كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25/3/2017

" لم أعد أجزع من الموت ولو جاء اللحظة " سيد قطب رحمه الله تعالى
=======================
عشت سبعين عاما ، قلقت خلالها كثيرا ، وخفت كثيرا ، وها أنا أخبركم لا شيء يستحق القلق أو الخوف
=======================
"ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة"...نراها منذ اليوم وحقك يا رب
=======================
أخطؤوا : الذين زعموا أن أمريكا سريعا ما تتخلى عن عملائها : الولي الفقيه ..بشار ..مبارك ..
=======================
بعض الفصائل والجيوش الحاصلة على الاستيداع لماذا هاجمها بشار الجعفري ..يا رماد
=======================
( وقالت اليهود ليست النصارى على شيء
وقالت النصارى ليست اليهود على شيء
وهم يتلون الكتاب
كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم ...)
ماذا قال الذين لا يعلمون ...؟!
=======================
نرحب دائما بالقادمين إلى الإسلام ولكن يجب أن نستقبلهم بالتعهد والرعاية
=======================
نردد كثيرا: أصبح العالم قريةصغيرة ، لنتعامل ، ونتعاطف ، ونتراحم كأبناء قرية صغيرة
=======================
لا ننتظر من علماء الإسلام أن يطالبوا بتجديد أمر الدين، وإنما أن يخاطبونا بالجديد ويعملوا به وعليه
=======================
تذكرون : السوزكي .. الطرطيرة .. الطزطيزة ..وسيلة الحمولة لمعلمي المدارس
=======================

على أونة ..على دويه ..على تريه
لغة إيطالية متسربة إلى حلب من تجار البندقية
=======================
من أسباب الثورة : وحكاية القاضي يبيع الأحكام في زاويته في مقهى العطري في حلب ، اخترقت عواصم الكون ..
الأقبح أنه كان يبيع الحكم مرة بعد مرة وكأنه في مزاد والحكم لمن يرسي عليه المزاد : على أونة ..على دويه ..على تريه ..
=======================
من أسباب الثورة :
كل التقارير الاقتصادية كانت تتحدث عن معلم المدرسة السوري الذي يشتغل شطر يومه عتالا في سوق الهال ..
ولا أحد يبالي
=======================
هل نستبدل نظاما استبداديا بنظام استبدادي ..الجواب طبعا لا ، ولكن إذا اقتلعنا النظام الاستبدادي المشرش المدعوم من كل دول العالم ، سيكون من السهل علينا اقتلاع نظام استبدادي عمره يوم ونصف وتطبيش تازة
=======================
قادة الفصايل المشغولون في جنيف : استنونا بس رجعنا منعاونكم في دمشق
=======================
كلمات من القلب : الأصدقاء المتربصون بي على صفحتي . أنا أحبكم ، وأفرح بكم ، وعندما تحبون أن ترجموني أرجو أن تكون حجارتكم صائبة ...الغثائية والعبثية لا تنفع ..
=======================
دمشق تحت المطر ...
=======================
الحكومة : إدارة تقديم الخدمات العامة وتسهيل حياة الناس .وحماية إراداتهم المشروعة
=======================
من فقه قول عمر : لو أن دابة عثرت على شط الفرات لخشيت أن يسألني الله عنها : لم لم أعبد لها الطريق ؟
من واجب الدولة تعبيد الطرق ، وتقديم الخدمات العامة ..تأسيس لما أصبح أساس مهمة الدولة الحديثة ..
=======================
كان عمر رضي الله عنه يخاف أن يسأله الله عن دابة تعثر على شط الفرات ..
هل يحذر البغدادي أن يسأله الله عن نساء الموصل وأطفال الرقة ؟!
=======================
مفهوم ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) : ولا تتحمل نفس عبء ما جنت نفس أخرى.
=======================
في المواضعات العشائرية الجاهلية إذا ظلمك إنسان تثأر ولو من ابن عمه السابع ..
في فقه الشريعة ( ولا تزر وازرة وزر أخرى )
=======================
" ولمن انتصر من بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل . إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم "
جمعتكم فقه