الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 4/2/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 4/2/2017

05.02.2017
Admin




"الإرهاب الإسلامي " عنوان لحزمة من الجرائم يمارسها أفراد مضطربون . الإرهاب الآخر متعدد الأديان والمذاهب تمارسه دول وحكومات وجيوش ومؤسسات ورؤساء
===================
لا أدري أيهما أصغر عقلا ، الإرهابي الذي يهاجم الدولة الفرنسية بسكين أو ترامب الذي يحفل به ...
===================
أنا رجل معطَّل بفتح الطاء ، يعني متقاعد بلا عمل ، كل خمس دقائق أطلق تغريدة ..هذا ترامب رئيس أكبر دول في العالم عطال بطال بدون شغل كل خمس دقلئق يطلق علينا تغريدة ...
===================
المعطلة قوم اشتطوا فيما دعوه التنزيه ، فقالوا تنزه وتعالى أن يقدر ويدبر وأن يسمع ويبصر وأن يقوم على شؤون خلق ضعاف ذليليين .
ولنا أنه السميع البصير الحي القيوم ، القائم على كل نفس بما كسبت ، وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ، ويعلم ما في البر والبحر ..
===================
فقهنا لنصوص القرآن في إطارين ظرفيين ، الأول الظرف الزمكاني للجماعة المسلمة في تطوراتها المختلفة . الثاني الظرف الزمكاني الإنساني الحضاري والسياسي الذي كان يحيط بجزيرة العرب ..
===================
" الله أكبر" نداؤنا الأجمل والأكمل ، كم امتهنه هؤلاء السفهاء الذين لا يعلمون ..
===================
ترامب : هل سيعتبر الحرس الثوري والحشود الشعبية والنجباء والزينبيون وأبو الفضل فصائل إرهابية ، وستحرك طائرات التحالف لقصفهم أينما وجدوا ..؟!
إن لم يفعل ذلك فقولوا لهم أن يقولوا لهلالة : انخلي يا هلالة ..
===================
التراشق بالصوت العالي بين ترامب وإيران دليل على أنهم يحضرون لمؤامرة ضخمة : نحن ضحاياها ..
===================
هذا المراهق المعتوه يهدد الدولة الفرنسية بسكين أمه ..
نبكي من حماقته أو نبكي على سذاجته . قاتل الله الذين يضللون ذراري المسلمين .
===================
للحوار الحضاري قواعد ومبادئ ومنطلقات وأهداف. وللصراع الحضاري قواعد ووسائل واهداف ..
أمتنا لا هذا ولا ذاك ...
===================
وكان الشيخ يردد على تلامذته في حلقة مفتوحة ، وهو يحدثهم عن الخبراء والعلماء يخدمون بلده من كل أنحاء العالم ، " سبحان الذي سخر لنا هذا ..." وهذا كان عنوانا لمشروع وما يزال ...
===================
نذكر كلنا بإعجاب حكاية استقبال الملك فيصل رحمه الله تعالى لهنري كيسنجر في خيمة وتضييفه التمر واللبن نعم كان هذا عنوان مشروع ..
ولو استقبله في وحدة للبحث العلمي أو التصنيع الحربي لكان عنوانا لمشروع آخر ...
===================
يقولون إن الأرض السورية امتلأت بالمتطرفين ، وأصحاب المشروعات العدمية !! وأسألهم وأين كان على الأرض السورية أصحاب مشروع الإسلام الوسطي المعتدل ؟ أين كان اصحاب المشروع الإسلامي الوطني والوطني العلماني ...
الفراغ الذي تركتموه ملأه هؤلاء ...
لو كنتم لما كانوا . ولو تقدمتم لما وجدوا موطأ ، ولو دعوتم لأجبتم ...
الثورة لا تقاد بالريموت ، ولا تنتصر بالأماني ..
نعم أخي حبيبي تصورت منذ أول يوم أننا سنكون هناك وطالبت وناضلت ففشلت واعتزلت وقاربت شارحا وموضحا ومحذرا .....
===================
حول لي أخ عزيز رسالة من صديق سوري صاحب حضور قوي وصالح : يسألني لماذا ..؟
يقول لي الأخ محول الرسالة أرجو أن تجيب : وها أنا أجيب بكلمات :
نعم سيدي كنت أقدر الخطأ الكبير منذ كنا في رأس الزاوية .فاعتزلت ، وقاربت بقدر ،وظللت أدندن على الخطأ وأنبه ويقولون لي لا نفهم عليك بلى والله تفهمون ...
وما زالوا في ريبهم يترددون .
===================
المسلمون في مينمار: دولة تاريخية كانت مستقلة فصارت محتلة . سكانها 10 ملايين إنسان . نصف سكان سورية ..
أضافوهم إلى أنفسهم وقالوا : أقلية !!
===================
معلومة الصباح :
ثوار الروهينجا تصالحوا مع حكومة مينمار ، ووضعوا السلاح ، وقبلوا بالحل السياسي ، وكل ما تسمعونه من أخبار هو من ثمرات الحل السياسي .
انا لا أنصح بشيء ، أردت أن أقول جمعتكم مباركة ...