اخر تحديث
الجمعة-19/04/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23/12/2018
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23/12/2018
24.12.2018
Admin
عندما تجتمع نخبة من المنشدين الحلبيين ، ويتبارون في إنشاد ..
حب النبي العربي ..ديني ويقيني ومذهبي
وكل واحد يقدمها لك على مقام وبطريقة هناك حيث تدور رؤوس الرجال وتتمايل أجسادهم عشقا ..
=======================
هل تعلم أن الشيرازي صاحب " كلستان " حديقة الورد ، وقع يوما وهو متجه إلى بيت المقدس في أسر الفرنجة " الصليبيين " وأنه مع مكانته وشعره فرض عليه أن يعمل في أسره بالروث والطين ..
وأنه مر به وجيه من وجهاء حلب وهو مأسور في لبنان يعمل في الوحل فعرفه ، واشتراه وأعتقه واصطحبه معه إلى حلب ..
وفي حلب زوجه ابنته التي كانت سليطة اللسان - أنا أشهد أن الحلبيات لسن جميعا كذلك وبعضهن أكل ألسنتهن القط - فكانت تؤذيه وتظل تذكره ألست أنت الذي اشتراك أبي بعشرة دنانير ..فطلقها وخرج من حلب بعد إقامة كل هذه السنين ...
كل هذا لأقول لكم إن عادة استخدام البيلون في حلب قديمة وأن دفن الورد المقطوف من حديقة المنزل مع حجارة البيلون قديمة وأن الشيرازي هو صاحب الأبيات في المنشور السابق وأننا يجب أن نختم هذا المنشور بالصلاة والسلام على سيدنا رسول الله ..
=======================
في صحبة الطين - البيلون - للورد ..
رأيت الطين في الحمام يومًا بكفّ الحِب أثر ثم نسم
فقلتُ له أمسْكٌ أمْ عبيرٌ لقد صيرتني بالحب مُغرم
أجاب الطينُ أني كنتُ تربًا "صحبتُ الوردَ" صيّرني مُكرم
ألفت أكابرًا وازددت علمًا كذا من عاشر العلماء يُكرم
=======================
" المكلَّف "
هو الوصف الذي اختاره الأصوليون والفقهاء للإنسان .
كلفنا الله بمعرفته وبمحبته وبعبادته وبطاعته وبالإحسان إلى خلقه ...هل من شرف فوق هذا الشرف ؟!
=======================
يعتقد العامة في حلب : أن الله يمهل الظالم العنتريس إمهالا وليس إهمالا فيتأخر استجابة الدعاء فيه ..
أما الصالح من الذين خلطوا فظلموا فإن سهم الدعاء فيهم نافذ منذ ترنم به الوتر ..وكان العامة في حلب يتخوفون محقين من ظلم القطة والحمامة والعصفور ..
ويرددون وهم يحذرون بعضهم من دعوة مظلوم : المقصود بالدعاء حاضر ناظر سميع مجيب ..