كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 18/6/2017

أرسلت إليّ تعليقا على منشوري أصعب شيء عندما يتدخل الأولاد للصلح بين أم وأب ..
الأصعب عندما يفشل الأولاد في الإصلاح بين أم وأب ..
لا دموع الصغار تشفع ، ولا توسلات الكبار تقنع ..وكلاما كثيرا هذا ملخصه ..
===================
من خلال تجربتي اتضح لي ان القلوب عندما تقسى يكون خلفها اولاد حرام
===================
نيراني بالحلبي تعني ملهوج بالحلبي
===================
لم نحتج أنا وأختكم أم الطيب إلى من يصلح بيننا أبدا ,لكن في كل مرة أحاول أن أستشفع بهم أو بهن يصطفون جميعا إلى جانب أمهم ..
بهذا أحبهم أكثر
===================
أصعب شيء عندما يتدخل الأولاد للصلح بين أم وأب ..
===================
اصدقاؤنا الذين يعيشون في دول الخليح في أزمة حقيقية .رفقا رفقا يا حادي
===================
في أحيائنا الشعبية كان الختايرة الزعماء يقولون : " إذا خاصمت اترك للصلح مطرح "
===================
قضى كل ذي دين فوفى غريمه ..وعزة ممطول معنى غريمها
يا رب
===================
الثورة جمرة ، بإذن الله ، لن تنطفئ ..
===================
" رب أشعث أغبر ذي طمرين مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره "
هذا باب رجاء لنا نحن البسطاء..
من علامته : إن حضر لا يعرف ، وإن غاب لا يُفقد ..
===================
ماذا على من شم تربة أحمد ..ألا يشم على الزمان غواليا ..
الزهراء تبكي أباها
===================
عند مفترق الطرق ، إذا لم يتبين ، بعضهم ينتظر الصبح ، وبعضهم يتقحم .
===================
قال بعضهم يَسقطون على الطريق ، قلت وبعضهم يُسقطون الطريقَ نفسه ، هؤلاء الأخطر
===================
يظل الرجل يطلب العلم ، حتى يطلبه العلم ، فإن وجده وإلا تركه ورحل لا يعود أبدا
===================
وجه لم يتمعر غضبا في الله ولله ..وزادي ومزودي ومثل ماقال سيدي وأزودي ..
===================
جادة الظلم والظالمين عريضة جدا وعلى شمال شمالها الفراعين والهوامين والقوارين
===================
لا حظوا في قصة السرخسي وظالمه ، كان يسمح لطلبة العلم أن يتحلقوا حول شيخهم عند فم البئر ليتعلموا ..
===================
العلماء الذي تعلمنا على أيديهم كلهم كانوا على مذهب : خبز وماء طعام العلماء
===================
الإمام السرخسي صاحب المبسوط ثلاثة وثلاثون مجلدا ، أملاه من حفظه ، وهو مسجون في بئر ، في نصيحة نصحها لظالم ..
علموها لعلماء الكيك ، تسلم عليهم ماري انطوانيت ..
===================
عن أُسامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنهما قَالَ: بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِلى الْحُرَقَةِ فَصَبَّحْنَا الْقَوْمَ فَهَزَمْنَاهُمْ، وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الأَنْصارِ رَجُلاً مِنْهُمْ، فَلَمّا غَشِينَاهُ قَالَ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، فَكَفَّ الأَنْصارِيُّ عَنْهُ، وَطَعَنْتُهُ بِرُمْحي حَتّى قَتَلْتُهُ؛ فَلَمّا قَدِمْنَا، بَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقالَ: (يا أُسامَةُ أَقَتَلْتَهُ بَعْدَما قَالَ لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ، قُلْتُ كَانَ مُتَعَوِّذًا؛ فَما زَالَ يُكَرِّرُها حَتّى تَمَنَّيْتُ أَنّي لَمْ أَكُنْ أَسْلَمْتُ قَبْلَ ذَلِكَ الْيَوْمِ).
===================
عن الْمِقْدَادِ بْنِ الأَسْوَدِ رضي الله عنه أَنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: أَرَأَيْتَ إِنْ لَقِيتُ رَجُلاً مِنَ الْكُفّارِ، فَاقْتَتَلْنا، فَضَرَبَ إِحْدى يَدَيَّ بِالسَّيْفِ قَقَطَعَها، ثُمَّ لاذَ مِنّي بِشَجَرَةٍ، فَقالَ أَسْلَمْتُ للهِ، أَأَقْتُلُهُ يا رَسولَ اللهِ بَعْدَ أَنْ قَالَها فَقالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (لا تَقْتُلْهُ، فَقالَ يا رَسُولَ اللهِ إِنَّهُ قَطَعَ إِحْدى يَدَيَّ ثُمَّ قَالَ ذَلِكَ بَعْدَ ما قَطَعَها؛ فَقالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: لا تَقْتُلْهُ، فَإِنْ قَتَلْتَهُ فَإِنَّهُ بِمَنْزِلَتِكَ قَبْلَ أَنْ تَقْتُلَهُ، وَإِنَّكَ بِمَنْزِلَتِهِ قَبْلَ أَنْ يَقولَ كَلِمَتُه الَّتي قَالَ).
===================
أبدأ يومي بمراجعة تعليقاتكم على ما كتبت من قبل لأستفيد ، أحرجني صديق بقوله : " " ماذا تقصد بإخراج النقمة من قلوب الدعاة تتعبنا ببعض عباراتك "
أقصد أن الداعية المجاهد لا ينقم بل يشفق ، حتى عندما المشرك يد المسلم أو قطعها ، ثم تعوذ بعد أن تمكن المسلم منه ، بلا إله إلا الله ,,وقتله المسلم نقمة وثأرا ، ظل رسول الله ينكر عليه : أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ..
نحب الناس ونحب لهم الهداية ونكره فيهم العناد والجحود والكفر والجحود ..
فما أن نقدر حتى نعفو .." اذهبوا فأنتم الطلقاء "
===================
ولم يضر أصحاب رسول الله أن نزل فيهم "منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة" عفوا
===================
قالوا وكان يتعمد أن يقرأ في كل صلاة " عبس وتولى أن جاءه الأعمى " و " عفا الله عنك لم أذنت لهم " ونحوها ...
فتفحصوا أمره فإذا هو زنديق ..
===================
لقد نظرت في أمر هذه الثورة المباركة فوجدت بشار الأسد وحلفاءه قد أعدوا جيوشا للتشنيع عليها فقررت أن لا أساعدهم أبدا ..
قرارك ..
===================
وأرجى بيت شعر حفظته بيت قاله مذنب عاص :
إن كان لا يرجوك إلا محسن ..فبمن يلوذ ويستجير المجرم
ما لي إليك وسيلة إلا الرجا .. وجميل عفوك ثم إني مسلم