كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 24/7/2019

25.07.2019
Admin

أدب وسياسة :
الحجر في موضعه قنطار ..
يستشكل على كثيرين هذا السؤال : هؤلاء الذين يسلطون علينا من يهجرنا ويشردنا لماذا يستقبلوننا إذا صرنا إليهم لا جئين ؟!
أنت في مهجرك إن أبدعت أو أنتجت فلهم . وإن كنت ممن فاته القطار فجثة في ثلاجة الموتى . تقول أصبحنا أمسينا . أفطرنا تعشينا .
ولو كنت في بلدك لكنت الحجر في موضعه .
قال جدك : الحجر في موضعه قنطار !!
===================
السوريون بين ثارات
ثارات كربلاء ..وثارات اليرموك ..وثارات حطين ..وثارات عين جالوت وشيخها شيخهم العز بن عبد السلام ..
وبعض الناس جادبينها ويسألون لماذا ؟
===================
رسول الفاتيكان عند بشار الأسد يقدم له الشكر على ثأر يوم اليرموك ..
===================
هناك معركة هذه الأيام بين الولايات المتحدة وبين فنزويلا ..نحن لسنا جزء من هذه المعركة . لا تغرد ..
لا تغرد مع الذي لا يغرد مع قضية شعبك ، شعبك أولى بالنصرة .
وبطّل تغني
: بالتبر لم بعتهم بالترب باعوني ، في البحر لم فتهم في البر فاتوني ..
===================
" شكر المنعم واجب "
عبارة طالما ترددت في كتب أصول الدين .
المنعم الأول هو الله الخالق الرازق وشكره عبادته .
ثم كل من صنع لك معروفا صار منعما بالدلالة النسبية المجازية . فمن دلك على الطريق صار منعما .
ولا يجوز أن يخطف أبصارنا ألمنا الكبير عن أيادي المعروف .
أربعون عاما نتقلب في معروف أصحاب المعروف .