كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 18/3/2021

منذ قليل تابعت على التويتر شخصية كويتية يودع وطنه ، ويوصي به خيرا ...ويقول ضاقوا بي ولم يتركوا لي مساحة للبقاء ...فشجاني وأبكاني
نوح الحمام على الغصون شجاني ...ورأى العذول صبابتي فبكاني
=========================
نحن شعوب رضية، ترضى بالقليل وتشكر عليه ..يعني شوية روبة ورشة حبة بركة على وجه رغيف الخبز ، درة قرفة على وجه صحن السحلب، رشة فليفلة ودمعة زيت على وجه صحن الفول ...
وكانت الدار ما دخلها شر ..
الشرير هو الشرير
=========================
غزل بلدي:
الأول : تكرم وعلى راسي خيو ..
الثاني: على راسك طبق ورد يا خاي
=========================
من التحليلات السياسية المضللة ...
الدول تبحث عن مصالحها !!أي مصلحة لدول كبرى تبعد عن سورية آلاف الأميال ، في قتل أطفال سورية ، وتهديم بيوت الطين في قراها ؟؟
الحقيقة فيها إنّ ...
=========================
من التحليلات السياسية عسيرة الهضم:
الدولة ... مشغولة عن ملف ....بملف
تذكرت حكاية: قل لها أنا مشغولة عاملة تبولة ...
=========================
لكي ندرك حقيقة ما نحن فيه من البلاء ...
اجلس إلى ثلاثة سوريين كل على حدة ، من مدرسة واحدة ، ومن صف واحد ..واطرح عليهم سؤالا واحدا ...
فإن تماثلت أو تقاربت أجوبتهم فنحن في خير وإلى خير ..وإن شرق واحد وغرب آخر ، وشمّل الثالث ... فسلم على هلالة
=========================
سر البلاء ..
وآل أمر الناس إلى أناس "رجال ونساء "بلا رؤية ولا رسالة ولا مشروع، وأكاد أقول ولا فقه ديني ولا عقل مدني، ولا شعور إنساني، ولا فطرة سوية؛ يتكلمون في مقام الصمت، يصمتون في مقام الكلام، يبكون في مقام الضحك، يضحكون في مقام البكاء ..
وعجبتُ أنهم لا يعجبون
=========================
تقدير وشكر وثناء ..
بعض الناس يصعب عليهم أن يقال أمامهم أصاب فلان ، وأحسن فلان ، وأجاد فلان ...
الأخ الجميل ..السوري البطل ..الدكتور عبد المنعم زين الدين لقد أصبت بالأمس وأحسنت وأجدت ..
فجزاك الله عن وطنك وعن أهلك وثورتك كل خير وبر ,,لك من مولاك الأجر ، ومن محبيك الثناء والشكر ، ولشانئيك أينما كانوا الحجر ...
=========================