الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25-12-2022

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25-12-2022

26.12.2022
Admin

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25-12-2022


زهير سالم*

رياضة عقلية قانونية:
ما تزال عالقة في ذهني، واختلف المشرعون الرومان في هذه القضية:
هل الصيد لمن حرشه، أو لمن صاده.
وصورة القضية: لو أن رجلا حرش غزالا او أرنبا في غابة، وأخذ الحيوان الطريدة يجري، والرجل يتبعه بكل ما يستطيع، في وقت ظهر شخص آخر أمام الطريدة، فأمسك بها
الطريدة الغزال أو الأرنب أو الصيد لمن للذي كان يطارده وهو الذي يصفونه " حرشه" أي أخرجه من مخبئه وطارده، أو لمن صاده أي أمسك به.
وقرأت خلافا بين الفقهاء المسلمين في القضية نفسها، وبعضهم يروي فيها أحاديث.
حاولوا ان تسقطوها على حالنا !!
============================
إلى كل السوريين...
الذين راهنوا على الديمقراطية الأمريكية تهدى إلى الشعوب، كما مخزون الدقيق الأمريكي منتهي الصلاحية/ الذي ظل يصل إلى سورية منذ أيام الوحدة، والذي كانت تُشترى فوارغه بنصف ليرة ويحوّلها السوريون إلى لبيسات مع العلم الذي عليها..
إلى كل الذين راهنوا على الحل السياسي الأمريكي، والخط الأحمر الأمريكي، وقانون قيصر الأمريكي، ويراهنون اليوم على قانون الكبتاغون الأمريكي!!
العياط الأمريكي، مثل "العياط على البلاط".
تعديل المثل لزوم الأدب...
============================
زهير سالم
اللهم ارزقنا عقولا نعرفك بها، ونعقل بها عنك.
وارزقنا قلوبا نحبك بها، ونأوي بها إليك.
============================
أُصر على التأكيد أنني ما زلت حيا وأسمع وأرى وأحدد موقفا.، وأعاهد الله على الوفاء ما قدرني....
وأعلن استنكاري للجريمة النكراء التي ارتكبها في المنطقة العاشرة في باريس الإرهابي الستيني صاحب السوابق بالعدوان على المهاجرين في باريس، وأدت إلى وفاة عدد من الأبرياء. أدين الجريمة مهما تكن دوافع المجرم. ومكان المرضى النفسانيين في المصحات..وليس حيث يتمكنون من أذى الناس وترويعهم، أو سجنهم وتعذيبهم..
الإرهابيون: هم الذين يقتلون الناس ويعذبونهم ويسجنونهم، مهما كان اللون والطعم والريح...
============================
أُصر على التأكيد أنني ما زلت حيا وأسمع وأرى وأحدد موقفا، وأعاهد الله على الوفاء ما مكنني...
وأدين على مدى ما يصل صوتي التعذيبَ في كل السجون أسدية وعدمية ادعائية.. أدين التعذيب ولو بضربة عصا على جنب.  أدين التعذيب ولا أقبله لنفسي ولا لمن يليني ولا لمن يخالفني . قال ربنا " ولقد كرمنا بني أدم"
وأدين مقتل المحامي "لقمان حميد حنّان" تحت التعذيب. في سجن لا يديره بشار الأسد !!
وأشهد كما شهد سيدنا هشام بن حكيم صاحب رسول الله "إن الله يعذب الذين يعذبون الناس في الدنيا"
اللهم اكفناهم بما شئت وكيف شئت...
____________
*مدير مركز الشرق العربي