كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25/9/2017

حتى اليهود الصهاينة يعتقدون أن فلسطين بلادهم التاريخية التي كتب الله لهم ..
===================
أليس عجيبا أقرّع العرب والشيعة والحكام المتخاذلين فيغضب بعض الأكراد..لماذا وأنتم أخذتم بلادنا بلا حرب ولاتعب ..
===================
غدا سنكتشف هل كان الحشد الشعبي عراقيا أو أمريكيا صهيونيا (أرض العراق) أيها الأنذال
===================
الأرض العرض
أيها الأراذل ..
===================
ما في أمة العرب ذليل جبان غير حكامها وطابورهم..
===================
تفسير بعضهم قوله تعالى " ويؤتون الزكاة وهم راكعون " على أن الواو للحال وأنها نزلت في سيدنا علي ..
كل أسانيد الروايات لا تفرح قلب مؤمن
===================
نتائج الاستفتاء ،ككل استفتاءات المنطقة ، محسومة سلفا ..لو وفروا بعض المال للمحتاجين
===================
الإيرانيون قاتلوا السوريين بذريعة المقاومة والممانعه . اليوم العلم الصهيوني سيرفرف على حدودهم أتحداهم إن كانوا سيجرؤون على رفع رؤوسهم .
قتلوا السوريين تحت الراية الصهيونية الأمريكية ، واليوم لن تأذن لهم أمريكا ولا روسيا ولا إسرائيل أن يحركوا ساكنا ..
ارقبوا قولي وحاسبوني
===================
الطاغية زياد بن أبيه : يعجبني الرجل إذا سيم خطة خسف أن يقول لا بملء فيه ..
===================
أبو الطيب المتنبي :
ويلمها خطة ، ويلم قابلها ، ..لمثلها خلق المهرية القود
===================
بعضهم معجب بالصورة الفنية : " ويؤتون الزكاة وهم راكعون " راكعون لغير الله.
===================
كل المحسوبين على هذه الأمة : الحلول العسكرية لا تحل المشكلات ..الركوع يحل !!
===================
جمعني حساب تويتر على حويس كلما قرأ تغريدة لصاحب سلطان أو جاه أو غنى (رتوت) .
===================
وصلني تقرير يتباهى:مئات السوريين في جنازة الشهيدتين عروبة بركات وابنتها
مئات فقط ؟!
===================
وصفني صديق بالأمس أنني أستاذ جغرافيا لو كنت لكتبت لكم عن الجغرافيا البشرية لإيران
===================
في المؤتمر الخطأ ..
دعاني صديق منذ بضعة سنوات إلى مؤتمر في لندن ، حضرت على سبيل المجاملة ، فإذا الحضور ثلاث مجموعات من الأقليات الإيرانية من أعراق مختلفة ، ألفت بينها النقمة ، وبدؤوا يتحدثون ، وكل فريق يطرح مظلوميته ، والكل يطالب بالانفصال والتمزيق ..
وأنا شعرت أنني في مطب لا أعرف كيف أخرج منه ، وكانت الطامة الكبرى عندما طلبوا مني الحديث ، قلت ببساطة ..
أنا ضد نظام الملالي ..
أنا ضد الظلم على أي خلفية كان ، ومن العدل ومع حقوق الإنسان
أنا ضد تمزيق الأوطان وتحويلها إلى أشلاء ..
وما زلت بقولي هذا أقول ..
===================
أحترم كل صاحب مبدأ مهما خالفني ..
ينفر قلبي من ( الحويسة )
===================
حديث النصر : وانتصر الروسي والإيراني على السوري ، أو هكذا يظنون
===================
هل ستكون الجنسية الكردية في دولة كردستان حق لكل كردي في العالم؟!
===================
لنتمسك بعنوانين : الشعب العربي ، والأمة المسلمة ..
===================
حين تصدر وزارة أوقاف قرارا بمنع الصلاة على جنازة مسلم .
مساجد أبيهم
===================
قريبا جدا : ستتخفف الولايات المتحدة من ميزانية دعم إسرائيل ، ستحيل ذلك على شريكها في قيادة العالم ..
===================
الجديد في عقيدة الأنظمة العربية : الإسلام والمسلمون هم العدو ، الصهاينة ..
===================
اختصار المشهد :
الكردي رتب أوراقه مع أقطاب العالم الثلاثة .
التركي : حائر ومتردد
العربي : مشغول بداحس والغبراء
الأمر : يسير إلى غايته ..
===================
حرمان الشعب العربي من حقوق الإنسان ومن الديمقراطية ، له سبب واحد ، لا تنسوه.
===================
اللغة العربية توحد الذكر والأنثى في لفظ إنسان، أقول: أنا إنسان، وتقولين : أنا إنسان
===================
ولا تصدنّ عن مسجد إلا أن يكون لديك يقين أنه للضرار بُني وللجهل مراح ..
===================
إخواني " إذا ظننت فلا تحقق إلا ببينة "
===================
من كان عاملا لله فلا يحيله على التقاعد أحد ..
===================
"واعبد ربك حتى يأتيك اليقين "
نعم يارب لا تستبدلنا ، وتوفنا على عبادتك قائمين "