الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 18/11/2018

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 18/11/2018

19.11.2018
Admin




الصهيونية - والولي الفقيه وبشار الأسد وحزب اللات عشق من طرف واحد
صباح مساء يعلن الثلاثي الكذوب أن الموت قادم لبني صهيون
وبنو صهيون يعضون على الثلاثي الكذوب بالنواجذ ..
إنه العشق من طرف واحد
======================
السهرورديون ..
نسبة إلى سهرورد ، ينتسب إليها العديد من المفكرين والعلماء ...المهم ألا تخلط بين السهروردي أبي عمر صاحب عوارف المعارف وبين السهروردي القتيل صاحب نظرية الإشراق في المعرفة ..
قتل الثاني على الزندقة - زعموا - وقبره في حلب في الجناح الأيمن من قسم باب الفرج ...
يا دار ما فعلت بك الأيام ؟!
======================
على هامش كتاب إحياء علوم الدين ...
كنا نقرأ كتاب عوارف المعارف للسهروردي ..لا شك هو من الكتب التي تطلب وتقرأ ، لم يقع لي منفردا لا أدري لماذا ؟!
======================
" الملامتية "
عنوان واحد لمجموعتين من أهل التصوف ، صادقين وأدعياء ..
أما الصادقون فقد اشتقوا اسمهم من اللوم الذي يوقعونه على أنفسهم لعصيانها إن عصت وتقصيرها إن قصرت ...
وأما الآخرون فهم مجموعة من الهمل الهيبييين ، أسقطوا رسوم الشريعة وحدودها وفروضها ، كما أسقطوا مقتضيات الحياة الطبيعية العاقلة . لا يتحرزون من نجاسة ، ولا يتوقون من خبث ، ربما تكون بعض البهائم أكثر رقيا منهم ..
يفعلون هذا فلسفة واقتناعا وليس تقليدا واتباعا ..منهم في كل الملل والنحل والأقوام . يدعونهم في اللغة الفرنسية : الكلشار ..
أستاذ كان يدرسنا في الجامعة ترك الجامعة والبيت والزوجة وتحول إلى الرصيف مع زجاجة النبيذ والشعر الذي لا يعرف الحلاق
======================
هذا سؤال موجه لبعض الدول التي تمسكت فيما تزعم بالقانون الدولي ...
هل هناك قانون دولي أو محلي يمنع من اعتقال قاتل ؟ هل هناك قانون دولي يسمح بإعطاء الفرصة للقاتل لمحو أدلة الجريمة ...
نحن نحب ونؤيد وعقولنا في رؤوسنا ..في السياسة يوجد تأييد لا يوجد عشق وهيام ؛ ويا ابو عيون السود ويا بو الميجنا ...
======================
وانكشفت خدعة " كذابون بلا حدود " بل انكشفوا...
======================
الجواب الساخن :
لماذا تمسكت الصهيونية والامبريالية بالعميل الصغير بشار الأسد ؟!
المندوبة الأمريكية نيللي : بشار الأسد لا يؤتمن على الجولان ...لأول مرة الولايات المتحدة تسحب اعترافها بالجولان أرضا سورية محتلة !!! كتبته لكم مقالا منذ بضعة شهور . وقلت إن نتنياهو وضعه على جدول أعمال ترامب .
======================
جوابي للصهيوني الذي طالب بأن توكل إسرائيل بإدارة الشرق الأوسط :
ولكن من يدير الشرق الأوسط ؟ وهل بشار الأسد والسيسي وشركاهم إلا ثمرات شجرة شركم وباطلكم
======================
قال : صلينا البارحة صلاة الغائب على جمال خاشقجي دعونا له بالرحمة والمغفرة ولقاتله والآمر بقتله والمتستر على قتله والراضي بقتله باللعنة وبسوء الدار ...
قلت في أي الحرمين فعلتم هذا ؟!
======================
واحد صهيوني من نيويورك :
بما أن اضطراب منطقة الشرق الأوسط يؤثر على استقرار العالم / وبما أن حكام العرب كلهم قتلة فسدة مستبدين / أوكلوا إلى إسرائيل إدارة المنطقة بطريقة ديموقراطية ...
بدون تعليق ..
======================
إشاعة مخابراتية ..
فرح الناس بانقلاب 1970 ليس حبا بالقادم وإنما شماتة بالنازل ولو شئت لعددتهم بأسمائهم .
وشكل البعد الطائفي في شخصية القادم صدمة للناس فعالجت المخابرات الموقف بهذه الإشاعة على مستوى حلب وما أرويه شهادة : صحيح حافظ الأسد ولدان في الجبل ولكنه ليس علويا ، وأبوه في الأصل من مكة وجاؤوا وسكنوا في ريف اللاذقية ...
ولعنة الله على الكاذب
======================
ذكريات 1970 ..
كانت بين يدي عيد الأضحى . وكنت إذا نزلت إلى السوق لم تجد حبة بطاطا ..
ولم نشعر إلا والسوق قد غرق بكل فاكهة لبنان وبأسعار ينادي عليها البياع : يا أبو العيال هتلك شيال ..
حتى تتساءل : هل كان التجويع مبرمجا في عهد الدكاترة الثلاثة ؟
======================
في أواخر التسعينات زرنا أحد المناضلين الأردنيين " ضافي جميعان " في بيته في مأدبا بعد سجن 18 سنة . نسلم عليه ونهنئه بالسلامة ، وهو عضو قيادة قومية ممن انقلب عليهم حافظ الأسد واعتقلهم في سنة 1970 .
لمن لا يعلم الانقلاب كان والقيادة القومية مجتمعة ، في عملية غدر الرفيق بالرفاق بطريقة أبشع بكثير مما يتملح به المتملحون ..
فهؤلاء كانوا رفاق الدرب ، وشركاء القضية ، وضيوف الحزب ؛ فهل سمعتم في العرب مضيفا يغدر بضيفه ؟!
قال لنا ضافي جميعان والعهدة عليه : في سنة 1970 طالبنا بتشكيل لجنة من الرفاق للتحقيق في هزيمة 1967 ، وكيف كانت ؛ فلم نشعر إلا والدبابات تطوقنا ثم ساقونا إلى السجن وبدؤوا مساومتنا ...
======================
16/ تشرين الثاني 1970 وقف عميد الكلية ، وسط جمع منا نحن الطلاب ، وبينما كان جهاز الراديو يبث البلاغات ، فقال : لن نقبل سيطرة العسكر على مقاليد الدولة ونحن مع القيادة السياسية وكلام من هذه اللفلفة ..
17/ تشرين الثاني 1970 وقف العميد نفسه ، في المكان نفسه ، يتحدث إلينا نحن الطلاب أنفسنا عن ضرورة التصحيح المجيد وأهميته ..
ذكره جريء منا بما قال بالأمس فأجاب : بالفعل أنا بالأمس لم تكن الصورة واضحة عندي ..
عندنا كانت جرعة النفاق أكبر من أن تطاق ...