الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/9/2021

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/9/2021

21.09.2021
Admin




لبنان بين بطركين مار نصر الله صفير الذي زان كرسي البطركية في لبنان حوالي ربع قرن، ولم يستطع النيل منه  لا وكر عنجر ولا قصر المهاجرين...
وبطرس الراعي خفة وتبعية وحقد وطائفية. "وكل من قال الناس كلها سوا يبلاه بعلة ما لها دوا .."
======================
مقارنات غير حكيمة وفِي غير وقتها، ولسنا من أهلها...
المقارنة بين سياسات القمع الصهيونية بأبعادها وسياسات القمع الاستبدادية والدكتاتورية الأسدية وغير الأسدية..
باختصار وتكثيف شديد كل ما ينفذه علينا الظلمة المستبدون والطغاة هو من تخطيط صهيوني، وبقرار صهيوني وبشهود صهيوني
لا تشغلنا اليد التي تمسك بالسوط عن الرأس الذي يدبرها ..
قد تمر بالإنسان لحظة قهر فيشكو ؛ ولكن لا يجوز ان تكون مثل هذه المقارنات رؤية  لنا وديدنا ..
عندنا فلسطين والاحتلال وعندنا البيئة الحاضنة للاحتلال ... ولهذا نباد ولهذا نهجر ولهذا تسلخ جلودنا في سجون الأدوات والعملاء...
ولكل ذلك نقتل في الشام والعراق ومصر واليمن إنها نظرية " الأمن الاستباقي" الصهيو- أمريكية. والصفوية أداة إضافية.
======================
الأخوة الأعداء ...
الفرنسيون × " الأمريكيون - الانكليز - الألمان"
على ماذا يختلفون ..؟؟؟
يتذكر الفرنسي اليوم أن أوباما هو من سكت على جرائم الأسد ..
======================
في حكاية العلاج بالعلق ..
رأيتها مرة في دكان " حلاق " وأنا طفل صغير . تظل العلقة تمص الدم حتى تموت.
في كل يوم، في كل ساعة في وطني يقتلون ...
======================
إلى البطرك بطرس الذي يطالب بإخراج السوريين كرها من لبنان
من أمثال الكتاب المقدس
الرجل العبراني الذي وقع بيد قطاع الطرق، فسرقوه، وضربوه حتى أثخنوه، فأشرف على الموت،  فمر به كاهن - حسب الرواية عن السيد المسيح-  فما أسعفه، ومر  به "لاوي "من بني قومه، فما فعل شيئا لإنقاذه، ثم مر به سامري من عدوه فعالجه وأعانه وأنقذه.
كلما قرأت المثل عجبت مع السيد المسيح لأمر السامري " العدو الذي ينقذ عدوه ، وتساءلت عن قطاع الطريق: لماذا سكتت عن توصيفهم الحكاية ..
دائما هناك من يختبئ وراء الأكمة ..