كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 27/6/2018

الثورة في إيران ..
اللهم اشغلهم بأنفسهم ..وانصر المستضعفين المظلومين في كل مكان
=========================
ويقيننا أن ربنا ناصرنا ..
أربعين عاما ما شككنا ونحن اليوم أكثر يقينا ...قولوا يا الله ..
=========================
الملحمة اليوم في حوران وحوران كانت تسمى فلجات الشام ..
دعوا فلجات الشام قد حال دونها جلاد كأفواه المخاض الأوارك
بأيدي رجال هاجروا نحو ربهم وأنصاره حقا وأيدي الملائك
حسان بن ثابت
=========================
شمعتنا اليوم تزدهر في حوران ..
لنكن فراشات تحوم حولها ..
اللهم انصر من نصرهم ولو بشطر كلمة ..
=========================
بكل الصدق والجدية والصداقة ..
أحاول أن أبحث عما يربطني بكل صديق هنا ..وأفكر بالقريب والأقرب والبعيد والأبعد ..ربنا أراد لنا أن نتعارف لا أن نتناكر
=========================
السلطان عبد الحميد آخر السلاطين الحقيقيين للدولة العثمانية عندما أحس بحجم المؤامرة أطلق شعاره الشهير :
يا مسلمي العالم اتحدوا ...ما زال الشعار مرفوعا
=========================
وسألني :
هل الشعارات التي رفعها الأخوان ويرفعونها، يطبقونها ؟
بكل صراحة وموضوعية : يحاولون ، ينجحون ويسددون أو يقاربون أو يقصرون أو يخطئون ..أتكلم عن مسمى الجماعة العام ..
حالة النقاء المثالي لا يدعونه أبدا ، فهم جماعة بشرية من أبناء المجتمع السوري ، وفي الذين نزل فيهم ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) من أصحاب محمد رسول الله صلى الله وسلم عليه ، ورضي عنهم نزل أيضا منكم ومنكم ، ونزل وتظنون بالله الظنونا ...
الخطأ المبدئي ادعاء المثالية والنقاء المطلق على مستوى المجموع أو على مستوى الأشخاص أو افتراضه ..
عقلاء الجماعة وخيارها فيمن علمت لا يدعونه ..
=========================
عودتنا منك الجميل يا رب ...
=========================
تصريح بشار الأسد : أنه قد لايترشح للرئاسة يحتمل وجهين ..
وإذا كان قد أمره به بوتين فوجهه واحد فقط ليس غير
=========================
هذا المنشور أتفاعل به مع منشور لأخ حبيب :
أيهما اشد حاجة للآخر الرجل او المرأة ..والجواب أن حاجتهما لبعضهما متوازية متكافئة ؛ ولكن المرأة أكثر قدرة على التسامي والترفع عن ضغط الحاجة بكل مستوياتها ...
وشاهدي : أن عدد النساء اللواتي يصبرن على الوحدة بعد ترمل أو طلاق من أجل أطفالهن أكثر وأكثر وأكثر ..
ويعتبرون الرجل الذي يصبر حتى ذكرى الأربعين لوفاة زوجته بطلا وفيا ..
=========================
كل الميئسين يسلطون الضوء على ما آل إليه وضع الثورة ..
حدثونا عن أوضاع ( بطلكم المنتصر ) !!
=========================
نادوا على المحزونين الخائفين :
لا تخافوا ولا تحزنوا
=========================
بشروا أصحاب الضيق بالفرج ..
=========================
بشروا أهل البلاء بالعافية ..
=========================
إذا أردت أن تنصح من هو أكبر منك سنا فكن كأبيك إبراهيم عليه السلام ( يا أبتِ ...يا أبتِ ..يا أبتِ ( إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك ..)
وإذا أردت أن تنصح من هو أصغر منك فكن مثل لقمان ( يا بني ....يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم )
وإذا أردت أن تنصح أقرانك وأمثالك فأبوك فتصرف بعبارات المودة يا قومي ..يا أخوتي ..
=========================
لم أرفع يوما شعار بالروح بالدم نفديك يا علان ..
لم أنادِ : حنا معاكم للموت ..
ولكن حوران وأهلها يستحقون التأييد والعون وأقله الدعوة الصالحة عندما يجد أحدنا حلاوة الدعاء ..
اللهم كن لأهلنا في حوران وفي درعا ناصرا ومعينا وحافظا وساترا ..يا رب العالمين
=========================
(CNN)--
" نحن مع المملكة العربية السعودية ونرجو أن يكون السعوديون مع أنفسهم ..
هذه ليست معركة كرة نهزم فيها خمسة صفر هذا وجود أمة ...حتى الكلام يحتاج إلى جواب يليق به بغير السين وسوف " زهير
هدد اللواء سيد يحيى رحيم صفوي، المستشار العسكري للمرشد الإيراني علي خامنئي، بـ"قصف القصور الملكية" السعودية، إذا أراد السعوديون "ارتكاب خطأ"، على حد قوله، معتبرا أن بلاده هي "القوة الأولى في المنطقة".
ورأى صفوي، الذي شغل منصب قائد الحرس الثوري سابقاً، أن "أياً من دول الجوار لا تشكل تهديداً لإيران". وتحدث عن المملكة العربية السعودية، قائلا إن "إيران هي قوة كبيرة، وإذا أرادوا ارتكاب خطأ ففي اليوم الأول سيتم قصف قصورهم الملكية في الرياض بـ1000 صاروخ، وطبعاً أستبعد أن يرتكبوا مثل هذه الحماقة"، وفقا لما نقلته وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية المقربة من الحرس الثوري، الاثنين.
وجاءت تصريحات صفوي، خلال كلمة ألقاها، الأحد، في تجمع رواد الدفاع
المقدس بمحافظة فارس...
=========================
وغدا تبرد الجراح :
حطام المعركة الأسدية ..
يتسولون ...!!
=========================
" ضريبة الدم "
مقترح جديد لعضو مجلس الشعب المدعو نبيل صالح . ضريبة تفرض على الذين لم يقاتلوا لمصلحة الذين قاتلوا ..!!
أترك لكم التعليق ..
=========================
وكان من التعليقات حول منشوري عن جماعة الإخوان المسلمين تعليق اتهامي ..
وما هو موقفكم من إيران ؟!
قلت : اقرأ مقالي الذي كتبته اليوم ، صفقة القرن والذي نعلنه كل يوم ..
=========================
وصنفت التعليقات على ما كتبت عن جماعة الإخوان المسلمين بالأمس :
وأسجل شكري وتقدير لما حاول توضيحه وشرحه عدد من الأخوة الأحباب الكرام . ووجدت في التعليقات استحقاقات
ومنها إثارات وتساؤلات تستحق المعالجة والجواب وفي مقدمتها :
لماذا جماعة الإخوان المسلمين ؟! سؤال رغم كثرة الكتابة فيه والإجابة عليه ، يبقى مشروعا واستحقاقا دائما ..
ومنها موضوع ما زال يطرح بإلحاح ولم يجد جوابا شافيا عن ظروف الزيارة التي قام بها الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله تعالى إلى سورية ، وهو حدث لا يعالج بالسكوت عليه ، ويحتاج إلى شرح حيثياته . وقد يكون لي سهم في القول فيه ..
ومنها موضوع أحاديث القالة ( إخوان - طليعة - حلبيون - حمويون - دمشقيون ..) حديث كحديث يوم بعاث ، ونحن في هذه الظروف الصعبة احتمال الأذى فيه من كل الحلماء أولى ..
وتعليقات أمرنا شرعا بالإعراض عنها وعن أصحابها ، فنطيع أمر الله فيها ..
وعدتكم مستمدا من الله العون بموضوعين ..
=========================
يكتب إلي بعض الأخوة لا تكتب عن جماعة الإخوان المسلمين فتفتح أبوابا للقائلين والقوالين والمتربصين والمجندين و ..
جماعة الإخوان المسلمين حقيقة واقعة على الخارطة المجتمعية والإسلامية ..صحيح زرع حولها الكثير من الألغام ..
كاسحة الألغام ضرورية ..
=========================
الأخ الصديق الدكتور الذي أحبه ولا أشك في حرصه على الحق ..
لا يخالف في رواية الوقائع ، ولاسيما القريب منها ، والتي شهودها ما زالوا أحياء إلا مدع ، أو من لم يجد سبيلا إلى معرفة الحقيقة . نعم قد نختلف كثيرا في تفسيرها ..وهذا حق ..
مصادرك للمعلومات التي أوردتها بالأمس مشوشة بل ..المباهلة ليست أمرا يدعى إليه من أجل خلاف على صفحة فيسبوك ( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) أسأل الله أن يحبب إلينا الإيمان ويزينه في قلوبنا جميعا ..
=========================
الرفق : وصية رسولنا لنا جميعا ..
إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف ..
ما كان الرفق في شيء إلا زانه ولم ينزع من شيء إلا شانه ..
إخواني دعونا نختلف - إذا اختلفنا - برفق ، ونتحاور إذا تحاورنا برفق ، ونتجادل إذا تجادلنا برفق ..
ربنا نهانا عن مجادلة مخالفينا إلا بالتي هي أحسن . انتبه يا زهير : التي هي أحسن أحسن من الحسنى