كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 21/6/2017

وأصل التشبيه من عقائد اليهود وتسلل إلى عقائد بعض المحدودين
====================
"يسقون من رحيق مختوم، ختامه مسك، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، ومزاجه من تسنيم"
====================
هل عندكم خبر من دواعش هوليود ومشتقاته ..لو أن لي بكم قوة ، لأريتكم نجوم الظهيرة وأنتم تنظرون
====================
صعاليك الدواعش ومساكينهم هم في حزمة تنظيم الدولة ، أما أصحاب المخالب والأنياب منهم فمن كانوا تحت آباط السلاطين والحكام . في الهيئات والروابط والمجامع
====================
أخطر الدواعش داعشي على المنبر أو على العرندس في مساجد المسلمين التي تشد الرحال إليها
====================
العقل الميكانيكي غير
كل هذه العلوم ، كل هذه الاكتشافات ، كل هذه الاختراعات ، كل هذه الإبداعات .. ويقرر القرآن الكريم : ( وأكثرهم لا يعقلون )
====================
وبحركة بهلوانية يخلطون فروع الدين بأصوله ، ويقولون : أشركت لكل من أنشد : احمد ياحبيبي سلام عليك .....
====================
الداعشي الجيد هو الداعشي النافق
====================
منهج داعش : الحكم على المسلمين بالردة ، ومطالبتهم دائما بتصحيح العقيدة.
====================
بعض الناس في تعليقاتهم : كمن ينوح في الأفراح ، أو يغني في العزاء ..
====================
" الفرق بين الحمد والشكر: الحمد هو الثناء باللسان على الجميل ، سواء تعلق بالفضائل كالعلم ، أم بالفواضل كالبر .
والشكر: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم لأجل النعمة ، سواء أكان نعتا باللسان ، أو اعتقادا ، أو محبة بالجنان ، أو عملا وخدمة بالأركان .
وقد جمعها الشاعر في قوله :
أفادتكم االنعماء مني ثلاثة ..يدي ولساني والضمير المحجبا
فالحمد أعم مطلقا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط ، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره .
فبينهما عموم وخصوص من وجه ، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الإحسان ، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا ، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان لأجل الإحسان " أبو هلال العسكري . " الفروق اللغوية" (201-202) .
====================
اختلفوا في الفرق بين الحمد والشكر على أقوال ..
وقالوا مترادفان ، وقالوا بينهما علاقة عموم وخصوص ، وفي هذا اختلفوا أيضا ، وقالوا الحمد مطلق والشكر مقيد ، وقالوا الحمد باللسان ، والشكر : باللسان والجنان والجوارح ، واستدلوا بقوله ( اعملوا آل داود شكرا )
وذهبت إلى تقديم الحمد لأسباب منها ..
أنه الأكثر ورودا في القرآن ..
ومنها أنه به مطلقا افتتح الكتاب العزيز ( الحمد لله رب العالمين )
ومنها بمشتقه زين اسم محمد الحبيب ..
ولكل مجتهد في أبواب العلم نصيب ، وما أورده صاحب الفروق اللغوية جميل ومفيد ..
والحمد لله ..والشكر لله ...على فضل الله
ربي رب العالمين ..آمين ..آمين ..آمين
آمين ..آمين يا رحيم ...وارحم لي الوالدين
واعف عنا ياكريم ..
====================
ماذا يعني أن يستقيل صاحب الموقع من موقعه .. صعبة شوي على بعض الأفهام