كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 28/10/2020

29.10.2020
Admin

وأستمع إلى مستوى الحوار الحضاري بين ترامب وبايدن فأعجب . من حقنا أن تكون لنا ردودنا الفردية والجماعية والشعبية والرسمية كل ذلك في إطار القوانين المتعارف عليها ..
وكل إنكار على مثل هذا هو نوع من الهرطقة السياسية أو الفجلقة الاجتماعية
======================
نُصرته ...
نعم نصرته باتباع سنته ، ونصرته بالبراءة ممن ينال من أزواجه وأصحابه ، ونصرته بالغضب له ، والغيرة عليه ، والذب عنه ، والتصدي لمن يحاول النيل منه ؛ بكل الوسائل المشروعة الممكنة والمجدية ...!!
لا تلبسوا علينا ديننا . ولا تموهوا الباطل بسولفان الحق ..
اللهم انصر من نصر واخذل من خذل ..
======================
واحتفى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيوم مولده كل أسبوع ..
روى مسلم عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ صَوْمِ الِاثْنَيْنِ فَقَالَ : ( فِيهِ وُلِدْتُ وَفِيهِ أُنْزِلَ عَلَيَّ )...
ونفرح كل اثنين ونفرح كلما هلّ ربيع ،،،
شهر الربيع وافانا ...
======================
أيها المسلم ،أيها العربي
في كل موقف أو كلمة تهاجم فيها أو تنتقد فيها حاكما عربيا؛ احذر أن يستفيد من كلمتك أحدُ الشيطانَين؛ الصهيوني أو الصفوي، نحترس بالبراءة منهم عند كل وهدة ..وشَرَف ،نعلن البراءة منهم بدلالة الظاهر ودلالة النص ،وننفي الشبهة عن أنفسنا بنفي مفهومي المخالفة ودلالة الشرط.
اللهم خذهم لفيفا ...
======================