الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/12/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 5/12/2018

06.12.2018
Admin




لو شرحها ماكرون للغبي الذي سلطته دولته علينا ..
عندما انتصر المحتجون في فرنسا ، انتصر الشعب الفرنسي ، انتصرت الدولة الفرنسية ، انتصر ماكرون وحكومته أيضا ..
======================
التفسير بسوابق الظنون يقود إلى الإثم ..
عمليات الإسقاط حميدة أو مريبة لا تؤثر في صحة القواعد .
أنا كنت أقرر : أن الحقد على الناس إلى حد أن نتمنى أن يستمروا في كفرهم وضلالهم وفسوقهم ليعذبهم الله ويشتفي غيظ قلوبنا ليس مشروعا ..
فرحنا بإسلام أبي سفيان والنضر بن الحارث الذي ما أكثر ما هجا رسول الله وخالد بن الوليد الذي أوقع بالمسلمين يوم أحد ، وبإسلام وعكرمة بن أبي جهل ، وإسلام عمرو بن العاص الذي كان من أمره في الحبشة ما كان ..
======================
لا أحد من البشر اطلع على قلوب أهل بدر من الفريقين ..
فكم كان في الفريق الأبعد من رجال كانوا بعلم الله من المسلمين المؤمنين ...!!
======================
حكمنا على الناس حكم خصوص رهين بزمانه ومكانه ..
نحن نستطيع أن نقول إن من مات كافرا في النار . ومن مات مؤمنا طائعا في الجنة ، ولا نستطيع أن نزيد ..
======================
وقال لي : لم يبق إلا أن تدعو بالهداية لفلان ..
وأقول : إي والله - يمينا - أنا أدعو بالهداية إلى الإسلام والإيمان كل البشر ، وأحب لكل البشر أن يهتدوا ، وأحب لكل البشر بلا استثناء أن يعرفوا الله وأن يوحدوه ويعبدوه ويطيعوه ويتقوه ، وأكره لهم ومنهم وفيهم عكس ذلك ...
وأخاف على من لا تكون عقيدته مثل هذا ما حذر منه علماء الأمة الراسخون . "الكفر" وقاني الله وإياكم من الكفر والفسوق والعصيان
أنا لا أحب أن يكفر بالله أحدٌ ، ولا أحب أن يعصي الله أحدٌ ، ولا أحب للناس أن تزلّ بحق الله سبحانه وتعالى فحق الله عظيم ..هذه عقيدتنا وهذا ديننا ..وهذا الذي نلقى الله عليه .