الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/8/2017

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/8/2017

29.08.2017
Admin




في سورية : حسم الموقف بالمآلات ، إما أن تكون مع بشار البراميلي الكيمائي ، أو أن تكون ضده ، بأي اعتبار من اعتبارات الضدية ..
وأن تكون ضد بشار لا يعني بالضرورة أن تكون مع هذه الثورة أو مع أسلوبها أو الشخوص القائمين بها أو عليها ، فقد يعبر الإنسان عن ضديته بالمطالبة برحيل المجرم البراميلي الكيمائي بأكثر من طريق وطريق ..
أما الذين ينتقد نقاء الثورة ، وطهورية الثوار على المقاييس الصوفية ، ويقبل البراميلي بالمقايسس المجرورية ، ثم يقول أنا لا أدافع عن بشار فهذا شبيح كذاب أشر نسأل الله له إن كان من المؤمنين باليوم الآخر أن يحشره تحت أخمص قدم بشار في الدرك الأسفل من النار ..
هذه خاصة لأصحاب العمائم الذين يتمترسون خلف الخطيئات ويزدردون الجرائم والجرائر والخطايا ...
===================
نادى الشعب السوري : مالنا غيرك يا الله ..يارب كنا نحن وأنت ، وبقينا اليوم نحن وأنت ..
وأنت حسبنا ونعم الوكيل ..
===================
في الأخبار : أن الروس سيوقفون أعمالهم القتالية في سورية ..
رسالة مهمة لمن يستقبلون
===================
التطور الأخطر في الموقف الوطني : كانت ثورة على ظالم مستبد ، تحولت إلى مقاومة إلى محتل مغتصب ..
يقررون أن مقاومة المحتل توحد أكثر وتستقطب أكثر ، وقبح الله من أيد الاحتلال ..
===================
الثورة لم تقم بقرار روسي ولا أمريكي ولن تنتهي بقرار روسي ولا أمريكي
===================
شجر التين والزيتون ....
======================
في أحداث الثمانينات ..
لم يكن الإخوان كما يزعمون في أولها ، ولا في أوسطها ؛ ولكنهم صمدوا حتى تاليها ..
===================
سؤال محير
في خطابه الاخير نسي كل معارضيه وداعش والنصرة ووزرائه الذين انشقوا عليه وما ذكر غير الإخوان المسلمين ؛ لماذا ؟!
إن ربك لبلمرصاد
===================
فحوى الحل العسكري الروسي والأمريكي للعرب السوريين : تحت وطأة البسطار باقون ..
===================
الحل العسكري الذي يريد الاسرائيليون والروس والامريكيون والايرانيون فرضه على الشعب السوري لا يعنينا ..
وإن وقعت عليه منصة استانة ومنصة جنيف فهي ايضا لاتعنينا
===================
ثقتي بالنصر اليوم ليست أقل من يوم كان الثوار يقطعون الطريق على مطار بشار .
===================
صلاة ربنا على نبينا ، وحبه لنا ينير دربنا