كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 24/1/2022

بطول صمت العقلاء والعلماء اضطربت البوصلة عند الجهلاء. فخرجوا كما رأيناهم..
اللهم إن الذين أخرجوا يناصرون سليماني والحوثي وأشياعهم. ليقولون منكرا من القول وزورا.. ويفتئتون على الإسلام والمسلمين وفلسطين. اللهم إننا برآء منهم وممن رضي بقولهم أو فعلهم. ستبقى فلسطين مسلمة عربية شآمية.
========================
أتابع في فضاءات الإعلام الخاص، نخبا عربية، وسورية، من كل المشارب تستحق الإشادة. ولا يعيقني عن متابعة الرجل أو المرأة اختلاف المشرب. وإذا وجدت لأحد منهما، كلمة مفيدة، أو رأيا سديدا؛ تتبعت موقنا أن لهذا القول أخوة أو أخوات...
يا أهل السداد... سددوا وقاربوا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة... الوصية الأخيرة وصية سيدي رسول الله، وفي شرحها يقال كلام...
========================
آخر المآلات في الموقف من "زمرة الجهالات"
وتقول الأنباء، وبعد عملية الاستقصاء، أنه بجهود الروس والإيرانيين، المدعومة سرا بجهود الأمريكيين، انكشف الموقف الدولي والإقليمي عن رغبة كامنة "لدى الجميع، لإعادة التطبيع" مع زمرة القتل والعدوان، مع اختلاف يسير في " الكيف" و"المتى"!!
أما على الصعيد الشعبي السوري، فقد تكشف الموقف عن محورين، محور القابلين للتطبيع، بالشروط التي تفرض عليهم وهم هؤلاء الذين يغدون ويروحون، ويتطلعون وينتظرون..
ومحور يرفض التطبيع، بكل صوره وأشاله، وممثلوه هم الأكثر، ولكنهم فوضى لا سراة لهم...فهل ترونهم يفلحون؟؟
زهير سالم
========================
قالوا أصعب القرارات على الانسان..
أن يتخذ قراره برفع أجهزة التنفس الاصطناعي عن ولد أو والد بعد أن يئس الطبيب، وتطاول الزمن، وإن فقد الأمل…
ونعتبر الأشباه والنظائر ..واعتبروا تحريك المدنف رجله بعد وخزة دبوس من المبشرات.
فإن لم، فقد…
زهير سالم
========================
إن الله يأمر بالعدل والإحسان ...
أخطر شيء أن بعض الناس لا يميز بين العدل والإحسان..
========================
خطورة ما جرى في سجن غويران في الحسكة، في أمر يكون بعده. والليالي حبالى يلدن كل عجيبة.
========================
إذا طال صمت الذين يعلمون، ضلت بوصلة الذين لا يعلمون...اللهم ألهمنا رشدنا...
____________
*مدير مركز الشرق العربي