكرهم بالذي لا يحفظون وأدلهم على مكانه بعيدا عن غوغل ..
=======================
تابع لما قبله
وقلت لهم أنتم تعتقدون أن المسيح صلب ، وأنا لا ، ولكنني أعتقد أن الصلب الحقيقي للمسيح ليس بصلب جسده ، بل بصلب القيم التي بشر بها ..
في عقيدتي أن هذه القيم تعلق في كل يوم على الصليب . تسير كل يوم في طريق الجلجلة وتعلق على الصليب ، هي في كل يوم تنزف في فلسطين في سورية في العراق في مينمار في كل مكان يظلم إنسان ..
=======================
 
وحدثوني عن مملكة الله ..
قلت أنا لست قلقا على مملكة الله ، كل الذين تحدثوا عنها ، قالوا إنها جميلة ، إنها صفاء وسلم لأهل الصفاء والسلم وهي عدل أيضا..
الذي يقلقني هو مملكة الإنسان ، هو ان يظل القيصر منفلتا ، وأن يسلم السيد المسيح في كل يوم للصلب كما تعتقدون ..
=======================
طرق بابي اليوم شابان جميلان من جماعة شهود يهوه وقضينا ساعة لطيفة تواعدنا على تكرار الزيارة ..
=======================
إلى فقهاء الفتنة والذلة من شبيحة الأسد وأعوانه
جوابا لكثير من المتفقهين وأدعياء الفقه : أقول لا شروط مسبقة لرد ظلم الصائل ولاسيما إن كان صياله على دم أو عرض أو مال كما صال شبيحة الأسد على السوريين على مدى عقود : صيالا باردا وصيالا ساخنا ..
وتجب نصرة كل مظلوم خرج يرد صيال الصائل الظالم عن نفسه ولو كان المظلوم واحدا ..
قال : يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي ..؟
قال الرسول الكريم : لا تعطه مالك
قال الرجل : أرأيت إن قاتلني ..؟
أجاب الرسول الكريم : قاتله ..
قال الرجل : أرأيت إن قتلني ؟
قال الرسول الكريم : فأنت شهيد
قال الرجل : أرأيت إن قتلته قال هو في النار ..
وبالطبع يجب على المسلمين أن يدافعوا عن هذا الرجل المستضعف المهدد بسلب ماله ..فكيف إذا كان مهددا بنهكة عرضه ، أو بسفك دمه ..ولاسيما حين يكون الصائل ظالم مستبد متسلط وملعون ملعون ملعون كل من يسوغ للصائل ويتبنى منطقه
ألجم بهذا كل دعاة الفتنة الذين يظلون يتحدثون عن وجوب (إحكام الشروط )في الدفع عن الذات وعن الحق . وأن الثوار الذين هبوا في ردة فعل عفوية يدفعون عن دين وعن نفس وعن عرض لم يحكموا أمرهم ، ولم يستأذنوا عمائم تكورت على الذلة والرغبة والطمع ، قبل أن يدفعوا عن أعراضهم
الشعب السوري ما ثار طلبا لسلطة أو سلطان وإنما ثار دفاعا عن دين وعن دم وعن عرض وعن حق ..
فليعرنا فقهاء الفتنة والذلة صمتهم
فوالله إن قوارع الكتاب والسنة لتدمغهم حتى تردهم إلى الدرك الأسفل من النار ..
=======================
"ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار .. "
كم ركنوا ..وكم الذين ما زالوا يركنون ...؟!
=======================
يستحق وفد المعارضة إلى جنيف تسجيل شكر وتقدير لإسقاطهم مناورة ديمستورا ..
=======================
ليقل كل من هاجر منا إليه وفي سبيله : اللهم لقد وقع أجري وأجر من يلوذ بي عليك .
=======================
" ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله "
=======================
الصبر قيمة محمودة مشكورة ..لا أحب أن أقول الصبر على الظالم ، بل هو الخنوع للظالم.
=======================
إذا كانت من عقوبة ربانية نزلت في السوريين فبأحد سببين :
الأول - خضوعهم لنظام الفساد والاستبداد على مدى ستة عقود ..
الثاني - وجود ملأ منهم ما يزال يمالئ الظالم المستبد من عامة وتجار ومثقفين وأصحاب عمائم تكورت على الفساد ..
أما الثورة والثوار - على ما كان منهم - فما أحسبهم إلا أعذروا ، وقد وقع أجرهم على الله.
=======================
استطلاع رأي :
هل تفضل سورية خالصة دينيا - مذهبيا عرقيا ..
أو تحبها وتتمسك بها كما هي ؟
الجواب : كما هي أو خالصة
=======================
منذ صلاة الفجر أردد : " فجعلناهم أحاديث ، ومزقناهم كل ممزق " هل استحققنا هذا ؟
=======================
أتعلم من القرآن الكريم : " عفا الله عنك ، لِمَ أذنت لهم ؟!
=======================
التوبيخ أو الزجر أوالإهانة ، قبل النصح منهج مَن هذا ؟! قال :حجرت واسعا يا أخا العرب
=======================
يقولون : القيادة فن وذوق ..
أقول : النصيحة علم وفن وذوق ...