كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 30/5/2019

حاربوا الإرهاب :
ما تزال تلتقي بشباب مثل الورود المتفتحة . خريج جامعات . ليس منها كليات الشريعة والآداب والحقوق ..
وتسأل فيقول لك : أعمل طريشا أو دهانا أو بائع خضار . أو ينظر في وجه أبيه على استحياء ويقول : أعمل منذ ثلاث سنوات في البحث عن عمل ..
أحدهم قال لي : حصلت على إقامة في دولة عربية وأكثر من صاحب عمل وضعني تحت التجربة ثلاثة أشهر بدون أي أجر ثم أخبرني أنني غير صالح للعمل ـ وعنده طابور من المساكين أمثالي ..
حتى الذي يستصحب الكلب يطعمه .
أعتقد أن ...ويجب علينا ...حتى لا ..
لمثل هذا يذوب القلب من كمد
===================
يظلون يتأستذون علينا ..
السياسات لخدمة المصالح وتحقيق المنافع ..
أي مصلحة لأشرار العالم في قتل أطفالنا ؟! أي منفعة بوليتيكية جيوسياسية ؟!
===================
بعض الناس :
جئت إلى هنا بحثا عن أصدقاء . مستعد أن أصادق من يقر معي أن الشمس منيرة .
وأتابع بعض الناس جاؤوا يبحثون عن العداوة ويعملون على زراعة وإشاعة البغضاء.
العقل زينة للإنسان .
===================
هي الخواتيم المباركة . وعشر الوداع . وعشر ليلة القدر ..
كنت أسمع جدتي تقول عشرة الهلاك ..
فلا أفهم ..
ربما الآن أفهم
===================
تصحيح لا بد منه :
في منشوري اليوم أشرت إلى أن ضريح سيدنا عبد الرحمن بن عوف في ظاهر عمان. وقد مررت به بالأمس فأشجاني . ثم رجعت إلى بعض المصادر بحثا عن مخايل العظمة في هذا الصحابي الجليل فعلمت أن الذي في ظاهر عمان مقام الصحابي الجليل وليس ضريهح ...فاقتضى التصحيخ
والفرق بين المقام والضريح واضح ، فالمقام حيث مر الرجل أو أقام أو كانت له ذكرى ..
فاعذروني فقد أخطأتُ ..
===================
أصمت طويلا عندما أجد أن كلامي وإن كان حقا لا يخدم القضية ..
متى وجدتم مضاد الطائرات في يد السوريين ، لكل معركة سلاح ، فقد جد الجد ..
===================
اللهم أنزلت على نبيك في محكم تنزيلك أنك الرحمن الرحيم ..
ألأهل الأرض تتركنا ؟!!!
===================
" ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون "
اللهم نناديك نداءه .
===================
في ظاهر عمان ..
مقام سيدنا عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه.
سيدنا عبد الرحمن أحد العشرة المبشرة . وأحد الستة في الشورى بعد عمر .
صورته في مخيالنا أنه كان تاجرا ماهرا فقط ..
عندما مررت بمقامه بالأمس شعرت بالعقوق !!
سألت نفسي ماذا تعرف أكثر عن هذا الطود الشامخ ؟!
ما الذي ألقى به من ذؤابة الحجاز إلى هذا المقام ...
ونظل نبكي كالأطفال اغترابنا .. !!
ونردد :
سهم أصاب وراميه بذي سلم .. من في العراق لقد أبعدت مرماك