الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25/4/2020

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25/4/2020

26.04.2020
Admin




تتعاظم فيراك الناس .
تتصاغر فيبشرك الله " وبشر المخبتين "
=========================
ما يجب أن نحذره في رمضان:
اللهو ..واللغو ..وشوفت الحال ..
=========================
جميل ان تمتد رابطتنا على محور طنجة - جاكارتا ، جميل أن نتذكر كل مسلم صمنا معه او صام معنا ، أو قعد به العذر عن الصيام ؛ ثم ندعو بهذه الكلمات :
اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك .
والتقت على دعوتك .
وتعاهدت على نصرة شريعتك ؛
فوثق اللهم رابطتها ، وأدم ودها ، واهدها سبلها ، واملأها بنورك الذي لا يخبو ، واشرح صدورها بفيض الايمان بك ، وجميل التوكل عليك ، وأحيها بمعرفتك ، وأمتها على الشهادة في سبيلك ..
فإنك نعم المولى ونعم النصير .
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأجمعين
=========================
من تعابيرنا ..
عندما تتيسر أمورا كنا نتخوف منها ، نقول: مرت مثل الصلاة على النبي ..
صيامنا مثل الصلاة على النبي يا أحباب ..
وحلوة صلاة النبي ..
حلوة صلاة النبي ورب النبي ..
=========================
رب يسر ..ولا تعسر
رب تمم بالخير يا رحيم ..يا كريم ..يا عليم .. ياالله..
=========================
يا رب وهذا حملنا حملك واقع ..
ونحن ما فينا شيال يارب
وخجلتنا منك كذابين وما فينا شيال
من يومنا ما رمينا إلا إذا رميت بينا يارب
=========================
يا رب
ومن بعد ما ردتنا كل الأبواب
حطنا الحمال على بابك
=========================
في سياق الحديث عن الصيام يخبرنا ربنا :
" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب "
يا قريب يا مجيب يامغيث يالطيف بعباده ..
=========================
حال بعض الناس :
" أفي قلوبهم مرض ..
أم ارتابوا
أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله
بل أولئك هم الظالمون"
=========================
وأدعوكم للانضمام إلى ركب الملائكة في ليالي القرب هذه فنستغفر لأنفسنا ولمن في الأرض ...
اللهم تقبل من المؤمين ..
علّم الجاهلين
تب على العصاة والمذنبين ..
واهد الضالين ..
ولا تهلكنا بما فعل المبطلون ..
حلمك عليهم .. وأنت الذي إذا شئت قصمتهم
=========================
اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافتك من عقوبتك ، وبك منك لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك ..
=========================
سبوح قدوس رب الملائكة والروح ...
=========================
عندما تتحدث وسط المقهورين ..
فانظر كيف تقول ...
يا رب وفي كل بلد شلو من أشلائي !!
=========================
من روائع شريعتنا ..
ثالثا -
حول مكانة المرأة العلمية في الإسلام ..
مثل شقيقها الرجل تتعلم وتعلم وتروي وتفتي ..
وكثرت الرواية عن أمنا عائشة . وعُدت في فقهاء الصحابة المتقدمين . ومما قالوا في الفرق بين الرواية والشهادة . أن حظ المرأة في الرواية مثل حظ شقيقها . فيثبت الحديث بروايتها إن تحققت شروط الصحة . ولا يشترط في صحة روايتها أن تساندها أخرى ، مما يحيلنا إلى البحث عن تعليل آخر لجعل شهادة المرأة على النصف ، غير ما يروى من نقص العقل .
واختلفوا في كونها تقضي، أي تتولى القضاء ؛ فمنعه قوم ، وأجازه قوم ، وقيده آخرون .
وقالوا : واختصت المرأة في قبول شهادتها منفردة ، ولم يكن مثل هذا الرجل ..وذلك في أمور لا يطلع عليها إلا النساء . فتقبل شهادة القابلة منفردة على النسب . تستقبل الوليد عند استهلاله . وتقول لأبيه هو ابنك خرج من رحم زوجتك . فيثبت النسب بقولها وحدها .
ولا يلتفت إلى قول من قال : علموهن الغزل ، أو علموهن القراءة دون الكتابة . أو اقتصروا بهن على تعلم القرآن الكريم ..فهذه أقوال أقوام ...
" اللهم إني أنوي الصوم غدا "
=========================
رمضانيات حلبية
ويتبادل أهل حلب التهنئة برمضان ، فيقول الاول للثاني :
مباركة طاعتكم ..
ويرد عليه : وعليكم أبرك .
ولا يبالون بما يقول أهل النحو عن اشتقاق أفعل تفضيل .
ويذكّر كبير البيت من يليه بضرورة عقد النية على صيام رمضان ، قبل دخول الشهر. ويعتقدون ان استحضار النية عند كل سحور أفضل ، وأن النية الواحدة للشهر كله ليلة دخول الشهر تجزئ ويرددون :
نويت ان أصوم رمضان إيماناً واحتسابا ..
يقصدون بقولهم إيماناً تصديقا لقوله تعالى كتب عليكم الصيام .
وقولهم احتساباً ابتغاء الأجر من الله .. يتظللون بظل الحديث : من صام رمضان إيماناً واحتسابا ..غفر له ما تقدم من ذنبه .
يردد العامة في حلب عن رمضان : أول يوم بلا سحور وآخر يوم بلا عشاء ..
ويقررون على أنفسهم في اليوم السابق لرمضان سبع أكلات من سبع ألوان
ويقولون في أمثالهم للرجل يصل متأخرا : سموك مسحر خلص رمضان .
مباركة طاعتكم أبها الأحباب جميعا
وتقبل الله منا ومنكم ، وأعاننا الله على الصيام والقيام وغض البصر وحفظ اللسان ، وصرف عنا الوباء والأسقام .
وألزمنا جميعا كلمة التقوى وجعلنا الأحق بها وأهلها .
مباركة طاعاتكم ..