الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 9/2/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 9/2/2017

11.02.2017
Admin




أشكر للحبر الأعظم ما قاله عن مسلمي الروهينجا . ومسلمو سورية في صيدنايا يسمعون.
====================
أتصور وقد أكون مخطئا ..
لو التقى السوريون في فضاء رحب ، تظللهم كرامتهم ، لحلوا مشكلاتهم الكبرى بأبسط مما يدعي المدعون ..
====================
ملخص سياسي
( كدّاد على بيته منّان على الجيران ) مثل حلبي
====================
لمن لم يجرب : أحلى النكات ما يبتدعه الإنسان في خندق الموت ساعة تناثر القذائف ..
====================
الأخوة يعتبون علي لقلة تفاعلي مع مقترحاتهم العملية :
أخي الحبيب .... لا تظلم ، فالظلم مرتعه وخيم ، زهير سالم عينه بصيرة ويده قصيرة ، يتقطع قلبه وتذوب نفسه . ولا يحب الادعاء ، ولا يحب النفخ في الرماد . هل ينفع إذا قلت أنني لم أخرج من مقامي في عينتاب بشأن الأخوات المعتقلات إلا وقد أحصيت ورتبت وجمعت ووكلت وطرقت أبوابا وأوصيت . ما يفعله المرء لله لا ينبغي أن يذكره على وجه الاعتداد . هل أفلح ما قمت به ؟ لا أدري !! أنا هنا أذكر بثغرة . وربنا كلفني بالذكرى ولا أقدر على غيرها . فاغفروا غفر الله لكم واعذروا تجاوز الله عن سيئاتكم .
====================
" أيام العرب " تطلق على أيام حروبهم ومعاركهم ..
====================
" الشعر ديوان العرب " عمر
حكاية قلوبهم وعقولهم وأخلاقهم وأيامهم
====================
أن يكبر الصغار أمر طبيعي ، أن يصغر الكبار يحيرني .
====================
لا أريد أن أتعبكم بالتفاصيل ادخلوا على الشبكات واطلبوا معلومات عن الصحابي الجحاف السلمي وعن الأخطل يوم أنشد ضارعا بين يدي عبد الملك :
لقد أوقع الجحاف بالبشر وقعة ..إلى الله منها المشتكى والمعول
في قصص العرب ، وكان الأخطل قد بدأ بالشر بقوله :
ألا سائل الجحاف هل هو ثائر ...بقتلى اصيبت من سليم وعامر
والجحاف يرد عليه :
بلى سوف نبكيهم بكل مهند ...ونبكي عميرا بالسيوف الصوارم
قصة طويلة جعلتني أقول منذ عقود :
حدثوني عن الرجال حديثا ..أو صفوهم فقد نسيت الرجالا
====================
من ذكريات طفولتي العميقة ربما بين الثالثة والرابعة في صقاقنا صقاق البطيخ في المشاطية : رجل واقف بباب منزله يرد رجال الشرطة ويقنعهم أنه لا يوجد عندهم مشكلة وأثر الدماء على الأرض . والناس يتحدثون أن ابن الرجل قد قتل ، وأن الجثة في الداخل ، وأنه لا يريد للشرطة أن تتدخل في الموضوع .
كنت أصغر من صغير وبقيت الحكاية في أعماقي وكبرت وفهمت وما زالت الحكاية تتفاعل ..
====================
بعض الأخبار تكركبني :
عشائر عراقية عربية مسلمة تشتكي إلى العبادي ترتعد خوفا من الحشد الشيعي والحشد المسيحي .
====================
دولة الأنبياء :سليمان العظيم يتفقد الهدهد الضئيل الهدد الضئيل يشير على الملك العظيم
====================
حنين :
تحنُّ إلى نعمٍ فلا الشملُ جامعٌ، وَلا الحَبْلُ مُوْصُولٌ ولا القَلْبُ مُقْصِرُ
ولا قربُ نعمٍ إن دنتْ لك نافعٌ، وَلاَ نأْيُهَا يُسْلي وَلاَ أَنْتَ تَصْبِرُ
====================
إن كنت في مثل ملك سليمان فاقبلني هدهدا في رعيتك : " أحطت بما لم تحط به "
====================
من بعض نجواي مع ربي :
أوقعتني قراراتي السيئة في ورطات كثيرة . هكذا أناجي ربي وأنا أتخبط بسوء اختياري : رب ..كنت معي عندما قررت ، وتعلم لماذا أنا هنا ، فأخرجني مما أنا فيه ؛ فيخرجني من حيث لا أحتسب ، هكذا عودني ربي وما أجمل عوائده ، وأقسم لكم به أنه لم يتبع عطاء له بمن ولا أذى ، وإنما أجمل وستر .....
====================
اذهب إلى ربك كما ذهب أبوك إبراهيم : ( قال إني ذاهب إلى ربي سيهدين )
====================
القرآن علمنا : أن كل ما كتب الله علينا، هو لنا . " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا )
====================
وعطايا مولانا جمل ، صنوان وغير صنوان المعطي واحد
====================
الله أعطاه ..وأعطاكَ ..وأعطاني ..لقصور نظرنا يغيب عنا وجه العدل.