اخر تحديث
الخميس-18/04/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
زهير-فيسبوك
\ كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/7/2017
كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/7/2017
22.07.2017
Admin
" ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل " صلى الله وسلم عليك يا سيدي يا رسول الله
=====================
من موقعي على رصيف القرار والثورة أشجب واستنكر وأحذر ، ألست أقل سوء من الذين سلبوها قرارها ولا يشجبون ولا يستنكرون ولا يحذرون ..
معذرة يا وطن
=====================
ماذا يعني نقلي للخبر وذكري لمصدره ؟
يعني أنني أراه جديرا بالنشر ، لا أتبناه وليس رأيي فتأمل
=====================
حسب واشنطن تايمز : قاعدة بشار الطائفية منقسمة ؛ ولاء كبار الضباط الذين تدربوا في روسية للروس ، وولاء الآخرين للولي الفقيه
=====================
حسب واشنطن تايمز :
روسية تضغط على بشار الأسد للتخلي عن إيران وحزب الله
=====================
الواقعية ليست دائما محمودة ...
إذا زرت مريضا ، وقد أخبرك طبيبه قبل أن تدخل عليه أنه مودع ، فأجمل وأكمل ما تقول له : أراك بحمد الله بارئا ، وأرى وجهك منورا ، وشدة وتزول ..
احذر أن تكون واقعيا فتسأله : هل أوصيت ..
=====================
لو كرهناهم كما يكرهوننا لفاضت الأرض بحارا من الكراهية ؛ كفكفوها ..
=====================
ما أعظم هذا القرآن :
نهانا عن حبهم ، وعن موادتهم وموالاتهم ..لم يدعنا إلى عداوة وكراهية وبغضاء ..!!
=====================
" ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم "
=====================
خلاصة حوارنا يوم أمس ..
رجل ظل يصفع على قفاه نصف قرن ، وهو ساكن خانع وادع ، أصبح الصفع إيقاعيا رتيبا ، تعود قفا هذا الرجل عليه بل ووجهه حتى نشأت علاقة بين وجهه وبين المداس ..
وفي لحظة ، انتفض هذا الرجل يحاول أن يكف الصفع عن قفاه ، ويدفع المداس عن وجهه ، اشتد الصفع عليه ، تغيرت وتيرته ، ولكنه راح هو الآخر يصفع من صفعه ، وأحيانا يدوس من داسه ، لم ينجح ولكنه يحاول ويحاول ..
أيهما أحسن حالا ؟ّ!