الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 6/8/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 6/8/2017

07.08.2017
Admin




للذين ظنوا خمنئي فرسا
ستعلم إذا انجلى الغبار ..أفرس تحتك أم حمارُ
================
هؤلاء الأصدقاء الذين بيننا ، والذين يتربعون على كراسي المسئولية في المعارضة منذ اليوم الأول ، ومازالوا يعطوننا دروسا في مبادئ علم السياسة ..
لماذا لم يستخدموا علومهم وخبراتهم مع الإبراهيمي وديمستورا ..وما زالوا يلقون علينا المواعظ ..
================
سيدنا عمر ومع كل ما قدم للأمة يقول : أسأل الله أن أخرج منها - المسئولية - سالما لا عليّ ولا لي . وهؤلاء الذين أوردونا وثورتنا وشعبنا الموارد وبأهل السياسة أبدأ يحلمون بالحور والقصور ..!!
================
فقط أحببت أن أرد على قول الأب ثيودور : ورحم الله نزار القباني ، بالقول ورحم الله من قال : يا شهر أيار ...
================
طالبني بعض الأصدقاء بالرد على مقال المعتوه السليل الحضاري لمحاكم التفتيش ثيودور الأب !! نحن مأمورون بالإعراض عن الجاهلين ..
نشرت المقال فقط لأرد به على بعضنا يزعمون أننا نحن الطائفيون وننشر الطائفية ونلتحفها ..
جحاش الكرملين لهن فديد
================
باسل السوري ، الفلسطيني ، الصفدي ، قتله شياطين الرافضة الذين يديرون سجون بشار الأسد ..
================
ما كتبته عن الرئيس أمين الحافظ ليس للزراية عليه فأنا لا أحارب الأموات ، وإنما للتحذير من خلفائه الذين ما يزالون يتمنطقون بمنطقه ..
عيب يا شباب عيب
================
سماسرة الدين
سماسرة الدين مثل سماسرة بيع السيارات ، وبيع الدور ، وعقد الصفقات .
السمسرة واحدة وهؤلاء يدعون أنهم يقومون بالوساطة بين الإنسان وربه ، يقنعون الله جل الله أن يغفر لفلان وأن يعذب فلانا ..
حلق لهم الإسلام على الصفر ..
ومازال بعض الناس يؤمنون أن الدخول على الله يحتاج إلى كرت واسطة ..
ألق درنك خارجا وقف بالحضرة . الدخول على الله ليس له بواب بل ولا باب ..مجرد أن تقول :
جئناك بالفقر يا ذا الغنى..وأنت الذي لم يزل محسنا
================
جحاش الطائفية
كان الرئيس " أمين الحافظ ابن حلب " ومن حي البياضة العريق . ومن داخل السور كما يقول خير الدين الأسدي ..
ومع ذلك منحه الحلبيون لقبه الذي رأوه جديرا به : أبو عبدو ...
أن الرئيس أمين الحافظ رحمه الله على ماكان منه أنموذج ما يزال منتشرا بين الكثير من السوريين
================
ولكل قوم سماء : السماء العربية صفاء ، والأرض العربية بادية مكشوف كل ما فيها ..