كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/12/2016

سؤال دقيق وموضوعي : فتح الشام هو الذي رفض أم هم الذين رفضوا ؟ ما عندي جواب
=====================
صك الاستسلام هو صك الاستسلام لا عبرة بلون الحبر الذي يكتب به .
=====================
والله أنا أتعاطف مع بعض المعلقين الذين لا أشك في تعاطفهم مع الثورة وأراهم على الفضائيات يتلجلجون : " كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما "
=====================
يا عشاق الثورة تذكروا وتعاهدوا : لو وضعوا الشمس بيميني والقمر بشمالي على أن أترك هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو أهلك دونه ...
=====================
نعم لقد كان هذا التحول أقسى ضربة تلقاها الشعب السوري منذ 1980 ..
=====================
الاستراتيجية : الروسية - الإيرانية ...
حلب وهلم جرا ..ادسترا
=====================
لو كان الحكام العرب صادقين في الدفاع عن عروشهم لأسسوا الحشد الشعبي العربي منذ ست سنوات ..
كل الطمع إن الواحد منهم يؤخر دوره
=====================
بوتين والولي الفقهاء شركاء لبشار الأسد في كل جرائمه وزادوا عليه بأنهم غرباء محتلون
=====================
لا أبشع ولا أشنع ولا أخنع من التفاوض مع بشار الأسد إلا التفاوض مع الروسي والإيراني
=====================
من حق أن نخاطبهم :في البحر لم فتكم في البر فتوني، بالتبر لم بعتكم بالترب بعتوني
=====================
أختصر عليكم : ربنا سبحانه وتعالى أرسل الرسل وأنزل الكتب ليقوم الناس بالقسط .
=====================
قال لخص أهداف الثورة قلت : عدل ..
عدل وليس دلع
=====================
يا عشاق الثورة اتحدوا ..
=====================
لقاء الروس مع قادة الفصائل محاولة لقتل إرادة القتال في نفوسهم
=====================
مفاوضات الأستانة انقلاب على مفاوضات جنيف ..
=====================
أهل دمشق نائمون ..أهل حلب شبيحة ...ونصف الفصائل إرهابيون والنصف الآخر خونة ..
كلام من هذا ؟! كلام من يدعي أنه منا وعلى صفحاتنا ..
عجب يا زمان والله عجب
=====================
أدعو الله بكل الصدق واليقين أن لا يكون لهم دور بإقناعنا بالذلة والمهانة والتنازل عن الحقوق
=====================
لا الفصائل ولا البدائل نحترم كل صاحب ثغرة على ثغرته فإن تخلى ..
=====================
كانت هذه الثورة ثورتنا نحن السوريين المتطلعين إلى العدل والحرية يجب أن تبقى ثورتنا ..
=====================
أصدقاؤنا : سلموهم بيوتنا ودعمونا بخيامهم ..
=====================
كثيرون يؤكدون دعمهم للشعب السوري ، بلا شك يقصدون سكان حلب الجدد وبكل تأكيد سيفعلون
=====================
أيها السوريون
كل عواصم العالم مصانع للكذب وكلما كانت العاصمة أكبر كان الانتاج أوفر
=====================
كالأفاعي والعقارب ما لهم في الدهر صاحب ..
=====================
وكان الصالحون يوصون فيمن يتولى غسلهم وتكفينهم والصلاة عليهم ارفقوا بها فقد كانت جميلة
=====================
رضي الله عن سيدنا أبي هريرة ...
=====================
ويل للذين يعلمون من الذين لا يعلمون ...
=====================
في تجربتنا مع النوم والحلم
ندرك معنى الهناءة والسعادة والعذاب والألم ونحن نتقلب على السرير
=====================
جميل أن نؤمن أن لنا ربنا يميتنا في كل ليلة ويحيينا عند كل صباح . تجربة مصغرة متكررة لوعده الأكبر
الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور .