الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 9/8/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 9/8/2017

10.08.2017
Admin




عن ابن مسعود رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:
"إن أول ما دخل النقص على بني إسرائيل أنه كان الرجل يلقى الرجل فيقول: يا هذا اتق اللَّه ودع ما تصنع فإنه لا يحل لك، ثم يلقاه من الغد وهو على حاله فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه وقعيده. فلما فعلوا ذلك ضرب اللَّه قلوب بعضهم ببعض" ثم تلا: {لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه، لبئس ما كانوا يفعلون؛ ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا ، لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون. ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكنّ كثيرا منهم فاسقون} ثم قال: "كلا والله لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، ولتأخذن على يد الظالم ولتأطرنه على الحق أطراً، ولتقصرنه على الحق قصراً، أو ليضربن اللَّه بقلوب بعضكم على بعض ثم ليلعنكم كما لعنهم"
من أحاديث رياض الصالحين
======================
فئة كانت تسمي نفسها "إخوان مسلمون" قال عنهم الإمام الشهيد حسن البنا لا إخوان ولا مسلمون ..هذه هي الفئة التي حضرت مؤتمر الرافضة في لندن وجلست على موائدهم ..
======================
عقد الرافضة في لندن ما تعودوا تسميته مؤتمر الوحدة الإسلامية ..وحضره بعض الذين في قلوبهم مرض ...
شاهت الوجوه ..
======================
فقهاء كثر يتحدثون عن حقوق الشباب في الزواج ووجوب تسهيله لهم ..
قليل من يتحدث عن حق الفتاة أو المرأة في زوج ..بيست الشرائع الاجتماعية التي تترك النساء خواليا ..
انظروا لأنفسكم حلا أيها المسلمون ..
======================
أنا لا أدري لماذا قومي من السوريين هانت عليهم أنفسهم فقبلوا صداقة من لا يقول لهم : الدم الدم والهدم ..
وأهل المراء والجدل يمارون ويجادلون
======================
وبعد حنين أعطى رسول الله رؤوسا من العرب وديانا من إبل ومن غنم فوجد الأنصار رضي الله عنهم ..
فقال رسول الله لهم : يا معشر الأنصار أوجدت في أنفسكم على لعاعات من الدنيا ..
فسمى وديان الإبل والغنم لعاعات ..
يعني تفاهات ..
======================
سيدنا رسول الله بعد أن نصره الله وفتح عليه قال للأنصار وهم الذين سبقوا فآووا ونصروا : بل الدم الدم والهدم الهدم . يعني دمكم دمي وهدمكم هدمي ..
لا أدري لماذا البعض فسرها : دمي دمكم وهدمي هدمكم وهذا يلزمهم ورسول الله صلى الله على رسوله يلتزم لهم ، وقد ظنوا أنه فرح بقومه وبالعرب من حوله ونسيهم وذلك بعد حنين ..
======================
ليس الصديق من يصدقك عن ظهر قوة وغنى وجدة حتى يقوم بأمرك ويؤثرك على نفسه ولو كان به خصاصة ..
من الاجتماع إلى السياسة .
======================
أصدقائي ..أحبابي من المكثرين عليّ ..
من كان يلتمس غير الكلمات مني على هذه الصفحة فلا يتعب ..أِشفق عليه أن يشعر بالخيبة ..
الكلمة فقط هي التي أملك وأحاول أن تكون طيبة مطيبة منيرة ...سامحوني
======================
الفن في تغيير الموقف : استدارة في دائرة قطرها مسيرة يوم وليلة بسرعة 5 كم / ساعة
حتى تظنه مثل الموقف ..أو الموقف ..أو الموقف ..
======================
يقولون : هذه الدولة غيرت موقفها من الثورة السورية ، وتلك أيضا ..أقول من عرف دولة ممن كان يسمى أصدقاء الشعب السوري لم تغير موقفها فليدلني عليها ..
وأزيد من عرف دولة كان موقفها المعلن صادقا مع الشعب السوري فليتني أشم ريح قميص هذا اليوسف ..
======================
سأعتمد لقب ( بشار الكيماوي البراميلي ) ومستعد للاستماع لأي اقتراح آخر
======================
وسألني ألا تعتقد أن في قول أبي القاسم ( لا بد أن يستجيب القدر ) تطاولا على من بيده القدر ؟!
وأقول : لا أعتقد ، وأبو القاسم خريج الزيتونة ،ووالده مدرس فيها ، والمجاز في لغة العرب يحتمل أكثر من هذا . ومنه كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يسعى بها ...
اهجروا المدرسة الحوشية فما جاءنا منها إلا الشر وهذا التدعش واحد من شرورها ، واحد فقط ..
======================
المرحلة الانتقالية : يتوقف الحكم عليها تنقلنا إلى أين ..إلى مرحلة تكون يد الظلم والفساد أكثر إحكاما ..
نعتبر بين عهدي مبارك والسيسي ..وبئس الانتقال
======================
تونس : الزيتونة ..والطاهر بن عاشور آخر المنتهضين من الفقهاء والمفسرين ..الذي تلا أمام بورقيبة : " يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم ..) صدق الله وكذب ...
======================
تونس ..
أبو القاسم الشابي صاحب ديوان أغاني الحياة ..كل بيت فيه قصيدة ..كل قصيدة فيه ديوان ..
إذا الشعب يوما أراد الحياة ...
======================
أحبابنا التوانسة :
تحية وشكر وامتنان للنواب التوانسة الذين صوتوا (بلا ) لبشار البراميلي ..
======================
أحبابنا التوانسة ..
كانت قرطاج امتدادا لفينيقيتنا ، وفي أهل تونس لطف وذوق وثقافة ووفاء ، ومنهم بضعة آلاف من الدواعش يتولون كبر القتل على أرضنا ، ومثلهم من الدواشر يمثلون صاغرين أمام بشار البراميلي صاغرين ..
لا يليق الصَغار بتونسي
======================
منذ أن كان بشار البراميلي يقود عمليات القتل في العراق على يد ( مجاهديه ) كتبت أندد بمشروع ( القتل للقتل ) أعيد نشره هنا إن شاء الله ..
======================
ولا أعتبر ازدياد عدد الضحايا من أي فريق مكسبا ..كنت أتمنى أن تكون الثورة بيضاء ، فلما خضبها بشار البراميلي بالدم ، ما زلت أدعو أن تنتصر بأقل ما يمكن من الضحايا ..القتل ليس هدفا ..
======================
أنا لا أحاربهم ..أحاول فتح أعين الصادقين منهم ومن أنصارهم أيضا ..
======================
وعندما ظهر صاحبهم على قناة الجزيرة بالدراعة والشروال ، جعل الكثيرين يفهمون أنهما مشروعنا ..
======================
أهدافهم الفئوية ، الحالمة ، الطوباوية ، العقيمة ، قطعت الطريق على أهداف المستضعفين الواقعية ..
======================
منهجية التقويم : تحاسب الإنسان على ما أعلن من أهداف . لا يهم : ماذا قدم ، المهم : ماذا حقق ؟!
======================
الأمور السيئة تحيط بنا من كل مكان ، حدثونا عن الجميل ...
======================
في مرحلة مبكرة جدا ، جهرنا بانتقاد الدراسة الجامعية بالانتساب ، يدرس كتبا ويصبح جامعيا ..
شعرنا أن الالتزام بمعاهد التعليم يورث الشخصية ذوقا اجتماعيا يظل الفرد يحتاجه ما عاش
======================
في أحيائنا الشعبية كانوا يرددون : الذوق مفضل على العلم . كان جلهم من الأميين..
======================
الشهادة الجامعية : لا تشهد لا بعلم ولا بفهم ولا برقي ذوق ..تشهد أنه مرّ من هنا ..
======================
قصيدة شفيق جبري : حلم على جنبات الشام أم عيدُ .. عارضت : عيدٌ بأي حال عدت يا عيد ..
======================
أصخرةٌ أنا ؟!
هكذا تساءل أبو الطيب المتنبي يوما ..
======================
سينتصرون علينا إذا أقنعونا أننا لا يمكن أن ننتصر ..منصورون بعون الله ..
======================
" قال : يا قوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا "
======================
القرآن شفاء للقلوب ..والعقول ..والأجساد ..
======================
" وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا "